لم الشمل بعد انفصال طويل ، شياو آن وأنا
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
نتيجة لذلك ، ابتسم. “زوجتي، نقضي وقتًا بعيدًا أكثر من الوقت الذي نقضيه معًا ، والأوقات التي نقضيها معًا دائمًا ما تكون قصيرة جدًا. دعنا نذهب لها مرة أخرى! ”
قال غو يانيينغ ، “لقد تلقيت الأخبار للتو!”
وصل لي تشينغشان الى النقطة.
رؤية كيف كانت قلقة ، تأثر لي تشينغشان. قرص خدها بابتسامة وعانقها بحزم وقبّل أذنها بلطف. قال بهدوء ، “تشيونغزي ، ثلاث سنوات من الحداد قد ولت بالفعل. يمكننا أن نتزوج رسميًا “.
“هذا رائع!”
هز لي تشينغشان رأسه. لم يكن متفائلا جدا بشأن هذا. كان دير تشان لـ ديفا ناغا يحرسه ضده بشكل أساسي كما لو كانوا يحرسون لص. لقد تمنوا فقط أن شياو آن وهو لن يروا بعضهم البعض مرة أخرى.
وقف لي تشينغشان، راغباً بالاندفاع إلى دير تشان لـ ديفا ناغا على الفور. ومع ذلك ، بعد أن وقف ، جلس إلى أسفل.
ترجمة: zixar
قال غو يانيينغ ، “لقد تلقيت الأخبار للتو!”
لا يزال عليه التركيز على أولوياته. مرت شياو آن بالمحنة السماوية الثانية ، ولكن ربما كان عليها أن تصبح راهبًا رئيسيًا وأن تتعلم ترانيم ديفا ناغا قبل أن تتمكن من رؤيته. إذا هرع الآن، فمن المحتمل أن يكون الباب قد غلق في وجهه. كان من الأفضل له التمسك بخطته الأصلية.
“سي تشينغ بالتأكيد لن يدع فرصة الانتقام هذه تفلت من أيديه. من المحتمل أنك ستواجه الكثير من الخطر بالذهاب إلى إقليم الضباب هذه المرة ، ولن يكون من سي تشينغ فقط “.
نقرت غو يانيينغ على راحة يدها بلطف بمروحة قابلة للطي من اليشم. نظرًا لأن إقليم الضباب يعرف بالأرض الخارجة عن القانون ، فمن الواضح أن حرس هوك وولف الذين كانوا ممثلين للقوانين واجهوا عداءً كبيرًا. بصرف النظر عن هذه الصراعات السطحية ، كان هناك العديد من المخاطر الكامنة في الأسفل.
“لقد أساءت حتى إلى آخر الأشخاص الذين يمكنني تحمل الإساءة إليهم، فما هو الخطر الذي يمكن أن أخاف منه؟” ابتسم لي تشينغشان. هل كان من المفترض أن يكون أكثر خطورة من مطاردة ملك التنين لبحر الحبر؟ كان على علاقة جيدة مع ملك الشيطان في إقليم الضباب ، ملك شجرة بانيان العظيم!
في هذه اللحظة ، شعر لي تشينغشان أن قلبه أصبح ممتلئًا للغاية. في الوقت نفسه ، تدفق اللون من خلال عيون شياو آن التي الفارغة. كل ما يمكنهم رؤيته هو بعضهم البعض. لقد نسوا كل شيء حولهم.
لعن لي تشينغشان من الداخل ، لعنة الجحيم. ايها الصلعاء اللعينون ، ان ذلك لأن قدرتكم على الفهم هي هراء!
ابتسمت غو يانيينغ. “عادل بما يكفي. ليست هناك حاجة لأن توافق على الفور أيضًا. سأساعدك حتى تحصل على التعويض الذي تستحقه من حرس هوك وولف! ”
قال غو يانيينغ ، “لقد تلقيت الأخبار للتو!”
“سي تشينغ بالتأكيد لن يدع فرصة الانتقام هذه تفلت من أيديه. من المحتمل أنك ستواجه الكثير من الخطر بالذهاب إلى إقليم الضباب هذه المرة ، ولن يكون من سي تشينغ فقط “.
“إذن سأزعجك.”
“بالطبع كان.”
“إنه لا شيء. أوه صحيح ، إلى أي قيادة تود الذهاب إليها؟ ”
ضمن سجلات حرس هوك وولف، لم يكن هناك الكثير من الأماكن الأكثر خطورة من قيادة بحر الجنوب. حدثت هناك حالات لهلاك قادة الصقر الابيض وقادة الذئب الابيض.
“قيادة بحر الجنوب!”
لعن لي تشينغشان من الداخل ، لعنة الجحيم. ايها الصلعاء اللعينون ، ان ذلك لأن قدرتكم على الفهم هي هراء!
رفعت غو يانيينغ حاجبيها. “هذا سهل إذن. لا أحد من قيادات إقليم الضباب أخطر من قيادة بحر الجنوب. على الرغم من أنني لا يجب أن أسأل عن هذا حقًا ، إلا أنني أشعر بالفضول حقًا بشأن سبب رغبتك فجأة في الذهاب إلى مثل هذا المكان البعيد “.
زرع لي تشينغشان لبضعة أيام أخرى في مسكنه. ذات يوم فتح عينيه فجأة وخرج من مسكنه. حدق في اتجاه جبل بوذا العظيم.
“لقد وعدت شخصًا ما بالذهاب إلى ساحل بحر الجنوب.”
“امرأة؟”
“ثم سأجول في البحار الأربعة وأذهب مع التيار!”
“امرأة؟”
“صديقة.”
هدئ الراهب الشجاع. حقًا لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك! إذا كان تلميذًا عاديًا ، لكان الراهب الشجاع قد أخضعه منذ فترة طويلة وأرسله إلى الفناء التأديبي للتأمل الذاتي إذا تجرأ على التحدث بهذه الطريقة في القاعة الكبرى. هز الرهبان الآخرون رؤوسهم وتنهدوا أيضًا!
……
كانت هان تشيونغزي تنتظره. عندما رأته يعود ، سألت على عجل ، “تشينغشان ، ماذا قالت القائد غو؟”
بعد مغادرة جناح الماء لرياح الاستماع ، ذهب لي تشينغشان إلى مسكن هان تشيونغزي .
“لا داعي للقلق. أنا فقط أريد أن أخرج لبعض التدريب. لا يوجد الكثير في العالم يمكن أن يؤذيني “.
كانت هان تشيونغزي تنتظره. عندما رأته يعود ، سألت على عجل ، “تشينغشان ، ماذا قالت القائد غو؟”
في هذه اللحظة ، شعر لي تشينغشان أن قلبه أصبح ممتلئًا للغاية. في الوقت نفسه ، تدفق اللون من خلال عيون شياو آن التي الفارغة. كل ما يمكنهم رؤيته هو بعضهم البعض. لقد نسوا كل شيء حولهم.
“يبدو أنه سيتم ترقيتي.” جلس لي تشينغشان بابتسامة ورفعها ، ووضعها في حجره.
“إلى أين؟”
فكر لي تشينغشان في الأمر واتفق معها. إذا كان عليه أن يسافر طوال الطريق إلى البحر الجنوبي قبل أن يتمكنوا حتى من قضاء شهر عسل معًا ، فلن يكون ذلك لطيفًا بشكل خاص.
“قد أضطر إلى القيام بزيارة إلى قيادة بحر الجنوب.”
“قيادة بحر الجنوب!” صاحت هان تشيونغزي.
……
ضمن سجلات حرس هوك وولف، لم يكن هناك الكثير من الأماكن الأكثر خطورة من قيادة بحر الجنوب. حدثت هناك حالات لهلاك قادة الصقر الابيض وقادة الذئب الابيض.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“نعم ، دارما البوذية لا حدود لها. إنها تتطلب عمرًا كاملاً ، لا ، العديد من الأعمار لفهمها ودراستها! ”
“لا داعي للقلق. أنا فقط أريد أن أخرج لبعض التدريب. لا يوجد الكثير في العالم يمكن أن يؤذيني “.
بعد مغادرة جناح الماء لرياح الاستماع ، ذهب لي تشينغشان إلى مسكن هان تشيونغزي .
“إنه لا شيء. أوه صحيح ، إلى أي قيادة تود الذهاب إليها؟ ”
“إذن دعني أرافقك!”
“ترنيمة ديفا-ناغا هي أساس دير تشان لـ ديفا-ناغا. دارما البوذية واسعة وشاملة وعميقة. يتطلب إتقانها بالكامل من ثلاثة إلى خمسة عقود على الأقل. يمكن أن يستغرق أكثر من قرن. تتمتع الإرادة الواحدة بالموهبة البوذية، وهي ذكية وحكيمة ، لكنها ربما لا تزال بحاجة إلى حوالي عقد من الزمان! ”
قال لي تشينغشان بهدوء: “فقط عندما تزرعين بسلام ، لا أقلق”.
……
أومأ كل الرهبان بالموافقة. “ما قاله رئيس الدير معقول. لقد بدأت في دراسة ترانيم ديفا ناغا منذ ثلاثين عامًا ، ولكن حتى الآن ، أشعر وكأنني خدشت السطح للتو “.
كما فهمت هان تشيونغزي ذلك. بقوتها ، لم تستطع مساعدته حتى لو ذهبت. بدلاً من ذلك ، سيكون من السهل جدًا عليها أن تصبح العكس ، وتقيده.
تحت اسم بوذا ، عاد الرهبان إلى الإيماءة ، دون أدنى تلميح من التعالي.
“ثم انتظر حتى تخرج شياو آن من الزراعة المنعزلة. يمكنها بالتأكيد مساعدتك! ”
“ثم انتظر حتى تخرج شياو آن من الزراعة المنعزلة. يمكنها بالتأكيد مساعدتك! ”
“هذا رائع!”
“لقد خرجت بالفعل.”
فجأة نظر لي تشينغشان إلى الوراء ، ووقفت فتاة صغيرة أمام الدرج. كانت ترتدي مجموعة من الجلباب الرمادي الفاتح ، لكنهم كافحوا لإخفاء جمالها. امتد شعرها الداكن الذي يشبه الأعشاب البحرية حتى قدميها. ملأت الفرح عينيها الصافية والخالية من العيوب. عندما رأته ، كانت الابتسامة التي أظهرتها مغرية للغاية حتى أن القاعة كانت باهتة بالمقارنة.
اشتعلت نيران سمادهي للعظم الأبيض. دارت ساريرا بيضاء ، تحتوي على طبيعة بوذية متألقة وحكيمة.
“هذا رائع!”
“إذن دعني أرافقك!”
“ربما لن يدع دير تشان لـ ديفا ناغا تلميذته المتميزة تخاطر بحياتها معي في إقليم الضباب!”
“إذن ألا يكفي؟ ليست هناك حاجة للتسرع في شيء مثل هذا. من الأفضل أن تقضي وقتك في الزراعة بدلاً من ذلك في الوقت الحالي. لا أريد أن أصبح أرملة بعد الزواج مباشرة! ” تحررت هان تشيونغزي من عناقه.
زرع لي تشينغشان لبضعة أيام أخرى في مسكنه. ذات يوم فتح عينيه فجأة وخرج من مسكنه. حدق في اتجاه جبل بوذا العظيم.
هز لي تشينغشان رأسه. لم يكن متفائلا جدا بشأن هذا. كان دير تشان لـ ديفا ناغا يحرسه ضده بشكل أساسي كما لو كانوا يحرسون لص. لقد تمنوا فقط أن شياو آن وهو لن يروا بعضهم البعض مرة أخرى.
“أميتابها!”
وقف لي تشينغشان، راغباً بالاندفاع إلى دير تشان لـ ديفا ناغا على الفور. ومع ذلك ، بعد أن وقف ، جلس إلى أسفل.
“ثم ماذا ستفعل؟” عبست هان تشيونغزي.
ابتسمت غو يانيينغ. “عادل بما يكفي. ليست هناك حاجة لأن توافق على الفور أيضًا. سأساعدك حتى تحصل على التعويض الذي تستحقه من حرس هوك وولف! ”
“ماذا يمكنني أن أفعل؟ ليس الأمر كما لو أنني سهل. حتى لو كنت بمفردي ، فسأحدث حالة من الفوضى في إقليم الضباب “.
قال غو يانيينغ ، “لقد تلقيت الأخبار للتو!”
رؤية كيف كانت قلقة ، تأثر لي تشينغشان. قرص خدها بابتسامة وعانقها بحزم وقبّل أذنها بلطف. قال بهدوء ، “تشيونغزي ، ثلاث سنوات من الحداد قد ولت بالفعل. يمكننا أن نتزوج رسميًا “.
“كيف تجرؤ على رفع صوتك في قاعة بوذا!” قام الراهب الشجاع بتوسيع عينيه وأطلق عليه وهج.
كانت هان تشيونغزي مهتمة للغاية ، لكنها قالت ، “ألم يكن ذلك الوقت في الماضي رسمي؟”
أومأ كل الرهبان بالموافقة. “ما قاله رئيس الدير معقول. لقد بدأت في دراسة ترانيم ديفا ناغا منذ ثلاثين عامًا ، ولكن حتى الآن ، أشعر وكأنني خدشت السطح للتو “.
“بالطبع كان.”
“إذن ألا يكفي؟ ليست هناك حاجة للتسرع في شيء مثل هذا. من الأفضل أن تقضي وقتك في الزراعة بدلاً من ذلك في الوقت الحالي. لا أريد أن أصبح أرملة بعد الزواج مباشرة! ” تحررت هان تشيونغزي من عناقه.
نتيجة لذلك ، ابتسم. “زوجتي، نقضي وقتًا بعيدًا أكثر من الوقت الذي نقضيه معًا ، والأوقات التي نقضيها معًا دائمًا ما تكون قصيرة جدًا. دعنا نذهب لها مرة أخرى! ”
فكر لي تشينغشان في الأمر واتفق معها. إذا كان عليه أن يسافر طوال الطريق إلى البحر الجنوبي قبل أن يتمكنوا حتى من قضاء شهر عسل معًا ، فلن يكون ذلك لطيفًا بشكل خاص.
صعد فوق عتبة الباب العالية وجمع راحتيه معًا ، وانحنى. “التلميذ لي تشينغشان يحيي رئيس دير والعديد من الأسياد!”
