نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 1171

جيش

جيش

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

قعقعة! قعقعة! قعقعة! قعقعة!

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

رن برج الجرس على وجه السرعة ، ونظر جميع عمال المناجم القذرين. كانت تلك إشارة للتجمع. لقد مضى وقت طويل على آخر مرة دق الجرس.

 

 

ومع ذلك ، كان هناك أيضًا أشخاص ذوو البصيرة الذين اعتقدوا ، هذه ليست سوى البداية. من بين كل هؤلاء الأشخاص ، يجب أن يكون هناك عدد قليل من الأشخاص الموهوبين ، وحتى إذا لم يتمكنوا من أن يصبحوا سادة عظماء ، فسيكون لأحفادهم الكثير من الفرص!

كانت هناك منصة خشبية تقع في الميدان بوسط المدينة. كان مكانًا للتجمعات الجماهيرية. خلال الاحتفالات ، ستكون هناك عروض متاحة هناك ، لكنها مضاءة بالكامل حاليًا بضوء الفانوس.

كانت ترتدي قناع الصقر الفضي. تم صقل هذا بين عشية وضحاها من قبل صانعي السيوف الأكثر مهارة في المدينة ، وكان يستخدم لإخفاء مظهرها الذي كان “الأعظم في العالم” وجعل الأمور أكثر ملاءمة.

 

 

ركع صف من الأشخاص ملفوفين بالحبال على المنصة مع مجموعة من المبارزين الصامتين حولهم. ومضت ظلالهم في ضوء النار، مما يعطي إحساسًا بالكآبة.

 

 

في وقت سابق ، كان يستمتع بالوليمة بشكل مريح في فناء منزله ، ولكن الآن ، أصبح بالفعل سجينًا. كانت زراعته في الطبقة الثانية من العالم الفطري أكثر من كافية للسيطرة على هذه المناجم ، ولكن كيف يمكنه أن يحظى بفرصة ضد أكثر من اثني عشر سيدا فطريًا؟ حتى أنه كان مألوفًا مع هؤلاء الأشخاص. حتى في مدينة بيغاسوس ، سيكونون ضيوفًا مهمين ، فلماذا هاجموه فجأة؟

“أنت من القصر الجبلي للقرد الإلهي. لماذا شنت هجوماً سرياً علينا؟ هل أخبرك ملك القرد الأبيض أن تفعل هذا؟ ” رفع رجل برداء غالي رأسه وسأل في دهشة.

 

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

في وقت سابق ، كان يستمتع بالوليمة بشكل مريح في فناء منزله ، ولكن الآن ، أصبح بالفعل سجينًا. كانت زراعته في الطبقة الثانية من العالم الفطري أكثر من كافية للسيطرة على هذه المناجم ، ولكن كيف يمكنه أن يحظى بفرصة ضد أكثر من اثني عشر سيدا فطريًا؟ حتى أنه كان مألوفًا مع هؤلاء الأشخاص. حتى في مدينة بيغاسوس ، سيكونون ضيوفًا مهمين ، فلماذا هاجموه فجأة؟

أومأ لي تشينغشان برأسه في الثناء. لم تسترخي غو يانيينغ الليلة الماضية. لقد وضعت عددًا كبيرًا من المخططات للدروع والأقواس وجعلت الحرفي يصنعها وفقًا للمخططات. تم تصميم الأقواس بشكل عملي ورائع لدرجة أن حتى الحرفيين الأكثر خبرة كانوا مندهشين. بدلا من ذلك ، ظهرت المشكلة مع الدروع المبسطة. لم يكن الدرع شائعًا في هذا العالم ، لأنه سيصبح عبئًا في معارك الجيانغو. لن يقتصر الأمر على تقييد الحركة بشدة ، ولكن حتى دفاعاتهم ستكون محدودة للغاية. يمكن لأي سيد واحد من فنون الدفاع عن النفس الداخلية تمزيق الأعضاء من خلال الدروع.

 

 

“إنه ليس ملك القرد الأبيض ، لكن أنا!”

 

لم يدخر لي تشينغشان أحدا. لقد كان مثل ملك الشياطين من الجحيم ، يطعم الناس الأحياء لمجموعة من الأشباح ، لكنه كان أيضًا تجسيدًا للعدالة ، يخترق الأغلال ويحدث ثورة في العالم!

رن صوت من الظلام. نظر الرجل إلى الوراء في مفاجأة. لمع زوج من البقع البرتقالية الصفراء في الظلام. قفز الشكل على المنصة ، وأنزل المبارزون رؤوسهم معًا. “ملكي!”

قام لي تشينغشان بتصويب نفسه وصرخ من المنصة ، “هل تعرف من أنا؟”

 

ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ قبل أن يمسك بشخص آخر ويلقيه في الحشد. صرخ الرجل في الهواء قبل أن يتمزق في غمضة عين.

وسّع الرجل عينيه ، لكنه لم يكن ملك القرد الأبيض الذي كان يتوقعه. بدلاً من ذلك ، كان رجلاً قوي البنية وذراعاه وصلت إلى ركبتيه ، لكنه لم يكن قادرًا على معرفة نوع الزراعة التي كان يمتلكها. شق طريقه وانحنى أمامه مائلاً رأسه. “هل أنت المسؤول هنا؟”

ابتلع الحشد زعيم المنجم مثل الأمواج. الصرخات البائسة اخترقت الأمواج ، ورنّت في الهواء قبل أن تتوقف.

 

 

” من أنت؟”

في وقت سابق ، كان يستمتع بالوليمة بشكل مريح في فناء منزله ، ولكن الآن ، أصبح بالفعل سجينًا. كانت زراعته في الطبقة الثانية من العالم الفطري أكثر من كافية للسيطرة على هذه المناجم ، ولكن كيف يمكنه أن يحظى بفرصة ضد أكثر من اثني عشر سيدا فطريًا؟ حتى أنه كان مألوفًا مع هؤلاء الأشخاص. حتى في مدينة بيغاسوس ، سيكونون ضيوفًا مهمين ، فلماذا هاجموه فجأة؟

 

“كنت أتضور جوعا ، لذلك أمسكت بغزال في الغابة وتم إرسالي إلى هنا. مع عدم وجود من يعتني بوالدي المثيرين للشفقة ، فقد ماتوا جوعا حتى الموت هكذا!” ” لم أفعل أي شيء على الإطلاق. لقد قلت شيئًا خاطئًا وأساءت إلى شخص حمل اللقب ما! ” “مقارنة بالعمل حتى موتنا هنا ، قد نهدر بحياتنا ونحاول تحقيق شيء ما!” “تخلص من حياتنا وحاول تحقيق شيء ما!”

قام لي تشينغشان بتصويب نفسه وصرخ من المنصة ، “هل تعرف من أنا؟”

كانت هناك منصة خشبية تقع في الميدان بوسط المدينة. كان مكانًا للتجمعات الجماهيرية. خلال الاحتفالات ، ستكون هناك عروض متاحة هناك ، لكنها مضاءة بالكامل حاليًا بضوء الفانوس.

 

قعقعة! قعقعة! قعقعة! قعقعة!

لم يجرؤ أحد على الرد عليه. كانوا مجرد عمال مناجم من أدنى مكانة. حتى مجرد رئيس عمال كان سيجلدهم كما يحلو لهم ، ومع ذلك كان حتى قائد المنجم الذي لا يقهر عليه الركوع هناك بطاعة.

 

 

 

“أنا لي تشينغشان…”

مات سيد فطري هكذا. حتى المبارزون ارتجفوا.

 

لم يكن صوت لي تشينغشان مرتفعًا بشكل خاص ، لكن الجميع سمعه بصوت عالٍ وواضح. مع كل كلمة نطق بها وكل إيماءة يقوم بها ، ازدادت سخونة الحشد تدريجياً. ألصقت آلاف العيون على المنصة ، على الرجل ذو الشكل الغريب في النار. كان الأمر كما لو أنه أعطى سحرًا غريبًا ، مشيرًا إلى طريق العظمة بالنسبة لهم.

لم يكن صوت لي تشينغشان مرتفعًا بشكل خاص ، لكن الجميع سمعه بصوت عالٍ وواضح. مع كل كلمة نطق بها وكل إيماءة يقوم بها ، ازدادت سخونة الحشد تدريجياً. ألصقت آلاف العيون على المنصة ، على الرجل ذو الشكل الغريب في النار. كان الأمر كما لو أنه أعطى سحرًا غريبًا ، مشيرًا إلى طريق العظمة بالنسبة لهم.

 

تمامًا كما قالت غو يانيينغ ، أحب هؤلاء الناس أفكاره أكثر بكثير من المبارزين ، أو على حد تعبير لي تشينغشان ، إن أولئك الذين لديهم مصالح خاصة هم أقل عرضة لأن يصبحوا ثوريين مقارنة بالمضطهدين ، لذلك نحن بحاجة إلى تحفيز الجماهير والاعتماد على الجماهير ، من الجماهير إلى الجماهير.

تمامًا كما قالت غو يانيينغ ، أحب هؤلاء الناس أفكاره أكثر بكثير من المبارزين ، أو على حد تعبير لي تشينغشان ، إن أولئك الذين لديهم مصالح خاصة هم أقل عرضة لأن يصبحوا ثوريين مقارنة بالمضطهدين ، لذلك نحن بحاجة إلى تحفيز الجماهير والاعتماد على الجماهير ، من الجماهير إلى الجماهير.

كانت هناك منصة خشبية تقع في الميدان بوسط المدينة. كان مكانًا للتجمعات الجماهيرية. خلال الاحتفالات ، ستكون هناك عروض متاحة هناك ، لكنها مضاءة بالكامل حاليًا بضوء الفانوس.

 

 

كان عمال المناجم أقوياء وبصحة جيدة ، لكن معظمهم لم يمتلك سوى مستوى فظ للغاية من القوة الداخلية. لم يكن كافياً حتى لإنقاذهم عندما انهارت المناجم. كل يوم ، كانوا يسيرون على طول حافة الموت. من ناحية أخرى ، لم يكن الموت شيئًا يستحق الخوف في هذا العالم حيث كانت فنون الدفاع عن النفس منتشرة. علاوة على ذلك ، كان سيف القرد الأبيض الكلاسيكي دائمًا كتيب لفنون الدفاع عن النفس حتى أن اسياد الجيانغو من الدرجة الأولى كانوا على استعداد للمخاطرة بحياتهم لسرقتها.

 

 

 

قرب النهاية ، ارتفعت الهتافات وسقطت مثل الأمواج. بصرف النظر عن لي تشينغشان ، تغيرت تعابير كل شخص على المنصة. لأول مرة في حياتهم ، شهدوا مثل هذه الضجة.

وسّع الرجل عينيه ، لكنه لم يكن ملك القرد الأبيض الذي كان يتوقعه. بدلاً من ذلك ، كان رجلاً قوي البنية وذراعاه وصلت إلى ركبتيه ، لكنه لم يكن قادرًا على معرفة نوع الزراعة التي كان يمتلكها. شق طريقه وانحنى أمامه مائلاً رأسه. “هل أنت المسؤول هنا؟”

 

 

“هل النبلاء حقا ولدوا كنبلاء؟” نشر لي تشينغشان ذراعيه.

في وقت سابق ، كان يستمتع بالوليمة بشكل مريح في فناء منزله ، ولكن الآن ، أصبح بالفعل سجينًا. كانت زراعته في الطبقة الثانية من العالم الفطري أكثر من كافية للسيطرة على هذه المناجم ، ولكن كيف يمكنه أن يحظى بفرصة ضد أكثر من اثني عشر سيدا فطريًا؟ حتى أنه كان مألوفًا مع هؤلاء الأشخاص. حتى في مدينة بيغاسوس ، سيكونون ضيوفًا مهمين ، فلماذا هاجموه فجأة؟

 

“كنت أتضور جوعا ، لذلك أمسكت بغزال في الغابة وتم إرسالي إلى هنا. مع عدم وجود من يعتني بوالدي المثيرين للشفقة ، فقد ماتوا جوعا حتى الموت هكذا!” ” لم أفعل أي شيء على الإطلاق. لقد قلت شيئًا خاطئًا وأساءت إلى شخص حمل اللقب ما! ” “مقارنة بالعمل حتى موتنا هنا ، قد نهدر بحياتنا ونحاول تحقيق شيء ما!” “تخلص من حياتنا وحاول تحقيق شيء ما!”

“الملك البطل! الملك البطل! الملك البطل! ” رفع عمال المناجم أذرعهم وهتفوا.

 

 

 

مد لي تشينغشان ظهره وأمسك بزعيم المنجم ‘ما’ ، وألقاه في الجماهير. “الآن ، سأتركه لكم لتتعاملوا معه!”

 

 

كانت هناك منصة خشبية تقع في الميدان بوسط المدينة. كان مكانًا للتجمعات الجماهيرية. خلال الاحتفالات ، ستكون هناك عروض متاحة هناك ، لكنها مضاءة بالكامل حاليًا بضوء الفانوس.

تراجع الحشد مشكلا حلقة. كان هذا تقديراً لعائلة “ما” التي تأسست على مدى القرنين الماضيين. صرخ زعيم المنجم ما في خوف ومفاجأة ، “إذا حاولت حتى… مدينة بيغاسوس لن تعفو عن أي خونة!”

وسّع الرجل عينيه ، لكنه لم يكن ملك القرد الأبيض الذي كان يتوقعه. بدلاً من ذلك ، كان رجلاً قوي البنية وذراعاه وصلت إلى ركبتيه ، لكنه لم يكن قادرًا على معرفة نوع الزراعة التي كان يمتلكها. شق طريقه وانحنى أمامه مائلاً رأسه. “هل أنت المسؤول هنا؟”

 

 

غضب عمال المناجم على الفور. “منذ متى وهؤلاء الذين حملوا لقب ما عفوا علينا؟”

كانت هناك منصة خشبية تقع في الميدان بوسط المدينة. كان مكانًا للتجمعات الجماهيرية. خلال الاحتفالات ، ستكون هناك عروض متاحة هناك ، لكنها مضاءة بالكامل حاليًا بضوء الفانوس.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“كنت أتضور جوعا ، لذلك أمسكت بغزال في الغابة وتم إرسالي إلى هنا. مع عدم وجود من يعتني بوالدي المثيرين للشفقة ، فقد ماتوا جوعا حتى الموت هكذا!” ” لم أفعل أي شيء على الإطلاق. لقد قلت شيئًا خاطئًا وأساءت إلى شخص حمل اللقب ما! ” “مقارنة بالعمل حتى موتنا هنا ، قد نهدر بحياتنا ونحاول تحقيق شيء ما!” “تخلص من حياتنا وحاول تحقيق شيء ما!”

 

 

 

ابتلع الحشد زعيم المنجم مثل الأمواج. الصرخات البائسة اخترقت الأمواج ، ورنّت في الهواء قبل أن تتوقف.

 

 

  ترجمة: zixar

مات سيد فطري هكذا. حتى المبارزون ارتجفوا.

“أنا لي تشينغشان…”

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ قبل أن يمسك بشخص آخر ويلقيه في الحشد. صرخ الرجل في الهواء قبل أن يتمزق في غمضة عين.

أومأ لي تشينغشان برأسه في الثناء. لم تسترخي غو يانيينغ الليلة الماضية. لقد وضعت عددًا كبيرًا من المخططات للدروع والأقواس وجعلت الحرفي يصنعها وفقًا للمخططات. تم تصميم الأقواس بشكل عملي ورائع لدرجة أن حتى الحرفيين الأكثر خبرة كانوا مندهشين. بدلا من ذلك ، ظهرت المشكلة مع الدروع المبسطة. لم يكن الدرع شائعًا في هذا العالم ، لأنه سيصبح عبئًا في معارك الجيانغو. لن يقتصر الأمر على تقييد الحركة بشدة ، ولكن حتى دفاعاتهم ستكون محدودة للغاية. يمكن لأي سيد واحد من فنون الدفاع عن النفس الداخلية تمزيق الأعضاء من خلال الدروع.

 

رنت صرخات واحدة تلو الأخرى بينما تتفتح الأشكال واحدة تلو الأخرى كزهور من لحم ودم.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

بلغ الجو ذروته. لقد كان جنونًا تقريبًا. اهتز السجناء المقيدون بشدة ، طالبين الرحمة بصوت عالٍ.

 

 

أومأ لي تشينغشان برأسه في الثناء. لم تسترخي غو يانيينغ الليلة الماضية. لقد وضعت عددًا كبيرًا من المخططات للدروع والأقواس وجعلت الحرفي يصنعها وفقًا للمخططات. تم تصميم الأقواس بشكل عملي ورائع لدرجة أن حتى الحرفيين الأكثر خبرة كانوا مندهشين. بدلا من ذلك ، ظهرت المشكلة مع الدروع المبسطة. لم يكن الدرع شائعًا في هذا العالم ، لأنه سيصبح عبئًا في معارك الجيانغو. لن يقتصر الأمر على تقييد الحركة بشدة ، ولكن حتى دفاعاتهم ستكون محدودة للغاية. يمكن لأي سيد واحد من فنون الدفاع عن النفس الداخلية تمزيق الأعضاء من خلال الدروع.

لم يدخر لي تشينغشان أحدا. لقد كان مثل ملك الشياطين من الجحيم ، يطعم الناس الأحياء لمجموعة من الأشباح ، لكنه كان أيضًا تجسيدًا للعدالة ، يخترق الأغلال ويحدث ثورة في العالم!

ومع ذلك ، كان هناك أيضًا أشخاص ذوو البصيرة الذين اعتقدوا ، هذه ليست سوى البداية. من بين كل هؤلاء الأشخاص ، يجب أن يكون هناك عدد قليل من الأشخاص الموهوبين ، وحتى إذا لم يتمكنوا من أن يصبحوا سادة عظماء ، فسيكون لأحفادهم الكثير من الفرص!

 

” من أنت؟”

طلع الفجر. بقيت آثار الدم فقط.

تراجع الحشد مشكلا حلقة. كان هذا تقديراً لعائلة “ما” التي تأسست على مدى القرنين الماضيين. صرخ زعيم المنجم ما في خوف ومفاجأة ، “إذا حاولت حتى… مدينة بيغاسوس لن تعفو عن أي خونة!”

 

من اليوم فصاعدًا ، لم يعد عليهم العمل في المناجم بعد الآن. يمكنهم ممارسة فنون الدفاع عن النفس بشكل رسمي ، ولن يكونوا الوحيدين الذين يمارسونها. قيل إنهم سيحصلون حتى على التوجيه الشخصي من زعيم مجتمع العالم. كان هذا شيئًا لم يمكن أن يحلم به الجميع هنا. كان الكثير منهم أميين ، لذلك لم يتمكنوا من فهم دليل السيف. لا يمتلك كل شخص موهبة الفهم بأنفسهم أيضًا.

تم وضع أكثر من عشرة أفران للحدادة في الساحة تشع بالحرارة. شكل عدة آلاف من عمال المناجم طوابير طويلة.

 

 

ومع ذلك ، دون علم أي شخص ، لم يكونوا يحاولون تأسيس مجتمع. بدلاً من ذلك ، كانوا يستخدمون أساليب المدرسة العسكرية ومدرسة موهيزم لإنشاء جيش. لقد كانوا يغيرون الطريقة التي لعبوا بها اللعبة تمامًا!

داخل الهسهسة ، كانت رائحة اللحم المحترق تتخلل الهواء.

 

 

 

أخذ العشرات من الأشخاص نوبات عمل ، مستخدمين العلامات التجارية الحارقة لطبع كلمة “العالم” على صدور عمال المناجم كدليل على انضمامهم إلى المجتمع. بعد ذلك ، يمكنهم الحصول على صفحة من سيف القرد الأبيض الكلاسيكي. أولئك الذين كانوا لا يزالون ينتظرون في الطابور كانوا متحمسين للغاية ، في حين أن أولئك الذين حصلوا على صفحة من دليل السيف كانوا ممتلئين بالفرح. كان هذا كتيب المبارزة الأسمى. حتى لو كانت مجرد صفحة ، فقد كان ذلك كافياً لإرسالهم في ارتفاع هائل وتحويلهم إلى أسياد من الدرجة الأولى.

  ترجمة: zixar

 

مد لي تشينغشان ظهره وأمسك بزعيم المنجم ‘ما’ ، وألقاه في الجماهير. “الآن ، سأتركه لكم لتتعاملوا معه!”

من اليوم فصاعدًا ، لم يعد عليهم العمل في المناجم بعد الآن. يمكنهم ممارسة فنون الدفاع عن النفس بشكل رسمي ، ولن يكونوا الوحيدين الذين يمارسونها. قيل إنهم سيحصلون حتى على التوجيه الشخصي من زعيم مجتمع العالم. كان هذا شيئًا لم يمكن أن يحلم به الجميع هنا. كان الكثير منهم أميين ، لذلك لم يتمكنوا من فهم دليل السيف. لا يمتلك كل شخص موهبة الفهم بأنفسهم أيضًا.

 

 

“لقد قمنا بخطوة جيدة للغاية. إن إخواننا في عمال المناجم منضبطون للغاية وخاضعون “.

على قطعة أرض فارغة خارج البلدة ، أمسك الجميع بسيف معدني ووقفوا في صفوف مرتبة ، يأرجحون بالسيف خطوة بخطوة. كان الجو حارا للغاية. كان مبارز مسؤولاً عن إظهار التحركات ، بينما شق المبارزون الآخرون طريقهم بين المجموعات وقدموا التوجيه. في نظرهم ، كان عمال المناجم سيئين للغاية ، وكانوا يستخدمون السيوف كمحاريث. لم يتمكن الكثير منهم من لفت انتباههم ، وقد تجاوزوا السن الأمثل لتعلم فنون الدفاع عن النفس أيضًا. لولا الشخصين الموجودين على التل البعيد ، لكانوا قد بدأوا في التراخي منذ وقت طويل.

 

 

كانت هناك منصة خشبية تقع في الميدان بوسط المدينة. كان مكانًا للتجمعات الجماهيرية. خلال الاحتفالات ، ستكون هناك عروض متاحة هناك ، لكنها مضاءة بالكامل حاليًا بضوء الفانوس.

ومع ذلك ، كان هناك أيضًا أشخاص ذوو البصيرة الذين اعتقدوا ، هذه ليست سوى البداية. من بين كل هؤلاء الأشخاص ، يجب أن يكون هناك عدد قليل من الأشخاص الموهوبين ، وحتى إذا لم يتمكنوا من أن يصبحوا سادة عظماء ، فسيكون لأحفادهم الكثير من الفرص!

 

 

في وقت سابق ، كان يستمتع بالوليمة بشكل مريح في فناء منزله ، ولكن الآن ، أصبح بالفعل سجينًا. كانت زراعته في الطبقة الثانية من العالم الفطري أكثر من كافية للسيطرة على هذه المناجم ، ولكن كيف يمكنه أن يحظى بفرصة ضد أكثر من اثني عشر سيدا فطريًا؟ حتى أنه كان مألوفًا مع هؤلاء الأشخاص. حتى في مدينة بيغاسوس ، سيكونون ضيوفًا مهمين ، فلماذا هاجموه فجأة؟

على التل ، نظرت غو يانيينغ إلى الوراء وسألت ، ” تشينغشان ، كيف هو؟”

كانت ترتدي قناع الصقر الفضي. تم صقل هذا بين عشية وضحاها من قبل صانعي السيوف الأكثر مهارة في المدينة ، وكان يستخدم لإخفاء مظهرها الذي كان “الأعظم في العالم” وجعل الأمور أكثر ملاءمة.

 

 

كانت ترتدي قناع الصقر الفضي. تم صقل هذا بين عشية وضحاها من قبل صانعي السيوف الأكثر مهارة في المدينة ، وكان يستخدم لإخفاء مظهرها الذي كان “الأعظم في العالم” وجعل الأمور أكثر ملاءمة.

كان عمال المناجم أقوياء وبصحة جيدة ، لكن معظمهم لم يمتلك سوى مستوى فظ للغاية من القوة الداخلية. لم يكن كافياً حتى لإنقاذهم عندما انهارت المناجم. كل يوم ، كانوا يسيرون على طول حافة الموت. من ناحية أخرى ، لم يكن الموت شيئًا يستحق الخوف في هذا العالم حيث كانت فنون الدفاع عن النفس منتشرة. علاوة على ذلك ، كان سيف القرد الأبيض الكلاسيكي دائمًا كتيب لفنون الدفاع عن النفس حتى أن اسياد الجيانغو من الدرجة الأولى كانوا على استعداد للمخاطرة بحياتهم لسرقتها.

 

كان عمال المناجم أقوياء وبصحة جيدة ، لكن معظمهم لم يمتلك سوى مستوى فظ للغاية من القوة الداخلية. لم يكن كافياً حتى لإنقاذهم عندما انهارت المناجم. كل يوم ، كانوا يسيرون على طول حافة الموت. من ناحية أخرى ، لم يكن الموت شيئًا يستحق الخوف في هذا العالم حيث كانت فنون الدفاع عن النفس منتشرة. علاوة على ذلك ، كان سيف القرد الأبيض الكلاسيكي دائمًا كتيب لفنون الدفاع عن النفس حتى أن اسياد الجيانغو من الدرجة الأولى كانوا على استعداد للمخاطرة بحياتهم لسرقتها.

“لقد قمنا بخطوة جيدة للغاية. إن إخواننا في عمال المناجم منضبطون للغاية وخاضعون “.

 

 

من اليوم فصاعدًا ، لم يعد عليهم العمل في المناجم بعد الآن. يمكنهم ممارسة فنون الدفاع عن النفس بشكل رسمي ، ولن يكونوا الوحيدين الذين يمارسونها. قيل إنهم سيحصلون حتى على التوجيه الشخصي من زعيم مجتمع العالم. كان هذا شيئًا لم يمكن أن يحلم به الجميع هنا. كان الكثير منهم أميين ، لذلك لم يتمكنوا من فهم دليل السيف. لا يمتلك كل شخص موهبة الفهم بأنفسهم أيضًا.

أومأ لي تشينغشان برأسه في الثناء. لم تسترخي غو يانيينغ الليلة الماضية. لقد وضعت عددًا كبيرًا من المخططات للدروع والأقواس وجعلت الحرفي يصنعها وفقًا للمخططات. تم تصميم الأقواس بشكل عملي ورائع لدرجة أن حتى الحرفيين الأكثر خبرة كانوا مندهشين. بدلا من ذلك ، ظهرت المشكلة مع الدروع المبسطة. لم يكن الدرع شائعًا في هذا العالم ، لأنه سيصبح عبئًا في معارك الجيانغو. لن يقتصر الأمر على تقييد الحركة بشدة ، ولكن حتى دفاعاتهم ستكون محدودة للغاية. يمكن لأي سيد واحد من فنون الدفاع عن النفس الداخلية تمزيق الأعضاء من خلال الدروع.

غضب عمال المناجم على الفور. “منذ متى وهؤلاء الذين حملوا لقب ما عفوا علينا؟”

 

 

ومع ذلك ، دون علم أي شخص ، لم يكونوا يحاولون تأسيس مجتمع. بدلاً من ذلك ، كانوا يستخدمون أساليب المدرسة العسكرية ومدرسة موهيزم لإنشاء جيش. لقد كانوا يغيرون الطريقة التي لعبوا بها اللعبة تمامًا!

مد لي تشينغشان ظهره وأمسك بزعيم المنجم ‘ما’ ، وألقاه في الجماهير. “الآن ، سأتركه لكم لتتعاملوا معه!”

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط