معرض بحر الميرفولك (7)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“لا تزال زراعتك جيدة. يبدو أنك لم تضيع السنوات القليلة الماضية. يمكنك قبول العقوبة في جناح انضباط السيف بنفسك بمجرد عودتك “.
“يبدو أن سيدك لا يزال يهتم كثيرًا بك.” ابتسم لي تشينغشان في يو وفينغ.
كان سيف تقسيم البحر على وشك الخروج من غمده. كانت معركة كبيرة على وشك الاندلاع!
شدد يو وفينغ على قبضته لا شعوريًا وأطلق كلمة “نعم” التي لا يمكن اكتشافها. هذا كان سيده ، بعد كل شيء!
كان لي تشينغشان واثقًا من أن يي دوانهاي كانت راغباً جدًا للقيام بذلك. لا أحد يحب أن يتعرض للتهديد ، خاصة عندما تأتي التهديدات من الضعفاء. شعر لي تشينغشان بالارتياح الشديد لأنه أعلن الحرب ضد سلف السم اللانهائي وليس ضد من امامه الآن. من المحتمل أنه كان سيفجر ‘السيف الوليد’* خاصته دون أدنى تردد ، ويأخذه معه.
يبدو أن خط الضوء النبيل والمتألق مثل النجم قد لاحظ يو وفينغ أيضًا. تسارع فجأة ، مثل مذنب ينطلق عبر السماء ، تاركًا وراءه ذيلًا طويلًا أثناء إبحاره.
رفع الجميع رؤوسهم على الشاطئ وشاهدوا النجم ينزل عليهم. انتفخ الضوء المتلألئ بسرعة في عيونهم قبل أن يهبط على الأرض ويتحول إلى رجل في منتصف العمر في غمضة عين. كانت لحيته رمادية وكان يرتدي عباءة كبيرة مع غطاء رأس على رأسه ، مزين بتطريز ذهبي داكن. كانت أكمامه الواسعة مطوية أمامه مباشرة ، ممسكًا بيده سيفًا بسيط التصميم.
ومما قاله لي تشينغشان ، اكتشفت يي دوانهاي في مفاجأة ، هذا الطفل لا يخاف من محاربتي . حتى أنه يتوق إليها قليلاً!
في هذه اللحظة فقط حوّل يي دوانهاي نظرته عن تلميذه. هذا المزارع الرائع بالسيف ، المليء بالعزيمة والصلابة ، لم يقض أي لحظة للنظر في غونغ يوان أو جي تشانغفنغ . انغلقت نظرته على الفور على لي تشينغشان.
أعطى كل من هو والسيف هالة صارمة ومقفرة. كان سيد جناح السيف ، يي دوانهاي.
“سيدي!” تعثر يو وفينغ وانخفض إلى ركبة واحدة، متكئًا على سيفه.
“حسناً.”
ومع ذلك ، كان ذلك لجزء من الثانية فقط قبل أن تهدأ أفكاره على الفور مرة أخرى ، وأصبحت باردة مثلجة. حتى أنه وضع جانباً اهتمامه بتلميذه العزيز ، وتعامل مع هذه المسألة بعقلانية مطلقة.
“قم!” كان يي دوانهاي صارمًا لدرجة أنه كان باردًا تقريبًا. لم يحاول حتى مساعدة يو وفينغ على قدميه. ومع ذلك ، فإن سيف تقسيم البحر في يده أنتج صوتًا واضحًا ، معبرًا عن مدى عاطفته.
بعد التفكير مليًا في الأمر ، كان على وشك مطاردة يي دوانهاي عندما رنَّت نداءات حماسية بجواره مباشرة ، “الأخ الأكبر!” ” وفينغ!”
“كنت عديم الفائدة. لقد فشلت في الارتقاء إلى مستوى الآمال الكبيرة التي وضعتها عليّ. من فضلك عاقبني ، سيدي! ” خفض يو وفينغ رأسه ، ومض سيف فوغبو في يده بضوء أبيض.
في اللحظة التي رأى فيها لي تشينغشان ، عرف يي دوانهاي أن كل شيء سيكون مزعجًا. من خلال سنوات خبرته العديدة ، كان بإمكانه أن يعرف بنظرة واحدة أن لي تشينغشان كان شخصًا غير مألوف لديه الشجاعة والتصميم. لن تنجح التهديدات على حياته.
“لا تزال زراعتك جيدة. يبدو أنك لم تضيع السنوات القليلة الماضية. يمكنك قبول العقوبة في جناح انضباط السيف بنفسك بمجرد عودتك “.
“نعم!” وقف يو وفينغ.
أعطى كل من هو والسيف هالة صارمة ومقفرة. كان سيد جناح السيف ، يي دوانهاي.
“نعم!” وقف يو وفينغ.
بعد تلقي وعد لي تشينغشان، خفف يو وفينغ تمامًا. في الوقت نفسه ، قرر منع جناح سيف بحر الجنوب من صنع عدو من لي تشينغشان . فقط هو يعرف كيف يمكن أن يكون عدواً مرعبًا.
كانت خطة يي دوانهاي هي الاستيلاء مباشرة على لي تشينغشان وأخذ مخطوطة قسم الدم منه. كان الأمر بسيطًا ومباشرًا على هذا النحو! حتى لو لم يستطع الاستيلاء على لي تشينغشان في الوقت المناسب ، فقد رفض تصديق أنه سينظر إلى حياته بتجاهل لدرجة أنه سيرمي بحياته في الواقع. ومع ذلك ، فإن رد لي تشينغشان جعله يتردد.
في هذه اللحظة فقط حوّل يي دوانهاي نظرته عن تلميذه. هذا المزارع الرائع بالسيف ، المليء بالعزيمة والصلابة ، لم يقض أي لحظة للنظر في غونغ يوان أو جي تشانغفنغ . انغلقت نظرته على الفور على لي تشينغشان.
“أنت لي تشينغشان؟”
كانت حواسه دقيقة للغاية ، لكنه لم يلاحظ وجود سيف ذبح بوذا. بعد التخلي عن مسار السيف ، أعطى لي تشينغشان ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’ إلى شياو آن لصقله حتى تتمكن من إطلاقه إلى أقصى إمكاناته.
شعر لي تشينغشان وكأن سيفًا قد قطع أجزاء منه التي وضع يي دوانهاي عينيه عليها. كان على بعد عشر خطوات فقط من يي دوانهاي. حتى بالنسبة إلى السيافين العاديين ، كانت هذه مسافة مميتة ، ناهيك عن أحد مزارعي السيوف العظماء في العالم الذين يقفون أمامه مباشرة.
“يبدو أن سيدك لا يزال يهتم كثيرًا بك.” ابتسم لي تشينغشان في يو وفينغ.
عامل السيافين السيف كقلبهم. حتى الروح الوليدة خاصتهم كانت ولادة السيف. ساروا في طريق الذبح ، محققين الهيمنة على العالم. من بين نفس مجال الزراعة ، يمكن لمزارعي السيف أن يهزموا جميع المزارعين الآخرين.
أعطى كل من هو والسيف هالة صارمة ومقفرة. كان سيد جناح السيف ، يي دوانهاي.
كان الأمر كما لو تم وضع سيف مشهور على رقبة لي تشينغشان ، حيث يمكن قطع رأسه في لحظة واحدة فقط.
كان لي تشينغشان واثقًا من أن يي دوانهاي كانت راغباً جدًا للقيام بذلك. لا أحد يحب أن يتعرض للتهديد ، خاصة عندما تأتي التهديدات من الضعفاء. شعر لي تشينغشان بالارتياح الشديد لأنه أعلن الحرب ضد سلف السم اللانهائي وليس ضد من امامه الآن. من المحتمل أنه كان سيفجر ‘السيف الوليد’* خاصته دون أدنى تردد ، ويأخذه معه.
**(م.م / اظن احسن من ‘ولادة السيف’ )
كان لي تشينغشان يخفي التشي الشيطاني ، لكنه لم يقمع عمدًا تشي العفريت من قلب العفريت. بعد تمزقه وتجديده مرات عديدة ، أصبح قلب الشيطان أقوى بكثير من ذي قبل.
“هذا صحيح.” التقى لي تشينغشان بنظرته بلا خوف. لم يستطع إلا أن يبتسم. إذا كان الالتقاء بنظرة ملكة الميرفولك قد جلبت راحة كبيرة للسلحفاة الروحية ، فهذا هو التطور المفضل لدى شيطان النمر – عدو قوي ، نية قتل مكبوتة ، تهديد قاتل.
في اللحظة التي رأى فيها لي تشينغشان ، عرف يي دوانهاي أن كل شيء سيكون مزعجًا. من خلال سنوات خبرته العديدة ، كان بإمكانه أن يعرف بنظرة واحدة أن لي تشينغشان كان شخصًا غير مألوف لديه الشجاعة والتصميم. لن تنجح التهديدات على حياته.
“لا تزال زراعتك جيدة. يبدو أنك لم تضيع السنوات القليلة الماضية. يمكنك قبول العقوبة في جناح انضباط السيف بنفسك بمجرد عودتك “.
تجمع بينغ جينغني وتلاميذ جناح السيف على الفور حول يو وفينغ.
ومما قاله لي تشينغشان ، اكتشفت يي دوانهاي في مفاجأة ، هذا الطفل لا يخاف من محاربتي . حتى أنه يتوق إليها قليلاً!
عبس يي دوانهاي. يعرف السادة تلاميذهم بشكل أفضل. لم يكن هذا التلميذ أبدًا خائفًا من الموت. لن يرفض هذه المقامرة فقط بسبب الخطر على حياته.
شدد يو وفينغ على قبضته لا شعوريًا وأطلق كلمة “نعم” التي لا يمكن اكتشافها. هذا كان سيده ، بعد كل شيء!
لم يكن هناك طريقة يمكن تزييفها ، حيث كان من النادر للغاية أن يتمكن مزارع المحنة السماوية الثانية من الحفاظ على روح المعركة أمام مزارع السيف العظيم. ماذا كان يعني عندما استيقظت نية المعركة بدلاً من ذلك؟ هل كان حقاً غير خائف من الموت أم كان يعتمد على شيء ما؟
“لقد مرت عدة سنوات منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض. الزميل ، لقد تقدمت زراعتك مرة أخرى “. غادر بينغ جينغني الحشد وأخذ زمام المبادرة لتحية لي تشينغشان.
كانت خطة يي دوانهاي هي الاستيلاء مباشرة على لي تشينغشان وأخذ مخطوطة قسم الدم منه. كان الأمر بسيطًا ومباشرًا على هذا النحو! حتى لو لم يستطع الاستيلاء على لي تشينغشان في الوقت المناسب ، فقد رفض تصديق أنه سينظر إلى حياته بتجاهل لدرجة أنه سيرمي بحياته في الواقع. ومع ذلك ، فإن رد لي تشينغشان جعله يتردد.
شعر لي تشينغشان وكأن سيفًا قد قطع أجزاء منه التي وضع يي دوانهاي عينيه عليها. كان على بعد عشر خطوات فقط من يي دوانهاي. حتى بالنسبة إلى السيافين العاديين ، كانت هذه مسافة مميتة ، ناهيك عن أحد مزارعي السيوف العظماء في العالم الذين يقفون أمامه مباشرة.
ومع ذلك ، كان ذلك لجزء من الثانية فقط قبل أن تهدأ أفكاره على الفور مرة أخرى ، وأصبحت باردة مثلجة. حتى أنه وضع جانباً اهتمامه بتلميذه العزيز ، وتعامل مع هذه المسألة بعقلانية مطلقة.
أبقى يي دوانهاي الحديث إلى الحد الأدنى ، واستدار وشق طريقه إلى المنصة. تطرق هذا الأمر إلى مستقبل تلميذه ، وكذلك جناح سيف بحر الجنوب بأكمله. بعد تلقي مثل هذا التحذير الواضح ، لن يستمر بعناد في المقامرة. لقد خطط للتفكير في بعض الإجراءات المضادة ومشاهدة كيف يمكن أن يتطور الوضع. كان لي تشينغشان و يو وفينغ هنا على أي حال. لا يمكن أن يزداد الوضع سوءًا. كان واثقا من ذلك.
كان سيف تقسيم البحر على وشك الخروج من غمده. كانت معركة كبيرة على وشك الاندلاع!
“حسناً.”
فجأة وقف شخص بينه وبين لي تشينغشان.
يبدو أن خط الضوء النبيل والمتألق مثل النجم قد لاحظ يو وفينغ أيضًا. تسارع فجأة ، مثل مذنب ينطلق عبر السماء ، تاركًا وراءه ذيلًا طويلًا أثناء إبحاره.
“من فضلك أعد النظر ، سيدي!”
يبدو أن خط الضوء النبيل والمتألق مثل النجم قد لاحظ يو وفينغ أيضًا. تسارع فجأة ، مثل مذنب ينطلق عبر السماء ، تاركًا وراءه ذيلًا طويلًا أثناء إبحاره.
بعد تلقي وعد لي تشينغشان، خفف يو وفينغ تمامًا. في الوقت نفسه ، قرر منع جناح سيف بحر الجنوب من صنع عدو من لي تشينغشان . فقط هو يعرف كيف يمكن أن يكون عدواً مرعبًا.
بعد تلقي وعد لي تشينغشان، خفف يو وفينغ تمامًا. في الوقت نفسه ، قرر منع جناح سيف بحر الجنوب من صنع عدو من لي تشينغشان . فقط هو يعرف كيف يمكن أن يكون عدواً مرعبًا.
إذا كانت حياته فقط ، فهذا جيد. كانت المشكلة بمجرد وفاته بمخطوطة قسم الدم ، لن يغفر جناح سيف بحر الجنوب أبدًا لـ لي تشينغشان ، وسيصبح سبب الدمار المستقبلي الذي سيعاني منه جناح سيف بحر الجنوب.
عبس يي دوانهاي. يعرف السادة تلاميذهم بشكل أفضل. لم يكن هذا التلميذ أبدًا خائفًا من الموت. لن يرفض هذه المقامرة فقط بسبب الخطر على حياته.
تبادل لي تشينغشان نظراته مع شياو آن. طالما أن يي دوانهاي لم ينقلب ضده في اللحظة التي التقيا فيها ، فإن فرص الاشتباك بينهما سوف تتضاءل بشكل كبير. كان كل شيء يسير وفقا للخطة.
**(م.م / اظن احسن من ‘ولادة السيف’ )
“حسناً.”
فجأة وقف شخص بينه وبين لي تشينغشان.
رفع الجميع رؤوسهم على الشاطئ وشاهدوا النجم ينزل عليهم. انتفخ الضوء المتلألئ بسرعة في عيونهم قبل أن يهبط على الأرض ويتحول إلى رجل في منتصف العمر في غمضة عين. كانت لحيته رمادية وكان يرتدي عباءة كبيرة مع غطاء رأس على رأسه ، مزين بتطريز ذهبي داكن. كانت أكمامه الواسعة مطوية أمامه مباشرة ، ممسكًا بيده سيفًا بسيط التصميم.
أبقى يي دوانهاي الحديث إلى الحد الأدنى ، واستدار وشق طريقه إلى المنصة. تطرق هذا الأمر إلى مستقبل تلميذه ، وكذلك جناح سيف بحر الجنوب بأكمله. بعد تلقي مثل هذا التحذير الواضح ، لن يستمر بعناد في المقامرة. لقد خطط للتفكير في بعض الإجراءات المضادة ومشاهدة كيف يمكن أن يتطور الوضع. كان لي تشينغشان و يو وفينغ هنا على أي حال. لا يمكن أن يزداد الوضع سوءًا. كان واثقا من ذلك.
“نعم!” وقف يو وفينغ.
توقفت نظرته على شياو آن للحظات ، بعد أن خمن هويتها بالفعل. شعر بسيف لا يسبر غوره منها أيضًا. مع تقدمها في السن ، كان من المستحيل عليها أن تمتلك مثل نية السيف هذه. لم تكن أيضًا مزارعة سيف ، فهل كانت تخفي سيفًا ثميناً؟
أعطى كل من هو والسيف هالة صارمة ومقفرة. كان سيد جناح السيف ، يي دوانهاي.
كان سيف تقسيم البحر على وشك الخروج من غمده. كانت معركة كبيرة على وشك الاندلاع!
كانت حواسه دقيقة للغاية ، لكنه لم يلاحظ وجود سيف ذبح بوذا. بعد التخلي عن مسار السيف ، أعطى لي تشينغشان ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’ إلى شياو آن لصقله حتى تتمكن من إطلاقه إلى أقصى إمكاناته.
كانت حواسه دقيقة للغاية ، لكنه لم يلاحظ وجود سيف ذبح بوذا. بعد التخلي عن مسار السيف ، أعطى لي تشينغشان ‘فن الخط الثلاثة المطلقة’ إلى شياو آن لصقله حتى تتمكن من إطلاقه إلى أقصى إمكاناته.
أومأ لي تشينغشان برأسه في يو وفينغ ، معربًا عن أنه حر في التحرك كما يشاء. أظهر يو وفينغ تلميحًا من الامتنان. تفكر في بعض الكلمات في الداخل ، معتبرا كيف سيتحدث مع سيده. بعد كل شيء ، كان لا يزال ملزمًا بمخطوطة قسم الدم. إذا أفشى سراً بالخطأ ، فلن يكون قسم الدم مزحة. لقد وصل إلى هذه النقطة بعد الكثير من الصعوبات ، والأمل في الأفق. إذا كان قد فقد حياته فقط بسبب زلة لسان ، فستكون هذه أعظم نكتة في العالم.
تبادل لي تشينغشان نظراته مع شياو آن. طالما أن يي دوانهاي لم ينقلب ضده في اللحظة التي التقيا فيها ، فإن فرص الاشتباك بينهما سوف تتضاءل بشكل كبير. كان كل شيء يسير وفقا للخطة.
إذا كانت حياته فقط ، فهذا جيد. كانت المشكلة بمجرد وفاته بمخطوطة قسم الدم ، لن يغفر جناح سيف بحر الجنوب أبدًا لـ لي تشينغشان ، وسيصبح سبب الدمار المستقبلي الذي سيعاني منه جناح سيف بحر الجنوب.
“من فضلك أعد النظر ، سيدي!”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
بعد التفكير مليًا في الأمر ، كان على وشك مطاردة يي دوانهاي عندما رنَّت نداءات حماسية بجواره مباشرة ، “الأخ الأكبر!” ” وفينغ!”
تجمع بينغ جينغني وتلاميذ جناح السيف على الفور حول يو وفينغ.
“من فضلك أعد النظر ، سيدي!”
تبادل لي تشينغشان نظراته مع شياو آن. طالما أن يي دوانهاي لم ينقلب ضده في اللحظة التي التقيا فيها ، فإن فرص الاشتباك بينهما سوف تتضاءل بشكل كبير. كان كل شيء يسير وفقا للخطة.
الأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه خلاف فعلي مع جناح سيف بحر الجنوب. لم يكن يخطط لاستخدام يو وفينغ لتهديد يي دوانهاي. كان هذا مجرد صفقة. في صراع الحياة أو الموت ، أسرت تلميذك ، وهو يعرف حتى الكثير من أسراري ، لذلك بالطبع ، لا يمكنني السماح لك بإعادته لمجرد أنك طلبت ذلك. من المنطقي أن تدفع قليلاً.
تبادل لي تشينغشان نظراته مع شياو آن. طالما أن يي دوانهاي لم ينقلب ضده في اللحظة التي التقيا فيها ، فإن فرص الاشتباك بينهما سوف تتضاءل بشكل كبير. كان كل شيء يسير وفقا للخطة.
إذا كان جي تشانغفنغ أو ملكة الميرفولك يحاولان بدلاً من ذلك إبرام هذه الصفقة ، لكان الأمر طبيعيًا تمامًا. يي دوانهاي لم يكن ليتصرف هكذا أبدًا. بدلاً من ذلك ، سيحاول التفاوض منذ البداية.
عبس يي دوانهاي. يعرف السادة تلاميذهم بشكل أفضل. لم يكن هذا التلميذ أبدًا خائفًا من الموت. لن يرفض هذه المقامرة فقط بسبب الخطر على حياته.
ونتيجة لذلك ، فإن جوهر الموضوع لا يزال يعتمد على كلمة “المساواة”.
“لقد مرت عدة سنوات منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض. الزميل ، لقد تقدمت زراعتك مرة أخرى “. غادر بينغ جينغني الحشد وأخذ زمام المبادرة لتحية لي تشينغشان.
كان لي تشينغشان يخفي التشي الشيطاني ، لكنه لم يقمع عمدًا تشي العفريت من قلب العفريت. بعد تمزقه وتجديده مرات عديدة ، أصبح قلب الشيطان أقوى بكثير من ذي قبل.
بعد التفكير مليًا في الأمر ، كان على وشك مطاردة يي دوانهاي عندما رنَّت نداءات حماسية بجواره مباشرة ، “الأخ الأكبر!” ” وفينغ!”
يبدو أن خط الضوء النبيل والمتألق مثل النجم قد لاحظ يو وفينغ أيضًا. تسارع فجأة ، مثل مذنب ينطلق عبر السماء ، تاركًا وراءه ذيلًا طويلًا أثناء إبحاره.
ترك ذلك بينغ جينغني مذهولاً. كان المعدل الذي زادت به زراعته مذهلاً بعض الشيء.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
ترجمة: zixar
“يبدو أن سيدك لا يزال يهتم كثيرًا بك.” ابتسم لي تشينغشان في يو وفينغ.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“أنت لي تشينغشان؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
عامل السيافين السيف كقلبهم. حتى الروح الوليدة خاصتهم كانت ولادة السيف. ساروا في طريق الذبح ، محققين الهيمنة على العالم. من بين نفس مجال الزراعة ، يمكن لمزارعي السيف أن يهزموا جميع المزارعين الآخرين.
شعر لي تشينغشان وكأن سيفًا قد قطع أجزاء منه التي وضع يي دوانهاي عينيه عليها. كان على بعد عشر خطوات فقط من يي دوانهاي. حتى بالنسبة إلى السيافين العاديين ، كانت هذه مسافة مميتة ، ناهيك عن أحد مزارعي السيوف العظماء في العالم الذين يقفون أمامه مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