رفعت غو يانيينغ حاجبيها. “هذا سهل إذن. لا أحد من قيادات إقليم الضباب أخطر من قيادة بحر الجنوب. على الرغم من أنني لا يجب أن أسأل عن هذا حقًا ، إلا أنني أشعر بالفضول حقًا بشأن سبب رغبتك فجأة في الذهاب إلى مثل هذا المكان البعيد “.
نتيجة لذلك ، ابتسم. “زوجتي، نقضي وقتًا بعيدًا أكثر من الوقت الذي نقضيه معًا ، والأوقات التي نقضيها معًا دائمًا ما تكون قصيرة جدًا. دعنا نذهب لها مرة أخرى! ”
هز لي تشينغشان رأسه. لم يكن متفائلا جدا بشأن هذا. كان دير تشان لـ ديفا ناغا يحرسه ضده بشكل أساسي كما لو كانوا يحرسون لص. لقد تمنوا فقط أن شياو آن وهو لن يروا بعضهم البعض مرة أخرى.
كان هذا المكان معروفًا باسم مملكة بودي للفراغ. كان عالمًا مصغرًا مشابهًا لميدان أسورا. كانت تحتوي على طبيعة بوذية وكانت مكانًا للزراعة قدمها دير تشان لت ديفا-ناغا.
……
كما فهمت هان تشيونغزي ذلك. بقوتها ، لم تستطع مساعدته حتى لو ذهبت. بدلاً من ذلك ، سيكون من السهل جدًا عليها أن تصبح العكس ، وتقيده.
اشتعلت نيران سمادهي للعظم الأبيض. دارت ساريرا بيضاء ، تحتوي على طبيعة بوذية متألقة وحكيمة.
رن صرخات التنين باستمرار ، وأحيانًا منخفضة وأحيانًا عالية. كان الأمر كما لو كانوا يرددون ببطء نصًا لا ينتهي.
رؤية كيف كانت قلقة ، تأثر لي تشينغشان. قرص خدها بابتسامة وعانقها بحزم وقبّل أذنها بلطف. قال بهدوء ، “تشيونغزي ، ثلاث سنوات من الحداد قد ولت بالفعل. يمكننا أن نتزوج رسميًا “.
فتحت عينان فجأة. كانت شفافة وخالية من العيوب.
“هذا رائع!”
“ثم سأجول في البحار الأربعة وأذهب مع التيار!”
جلست شياو آن تحت شجرة بودي خضراء وساقاها متقاطعتان. كل شيء في محيطها ، بقدر ما تستطيع أن تراه ، كان فراغًا أبيض. بصرف النظر عنها والشجرة ، لم يكن هناك شيء آخر.
“ثم ماذا ستفعل؟” عبست هان تشيونغزي.
كان هذا المكان معروفًا باسم مملكة بودي للفراغ. كان عالمًا مصغرًا مشابهًا لميدان أسورا. كانت تحتوي على طبيعة بوذية وكانت مكانًا للزراعة قدمها دير تشان لت ديفا-ناغا.
لم يكن هناك شيء خارج جسدها ، لا شيء يتجاوز قلبها. لقد تم تقليص مفهوم الوقت إلى لا شيء. إذا لم تكن عقليتها راسخة بما فيه الكفاية ، وإذا كانت حكمتها غير كافية ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى إلحاق الضرر بها.
“لقد أساءت حتى إلى آخر الأشخاص الذين يمكنني تحمل الإساءة إليهم، فما هو الخطر الذي يمكن أن أخاف منه؟” ابتسم لي تشينغشان. هل كان من المفترض أن يكون أكثر خطورة من مطاردة ملك التنين لبحر الحبر؟ كان على علاقة جيدة مع ملك الشيطان في إقليم الضباب ، ملك شجرة بانيان العظيم!
بسط لي تشينغشان يديه وقال في كسل ، “فقط جنبوني أيها السادة. أنا بالتأكيد ، بالتأكيد لن أصبح راهبًا! ليس لدي طبيعة بوذية ولا أصل حكمة. هواياتي هي الكحول الجيد والطعام والنساء! من بين العوالم العديدة تحت حكم بوذا، ليس كل شخص راهبًا أيضًا! فقط عاملني كعفريت أجنبي تحول بالصدفة إلى البوذية! ”
في الماضي ، جاء عدد لا يحصى من الرهبان البارزين إلى هنا لتحقيق التنوير ، ولكن كان هناك أيضًا العديد ممن عانوا من انحراف تشي وفقدوا عقولهم.
“هذا رائع!”
لكن بالنسبة لها ، لم يكن لهذا المكان أي اختلاف على الإطلاق عن العالم العلماني الصاخب!
“إلى أين؟”
“بالطبع كان.”
……
“قيادة بحر الجنوب!”
نتيجة لذلك ، ابتسم. “زوجتي، نقضي وقتًا بعيدًا أكثر من الوقت الذي نقضيه معًا ، والأوقات التي نقضيها معًا دائمًا ما تكون قصيرة جدًا. دعنا نذهب لها مرة أخرى! ”
زرع لي تشينغشان لبضعة أيام أخرى في مسكنه. ذات يوم فتح عينيه فجأة وخرج من مسكنه. حدق في اتجاه جبل بوذا العظيم.
صعد فوق عتبة الباب العالية وجمع راحتيه معًا ، وانحنى. “التلميذ لي تشينغشان يحيي رئيس دير والعديد من الأسياد!”
بعد التفكير في الأمر، لم يستطع ببساطة أن يساعد نفسه في النهاية. انطلق إلى دير تشان لـ ديفا ناغا.
“لقد كبرت مرة أخرى!”
تحت جبل بوذا العظيم ، استمر الحجاج بالصخب في تيار لا نهاية له ، وتجمعوا من كل مكان للتكريم. فجأة ، طار شعاع من الضوء فوقهم.
هبط لي تشينغشان أمام المدخل وشبك يديه. “أنا لي تشينغشان ، تلميذ علماني للدير!”
تفاجأ الرهبان. كلهم سمعوا عن هذا الاسم من قبل. أبلغ الراهب المسؤول عن الاستقبال عن ذلك على عجل.
فنادى الرهبان الذين كانوا يحرسون الجبل ، “من أنت؟ الطيران ممنوع على جبل بوذا العظيم! ”
بعد مغادرة جناح الماء لرياح الاستماع ، ذهب لي تشينغشان إلى مسكن هان تشيونغزي .
سار في طريقه مباشرة نحو قمة الجبل. حتى عندما وصل إلى مدخل الأفنية الداخلية ، لم يتوقف. فقط عندما وصل امام القاعة الكبرى توقف ونظر إلى الداخل. وقف الراهب الشجاع بالداخل وبجانبه مختلف الرهبان. خلفه كان بوذا يحدق في كل الحياة.
هبط لي تشينغشان أمام المدخل وشبك يديه. “أنا لي تشينغشان ، تلميذ علماني للدير!”
هز لي تشينغشان رأسه. لم يكن متفائلا جدا بشأن هذا. كان دير تشان لـ ديفا ناغا يحرسه ضده بشكل أساسي كما لو كانوا يحرسون لص. لقد تمنوا فقط أن شياو آن وهو لن يروا بعضهم البعض مرة أخرى.
قال لي تشينغشان بهدوء: “فقط عندما تزرعين بسلام ، لا أقلق”.
“لي تشينغشان!”
“امرأة؟”
تفاجأ الرهبان. كلهم سمعوا عن هذا الاسم من قبل. أبلغ الراهب المسؤول عن الاستقبال عن ذلك على عجل.
فنادى الرهبان الذين كانوا يحرسون الجبل ، “من أنت؟ الطيران ممنوع على جبل بوذا العظيم! ”
بعد فترة، دقت الأجراس والطبول على الجبل. فتحت البوابات واصطف الرهبان عند المدخل للترحيب به.
“قال بوذا أن كل الحياة متساوية. لقد سمعت عن هذا من قبل فقط. اليوم ، تمكنت أخيرًا من الاستمتاع بها بنفسي! ”
اشتعلت نيران سمادهي للعظم الأبيض. دارت ساريرا بيضاء ، تحتوي على طبيعة بوذية متألقة وحكيمة.
ابتسم لي تشينغشان بلطف. في الماضي ، عندما زار هو وشياو آن الدير ، واجهوا الكثير من الانتكاسات. اليوم ، مرّ بالمحنة السماوية الثانية ، وقد فعل ذلك قبل سن الثلاثين. مع مدى موهبته ، كان على دير تشان لـ ديفا-ناغا أن يخفض من مستوى نفسه قليلاً ويفكر في مشاعره وأفكاره.
سار في طريقه مباشرة نحو قمة الجبل. حتى عندما وصل إلى مدخل الأفنية الداخلية ، لم يتوقف. فقط عندما وصل امام القاعة الكبرى توقف ونظر إلى الداخل. وقف الراهب الشجاع بالداخل وبجانبه مختلف الرهبان. خلفه كان بوذا يحدق في كل الحياة.
“ماذا يمكنني أن أفعل؟ ليس الأمر كما لو أنني سهل. حتى لو كنت بمفردي ، فسأحدث حالة من الفوضى في إقليم الضباب “.
من الناحية المنطقية ، لم يكن للتلاميذ العلمانيين وحتى التلاميذ الحقيقيين في الفناء الداخلي الحق بالضرورة في دخول القاعة الكبرى. لكن في الوقت الحالي، لم تكن هناك عوائق أمام لي تشينغشان.
فجأة نظر لي تشينغشان إلى الوراء ، ووقفت فتاة صغيرة أمام الدرج. كانت ترتدي مجموعة من الجلباب الرمادي الفاتح ، لكنهم كافحوا لإخفاء جمالها. امتد شعرها الداكن الذي يشبه الأعشاب البحرية حتى قدميها. ملأت الفرح عينيها الصافية والخالية من العيوب. عندما رأته ، كانت الابتسامة التي أظهرتها مغرية للغاية حتى أن القاعة كانت باهتة بالمقارنة.
صعد فوق عتبة الباب العالية وجمع راحتيه معًا ، وانحنى. “التلميذ لي تشينغشان يحيي رئيس دير والعديد من الأسياد!”
بسط لي تشينغشان يديه وقال في كسل ، “فقط جنبوني أيها السادة. أنا بالتأكيد ، بالتأكيد لن أصبح راهبًا! ليس لدي طبيعة بوذية ولا أصل حكمة. هواياتي هي الكحول الجيد والطعام والنساء! من بين العوالم العديدة تحت حكم بوذا، ليس كل شخص راهبًا أيضًا! فقط عاملني كعفريت أجنبي تحول بالصدفة إلى البوذية! ”
“أميتابها!”
……
تحت اسم بوذا ، عاد الرهبان إلى الإيماءة ، دون أدنى تلميح من التعالي.
ابتسم لي تشينغشان بلطف. في الماضي ، عندما زار هو وشياو آن الدير ، واجهوا الكثير من الانتكاسات. اليوم ، مرّ بالمحنة السماوية الثانية ، وقد فعل ذلك قبل سن الثلاثين. مع مدى موهبته ، كان على دير تشان لـ ديفا-ناغا أن يخفض من مستوى نفسه قليلاً ويفكر في مشاعره وأفكاره.
زرع لي تشينغشان لبضعة أيام أخرى في مسكنه. ذات يوم فتح عينيه فجأة وخرج من مسكنه. حدق في اتجاه جبل بوذا العظيم.
كان الراهب الشجاع مهيبًا بينما كان يدرس لي تشينغشان صعودًا وهبوطًا. كانت الشائعات صحيحة. لقد خضع حقًا للمحنة السماوية الثانية.
لكن بالنسبة لها ، لم يكن لهذا المكان أي اختلاف على الإطلاق عن العالم العلماني الصاخب!
“هل لي أن أسأل رئيس الدير أين شياو آن الآن؟”
وصل لي تشينغشان الى النقطة.
لا يزال عليه التركيز على أولوياته. مرت شياو آن بالمحنة السماوية الثانية ، ولكن ربما كان عليها أن تصبح راهبًا رئيسيًا وأن تتعلم ترانيم ديفا ناغا قبل أن تتمكن من رؤيته. إذا هرع الآن، فمن المحتمل أن يكون الباب قد غلق في وجهه. كان من الأفضل له التمسك بخطته الأصلية.
قال الراهب الشجاع، “الإرادة الواحدة تدرس حاليًا ترنيمة ديفا-ناغا. إنها على وشك تولي منصب الراهب الرئيسي في دير الراهبات اللاشكل. لا يمكنها مقابلتك الآن! ”
لم يكن لي تشينغشان متفاجئًا. “إذن هل لي أن أسأل إلى متى سيكون هذا” الآن “؟”
لم يكن لي تشينغشان متفاجئًا. “إذن هل لي أن أسأل إلى متى سيكون هذا” الآن “؟”
“ترنيمة ديفا-ناغا هي أساس دير تشان لـ ديفا-ناغا. دارما البوذية واسعة وشاملة وعميقة. يتطلب إتقانها بالكامل من ثلاثة إلى خمسة عقود على الأقل. يمكن أن يستغرق أكثر من قرن. تتمتع الإرادة الواحدة بالموهبة البوذية، وهي ذكية وحكيمة ، لكنها ربما لا تزال بحاجة إلى حوالي عقد من الزمان! ”
“إنه لا شيء. أوه صحيح ، إلى أي قيادة تود الذهاب إليها؟ ”
أومأ كل الرهبان بالموافقة. “ما قاله رئيس الدير معقول. لقد بدأت في دراسة ترانيم ديفا ناغا منذ ثلاثين عامًا ، ولكن حتى الآن ، أشعر وكأنني خدشت السطح للتو “.
من الناحية المنطقية ، لم يكن للتلاميذ العلمانيين وحتى التلاميذ الحقيقيين في الفناء الداخلي الحق بالضرورة في دخول القاعة الكبرى. لكن في الوقت الحالي، لم تكن هناك عوائق أمام لي تشينغشان.
“امرأة؟”
“نعم ، دارما البوذية لا حدود لها. إنها تتطلب عمرًا كاملاً ، لا ، العديد من الأعمار لفهمها ودراستها! ”
تحت اسم بوذا ، عاد الرهبان إلى الإيماءة ، دون أدنى تلميح من التعالي.
زرع لي تشينغشان لبضعة أيام أخرى في مسكنه. ذات يوم فتح عينيه فجأة وخرج من مسكنه. حدق في اتجاه جبل بوذا العظيم.
لعن لي تشينغشان من الداخل ، لعنة الجحيم. ايها الصلعاء اللعينون ، ان ذلك لأن قدرتكم على الفهم هي هراء!
الفصل برعاية Dark Knight
بعد ذلك ، حاول الراهب الشجاع ترهيبه وإغرائه. لقد استخدم كل الوسائل التي كان لديه لجعل لي تشينغشان يصبح راهبًا حتى يصبح تلميذًا رسميًا للدير. قال إنه طالما حلق رأسه ، فإنه سيصبح على الفور الراهب الرئيسي لقاعة أرهات. كان هناك عدد لا يحصى من الفوائد الأخرى أيضًا. أشياء مثل أكل اللحوم وشرب الكحول كانت كلها مطروحة للتفاوض!
تحدث الرهبان الآخرون أيضًا ، مما أزعج لي تشينغشان تمامًا. فجأة صرخ ، “كفى!”
حدث شيء من هذا القبيل أمام القاعة الكبرى لدير تشان لـ ديفا ناغا ، أكبر أرض بوذية نقية في الإقليم الأخضر؛ بالطبع ، قد يبدو الأمر مزعجًا للعين.
“كيف تجرؤ على رفع صوتك في قاعة بوذا!” قام الراهب الشجاع بتوسيع عينيه وأطلق عليه وهج.
“ترنيمة ديفا-ناغا هي أساس دير تشان لـ ديفا-ناغا. دارما البوذية واسعة وشاملة وعميقة. يتطلب إتقانها بالكامل من ثلاثة إلى خمسة عقود على الأقل. يمكن أن يستغرق أكثر من قرن. تتمتع الإرادة الواحدة بالموهبة البوذية، وهي ذكية وحكيمة ، لكنها ربما لا تزال بحاجة إلى حوالي عقد من الزمان! ”
ساروا باتجاه بعضهم البعض في نفس الوقت ، واحتضنوا بعضهم البعض بقوة أمام القاعة الكبرى!
بسط لي تشينغشان يديه وقال في كسل ، “فقط جنبوني أيها السادة. أنا بالتأكيد ، بالتأكيد لن أصبح راهبًا! ليس لدي طبيعة بوذية ولا أصل حكمة. هواياتي هي الكحول الجيد والطعام والنساء! من بين العوالم العديدة تحت حكم بوذا، ليس كل شخص راهبًا أيضًا! فقط عاملني كعفريت أجنبي تحول بالصدفة إلى البوذية! ”
“إنه لا شيء. أوه صحيح ، إلى أي قيادة تود الذهاب إليها؟ ”
“أميتابها. بحر المرارة لا حدود له. توبوا والشاطئ في متناول اليد! ”
لكن بالنسبة لها ، لم يكن لهذا المكان أي اختلاف على الإطلاق عن العالم العلماني الصاخب!
“ثم سأجول في البحار الأربعة وأذهب مع التيار!”
من الناحية المنطقية ، لم يكن للتلاميذ العلمانيين وحتى التلاميذ الحقيقيين في الفناء الداخلي الحق بالضرورة في دخول القاعة الكبرى. لكن في الوقت الحالي، لم تكن هناك عوائق أمام لي تشينغشان.
هدئ الراهب الشجاع. حقًا لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك! إذا كان تلميذًا عاديًا ، لكان الراهب الشجاع قد أخضعه منذ فترة طويلة وأرسله إلى الفناء التأديبي للتأمل الذاتي إذا تجرأ على التحدث بهذه الطريقة في القاعة الكبرى. هز الرهبان الآخرون رؤوسهم وتنهدوا أيضًا!
هبط لي تشينغشان أمام المدخل وشبك يديه. “أنا لي تشينغشان ، تلميذ علماني للدير!”
بدا لي تشينغشان خائفًا تمامًا ، لكنه كان محبطًا في الداخل. فقط كيف يمكنه مقابلة شياو آن؟ إذا تحدث بتهور قليلاً ، فهذا جيد ، لكن إذا حاول حقًا شق طريقه ، فسيتعين على الراهب الشجاع اتخاذ إجراءات ضده من أجل سمعة دير تشان لـ ديفا ناغا.
في هذه اللحظة ، شعر لي تشينغشان أن قلبه أصبح ممتلئًا للغاية. في الوقت نفسه ، تدفق اللون من خلال عيون شياو آن التي الفارغة. كل ما يمكنهم رؤيته هو بعضهم البعض. لقد نسوا كل شيء حولهم.
في هذه اللحظة ، رن صوت لطيف من الخلف. “تشينغشان!”
تحت جبل بوذا العظيم ، استمر الحجاج بالصخب في تيار لا نهاية له ، وتجمعوا من كل مكان للتكريم. فجأة ، طار شعاع من الضوء فوقهم.
فجأة نظر لي تشينغشان إلى الوراء ، ووقفت فتاة صغيرة أمام الدرج. كانت ترتدي مجموعة من الجلباب الرمادي الفاتح ، لكنهم كافحوا لإخفاء جمالها. امتد شعرها الداكن الذي يشبه الأعشاب البحرية حتى قدميها. ملأت الفرح عينيها الصافية والخالية من العيوب. عندما رأته ، كانت الابتسامة التي أظهرتها مغرية للغاية حتى أن القاعة كانت باهتة بالمقارنة.
بدا لي تشينغشان خائفًا تمامًا ، لكنه كان محبطًا في الداخل. فقط كيف يمكنه مقابلة شياو آن؟ إذا تحدث بتهور قليلاً ، فهذا جيد ، لكن إذا حاول حقًا شق طريقه ، فسيتعين على الراهب الشجاع اتخاذ إجراءات ضده من أجل سمعة دير تشان لـ ديفا ناغا.
“لقد تم ترتيب زراعتها في مملكة بودي للفراغ. هذا المكان معزول عن العالم. حتى لو كانت تستطيع المغادرة ، كيف عرفت أنه في دير تشان لـ ديفا ناغا؟ ” كان الراهب الشجاع في حيرة من أمره.
“شياو آن!”
في هذه اللحظة ، شعر لي تشينغشان أن قلبه أصبح ممتلئًا للغاية. في الوقت نفسه ، تدفق اللون من خلال عيون شياو آن التي الفارغة. كل ما يمكنهم رؤيته هو بعضهم البعض. لقد نسوا كل شيء حولهم.
“أميتابها. بحر المرارة لا حدود له. توبوا والشاطئ في متناول اليد! ”
ساروا باتجاه بعضهم البعض في نفس الوقت ، واحتضنوا بعضهم البعض بقوة أمام القاعة الكبرى!
……
“هذا رائع!”
في هذه اللحظة ، شعر لي تشينغشان أن قلبه أصبح ممتلئًا للغاية. في الوقت نفسه ، تدفق اللون من خلال عيون شياو آن التي الفارغة. كل ما يمكنهم رؤيته هو بعضهم البعض. لقد نسوا كل شيء حولهم.
قام الراهب الشجاع بتجعيد حواجبه بشدة. لقد كان يميل بشكل أساسي إلى ضرب لي تشينغشان في الوقت الحالي. كان رد الرهبان المختلفين مختلفًا ، إما برفع حواجبهم ، أو ملاحقة شفاههم ، أو تجعد أنوفهم ، وكل تعابيرهم كانت غريبة بشكل لا يوصف.
نتيجة لذلك ، ابتسم. “زوجتي، نقضي وقتًا بعيدًا أكثر من الوقت الذي نقضيه معًا ، والأوقات التي نقضيها معًا دائمًا ما تكون قصيرة جدًا. دعنا نذهب لها مرة أخرى! ”
حدث شيء من هذا القبيل أمام القاعة الكبرى لدير تشان لـ ديفا ناغا ، أكبر أرض بوذية نقية في الإقليم الأخضر؛ بالطبع ، قد يبدو الأمر مزعجًا للعين.
“لقد تم ترتيب زراعتها في مملكة بودي للفراغ. هذا المكان معزول عن العالم. حتى لو كانت تستطيع المغادرة ، كيف عرفت أنه في دير تشان لـ ديفا ناغا؟ ” كان الراهب الشجاع في حيرة من أمره.
الفصل برعاية Dark Knight
“إذن دعني أرافقك!”
“لقد كبرت مرة أخرى!”
تحدث الرهبان الآخرون أيضًا ، مما أزعج لي تشينغشان تمامًا. فجأة صرخ ، “كفى!”
داعب لي تشينغشان وجهها الجميل. شعر فقط أنه كان في سلام تام ، مفتقدًا تمامًا حتى إلى فكرة واحدة غير نقية.
الفصل برعاية Dark Knight
ابتسم لي تشينغشان بلطف. في الماضي ، عندما زار هو وشياو آن الدير ، واجهوا الكثير من الانتكاسات. اليوم ، مرّ بالمحنة السماوية الثانية ، وقد فعل ذلك قبل سن الثلاثين. مع مدى موهبته ، كان على دير تشان لـ ديفا-ناغا أن يخفض من مستوى نفسه قليلاً ويفكر في مشاعره وأفكاره.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“قد أضطر إلى القيام بزيارة إلى قيادة بحر الجنوب.”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
سار في طريقه مباشرة نحو قمة الجبل. حتى عندما وصل إلى مدخل الأفنية الداخلية ، لم يتوقف. فقط عندما وصل امام القاعة الكبرى توقف ونظر إلى الداخل. وقف الراهب الشجاع بالداخل وبجانبه مختلف الرهبان. خلفه كان بوذا يحدق في كل الحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
