عودة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
+40 فصل بدعم الأسطورة Dark Knight
لماذا سيتركها لي تشينغشان؟ لف ذراعيه حول خصرها الرقيق وداعب جسدها برفق.
الحقد المختبئ داخل الجمجمة الكريستالية يشبه شيطان النمر. بالتأكيد لم يكن بهذه البساطة جمجمة شامان قوي. ربما كان له علاقة بوحش الطوطم الذي عبدوه.
“تشيونغتشي !” تمتم لي تشينغشان. أدار عينيه. نظر إلى شيانغوا مان . “هل أكملت المهمة؟”
قطع لي تشينغشان أصابعه ، وانهارت شيانغوا مان على الأرض. كان دمها يتطاير كما لو كانت قد ألقيت في حفرة من النار لتحميصها ، لكنها لم تكن قادرة على قول أي شيء على الإطلاق. قوة الحياة التي اندمجت مع جسدها كان لها بصمته. يمكن أن يطيل عمرها ويمنحها جسمًا قويًا ، لكنه قد يصبح أيضًا سمًا مميتًا.
ما احتاجه لي تشينغشان للتدرب عليه بعد ذلك بعيدًا عن الطبقات الثانية والثالثة والرابعة من تحول العنقاء. كان الطبقة الخامسة من شيطان النمر. سيكمل هذين الهدفين بعد أن يوازن القوى في جسده. بحلول ذلك الوقت ، حتى لو واجه ملك التنين لبحر الحبر مرة أخرى ، يمكنه التراجع بسهولة.
“هذا ماء الشباب الذي يخص عائلتي ، فكيف تسميه سرقة؟ أيها اللص كيف تجرؤ على التحدث معي هكذا! ” تحولت شيانغوا لو إلى اللون الأحمر الفاتح ولوحت بذراعيها بقوة ، ووصلت إلى لي تشينغشان. البراعم التي لم تتفتح بعد كانت على بعد بوصات فقط ، ترتجف بلطف. لم يكونوا ممتلئين ، لكنهم كانوا مغريين بطريقتهم الخاصة. كانت حبتا الكرز الوردي مفتونة بشكل خاص.
نتيجة لذلك ، طالما كان لها أدنى صلة بزراعته ، فإنه سيضع تركيزًا كبيرًا عليها.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“ما هو اسم وحش الطوطم الذي يعبدون؟”
يا له من طفل جميل! تعجبت رجل شيانغوا لو من الداخل وخفض حارسها. “من أنت؟ هل أنت شريك أمي؟ ” عندما ذكرت هذا حتى هي بدأت تضحك. كيف كان ذلك ممكنا؟ كان لا يزال صغيرا جدا!
قال شيانغوا مان ، ” ‘تشيونغتشي’ ، وحش شرير يحب أن يأكل الناس. كل القبائل آكلي العظام يعبدونه! تقول الأسطورة أنه خلال العصور القديمة ، وجدت قبيلة تشيونغتشي متوفى. بعد أكل لحمه ، أصبح أحدهم شامانًا قويًا للغاية بدأ بشكل خاص في أكل نوعه ، حيث ولد عددًا لا يحصى من القبائل آكلي العظام “.
تستقبل أمي حاليًا مبعوثًا من دين اللوتس الأبيض. هي بالتأكيد لن تكتشفني. حتى لو اكتشفتني ، سأذهب إلى دين اللوتس البيضاء قريبًا جدًا. ليس الأمر وكأنها تستطيع فعل أي شيء لي. إذا لم أحاول ذلك الآن ، فلن أحظى بفرصة أخرى.
**(م.م / تشيونغتشي هو أحد المخاطر الأربعة للأساطير الصينية. ولديه وصفان مختلفان تمامًا. قال أحدهم إنه على شكل نمر له زوجان من الأجنحة ، بينما قال الآخر إنه على شكل ثور ومغطى بشعيرات تشبه القنفذ .. إنه يحب أكل الناس وغالبًا ما يبدأ بالرأس عندما يأكل.)
“هذا ماء الشباب الذي يخص عائلتي ، فكيف تسميه سرقة؟ أيها اللص كيف تجرؤ على التحدث معي هكذا! ” تحولت شيانغوا لو إلى اللون الأحمر الفاتح ولوحت بذراعيها بقوة ، ووصلت إلى لي تشينغشان. البراعم التي لم تتفتح بعد كانت على بعد بوصات فقط ، ترتجف بلطف. لم يكونوا ممتلئين ، لكنهم كانوا مغريين بطريقتهم الخاصة. كانت حبتا الكرز الوردي مفتونة بشكل خاص.
“تشيونغتشي !” تمتم لي تشينغشان. أدار عينيه. نظر إلى شيانغوا مان . “هل أكملت المهمة؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“هناك الكثير من الجثث وليس هناك حاجة على الإطلاق للتخلص منها. فقط جنبني ،آ يو! ”
في ظل إقناع لي تشينغشان ، أكملت شيانغوا مان وظيفتها قريبًا جدًا ، وانطلقوا في رحلة العودة على ظهر الحيوان، تاركين وراءهم حصنًا فارغًا في بحر الأشجار. ربما لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً على الإطلاق قبل أن تبتلعه النباتات الجديدة.
خمنت لي تشينغشان اسمها وهويتها على الفور ؛ كانت ابنة شيانغوا مان الصغرى ، شيانغوا لو.
لقد أمضت شيانغوا مان بالفعل سنوات عديدة كأم حاكمة، فلماذا تكون على استعداد للقيام بأعمال يدوية ثقيلة مثل هذا؟ عملت لفترة من الوقت قبل نفاد صبرها ، واختارت الجلوس على الأرض ومشاهدة معركة لي تشينغشان مع وحش الطوطم.
أشرقت الشمس وهبطت. مر الوقت بسرعة.
“اذهبي!”
“لا!” ألقت شيانغوا مان نوبة غضب. بما أن الاعتراض المباشر لن ينجح ، فإنها ستكون غير مباشرة. إذا استمر هذا ، يجب أن تكون قادرة على تحقيق هدفها. لقد بدأت بالفعل في التفكير في كيفية الاستفادة من سلطته لكسب المزيد من الفوائد.
استسلمت شيانغوا لو عن إخفاء نفسها وأمسك لي تشينغشان من معصمه، وسحبته نحو جانب حوض السباحة. ومع ذلك ، لم يتزحزح على الإطلاق. شدّت يديها بأقصى ما تستطيع. “لم أستطع أن أقول – لكن لديك – القوة تمامًا!”
قطع لي تشينغشان أصابعه ، وانهارت شيانغوا مان على الأرض. كان دمها يتطاير كما لو كانت قد ألقيت في حفرة من النار لتحميصها ، لكنها لم تكن قادرة على قول أي شيء على الإطلاق. قوة الحياة التي اندمجت مع جسدها كان لها بصمته. يمكن أن يطيل عمرها ويمنحها جسمًا قويًا ، لكنه قد يصبح أيضًا سمًا مميتًا.
شريك! فكر لي تشينغشان. من المؤكد أنها تطورت في وقت مبكر. ومع ذلك ، في عشيرة الزهور العطرة ، كان من الشائع حقًا أن تجد النساء الموثوقات عددًا قليلاً من الشركاء ، لذلك لم يكن هناك شيء خاطئ لهذه الفتاة الصغيرة أن تذكر شيئًا من هذا القبيل.
تمامًا مثلما كان من الصعب التعامل مع النساء فقط ، حيث أدى الاقتراب منهن جدًا إلى الوقاحة ، فقد تعامل معها جيدًا خلال الأيام القليلة الماضية. أو ربما كان ذلك بسبب أنها قد اعتادت بالفعل على توجيه الناس حولها بصفتها الأم الحاكمة، ولكن باختصار ، كان عليها أن تتعلم أن تكون أكثر امتثالًا من الآن فصاعدًا.
“إن أكثر ما أركز عليه هو العدل. فكري فيما تخليت عنه ، ثم فكري فيما ربحته. هل تعتقدين أن هذا هو العدل؟ لن أبقى هنا إلى الأبد. سوف تمر عامين على الأكثر ، وبعد ذلك لن تريني مرة أخرى. أتمنى أن تتعاون معي بشكل صحيح خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن. على أقل تقدير ، لا تخذلي ما منحته لك. إذا كنت لا تستطيع تحمل شخص ما يأمرك ، يمكنني إعادة كل شيء إلى مساره الأصلي. ما رأيك؟”
صرخ شيانغوا لو . ركلت ساقيها النحيفتين وتراجعت بسرعة إلى جانب الينابيع الساخنة. كانت تحجب صدرها بإحدى يديها ، وصرخت: “من هناك؟ اظهر!”
“لن أفعل ذلك مرة أخرى!” شعرت شيانغوا مان بجسدها مرتخيًا بينما كانت تتصبب من العرق. ملأ الخوف وجهها.
“بالطبع سأعود. هذا المكان ممتع للغاية “. وقف لي تشينغشان على سطح الماء. بفكرة ، أصبح السطح أملس مثل المرآة.
حدّق لي تشينغشان باتجاه الشمال. حان الوقت ليعود ويلقي نظرة!
“لدي توقعات كبيرة لك!”
“اذهبي!”
في ظل إقناع لي تشينغشان ، أكملت شيانغوا مان وظيفتها قريبًا جدًا ، وانطلقوا في رحلة العودة على ظهر الحيوان، تاركين وراءهم حصنًا فارغًا في بحر الأشجار. ربما لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً على الإطلاق قبل أن تبتلعه النباتات الجديدة.
أشرقت الشمس وهبطت. مر الوقت بسرعة.
لقد أمضت شيانغوا مان بالفعل سنوات عديدة كأم حاكمة، فلماذا تكون على استعداد للقيام بأعمال يدوية ثقيلة مثل هذا؟ عملت لفترة من الوقت قبل نفاد صبرها ، واختارت الجلوس على الأرض ومشاهدة معركة لي تشينغشان مع وحش الطوطم.
“حسناً. ستحصلين على ما كنت ترغبين فيه طوال الوقت قريبًا جدًا. لن تضطر إلى الاستماع إلى أوامري بعد الآن “.
نشأ لي تشينغشان بسرعة. وصل شعره القرمزي تدريجياً إلى كتفيه، وعادت قوته الأصلية إلى جسده قطرة بقطرة ، حتى أكبر مما كانت عليه في الماضي.
لقد حان الوقت لكي يستعيد ما كان له!
من لديه الجرأة للدخول في هذا المكان؟ ألا يخشون أن تعاقبهم شيانغوا مان؟
فجأة ، فتح عينيه وشعر بهالة وصلت بجانب الينابيع الساخنة ، لكنها لم تكن شيانغوا مان . لم يستطع إلا أن يشعر بالحيرة. من أجل منع أي شخص آخر من معرفة وجوده ، أخبر شيانغوا مان بشكل خاص بوضع مساحة كبيرة من منزل الزهور المعطرة خارج الحدود. يمكنه الاستمتاع بالطعام الجيد والكحول الجيد من مختلف الأراضي هنا. كانت هناك امرأة جميلة بجانبه أيضًا. على الرغم من أنه لم يستطع فعل أي شيء ، إلا أنه فعل كل ما يريد بخلاف ذلك.
صورة المرآة المائية التي لم يستخدمها منذ وقت طويل جدًا!
من لديه الجرأة للدخول في هذا المكان؟ ألا يخشون أن تعاقبهم شيانغوا مان؟
تحت نظرة شيانغوا مان المذهلة، قفز نورث مون صغير آخر من الماء.
استقرت شيانغوا لو بشكل مريح في المنبع كما لو كان للمياه خصائص رائعة يمكن أن تسمح للناس باستعادة شبابهم. ألقت على الفور مخاوفها في الجزء الخلفي من عقلها ، وأخذت تبتعد تدريجياً ، وتغطس في الماء وتسبح.
فوق سطح الماء المتموج ، وقفت فتاة صغيرة بجانب الينابيع الساخنة. كانت ترتدي مجموعة من الملابس الخضراء وكانت جميلة للغاية. كانت تتمتع بمكانة نبيلة للغاية في سوق الزهور العطرة ، وكان وجهها يشبه إلى حد ما وجه شيانغوا مان .
نشأ لي تشينغشان بسرعة. وصل شعره القرمزي تدريجياً إلى كتفيه، وعادت قوته الأصلية إلى جسده قطرة بقطرة ، حتى أكبر مما كانت عليه في الماضي.
خمنت لي تشينغشان اسمها وهويتها على الفور ؛ كانت ابنة شيانغوا مان الصغرى ، شيانغوا لو.
“ما هو اسم وحش الطوطم الذي يعبدون؟”
أمي بخيلة جدا. لديها ماء الشباب ، لكنها لم تدع ابنتها تستمتع به! عبست شيانغوا لو ونظرت حولها مثل اللص. قالت ذلك فقط للتستر على ضميرها.
“هناك الكثير من الجثث وليس هناك حاجة على الإطلاق للتخلص منها. فقط جنبني ،آ يو! ”
قطع لي تشينغشان أصابعه ، وانهارت شيانغوا مان على الأرض. كان دمها يتطاير كما لو كانت قد ألقيت في حفرة من النار لتحميصها ، لكنها لم تكن قادرة على قول أي شيء على الإطلاق. قوة الحياة التي اندمجت مع جسدها كان لها بصمته. يمكن أن يطيل عمرها ويمنحها جسمًا قويًا ، لكنه قد يصبح أيضًا سمًا مميتًا.
منذ أكثر من عام ، ارتفعت قوة شيانغوا مان فجأة ، واستعادت شبابها. أعلنت أنها دمرت بالفعل قبيلة آكلي العظام ، وجمعت مختلف زعماء القبائل لحضور اجتماع رائع ، مما عزز موقع عشيرة الزهور العطرة كزعيم لهم. كان أيضًا في ذلك الوقت عندما أنشأت المنطقة المحظورة في منزل الزهور العطرة. نتيجة لذلك ، انتشرت شائعة مفادها أن الينبوع الساخن في منزل الزهور المعطرة بدأ في إنتاج ماء الشباب.
“هذا ماء الشباب الذي يخص عائلتي ، فكيف تسميه سرقة؟ أيها اللص كيف تجرؤ على التحدث معي هكذا! ” تحولت شيانغوا لو إلى اللون الأحمر الفاتح ولوحت بذراعيها بقوة ، ووصلت إلى لي تشينغشان. البراعم التي لم تتفتح بعد كانت على بعد بوصات فقط ، ترتجف بلطف. لم يكونوا ممتلئين ، لكنهم كانوا مغريين بطريقتهم الخاصة. كانت حبتا الكرز الوردي مفتونة بشكل خاص.
فجأة ، لاحظت عينين قرمزيتين تحدقان بها مباشرة.
كان الناس العاديون يشككون في هذا ، لكن الفتاة كانت مقتنعة بشدة.
كان الناس العاديون يشككون في هذا ، لكن الفتاة كانت مقتنعة بشدة.
تستقبل أمي حاليًا مبعوثًا من دين اللوتس الأبيض. هي بالتأكيد لن تكتشفني. حتى لو اكتشفتني ، سأذهب إلى دين اللوتس البيضاء قريبًا جدًا. ليس الأمر وكأنها تستطيع فعل أي شيء لي. إذا لم أحاول ذلك الآن ، فلن أحظى بفرصة أخرى.
وضع لي تشينغشان يديه. “بما أننا سنسافر معًا ، فمن الأفضل أن أتعرف عليها مسبقًا! متى يمكننا الانطلاق؟ ”
حدّق لي تشينغشان باتجاه الشمال. حان الوقت ليعود ويلقي نظرة!
الفتاة الصغيرة تريح نفسها في الداخل وسرعان ما خلعت ملابسها ، كاشفة عن جسدها الجميل. جربت درجة حرارة الماء بأطراف أصابع قدميها أولاً قبل الانزلاق مثل السمكة.
ألم تقل أنها كانت في الثالثة عشرة فقط؟ من المؤكد أنها تطورت بشكل جيد!
“يمكنك الانطلاق على الأرجح في غضون الأيام العشرة القادمة.”
أصدر لي تشينغشان حكمًا لأنه أعجب بها. تطورت نساء إقليم الضباب في سن مبكرة جدًا. سيتم تزويج الكثير منهم بالفعل في هذا العمر ، لكنهم أيضًا يتقدمون في السن بسرعة كبيرة. الفانون الذين لم يمارسوا التشي سوف يتقدمون في السن بسرعة بمجرد بلوغهم الثلاثين أو الأربعين من العمر. بحلول الوقت الذي كانوا فيه في أواخر الأربعينيات والخمسينيات من العمر ، كانوا يشبهون النساء المسنات.
“الأخ الصغير ، من الأفضل أن تذهب! إذا اكتشفتك أمي ، فستموت بالتأكيد! ”
سأبدأ رحلة معها قريبًا جدًا.
تمامًا مثلما كان من الصعب التعامل مع النساء فقط ، حيث أدى الاقتراب منهن جدًا إلى الوقاحة ، فقد تعامل معها جيدًا خلال الأيام القليلة الماضية. أو ربما كان ذلك بسبب أنها قد اعتادت بالفعل على توجيه الناس حولها بصفتها الأم الحاكمة، ولكن باختصار ، كان عليها أن تتعلم أن تكون أكثر امتثالًا من الآن فصاعدًا.
في الحقيقة ، كان وصول مبعوث دين اللوتس الأبيض بسبب مكائده. لقد حث شيانغوا مان على مطالبة دين اللوتس الأبيض بقبول مجموعة من التابعين من سوق الزهور العطرة ، وسوف يستغل هذه الفرصة للتسلل إلى دين اللوتس الأبيض واستعادة ميدان أسورا. على الرغم من أنه كان من الممكن تمامًا له أن يأخذها علانية بمجرد أن يستعيد قوته تمامًا ، إلا أنه لم يرغب حقًا في الانتظار حتى ذلك الحين ، ولم يرغب في الأخبار التي تفيد بأن نورث مون ما زال على قيد الحياة للوصول إلى آذان ملك التنين لبحر الحبر.
ترك لي تشينغشان بسهولة شيانغوا لو واغمض عينيه في شيانغوا مان. قالت شيانغوا مان ، “يمكنك أن تذهبي أولاً!”
نشأ لي تشينغشان بسرعة. وصل شعره القرمزي تدريجياً إلى كتفيه، وعادت قوته الأصلية إلى جسده قطرة بقطرة ، حتى أكبر مما كانت عليه في الماضي.
استقرت شيانغوا لو بشكل مريح في المنبع كما لو كان للمياه خصائص رائعة يمكن أن تسمح للناس باستعادة شبابهم. ألقت على الفور مخاوفها في الجزء الخلفي من عقلها ، وأخذت تبتعد تدريجياً ، وتغطس في الماء وتسبح.
نشرت شيانغوا لو ذراعيها النحيفتين واحتضنته بقوة ، وشدته إلى أعلى. كانت تعتقد أنه طالما تركت قدميه الأرض ، فمن الواضح أنه لن يكون لديه مكان يدفع إليه.
فجأة ، لاحظت عينين قرمزيتين تحدقان بها مباشرة.
بعد فترة ، ظهر شخصية صغيرة من الماء. كانت عيناه الداكنتان تلمعان ، وشعره الرطب يتخطى كتفيه. كان لي تشينغشان ، الذي أخفى خصائصه الشيطانية. سواء كانت أسنانه ومخالبه الحادة أو القرون على رأسه ، فقد اختفت جميعها. بدا وكأنه صبي عادي ، حوالي 11 أو 12 عامًا.
صرخ شيانغوا لو . ركلت ساقيها النحيفتين وتراجعت بسرعة إلى جانب الينابيع الساخنة. كانت تحجب صدرها بإحدى يديها ، وصرخت: “من هناك؟ اظهر!”
بعد فترة ، ظهر شخصية صغيرة من الماء. كانت عيناه الداكنتان تلمعان ، وشعره الرطب يتخطى كتفيه. كان لي تشينغشان ، الذي أخفى خصائصه الشيطانية. سواء كانت أسنانه ومخالبه الحادة أو القرون على رأسه ، فقد اختفت جميعها. بدا وكأنه صبي عادي ، حوالي 11 أو 12 عامًا.
ألم تقل أنها كانت في الثالثة عشرة فقط؟ من المؤكد أنها تطورت بشكل جيد!
يا له من طفل جميل! تعجبت رجل شيانغوا لو من الداخل وخفض حارسها. “من أنت؟ هل أنت شريك أمي؟ ” عندما ذكرت هذا حتى هي بدأت تضحك. كيف كان ذلك ممكنا؟ كان لا يزال صغيرا جدا!
شريك! فكر لي تشينغشان. من المؤكد أنها تطورت في وقت مبكر. ومع ذلك ، في عشيرة الزهور العطرة ، كان من الشائع حقًا أن تجد النساء الموثوقات عددًا قليلاً من الشركاء ، لذلك لم يكن هناك شيء خاطئ لهذه الفتاة الصغيرة أن تذكر شيئًا من هذا القبيل.
من لديه الجرأة للدخول في هذا المكان؟ ألا يخشون أن تعاقبهم شيانغوا مان؟
“هل أتيت لسرقة ماء الشباب أيضًا؟ كم هو جريء منك! ” لم تستطع شيانغوا لو التفكير في طفل مثله في العشيرة، أو أنها بالتأكيد ستتذكره. نتيجة لذلك ، خمنت أن هدفه هو نفس هدفها. بقلب يدها ، أرادت كبح جماحه ، لكنها بعد ذلك فكرت في شيء ما.
“هناك الكثير من الجثث وليس هناك حاجة على الإطلاق للتخلص منها. فقط جنبني ،آ يو! ”
لقد أمضت شيانغوا مان بالفعل سنوات عديدة كأم حاكمة، فلماذا تكون على استعداد للقيام بأعمال يدوية ثقيلة مثل هذا؟ عملت لفترة من الوقت قبل نفاد صبرها ، واختارت الجلوس على الأرض ومشاهدة معركة لي تشينغشان مع وحش الطوطم.
إذا قبضت عليه وسلمته لأمي ، ألن أكشف كذلك؟ شيانغوا لو، لا يمكنك أن تكوني حمقاء! إذا تم تحويل مثل هذا الطفل الجميل إلى سماد للزهور ، فسيكون ذلك مؤسفًا للغاية. سأفعل شيئًا جيدًا وأدعه يعيش.
نشرت شيانغوا لو ذراعيها النحيفتين واحتضنته بقوة ، وشدته إلى أعلى. كانت تعتقد أنه طالما تركت قدميه الأرض ، فمن الواضح أنه لن يكون لديه مكان يدفع إليه.
استقرت شيانغوا لو بشكل مريح في المنبع كما لو كان للمياه خصائص رائعة يمكن أن تسمح للناس باستعادة شبابهم. ألقت على الفور مخاوفها في الجزء الخلفي من عقلها ، وأخذت تبتعد تدريجياً ، وتغطس في الماء وتسبح.
“الأخ الصغير ، من الأفضل أن تذهب! إذا اكتشفتك أمي ، فستموت بالتأكيد! ”
الأخ الأصغر؟ إذا نادتني والدتك بذلك ، كنت سأضربها بالتأكيد حتى تناديني أبي! أنت بالتأكيد رحيمة إلى حد ما ، أيتها الفتاة الصغيرة!
“ألم تأتي لسرقة ماء الشباب أيضًا؟ لماذا يجب أن أذهب؟ ”
“هل أتيت لسرقة ماء الشباب أيضًا؟ كم هو جريء منك! ” لم تستطع شيانغوا لو التفكير في طفل مثله في العشيرة، أو أنها بالتأكيد ستتذكره. نتيجة لذلك ، خمنت أن هدفه هو نفس هدفها. بقلب يدها ، أرادت كبح جماحه ، لكنها بعد ذلك فكرت في شيء ما.
“هذا ماء الشباب الذي يخص عائلتي ، فكيف تسميه سرقة؟ أيها اللص كيف تجرؤ على التحدث معي هكذا! ” تحولت شيانغوا لو إلى اللون الأحمر الفاتح ولوحت بذراعيها بقوة ، ووصلت إلى لي تشينغشان. البراعم التي لم تتفتح بعد كانت على بعد بوصات فقط ، ترتجف بلطف. لم يكونوا ممتلئين ، لكنهم كانوا مغريين بطريقتهم الخاصة. كانت حبتا الكرز الوردي مفتونة بشكل خاص.
“الى ماذا تنظر؟ هل تصدقني إذا قلت سأحفر عينيك؟ انسى ذلك. ماذا سيعرف الطفل؟ اخرج من هنا!”
من لديه الجرأة للدخول في هذا المكان؟ ألا يخشون أن تعاقبهم شيانغوا مان؟
“هذا ماء الشباب الذي يخص عائلتي ، فكيف تسميه سرقة؟ أيها اللص كيف تجرؤ على التحدث معي هكذا! ” تحولت شيانغوا لو إلى اللون الأحمر الفاتح ولوحت بذراعيها بقوة ، ووصلت إلى لي تشينغشان. البراعم التي لم تتفتح بعد كانت على بعد بوصات فقط ، ترتجف بلطف. لم يكونوا ممتلئين ، لكنهم كانوا مغريين بطريقتهم الخاصة. كانت حبتا الكرز الوردي مفتونة بشكل خاص.
استسلمت شيانغوا لو عن إخفاء نفسها وأمسك لي تشينغشان من معصمه، وسحبته نحو جانب حوض السباحة. ومع ذلك ، لم يتزحزح على الإطلاق. شدّت يديها بأقصى ما تستطيع. “لم أستطع أن أقول – لكن لديك – القوة تمامًا!”
كان وجهها أحمر فاتح. فجأة انزلقت يداها وسقطت للخلف. وقفت على الفور على قدميها لتراه مبتسمًا ، مما جعلها أكثر انزعاجًا. حاولت دفعه بدلاً من ذلك ، لكن من الواضح أنه كان عديم الفائدة.
خمنت لي تشينغشان اسمها وهويتها على الفور ؛ كانت ابنة شيانغوا مان الصغرى ، شيانغوا لو.
استقرت شيانغوا لو بشكل مريح في المنبع كما لو كان للمياه خصائص رائعة يمكن أن تسمح للناس باستعادة شبابهم. ألقت على الفور مخاوفها في الجزء الخلفي من عقلها ، وأخذت تبتعد تدريجياً ، وتغطس في الماء وتسبح.
ابتسم لي تشينغشان. “إذا قلت إنني لن أغادر ، فهذا يعني أنني لن أغادر. من يهتم من أين أنا؟ إذا تمكنت من طردني ، فسألوم نفسي فقط لكوني عديم الفائدة! ”
في ظل إقناع لي تشينغشان ، أكملت شيانغوا مان وظيفتها قريبًا جدًا ، وانطلقوا في رحلة العودة على ظهر الحيوان، تاركين وراءهم حصنًا فارغًا في بحر الأشجار. ربما لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً على الإطلاق قبل أن تبتلعه النباتات الجديدة.
“حسناً! إذا لم أطردك اليوم ، فسوف ألوم نفسي لكوني عديم الفائدة! ”
استقرت شيانغوا لو بشكل مريح في المنبع كما لو كان للمياه خصائص رائعة يمكن أن تسمح للناس باستعادة شبابهم. ألقت على الفور مخاوفها في الجزء الخلفي من عقلها ، وأخذت تبتعد تدريجياً ، وتغطس في الماء وتسبح.
نشرت شيانغوا لو ذراعيها النحيفتين واحتضنته بقوة ، وشدته إلى أعلى. كانت تعتقد أنه طالما تركت قدميه الأرض ، فمن الواضح أنه لن يكون لديه مكان يدفع إليه.
ابتسم لي تشينغشان. “إذا قلت إنني لن أغادر ، فهذا يعني أنني لن أغادر. من يهتم من أين أنا؟ إذا تمكنت من طردني ، فسألوم نفسي فقط لكوني عديم الفائدة! ”
تمامًا مثل ذلك ، أصبح لي تشينغشان سعيدًا تمامًا. كان حوله جمال ناعم ودافئ ، وضغطت البراعم النامية على وجهه. ابتسم بشكل شرير وعض بلطف.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“آه! دعني… توقف! أنا لست والدتك! ” صرخت شيانغوا لو وحاولت دفعه بعيدًا.
“بالطبع سأعود. هذا المكان ممتع للغاية “. وقف لي تشينغشان على سطح الماء. بفكرة ، أصبح السطح أملس مثل المرآة.
لماذا سيتركها لي تشينغشان؟ لف ذراعيه حول خصرها الرقيق وداعب جسدها برفق.
ما احتاجه لي تشينغشان للتدرب عليه بعد ذلك بعيدًا عن الطبقات الثانية والثالثة والرابعة من تحول العنقاء. كان الطبقة الخامسة من شيطان النمر. سيكمل هذين الهدفين بعد أن يوازن القوى في جسده. بحلول ذلك الوقت ، حتى لو واجه ملك التنين لبحر الحبر مرة أخرى ، يمكنه التراجع بسهولة.
فجأة ، فتح عينيه وشعر بهالة وصلت بجانب الينابيع الساخنة ، لكنها لم تكن شيانغوا مان . لم يستطع إلا أن يشعر بالحيرة. من أجل منع أي شخص آخر من معرفة وجوده ، أخبر شيانغوا مان بشكل خاص بوضع مساحة كبيرة من منزل الزهور المعطرة خارج الحدود. يمكنه الاستمتاع بالطعام الجيد والكحول الجيد من مختلف الأراضي هنا. كانت هناك امرأة جميلة بجانبه أيضًا. على الرغم من أنه لم يستطع فعل أي شيء ، إلا أنه فعل كل ما يريد بخلاف ذلك.
تعرف شيانغوا لو بالفعل قليلاً عما حدث بين الرجل والمرأة ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي تواجه فيها شيئًا كهذا. كيف يمكن للجسد الحساس لفتاة أن يقف أمام لي تشينغشان؟ شعرت بإحساس غريب مخدر يتصاعد في قلبها ، وأصبح نضالها تدريجياً ضعيفاً أكثر فأكثر.
“آ لو ، ماذا تفعلين؟” أعاد الصراخ شيانغوا لو إلى رشدها. استدارت ، فقط لترى شيانغوا مان تقف بجانب المسبح ، متفاجئة ومتضايقة.
صورة المرآة المائية التي لم يستخدمها منذ وقت طويل جدًا!
“أمي ، جاء هذا اللقيط الصغير لسرقة ماء الشباب. أنا لست خصمه. أوقفيه بسرعة! ”
ترك لي تشينغشان بسهولة شيانغوا لو واغمض عينيه في شيانغوا مان. قالت شيانغوا مان ، “يمكنك أن تذهبي أولاً!”
نشرت شيانغوا لو ذراعيها النحيفتين واحتضنته بقوة ، وشدته إلى أعلى. كانت تعتقد أنه طالما تركت قدميه الأرض ، فمن الواضح أنه لن يكون لديه مكان يدفع إليه.
قام شيانغوا لو بركل لي تشينغشان بطريقة غاضبة. ثم حملت ملابسها وانطلقت مبتعدة كما لو كانت تهرب.
قطع لي تشينغشان أصابعه ، وانهارت شيانغوا مان على الأرض. كان دمها يتطاير كما لو كانت قد ألقيت في حفرة من النار لتحميصها ، لكنها لم تكن قادرة على قول أي شيء على الإطلاق. قوة الحياة التي اندمجت مع جسدها كان لها بصمته. يمكن أن يطيل عمرها ويمنحها جسمًا قويًا ، لكنه قد يصبح أيضًا سمًا مميتًا.
وضع لي تشينغشان يديه. “بما أننا سنسافر معًا ، فمن الأفضل أن أتعرف عليها مسبقًا! متى يمكننا الانطلاق؟ ”
لماذا سيتركها لي تشينغشان؟ لف ذراعيه حول خصرها الرقيق وداعب جسدها برفق.
“يمكنك الانطلاق على الأرجح في غضون الأيام العشرة القادمة.”
الفتاة الصغيرة تريح نفسها في الداخل وسرعان ما خلعت ملابسها ، كاشفة عن جسدها الجميل. جربت درجة حرارة الماء بأطراف أصابع قدميها أولاً قبل الانزلاق مثل السمكة.
“حسناً. ستحصلين على ما كنت ترغبين فيه طوال الوقت قريبًا جدًا. لن تضطر إلى الاستماع إلى أوامري بعد الآن “.
قال شيانغوا مان ، ” ‘تشيونغتشي’ ، وحش شرير يحب أن يأكل الناس. كل القبائل آكلي العظام يعبدونه! تقول الأسطورة أنه خلال العصور القديمة ، وجدت قبيلة تشيونغتشي متوفى. بعد أكل لحمه ، أصبح أحدهم شامانًا قويًا للغاية بدأ بشكل خاص في أكل نوعه ، حيث ولد عددًا لا يحصى من القبائل آكلي العظام “.
تمامًا مثلما كان من الصعب التعامل مع النساء فقط ، حيث أدى الاقتراب منهن جدًا إلى الوقاحة ، فقد تعامل معها جيدًا خلال الأيام القليلة الماضية. أو ربما كان ذلك بسبب أنها قد اعتادت بالفعل على توجيه الناس حولها بصفتها الأم الحاكمة، ولكن باختصار ، كان عليها أن تتعلم أن تكون أكثر امتثالًا من الآن فصاعدًا.
“أنت لن تعود؟” قالت شيانغوا مان في مفاجأة. لم تتوقع منه أن يجنبها بهذه السهولة!
لقد حان الوقت لكي يستعيد ما كان له!
“بالطبع سأعود. هذا المكان ممتع للغاية “. وقف لي تشينغشان على سطح الماء. بفكرة ، أصبح السطح أملس مثل المرآة.
حدّق لي تشينغشان باتجاه الشمال. حان الوقت ليعود ويلقي نظرة!
تمامًا مثل ذلك ، أصبح لي تشينغشان سعيدًا تمامًا. كان حوله جمال ناعم ودافئ ، وضغطت البراعم النامية على وجهه. ابتسم بشكل شرير وعض بلطف.
تحت نظرة شيانغوا مان المذهلة، قفز نورث مون صغير آخر من الماء.
صورة المرآة المائية التي لم يستخدمها منذ وقت طويل جدًا!
حدّق لي تشينغشان باتجاه الشمال. حان الوقت ليعود ويلقي نظرة!
“بالطبع سأعود. هذا المكان ممتع للغاية “. وقف لي تشينغشان على سطح الماء. بفكرة ، أصبح السطح أملس مثل المرآة.
الفصل برعاية Dark Knight
صرخ شيانغوا لو . ركلت ساقيها النحيفتين وتراجعت بسرعة إلى جانب الينابيع الساخنة. كانت تحجب صدرها بإحدى يديها ، وصرخت: “من هناك؟ اظهر!”
ترجمة: zixar
**(م.م / تشيونغتشي هو أحد المخاطر الأربعة للأساطير الصينية. ولديه وصفان مختلفان تمامًا. قال أحدهم إنه على شكل نمر له زوجان من الأجنحة ، بينما قال الآخر إنه على شكل ثور ومغطى بشعيرات تشبه القنفذ .. إنه يحب أكل الناس وغالبًا ما يبدأ بالرأس عندما يأكل.)
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
فوق سطح الماء المتموج ، وقفت فتاة صغيرة بجانب الينابيع الساخنة. كانت ترتدي مجموعة من الملابس الخضراء وكانت جميلة للغاية. كانت تتمتع بمكانة نبيلة للغاية في سوق الزهور العطرة ، وكان وجهها يشبه إلى حد ما وجه شيانغوا مان .
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
فوق سطح الماء المتموج ، وقفت فتاة صغيرة بجانب الينابيع الساخنة. كانت ترتدي مجموعة من الملابس الخضراء وكانت جميلة للغاية. كانت تتمتع بمكانة نبيلة للغاية في سوق الزهور العطرة ، وكان وجهها يشبه إلى حد ما وجه شيانغوا مان .
لقد أمضت شيانغوا مان بالفعل سنوات عديدة كأم حاكمة، فلماذا تكون على استعداد للقيام بأعمال يدوية ثقيلة مثل هذا؟ عملت لفترة من الوقت قبل نفاد صبرها ، واختارت الجلوس على الأرض ومشاهدة معركة لي تشينغشان مع وحش الطوطم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
