معركة جبل فاير ميلت (5)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يتذكر ما قاله ملك شجرة بانيان العظيم ، حتى لو جمعت قوة الجميع ، فإن إمكانية إنزال جبل فاير ميلت تكاد تكون معدومة ، ما لم تغضب ملتهمو النار تمامًا وتجعلهم يتخلون عن ميزتهم الجغرافية الطبيعية لمحاربتك في مكان آخر.
أوقفت “الجدة” هذه التقنية فجأة ، وانهار الفيضان على الفور ، بعد أن فقد دعمه. حدق ملوك الميرفولك إلى اليسار واليمين في دهشة. يبدو أنهم يدركون شيئًا ما ، مما يجعلهم عابسين بشدة.
لم يأخذ ذلك على محمل الجد في ذلك الوقت. بعد أن جمع الكثير من المزارعين الأقوياء ، إلى جانب جهوده المشتركة مع غونغ يوان ، فلماذا لن يتمكنوا من إنزال جبل فاير ميلت ؟
كان العالم كبيرًا ، لكنه هو الوحيد الذي كان موجودًا. حتى أنه عامل نفسه على أنه عدو مميت ، فذبح كل شيء وقاتل العالم ذاته.
الآن فقط أدرك أن ملك شجرة بانيان العظيم كان على حق. لقد انتهى به الأمر إلى التقليل من قوة أقراص النار الإلهية. كانت هذه موروثات إلهية موروثة من العصور القديمة. بمجرد أن أطلقوا العنان لقوتهم بميزة جغرافية مثل جبل فاير ميلت ، كان ذلك كافياً لبث اليأس في قلوب الناس.
حتى لو فكرت غونغ يوان في شيء من هذا القبيل لإنزال جبل فاير ميلت ، فلن تفعل ذلك أبدًا. كان الصالح الأكبر مهمًا ، لكنه لم يكن بالضرورة أكثر أهمية من طريق طول العمر. كان هذا شيئًا ظل الجميع صادقًا معه.
لم يقل الملوك ملتهمو النار الثلاثة شيئًا على الإطلاق ، وبذلوا قصارى جهدهم لاستعادة بعض القوة. ومع ذلك ، قفزت قلوبهم بلهيب البهجة والانتقام ، منتظرين الفرصة بصمت. بمجرد اندلاعها بالكامل ، سيكونون بالتأكيد قادرين على حرق كل الأعداء.
في هذه اللحظة ، جاء الضوء المجيد فجأة. كانت فوق رؤوسهم سماء دائرية زرقاء سماوية بينما استمر رذاذ المطر في الانجراف في الهواء. عبر قوس قزح السماء ، مذهلًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن ينظر إليه مباشرة ، لكنه يلقي بظلاله على قلوب الجميع.
ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل. أنتج شكلها المنحني قليلاً حلقة من الضوء الأزرق الساطع ، حتى أنه يفوق ضوء الشمس المتلألئ.
كان جبل فاير ميلت لا يزال قائماً ، مثل لهب واحد في المحيط لن ينطفئ أبدًا. في وسط النار، وسعت شجرة ووتونغ فروعها بقوة.
تراجعت الراهبة السماوية لبحر الجنوب مباشرة إلى مسافة خمسة كيلومترات ، وعادت إلى جانب شياو آن وتمسك بيدها.
“إذا كنتم تريدون التراجع ، فافعلوا ذلك الآن!” قال يي دوانهاي. لقد استخدم بالفعل قوته الكاملة وأيد وعده لـ لي تشينغشان. حتى بالنسبة لمزارع السيف العظيم مثله ، لم يعد من الممكن أن يخرجوا منتصرين من هذه المعركة.
على الجانب ، لاحظت غونغ يوان ذلك أيضًا. وجدت أن نظرته أصبحت باردة ومقفرة ، مليئة بالكرامة الفائقة ، بل إنها في الواقع جعلتها تشعر بإشارة من الخوف. لم يسعها إلا أن تتراجع خطوة إلى الوراء ، رافضة ذلك بشكل غريزي. بالمقارنة مع لي تشينغشان في الوقت الحالي ، حتى لي تشينغشان العادي الذي أجبرها على قبلة بينما كانت ضعيفة بدا لطيفًا للغاية.
“قول حكيم، الرفيق.” أعربت الراهبة السماوية لبحر الجنوب عن موافقتها.
“الجدة” ، غمغمت غونغ يوان. لم تتخيل أبدًا أنها ستملك مثل هذا التصميم أيضًا. بعد كل شيء ، لم يكن الميرفولك عنيفًا ومقاتلًا مثل ملتهمو النار. بعد أن وصلت إلى مستوى زراعتها ، كانت تقدر حياتها أكثر. لن تفكر أبدًا في شيء من هذا القبيل ما لم تكن في حالة يرثى لها ، كل هذا فقط من أجل سعيها وراء طول العمر.
“الراهبة السماوية مخطئة! ما زلنا لم نخسر بعد! ”
أوقفت “الجدة” هذه التقنية فجأة ، وانهار الفيضان على الفور ، بعد أن فقد دعمه. حدق ملوك الميرفولك إلى اليسار واليمين في دهشة. يبدو أنهم يدركون شيئًا ما ، مما يجعلهم عابسين بشدة.
لم يقل الملوك ملتهمو النار الثلاثة شيئًا على الإطلاق ، وبذلوا قصارى جهدهم لاستعادة بعض القوة. ومع ذلك ، قفزت قلوبهم بلهيب البهجة والانتقام ، منتظرين الفرصة بصمت. بمجرد اندلاعها بالكامل ، سيكونون بالتأكيد قادرين على حرق كل الأعداء.
“حتى ملتهمو النار لديهم الشجاعة ليهلكوا مع أعدائهم. هل هذا يعني بالضرورة أن الميرفولك لا يستطيعون؟ ”
كان الخيار الآخر هو الفرار. سواء كان ذلك بفتح بوابة النار الإلهية أو الغوص مباشرة في أعماق الصهارة ، سيكون من الصعب اقافهم. لم تعد غونغ يوان تمتلك القوة لإلقاء مجال قيد الجليد وإغلاق هذه المنطقة من الفضاء بعد الآن.
لقد كانت لفتة رمزية وكئيبة للهلاك مع العدو!
خلعت “الجدة” خاتمها السوميرو ورمته في الهواء برفق.
وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعتين ونظر إلى سلف السم اللانهائي. ظهر تلميح من الكفاح على وجه سلف السم اللانهائي ، ولكن تحت نظرة لي تشينغشان ، تم إخماده على الفور. بعد اختراق الطبقة الخامسة من شيطان النمر ، أصبحت ‘عين النمر الكابوس الشيطانية’ أقوى أيضًا.
“الجدة!” امسكت غونغ يوان بحلقة سوميرو ، وتغير تعبيرها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
” يوان اير، لقد أخبرتك كثيرًا أن تفكر في افراد العشيرة ، للتفكير في الصورة الأكبر. لطالما وجدت الأمر مزعجًا للغاية ، معتقدة أنني أفتخر “. بعد وقفة طفيفة ، قالت ، “في الواقع ، أنا لست كذلك.”
مع ذلك ، ألقت “الجدة” بنفسها نحو جبل فاير ميلت ، وتخلصت من كل مخاوفها ومضت قدمًا بطريقة لا يمكن إيقافها.
“الجدة!” امسكت غونغ يوان بحلقة سوميرو ، وتغير تعبيرها.
ملأت القمة الرئيسية لجبل فاير ميلت وجهها. كشفت عن ابتسامة.
“اقتلهم!”
“بسرعة! اوقفوها!” تغير تعبير تشو يان بشكل كبير كما صرخ.
حتى الملوك ملتهمو النار الثلاثة لم يتخيلوا أبدًا أن “الجدة” ستفعل شيئًا كهذا ، ولهذا السبب لم يحترسوا منها. حتى لو قاموا بالاحتراس منه، فسيكون عديم الفائدة على الإطلاق. لم يكن الأمر كما لو أن الجبل يمكن أن ينمو ويهرب. لقد كانوا عاجزين عن مثل هذه الخطوة.
ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل. أنتج شكلها المنحني قليلاً حلقة من الضوء الأزرق الساطع ، حتى أنه يفوق ضوء الشمس المتلألئ.
يبدو أن وقتًا طويلاً جدًا قد مضى قبل أن تصل الدمدمة ، وتهز العالم!
كان ذلك ينظر حقًا إلى كل شيء ، بلا رحمة وقسوة!
“الجدة!” امسكت غونغ يوان بحلقة سوميرو ، وتغير تعبيرها.
انتقدت القوة المرعبة القمة الرئيسية ، مثل التأثيرات التي لا حصر لها للفيضان المتتالية معًا. استمر التشكيل الذي استقر للتو للحظة قبل أن ينهار. حتى أن الانفجار ابتلع جزءًا من الجبل ، وكشف عن فجوة كبيرة.
كانت هذه قوة الملك فجر آلاف السنين من الزراعة في لحظة واحدة!
كان الخيار الآخر هو الفرار. سواء كان ذلك بفتح بوابة النار الإلهية أو الغوص مباشرة في أعماق الصهارة ، سيكون من الصعب اقافهم. لم تعد غونغ يوان تمتلك القوة لإلقاء مجال قيد الجليد وإغلاق هذه المنطقة من الفضاء بعد الآن.
تحت أشعة الشمس ، داخل عين العاصفة الهادئة ، تم الكشف عن القمة الرئيسية لجبل فاير ميلت حيث وقف البلاط الملكي لملتهمو النار أمام الجميع لأول مرة.
نطقت الراهبة السماوية لبحر الجنوب باسم بوذا “أميتابها”.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
تحت أشعة الشمس ، داخل عين العاصفة الهادئة ، تم الكشف عن القمة الرئيسية لجبل فاير ميلت حيث وقف البلاط الملكي لملتهمو النار أمام الجميع لأول مرة.
“لا يوجد سوى ملتهمو النار الذين يموتون في المعركة! ليس هناك ملتهمو النار يفرون من المنزل! ” قال الملوك ملتهمو النار الثلاثة في نفس الوقت. لقد أحضروا أطراف أقراص النار الإلهية معًا وارتفعوا في الهواء ببطء. لم يكونوا سريعين ، لكنهم تعرضوا لضغط لا يمكن التغلب عليه. لقد كان أكبر مما كان عليه في بداية المعركة ، عندما وقف إله النار العملاق على تنين الأرض واندفع من بحر النيران.
ظهرت لحظة سلام في ساحة المعركة …
كانت هذه قوة الملك فجر آلاف السنين من الزراعة في لحظة واحدة!
“الجدة” ، غمغمت غونغ يوان. لم تتخيل أبدًا أنها ستملك مثل هذا التصميم أيضًا. بعد كل شيء ، لم يكن الميرفولك عنيفًا ومقاتلًا مثل ملتهمو النار. بعد أن وصلت إلى مستوى زراعتها ، كانت تقدر حياتها أكثر. لن تفكر أبدًا في شيء من هذا القبيل ما لم تكن في حالة يرثى لها ، كل هذا فقط من أجل سعيها وراء طول العمر.
لم يأخذ ذلك على محمل الجد في ذلك الوقت. بعد أن جمع الكثير من المزارعين الأقوياء ، إلى جانب جهوده المشتركة مع غونغ يوان ، فلماذا لن يتمكنوا من إنزال جبل فاير ميلت ؟
حتى لو فكرت غونغ يوان في شيء من هذا القبيل لإنزال جبل فاير ميلت ، فلن تفعل ذلك أبدًا. كان الصالح الأكبر مهمًا ، لكنه لم يكن بالضرورة أكثر أهمية من طريق طول العمر. كان هذا شيئًا ظل الجميع صادقًا معه.
أعد كل من جي تشانغفنغ و يي دوانهاي نفسيهما على الفور للانسحاب ، ليس لأن كراهيتهما لم تكن عميقة بما فيه الكفاية أو لأن شجاعتهما لم تكن كافية. لم يكن هناك مزارعون لا يعتزون بحياتهم ، ناهيك عن المزارعين مثلهم الذين وصلوا إلى عالم الزراعة الحالي. لقد كان الأمر صعبًا للغاية. يمكن أن يموتوا في معركة ضد أعدائهم ، لكنهم رفضوا أن يجرهم الآخرون ويموتون موتًا بلا معنى.
حتى الملوك ملتهمو النار الثلاثة لم يتخيلوا أبدًا أن “الجدة” ستفعل شيئًا كهذا ، ولهذا السبب لم يحترسوا منها. حتى لو قاموا بالاحتراس منه، فسيكون عديم الفائدة على الإطلاق. لم يكن الأمر كما لو أن الجبل يمكن أن ينمو ويهرب. لقد كانوا عاجزين عن مثل هذه الخطوة.
تراجعت الراهبة السماوية لبحر الجنوب مباشرة إلى مسافة خمسة كيلومترات ، وعادت إلى جانب شياو آن وتمسك بيدها.
تحركت العاصفة بسرعة كبيرة. بقيت عين العاصفة هناك للحظة قصيرة ، ووصل المطر الغزير مرة أخرى ، وصب في فوهة البركان.
رفع الملوك ملتهمو النار الثلاثة رؤوسهم ونظروا حولهم. أزواج من العيون الحمراء النارية تحدق عليهم. لم يكن هناك لوم أو كراهية فيهم. وقف كل ملتهمو النار المتبقون تحت المطر رافضين أن تطأ أقدامهم هذه الأرض المقدسة حتى في لحظاتهم الأخيرة.
لقد اندهش الملوك ملتهمو النار الثلاثة. في مثل هذا الوقت القصير، لم يستردوا حتى ثلاثين بالمائة من قوتهم ، وفقدوا الآن ميزتهم الجغرافية علاوة على ذلك. حتى مع وجود أقراص النار الإلهية في متناول اليد ، لم يتمكنوا من تحمل مثل هذا التطويق. حتى لو كان لي تشينغشان والآخرون أكثر استنفادًا منهم ، فإن ميزتهم الهائلة في الأرقام كانت كافية لتعويض ضعفهم.
دون أي تردد ، اندفع لي تشينغشان على الفور نحو فوهة البركان بنصله في يده. القصر الرائع المنحوت من الكريستال الأحمر الناري وشجرة ووتونغ الإلهية الواضحة والهادئة ظهرت أمام عينيه مرة أخرى.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يتذكر ما قاله ملك شجرة بانيان العظيم ، حتى لو جمعت قوة الجميع ، فإن إمكانية إنزال جبل فاير ميلت تكاد تكون معدومة ، ما لم تغضب ملتهمو النار تمامًا وتجعلهم يتخلون عن ميزتهم الجغرافية الطبيعية لمحاربتك في مكان آخر.
تبعته غونغ يوان عن قرب ، بينما ظهر جي تشانغفنغ ، ويي دوانهاي ، سلف السم اللانهائي ، وحتى الراهبة السماوية لبحر الجنوب مباشرة فوق فوهة البركان ، مشكلين تطويقًا. استخدم ملوك ميرفولك الآخران آخر القليل من القوة المتبقية فيهما لدخول المياه ، وصبها مباشرة في الحفرة.
تبعته غونغ يوان عن قرب ، بينما ظهر جي تشانغفنغ ، ويي دوانهاي ، سلف السم اللانهائي ، وحتى الراهبة السماوية لبحر الجنوب مباشرة فوق فوهة البركان ، مشكلين تطويقًا. استخدم ملوك ميرفولك الآخران آخر القليل من القوة المتبقية فيهما لدخول المياه ، وصبها مباشرة في الحفرة.
اندفع الفيضان إلى فوهة البركان ، ودمر المباني فوق المباني. تصدر هسهسة البخار الأبيض وترتفع عندما تلامس الصهارة الحارقة. ومع ذلك ، كانت الرياح والأمطار مستمرة ، والماء لا نهاية له ، ويخمد بقوة حتى ألسنة اللهب.
“نذهب؟” ضحك تشو فين. ضحكت تشو زي أيضًا. قال تشو يان ، “لا تقلق ، سوف ننتقم لك الآن!”
استمر ملتهمو النار الثلاثة في الارتفاع. حتى عندما حافظوا عن قصد على سرعة بطيئة ، عبروا أكثر من ثلاثة آلاف متر في بضع ثوانٍ فقط.
جاءت “الميزة الجغرافية” إلى حد كبير من استخدام قوة التشكيلات التي سمحت لهم بصد العدو بسهولة واستعادة قوتهم بسرعة. بمجرد سقوط التشكيل ، تلاشى نصف ميزتهم الجغرافية على الفور. إلى جانب قمع العاصفة والمياه المتدفقة ، اختفت ميزتهم تقريبًا.
لقد اندهش الملوك ملتهمو النار الثلاثة. في مثل هذا الوقت القصير، لم يستردوا حتى ثلاثين بالمائة من قوتهم ، وفقدوا الآن ميزتهم الجغرافية علاوة على ذلك. حتى مع وجود أقراص النار الإلهية في متناول اليد ، لم يتمكنوا من تحمل مثل هذا التطويق. حتى لو كان لي تشينغشان والآخرون أكثر استنفادًا منهم ، فإن ميزتهم الهائلة في الأرقام كانت كافية لتعويض ضعفهم.
وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعتين ونظر إلى سلف السم اللانهائي. ظهر تلميح من الكفاح على وجه سلف السم اللانهائي ، ولكن تحت نظرة لي تشينغشان ، تم إخماده على الفور. بعد اختراق الطبقة الخامسة من شيطان النمر ، أصبحت ‘عين النمر الكابوس الشيطانية’ أقوى أيضًا.
عند رؤية الوضع ، لم يكن لي تشينغشان في عجلة من أمره للهجوم أيضًا. انتظر تشكل البحيرة البركانية أولاً. لقد امتلك جانبهم الميزة الآن ، لذلك لم يكن هناك سبب يجعلهم في عجلة من أمرهم. ومع ذلك ، ظلت حواجبه مجعدة. لم يرتاحوا.
دون أي تردد ، اندفع لي تشينغشان على الفور نحو فوهة البركان بنصله في يده. القصر الرائع المنحوت من الكريستال الأحمر الناري وشجرة ووتونغ الإلهية الواضحة والهادئة ظهرت أمام عينيه مرة أخرى.
الآن ، كان الأمر متروكًا لكيفية استجابة الملوك ملتهمو النار الثلاثة. إذا اختاروا القتال ، فستكون النتيجة النهائية بالتأكيد هي التدمير المتبادل ، ومحاولة جر الجميع إلى أسفل معهم. ما لم يرفضوا تمامًا مواجهتهم في المعركة ، فلا أحد واثق بما يكفي للهروب من هذا على قيد الحياة.
“بسرعة! اوقفوها!” تغير تعبير تشو يان بشكل كبير كما صرخ.
كان الخيار الآخر هو الفرار. سواء كان ذلك بفتح بوابة النار الإلهية أو الغوص مباشرة في أعماق الصهارة ، سيكون من الصعب اقافهم. لم تعد غونغ يوان تمتلك القوة لإلقاء مجال قيد الجليد وإغلاق هذه المنطقة من الفضاء بعد الآن.
أوقفت “الجدة” هذه التقنية فجأة ، وانهار الفيضان على الفور ، بعد أن فقد دعمه. حدق ملوك الميرفولك إلى اليسار واليمين في دهشة. يبدو أنهم يدركون شيئًا ما ، مما يجعلهم عابسين بشدة.
تحت أشعة الشمس ، داخل عين العاصفة الهادئة ، تم الكشف عن القمة الرئيسية لجبل فاير ميلت حيث وقف البلاط الملكي لملتهمو النار أمام الجميع لأول مرة.
لقد انتصروا في هذه المعركة ، لكنها كانت أكثر صعوبة مما كانوا يتصورون ، والنتيجة النهائية ستكون إما الموت تقريبًا أو مشاكل مستقبلية لا نهاية لها.
وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعتين ونظر إلى سلف السم اللانهائي. ظهر تلميح من الكفاح على وجه سلف السم اللانهائي ، ولكن تحت نظرة لي تشينغشان ، تم إخماده على الفور. بعد اختراق الطبقة الخامسة من شيطان النمر ، أصبحت ‘عين النمر الكابوس الشيطانية’ أقوى أيضًا.
لا عجب أن ملك يوي بنى ملك التنين الفضي. شيء مثل حصار الجبل لم يكن حقًا وظيفة للبشر. كان لديهم الكثير من المزارعين الأقوياء الذين يعملون معًا وقد فقدوا واحدًا خلال هذه العملية ، ومع ذلك فقد انتهى الأمر تقريبًا بالفشل. حتى لو حققوا النصر ، لم يكن لديهم أي فكرة عما إذا كان سيكون انتصارًا وحشيًا أم أنهم سيسمحون للعدو بالفرار.
إذا لم يتراجعوا، فسيكون هذا بالضبط ما تمناه ملتهمو النار الثلاثة. كانوا يسكبون قوتهم معًا ويفجرون أنفسهم في نفس الوقت. أي شخص يقع فيه ، بغض النظر عمن كان، سيموت.
خلعت “الجدة” خاتمها السوميرو ورمته في الهواء برفق.
ملتهمو النار الثلاثة نظروا إلى بعضهم البعض وعبرت أفكار لا حصر لها في أذهانهم في تلك اللحظة. ما كانوا يفكرون فيه هو هاتان الحالتان بالضبط. ومع ذلك ، اكتشفوا في حزن أنه بغض النظر عن اختيارهم ، فإن ملتهمو النار سيكافحون للهروب من مصير الإبادة. حتى لو هربوا ، فإن الثلاثة فقط هم من يمكنهم الخروج من هنا أحياء.
هطلت الأمطار بغزارة ، وارتفع منسوب المياه باستمرار ، فابتلعت الأجنحة والمباني والقاعات الشاهقة. كل ما تبقى هو شجرة ووتونغ الإلهية التي ينبعث منها وهج أحمر ، مما يمنع المطر والفيضان.
مع ذلك ، ألقت “الجدة” بنفسها نحو جبل فاير ميلت ، وتخلصت من كل مخاوفها ومضت قدمًا بطريقة لا يمكن إيقافها.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
بدا أن الغيوم الكثيفة تثقل كاهل قمة الجبل. اطلقت الرياح العاتية صفيرًا ، وتقاطع البرق. بدا كل شيء أمام أعينهم وكأنه نهاية العالم.
ترجمة: zixar
دون أي تردد ، اندفع لي تشينغشان على الفور نحو فوهة البركان بنصله في يده. القصر الرائع المنحوت من الكريستال الأحمر الناري وشجرة ووتونغ الإلهية الواضحة والهادئة ظهرت أمام عينيه مرة أخرى.
“الملوك ، اذهبوا! انتقموا لنا! ” ألقى الكاهن الشامان العظيم بنفسه على الأرض أمام شجرة ووتونغ الإلهية. لم تكن هناك دموع في عينيه، فقط ألسنة اللهب.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
رفع الملوك ملتهمو النار الثلاثة رؤوسهم ونظروا حولهم. أزواج من العيون الحمراء النارية تحدق عليهم. لم يكن هناك لوم أو كراهية فيهم. وقف كل ملتهمو النار المتبقون تحت المطر رافضين أن تطأ أقدامهم هذه الأرض المقدسة حتى في لحظاتهم الأخيرة.
تحركت العاصفة بسرعة كبيرة. بقيت عين العاصفة هناك للحظة قصيرة ، ووصل المطر الغزير مرة أخرى ، وصب في فوهة البركان.
“نذهب؟” ضحك تشو فين. ضحكت تشو زي أيضًا. قال تشو يان ، “لا تقلق ، سوف ننتقم لك الآن!”
بدا أن الغيوم الكثيفة تثقل كاهل قمة الجبل. اطلقت الرياح العاتية صفيرًا ، وتقاطع البرق. بدا كل شيء أمام أعينهم وكأنه نهاية العالم.
“الملوك!” صرخ كاهن الشامان العظيم ، وأصبحت النيران قاتمة ، لكن لم يقل أي منهم أي شيء لإقناعهم بخلاف ذلك.
كانوا يعرفون بوضوح مخططهم ، لكن الجميع ، بما في ذلك لي تشينغشان ، اضطروا إلى التراجع. لم يجرؤوا على عدم التراجع!
“لا يوجد سوى ملتهمو النار الذين يموتون في المعركة! ليس هناك ملتهمو النار يفرون من المنزل! ” قال الملوك ملتهمو النار الثلاثة في نفس الوقت. لقد أحضروا أطراف أقراص النار الإلهية معًا وارتفعوا في الهواء ببطء. لم يكونوا سريعين ، لكنهم تعرضوا لضغط لا يمكن التغلب عليه. لقد كان أكبر مما كان عليه في بداية المعركة ، عندما وقف إله النار العملاق على تنين الأرض واندفع من بحر النيران.
لقد اندهش الملوك ملتهمو النار الثلاثة. في مثل هذا الوقت القصير، لم يستردوا حتى ثلاثين بالمائة من قوتهم ، وفقدوا الآن ميزتهم الجغرافية علاوة على ذلك. حتى مع وجود أقراص النار الإلهية في متناول اليد ، لم يتمكنوا من تحمل مثل هذا التطويق. حتى لو كان لي تشينغشان والآخرون أكثر استنفادًا منهم ، فإن ميزتهم الهائلة في الأرقام كانت كافية لتعويض ضعفهم.
لقد كانت لفتة رمزية وكئيبة للهلاك مع العدو!
أعد كل من جي تشانغفنغ و يي دوانهاي نفسيهما على الفور للانسحاب ، ليس لأن كراهيتهما لم تكن عميقة بما فيه الكفاية أو لأن شجاعتهما لم تكن كافية. لم يكن هناك مزارعون لا يعتزون بحياتهم ، ناهيك عن المزارعين مثلهم الذين وصلوا إلى عالم الزراعة الحالي. لقد كان الأمر صعبًا للغاية. يمكن أن يموتوا في معركة ضد أعدائهم ، لكنهم رفضوا أن يجرهم الآخرون ويموتون موتًا بلا معنى.
“لا يوجد سوى ملتهمو النار الذين يموتون في المعركة! ليس هناك ملتهمو النار يفرون من المنزل! ” قال الملوك ملتهمو النار الثلاثة في نفس الوقت. لقد أحضروا أطراف أقراص النار الإلهية معًا وارتفعوا في الهواء ببطء. لم يكونوا سريعين ، لكنهم تعرضوا لضغط لا يمكن التغلب عليه. لقد كان أكبر مما كان عليه في بداية المعركة ، عندما وقف إله النار العملاق على تنين الأرض واندفع من بحر النيران.
تراجعت الراهبة السماوية لبحر الجنوب مباشرة إلى مسافة خمسة كيلومترات ، وعادت إلى جانب شياو آن وتمسك بيدها.
ظهرت لحظة سلام في ساحة المعركة …
ترك لي تشينغشان الصعداء. “سوف تنخدع إذا كان هذا ما تفعله!”
كان ملتهمو النار الثلاثة يمتلكون العزم على الهلاك مع أعدائهم ، لكنهم لن يندفعوا بلا مبالاة ويفجرون أنفسهم. بدلاً من ذلك ، أرادوا استخدام هذه الطريقة للضغط عليهم شيئًا فشيئًا. مخطط كبير كان يختبئ وراء كل ذلك. بمجرد انهيار تطويقهم ، قد يتعرضون لخطر الهزيمة واحدًا تلو الآخر.
كان الخيار الآخر هو الفرار. سواء كان ذلك بفتح بوابة النار الإلهية أو الغوص مباشرة في أعماق الصهارة ، سيكون من الصعب اقافهم. لم تعد غونغ يوان تمتلك القوة لإلقاء مجال قيد الجليد وإغلاق هذه المنطقة من الفضاء بعد الآن.
حتى الملوك ملتهمو النار الثلاثة لم يتخيلوا أبدًا أن “الجدة” ستفعل شيئًا كهذا ، ولهذا السبب لم يحترسوا منها. حتى لو قاموا بالاحتراس منه، فسيكون عديم الفائدة على الإطلاق. لم يكن الأمر كما لو أن الجبل يمكن أن ينمو ويهرب. لقد كانوا عاجزين عن مثل هذه الخطوة.
كانوا يعرفون بوضوح مخططهم ، لكن الجميع ، بما في ذلك لي تشينغشان ، اضطروا إلى التراجع. لم يجرؤوا على عدم التراجع!
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
إذا لم يتراجعوا، فسيكون هذا بالضبط ما تمناه ملتهمو النار الثلاثة. كانوا يسكبون قوتهم معًا ويفجرون أنفسهم في نفس الوقت. أي شخص يقع فيه ، بغض النظر عمن كان، سيموت.
في غمضة عين ، وصل سلف السم الذي اللانهائي امامهم. لم يتمكنوا من وصف ما إذا كان تعبيره غير مبالٍ أو عازماً. قبل أن يتمكنوا من الهجوم أو المراوغة ، كان الضوء الأخضر الوحشي قد ملأ أعينهم بالفعل.
تحركت العاصفة بسرعة كبيرة. بقيت عين العاصفة هناك للحظة قصيرة ، ووصل المطر الغزير مرة أخرى ، وصب في فوهة البركان.
استمر ملتهمو النار الثلاثة في الارتفاع. حتى عندما حافظوا عن قصد على سرعة بطيئة ، عبروا أكثر من ثلاثة آلاف متر في بضع ثوانٍ فقط.
“الراهبة السماوية مخطئة! ما زلنا لم نخسر بعد! ”
“ماذا نفعل؟” سألت غونغ يوان لي تشينغشان بجانبها بطريقة غريزية تقريبًا.
كان ملتهمو النار الثلاثة يمتلكون العزم على الهلاك مع أعدائهم ، لكنهم لن يندفعوا بلا مبالاة ويفجرون أنفسهم. بدلاً من ذلك ، أرادوا استخدام هذه الطريقة للضغط عليهم شيئًا فشيئًا. مخطط كبير كان يختبئ وراء كل ذلك. بمجرد انهيار تطويقهم ، قد يتعرضون لخطر الهزيمة واحدًا تلو الآخر.
في تلك اللحظة ، بقي فقط واقفًا بحزم مع عدم وجود أي نية للتراجع على الإطلاق.
“اقتلهم!”
وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعتين ونظر إلى سلف السم اللانهائي. ظهر تلميح من الكفاح على وجه سلف السم اللانهائي ، ولكن تحت نظرة لي تشينغشان ، تم إخماده على الفور. بعد اختراق الطبقة الخامسة من شيطان النمر ، أصبحت ‘عين النمر الكابوس الشيطانية’ أقوى أيضًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
على الجانب ، لاحظت غونغ يوان ذلك أيضًا. وجدت أن نظرته أصبحت باردة ومقفرة ، مليئة بالكرامة الفائقة ، بل إنها في الواقع جعلتها تشعر بإشارة من الخوف. لم يسعها إلا أن تتراجع خطوة إلى الوراء ، رافضة ذلك بشكل غريزي. بالمقارنة مع لي تشينغشان في الوقت الحالي ، حتى لي تشينغشان العادي الذي أجبرها على قبلة بينما كانت ضعيفة بدا لطيفًا للغاية.
لم يأخذ ذلك على محمل الجد في ذلك الوقت. بعد أن جمع الكثير من المزارعين الأقوياء ، إلى جانب جهوده المشتركة مع غونغ يوان ، فلماذا لن يتمكنوا من إنزال جبل فاير ميلت ؟
كان ذلك ينظر حقًا إلى كل شيء ، بلا رحمة وقسوة!
ظهرت لحظة سلام في ساحة المعركة …
في تلك اللحظة ، بقي فقط واقفًا بحزم مع عدم وجود أي نية للتراجع على الإطلاق.
كان العالم كبيرًا ، لكنه هو الوحيد الذي كان موجودًا. حتى أنه عامل نفسه على أنه عدو مميت ، فذبح كل شيء وقاتل العالم ذاته.
كان العالم كبيرًا ، لكنه هو الوحيد الذي كان موجودًا. حتى أنه عامل نفسه على أنه عدو مميت ، فذبح كل شيء وقاتل العالم ذاته.
“بسرعة! اوقفوها!” تغير تعبير تشو يان بشكل كبير كما صرخ.
مع وميض من الضوء الأخضر ، طار سلف السم اللانهائي ، مما جعل ملتهمو النار الثلاثة يشعرون بالفرح. لم يكن سلف السم اللانهائي الجريح خصمهم على الإطلاق. بدون أي دعم من أي شخص آخر ، قد لا يكون بالضرورة قادرًا على تحمل ضربة واحدة منهم. عندما كانوا على وشك قتله بأقراص النار الإلهية ، تغلب عليهم شعور كبير بالرعب.
كان ملتهمو النار الثلاثة يمتلكون العزم على الهلاك مع أعدائهم ، لكنهم لن يندفعوا بلا مبالاة ويفجرون أنفسهم. بدلاً من ذلك ، أرادوا استخدام هذه الطريقة للضغط عليهم شيئًا فشيئًا. مخطط كبير كان يختبئ وراء كل ذلك. بمجرد انهيار تطويقهم ، قد يتعرضون لخطر الهزيمة واحدًا تلو الآخر.
في غمضة عين ، وصل سلف السم الذي اللانهائي امامهم. لم يتمكنوا من وصف ما إذا كان تعبيره غير مبالٍ أو عازماً. قبل أن يتمكنوا من الهجوم أو المراوغة ، كان الضوء الأخضر الوحشي قد ملأ أعينهم بالفعل.
يبدو أن وقتًا طويلاً جدًا قد مضى قبل أن تصل الدمدمة ، وتهز العالم!
تفجير الروح الوليدة!
أعد كل من جي تشانغفنغ و يي دوانهاي نفسيهما على الفور للانسحاب ، ليس لأن كراهيتهما لم تكن عميقة بما فيه الكفاية أو لأن شجاعتهما لم تكن كافية. لم يكن هناك مزارعون لا يعتزون بحياتهم ، ناهيك عن المزارعين مثلهم الذين وصلوا إلى عالم الزراعة الحالي. لقد كان الأمر صعبًا للغاية. يمكن أن يموتوا في معركة ضد أعدائهم ، لكنهم رفضوا أن يجرهم الآخرون ويموتون موتًا بلا معنى.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
لقد اندهش الملوك ملتهمو النار الثلاثة. في مثل هذا الوقت القصير، لم يستردوا حتى ثلاثين بالمائة من قوتهم ، وفقدوا الآن ميزتهم الجغرافية علاوة على ذلك. حتى مع وجود أقراص النار الإلهية في متناول اليد ، لم يتمكنوا من تحمل مثل هذا التطويق. حتى لو كان لي تشينغشان والآخرون أكثر استنفادًا منهم ، فإن ميزتهم الهائلة في الأرقام كانت كافية لتعويض ضعفهم.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
