تنبع الأوهام من القلب
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“تشينغشان! تشينغشان! ”
تبع الشارع وسار ببطء ، ووصل تحت المبنى بعد فترة طويلة. علقت لافتة من الأناقة الكلاسيكية فوق الأبواب القرمزية ، بعنوان ” مبنى البطلينوس “.
“كيف هذا؟ أليست هذه فوضى؟ ” ابتسم لي تشينغشان.
نادى صوت مألوف للغاية على وجه السرعة ، مع التصفيق السريع.
فتح لي تشينغشان عينيه ببطء ، واستيقظ من الحلم. رأى وجهًا جميلًا ونقيًا. “أين هذا؟ من أنا؟”
“الآن أنت تفهمين، أليس كذلك؟” ابتسم لي تشينغشان.
بعد ذلك ، تذكر كل شيء على الفور. أنا لي تشينغشان، وهذا هو … مبنى البطلينوس!
“لا ترتكبي هذا الخطأ مرة أخرى في المستقبل. دعني أتنبئ مع السلحفاة الروحية. ”
غمرت الذكريات المختلفة رأسه. ضاق لي تشينغشان عينيه ، وأصبح الارتباك على وجهه غضب. قفز وشد يده اليمنى في قبضته ، ودفعها على الأرض كما شكل مخلبًا بيده اليسرى. واجه المرأة التي كانت ترتدي ملابس من مزيج من الألوان وكانت جميلة مثل الحلم.
“هذا حقًا!”
كانت قدراته الفطرية المختلفة جاهزة للانفجار.
الفصل برعاية Dark Knight
“مبهر! هذا رائع للغاية! ” ومع ذلك ، يبدو أن المرأة لم تكن على علم بذلك. واصلت التصفيق ، غير قادرة على إخفاء إعجابها.
“الملك البطلينوس لبحر السراب!” صر لي تشينغشان أسنانه. “أيها الوغد! رائع مؤخرتي! تعال ، سأواجهك! ”
تحرك خطاب التقديم فجأة وتحرر من يده ، وصعد إلى السماء واختفى في السحب المظلمة.
عادت أفكاره قسرا إلى زمن بعيد جدا جدا …
“بحر الجنوب مهيب بالتأكيد!”
قال لي تشينغشان في تفكير: “يبدو أن الملك البطلينوس لبحر السراب لا ينصب عن قصد الفخاخ لجذب الناس إليها. وإلا، كانت ستجعل من المستحيل اكتشافها”.
“هذا حقًا!”
حول الغسق ، وصل لي تشينغشان وشياو آن إلى شاطئ بحر الجنوب من جبل الهمج. حدث هذا ليكون شبه جزيرة خرجت من كتلة الأرض. هبت رياح عظيمة بجانبه من الخلف. عندما كان يحدق في الخارج ، كان البحر لا حدود له ، والأمواج تتدفق بلا نهاية.
*(*من فيلم)
“هيه ، لقد خمنت ذلك بالفعل!” ابتسم لي تشينغشان.
صبغ غروب الشمس الغيوم باللون الأحمر. تموج الضوء البرتقالي الأحمر مع موجات الأفق حيث التقى البحر بالسماء. كانت جميلة بقدر ما يمكن أن تحصل عليه.
قفز لي تشينغشان إلى الطابق الثاني ، لكن شياو آن بقيت في مكانها. فكرت في شيء ما. أوه لا!
لا يسعه إلا أن يتساءل في الداخل ، لقد تعلمت أكثر قليلاً وتغير القدر بهذه الطريقة الواضحة؟ في العادة ، أليس من الأسهل تفادي الخطر كلما عرفت أكثر؟ إذا كنت قد خدعتني الأكاذيب ، فسيكون ذلك أكثر منطقية ، ولكن من الواضح أن المعلومات المتعلقة ببحر السراب أكثر واقعية مقارنة بالوصف المثالي من ملك شجرة بانيان العظيم!
شياو آن جعدت حاجبيها قليلا. كانت في تفكير. لم تكن تتمتع بنفس الهدوء كالمعتاد.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“ما الخطأ؟ هل تفكرين في شيء ما؟ ” لاحظت لي تشينغشان ذلك على الفور ، فرك رأسها وسألها بابتسامة.
بالطبع ، كان كل هذا مجرد افتراضات. لم يكن الأمر كما لو كان يستطيع تأكيد ذلك من مجرد رؤية جانب واحد. بعد كل شيء ، كان بحر السراب لا يزال تحت سيطرة الملك البطلينوس لبحر السراب . ربما استخدمته بالفعل لاصطياد المزارعين! نظرًا لأن هذا الاعتقاد يمكن أن يدركه مجتمع الزراعة في بحر الجنوب لآلاف السنين ، فإنه لم يكن إشاعة لا أساس لها.
“لم يتغير.” ابتسم لي تشينغشان.
“إنه لا شيء.” شياو آن هزت رأسها برفق.
بعد ذلك ، تذكر كل شيء على الفور. أنا لي تشينغشان، وهذا هو … مبنى البطلينوس!
“حسنا إذا. يبدو أن هناك خطر أكبر بكثير! ” قال لي تشينغشان.
“ماذا ، هناك شيء تحاولين إخفاءه عني الآن؟ لقد كبرت حقا! هيا ، بحر السراب قريب. ”
“تنهد ، بالتأكيد.” شياو آن لا يسعها إلا أن تنهد. هذا يعني أنها كانت في الواقع مخطئة.
“بالطبع؟ منذ متى وأنا أخاف من الخطر؟ ليس الأمر وكأنه موت مؤكد على أي حال. لقد نجوت حتى من موت وشيك، ناهيك عن أن السم اللانهائي لا يزال مزعجًا بعض الشيء “.
استمع لي تشينغشان إلى تعليمات ملك شجرة بانيان العظيم ولم يضيع الكثير من الوقت. أخرج خريطة البحر ونظر إليها ، ولاحظ اتجاهاته. كان على وشك الانطلاق مرة أخرى.
صبغ غروب الشمس الغيوم باللون الأحمر. تموج الضوء البرتقالي الأحمر مع موجات الأفق حيث التقى البحر بالسماء. كانت جميلة بقدر ما يمكن أن تحصل عليه.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“تشينغشان! من المحتمل أن يكون الملك البطلينوس لبحر السراب ليس بهذه البساطة كما قال ملك شجرة بانيان العظيم ” قالت شياو آن فجأة.
” حقا؟ دعنا نسافر ونتحدث! ” كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء.
على طول الطريق ، أخبرت شياو آن لي تشينغشان عن جميع الأساطير المتعلقة ببحر السراب في معرفتها ، بالإضافة إلى أكثر المعتقدات شيوعًا في مجتمع الزراعة في بحر الجنوب.
في هذه اللحظة ، انجرف ضباب خافت فجأة على سطح البحر في المسافة. في العادة ، لن يهتم لي تشينغشان على الإطلاق ، ولكن عندما نظر هناك ، اكتشف أن الضباب قد تغير كما لو كان حيًا ، حيث أظهر بعض المشاهد الغريبة.
“مقارنة بنعمة الجهل ، أفضل أن أتحمل الخطر الذي يأتي مع المعرفة. إذا كذبت عليّ أيضًا ، فسأشعر بشيء أكثر من الموت! ” نظر لي تشينغشان في عيون شياو آن بابتسامة وقال بجدية بالغة.
كان هذا هو المكان المحدد على خريطة البحر ، موقع بحر السراب .
إذا كانت أفكارها صحيحة ، فربما يصبح بحر السراب حقًا فخًا مميتًا.
قال لي تشينغشان في تفكير: “يبدو أن الملك البطلينوس لبحر السراب لا ينصب عن قصد الفخاخ لجذب الناس إليها. وإلا، كانت ستجعل من المستحيل اكتشافها”.
أدرك لي تشينغشان تدريجيًا أيضًا أن المشاهد المختلفة في الوهم نشأت من أفكاره. إذا كان جاهلًا بأساطير بحر السراب وصدق تمامًا ما أخبره به ملك شجرة بانيان العظيم ، فربما كان كل شيء سينكشف بسلاسة تامة. كان ذلك بالضبط لأنه كان يعتقد أن هذه الرحلة لن تكون بهذه البساطة بحيث ظهرت عقبة مثل هذه.
نظرت شياو آن إلى لي تشينغشان ، في انتظار أن يتخذ قراره.
أدرك لي تشينغشان تدريجيًا أيضًا أن المشاهد المختلفة في الوهم نشأت من أفكاره. إذا كان جاهلًا بأساطير بحر السراب وصدق تمامًا ما أخبره به ملك شجرة بانيان العظيم ، فربما كان كل شيء سينكشف بسلاسة تامة. كان ذلك بالضبط لأنه كان يعتقد أن هذه الرحلة لن تكون بهذه البساطة بحيث ظهرت عقبة مثل هذه.
“كنت أعرف. إن الملك البطلينوس لبحر السراب ليس بهذه البساطة ، ولكن لا يوجد سبب يدعو للقلق كثيرًا أيضًا. يجب أن يكون لدى زميل ملك الشجرة أسبابه التي تمنعك من إخباري بذلك ، وهذا لا ينبغي أن يؤذيني. وإلا فلماذا يذهب إلى أبعد الحدود؟ قال لي تشينغشان في التفكير “ربما يكون هناك سبب ما لهذا”.
“لا ترتكبي هذا الخطأ مرة أخرى في المستقبل. دعني أتنبئ مع السلحفاة الروحية. ”
إذا كان الأمر كذلك ، فإن “أكاذيب” ملك شجرة بانيان العظيم كانت منطقية. في عالم بحر الملك البطلينوس لبحر السراب هذا ، يمكن أن تصبح “الأكاذيب” حقيقة. كان ذلك بالضبط لأن الناجين من بحر السراب آمنوا بكذبة معينة تمكنوا من الفرار منها. ربما كان الاعتقاد الأكثر شيوعًا في مجتمع الزراعة يتضمن عوامل قاتلة بدلاً من ذلك. إذا كنت تعتقد أن الملك البطلينوس لبحر السراب تستخدم تشي البطلينوس للصيد ، فهي في الواقع تصطاد.
“آسفة.” شياو آن خفضت رأسها. بمدى ذكاءها وذكائها ، كيف لم تفهم ذلك؟ وفقًا للمنطق العادي ، كان من المفيد له الاستماع إلى الملك البطلينوس لبحر السراب ، لكنها لم تكن قادرة على خداعه ، لذلك كان كل ما يمكنها فعله هو الاعتذار.
“هل كان هذا هو المكان الذي عشت فيه ذات مرة؟” سألت شياو آن في مفاجأة. يمكنها أن تقول أن هذه المدينة غير المألوفة تعمل وفقًا لمجموعة مبادئها الخاصة.
“الخطأ الوحيد الذي ارتكبته هو قول تلك الكلمة!” خفض لي تشينغشان رأسه وقال بجدية.
لكنه كان هنا بالفعل. كل ما يمكنه فعله هو القتال في طريقه!
استمع لي تشينغشان إلى تعليمات ملك شجرة بانيان العظيم ولم يضيع الكثير من الوقت. أخرج خريطة البحر ونظر إليها ، ولاحظ اتجاهاته. كان على وشك الانطلاق مرة أخرى.
مظهر شياو آن البريء جعلها تبدو مثيرة للشفقة بشكل خاص.
حتى الآن ، بغض النظر عما فعله لي تشينغشان ، فقد اعتاد التكهن بالسلحفاة الروحية أولاً. لقد كان قد تكهن بالفعل مرة واحدة عندما جاء لأول مرة ، لكن المستقبل كان يكتنفه الضباب ، مما منعه من التوصل إلى نتيجة محددة. كان من الواضح أنه بسبب تأثير بحر السراب ، لكن لحسن الحظ ، لم يظهر أي نذير بالموت.
“الآن أنت تفهمين، أليس كذلك؟” ابتسم لي تشينغشان.
“بالطبع؟ منذ متى وأنا أخاف من الخطر؟ ليس الأمر وكأنه موت مؤكد على أي حال. لقد نجوت حتى من موت وشيك، ناهيك عن أن السم اللانهائي لا يزال مزعجًا بعض الشيء “.
ولكن عندما تكهن مرة أخرى ، تركته النتيجة مفاجأة بعض الشيء. كان المستقبل ضبابيًا كما كان من قبل ، ولكن كان هناك خطر واضح. حتى أنها أعطت تلميحات عن نية القتل.
“نعم.” أومأت شياو آن بابتسامة.
“لا ترتكبي هذا الخطأ مرة أخرى في المستقبل. دعني أتنبئ مع السلحفاة الروحية. ”
“قليلًا ، لكنك فكرت في العودة ، أليس كذلك؟” قالت شياو آن في فكر.
حتى الآن ، بغض النظر عما فعله لي تشينغشان ، فقد اعتاد التكهن بالسلحفاة الروحية أولاً. لقد كان قد تكهن بالفعل مرة واحدة عندما جاء لأول مرة ، لكن المستقبل كان يكتنفه الضباب ، مما منعه من التوصل إلى نتيجة محددة. كان من الواضح أنه بسبب تأثير بحر السراب ، لكن لحسن الحظ ، لم يظهر أي نذير بالموت.
“الخطأ الوحيد الذي ارتكبته هو قول تلك الكلمة!” خفض لي تشينغشان رأسه وقال بجدية.
بغض النظر عن مدى غموض بحر السراب ، كان من المستحيل ألا يكون هناك أي تحذير على الإطلاق من عجائب السلحفاة الروحية إذا كانت فخًا مميتًا. هذا هو سبب قدومه إلى هنا بشجاعة.
*(*من فيلم)
ولكن عندما تكهن مرة أخرى ، تركته النتيجة مفاجأة بعض الشيء. كان المستقبل ضبابيًا كما كان من قبل ، ولكن كان هناك خطر واضح. حتى أنها أعطت تلميحات عن نية القتل.
“نعم.” أومأت شياو آن بابتسامة.
لا يسعه إلا أن يتساءل في الداخل ، لقد تعلمت أكثر قليلاً وتغير القدر بهذه الطريقة الواضحة؟ في العادة ، أليس من الأسهل تفادي الخطر كلما عرفت أكثر؟ إذا كنت قد خدعتني الأكاذيب ، فسيكون ذلك أكثر منطقية ، ولكن من الواضح أن المعلومات المتعلقة ببحر السراب أكثر واقعية مقارنة بالوصف المثالي من ملك شجرة بانيان العظيم!
“كيف هذا؟” شياو آن سألت على عجل.
تبع الشارع وسار ببطء ، ووصل تحت المبنى بعد فترة طويلة. علقت لافتة من الأناقة الكلاسيكية فوق الأبواب القرمزية ، بعنوان ” مبنى البطلينوس “.
“لم يتغير.” ابتسم لي تشينغشان.
كانت قدراته الفطرية المختلفة جاهزة للانفجار.
“لماذا تبدو هذه ‘الملكة الفضائية’*! من المؤكد أنه مجرد وهم. هل من المفترض أن اصنع طريقي؟ ” فكر لي تشينغشان وهو يفرك ذقنه. ثم ألقى لكمة ، وتحطم على الفور الوحش الذي يشبه ‘الملكة الفضائية’. تناثر دماؤها على الجدران والأرض ، مما أدى على الفور إلى ظهور خيوط بيضاء من الدخان وصنعت ثقوب ضخمة.
“لا تكذب علي. حتى أنا لم أكذب عليك “. شياو آن عبس.
“الآن أنت تفهمين، أليس كذلك؟” ابتسم لي تشينغشان.
“حسنا إذا. يبدو أن هناك خطر أكبر بكثير! ” قال لي تشينغشان.
غمرت الذكريات المختلفة رأسه. ضاق لي تشينغشان عينيه ، وأصبح الارتباك على وجهه غضب. قفز وشد يده اليمنى في قبضته ، ودفعها على الأرض كما شكل مخلبًا بيده اليسرى. واجه المرأة التي كانت ترتدي ملابس من مزيج من الألوان وكانت جميلة مثل الحلم.
“تنهد ، بالتأكيد.” شياو آن لا يسعها إلا أن تنهد. هذا يعني أنها كانت في الواقع مخطئة.
“مقارنة بنعمة الجهل ، أفضل أن أتحمل الخطر الذي يأتي مع المعرفة. إذا كذبت عليّ أيضًا ، فسأشعر بشيء أكثر من الموت! ” نظر لي تشينغشان في عيون شياو آن بابتسامة وقال بجدية بالغة.
ومع ذلك ، فإن الطابق الأول من مبنى البطلينوس لم يكن به الطراز العتيق الذي تخيله لي تشينغشان. بدلاً من ذلك ، كانت غرفة معدنية حديثة. ملأ هواء كريه وجهه. في وسط الغرفة وقف وحش ضخم. كان جسمه الأسود يتألق ببريق معدني ، يميل إلى الأمام ويقف على قدمين. كان ذيل شائك يجر خلفه وهو يصدر زئيرًا يصم الآذان ، ويكشف عن صفوف على صفوف من الأسنان الحادة أثناء اندفاعه.
“هيه ، لقد خمنت ذلك بالفعل!” ابتسم لي تشينغشان.
هذا هو السبب في أن شياو آن قد فكرت لفترة طويلة قبل أن تستمر في اتخاذ قرار كانت تعلم بوضوح أنه كان خاطئًا. كانت ثقتهم ببعضهم البعض أكثر أهمية من حياتهم.
ولكن عندما تكهن مرة أخرى ، تركته النتيجة مفاجأة بعض الشيء. كان المستقبل ضبابيًا كما كان من قبل ، ولكن كان هناك خطر واضح. حتى أنها أعطت تلميحات عن نية القتل.
“هل ما زلت تريد الذهاب؟”
صعد لي تشينغشان وطرق الباب ، معلنًا سبب زيارته بصوت عالٍ. أخرج خطاب التقديم الذي كتبه له ملك شجرة بانيان العظيم.
“بالطبع؟ منذ متى وأنا أخاف من الخطر؟ ليس الأمر وكأنه موت مؤكد على أي حال. لقد نجوت حتى من موت وشيك، ناهيك عن أن السم اللانهائي لا يزال مزعجًا بعض الشيء “.
ومع ذلك ، ظهر تلميح من القلق في عيون شياو آن.
ابتسم لي تشينغشان وطار باتجاه نهاية سطح البحر ، ودخل بحر السراب مع شياو آن.
مع وجود صدع فوق رأسه ، فتح باب معدني.
في تلك اللحظة ، تغير المحيط بشكل كبير. تم سحب ناطحات السحاب من الأرض لتشكل غابة خرسانية. من الواضح أنها مدينة حديثة كانت موجودة في ذكريات لي تشينغشان. تحت السماء المظلمة ، وقفوا في وسط تقاطع رباعي. كانت إشارات المرور المعقدة تومض باستمرار مع تدفق الناس والسيارات.
تحرك خطاب التقديم فجأة وتحرر من يده ، وصعد إلى السماء واختفى في السحب المظلمة.
“لا عجب أن يرى الجميع أشياء مختلفة في بحر السراب. لذا فإن الوهم يعكس العالم في عقلك “. تنهد لي تشينغشان عاطفيا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“هل كان هذا هو المكان الذي عشت فيه ذات مرة؟” سألت شياو آن في مفاجأة. يمكنها أن تقول أن هذه المدينة غير المألوفة تعمل وفقًا لمجموعة مبادئها الخاصة.
“كنت أعرف. إن الملك البطلينوس لبحر السراب ليس بهذه البساطة ، ولكن لا يوجد سبب يدعو للقلق كثيرًا أيضًا. يجب أن يكون لدى زميل ملك الشجرة أسبابه التي تمنعك من إخباري بذلك ، وهذا لا ينبغي أن يؤذيني. وإلا فلماذا يذهب إلى أبعد الحدود؟ قال لي تشينغشان في التفكير “ربما يكون هناك سبب ما لهذا”.
كان هناك شخصان فقط على علم بامتلاك لي تشينغشان “للمعرفة الفطرية”. كان أحدهما الاخ الثور ، والآخر شياو آن. كان قد ذكرها لها عندما سرق الروايات في الماضي. بالطبع ، لم يكن نوعًا من السر العظيم الذي يهز الأرض في هذا العالم الرائع للأقاليم التسع.
“كيف هذا؟ أليست هذه فوضى؟ ” ابتسم لي تشينغشان.
“نعم.” أومأت شياو آن بابتسامة.
غمرت الذكريات المختلفة رأسه. ضاق لي تشينغشان عينيه ، وأصبح الارتباك على وجهه غضب. قفز وشد يده اليمنى في قبضته ، ودفعها على الأرض كما شكل مخلبًا بيده اليسرى. واجه المرأة التي كانت ترتدي ملابس من مزيج من الألوان وكانت جميلة مثل الحلم.
“قليلًا ، لكنك فكرت في العودة ، أليس كذلك؟” قالت شياو آن في فكر.
“الملك البطلينوس لبحر السراب!” صر لي تشينغشان أسنانه. “أيها الوغد! رائع مؤخرتي! تعال ، سأواجهك! ”
بالطبع ، كان كل هذا مجرد افتراضات. لم يكن الأمر كما لو كان يستطيع تأكيد ذلك من مجرد رؤية جانب واحد. بعد كل شيء ، كان بحر السراب لا يزال تحت سيطرة الملك البطلينوس لبحر السراب . ربما استخدمته بالفعل لاصطياد المزارعين! نظرًا لأن هذا الاعتقاد يمكن أن يدركه مجتمع الزراعة في بحر الجنوب لآلاف السنين ، فإنه لم يكن إشاعة لا أساس لها.
“بالطبع فعلت ذلك ، لكنني قررت عدم العودة أبدًا إلى قرية الثور الرابض ، لذا ناهيك عن هنا. هيا ، وجهتنا على الأرجح هناك! ”
لكنه كان هنا بالفعل. كل ما يمكنه فعله هو القتال في طريقه!
أشار لي تشينغشان إلى المسافة. وقفت هناك باغودا متناقضة تمامًا مع المناظر الطبيعية الحديثة ، ووصلت إلى الغيوم وتلوح في الأفق فوق المدينة بأكملها.
مظهر شياو آن البريء جعلها تبدو مثيرة للشفقة بشكل خاص.
“ينبغي أن يسمى ذلك مبنى البطلينوس ، أليس كذلك؟”
تبع الشارع وسار ببطء ، ووصل تحت المبنى بعد فترة طويلة. علقت لافتة من الأناقة الكلاسيكية فوق الأبواب القرمزية ، بعنوان ” مبنى البطلينوس “.
” حقا؟ دعنا نسافر ونتحدث! ” كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء.
ولكن عندما تكهن مرة أخرى ، تركته النتيجة مفاجأة بعض الشيء. كان المستقبل ضبابيًا كما كان من قبل ، ولكن كان هناك خطر واضح. حتى أنها أعطت تلميحات عن نية القتل.
“هيه ، لقد خمنت ذلك بالفعل!” ابتسم لي تشينغشان.
“بالطبع؟ منذ متى وأنا أخاف من الخطر؟ ليس الأمر وكأنه موت مؤكد على أي حال. لقد نجوت حتى من موت وشيك، ناهيك عن أن السم اللانهائي لا يزال مزعجًا بعض الشيء “.
“الملك البطلينوس لبحر السراب!” صر لي تشينغشان أسنانه. “أيها الوغد! رائع مؤخرتي! تعال ، سأواجهك! ”
ومع ذلك ، ظهر تلميح من القلق في عيون شياو آن.
بعد ذلك ، تذكر كل شيء على الفور. أنا لي تشينغشان، وهذا هو … مبنى البطلينوس!
صعد لي تشينغشان وطرق الباب ، معلنًا سبب زيارته بصوت عالٍ. أخرج خطاب التقديم الذي كتبه له ملك شجرة بانيان العظيم.
“مقارنة بنعمة الجهل ، أفضل أن أتحمل الخطر الذي يأتي مع المعرفة. إذا كذبت عليّ أيضًا ، فسأشعر بشيء أكثر من الموت! ” نظر لي تشينغشان في عيون شياو آن بابتسامة وقال بجدية بالغة.
تحرك خطاب التقديم فجأة وتحرر من يده ، وصعد إلى السماء واختفى في السحب المظلمة.
غمرت الذكريات المختلفة رأسه. ضاق لي تشينغشان عينيه ، وأصبح الارتباك على وجهه غضب. قفز وشد يده اليمنى في قبضته ، ودفعها على الأرض كما شكل مخلبًا بيده اليسرى. واجه المرأة التي كانت ترتدي ملابس من مزيج من الألوان وكانت جميلة مثل الحلم.
نظر لي تشينغشان. بدا مبنى البطلينوس وكأنه على وشك الانهيار. لم يمض وقت طويل حتى انفتحت الأبواب القرمزية ، ورن صوت من الغيوم. “منذ أن أرسلك ملك شجرة بانيان العظيم إلى هنا ، تعال!”
*(*من فيلم)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
كان الصوت لطيفًا للغاية ، لكنه محايد تقريبًا. كان من المستحيل التمييز بين الجنسين.
قال لي تشينغشان في تفكير: “يبدو أن الملك البطلينوس لبحر السراب لا ينصب عن قصد الفخاخ لجذب الناس إليها. وإلا، كانت ستجعل من المستحيل اكتشافها”.
لا تقل لي أنها في الحقيقة أنثى؟ اعتقد لي تشينغشان. على الرغم من أنه كان يميل إلى الطيران مباشرة ، إلا أنه لا يزال يخطو عبر الأبواب القرمزية ، وأغلقوا مرة أخرى.
هذا هو السبب في أن شياو آن قد فكرت لفترة طويلة قبل أن تستمر في اتخاذ قرار كانت تعلم بوضوح أنه كان خاطئًا. كانت ثقتهم ببعضهم البعض أكثر أهمية من حياتهم.
ومع ذلك ، فإن الطابق الأول من مبنى البطلينوس لم يكن به الطراز العتيق الذي تخيله لي تشينغشان. بدلاً من ذلك ، كانت غرفة معدنية حديثة. ملأ هواء كريه وجهه. في وسط الغرفة وقف وحش ضخم. كان جسمه الأسود يتألق ببريق معدني ، يميل إلى الأمام ويقف على قدمين. كان ذيل شائك يجر خلفه وهو يصدر زئيرًا يصم الآذان ، ويكشف عن صفوف على صفوف من الأسنان الحادة أثناء اندفاعه.
“لماذا تبدو هذه ‘الملكة الفضائية’*! من المؤكد أنه مجرد وهم. هل من المفترض أن اصنع طريقي؟ ” فكر لي تشينغشان وهو يفرك ذقنه. ثم ألقى لكمة ، وتحطم على الفور الوحش الذي يشبه ‘الملكة الفضائية’. تناثر دماؤها على الجدران والأرض ، مما أدى على الفور إلى ظهور خيوط بيضاء من الدخان وصنعت ثقوب ضخمة.
*(*من فيلم)
هذا هو السبب في أن شياو آن قد فكرت لفترة طويلة قبل أن تستمر في اتخاذ قرار كانت تعلم بوضوح أنه كان خاطئًا. كانت ثقتهم ببعضهم البعض أكثر أهمية من حياتهم.
“لقد مرت سنوات عديدة ، لكنني ما زلت أتذكر خصائص دمائهم الحمضية! إذا كان لدي بعض الوقت في المستقبل ، يمكنني كتابة رواية أخرى وتقوية التعويذة الإلهية للخلق العظيم.” قال لي تشينغشان باهتمام.
“هل كان هذا هو المكان الذي عشت فيه ذات مرة؟” سألت شياو آن في مفاجأة. يمكنها أن تقول أن هذه المدينة غير المألوفة تعمل وفقًا لمجموعة مبادئها الخاصة.
مع وجود صدع فوق رأسه ، فتح باب معدني.
نادى صوت مألوف للغاية على وجه السرعة ، مع التصفيق السريع.
“لقد مرت سنوات عديدة ، لكنني ما زلت أتذكر خصائص دمائهم الحمضية! إذا كان لدي بعض الوقت في المستقبل ، يمكنني كتابة رواية أخرى وتقوية التعويذة الإلهية للخلق العظيم.” قال لي تشينغشان باهتمام.
“هذا حقًا!”
أدرك لي تشينغشان تدريجيًا أيضًا أن المشاهد المختلفة في الوهم نشأت من أفكاره. إذا كان جاهلًا بأساطير بحر السراب وصدق تمامًا ما أخبره به ملك شجرة بانيان العظيم ، فربما كان كل شيء سينكشف بسلاسة تامة. كان ذلك بالضبط لأنه كان يعتقد أن هذه الرحلة لن تكون بهذه البساطة بحيث ظهرت عقبة مثل هذه.
قفز لي تشينغشان إلى الطابق الثاني ، لكن شياو آن بقيت في مكانها. فكرت في شيء ما. أوه لا!
“كيف هذا؟” شياو آن سألت على عجل.
إذا كان الأمر كذلك ، فإن “أكاذيب” ملك شجرة بانيان العظيم كانت منطقية. في عالم بحر الملك البطلينوس لبحر السراب هذا ، يمكن أن تصبح “الأكاذيب” حقيقة. كان ذلك بالضبط لأن الناجين من بحر السراب آمنوا بكذبة معينة تمكنوا من الفرار منها. ربما كان الاعتقاد الأكثر شيوعًا في مجتمع الزراعة يتضمن عوامل قاتلة بدلاً من ذلك. إذا كنت تعتقد أن الملك البطلينوس لبحر السراب تستخدم تشي البطلينوس للصيد ، فهي في الواقع تصطاد.
بالطبع ، كان كل هذا مجرد افتراضات. لم يكن الأمر كما لو كان يستطيع تأكيد ذلك من مجرد رؤية جانب واحد. بعد كل شيء ، كان بحر السراب لا يزال تحت سيطرة الملك البطلينوس لبحر السراب . ربما استخدمته بالفعل لاصطياد المزارعين! نظرًا لأن هذا الاعتقاد يمكن أن يدركه مجتمع الزراعة في بحر الجنوب لآلاف السنين ، فإنه لم يكن إشاعة لا أساس لها.
لكنه كان هنا بالفعل. كل ما يمكنه فعله هو القتال في طريقه!
قفز لي تشينغشان إلى الطابق الثاني ، لكن شياو آن بقيت في مكانها. فكرت في شيء ما. أوه لا!
لم يكن لي تشينغشان خائفًا فحسب ، بل أصبح فضوليًا جدًا بشأن نوع الوحوش التي ستظهر بدلاً من ذلك.
قفز لي تشينغشان إلى الطابق الثاني ، لكن شياو آن بقيت في مكانها. فكرت في شيء ما. أوه لا!
إذا كانت أفكارها صحيحة ، فربما يصبح بحر السراب حقًا فخًا مميتًا.
غمرت الذكريات المختلفة رأسه. ضاق لي تشينغشان عينيه ، وأصبح الارتباك على وجهه غضب. قفز وشد يده اليمنى في قبضته ، ودفعها على الأرض كما شكل مخلبًا بيده اليسرى. واجه المرأة التي كانت ترتدي ملابس من مزيج من الألوان وكانت جميلة مثل الحلم.
الفصل برعاية Dark Knight
لا تقل لي أنها في الحقيقة أنثى؟ اعتقد لي تشينغشان. على الرغم من أنه كان يميل إلى الطيران مباشرة ، إلا أنه لا يزال يخطو عبر الأبواب القرمزية ، وأغلقوا مرة أخرى.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
