نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 871

محاربة اله (2)

محاربة اله (2)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

بخرت الحرارة الحارقة من إله النار العملاق بسرعة كل الماء في ميدان أسورا، والذي تحول إلى سحب واسعة في السماء ، مصبوغة باللون الأحمر الفاتح بواسطة ضوء النار. احترق الغطاء النباتي واندمج الدخان الأسود المتدحرج مع الغيوم.

ليس لدي أي فرصة في المواجهة المباشرة!

 

 

هدير!

سقط لي تشينغشان على بعد عشرات الكيلومترات ، وضرب بعنف في جبل الثلج العظيم قبل أن يتوقف. انهارت صخور الجليد القاسي ، وكاد يدفنه. قبل أن يتمكن حتى من الوقوف ، ملأت الحرارة وجهه مرة أخرى.

 

 

عوى إله النار العملاق نحو “النملة” التي سدت طريقه.

لكنها كانت مختلفة الآن. بعد سلسلة من الهجمات الغاضبة ، كانت ألسنة لهب اله النار العملاق باهتة قليلاً مقارنة بالبداية. لقد تقلص قليلا أيضا. على الرغم من أنه كان لا يزال أطول بكثير من لي تشينغشان ، إلا أن قوته قد انخفضت بشكل واضح.

 

نفس ملتوي جرف مثل تنين الريح ، يندفع عبر السحب وينفجر من خلال النيران ، محطمًا نحو إله النار العملاق في وجهه مباشرة وأطلق شرارات متطايرة!

بدون تشكيل يفصل بينهما، اختبر لي تشينغشان حقًا قوة العواء. شعرت وكأنه إعصار عابر ، ينفخ الصخور والتربة من حوله بعيدًا ، والتي تذوب في الحمم في الهواء.

 

 

 

استدار إله النار العملاق ، على وشك الهروب من هذا المكان. لم يكن لديه أي ذكاء، لكنه كانت يمتلك أبسط غريزة المعركة. مع قوة تلك النملة وزراعتها، كان من المفترض أن تتحول إلى رماد بمجرد عواء مباشر.

ولكن على الأقل ، ما زال يؤدي وظيفة معينة في الوقت الحالي مثل “كيس رمل زائد الحجم” – لقد جعل إله النار العملاق يلقي الكثير من اللكمات.

 

لوح لي تشينغشان بيده وشكلت قطع من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  جدار مرآة أملس. لقد استمر فقط لجزء من الثانية تحت هجوم إله النار العملاق قبل أن يتحطم بصوت عالٍ!

لكن على الفور ، استدار إله النار العملاق مرة أخرى. إذا كان وجهه الناري الباهت له تعبير ، فإنه سيظهر بالتأكيد الدهشة والشك.

 

 

سقط لي تشينغشان على بعد عشرات الكيلومترات ، وضرب بعنف في جبل الثلج العظيم قبل أن يتوقف. انهارت صخور الجليد القاسي ، وكاد يدفنه. قبل أن يتمكن حتى من الوقوف ، ملأت الحرارة وجهه مرة أخرى.

وسط الدخان والحمم المتصاعدة ، وقف لي تشينغشان حيث كان بالضبط ، وشعره القرمزي ينجرف في الهواء وعيناه القرمزية مثل النار المشتعلة. حدق مباشرة في إله النار العملاق وفجأة نشر ذراعيه. انتفخ جسده بسرعة ووصل ارتفاعه إلى ما يقرب من ثلاثمائة متر قبل أن يتوقف. كان شعره كاللهب وجلده مثل الحديد الأسود مثل الشيطان!

 

 

أمال إله النار العملاق رأسه إلى الوراء قليلاً ، لكن هذا كان. نفس النمر الشيطاني الذي أطلقه لي تشينغشان بكامل قوته فشل في الواقع في إلحاق الضرر به على الإطلاق. رغم ذلك ، فقد حقق بالتأكيد هدفه المتمثل في الاستفزاز.

تقدم خطوة للأمام بحافر ثوره ، وتصدعت الأرض. طاف في السماء ، وهبت الرياح العاتية.

 

 

 

نفس ملتوي جرف مثل تنين الريح ، يندفع عبر السحب وينفجر من خلال النيران ، محطمًا نحو إله النار العملاق في وجهه مباشرة وأطلق شرارات متطايرة!

تخلى لي تشينغشان ببساطة عن كل جهوده الهجومية والدفاع. لقد سكب كل تركيزه في الأرض اللامحدودة واستخدم قوة الأرض.

 

 

أمال إله النار العملاق رأسه إلى الوراء قليلاً ، لكن هذا كان. نفس النمر الشيطاني الذي أطلقه لي تشينغشان بكامل قوته فشل في الواقع في إلحاق الضرر به على الإطلاق. رغم ذلك ، فقد حقق بالتأكيد هدفه المتمثل في الاستفزاز.

أطلق إله النار العملاق هديرًا غاضبًا ، ورفع قائد أسورا فؤوسه بشكل غريزي لمنعه. فجرت به قوة لا تقاوم. تحول إلى رماد في الهواء ، غير قادر على التجدد مهما كانت قوته. انصهرت الفؤوس في كتلة من المعدن.

 

“هزات شيطان الثور!”

هدير!

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

غضب إله النار العملاق. ارتفعت ألسنة اللهب ، واندفعت نحو لي تشينغشان على التنينين.

استدار إله النار العملاق ، على وشك الهروب من هذا المكان. لم يكن لديه أي ذكاء، لكنه كانت يمتلك أبسط غريزة المعركة. مع قوة تلك النملة وزراعتها، كان من المفترض أن تتحول إلى رماد بمجرد عواء مباشر.

 

في مواجهة القوة الساحقة ، حتى لو كان قادرًا على ألف شيء مختلف ، كان كل شيء عديم الفائدة! لم تشكل هجماته أي تهديد ، وكان دفاعه هشًا مثل الورق. كان الأمر كما لو أن كل ما يمكنه فعله هو قبول القدر والموت!

حتى عندما وصلت بنية لي تشينغشان إلى ارتفاع غير مسبوق ، أي ما يعادل ناطحة سحاب من مائة طابق في حياته السابقة ، كانت لا يزال مثل طفل بالغ مقارنة بإله النار العملاق.

وبسبب هذه الملاحظة بالضبط ، كان لي تشينغشان جريئًا بما يكفي لجره إلى ميدان أسورا لخوض معركة حتى الموت. لقد ذهب إلى حد الانبعاث مرة واحدة فقط ليضيع قوة إله النار العملاق. وإلا فبينما كان يحب القتال لم يكن يحب حفر قبره بنفسه!

 

 

مع اقتراب إله النار العملاق ، ارتفعت درجة حرارة جسده بسرعة ، والحرق ، والذوبان!

 

 

 

ليس لدي أي فرصة في المواجهة المباشرة!

مع اقتراب إله النار العملاق ، ارتفعت درجة حرارة جسده بسرعة ، والحرق ، والذوبان!

 

 

اتخذ لي تشينغشان قرارًا وفجأة أطلق جناحيه الرائعين من طائر العنقاء . في الوقت نفسه ، أطلق العنان لجناحيه من الرياح ، واندفع جسده الضخم مباشرة إلى الغيوم ، على وشك إطلاق نفس ضربة الكف المتساقطة التي دمرت دين السم اللانهائي. سرعان ما اقتربت الحرارة الحارقة ، وبرز الشكل الهائل لإله النار العملاق من الغيوم ، وحلق فوق زوج التنين. لقد تحرك في الواقع بشكل أسرع من لي تشينغشان.

 

 

شيطان الثور بقوته العظيمة يغرق في الوحل. الصمود والثبات مثل الأرض. قوة الأرض!

طفت يد ضخمة من النار السماء وأطلقت صفيرًا. رفع لي تشينغشان حاجبيه القرمزي ، غير قادر على المراوغة في الوقت المناسب على الإطلاق. شعر فقط أن ساقه اليمنى مشدودة وتسخن.

تركه إله النار العملاق أخيرًا ، مما سمح له بسحب ساقه. تم حرق جسده بالفعل ، تاركًا وراءه فقط عظامه المتوهجة. ومع ذلك ، لم يلق نظرة سريعة عليه ، بل تقدم بدلاً من التراجع والانقضاض على إله النار العملاق ، ويضع قبضة في وجهه.

 

 

أمسك إله النار العملاق بـ لي تشينغشان وقفز من تنانين النار ، وألقاه على جبل صغير بعنف.

عديم الفائدة ، عديم الفائدة ، عديم الفائدة! كان كل شيء عديم الفائدة!

 

هز الجبل الثلجي بعنف. ربما لم يعد من الممكن تسميته جبل ثلجي بعد الآن ، لأن الجليد والثلج قد تبخروا بالفعل. ذابت آلاف الأطنان من الصخور المتساقطة في الحمم البركانية.

بووم!

لقد اكتسب فهمًا أعمق لقوة الأرض.

 

استخدم لي تشينغشان قوة شيطان الثور وألقى بلكمة كاملة القوة على معصم إله النار العملاق. صفر ت قوى الهزات.

تحول الجبل على الفور إلى حوض ، وألم جسد لي تشينغشان. اندفع التنينان إلى هناك ، ملفوفين حول ذراعيه بقوة مثل السلاسل ويرشان بنيران التنين الحارقة. حاولوا تحويله بالقوة إلى رماد.

 

 

في مواجهة القوة الساحقة ، حتى لو كان قادرًا على ألف شيء مختلف ، كان كل شيء عديم الفائدة! لم تشكل هجماته أي تهديد ، وكان دفاعه هشًا مثل الورق. كان الأمر كما لو أن كل ما يمكنه فعله هو قبول القدر والموت!

هل هذا هو فرق القوة المطلقة؟ ليس فقط أنه لا يهزم ، لكني لا أستطيع حتى المناورة. حتى الهروب مستحيل! رغم ذلك ، هذا هو بالضبط نوع الخصم الذي أريده. إذا لم يكن هناك خطر على حياتي ، فكيف لي أن أخترق الطبقة الخامسة من شيطان النمر؟

عوى إله النار العملاق نحو “النملة” التي سدت طريقه.

 

في مواجهة القوة الساحقة ، حتى لو كان قادرًا على ألف شيء مختلف ، كان كل شيء عديم الفائدة! لم تشكل هجماته أي تهديد ، وكان دفاعه هشًا مثل الورق. كان الأمر كما لو أن كل ما يمكنه فعله هو قبول القدر والموت!

“هزات شيطان الثور!”

 

 

 

زأر لي تشينغشان غاضبًا ، ومزقت الشقوق السوداء النيران من حوله. نشر ذراعيه وأمسك بالتنينين من رأسيهما ، وحطمهما معًا بعنف. عندها فقط تحرر.

 

 

 

ارتجفت يد إله النار العملاقة وتجمدت في الهواء ، لكنها ما زالت يمسك به بقوة. حتى قدرة لي تشينغشان الفطرية الأقوى والشاملة لم تستطع سحق خصم قوي مثل ذلك في المواجهة المباشرة.

 

 

 

استخدم لي تشينغشان قوة شيطان الثور وألقى بلكمة كاملة القوة على معصم إله النار العملاق. صفر ت قوى الهزات.

 

 

 

تركه إله النار العملاق أخيرًا ، مما سمح له بسحب ساقه. تم حرق جسده بالفعل ، تاركًا وراءه فقط عظامه المتوهجة. ومع ذلك ، لم يلق نظرة سريعة عليه ، بل تقدم بدلاً من التراجع والانقضاض على إله النار العملاق ، ويضع قبضة في وجهه.

 

 

 

تصاعدت النيران وتناثرت. تم تفريق وجه إله النار العملاق الغامض بقوة أيضًا ، لكن لي تشينغشان لم يفخر بنفسه على الإطلاق. لم يكن ذلك بسبب السرعة أو الشراسة التي كانت عليه لكماته ، ولكن لأن إله النار العملاق لم يكن لديه أي نية على الإطلاق للمراوغة ، واستقبل هجماته مباشرة بهجمات من تلقاء نفسه. قبل أن يتمكن حتى من الاستمتاع بسرور لكم شخص ما في وجهه ، أصابته قوة عنيفة وحارقة في صدره. أنتجت ضلوعه نشازًا من الشقوق.

 

قام بتعديل وضعه في الهواء ، واستقر ، لكنه أظهر لمسة من الفرح. لقد رأى أخيرًا بصيص أمل في النصر!

سقط لي تشينغشان على بعد عشرات الكيلومترات ، وضرب بعنف في جبل الثلج العظيم قبل أن يتوقف. انهارت صخور الجليد القاسي ، وكاد يدفنه. قبل أن يتمكن حتى من الوقوف ، ملأت الحرارة وجهه مرة أخرى.

 

 

لقد اكتسب فهمًا أعمق لقوة الأرض.

بووم! بووم! بووم! بووم! بووم!

 

 

 

قام إله النار العملاق بأرجحة قبضتيه بشدة، وسقطوا على لي تشينغشان مثل العاصفة. ليست عاصفة عادية ، بل عاصفة نيزكية. القوة الكامنة وراء كل لكمة تنافس الاصطدام من نيزك السماء الحارقة.

 

 

 

هز الجبل الثلجي بعنف. ربما لم يعد من الممكن تسميته جبل ثلجي بعد الآن ، لأن الجليد والثلج قد تبخروا بالفعل. ذابت آلاف الأطنان من الصخور المتساقطة في الحمم البركانية.

 

 

عقد لي تشينغشان ذراعيه واتخذ موقفًا دفاعيًا قبل أن ينفجر بعيدًا مرة أخرى.

لم يكن لي تشينغشان قادرًا على الرد على الإطلاق. تم ضربه لكمة بعد لكمة.

لوح لي تشينغشان بيده وشكلت قطع من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  جدار مرآة أملس. لقد استمر فقط لجزء من الثانية تحت هجوم إله النار العملاق قبل أن يتحطم بصوت عالٍ!

 

شيطان الثور بقوته العظيمة يغرق في الوحل. الصمود والثبات مثل الأرض. قوة الأرض!

في مثل هذا الوقت ، ما هي القدرة الفطرية التي يجب أن يستخدمها؟ ما هي القدرة الفطرية التي يمكنه استخدامها؟

 

 

 

قوة الهزات؟ عديم الفائدة! القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  ؟ عديم الفائدة! عين النمر الكابوس الشيطانية؟ عديم الفائدة!

 

 

 

عديم الفائدة ، عديم الفائدة ، عديم الفائدة! كان كل شيء عديم الفائدة!

 

 

 

في مواجهة القوة الساحقة ، حتى لو كان قادرًا على ألف شيء مختلف ، كان كل شيء عديم الفائدة! لم تشكل هجماته أي تهديد ، وكان دفاعه هشًا مثل الورق. كان الأمر كما لو أن كل ما يمكنه فعله هو قبول القدر والموت!

 

 

 

ومع ذلك ، رفض لي تشينغشان. على الرغم من أن جسده قد احترق وتحول إلى رماد وكانت عظام النمر التي كان يفخر بها مغطاة بالشقوق ، إلا أن روحه القتالية استمرت في الارتفاع.

 

 

 

حتى لو أراد مغادرة ميدان أسورا ، فقد فات الأوان بالفعل في مثل هذا الوقت. شوهت الحرارة من إله النار العملاق حتى الفضاء نفسه ، ومنعت ميدان أسورا من إرساله إلى أي مكان. إذا لم يستطع هزيمته، كان الموت فقط ينتظره.

 

 

 

لكن حتى الآن ، لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق للفوز. بدلا من ذلك ، كان في خطر يهدد حياته.

هدير!

 

تحول الجبل على الفور إلى حوض ، وألم جسد لي تشينغشان. اندفع التنينان إلى هناك ، ملفوفين حول ذراعيه بقوة مثل السلاسل ويرشان بنيران التنين الحارقة. حاولوا تحويله بالقوة إلى رماد.

شيطان الثور بقوته العظيمة يغرق في الوحل. الصمود والثبات مثل الأرض. قوة الأرض!

في مواجهة القوة الساحقة ، حتى لو كان قادرًا على ألف شيء مختلف ، كان كل شيء عديم الفائدة! لم تشكل هجماته أي تهديد ، وكان دفاعه هشًا مثل الورق. كان الأمر كما لو أن كل ما يمكنه فعله هو قبول القدر والموت!

 

في الأصل ، لا يمكن اعتبار هذا نقطة ضعف. في جزيرة السفينة العملاقة التي تدفقت بالحمم البركانية واشتعلت فيها النيران ، يمكن لإله النار العملاق أن يقاتل لفترة طويلة جدًا. يمكن أن يسحق ويدمر كل الوجود.

تخلى لي تشينغشان ببساطة عن كل جهوده الهجومية والدفاع. لقد سكب كل تركيزه في الأرض اللامحدودة واستخدم قوة الأرض.

استدار إله النار العملاق ، على وشك الهروب من هذا المكان. لم يكن لديه أي ذكاء، لكنه كانت يمتلك أبسط غريزة المعركة. مع قوة تلك النملة وزراعتها، كان من المفترض أن تتحول إلى رماد بمجرد عواء مباشر.

 

سقط لي تشينغشان على بعد عشرات الكيلومترات ، وضرب بعنف في جبل الثلج العظيم قبل أن يتوقف. انهارت صخور الجليد القاسي ، وكاد يدفنه. قبل أن يتمكن حتى من الوقوف ، ملأت الحرارة وجهه مرة أخرى.

فجأة ، دخل عالمًا لم يسبق له أن رآه من قبل ، كما لو أنه أصبح بالفعل جزءًا من الأرض ، يتحمل بصمت ضربات الرياح والصقيع والمطر والثلج منذ زمن سحيق ، ويحمل البحار والسماء.

ولكن على الأقل ، ما زال يؤدي وظيفة معينة في الوقت الحالي مثل “كيس رمل زائد الحجم” – لقد جعل إله النار العملاق يلقي الكثير من اللكمات.

 

عوى إله النار العملاق نحو “النملة” التي سدت طريقه.

كانت قبضات النار العنيفة تضرب جسده باستمرار قبل أن ينجذب إلى الجبل والأرض. تباطأ معدل انهيار جسده فجأة.

بعد أن تعامل مع ذبابة عرضية ، كان إله النار العملاق على وشك الخروج من هنا عندما استدار فجأة وحدق في الجبل المنهار. الهالة التي سحقها شخصيا تسربت من الصخور مرة أخرى.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

أرى! لقد فهم لي تشينغشان شيئًا ما. لا يهم متى كان في الماضي ، بغض النظر عمن واجهه ، لم يكن هكذا أبدًا ، تخلى عن كل شيء وتحمل كل الهجمات.

ومع ذلك ، في حين أن إله النار العملاق أصبح أضعف قليلاً ، إلا أنه لا يزال بإمكانه سحق لي تشينغشان. لم يكن لديه حتى فرصة عشرة بالمئة للفوز!

 

 

لقد اكتسب فهمًا أعمق لقوة الأرض.

 

 

بعد أن تعامل مع ذبابة عرضية ، كان إله النار العملاق على وشك الخروج من هنا عندما استدار فجأة وحدق في الجبل المنهار. الهالة التي سحقها شخصيا تسربت من الصخور مرة أخرى.

رغم ذلك ، هذه الخطوة بالتأكيد غير مجدية قليلاً في المعركة! لا يمكنني الهجوم ولا يمكنني الدفاع. لا أستطيع حتى أن أهرب! ألست مجرد “حقيبة رمل كبيرة الحجم”؟ ليس الأمر كما لو أنني أستطيع تحويل كل الهجمات إلى الأرض. إذا صمدت أمامه فقط ، فسيكون هناك وقت لا أستطيع فيه الصمود أكثر من ذلك!

 

 

لكن في ميدان أسورا، لم يكن لديه فرصة لتجديد قوته. كل جزء تم استخدامه ذهب إلى الأبد.

ولكن على الأقل ، ما زال يؤدي وظيفة معينة في الوقت الحالي مثل “كيس رمل زائد الحجم” – لقد جعل إله النار العملاق يلقي الكثير من اللكمات.

 

 

تقدم خطوة للأمام بحافر ثوره ، وتصدعت الأرض. طاف في السماء ، وهبت الرياح العاتية.

اجتاحت الشقوق جبل الثلج. عندما حول لي تشينغشان الضرر إلى الأرض ، انهار الجبل بسرعة ، واقترب جسد لي تشينغشان من حافة الانهيار أيضًا.

 

 

 

توقفت هجمات إله النار العملاق فجأة. قاطع قبضتيه ورفعهما عالياً في الهواء. أضاءت النيران على جسده، وتكثف كل شيء في قبضتيه. رفعهم عالياً مثل المشاعل بينما كانوا يحترقون مثل الشمس ، يحرقون السماء قبل أن يأرجح بشراسة. ضربوا الأرض كالنيازك.

حتى لو أراد مغادرة ميدان أسورا ، فقد فات الأوان بالفعل في مثل هذا الوقت. شوهت الحرارة من إله النار العملاق حتى الفضاء نفسه ، ومنعت ميدان أسورا من إرساله إلى أي مكان. إذا لم يستطع هزيمته، كان الموت فقط ينتظره.

 

 

تحطمت عظام نمر لي تشينغشان بعنف ، واجتاحت موجة من الهواء ميدان أسورا بأكمله. اهتز الجبل الثلجي بعنف وانهار مع قعقعة ، تم دفنه مثل قبره الجديد.

 

 

إذا كان ذلك قبل ولادة جديدة ، فإن القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  لن تخدم غرضًا كبيرًا على الإطلاق. لا يمكن إلا أن يصرف انتباهه ويضيع تشي الشيطاني خاصته. بمجرد أن يصل الاختلاف في القوة إلى مستوى معين ، حتى أكثر التقنيات روعة كانت مجرد خدعة لا طائل من ورائها.

تعثر إله النار العملاق على بعد خطوات قليلة كما لو كان منهكًا إلى حد ما قبل أن يستدير فجأة!

 

 

 

في هذه اللحظة، نزل قائد أسورا الذي كان يحمل زوجًا من الفؤوس الضخمة من دوامة الدم الحمراء في السماء.

 

 

أمال إله النار العملاق رأسه إلى الوراء قليلاً ، لكن هذا كان. نفس النمر الشيطاني الذي أطلقه لي تشينغشان بكامل قوته فشل في الواقع في إلحاق الضرر به على الإطلاق. رغم ذلك ، فقد حقق بالتأكيد هدفه المتمثل في الاستفزاز.

أثارت المعركة الشديدة بين إله النار العملاق و لي تشينغشان ، أو ربما وصفها بشكل أفضل على أنها مذبحة من جانب واحد لإله النار العملاق لـ لي تشينغشان ، روحًا قتالية غير مسبوقة ونية قتل ، والتي امتصها ميدان أسورا لاستدعاء قائد أسورا آخر.

 

 

 

رأى قائد أسورا إله النار العملاق وفجأة اتسعت عينيه. “إله النار زورونغ !”

في الأصل ، لا يمكن اعتبار هذا نقطة ضعف. في جزيرة السفينة العملاقة التي تدفقت بالحمم البركانية واشتعلت فيها النيران ، يمكن لإله النار العملاق أن يقاتل لفترة طويلة جدًا. يمكن أن يسحق ويدمر كل الوجود.

 

عديم الفائدة ، عديم الفائدة ، عديم الفائدة! كان كل شيء عديم الفائدة!

هدير!

 

 

تخلى لي تشينغشان ببساطة عن كل جهوده الهجومية والدفاع. لقد سكب كل تركيزه في الأرض اللامحدودة واستخدم قوة الأرض.

أطلق إله النار العملاق هديرًا غاضبًا ، ورفع قائد أسورا فؤوسه بشكل غريزي لمنعه. فجرت به قوة لا تقاوم. تحول إلى رماد في الهواء ، غير قادر على التجدد مهما كانت قوته. انصهرت الفؤوس في كتلة من المعدن.

نفس ملتوي جرف مثل تنين الريح ، يندفع عبر السحب وينفجر من خلال النيران ، محطمًا نحو إله النار العملاق في وجهه مباشرة وأطلق شرارات متطايرة!

 

قبل أن ينتهي ، اندلعت النيران.

بعد أن تعامل مع ذبابة عرضية ، كان إله النار العملاق على وشك الخروج من هنا عندما استدار فجأة وحدق في الجبل المنهار. الهالة التي سحقها شخصيا تسربت من الصخور مرة أخرى.

 

 

 

بووم!

 

 

هدير!

انفجرت الصخور ، وقفز لي تشينغشان. مع نيرفانا العنقاء، خضع لولادة جديدة في النار. لم يصب بأذى تمامًا الآن ، قائلاً لإله النار العملاق ، “لا تستعجل هكذا. لا يزال هناك الجولة الثانية! ”

 

 

لم يكن لي تشينغشان قادرًا على الرد على الإطلاق. تم ضربه لكمة بعد لكمة.

قبل أن ينتهي ، اندلعت النيران.

 

 

 

” القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية، صدها!”

لكن حتى الآن ، لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق للفوز. بدلا من ذلك ، كان في خطر يهدد حياته.

 

تخلى لي تشينغشان ببساطة عن كل جهوده الهجومية والدفاع. لقد سكب كل تركيزه في الأرض اللامحدودة واستخدم قوة الأرض.

لوح لي تشينغشان بيده وشكلت قطع من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  جدار مرآة أملس. لقد استمر فقط لجزء من الثانية تحت هجوم إله النار العملاق قبل أن يتحطم بصوت عالٍ!

اجتاحت الشقوق جبل الثلج. عندما حول لي تشينغشان الضرر إلى الأرض ، انهار الجبل بسرعة ، واقترب جسد لي تشينغشان من حافة الانهيار أيضًا.

 

 

عقد لي تشينغشان ذراعيه واتخذ موقفًا دفاعيًا قبل أن ينفجر بعيدًا مرة أخرى.

 

 

 

قام بتعديل وضعه في الهواء ، واستقر ، لكنه أظهر لمسة من الفرح. لقد رأى أخيرًا بصيص أمل في النصر!

 

 

 

إذا كان ذلك قبل ولادة جديدة ، فإن القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  لن تخدم غرضًا كبيرًا على الإطلاق. لا يمكن إلا أن يصرف انتباهه ويضيع تشي الشيطاني خاصته. بمجرد أن يصل الاختلاف في القوة إلى مستوى معين ، حتى أكثر التقنيات روعة كانت مجرد خدعة لا طائل من ورائها.

لم يكن لي تشينغشان قادرًا على الرد على الإطلاق. تم ضربه لكمة بعد لكمة.

 

 

لكنها كانت مختلفة الآن. بعد سلسلة من الهجمات الغاضبة ، كانت ألسنة لهب اله النار العملاق باهتة قليلاً مقارنة بالبداية. لقد تقلص قليلا أيضا. على الرغم من أنه كان لا يزال أطول بكثير من لي تشينغشان ، إلا أن قوته قد انخفضت بشكل واضح.

 

 

 

كان هذا أكبر ضعف لإله النار العملاق. على الرغم من أنه يمكن أن ينافس ملك التنين لبحر الحبر خلال حالة الذروة ، إلا أنه لم يكن وجودًا حيًا على الإطلاق. سوف تستهلك قوتها.

زأر لي تشينغشان غاضبًا ، ومزقت الشقوق السوداء النيران من حوله. نشر ذراعيه وأمسك بالتنينين من رأسيهما ، وحطمهما معًا بعنف. عندها فقط تحرر.

 

 

في الأصل ، لا يمكن اعتبار هذا نقطة ضعف. في جزيرة السفينة العملاقة التي تدفقت بالحمم البركانية واشتعلت فيها النيران ، يمكن لإله النار العملاق أن يقاتل لفترة طويلة جدًا. يمكن أن يسحق ويدمر كل الوجود.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

 

لكن في ميدان أسورا، لم يكن لديه فرصة لتجديد قوته. كل جزء تم استخدامه ذهب إلى الأبد.

 

 

إذا كان ذلك قبل ولادة جديدة ، فإن القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  لن تخدم غرضًا كبيرًا على الإطلاق. لا يمكن إلا أن يصرف انتباهه ويضيع تشي الشيطاني خاصته. بمجرد أن يصل الاختلاف في القوة إلى مستوى معين ، حتى أكثر التقنيات روعة كانت مجرد خدعة لا طائل من ورائها.

وبسبب هذه الملاحظة بالضبط ، كان لي تشينغشان جريئًا بما يكفي لجره إلى ميدان أسورا لخوض معركة حتى الموت. لقد ذهب إلى حد الانبعاث مرة واحدة فقط ليضيع قوة إله النار العملاق. وإلا فبينما كان يحب القتال لم يكن يحب حفر قبره بنفسه!

 

 

شيطان الثور بقوته العظيمة يغرق في الوحل. الصمود والثبات مثل الأرض. قوة الأرض!

ومع ذلك ، في حين أن إله النار العملاق أصبح أضعف قليلاً ، إلا أنه لا يزال بإمكانه سحق لي تشينغشان. لم يكن لديه حتى فرصة عشرة بالمئة للفوز!

 

 

الفصل برعاية Dark Knight

إذا كان ذلك قبل ولادة جديدة ، فإن القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  لن تخدم غرضًا كبيرًا على الإطلاق. لا يمكن إلا أن يصرف انتباهه ويضيع تشي الشيطاني خاصته. بمجرد أن يصل الاختلاف في القوة إلى مستوى معين ، حتى أكثر التقنيات روعة كانت مجرد خدعة لا طائل من ورائها.

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

هدير!

ترجمة: zixar

أمال إله النار العملاق رأسه إلى الوراء قليلاً ، لكن هذا كان. نفس النمر الشيطاني الذي أطلقه لي تشينغشان بكامل قوته فشل في الواقع في إلحاق الضرر به على الإطلاق. رغم ذلك ، فقد حقق بالتأكيد هدفه المتمثل في الاستفزاز.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

وبسبب هذه الملاحظة بالضبط ، كان لي تشينغشان جريئًا بما يكفي لجره إلى ميدان أسورا لخوض معركة حتى الموت. لقد ذهب إلى حد الانبعاث مرة واحدة فقط ليضيع قوة إله النار العملاق. وإلا فبينما كان يحب القتال لم يكن يحب حفر قبره بنفسه!

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

كان هذا أكبر ضعف لإله النار العملاق. على الرغم من أنه يمكن أن ينافس ملك التنين لبحر الحبر خلال حالة الذروة ، إلا أنه لم يكن وجودًا حيًا على الإطلاق. سوف تستهلك قوتها.

تخلى لي تشينغشان ببساطة عن كل جهوده الهجومية والدفاع. لقد سكب كل تركيزه في الأرض اللامحدودة واستخدم قوة الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط