نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 794

أتباع دين السم اللانهائي

أتباع دين السم اللانهائي

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

مع بانغ ، خرج سيف قوس الضباب من غمده وتضاعف ، وتحول إلى أقواس ضباب توغلت بعمق في السحابة السامة. على الرغم من أنه تم التهامهم بعيدًا في غمضة عين ، إلا أنه كان لا يزال يضعف السحابة السامة ويقاوم كرات البرق لـ السم اللانهائي.

انجرفت السحب البيضاء في السماء اللازوردية.

“كيف يمكنني السماح للآخرين بالشخير بجوار سريري؟ نظرًا لأنه يرفض تعلم بعض التواضع ويصبح حاميًا لدين السم اللانهائي، فسوف أوضح له كيف يفقد كل ما هو موجود في الجنوب. تم رفضك!”

 

“الكلب العجوز السم اللانهائي، لماذا لا تعبر التشكيل أولاً؟” أجاب يو وفينغ بسؤال.

جلس سلف السم اللانهائي على عرش أخضر من اليشم ، يداعب لحيته الطويلة برفق. تم تثبيت عينيه الخضراء على جبل الهمج أدناه.

 

 

 

رفعت الرايات في المناطق المحيطة، محاطة بالتلاميذ من جميع الأعمار والأجناس. كانوا جميعهم يرتدون نفس الطريقة، إما يرتدون أردية خضراء أو فساتين. حتى أولئك الذين لديهم أدنى زراعة وصلوا إلى المحنة السماوية الأولى. بلغ عددهم أكثر من مائة ، وهو عرض لقوات طائفة كبيرة.

عبست يي ليوسو ونظرت إلى سادة الكهوف الآخرين. لم يكن لدى أي منهم أي نية لاتخاذ إجراء ، وكلهم يبتسمون لها.

 

كانت كرة البرق لـ السم اللانهائي إحدى التقنيات السرية لدين السم اللانهائي . كانت تمتلك قوة البرق ومرونة السم ، مما يمنحها قوة تدميرية كبيرة للغاية.

“سيدي ، الاثنان ليسا على جبل الهمج في الوقت الحالي ، لذا فإن التشكيلات الوقائية ليست تحت سيطرة أي شخص. إنها فرصة رائعة لمهاجمة الجبل ، باستثناء … ”

بصرف النظر عن عدد قليل من كبار السن الذين كانوا واثقين من أنفسهم من خلال هوياتهم ، نادى التلاميذ العاديون جميعًا ، “قم بإبادة جبل الهمج والقبض على لي تشينغشان حياً!”

 

لم يوافق تشيان ليانغمو على مهاجمة جبل الهمج . لم يكن شخص طيب القلب. إذا ظهرت فرصة القتل والنهب على الإطلاق ، فلن يدعها تفلت من أيديهم أبدًا ، لكن “زميل” من ملك شجرة بانيان العظيم جعله مترددًا. إلى جانب لقائهما قبل بضعة أيام ، شعر ببساطة أن لي تشينغشان كان أكثر مما بدا على السطح.

ركب تشيان ليانغمو على سحابة خضراء ، عائدًا من جبل الهمج وأبلغ بأدب قبل أن يتردد.

وصل الرجل النبيل لـ السمنة السماوية السماء إلى قمة الجبل ليشاهد. اهتزت دهونه كإشارة من الخوف. كان خصمًا كهذا يفوق بكثير ما يمكنه التعامل معه. حتى عندما اختبأ داخل التشكيلات ، كافح لإيجاد أي شعور بالأمان.

 

فكر تشيان ليانغمو ، بالتأكيد ، الأمر ليس بهذه البساطة!

” باستثناء ماذا؟” توقف سلف السم اللانهائي عن مداعبة لحيته.

“الأخ الأكبر ، ألم تقل أن التشكيلات جبل الهمج  ليست تحت سيطرة أحد حاليًا؟” سألت سيدة العنكبوت.

 

 

“إلا أنني أستطيع أن أقول إن لي تشينغشان ليس لديه نية لتأسيس طائفة في الجنوب. سيعود إلى الإقليم الأخضر عاجلاً أم آجلاً ، لذا هل يجب علينا مهاجمة جبل الهمج ؟ ” سأل تشيان ليانغمو.

 

 

 

“هيه ، لأعتقد أنه حتى الأمير المريض العظيم سوف يمر بأوقات من النعومة. أنا فقط أخشى ألا يصدق أحد ذلك إذا اخبرت احداً “.

 

 

“الجرو الصغير يو من جناح سيف بحر الجنوب، بمجرد أن أنتهي من التشكيل ، سأقطع رأسك أولاً وأنقع راياتي في دمك!”

ابتسمت امرأة براقة. جلس على كتفها عنكبوت كبير متعدد الألوان. تم تثبيت عيونها الثمانية على تشيان ليانغمو ، مشعة بنور شرير شبيه بالإنسان.

 

 

 

“لا تخبرني أنك كنت خائفًا بمجرد مقابلة لي تشينغشان مرة واحدة؟” أضاف رجلاً في منتصف العمر كان نحيفًا مثل عمود الخيزران. وقف على حريش سامة طوله عدة أمتار.

لم يستطع سلف السم اللانهائي رؤية ما كان يجري داخل جبل الهمج، لكنه تعرف على تقنيات السيف من جناح سيف بحر الجنوب. لقد أحضر جميع تلاميذه إلى هنا ليتباهى بقوته لهم ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يكون تشكيل جبل الهمج  بهذه الصعوبة. كانت طريقة عملها بارعة ، دون أدنى فتحة، الأمر الذي جعله يشعر بالإحباط.

 

 

وقف الاثنان على يسار ويمين عرش اليشم لزعيم الطائفة، والذي سلط الضوء على هويتهم الخاصة. كانوا أخت تشيان ليانغمو الصغرى والأخ الأكبر. كانوا أشخاصًا مؤهلين للتنافس على منصب زعيم الطائفة ضد تشيان ليانغمو. لم تركز الطوائف الشيطانية أبدًا على المشاعر ، لذلك كانت علاقتهم بوضوح كالنار والماء. لن يتركوا فرصة واحدة تفلت من أيديهم عندما يكونون قادرين على جعل الأمور صعبة على بعضهم البعض.

“إلا أنني أستطيع أن أقول إن لي تشينغشان ليس لديه نية لتأسيس طائفة في الجنوب. سيعود إلى الإقليم الأخضر عاجلاً أم آجلاً ، لذا هل يجب علينا مهاجمة جبل الهمج ؟ ” سأل تشيان ليانغمو.

 

 

ابتسم تشيان ليانغمو ببرود وتجاهلهم تمامًا. وانحنى. “من فضلك أعد النظر ، سيدي.”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

 

لم يوافق تشيان ليانغمو على مهاجمة جبل الهمج . لم يكن شخص طيب القلب. إذا ظهرت فرصة القتل والنهب على الإطلاق ، فلن يدعها تفلت من أيديهم أبدًا ، لكن “زميل” من ملك شجرة بانيان العظيم جعله مترددًا. إلى جانب لقائهما قبل بضعة أيام ، شعر ببساطة أن لي تشينغشان كان أكثر مما بدا على السطح.

 

 

“هل تعتقد أنني لا أستطيع التعامل معه؟” سأل سلف السم اللانهائي باستياء.

 

 

 

“لن أعتقد ذلك أبداً!” قال تشيان ليانغمو.

سقط الجميع في صمت تام ، في حيرة من أمرهم بسبب فقدان سلف السم اللانهائي  أعصابه. نظروا بعناية ، وعندها فقط رأوا أن جبل الهمج  لا يزال يكتنفه الضباب تحت السحابة السامة. كانت التشكيلات الوقائية سليمة تماما. كان مدحهم وإطراءهم أشبه بالسخرية الآن.

 

 

“كيف يمكنني السماح للآخرين بالشخير بجوار سريري؟ نظرًا لأنه يرفض تعلم بعض التواضع ويصبح حاميًا لدين السم اللانهائي، فسوف أوضح له كيف يفقد كل ما هو موجود في الجنوب. تم رفضك!”

 

 

سقط الجميع في صمت تام ، في حيرة من أمرهم بسبب فقدان سلف السم اللانهائي  أعصابه. نظروا بعناية ، وعندها فقط رأوا أن جبل الهمج  لا يزال يكتنفه الضباب تحت السحابة السامة. كانت التشكيلات الوقائية سليمة تماما. كان مدحهم وإطراءهم أشبه بالسخرية الآن.

ومض ضوء أخضر من خلال عيون سلف السم اللانهائي، وكان يشع بقوة غير مسبوقة. أنزل كل التلاميذ رؤوسهم.

 

 

 

كان الجنوب دائما له. لن يسمح أبدًا للمنظمات الأخرى بالتطور هنا. إذا كان لي تشينغشان قد خان الإقليم الأخضر حقًا ذات يوم وأصبح ضيف مشرف في ملكية ملك الجنوب يوي، فمن المؤكد أنه سيصبح مصدر مشكلة له وتلك المرأة التي تسمى شياو آن. بحلول ذلك الوقت ، ألن يصبح أضحوكة لأنه سمح بحدوث كل هذا؟

 

 

“هيه ، لأعتقد أنه حتى الأمير المريض العظيم سوف يمر بأوقات من النعومة. أنا فقط أخشى ألا يصدق أحد ذلك إذا اخبرت احداً “.

بالنسبة لبعض مخاوف تشيان ليانغمو، لم يكن الأمر لأنه لم يفكر فيها ، لكنها لم تكن تستحق أي اهتمام نظرًا للاختلاف في زراعتهما. لم يفعل ملك الجنوب يوي شيئًا لمجرد مراعاة الوضع بين الاقليمين، ولهذا السبب استمع إلى ملك شجرة بانيان العظيم. لم يكن الأمر كما لو كان خائفًا بالفعل من لي تشينغشان أو أي شيء آخر.

 

 

 

“هذا الشقي وقح ومغرور. إنه ملعون لرفضه العرض اللطيف لدين السم اللانهائي. إنه فقط في المحنة السماوية الثانية، ومع ذلك فهو جريء بما يكفي ليطلق على نفسه لقب “ملك الهمج” أو أيا كان. سيدرس السيد هذا الملك المزيف درسًا اليوم ويجعله يفهم تمامًا الاختلافات الموجودة بينه وبين ملك حقيقي”. قالت المرأة الفاتنة ذات العنكبوت.

كان الجنوب دائما له. لن يسمح أبدًا للمنظمات الأخرى بالتطور هنا. إذا كان لي تشينغشان قد خان الإقليم الأخضر حقًا ذات يوم وأصبح ضيف مشرف في ملكية ملك الجنوب يوي، فمن المؤكد أنه سيصبح مصدر مشكلة له وتلك المرأة التي تسمى شياو آن. بحلول ذلك الوقت ، ألن يصبح أضحوكة لأنه سمح بحدوث كل هذا؟

 

 

“إذا كنت خائفًا ، فأسرع إلى عاصمة الضباب ، أيها الأخ الأصغر. أنا على استعداد لتقديم قوتي الضئيلة لمساعدة السيد في إبادة جبل الهمج  والاستيلاء على لي تشينغشان حيًا “، قال الرجل مع الحريش وألقى نظرة سريعة على المناطق المحيطة.

كانت كرة البرق لـ السم اللانهائي إحدى التقنيات السرية لدين السم اللانهائي . كانت تمتلك قوة البرق ومرونة السم ، مما يمنحها قوة تدميرية كبيرة للغاية.

 

دفع سلف السم اللامحدود مسند ذراع العرش ووقف. بموجة من يده اليمنى ، انتشرت الرياح الباردة والنار الخضراء المتساقطة ، وتكثفت في كرة خضراء داكنة تتصاعد من البرق. الضوء الذي ينبعث منه صبغ وجه الجميع باللون الأخضر.

بصرف النظر عن عدد قليل من كبار السن الذين كانوا واثقين من أنفسهم من خلال هوياتهم ، نادى التلاميذ العاديون جميعًا ، “قم بإبادة جبل الهمج والقبض على لي تشينغشان حياً!”

 

 

 

للحظة ، رفعت الرايات في مهب الريح ، وملأت صرخات المعركة الأجواء.

مع بانغ ، خرج سيف قوس الضباب من غمده وتضاعف ، وتحول إلى أقواس ضباب توغلت بعمق في السحابة السامة. على الرغم من أنه تم التهامهم بعيدًا في غمضة عين ، إلا أنه كان لا يزال يضعف السحابة السامة ويقاوم كرات البرق لـ السم اللانهائي.

 

 

دفع سلف السم اللامحدود مسند ذراع العرش ووقف. بموجة من يده اليمنى ، انتشرت الرياح الباردة والنار الخضراء المتساقطة ، وتكثفت في كرة خضراء داكنة تتصاعد من البرق. الضوء الذي ينبعث منه صبغ وجه الجميع باللون الأخضر.

 

 

 

كانت كرة البرق لـ السم اللانهائي إحدى التقنيات السرية لدين السم اللانهائي . كانت تمتلك قوة البرق ومرونة السم ، مما يمنحها قوة تدميرية كبيرة للغاية.

ترجمة: zixar

 

 

في تلك اللحظة ، حتى الشمس بدت قاتمة. تم جذب نظرات الجميع بعيدًا بواسطة كرة البرق لـ السم اللانهائي.

 

 

 

أضاءت عيون سلف السم اللانهائي  بضوء أخضر. انتقل من يد واحدة إلى كلتا يديه أثناء دورانها ، نمت كرة البرق لـ السم اللانهائي بشكل أكبر وأكبر وأكثر إشراقًا. في غمضة عين ، كان قد وصل إلى حجم خزان المياه قبل دفعه بعنف ، واصطدم بجبل الهمج  على الفور.

ثم قال ، “ملكنا على وشك العودة ، فلماذا أنتم جميعًا مازلتم واقفون؟ هل تنتظر أن يصدر ملكنا الأوامر شخصيًا؟ ” ثم قام بالضرب مرة أخرى مع ثلاثة سادة كهوف آخرين كان أقرب إليهم. لماذا يريد الباقون أن يبرزوا مثل الإبهام المنتفخ؟ سواء كانوا راغبين في ذلك أم لا ، كل ما يمكنهم فعله هو اتخاذ إجراء أيضًا.

 

ركب تشيان ليانغمو على سحابة خضراء ، عائدًا من جبل الهمج وأبلغ بأدب قبل أن يتردد.

ملأت الدمدمة المناطق المحيطة. اهتزت الأرض برفق ، مع طقطقة البرق. كانت السماء مصبوغة باللون الأخضر.

 

 

 

ثم تحولت إلى سحابة سامة تحيط بمنطقة شاسعة ، ترتفع فوق جبل الهمج  وتنتج هسيسًا من التآكل يخترق الأذن.

 

لم يوافق تشيان ليانغمو على مهاجمة جبل الهمج . لم يكن شخص طيب القلب. إذا ظهرت فرصة القتل والنهب على الإطلاق ، فلن يدعها تفلت من أيديهم أبدًا ، لكن “زميل” من ملك شجرة بانيان العظيم جعله مترددًا. إلى جانب لقائهما قبل بضعة أيام ، شعر ببساطة أن لي تشينغشان كان أكثر مما بدا على السطح.

هلل جميع تلاميذ دين السم اللانهائي ، “القوة للسلف! لقد أخاف السلف لي تشينغشان ليتبول في سرواله، خائفًا من الخروج! ” “لقد مارست كرة البرق لـ السم اللانهائي لسنوات عديدة ، لكنني لم أعتقد أبدًا أن هذه الضربة يمكن أن تطلق العنان لمثل هذه القوة. فقط بعد أن شاهدت السلف يتخذ إجراءً شخصيًا اليوم ، أفهم لماذا يمكن لدين السم اللانهائي أن يهيمن في الجنوب! لي تشينغشان حقا مغرور! إنه يبالغ في تقدير نفسه تمامًا! ” “جبل الهمج  قد سقط بالفعل! سأعمل كطليعة في الوقت الحالي وأقبض على لي تشينغشان من أجل السلف! ”

 

 

 

وقف سلف السم اللانهائي هناك ويديه خلف ظهره بثقة أيضًا. انحرفت شفتاه في ابتسامة خفيفة من الرضا ، لكن ابتسامته تجمدت فجأة. صرخ ، “اصمتوا كلكم!”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

سقط الجميع في صمت تام ، في حيرة من أمرهم بسبب فقدان سلف السم اللانهائي  أعصابه. نظروا بعناية ، وعندها فقط رأوا أن جبل الهمج  لا يزال يكتنفه الضباب تحت السحابة السامة. كانت التشكيلات الوقائية سليمة تماما. كان مدحهم وإطراءهم أشبه بالسخرية الآن.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

“مخطوطة قسم الدم لا تتطلب منا أن نلقي بحياتنا على دين السم اللانهائي. لا أعتقد أننا بحاجة إلى اتخاذ إجراء مع ملك شجرة بانيان العظيم مسؤول عن التشكيلات “. شم يو وفينغ ببرود. إذا كان هذا هو لي تشينغشان ، فليكن ، ولكن حتى ‘آذرفولك’  الذين خضعوا للتو للمحنة يتمتعون بالجرأة الكافية ليأمروني ؟

فكر تشيان ليانغمو ، بالتأكيد ، الأمر ليس بهذه البساطة!

ابتسم تشيان ليانغمو ببرود وتجاهلهم تمامًا. وانحنى. “من فضلك أعد النظر ، سيدي.”

 

لم يكن لي تشينغشان مهتمًا بتأسيس طائفة في الجنوب أو بناء نوع من التنظيم ، لكن الرجل النبيل لـ السمنة السماوية كان مهتمًا. لقد بذل قصارى جهده لإقناع لي تشينغشان على جانب واحد بينما كان يدفع أسياد الكهوف المختلفين معًا. أراد أن يحول جبل الهمج إلى طائفة حقيقية.

“الأخ الأكبر ، ألم تقل أن التشكيلات جبل الهمج  ليست تحت سيطرة أحد حاليًا؟” سألت سيدة العنكبوت.

جلس سلف السم اللانهائي على عرش أخضر من اليشم ، يداعب لحيته الطويلة برفق. تم تثبيت عينيه الخضراء على جبل الهمج أدناه.

 

“هيه ، لأعتقد أنه حتى الأمير المريض العظيم سوف يمر بأوقات من النعومة. أنا فقط أخشى ألا يصدق أحد ذلك إذا اخبرت احداً “.

“الاثنان في الحقيقة ليسا على الجبل الآن. لم أكن أتوقع منهم أن يكونوا جريئين بما يكفي لمنح السيطرة على التشكيلات لشخص آخر “.

“إلا أنني أستطيع أن أقول إن لي تشينغشان ليس لديه نية لتأسيس طائفة في الجنوب. سيعود إلى الإقليم الأخضر عاجلاً أم آجلاً ، لذا هل يجب علينا مهاجمة جبل الهمج ؟ ” سأل تشيان ليانغمو.

 

“هيه ، لأعتقد أنه حتى الأمير المريض العظيم سوف يمر بأوقات من النعومة. أنا فقط أخشى ألا يصدق أحد ذلك إذا اخبرت احداً “.

على جبل الهمج ، تنهد ملك شجرة بانيان العظيم بالداخل ، هذا الطفل يعرف حقًا كيف يسبب لي المتاعب! في هذه الأثناء ، امتصت أحد الجذور التشي الروحي الكثيف لجبل الهمج . ثم نثره في الهواء من خلال الأوراق والأغصان ، مما سمح للتشكيلات العديدة بالعمل.

“الأخ الأكبر ، ألم تقل أن التشكيلات جبل الهمج  ليست تحت سيطرة أحد حاليًا؟” سألت سيدة العنكبوت.

 

“اصمتوا جميعا! ليس عليك فعل أي شيء. كل ما عليك فعله هو المشاهدة! ”

لقد حوّل نفسه بالفعل إلى قلب التشكيل، مستخدمًا الميزة الجغرافية لجبل الهمج  ومعرفته وخبرته الوفيرة لجعل التشكيلات تطلق العنان لقوة غير عادية.

جلس سلف السم اللانهائي على عرش أخضر من اليشم ، يداعب لحيته الطويلة برفق. تم تثبيت عينيه الخضراء على جبل الهمج أدناه.

 

 

“اصمتوا جميعا! ليس عليك فعل أي شيء. كل ما عليك فعله هو المشاهدة! ”

 

 

لم يوافق تشيان ليانغمو على مهاجمة جبل الهمج . لم يكن شخص طيب القلب. إذا ظهرت فرصة القتل والنهب على الإطلاق ، فلن يدعها تفلت من أيديهم أبدًا ، لكن “زميل” من ملك شجرة بانيان العظيم جعله مترددًا. إلى جانب لقائهما قبل بضعة أيام ، شعر ببساطة أن لي تشينغشان كان أكثر مما بدا على السطح.

صرخ سلف السم اللانهائي ، وترك عرش اليشم ، وحلق نحو جبل الهمج . كان يأرجح يديه ويضرب على التوالي. كرة البرق لـ السم اللانهائي تقصف جبل الهمج . رنت قعقعة إلى ما لا نهاية مثل عاصفة رعدية.

بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، فإن منصبه يحمل في الواقع دلالة “المشرف الرئيسي” قليلاً. إذا كان بإمكانه حقًا بناء جبل الهمج في منظمة ، فسيكون شخصية ذات قوة حقيقية تساعد ملك الهمج في إدارة جبل الهمج .

 

ملأت الدمدمة المناطق المحيطة. اهتزت الأرض برفق ، مع طقطقة البرق. كانت السماء مصبوغة باللون الأخضر.

في الوادي الجبلي ، نظر متجولو الليل إلى السماء بدهشة وخوف. رقصت صواعق خضراء مثل التنانين والثعابين داخل الضباب السام المتصاعد ، واصطدمت بالتشكيل باستمرار. حتى مجرد صاعقة واحدة كانت كارثة كبيرة بالنسبة لهم.

وقف الاثنان على يسار ويمين عرش اليشم لزعيم الطائفة، والذي سلط الضوء على هويتهم الخاصة. كانوا أخت تشيان ليانغمو الصغرى والأخ الأكبر. كانوا أشخاصًا مؤهلين للتنافس على منصب زعيم الطائفة ضد تشيان ليانغمو. لم تركز الطوائف الشيطانية أبدًا على المشاعر ، لذلك كانت علاقتهم بوضوح كالنار والماء. لن يتركوا فرصة واحدة تفلت من أيديهم عندما يكونون قادرين على جعل الأمور صعبة على بعضهم البعض.

 

“الرئيس يو ، الآن ليس الوقت المناسب لمدح الآخرين. إذا شق سلف السم اللانهائي طريقه، فسينتهي أمرنا معاً جميعًا “.

“سلف السم اللانهائي! إنه حقًا مزارع رائع بعد كل شيء. ما هو قادر عليه يتجاوز بكثير ما يمكن لأمثالنا تحقيقه “. وقف يو وفينغ على قمة الجبل ، وشعره الأبيض ينجرف بحرية. كان صارما.

دفع سلف السم اللامحدود مسند ذراع العرش ووقف. بموجة من يده اليمنى ، انتشرت الرياح الباردة والنار الخضراء المتساقطة ، وتكثفت في كرة خضراء داكنة تتصاعد من البرق. الضوء الذي ينبعث منه صبغ وجه الجميع باللون الأخضر.

 

 

“الرئيس يو ، الآن ليس الوقت المناسب لمدح الآخرين. إذا شق سلف السم اللانهائي طريقه، فسينتهي أمرنا معاً جميعًا “.

تغير وجه يو وفينغ. إذا بقيت مخطوطة قسم الدم في يدي لي تشينغشان ، فلا يزال أمامه فرصة لاستعادة حريته ، ولكن إذا سقطت في يدي سلف السم اللانهائي، فسيكون قد انتهى حقًا. سيكون الأمر غير موات للغاية لجناح سيف بحر الجنوب أيضًا.

 

امتلك لي تشينغشان وشياو آن مخطوطة قسم الدم ، لكنهما لم يقمعوهم حقًا. حتى عندما خاضوا معارك في جميع أنحاء الجنوب ، كانوا يمتلكون ميزة مطلقة. لم يكن هناك خطر على الإطلاق فحسب ، بل حصلوا جميعًا على حصة من الفوائد أيضًا.

وصل الرجل النبيل لـ السمنة السماوية السماء إلى قمة الجبل ليشاهد. اهتزت دهونه كإشارة من الخوف. كان خصمًا كهذا يفوق بكثير ما يمكنه التعامل معه. حتى عندما اختبأ داخل التشكيلات ، كافح لإيجاد أي شعور بالأمان.

 

 

 

“أيها الرفاق ، يرجى اتخاذ إجراء وصد الهجمات!” طارت يي ليوسو.

بالنسبة لبعض مخاوف تشيان ليانغمو، لم يكن الأمر لأنه لم يفكر فيها ، لكنها لم تكن تستحق أي اهتمام نظرًا للاختلاف في زراعتهما. لم يفعل ملك الجنوب يوي شيئًا لمجرد مراعاة الوضع بين الاقليمين، ولهذا السبب استمع إلى ملك شجرة بانيان العظيم. لم يكن الأمر كما لو كان خائفًا بالفعل من لي تشينغشان أو أي شيء آخر.

 

 

“مخطوطة قسم الدم لا تتطلب منا أن نلقي بحياتنا على دين السم اللانهائي. لا أعتقد أننا بحاجة إلى اتخاذ إجراء مع ملك شجرة بانيان العظيم مسؤول عن التشكيلات “. شم يو وفينغ ببرود. إذا كان هذا هو لي تشينغشان ، فليكن ، ولكن حتى ‘آذرفولك’  الذين خضعوا للتو للمحنة يتمتعون بالجرأة الكافية ليأمروني ؟

 

 

ابتسم تشيان ليانغمو ببرود وتجاهلهم تمامًا. وانحنى. “من فضلك أعد النظر ، سيدي.”

عبست يي ليوسو ونظرت إلى سادة الكهوف الآخرين. لم يكن لدى أي منهم أي نية لاتخاذ إجراء ، وكلهم يبتسمون لها.

“الأخ الأكبر ، ألم تقل أن التشكيلات جبل الهمج  ليست تحت سيطرة أحد حاليًا؟” سألت سيدة العنكبوت.

 

 

“هيه ، مخطوطة قسم الدم ليس لها حالة من هذا القبيل ، ولكن بمجرد عودة ملكنا وأمرنا ، لا يزال يتعين علينا الذهاب والقتال. حتى أفضل نتيجة هي أن سلف السم اللانهائي سيقوم بسرقة مخطوطة قسم الدم ، لكنني لا أهتم على أي حال. سأخدم مثل الكلب بغض النظر عمن أخدم. في أسوأ الأحوال ، سأتبع السلف لمهاجمة جناح سيف بحر الجنوب “. ابتسم الرجل النبيل لـ السمنة السماوية.

ابتسم تشيان ليانغمو ببرود وتجاهلهم تمامًا. وانحنى. “من فضلك أعد النظر ، سيدي.”

 

“إذا كنت خائفًا ، فأسرع إلى عاصمة الضباب ، أيها الأخ الأصغر. أنا على استعداد لتقديم قوتي الضئيلة لمساعدة السيد في إبادة جبل الهمج  والاستيلاء على لي تشينغشان حيًا “، قال الرجل مع الحريش وألقى نظرة سريعة على المناطق المحيطة.

تغير وجه يو وفينغ. إذا بقيت مخطوطة قسم الدم في يدي لي تشينغشان ، فلا يزال أمامه فرصة لاستعادة حريته ، ولكن إذا سقطت في يدي سلف السم اللانهائي، فسيكون قد انتهى حقًا. سيكون الأمر غير موات للغاية لجناح سيف بحر الجنوب أيضًا.

 

 

 

مع بانغ ، خرج سيف قوس الضباب من غمده وتضاعف ، وتحول إلى أقواس ضباب توغلت بعمق في السحابة السامة. على الرغم من أنه تم التهامهم بعيدًا في غمضة عين ، إلا أنه كان لا يزال يضعف السحابة السامة ويقاوم كرات البرق لـ السم اللانهائي.

 

 

 

“الجرو الصغير يو من جناح سيف بحر الجنوب، بمجرد أن أنتهي من التشكيل ، سأقطع رأسك أولاً وأنقع راياتي في دمك!”

احتل المرتبة الثانية بين أسياد الكهوف العشرة ، لكن يو وفينغ كان منعزلاً. كل ما أراد فعله هو العودة إلى جناح سيف بحر الجنوب. كان متجولو الليل يحظون بتأييد وثقة لي تشينغشان ، ولكن كانت هناك فجوة طبيعية بينهم وبين أسياد الكهوف. هم في الأساس لم يتفاعلوا أو يتدخلوا مع بعضهم البعض على الإطلاق.

 

 

لم يستطع سلف السم اللانهائي رؤية ما كان يجري داخل جبل الهمج، لكنه تعرف على تقنيات السيف من جناح سيف بحر الجنوب. لقد أحضر جميع تلاميذه إلى هنا ليتباهى بقوته لهم ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يكون تشكيل جبل الهمج  بهذه الصعوبة. كانت طريقة عملها بارعة ، دون أدنى فتحة، الأمر الذي جعله يشعر بالإحباط.

 

 

ملأت الدمدمة المناطق المحيطة. اهتزت الأرض برفق ، مع طقطقة البرق. كانت السماء مصبوغة باللون الأخضر.

“الكلب العجوز السم اللانهائي، لماذا لا تعبر التشكيل أولاً؟” أجاب يو وفينغ بسؤال.

 

 

 

في هذه اللحظة ، قام الرجل النبيل لـ السمنة السماوية باتخاذ إجراءات أيضًا. أخذ نفسا عميقا واندفع الهواء إليه بشدة. تضخم جسده الجبلي أكثر ، مثل كرة ضخمة من اللحم. انتفخ إلى أقصى حد وفتح فمه فجأة ، وأطلق شعاعًا كثيفًا من الضوء. اندفع إلى الهواء واخترق السحابة السامة ، تاركًا وراءه حفرة ضخمة. ضعف جسده الجبلي ، وبدأ يتنفس من أجل الهواء.

 

 

“الاثنان في الحقيقة ليسا على الجبل الآن. لم أكن أتوقع منهم أن يكونوا جريئين بما يكفي لمنح السيطرة على التشكيلات لشخص آخر “.

نظر إليه يو وفينغ في مفاجأة. لم يعتقد أبدًا أنه سيبذل قصارى جهده بالفعل. ابتسم الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. “بما أنني سأكون بمثابة كلب مهما حدث ، فمن الأفضل أن أجد سيدًا جيدًا!”

 

 

 

امتلك لي تشينغشان وشياو آن مخطوطة قسم الدم ، لكنهما لم يقمعوهم حقًا. حتى عندما خاضوا معارك في جميع أنحاء الجنوب ، كانوا يمتلكون ميزة مطلقة. لم يكن هناك خطر على الإطلاق فحسب ، بل حصلوا جميعًا على حصة من الفوائد أيضًا.

 

 

“هيه ، مخطوطة قسم الدم ليس لها حالة من هذا القبيل ، ولكن بمجرد عودة ملكنا وأمرنا ، لا يزال يتعين علينا الذهاب والقتال. حتى أفضل نتيجة هي أن سلف السم اللانهائي سيقوم بسرقة مخطوطة قسم الدم ، لكنني لا أهتم على أي حال. سأخدم مثل الكلب بغض النظر عمن أخدم. في أسوأ الأحوال ، سأتبع السلف لمهاجمة جناح سيف بحر الجنوب “. ابتسم الرجل النبيل لـ السمنة السماوية.

لم يكن لي تشينغشان مهتمًا بتأسيس طائفة في الجنوب أو بناء نوع من التنظيم ، لكن الرجل النبيل لـ السمنة السماوية كان مهتمًا. لقد بذل قصارى جهده لإقناع لي تشينغشان على جانب واحد بينما كان يدفع أسياد الكهوف المختلفين معًا. أراد أن يحول جبل الهمج إلى طائفة حقيقية.

 

 

مع بانغ ، خرج سيف قوس الضباب من غمده وتضاعف ، وتحول إلى أقواس ضباب توغلت بعمق في السحابة السامة. على الرغم من أنه تم التهامهم بعيدًا في غمضة عين ، إلا أنه كان لا يزال يضعف السحابة السامة ويقاوم كرات البرق لـ السم اللانهائي.

احتل المرتبة الثانية بين أسياد الكهوف العشرة ، لكن يو وفينغ كان منعزلاً. كل ما أراد فعله هو العودة إلى جناح سيف بحر الجنوب. كان متجولو الليل يحظون بتأييد وثقة لي تشينغشان ، ولكن كانت هناك فجوة طبيعية بينهم وبين أسياد الكهوف. هم في الأساس لم يتفاعلوا أو يتدخلوا مع بعضهم البعض على الإطلاق.

عبست يي ليوسو ونظرت إلى سادة الكهوف الآخرين. لم يكن لدى أي منهم أي نية لاتخاذ إجراء ، وكلهم يبتسمون لها.

 

“سيدي ، الاثنان ليسا على جبل الهمج في الوقت الحالي ، لذا فإن التشكيلات الوقائية ليست تحت سيطرة أي شخص. إنها فرصة رائعة لمهاجمة الجبل ، باستثناء … ”

بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، فإن منصبه يحمل في الواقع دلالة “المشرف الرئيسي” قليلاً. إذا كان بإمكانه حقًا بناء جبل الهمج في منظمة ، فسيكون شخصية ذات قوة حقيقية تساعد ملك الهمج في إدارة جبل الهمج .

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

خلال فترة الاتصال هذه ، أدرك أن لي تشينغشان لم يكن مزارعًا شيطانيًا خائن وغير جدير بالثقة. نظرًا لأنه قال أن هناك فرصة لإزالة قسم الدم ، فهذا بالتأكيد لم يكن للقول فقط. بحلول ذلك الوقت ، لم يكن بإمكانه استعادة حريته فحسب ، بل قد تكون لديه فرصة أيضًا ليصبح ثاني ملوك الهمج من خلال منصبه الحالي كالمشرف الرئيسي.

أضاءت عيون سلف السم اللانهائي  بضوء أخضر. انتقل من يد واحدة إلى كلتا يديه أثناء دورانها ، نمت كرة البرق لـ السم اللانهائي بشكل أكبر وأكبر وأكثر إشراقًا. في غمضة عين ، كان قد وصل إلى حجم خزان المياه قبل دفعه بعنف ، واصطدم بجبل الهمج  على الفور.

 

بالنسبة لبعض مخاوف تشيان ليانغمو، لم يكن الأمر لأنه لم يفكر فيها ، لكنها لم تكن تستحق أي اهتمام نظرًا للاختلاف في زراعتهما. لم يفعل ملك الجنوب يوي شيئًا لمجرد مراعاة الوضع بين الاقليمين، ولهذا السبب استمع إلى ملك شجرة بانيان العظيم. لم يكن الأمر كما لو كان خائفًا بالفعل من لي تشينغشان أو أي شيء آخر.

ثم قال ، “ملكنا على وشك العودة ، فلماذا أنتم جميعًا مازلتم واقفون؟ هل تنتظر أن يصدر ملكنا الأوامر شخصيًا؟ ” ثم قام بالضرب مرة أخرى مع ثلاثة سادة كهوف آخرين كان أقرب إليهم. لماذا يريد الباقون أن يبرزوا مثل الإبهام المنتفخ؟ سواء كانوا راغبين في ذلك أم لا ، كل ما يمكنهم فعله هو اتخاذ إجراء أيضًا.

“إلا أنني أستطيع أن أقول إن لي تشينغشان ليس لديه نية لتأسيس طائفة في الجنوب. سيعود إلى الإقليم الأخضر عاجلاً أم آجلاً ، لذا هل يجب علينا مهاجمة جبل الهمج ؟ ” سأل تشيان ليانغمو.

 

  الفصل برعاية Dark Knight

وبقوة أسياد الكهوف العشرة والأخوات الثلاثة لمتجولي الليل ، تفرق الضباب السام على الفور كثيرًا. أصبح وجه سلف السم اللانهائي قبيحًا أكثر فأكثر. كان جبل الهمج  حقًا عظمًا يصعب مضغه!

“هذا الشقي وقح ومغرور. إنه ملعون لرفضه العرض اللطيف لدين السم اللانهائي. إنه فقط في المحنة السماوية الثانية، ومع ذلك فهو جريء بما يكفي ليطلق على نفسه لقب “ملك الهمج” أو أيا كان. سيدرس السيد هذا الملك المزيف درسًا اليوم ويجعله يفهم تمامًا الاختلافات الموجودة بينه وبين ملك حقيقي”. قالت المرأة الفاتنة ذات العنكبوت.

 

الفصل برعاية Dark Knight

 

ترجمة: zixar

“لن أعتقد ذلك أبداً!” قال تشيان ليانغمو.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

ابتسم تشيان ليانغمو ببرود وتجاهلهم تمامًا. وانحنى. “من فضلك أعد النظر ، سيدي.”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

“اصمتوا جميعا! ليس عليك فعل أي شيء. كل ما عليك فعله هو المشاهدة! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط