جراد شيطان
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“الأخ الأكبر ليو ، آمل أن يكون قائد المدرسة لي قد أعد شخصًا لاستقبالنا ، أو سنموت جميعًا في أفواه الحشرات!”
عبرت المجموعة الجبال ، لكن لم تكن هناك بقعة خضراء واحدة تلوح في الأفق. يمكن سماع أزيز الجراد في كل مكان. إلى جانب الخوف من عدم اليقين بشأن ما سيحدث في المستقبل ، شعر الجميع بالقلق. سيكون هناك مشاحنات متكررة، وقد يسحب البعض أسلحتهم على بعضهم البعض.
ومع ذلك ، قبل أن ينتهي حتى من كلماته ، رن صرخة أخرى. انهار شخص في نهاية المجموعة مع نتوء أخضر يتحرك تحت جلده ، لكن ذلك لم يقتله على الفور ، متعمدًا زيادة الألم. كانت الصيحات مأساوية تجعل الجميع يرتجفون.
لم يعد بإمكان ليو هونغ الركوب في المقدمة. لقد حفز حصانه وتجول في المجموعة ، مستخدمًا هالته المهيبة كسيد فطري للسيطرة على الجميع. وصلوا امام واد ضيق.
……
فجأة ، شد ليو هونغ اللجام ولوح بيده ، مما جعل الجميع يتوقفون. صرخ ، “من الصديق في المقدمة؟ توقف عن التستر! تعال وأظهر نفسك! ”
“سنرتاح لمدة خمس عشرة دقيقة!” أمر ليو هونغ.
سافروا هكذا حتى الغسق. حتى الحصان الذي ركبه ليو هونغ بدأ يملأ فمه رغوة. حتى مع فنون الدفاع عن النفس ، كان تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية وصيادو قرية العقيدة الغارقة مرهقين تمامًا ، وأجبروا على التوقف والراحة وتناول بعض الطعام.
بواسطة التشي الحقيقي الفطري ، تردد صوته عبر الوادي.
“هاها ، كنت أتساءل من هو. لذا فهو الأسد الحديدي. هل ما زلت تعرفني؟ ”
شبَّك يديه وقال ، “رئيس القرية هوانغ ، لقد مر بعض الوقت حقًا. سمعت أنك تتجول في الأرض. لم أكن أعلم أنك عدت إلى الجبال وقمت بلعب دور كهذا مرة أخرى “.
“أنقذني ، سيد المدرسة ليو ، رئيس القرية هوانغ!” نظر ليو هونغ إلى الوراء ورأى مجموعة من الأشخاص يحاولون سرقة عربة يي داتشوان. ونتيجة لذلك ، ركب إلى الوراء وسحق رأسه بلكمة. “جميعكم انقلعوا!”
صعد رجل قوي البنية على صخرة ونظر إلى المجموعة أدناه. كان وجهه شاحبًا كما لو كان مريضًا ، لكن عينيه كانتا تلمعان. كان يحمل في يده قوسًا كبيرًا. خرجت شخصيات كثيرة وظهرت على جانبي الوادي ، وكلها تحمل أقواسًا وسهامًا.
“هوانغ بينغو!” ضاقت عيون ليو هونغ. على الرغم من أن السبب الوحيد وراء تمكنه من أن يصبح سيدًا فطريًا كان بسبب الثمار الروحية ، إلا أنه لا يزال بإمكانه معرفة أن هوانغ بينغو قد وصل إلى ممارس تشي من الطبقة السابعة. لقد فتح بحر التشي في الدانتيان. لقد تجاوز بالفعل عالم اسياد الجيانغو وأصبح ممارس تشي حقيقي.
شبَّك يديه وقال ، “رئيس القرية هوانغ ، لقد مر بعض الوقت حقًا. سمعت أنك تتجول في الأرض. لم أكن أعلم أنك عدت إلى الجبال وقمت بلعب دور كهذا مرة أخرى “.
ومع ذلك ، فقد فهم أيضًا أن هذا كان مجرد إجراء مؤقت للراحة ، حيث ستزداد قوة شيطان الحشرة مع كل شخص يؤكله. إذا تحول تمامًا ، فسيكون حتى هو في خطر الأكل.
“لقد جعلت من نفسي أضحوكة امام سيد المدرسة ليو. حاليا ، الشياطين تعيث فسادا. الجبال ليست جنة آمنة تمامًا أيضًا ، لذلك كل ما يمكننا فعله هو البحث عن ملجأ في مدينة كلير ريفر ، باستثناء أننا نفدنا من الطعام قليلًا. ليس لدينا خيار آخر.”
قبل بضعة أشهر ، بدأت حوادث اقتحام وحش شيطاني القرية. كانت الجدران الخشبية الطويلة قادرة على إيقاف الجيوش ، لكنها لم تستطع إبعاد وحش شيطاني يتحرك مثل الريح. فقدت الأرواح قبل فترة طويلة. تعامل الوحش الشيطاني بشكل أساسي مع قرية العقيدة الغارقة على أنها وليمة ، حيث يمكن أن يتغذى متى أراد ذلك.
قبل بضعة أشهر ، بدأت حوادث اقتحام وحش شيطاني القرية. كانت الجدران الخشبية الطويلة قادرة على إيقاف الجيوش ، لكنها لم تستطع إبعاد وحش شيطاني يتحرك مثل الريح. فقدت الأرواح قبل فترة طويلة. تعامل الوحش الشيطاني بشكل أساسي مع قرية العقيدة الغارقة على أنها وليمة ، حيث يمكن أن يتغذى متى أراد ذلك.
تنهد هوانغ بينغو. انتشر طاعون الجراد بشكل أساسي عبر المناطق المأهولة بالسكان ، لذلك لم يصل إلى أعماق الجبال. ازدهرت قرية العقيدة الغارقة على الصيد ، وليس الزراعة ، لذلك كان من السهل نسبيًا في البداية. ومع ذلك ، في السنوات الأخيرة ، بدأت الشياطين المختبئة في أعماق جبال بلا حدود بالتدريج في توسيع نطاق نشاطها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
فكر ليو هونغ بسرعة. لم يخرج تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية من فراغ. كان للعديد منهم صلات بالعائلات الثرية في الخلف. إذا سمح لهوانغ بينغو بسرقتهم ، فإن معنوياتهم ستنهار على الفور ، ولكن إذا رفض التراجع ، لم يكن هوانغ بينغو خصمًا سهلاً أيضًا. إذا قرر أن يكون قاسياً ، فلن يجنب أي منهم ، فقط في حال أدى ذلك إلى أي مشكلة في المستقبل. بحلول ذلك الوقت ، لن يتمكن أحد من منعه.
قبل بضعة أشهر ، بدأت حوادث اقتحام وحش شيطاني القرية. كانت الجدران الخشبية الطويلة قادرة على إيقاف الجيوش ، لكنها لم تستطع إبعاد وحش شيطاني يتحرك مثل الريح. فقدت الأرواح قبل فترة طويلة. تعامل الوحش الشيطاني بشكل أساسي مع قرية العقيدة الغارقة على أنها وليمة ، حيث يمكن أن يتغذى متى أراد ذلك.
أُجبرت قرية العقيدة الغارقة على استدعاء هوانغ بينغو . بعد جهد هائل ، قتل أخيرًا الوحش الشيطاني ، لكن قرية العقيدة الغارقة فقدت ما يقرب من مائة شخص في هذه العملية. ومع ذلك ، إذا كان هذا شيطان وليس وحش شيطاني، لكان الجميع قد هلكوا. أُجبر هوانغ بينغو على الهجرة مع القرية بأكملها ، لكن قرية العقيدة الغارقة لم يكن لديها احتياطي كبير من الحبوب ، مما أدى إلى هذا الوضع.
يمكن أن يقتل هوانغ بينغو ممارس التشي من الطبقة الأولى بسهولة ، لكن ليو هونغ كان مزعجًا إلى حد ما. لم يكن خائفًا من مدرسة القبضة الحديدية، لكن كان لهذا الرجل العجوز تلميذ رائع ، الزعيم الحالي لمدرسة الزراعة ، لي لونغ.
“سمعت من لي لونغ أنه حاليًا قائد الصقر الأبيض لقيادة بحر الجنوب في اقليم الضباب. لقد شغل مكانًا يُدعى جبل الهمج ويُعرف باسم ملك الهمج. حتى ملك الجنوب يوي يجب أن يُظهر له بعض الاحترام عندما يراه”. قال ليو هونغ.
“سيد المدرسة ليو ، يجب أن تغادر هنا أولاً مع تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية الخاصة بك! قال هوانغ بينغو: “لا أريد فعل شيء كهذا ، لكن لا يمكنني مشاهدة الأطفال وهم يتضورون جوعاً”. سقط الأشخاص في مؤخرة المجموعة في حالة من الذعر. توسل بعضهم بصوت عالٍ لـ ليو هونغ لحمايتهم ، بينما أمطر آخرون الشتائم في هوانغ بينغو.
هز هوانغ بينغو رأسه. كان صارما للغاية. في الواقع ، بدا أن شيطان الحشرة قرأ عقله ، اختبئ في التربة على الفور ولم ينقض نحو الضحية التالية. خلاف ذلك ، كانت ستتاح له حقًا فرصة لقتله. كما أنه حافظ على حجمه الصغير كما لو أنه فعل ذلك خصيصًا له.
مع ووش ، انطلق سهم ، وسقط شخص كان يشتم بعيدًا على الأرض. سرعان ما اندلعت ضجة في الحشد. “قتل!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“شكرا لك ، البطل العجوز ليو. بمجرد وصولنا إلى مدينة كلير ريفر ، سأشكرك بالتأكيد بطريقة أخرى! إذا كنت قد علمت في وقت سابق ، لما كنت قد غادرت مدينة تشينغيانغ. لا ينبغي أن أعود إلى مدينة تشينغيانغ. في ذلك الوقت ، عندما دمرت مدينة جيابينغ ، كان يجب أن أختار التقاعد في مدينة المحافظة! ”
“ما الذي تعوي لأجله؟ أغلقوا أفواهكم! ” زأر ليو هونغ بشراسة.
من خلال المكانة المهيبة التي بناها على مر السنين في مدينة تشينغيانغ ، استقرت المجموعة على الفور. لم يتعاطف مع الشخص الذي مات للتو على الإطلاق. هل تعتقد حقًا أن ممارس تشي عظيم هو شخص يمكن لأمثالك أن يهينوه؟ حتى شخصية من الدرجة الثانية أو من الدرجة الثالثة من الجيانغو كانت ستلتقط نصلها وتقتلك لشيء من هذا القبيل.
حتى تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية الذين جمعوا الطعام اقتربوا منهم بحذر شديد ، ناهيك عن الآخرين. لم يكن أي منهم جريئًا بما يكفي لمغادرة المجموعة ، وتسليم الطعام لهم بطاعة.
“ما الذي تعوي لأجله؟ أغلقوا أفواهكم! ” زأر ليو هونغ بشراسة.
“الأخ الأكبر هوانغ ، لماذا لا نسافر معًا إلى مدينة كلير ريفر؟ سأتعامل مع قضية الطعام. ستكون الرحلة أكثر أمانًا أيضًا “.
“اجمع طعام الجميع وخصصه مرة أخرى! إذا رفضوا ، يمكنهم أن ينقلعوا! ” نادى ليو هونغ.
فكر ليو هونغ بسرعة. لم يخرج تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية من فراغ. كان للعديد منهم صلات بالعائلات الثرية في الخلف. إذا سمح لهوانغ بينغو بسرقتهم ، فإن معنوياتهم ستنهار على الفور ، ولكن إذا رفض التراجع ، لم يكن هوانغ بينغو خصمًا سهلاً أيضًا. إذا قرر أن يكون قاسياً ، فلن يجنب أي منهم ، فقط في حال أدى ذلك إلى أي مشكلة في المستقبل. بحلول ذلك الوقت ، لن يتمكن أحد من منعه.
قال وانغ لي بهدوء: “سيدي ، ليس لدينا الكثير من الطعام علينا أيضًا”.
قام الصيادون بتسليم الطعام في صمت مثل لحم المقدد المجفف. كان كل واحد منهم محايدًا في التعبير ، لكن بدا أنه يمكن أن ينفجر بالعنف والحقد في أي لحظة. لقد أدى البؤس على مدى الأشهر القليلة الماضية إلى اضطهاد عقولهم وتحريفها. ناهيك عن سرقة الطعام ، حتى أنهم كانوا على استعداد لأكل لحوم البشر.
“يالها من صدفة. لقد عرفته منذ بعض الوقت أيضًا. بفضله تمكنت من الهروب من قاعة قمع الشياطين. من المؤسف أنه ذهب إلى اقليم الضباب ، أو كنت سأشكره بالتأكيد بشكل صحيح “.
“اجمع طعام الجميع وخصصه مرة أخرى! إذا رفضوا ، يمكنهم أن ينقلعوا! ” نادى ليو هونغ.
“اجمع طعام الجميع وخصصه مرة أخرى! إذا رفضوا ، يمكنهم أن ينقلعوا! ” نادى ليو هونغ.
“شكرا لك سيد المدرسة العجوز ليو.” قبض هوانغ بينغو على يديه ، ونزل الصيادون من قرية العقيدة الغارقة من جانبي الوادي. ثم أمر ، “خذ طعامنا أيضًا ليخصصه سيد المدرسة ليو.”
حشرة صغيرة تطفو على فرع الشجرة. جاء الصوت الحاد من الفك السفلي.
قام الصيادون بتسليم الطعام في صمت مثل لحم المقدد المجفف. كان كل واحد منهم محايدًا في التعبير ، لكن بدا أنه يمكن أن ينفجر بالعنف والحقد في أي لحظة. لقد أدى البؤس على مدى الأشهر القليلة الماضية إلى اضطهاد عقولهم وتحريفها. ناهيك عن سرقة الطعام ، حتى أنهم كانوا على استعداد لأكل لحوم البشر.
قام الصيادون بتسليم الطعام في صمت مثل لحم المقدد المجفف. كان كل واحد منهم محايدًا في التعبير ، لكن بدا أنه يمكن أن ينفجر بالعنف والحقد في أي لحظة. لقد أدى البؤس على مدى الأشهر القليلة الماضية إلى اضطهاد عقولهم وتحريفها. ناهيك عن سرقة الطعام ، حتى أنهم كانوا على استعداد لأكل لحوم البشر.
حتى تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية الذين جمعوا الطعام اقتربوا منهم بحذر شديد ، ناهيك عن الآخرين. لم يكن أي منهم جريئًا بما يكفي لمغادرة المجموعة ، وتسليم الطعام لهم بطاعة.
“هناك تشي شيطاني!” نظر هوانغ بينغو حوله بعناية. فجأة ، رأى شكلاً أخضر يخرج من التربة من زاوية عينه ، يندفع نحو جسد رجل كبير. عوى الرجل الضخم وتدحرج على الأرض قبل أن ينزف على الفور من جميع فتحاته ويموت.
انطلقت المجموعة مرة أخرى وعبرت بضعة جبال أخرى قبل أن يغادروا في النهاية سلسلة الجبال. تكشفت السهول الشاسعة أمامهم ، لكن لم يكن هناك نبتة واحدة في الأفق. كانت مجرد أرض قاحلة لا نهاية لها. ربما لأنها كانت قاحلة للغاية ، لكن لم يكن هناك الكثير من الجراد الذي يطير هناك. تقدمت المجموعة في صمت. تم التخلي عن البلدات والقرى التي واجهوها على طول الطريق ، دون أدنى علامة على النشاط البشري.
قفز هوانغ بينغو ووصل إلى أعلى نقطة ممكنة. كان عينيه قد ضاقوا حتى أصبحوا بقعتين فقط ، يحدقون في موقع تشي الشيطاني. أمطر أكثر من دزينة من سهام النار السريعة مثل العاصفة ، وتحولت إلى كرات من النار المتفجرة وتفجر الجثث إلى أشلاء.
ركب ليو هونغ في المقدمة. سافرت المجموعة ليلا ونهارا ، مسرعة نحو بلدة المصب.
“يبدو أن سيد المدرسة ليو قد أعد بالفعل قاربًا. أتساءل عما إذا كان يمكن أن يناسبنا جميعًا؟ ” سأل هوانغ بينغو للتحقيق معه. حتى أكبر قارب تنين لا يمكن أن يستوعب الكثير من الناس.
……
أُجبرت قرية العقيدة الغارقة على استدعاء هوانغ بينغو . بعد جهد هائل ، قتل أخيرًا الوحش الشيطاني ، لكن قرية العقيدة الغارقة فقدت ما يقرب من مائة شخص في هذه العملية. ومع ذلك ، إذا كان هذا شيطان وليس وحش شيطاني، لكان الجميع قد هلكوا. أُجبر هوانغ بينغو على الهجرة مع القرية بأكملها ، لكن قرية العقيدة الغارقة لم يكن لديها احتياطي كبير من الحبوب ، مما أدى إلى هذا الوضع.
“سنرتاح لمدة خمس عشرة دقيقة!” أمر ليو هونغ.
كانت الظهيرة حاليا. أشرقت الشمس الفخورة كالنار. كان كل شخص يتصبب عرقًا وكان منهكًا تمامًا ، مستغلًا الفرصة للراحة.
“بلدة المصب قريبة. بمجرد وصولنا إلى هناك ، يمكننا الركوب على طول النهر حتى نصل إلى مدينة كلير ريفر. لن نضطر إلى المشي بعد الآن! ” أعلن وانغ لي بصوت عالٍ رفع معنويات الجميع.
لم يستطع ليو هونغ حتى أن سرى شيطان الحشرة. دق العواء باستمرار من حوله ، وفي النهاية ، صرخ الجميع في رعب كما لو أن شيطانًا غير مرئي قد انتزع أرواحهم. حتى أنه شعر بالضيق إلى حد ما في الداخل. فقط عندما وصل إلى ملابسه وشعر بالتعويذات مخبأة في الداخل ، هدأ قليلاً.
“يبدو أن سيد المدرسة ليو قد أعد بالفعل قاربًا. أتساءل عما إذا كان يمكن أن يناسبنا جميعًا؟ ” سأل هوانغ بينغو للتحقيق معه. حتى أكبر قارب تنين لا يمكن أن يستوعب الكثير من الناس.
“يالها من صدفة. لقد عرفته منذ بعض الوقت أيضًا. بفضله تمكنت من الهروب من قاعة قمع الشياطين. من المؤسف أنه ذهب إلى اقليم الضباب ، أو كنت سأشكره بالتأكيد بشكل صحيح “.
“لم أصدق ذلك حقًا عندما سمعته أيضًا ، لكن تلميذي هذا لا يكذب أبدًا. حتى أنني لكمته بضع عشرات من المرات! ”
“رتب تلميذي كل شيء. لا أعرف ما إذا كان بإمكانه أن يلائم الجميع. قد يكون الأمر بمثابة ضغط “. فكر ليو هونغ في كلامه.
“طالما يوجد قارب ، فلا بأس بالضغط.” ابتسم هوانغ بينغو. لم يكن الأمر وكأنه يمكن أن يتم ضغطه على أي حال. عندما أراد أن يطلب أكثر من ذلك بقليل ، تغير وجهه فجأة ، والتقط القوس الضخم من ظهره. التقط سهماً مغلفاً بالريش، ناظراً حوله.
حشرة صغيرة تطفو على فرع الشجرة. جاء الصوت الحاد من الفك السفلي.
“ما هو الخطأ؟” سأل ليو هونغ.
“ما الذي تعوي لأجله؟ أغلقوا أفواهكم! ” زأر ليو هونغ بشراسة.
“هناك تشي شيطاني!” نظر هوانغ بينغو حوله بعناية. فجأة ، رأى شكلاً أخضر يخرج من التربة من زاوية عينه ، يندفع نحو جسد رجل كبير. عوى الرجل الضخم وتدحرج على الأرض قبل أن ينزف على الفور من جميع فتحاته ويموت.
“الوقت يمر بسرعة!” رثى يي داتشوان.
“على الرحب والسعة سيدي!” أومأ ليو هونغ برأسه. ربت وانغ لي على صدره. “طالما أنني ما زلت أتنفس ، سأحميك بالتأكيد حتى مدينة كلير ريفر ، سيدي!”
خف إصبع هوانغ بينغو ، وانطلق السهم في الهواء ، واخترق جسد الرجل وانفجر بعنف.
كانت الظهيرة حاليا. أشرقت الشمس الفخورة كالنار. كان كل شخص يتصبب عرقًا وكان منهكًا تمامًا ، مستغلًا الفرصة للراحة.
داخل الهواء المليء باللحم والدم ، قفز الشكل الأخضر مرة أخرى ، مما أدى إلى دفقة من الدم من رأس تلميذ مدرسة القبضة الحديدية وترك وراءه حفرة. سقط التلميذ على الأرض حتى قبل أن يصرخ.
“شيطان حشرة!”
“هناك تشي شيطاني!” نظر هوانغ بينغو حوله بعناية. فجأة ، رأى شكلاً أخضر يخرج من التربة من زاوية عينه ، يندفع نحو جسد رجل كبير. عوى الرجل الضخم وتدحرج على الأرض قبل أن ينزف على الفور من جميع فتحاته ويموت.
الآن فقط تمكن هوانغ بينغو من تحديد الهوية الحقيقية للشكل الأخضر. كانت حشرة الجراد ، لونها أخضر بالكامل. كانت بحجم إصبع صغير فقط ، ولم تكن تمتلك القدرة على الطيران بعد. عادة ، كان يشار إليها باسم حشرة. ومع ذلك ، فإن التشي الشيطان للحشرة كان مذهلاً للغاية ، حيث وصل إلى مستوى الشيطان. من كان يعرف عدد الأشخاص الذين أكلهم بالفعل.
فكر ، المكان هنا قاحل جدًا لدرجة أنه حتى الجراد العادي لا يمكنه البقاء ، فلماذا يكون هناك شيطان حشرة؟ لا يبدو أنها مصادفة! يبدو أنه جاء خصيصًا لاعتراضنا!
سافروا هكذا حتى الغسق. حتى الحصان الذي ركبه ليو هونغ بدأ يملأ فمه رغوة. حتى مع فنون الدفاع عن النفس ، كان تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية وصيادو قرية العقيدة الغارقة مرهقين تمامًا ، وأجبروا على التوقف والراحة وتناول بعض الطعام.
لم يستطع ليو هونغ حتى أن سرى شيطان الحشرة. دق العواء باستمرار من حوله ، وفي النهاية ، صرخ الجميع في رعب كما لو أن شيطانًا غير مرئي قد انتزع أرواحهم. حتى أنه شعر بالضيق إلى حد ما في الداخل. فقط عندما وصل إلى ملابسه وشعر بالتعويذات مخبأة في الداخل ، هدأ قليلاً.
“الوقت يمر بسرعة!” رثى يي داتشوان.
الآن فقط تمكن هوانغ بينغو من تحديد الهوية الحقيقية للشكل الأخضر. كانت حشرة الجراد ، لونها أخضر بالكامل. كانت بحجم إصبع صغير فقط ، ولم تكن تمتلك القدرة على الطيران بعد. عادة ، كان يشار إليها باسم حشرة. ومع ذلك ، فإن التشي الشيطان للحشرة كان مذهلاً للغاية ، حيث وصل إلى مستوى الشيطان. من كان يعرف عدد الأشخاص الذين أكلهم بالفعل.
سأل هوانغ بينغو بجانبه ، “الأخ هوانغ ، ماذا نفعل؟”
في الواقع ، لقد لاحظته فقط بعد أن اقترب من هذا الحد! الأمور لا تبدو جيدة! كان بإمكان هوانغ بينغو أن يرى بوضوح أن شيطان الحشرة قد اكتسب مسحة من الأصفر المائل للرمادي. كان يتحول بسرعة. بمجرد تحوله بالكامل ، سيموت كل منهم.
من خلال المكانة المهيبة التي بناها على مر السنين في مدينة تشينغيانغ ، استقرت المجموعة على الفور. لم يتعاطف مع الشخص الذي مات للتو على الإطلاق. هل تعتقد حقًا أن ممارس تشي عظيم هو شخص يمكن لأمثالك أن يهينوه؟ حتى شخصية من الدرجة الثانية أو من الدرجة الثالثة من الجيانغو كانت ستلتقط نصلها وتقتلك لشيء من هذا القبيل.
قفز هوانغ بينغو ووصل إلى أعلى نقطة ممكنة. كان عينيه قد ضاقوا حتى أصبحوا بقعتين فقط ، يحدقون في موقع تشي الشيطاني. أمطر أكثر من دزينة من سهام النار السريعة مثل العاصفة ، وتحولت إلى كرات من النار المتفجرة وتفجر الجثث إلى أشلاء.
“إنه فقط الموت.” أغمق وجه ليو هونغ.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
سأل ليو هونغ ، “كيف هذا؟ هل قتلته؟ ”
“اجمع طعام الجميع وخصصه مرة أخرى! إذا رفضوا ، يمكنهم أن ينقلعوا! ” نادى ليو هونغ.
“عاد إلى الأرض. ربما أصبته ، ربما لم أفعل “.
“هاها ، كنت أتساءل من هو. لذا فهو الأسد الحديدي. هل ما زلت تعرفني؟ ”
حشرة صغيرة تطفو على فرع الشجرة. جاء الصوت الحاد من الفك السفلي.
هز هوانغ بينغو رأسه. كان صارما للغاية. في الواقع ، بدا أن شيطان الحشرة قرأ عقله ، اختبئ في التربة على الفور ولم ينقض نحو الضحية التالية. خلاف ذلك ، كانت ستتاح له حقًا فرصة لقتله. كما أنه حافظ على حجمه الصغير كما لو أنه فعل ذلك خصيصًا له.
كانت أخت يي داتشوان الصغرى محظية محبوبة للمحافظ ليو تشانغ تشينغ. على الرغم من أن جمالها قد انخفض بالفعل مع تقدم العمر ، إلا أنها أنجبت ابنًا وابنة لـ ليو تشانغ تشينغ ، مما عزز مكانتها فقط. لقد ذكر يي داتشوان هذا مرات عديدة على مر السنين لدرجة أن وانغ لي لم يستطع نسيانه حتى لو حاول ذلك. كان يعلم أن علاقته مع لي لونغ لم تكن ودية ، لذا فإن إعداد خيار آخر لنفسه كان دائمًا فكرة جيدة.
“وماذا نفعل بعد ذلك؟”
“انطلقوا!” كان ليو هونغ حاسمًا أيضًا ، حيث أصدر أمرًا على الفور.
قال هوانغ بينغو: “لا يوجد شيء يمكننا القيام به”. مهما كانت مهاراته في الرماية كبيرة ، لم يستطع اختراق التربة وضرب شيطان الحشرة .
“أنت تتحدث عن لي تشينغشان؟” انجرف صوت حاد مع الريح.
“ما الذي تعوي لأجله؟ أغلقوا أفواهكم! ” زأر ليو هونغ بشراسة.
تغير وجه ليو هونغ. كان الوحش الشيطاني المتربص في التربة والذي يمكن أن يضرب في أي وقت بمثابة كابوس في الأساس.
فكر ، المكان هنا قاحل جدًا لدرجة أنه حتى الجراد العادي لا يمكنه البقاء ، فلماذا يكون هناك شيطان حشرة؟ لا يبدو أنها مصادفة! يبدو أنه جاء خصيصًا لاعتراضنا!
فكر ، المكان هنا قاحل جدًا لدرجة أنه حتى الجراد العادي لا يمكنه البقاء ، فلماذا يكون هناك شيطان حشرة؟ لا يبدو أنها مصادفة! يبدو أنه جاء خصيصًا لاعتراضنا!
“يبدو أنه لا داعي للقلق بشأن صغر حجم القارب الآن.”
“يالها من صدفة. لقد عرفته منذ بعض الوقت أيضًا. بفضله تمكنت من الهروب من قاعة قمع الشياطين. من المؤسف أنه ذهب إلى اقليم الضباب ، أو كنت سأشكره بالتأكيد بشكل صحيح “.
أطلق هوانغ بينغو مزحة ، لكنه لم يستطع الضحك بعد الآن. من حيث القوة ، كان شيطان الحشرة مكافئًا لممارس تشي من الطبقة الرابعة أو الخامسة على الأكثر. لا يمكن اعتباره إلا وحشًا شيطانيًا وليس شيطان.
“على الرحب والسعة سيدي!” أومأ ليو هونغ برأسه. ربت وانغ لي على صدره. “طالما أنني ما زلت أتنفس ، سأحميك بالتأكيد حتى مدينة كلير ريفر ، سيدي!”
ومع ذلك ، لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق لهزيمته ، حيث كان وراء شيطان الحشرة الملك الشيطان العظيم الذي ألقى بالإقليم الاخضر بأكمله في حالة اضطراب. في داخل جنونه وعنفه كان هناك حيلة ويقظة كبيرة. لم تكن هناك وحوش شيطانية عادية يمكن أن تنافس استراتيجيته القتالية وخبرته.
كان بإمكانه إبعاده على الأكثر ، لذا فإن شيطان الحشرة يأكل فقط الأشخاص العاديين البعيدين في الوقت الحالي.
حتى تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية الذين جمعوا الطعام اقتربوا منهم بحذر شديد ، ناهيك عن الآخرين. لم يكن أي منهم جريئًا بما يكفي لمغادرة المجموعة ، وتسليم الطعام لهم بطاعة.
قال هوانغ بينغو: “لا يوجد شيء يمكننا القيام به”. مهما كانت مهاراته في الرماية كبيرة ، لم يستطع اختراق التربة وضرب شيطان الحشرة .
“انطلقوا!” كان ليو هونغ حاسمًا أيضًا ، حيث أصدر أمرًا على الفور.
“الأخ الأكبر ليو ، آمل أن يكون قائد المدرسة لي قد أعد شخصًا لاستقبالنا ، أو سنموت جميعًا في أفواه الحشرات!”
في الواقع ، لقد لاحظته فقط بعد أن اقترب من هذا الحد! الأمور لا تبدو جيدة! كان بإمكان هوانغ بينغو أن يرى بوضوح أن شيطان الحشرة قد اكتسب مسحة من الأصفر المائل للرمادي. كان يتحول بسرعة. بمجرد تحوله بالكامل ، سيموت كل منهم.
ومع ذلك ، قبل أن ينتهي حتى من كلماته ، رن صرخة أخرى. انهار شخص في نهاية المجموعة مع نتوء أخضر يتحرك تحت جلده ، لكن ذلك لم يقتله على الفور ، متعمدًا زيادة الألم. كانت الصيحات مأساوية تجعل الجميع يرتجفون.
“وماذا نفعل بعد ذلك؟”
اندفع الحشد على الفور إلى الأمام بعنف. ملأت الأجواء أصوات البكاء والصراخ الملتوية ، مملوءة بالخوف والندم. لقد أعربوا عن أسفهم لمغادرة مدينة تشينغيانغ في عجلة من أمرهم ، لكنهم لم يعلموا أن مدينة تشينغيانغ الحالية أصبحت بالفعل مسلخًا ضخمًا للجراد حيث تطورت بسرعة إلى وحش شيطاني.
خف إصبع هوانغ بينغو ، وانطلق السهم في الهواء ، واخترق جسد الرجل وانفجر بعنف.
كان هوانغ بينغو ينوي رمي سهم، ولكن مع مزيد من التفكير ، أنزل قوسه مرة أخرى وجمع الصيادين من قرية العقيدة الغارقة، مسرعين نحو بلدة المصب. يمكنه الاستمرار في إعاقة شيطان الحشرة من الاكل، لكنه سيكون بالتأكيد أول من يفسح المجال. على هذا النحو ، كان من الأفضل له أن يترك الشيطان الحشرة يأكل قليلاً ، مما يكسبه بعض الوقت.
“سيد المدرسة ليو ، يجب أن تغادر هنا أولاً مع تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية الخاصة بك! قال هوانغ بينغو: “لا أريد فعل شيء كهذا ، لكن لا يمكنني مشاهدة الأطفال وهم يتضورون جوعاً”. سقط الأشخاص في مؤخرة المجموعة في حالة من الذعر. توسل بعضهم بصوت عالٍ لـ ليو هونغ لحمايتهم ، بينما أمطر آخرون الشتائم في هوانغ بينغو.
ومع ذلك ، فقد فهم أيضًا أن هذا كان مجرد إجراء مؤقت للراحة ، حيث ستزداد قوة شيطان الحشرة مع كل شخص يؤكله. إذا تحول تمامًا ، فسيكون حتى هو في خطر الأكل.
“أنت تتحدث عن لي تشينغشان؟” انجرف صوت حاد مع الريح.
“الأخ الأكبر ليو ، آمل أن يكون قائد المدرسة لي قد أعد شخصًا لاستقبالنا ، أو سنموت جميعًا في أفواه الحشرات!”
أسرعوا ، وانقسمت المجموعة إلى قسمين. أولئك الذين ليس لديهم خيول تخلفوا عن الركب ، ليصبحوا طعام شيطان الحشرة . نمت الصرخات البائسة تدريجيًا قبل أن تبتلعها الريح تمامًا.
لم يستطع ليو هونغ حتى أن سرى شيطان الحشرة. دق العواء باستمرار من حوله ، وفي النهاية ، صرخ الجميع في رعب كما لو أن شيطانًا غير مرئي قد انتزع أرواحهم. حتى أنه شعر بالضيق إلى حد ما في الداخل. فقط عندما وصل إلى ملابسه وشعر بالتعويذات مخبأة في الداخل ، هدأ قليلاً.
“إنه فقط الموت.” أغمق وجه ليو هونغ.
“هناك تشي شيطاني!” نظر هوانغ بينغو حوله بعناية. فجأة ، رأى شكلاً أخضر يخرج من التربة من زاوية عينه ، يندفع نحو جسد رجل كبير. عوى الرجل الضخم وتدحرج على الأرض قبل أن ينزف على الفور من جميع فتحاته ويموت.
“ما هو الخطأ؟” سأل ليو هونغ.
“أنقذني ، سيد المدرسة ليو ، رئيس القرية هوانغ!” نظر ليو هونغ إلى الوراء ورأى مجموعة من الأشخاص يحاولون سرقة عربة يي داتشوان. ونتيجة لذلك ، ركب إلى الوراء وسحق رأسه بلكمة. “جميعكم انقلعوا!”
……
أسرعوا ، وانقسمت المجموعة إلى قسمين. أولئك الذين ليس لديهم خيول تخلفوا عن الركب ، ليصبحوا طعام شيطان الحشرة . نمت الصرخات البائسة تدريجيًا قبل أن تبتلعها الريح تمامًا.
“أنت تتحدث عن لي تشينغشان؟” انجرف صوت حاد مع الريح.
قال وانغ لي بهدوء: “سيدي ، ليس لدينا الكثير من الطعام علينا أيضًا”.
سافروا هكذا حتى الغسق. حتى الحصان الذي ركبه ليو هونغ بدأ يملأ فمه رغوة. حتى مع فنون الدفاع عن النفس ، كان تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية وصيادو قرية العقيدة الغارقة مرهقين تمامًا ، وأجبروا على التوقف والراحة وتناول بعض الطعام.
كان بإمكانه إبعاده على الأكثر ، لذا فإن شيطان الحشرة يأكل فقط الأشخاص العاديين البعيدين في الوقت الحالي.
“شكرا لك ، البطل العجوز ليو. بمجرد وصولنا إلى مدينة كلير ريفر ، سأشكرك بالتأكيد بطريقة أخرى! إذا كنت قد علمت في وقت سابق ، لما كنت قد غادرت مدينة تشينغيانغ. لا ينبغي أن أعود إلى مدينة تشينغيانغ. في ذلك الوقت ، عندما دمرت مدينة جيابينغ ، كان يجب أن أختار التقاعد في مدينة المحافظة! ”
تغير وجه ليو هونغ. كان الوحش الشيطاني المتربص في التربة والذي يمكن أن يضرب في أي وقت بمثابة كابوس في الأساس.
سأل هوانغ بينغو بجانبه ، “الأخ هوانغ ، ماذا نفعل؟”
الآن فقط وجد يي داتشوان أخيرًا الوقت للنزول وشكره. كان وجهه السمين شاحبًا وخاليًا من الدم تمامًا.
ركب ليو هونغ في المقدمة. سافرت المجموعة ليلا ونهارا ، مسرعة نحو بلدة المصب.
عندما دمرت مدينة جيابينغ على يد شيطان الصخور، لم يكن لديه مكان يذهب إليه كنائب قاضي المقاطعة. لقد كان يخشى بشدة من قوة الشياطين ، لذلك جعل أخته الصغرى تقوم ببعض الإقناع مع المحافظ ليو تشانغ تشينغ. في النهاية ، أعيد إلى مدينة تشينغيانغ كقاضي المقاطعة. لم يعتقد أبدًا أن الشياطين ستظل تأتي من أجله.
كان هوانغ بينغو ينوي رمي سهم، ولكن مع مزيد من التفكير ، أنزل قوسه مرة أخرى وجمع الصيادين من قرية العقيدة الغارقة، مسرعين نحو بلدة المصب. يمكنه الاستمرار في إعاقة شيطان الحشرة من الاكل، لكنه سيكون بالتأكيد أول من يفسح المجال. على هذا النحو ، كان من الأفضل له أن يترك الشيطان الحشرة يأكل قليلاً ، مما يكسبه بعض الوقت.
“على الرحب والسعة سيدي!” أومأ ليو هونغ برأسه. ربت وانغ لي على صدره. “طالما أنني ما زلت أتنفس ، سأحميك بالتأكيد حتى مدينة كلير ريفر ، سيدي!”
حشرة صغيرة تطفو على فرع الشجرة. جاء الصوت الحاد من الفك السفلي.
كانت الشمس قد غرقت بالفعل تحت الأفق حتى الآن ، تاركة ورائها وهجًا أحمر في الغرب. أضاءت بعض النجوم الباردة في السماء. امتدت شجرة ذابلة على التل الجرداء فروعها مثل يد ضخمة ذابلة تحاول الاستيلاء على أحد النجوم.
كانت أخت يي داتشوان الصغرى محظية محبوبة للمحافظ ليو تشانغ تشينغ. على الرغم من أن جمالها قد انخفض بالفعل مع تقدم العمر ، إلا أنها أنجبت ابنًا وابنة لـ ليو تشانغ تشينغ ، مما عزز مكانتها فقط. لقد ذكر يي داتشوان هذا مرات عديدة على مر السنين لدرجة أن وانغ لي لم يستطع نسيانه حتى لو حاول ذلك. كان يعلم أن علاقته مع لي لونغ لم تكن ودية ، لذا فإن إعداد خيار آخر لنفسه كان دائمًا فكرة جيدة.
“على الرحب والسعة سيدي!” أومأ ليو هونغ برأسه. ربت وانغ لي على صدره. “طالما أنني ما زلت أتنفس ، سأحميك بالتأكيد حتى مدينة كلير ريفر ، سيدي!”
“شكرا لك سيد المدرسة وانغ!” شكر يي داتشوان أيضًا وانغ لي ، لكنه لم يثق حقًا بضمانه. بمجرد أن يأتي شيطان الحشرة لهم ، حتى حماية نفسه سيكون صعبًا على سيد المدرسة وانغ ، ناهيك عن حمايته. فكر فجأة في شخص. “تنهد ، إذا كان تشينغشان هنا ، فلن نكون في مثل هذا الشكل الرهيب!”
لم يستطع ليو هونغ حتى أن سرى شيطان الحشرة. دق العواء باستمرار من حوله ، وفي النهاية ، صرخ الجميع في رعب كما لو أن شيطانًا غير مرئي قد انتزع أرواحهم. حتى أنه شعر بالضيق إلى حد ما في الداخل. فقط عندما وصل إلى ملابسه وشعر بالتعويذات مخبأة في الداخل ، هدأ قليلاً.
“أنت تفكر كثيرًا ، سيدي يي. هل ما زلت تعتقد أنه ما زال العمدة خاصتك؟ ” ابتسم هوانغ بينغو. إذا كان لي تشينغشان موجودًا ، فإن شيطان الحشرة التافه لن يكون شيئًا.
قفز هوانغ بينغو ووصل إلى أعلى نقطة ممكنة. كان عينيه قد ضاقوا حتى أصبحوا بقعتين فقط ، يحدقون في موقع تشي الشيطاني. أمطر أكثر من دزينة من سهام النار السريعة مثل العاصفة ، وتحولت إلى كرات من النار المتفجرة وتفجر الجثث إلى أشلاء.
“على الرحب والسعة سيدي!” أومأ ليو هونغ برأسه. ربت وانغ لي على صدره. “طالما أنني ما زلت أتنفس ، سأحميك بالتأكيد حتى مدينة كلير ريفر ، سيدي!”
“سمعت من لي لونغ أنه حاليًا قائد الصقر الأبيض لقيادة بحر الجنوب في اقليم الضباب. لقد شغل مكانًا يُدعى جبل الهمج ويُعرف باسم ملك الهمج. حتى ملك الجنوب يوي يجب أن يُظهر له بعض الاحترام عندما يراه”. قال ليو هونغ.
فكر ليو هونغ بسرعة. لم يخرج تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية من فراغ. كان للعديد منهم صلات بالعائلات الثرية في الخلف. إذا سمح لهوانغ بينغو بسرقتهم ، فإن معنوياتهم ستنهار على الفور ، ولكن إذا رفض التراجع ، لم يكن هوانغ بينغو خصمًا سهلاً أيضًا. إذا قرر أن يكون قاسياً ، فلن يجنب أي منهم ، فقط في حال أدى ذلك إلى أي مشكلة في المستقبل. بحلول ذلك الوقت ، لن يتمكن أحد من منعه.
“هل حقا؟” كان هوانغ بينغو غير مصدق. فقط بعد أن تطأ قدمه على طريق الزراعة، يمكن أن يشعر حقًا بمدى قوة وجود مثل ‘حاكم الإقليم’.
أطلق هوانغ بينغو مزحة ، لكنه لم يستطع الضحك بعد الآن. من حيث القوة ، كان شيطان الحشرة مكافئًا لممارس تشي من الطبقة الرابعة أو الخامسة على الأكثر. لا يمكن اعتباره إلا وحشًا شيطانيًا وليس شيطان.
“لم أصدق ذلك حقًا عندما سمعته أيضًا ، لكن تلميذي هذا لا يكذب أبدًا. حتى أنني لكمته بضع عشرات من المرات! ”
“الوقت يمر بسرعة!” رثى يي داتشوان.
في الواقع ، لقد لاحظته فقط بعد أن اقترب من هذا الحد! الأمور لا تبدو جيدة! كان بإمكان هوانغ بينغو أن يرى بوضوح أن شيطان الحشرة قد اكتسب مسحة من الأصفر المائل للرمادي. كان يتحول بسرعة. بمجرد تحوله بالكامل ، سيموت كل منهم.
“أنت تتحدث عن لي تشينغشان؟” انجرف صوت حاد مع الريح.
“سنرتاح لمدة خمس عشرة دقيقة!” أمر ليو هونغ.
“من آخر يمكن أن يكون؟” قال يي داتشوان ، فقط لرؤية وجه هوانغ بينغو يتغير بشكل كبير. في الوقت نفسه ، رفع ليو هونغ قبضتيه ، محدقًا في التلال الجرداء القريبة بحذر.
كانت الشمس قد غرقت بالفعل تحت الأفق حتى الآن ، تاركة ورائها وهجًا أحمر في الغرب. أضاءت بعض النجوم الباردة في السماء. امتدت شجرة ذابلة على التل الجرداء فروعها مثل يد ضخمة ذابلة تحاول الاستيلاء على أحد النجوم.
سافروا هكذا حتى الغسق. حتى الحصان الذي ركبه ليو هونغ بدأ يملأ فمه رغوة. حتى مع فنون الدفاع عن النفس ، كان تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية وصيادو قرية العقيدة الغارقة مرهقين تمامًا ، وأجبروا على التوقف والراحة وتناول بعض الطعام.
حشرة صغيرة تطفو على فرع الشجرة. جاء الصوت الحاد من الفك السفلي.
كانت أخت يي داتشوان الصغرى محظية محبوبة للمحافظ ليو تشانغ تشينغ. على الرغم من أن جمالها قد انخفض بالفعل مع تقدم العمر ، إلا أنها أنجبت ابنًا وابنة لـ ليو تشانغ تشينغ ، مما عزز مكانتها فقط. لقد ذكر يي داتشوان هذا مرات عديدة على مر السنين لدرجة أن وانغ لي لم يستطع نسيانه حتى لو حاول ذلك. كان يعلم أن علاقته مع لي لونغ لم تكن ودية ، لذا فإن إعداد خيار آخر لنفسه كان دائمًا فكرة جيدة.
كانت أخت يي داتشوان الصغرى محظية محبوبة للمحافظ ليو تشانغ تشينغ. على الرغم من أن جمالها قد انخفض بالفعل مع تقدم العمر ، إلا أنها أنجبت ابنًا وابنة لـ ليو تشانغ تشينغ ، مما عزز مكانتها فقط. لقد ذكر يي داتشوان هذا مرات عديدة على مر السنين لدرجة أن وانغ لي لم يستطع نسيانه حتى لو حاول ذلك. كان يعلم أن علاقته مع لي لونغ لم تكن ودية ، لذا فإن إعداد خيار آخر لنفسه كان دائمًا فكرة جيدة.
في الواقع ، لقد لاحظته فقط بعد أن اقترب من هذا الحد! الأمور لا تبدو جيدة! كان بإمكان هوانغ بينغو أن يرى بوضوح أن شيطان الحشرة قد اكتسب مسحة من الأصفر المائل للرمادي. كان يتحول بسرعة. بمجرد تحوله بالكامل ، سيموت كل منهم.
مع ووش ، انطلق سهم ، وسقط شخص كان يشتم بعيدًا على الأرض. سرعان ما اندلعت ضجة في الحشد. “قتل!”
“انطلقوا!” كان ليو هونغ حاسمًا أيضًا ، حيث أصدر أمرًا على الفور.
“يالها من صدفة. لقد عرفته منذ بعض الوقت أيضًا. بفضله تمكنت من الهروب من قاعة قمع الشياطين. من المؤسف أنه ذهب إلى اقليم الضباب ، أو كنت سأشكره بالتأكيد بشكل صحيح “.
الفصل برعاية Dark Knight
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
في الواقع ، لقد لاحظته فقط بعد أن اقترب من هذا الحد! الأمور لا تبدو جيدة! كان بإمكان هوانغ بينغو أن يرى بوضوح أن شيطان الحشرة قد اكتسب مسحة من الأصفر المائل للرمادي. كان يتحول بسرعة. بمجرد تحوله بالكامل ، سيموت كل منهم.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
شبَّك يديه وقال ، “رئيس القرية هوانغ ، لقد مر بعض الوقت حقًا. سمعت أنك تتجول في الأرض. لم أكن أعلم أنك عدت إلى الجبال وقمت بلعب دور كهذا مرة أخرى “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
