إعادة البناء
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ركب سيفه نحو الجبل. وقفت شخصيتان على قمة الجبل ، رفرف رداءهما البنفسجي والأخضر في مهب الريح وهما يحدقان في قصر مجموعة السيف.
“أنت تعرف!؟”
“هذا سيكون على مستوى أدائك. إذا سارت الأمور بسلاسة ، فسأدفع لك بالتأكيد. رغم ذلك ، كيف يمكن لقسم مثل هذا كبح جماح أي شخص؟ ” لن يقسم لي تشينغشان أبدًا على سيف مثل هذا ، حتى لو كان مجرد سيف فارغ.
أضاءت عيون لي تشينغشان. من مخطوطة السيف في البداية إلى السيف الخالد المهجور اليوم ، كانت العناصر المختلفة التي خلفها خالد المطلقات الخمس تتخلل رحلته الزراعية بأكملها ، سواء كانت تدعمه أو تعارضه. حتى أن بعضهم هدد حياته بشكل كبير في الماضي ، لكن ذلك جعله أكثر فضولًا بشأن خالد المطلقات الخمس هذا.
ترجمة: zixar
من الواضح أنه كان مزارعًا، ومع ذلك كان يُعرف بـ “الخالد”. كان هذا في حد ذاته أي شيء غير طبيعي. ناهيك عن مزارعي المحنة السماوية الثالثة ، حتى أولئك الذين من الرابعة أو الخامسة ربما لم يكن لديهم الحق في أن يطلق عليهم ذلك. إلى جانب مدح الأخ الثور، ربما كانت الأساطير صحيحة. ربما كان حقًا خالدًا انتهى به المطاف في عالم أدنى ، ولهذا كان قادرًا جدًا.
أضاءت عيون لي تشينغشان. من مخطوطة السيف في البداية إلى السيف الخالد المهجور اليوم ، كانت العناصر المختلفة التي خلفها خالد المطلقات الخمس تتخلل رحلته الزراعية بأكملها ، سواء كانت تدعمه أو تعارضه. حتى أن بعضهم هدد حياته بشكل كبير في الماضي ، لكن ذلك جعله أكثر فضولًا بشأن خالد المطلقات الخمس هذا.
لم تعد الكنوز الغامضة العادية قادرة على جذب انتباه لي تشينغشان ، لكن الكنوز التي خلفها خالد المطلقات الخمس كانت قصة مختلفة تمامًا.
من الواضح أنه كان مزارعًا، ومع ذلك كان يُعرف بـ “الخالد”. كان هذا في حد ذاته أي شيء غير طبيعي. ناهيك عن مزارعي المحنة السماوية الثالثة ، حتى أولئك الذين من الرابعة أو الخامسة ربما لم يكن لديهم الحق في أن يطلق عليهم ذلك. إلى جانب مدح الأخ الثور، ربما كانت الأساطير صحيحة. ربما كان حقًا خالدًا انتهى به المطاف في عالم أدنى ، ولهذا كان قادرًا جدًا.
كان الكنز المركزي لقبرة السيف هو السيف الخالد المهجور. إذا تم تجاهل روح السيف الملتوية ، فمن حيث القوة وحدها ، ربما كانت أعظم سيف في العالم. سيكون الكنز المركزي لقبرة اللوحة عبارة عن لفافة لوحة، ومن المحتمل جدًا أن يصور الجسم الحقيقي لملك التنين لبحر الحبر.
“أنت ما زلت صغيرا ، لذا لا يمكنك رؤيتهم. ستراهم بمجرد أن تكبر “.
حتى لو تم تدمير قصر مجموعة السيف تمامًا ، فلن يتفاجأ كثيرًا.
إذا كان بإمكانه نهبهم قبل أن يرتقي، فستكون كل هذه الزراعة تستحق العناء حقًا.
“هذا سيكون على مستوى أدائك. إذا سارت الأمور بسلاسة ، فسأدفع لك بالتأكيد. رغم ذلك ، كيف يمكن لقسم مثل هذا كبح جماح أي شخص؟ ” لن يقسم لي تشينغشان أبدًا على سيف مثل هذا ، حتى لو كان مجرد سيف فارغ.
“لا ، انت اخرس.” شياو آن نفضت السيف بعيدًا.
“كنت لا أزال السيف الشخصي لذلك الرجل العجوز بعد كل شيء. عندما أغلق المقابر الأربعة الأخرى ، شاهدته يفعل ذلك. لم أتوقع أبدًا أن أكون مغلقًا أيضًا في النهاية. عليه اللعنة! ”
أضاءت عيون لي تشينغشان. من مخطوطة السيف في البداية إلى السيف الخالد المهجور اليوم ، كانت العناصر المختلفة التي خلفها خالد المطلقات الخمس تتخلل رحلته الزراعية بأكملها ، سواء كانت تدعمه أو تعارضه. حتى أن بعضهم هدد حياته بشكل كبير في الماضي ، لكن ذلك جعله أكثر فضولًا بشأن خالد المطلقات الخمس هذا.
عندما ذكر روح سيف الخالد المهجور ذلك ، كان لا يزال غاضبًا حيال ذلك ، مشعًا بالقتل.
ومع ذلك ، فإن الهتافات والبشر انجرفوا عبر الجبال ، وكان جبل السماء المائلة له تمثال بوذا عظيم. وأي شخص رأى هذا المكان لأول مرة سوف يفكر فيه بالتأكيد على أنه معبد.
لم تعد قمة مجموعة السيف معلقة في الهواء ، لكن المناطق المحيطة أصبحت مألوفة تدريجياً. تلاشت قمة السماء المائلة في الأفق. كان قصر مجموعة السيف قريبًا جدًا بالفعل.
“هذا يسمى الاستخدام ثم التخلي عنه ، ولهذا السبب قمت بتغيير اسمك إلى الخالد المهجور. لم أكن أعتقد أنك ستكون مرتبطًا تمامًا بسيدك السابق “. ابتسم لي تشينغشان.
“لا ، انت اخرس.” شياو آن نفضت السيف بعيدًا.
“اخرس! كنت سأقسم هذا الرجل العجوز إلى ألف قطعة! ”
كانت رياح الخريف قاتمة. طار سيف في البرية ، فقسّم العشب الجاف تاركًا وراءه أثرًا طويلًا قبل أن يندفع فجأة في الهواء مرة أخرى.
“لا ، انت اخرس.” شياو آن نفضت السيف بعيدًا.
“اخرس! كنت سأقسم هذا الرجل العجوز إلى ألف قطعة! ”
“أوه ، شياوياو. أنت بخير! هذا رائع!” نظرت يو زيجيان.
شخر روح سيف الخالد المهجور عدة مرات في سخط ، لكنه لم يجرؤ على أن يكون غير محترم بعد الآن.
أضاءت عيون لي تشينغشان. من مخطوطة السيف في البداية إلى السيف الخالد المهجور اليوم ، كانت العناصر المختلفة التي خلفها خالد المطلقات الخمس تتخلل رحلته الزراعية بأكملها ، سواء كانت تدعمه أو تعارضه. حتى أن بعضهم هدد حياته بشكل كبير في الماضي ، لكن ذلك جعله أكثر فضولًا بشأن خالد المطلقات الخمس هذا.
“المقابر السرية لخالد المطلقات الخمس تطفو في الفضاء. حتى ملك التنين لبحر الحبر لا يمكنه المجيء والذهاب كما يشاء بجسده الحقيقي هناك. إذن ماذا لو كنت تعرف مكانهم؟ ” قام لي تشينغشان بضرب ذقنه.
ومع ذلك ، فإن الهتافات والبشر انجرفوا عبر الجبال ، وكان جبل السماء المائلة له تمثال بوذا عظيم. وأي شخص رأى هذا المكان لأول مرة سوف يفكر فيه بالتأكيد على أنه معبد.
“لا تقارنني بأمثال ذلك التنين المزيف. لقد اندمجت بالفعل مع قبر السيف. ما الصعوبة في عبور الفضاء؟ ” قال روح السيف الخالد المهجور بفخر.
شخر روح سيف الخالد المهجور عدة مرات في سخط ، لكنه لم يجرؤ على أن يكون غير محترم بعد الآن.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن ينظر إلى يين تشينغ. قالت ، “قد أكون قادرة على الاختباء في الفضاء ، لكن قوتي غير كافية ، لذلك لا يمكنني التنقل عبر الفضاء بحرية أو فتح أي مناطق مغلقة.”
كانت رياح الخريف قاتمة. طار سيف في البرية ، فقسّم العشب الجاف تاركًا وراءه أثرًا طويلًا قبل أن يندفع فجأة في الهواء مرة أخرى.
أومأ لي تشينغشان برأسه. لا عجب أن المقابر الخمسة السرية كانت دائمًا شائعة على مر السنين. بعبارة أخرى ، كان السيف الخالد المهجور هو مفتاح القبور.
……
“على ما يرام. سأصدقك هذه المرة “.
“هذا يسمى الاستخدام ثم التخلي عنه ، ولهذا السبب قمت بتغيير اسمك إلى الخالد المهجور. لم أكن أعتقد أنك ستكون مرتبطًا تمامًا بسيدك السابق “. ابتسم لي تشينغشان.
“عليك أن تقسم أنك لن تضحّي بي!” طالب روح سيف الخالد المهجور.
خرج سائل سميك من وسط مذبح أسورا للتسلح ، مثل المعدن المنصهر ، ولكنه يشبه أيضًا نوعًا من الطاقة. قامت بتغطية نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار تدريجيًا ، لتتجمع على التلف وتقوم بالإصلاح.
“هذا سيكون على مستوى أدائك. إذا سارت الأمور بسلاسة ، فسأدفع لك بالتأكيد. رغم ذلك ، كيف يمكن لقسم مثل هذا كبح جماح أي شخص؟ ” لن يقسم لي تشينغشان أبدًا على سيف مثل هذا ، حتى لو كان مجرد سيف فارغ.
“هاي ، يا فتى ، لقد قلت إنك ستقويني!” كان روح نصل لزهرة الهيجان مستاء.
“ما الذي تخافين منه؟ أنت تقاتلين بجانبي ، فماذا ، هل من المفترض أن تقلقي من عدم وجود أي عروض جيدة؟ اسمحي لي بإصلاح الضرر الذي تعرضت له أولاً ، فقط في حالة إضعافك بشكل دائم “. قام لي تشينغشان بإراحة نصل الزهرة الهيجان لنهاية المسار حيث كان يفكر في مكان العثور على المزيد من الأسلحة لتقديمه.
“إذا كان للإصلاح فقط ، فإن هذه الأسلحة يجب أن تكون كافية.”
لم تعد الكنوز الغامضة العادية قادرة على جذب انتباه لي تشينغشان ، لكن الكنوز التي خلفها خالد المطلقات الخمس كانت قصة مختلفة تمامًا.
حتى لو تم تدمير قصر مجموعة السيف تمامًا ، فلن يتفاجأ كثيرًا.
مع موجة من راية بحر الدم ، كان هناك قعقعة كبيرة ، وسقط عدد لا يحصى من القطع الأثرية الشيطانية على مذبح أسورا للتسلح، وتراكمت في جبل صغير. لم تكن جودتها رائعة ، لكن كميتها كانت تنذر بالخطر. كانت الغنائم التي حصلت عليها من ابتلاع جيش العفاريت مع راية بحر الدم.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“هذا سيكون كافيا إذا.”
كانت شياو آن دائمًا على أتم الاستعداد. قام لي تشينغشان على الفور بتنشيط مذبح أسورا للتسلح. اندفع تيار من الضوء الأحمر في الهواء ، واختلطت جميع القطع الأثرية الشيطانية بعيدًا في الضوء.
كانت رياح الخريف قاتمة. طار سيف في البرية ، فقسّم العشب الجاف تاركًا وراءه أثرًا طويلًا قبل أن يندفع فجأة في الهواء مرة أخرى.
خرج سائل سميك من وسط مذبح أسورا للتسلح ، مثل المعدن المنصهر ، ولكنه يشبه أيضًا نوعًا من الطاقة. قامت بتغطية نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار تدريجيًا ، لتتجمع على التلف وتقوم بالإصلاح.
كانت المعركة على جبل بوذا العظيم قد انتهت بالفعل ، ووصلت أنباء مختلفة إلى محافظة كلير ريفر. أخبره لي تشينغشان أن يبتعد عن قصر مجموعة السيف، لكنه لا يزال غير قادر على مساعدة نفسه على العودة وإلقاء نظرة. كان هذا هو المكان الذي بدأ فيه حلمه في أن يكون سيافاً ، وكان هناك العديد من الإخوة الودودين الكبار والصغار أيضًا. الآن بعد أن استقر الوضع العام للإقليم الأخضر وتم قمع طاعون الجراد والشيطان ومنعهما ، كان متأكدًا من عدم وجود أي مخاطر.
أمر لي تشينغشان يين تشينغ بمراقبة هذا الأمر قبل مغادرة ميدان أسورا مع شياو آن. قبل مغادرته ، نظر إلى راهو شياو مينغ مرة أخرى. اتكأ على مذبح أسورا للتسلح وحدق في السماء دون أن يتزحزح على الإطلاق. بدا مكتئبا للغاية.
كان الكنز المركزي لقبرة السيف هو السيف الخالد المهجور. إذا تم تجاهل روح السيف الملتوية ، فمن حيث القوة وحدها ، ربما كانت أعظم سيف في العالم. سيكون الكنز المركزي لقبرة اللوحة عبارة عن لفافة لوحة، ومن المحتمل جدًا أن يصور الجسم الحقيقي لملك التنين لبحر الحبر.
طفل أسورا للإله لديه اكتئاب؟ العالم لديه حقًا كل شيء لا يصدق.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن ينظر إلى يين تشينغ. قالت ، “قد أكون قادرة على الاختباء في الفضاء ، لكن قوتي غير كافية ، لذلك لا يمكنني التنقل عبر الفضاء بحرية أو فتح أي مناطق مغلقة.”
……
كان الكنز المركزي لقبرة السيف هو السيف الخالد المهجور. إذا تم تجاهل روح السيف الملتوية ، فمن حيث القوة وحدها ، ربما كانت أعظم سيف في العالم. سيكون الكنز المركزي لقبرة اللوحة عبارة عن لفافة لوحة، ومن المحتمل جدًا أن يصور الجسم الحقيقي لملك التنين لبحر الحبر.
“أين؟” نظر المساعد حوله.
كانت رياح الخريف قاتمة. طار سيف في البرية ، فقسّم العشب الجاف تاركًا وراءه أثرًا طويلًا قبل أن يندفع فجأة في الهواء مرة أخرى.
“لا ، انت اخرس.” شياو آن نفضت السيف بعيدًا.
ركب لي شياوياو على سيفه بينما ملأت الريح وجهه. شعر بسعادة غامرة. في الآونة الأخيرة ، كان قد خضع لمحنة سماوية في محافظة كلير ريفر ، وأصبح مزارعًا لترسيخ الأساس.
قاد الراهب الشجاع الرهبان إلى الشمال وأعاد تأسيس دير تشان لـ ديفا ناغا هنا.
كانت المعركة على جبل بوذا العظيم قد انتهت بالفعل ، ووصلت أنباء مختلفة إلى محافظة كلير ريفر. أخبره لي تشينغشان أن يبتعد عن قصر مجموعة السيف، لكنه لا يزال غير قادر على مساعدة نفسه على العودة وإلقاء نظرة. كان هذا هو المكان الذي بدأ فيه حلمه في أن يكون سيافاً ، وكان هناك العديد من الإخوة الودودين الكبار والصغار أيضًا. الآن بعد أن استقر الوضع العام للإقليم الأخضر وتم قمع طاعون الجراد والشيطان ومنعهما ، كان متأكدًا من عدم وجود أي مخاطر.
ركب لي شياوياو على سيفه بينما ملأت الريح وجهه. شعر بسعادة غامرة. في الآونة الأخيرة ، كان قد خضع لمحنة سماوية في محافظة كلير ريفر ، وأصبح مزارعًا لترسيخ الأساس.
لم تعد قمة مجموعة السيف معلقة في الهواء ، لكن المناطق المحيطة أصبحت مألوفة تدريجياً. تلاشت قمة السماء المائلة في الأفق. كان قصر مجموعة السيف قريبًا جدًا بالفعل.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
كانت المعركة على جبل بوذا العظيم قد انتهت بالفعل ، ووصلت أنباء مختلفة إلى محافظة كلير ريفر. أخبره لي تشينغشان أن يبتعد عن قصر مجموعة السيف، لكنه لا يزال غير قادر على مساعدة نفسه على العودة وإلقاء نظرة. كان هذا هو المكان الذي بدأ فيه حلمه في أن يكون سيافاً ، وكان هناك العديد من الإخوة الودودين الكبار والصغار أيضًا. الآن بعد أن استقر الوضع العام للإقليم الأخضر وتم قمع طاعون الجراد والشيطان ومنعهما ، كان متأكدًا من عدم وجود أي مخاطر.
ركب سيفه نحو الجبل. وقفت شخصيتان على قمة الجبل ، رفرف رداءهما البنفسجي والأخضر في مهب الريح وهما يحدقان في قصر مجموعة السيف.
“أنت ما زلت صغيرا ، لذا لا يمكنك رؤيتهم. ستراهم بمجرد أن تكبر “.
مع موجة من راية بحر الدم ، كان هناك قعقعة كبيرة ، وسقط عدد لا يحصى من القطع الأثرية الشيطانية على مذبح أسورا للتسلح، وتراكمت في جبل صغير. لم تكن جودتها رائعة ، لكن كميتها كانت تنذر بالخطر. كانت الغنائم التي حصلت عليها من ابتلاع جيش العفاريت مع راية بحر الدم.
”العم الكبير فو! العمة الكبيرة يو! ”
تعرف لي شياوياو على اثنين من الكبار الذين استخدم كل منهما أحد السيوف العشرة الشهيرة بنظرة واحدة. قفز عن سيفه ، وارجع سيفه إلى غمده. أكمل الحركة بأكملها بضربة واحدة.
“أوه ، شياوياو. أنت بخير! هذا رائع!” نظرت يو زيجيان.
رأى لي شياوياو أن هذا الوجه مليء بالعناية والقلق ولم يسعه سوى الإحماء من الداخل ، لكنه لاحظ أيضًا بعض الكآبة على هذا الوجه الساحر. العم الكبير فو لم ينظر إلى الوراء على الإطلاق. كان الأمر كما لو كان في نشوة.
كانت المعركة على جبل بوذا العظيم قد انتهت بالفعل ، ووصلت أنباء مختلفة إلى محافظة كلير ريفر. أخبره لي تشينغشان أن يبتعد عن قصر مجموعة السيف، لكنه لا يزال غير قادر على مساعدة نفسه على العودة وإلقاء نظرة. كان هذا هو المكان الذي بدأ فيه حلمه في أن يكون سيافاً ، وكان هناك العديد من الإخوة الودودين الكبار والصغار أيضًا. الآن بعد أن استقر الوضع العام للإقليم الأخضر وتم قمع طاعون الجراد والشيطان ومنعهما ، كان متأكدًا من عدم وجود أي مخاطر.
كانت شخصية فو تشينغجين معروفة جيدًا في قصر مجموعة السيف ، لذلك لم يهتم لي شياوياو. بعد ممارسة دليل مجموعة السيف للسماء والأرض ، وجد العالم فقط أوسع وأوسع ، لذلك لم تكن الأشياء الصغيرة تستحق التعليق عليها. ومع ذلك ، عندما شق طريقه ، تبع نظرة فو تشينغجين ووسع عينيه أيضًا ، وأصبح مذهولًا تمامًا.
“المقابر السرية لخالد المطلقات الخمس تطفو في الفضاء. حتى ملك التنين لبحر الحبر لا يمكنه المجيء والذهاب كما يشاء بجسده الحقيقي هناك. إذن ماذا لو كنت تعرف مكانهم؟ ” قام لي تشينغشان بضرب ذقنه.
حتى لو تم تدمير قصر مجموعة السيف تمامًا ، فلن يتفاجأ كثيرًا.
ومع ذلك ، فإن الهتافات والبشر انجرفوا عبر الجبال ، وكان جبل السماء المائلة له تمثال بوذا عظيم. وأي شخص رأى هذا المكان لأول مرة سوف يفكر فيه بالتأكيد على أنه معبد.
“هاي ، يا فتى ، لقد قلت إنك ستقويني!” كان روح نصل لزهرة الهيجان مستاء.
رأى فقط أن المباني المتضررة والمدمرة على قمم الجبال المختلفة قد تم إصلاحها بالكامل بالفعل، مع تصاعد الدخان المتصاعد منها. في حالة ذهول، بدا أن قصر مجموعة السيف لم يواجه الدمار على الإطلاق. كل ما كان مفقودًا هو شرائط الضوء التي كانت تتدفق بين الجبال.
”العم الكبير فو! العمة الكبيرة يو! ”
ومع ذلك ، فإن الهتافات والبشر انجرفوا عبر الجبال ، وكان جبل السماء المائلة له تمثال بوذا عظيم. وأي شخص رأى هذا المكان لأول مرة سوف يفكر فيه بالتأكيد على أنه معبد.
عندما ذكر روح سيف الخالد المهجور ذلك ، كان لا يزال غاضبًا حيال ذلك ، مشعًا بالقتل.
“العم الأكبر، ما الذي يحدث؟” كان لي شياوياو مقيد اللسان.
رأى فقط أن المباني المتضررة والمدمرة على قمم الجبال المختلفة قد تم إصلاحها بالكامل بالفعل، مع تصاعد الدخان المتصاعد منها. في حالة ذهول، بدا أن قصر مجموعة السيف لم يواجه الدمار على الإطلاق. كل ما كان مفقودًا هو شرائط الضوء التي كانت تتدفق بين الجبال.
“هذا هو… دير تشان لـ ديفا ناغا.” تحدث فو تشينغجين أخيرًا ، لكن صوته كان مليئًا بشعور من الألم.
كانت رياح الخريف قاتمة. طار سيف في البرية ، فقسّم العشب الجاف تاركًا وراءه أثرًا طويلًا قبل أن يندفع فجأة في الهواء مرة أخرى.
ركب سيفه نحو الجبل. وقفت شخصيتان على قمة الجبل ، رفرف رداءهما البنفسجي والأخضر في مهب الريح وهما يحدقان في قصر مجموعة السيف.
قاد الراهب الشجاع الرهبان إلى الشمال وأعاد تأسيس دير تشان لـ ديفا ناغا هنا.
ركب لي شياوياو على سيفه بينما ملأت الريح وجهه. شعر بسعادة غامرة. في الآونة الأخيرة ، كان قد خضع لمحنة سماوية في محافظة كلير ريفر ، وأصبح مزارعًا لترسيخ الأساس.
على قمة السماء المائلة ، توقف الراهب الشجاع فجأة عن الهتاف. خرج من القاعة الكبرى وحدق باتجاه الجنوب.
مع موجة من راية بحر الدم ، كان هناك قعقعة كبيرة ، وسقط عدد لا يحصى من القطع الأثرية الشيطانية على مذبح أسورا للتسلح، وتراكمت في جبل صغير. لم تكن جودتها رائعة ، لكن كميتها كانت تنذر بالخطر. كانت الغنائم التي حصلت عليها من ابتلاع جيش العفاريت مع راية بحر الدم.
“ما الذي تنظر إليه ، رئيس الدير؟” حشد مساعد شاب مسؤول عن كنس الأوراق المتساقطة الشجاعة وسأل.
قاد الراهب الشجاع الرهبان إلى الشمال وأعاد تأسيس دير تشان لـ ديفا ناغا هنا.
“عدد قليل من الأوز الوحيد، ضاعوا من قطيعهم.”
إذا كان بإمكانه نهبهم قبل أن يرتقي، فستكون كل هذه الزراعة تستحق العناء حقًا.
“أين؟” نظر المساعد حوله.
“أنت ما زلت صغيرا ، لذا لا يمكنك رؤيتهم. ستراهم بمجرد أن تكبر “.
ركب سيفه نحو الجبل. وقفت شخصيتان على قمة الجبل ، رفرف رداءهما البنفسجي والأخضر في مهب الريح وهما يحدقان في قصر مجموعة السيف.
فرك الراهب الشجاع رأس المساعد الشاب. كان هذا هو المكان الذي يكمن فيه الأمل المستقبلي لدير تشان لديفا ناغا.
ترجمة: zixar
إذا كان بإمكانه نهبهم قبل أن يرتقي، فستكون كل هذه الزراعة تستحق العناء حقًا.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
عندما ذكر روح سيف الخالد المهجور ذلك ، كان لا يزال غاضبًا حيال ذلك ، مشعًا بالقتل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
