نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 681

العودة إلى مسقط الرأس (اثنان)

العودة إلى مسقط الرأس (اثنان)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

“سيد ، دعنا نأكل قبل أن نتوجه!”

ركلت الحوافر المتدفقة المياه الصفراء الموحلة بينما كان الحصان يسرع خلال المطر ، ووصل امام مدرسة القبضة الحديدية. سحب الراكب اللجام فجأة. مع صهيل ، رفع الحصان حوافره في الهواء.

“لم أكن أعتقد أن مجتمع الزراعة سيكون أكثر خطورة من مجتمع الجيانغو. أنا حقا يجب أن أشكر لي تشينغشان! ”

 

 

“سيد المدرسة القديم!” رأى التلاميذ المنتظرون في الخارج الشخص وصعد الجميع لاستقباله وقيادة حصانه.

ترجمة: zixar

 

 

قفز ليو هونغ من على الحصان ، ليس أقل ذكاءً وقوة مقارنة بالماضي. ألقى اللجام جانبا وخرج من الباب. عند وصوله إلى القاعة الرئيسية، لاحظ لي لونغ بنظرة واحدة وارتجف في كل مكان. “لقد عدت حقًا!”

 

 

شرب لي لونغ  كوبًا من الكحول فقط وأكل بضع لُقمات قبل التوقف. قال وانغ لي ، “أخي الصغير ، أليست على ذوقك؟ يمكنني حملهم على إعادة صنعه! ”

“سيدي!” هرع لي لونغ خارج القاعة أيضًا ، وانزل على ركبتيه على الأرض الرطبة. درس فنون الدفاع عن النفس في مدرسة القبضة الحديدية مع ليو هونغ منذ صغره ، وتلقى توجيهاته في العديد من الأشياء. لقد كان قريبًا جدًا منه لدرجة أنه تجاوز علاقته بوالده.

ركلت الحوافر المتدفقة المياه الصفراء الموحلة بينما كان الحصان يسرع خلال المطر ، ووصل امام مدرسة القبضة الحديدية. سحب الراكب اللجام فجأة. مع صهيل ، رفع الحصان حوافره في الهواء.

 

أراد وانغ لي في الأصل إقامة مأدبة كبيرة في مطعم تشينغيانغ للترحيب وغسل الغبار من لي لونغ ، ولكن بعد أن وبخه ليو هونغ مرة أخرى ، أقام مأدبة في القاعة. استدعى بعض الشخصيات البارزة في مدرسة القبضة الحديدية للشركة. كان المشروب الذي شربوه عبارة عن كحول جيد عمره أكثر من عشرين عامًا ، وكان الطعام الذي تناولوه من الأطباق المحلية اللذيذة.

“جيد جيد جيد! طالما عدت! ” كان ليو هونغ عاطفيًا ، حيث ساعد لي لونغ  في رفع ذراعيه. دخلوا القاعة ممسكين بذراعي بعضهم البعض قبل أخذ مقاعدهم على التوالي. كلاهما كانا متحمسين ، في الواقع غير متأكدين مما سيقولان للحظة.

قال ليو هونغ في دهشة: “هناك خطر أيضًا في أكاديمية المائة مدرسة؟ سمعت أنها مثل تلك المساكن الخالدة ، حيث تكون جميع جوانب الحياة على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالبشر “.

 

شرح لي لونغ ما مر به في المباريات الاستعراضية للمحافظات التسع وتنهد بشدة. “كان هناك الآلاف من المزارعين في تلك المعركة ، لكن بضع مئات فقط نجوا في النهاية. مات العديد من الأشخاص الذين لديهم زراعة أكبر مني وتقنيات أقوى من تقنيتي. حتى عندما أفكر في الأمر الآن ، لا يزال قلبي يرفرف من الخوف “.

“الموت لا مفر منه إذا كنت تعيش في هذا العالم ، إلا إذا كنت مزارع مثلك. عندها فقط يمكنك تجاوز الموت. يمكنك القول إن والدك عاش حياة طيبة مع تقدمه في السن ، لذلك لا داعي للكثير من الحزن. ربما يتعين عليك العودة لترسلني بعيداً في وقت قريب جدًا! ”

لم يستطع ليو هونغ  إلا أن يتنهد عندما تم ذكر والد لي لونغ . مع عصره الحالي ، شعر بالتهديد من الموت يتزايد مع مرور كل يوم. لقد كان شديد الحسد من المزارعين الذين يمكن أن يطيلوا عمرهم.

 

 

لم يستطع ليو هونغ  إلا أن يتنهد عندما تم ذكر والد لي لونغ . مع عصره الحالي ، شعر بالتهديد من الموت يتزايد مع مرور كل يوم. لقد كان شديد الحسد من المزارعين الذين يمكن أن يطيلوا عمرهم.

 

 

 

“كيف يمكنك أن تقول ذلك يا معلّم؟ جسمك لا يزال قويا. قال لي لونغ  بصدق “يمكنك بالتأكيد أن تعيش طويلا”.

لم يستطع ليو هونغ  إلا أن يتنهد عندما تم ذكر والد لي لونغ . مع عصره الحالي ، شعر بالتهديد من الموت يتزايد مع مرور كل يوم. لقد كان شديد الحسد من المزارعين الذين يمكن أن يطيلوا عمرهم.

 

 

بعد ما يقرب من عقد من الزمان منذ أن رآه لي لونغ  ، بدا ليو هونغ وكأنه قد كبر فجأة. كان وجهه مغطى بالتجاعيد ، وكان الكثير من شعره قد شيب. فقط من خلال ممارسة التشي يمكن إبطاء عملية الشيخوخة ، لذلك بغض النظر عن مدى قوة ممارس فنون الدفاع عن النفس ، لم يكن قادرًا على تحمل تآكل الوقت. يمكن اعتبار أن يعيش المرء 100 سنة هو الحد الأقصى.

قفز ليو هونغ من على الحصان ، ليس أقل ذكاءً وقوة مقارنة بالماضي. ألقى اللجام جانبا وخرج من الباب. عند وصوله إلى القاعة الرئيسية، لاحظ لي لونغ بنظرة واحدة وارتجف في كل مكان. “لقد عدت حقًا!”

 

على مر السنين ، كان كل شيء يأكله كل يوم هو المحاصيل التي زرعها بنفسه. يمكن أن تحل بشكل أساسي محل الحبوب المستخدمة عادة للزراعة. لقد باع الفائض ، وسيحقق دائمًا سعرًا مناسبًا. نتيجة لذلك ، طالما كان هناك ما يكفي من الأرض وكانوا على استعداد للعمل الشاق ، كان تلاميذ مدرسة الزراعة جميعًا أثرياء للغاية.

“نعم ، سيدي. تجاوز الموت ليس بهذه السهولة. ستكون قادرًا على العيش بضع سنوات أطول على الأكثر. طالما أنك تعيش حياتك بشكل مريح ، فلن يحدث فرق مثل بضع سنوات “.

 

 

 

كان وانغ لي في أوج حياته وكان جسده قويًا ، لذلك لم يأخذ مفهوم الموت على محمل الجد. عندما كان يستمع إلى كيف أشاد ليو هونغ بالمزارعين ، لم يشعر بالسعادة في الداخل بشكل خاص. لن يحسد أخيه الأصغر الذي لم تكن فنون الدفاع عن النفس خاصته كبيرة كما كانت خاصته في ذلك الوقت.

 

 

 

ألقى ليو هونغ نظرة على وانغ لي. “لقد عشت حياتي على المحك طوال تلك السنوات ، فهل ما زلت بحاجة لك لتعليمي؟ يا طفل ، السبب الوحيد الذي جعلك تتمتع بسنوات عديدة من السلام هو كل الشكر لي ، وكذلك لـ لي تشينغشان “.

 

 

 

كان وانغ لي غير سعيد بالداخل. لقد كان قائد مدرسة عظيمًا بعد كل شيء ، لكن ليو هونغ ما زال يحاضره كطفل. ومع ذلك ، في الجيانغو، تجاوز وضع سيدهم مكانة والدهم. سواء كان الأمر يتعلق بالأرثوذكس أو غير الأرثوذكس ، فإن قتل سيدك كان جريمة احتلت المرتبة الأولى في القائمة. كل ما في حوزته جاء من ليو هونغ  ، لذلك لم يكن قادرًا على الرد.

 

 

“لم أكن أعتقد أن مجتمع الزراعة سيكون أكثر خطورة من مجتمع الجيانغو. أنا حقا يجب أن أشكر لي تشينغشان! ”

“الأخ الأكبر على حق. الحياة تدور حول الرضا. الزراعة لها أيضا صعوباتها. منذ فترة ، كدت أفقد حياتي. بصراحة ، قد لا يكون أفضل من عيش حياتك بسلام في مدينة تشينغيانغ “.

بعد تناول هذه الأشياء ، أصبح كل شيء آخر من المأدبة بلا طعم. وعلى الرغم من أنهم لم يشعروا بالشبع ، إلا أنهم لم يشعروا بالجوع على الإطلاق.

 

 

أقنع لي لونغ . على الرغم من أنه قضى وقتًا في الحقول أكثر من الاتصال بالناس على مدار السنوات القليلة الماضية ، إلا أنه كان بإمكانه أيضًا فهم بعض الأشياء التي كان يفكر فيها وانغ لي، لكنه لم يكن مهتمًا بمقارنة لمعرفة من هو الأفضل. لقد عاشوا بالفعل في عوالم مختلفة تمامًا ، ولم يكن يريد أن يترك وانغ لي غير سعيد بسبب نفسه. بعد كل شيء ، لا يزال ليو هونغ بحاجة إلى الاعتماد عليه بمجرد أن يكبر قليلاً.

 

 

 

عند سماع كيف وافق لي لونغ  معه ، ابتهج وانغ لي مرة أخرى. “لقد فهمت حقًا أشياء كثيرة بعد السفر. إنه مثل ما يقولون. بغض النظر عن مدى روعة المكان بالخارج ، فلا يمكن أن يكون أفضل من المنزل أبدًا! ”

“سيدي!” هرع لي لونغ خارج القاعة أيضًا ، وانزل على ركبتيه على الأرض الرطبة. درس فنون الدفاع عن النفس في مدرسة القبضة الحديدية مع ليو هونغ منذ صغره ، وتلقى توجيهاته في العديد من الأشياء. لقد كان قريبًا جدًا منه لدرجة أنه تجاوز علاقته بوالده.

 

 

قال ليو هونغ في دهشة: “هناك خطر أيضًا في أكاديمية المائة مدرسة؟ سمعت أنها مثل تلك المساكن الخالدة ، حيث تكون جميع جوانب الحياة على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالبشر “.

 

 

 

الآن فقط لاحظ ظهور لي لونغ . بدا رثًا للغاية ، لكنه في الوقت نفسه ، لاحظ أنه لم يكن هناك حتى ذرة من الرطوبة على الرغم من الركوع تحت المطر في وقت سابق. كان لا يزال جافًا وريفيًا كما كان من قبل.

شرح لي لونغ ما مر به في المباريات الاستعراضية للمحافظات التسع وتنهد بشدة. “كان هناك الآلاف من المزارعين في تلك المعركة ، لكن بضع مئات فقط نجوا في النهاية. مات العديد من الأشخاص الذين لديهم زراعة أكبر مني وتقنيات أقوى من تقنيتي. حتى عندما أفكر في الأمر الآن ، لا يزال قلبي يرفرف من الخوف “.

 

 

شرح لي لونغ ما مر به في المباريات الاستعراضية للمحافظات التسع وتنهد بشدة. “كان هناك الآلاف من المزارعين في تلك المعركة ، لكن بضع مئات فقط نجوا في النهاية. مات العديد من الأشخاص الذين لديهم زراعة أكبر مني وتقنيات أقوى من تقنيتي. حتى عندما أفكر في الأمر الآن ، لا يزال قلبي يرفرف من الخوف “.

كان التركيز على العودة إلى الوطن مجيدًا بالشهرة والثراء على “المجيد”. كلما كانت القرية أصغر ، زاد اهتمامهم بهذه الصورة “المجيدة”.

 

“لي تشينغشان! سمعت أنه أصبح شخصًا بارزًا الآن! ”

“لم أكن أعتقد أن مجتمع الزراعة سيكون أكثر خطورة من مجتمع الجيانغو. أنا حقا يجب أن أشكر لي تشينغشان! ”

 

 

 

اندهش ليو هونغ. كانت معركة بهذا الحجم تفوق بكثير خياله. لقد كانت أكثر خطورة من معارك جيانغو مرات لا تحصى. لقد وجد صعوبة أكبر في تخيل أن الطفل الريفي من الماضي يمتلك بالفعل مثل هذه القدرات الاستثنائية.

 

 

بعد ما يقرب من عقد من الزمان منذ أن رآه لي لونغ  ، بدا ليو هونغ وكأنه قد كبر فجأة. كان وجهه مغطى بالتجاعيد ، وكان الكثير من شعره قد شيب. فقط من خلال ممارسة التشي يمكن إبطاء عملية الشيخوخة ، لذلك بغض النظر عن مدى قوة ممارس فنون الدفاع عن النفس ، لم يكن قادرًا على تحمل تآكل الوقت. يمكن اعتبار أن يعيش المرء 100 سنة هو الحد الأقصى.

“لي تشينغشان! سمعت أنه أصبح شخصًا بارزًا الآن! ”

ضرب ليو هونغ لحيته ، وشعر بارتياح كبير. كان لي لونغ  قد أعد حتى وعاءًا من الكحول لـ ليو هونغ  ، ولكن عند النظر في قيمتها ، لم يعد يجرؤ على إخراجها بجرأة. أراد أن ينتظر الوقت المناسب.

 

قال ليو هونغ، “لقد تأخر الوقت. دعونا نسافر طوال الليل إلى قرية الثور الرابض! ”

تصرف وانغ لي كما لو كان يستمع إلى أسطورة ، وألقاه في نشوة للحظة. تخيل كيف أوقف لي تشينغشان القتال في ساحة المعركة ، والإبحار بالتقنيات والرقص بالأسلحة وحدها. فقط كيف كان ذلك قويا؟

كان وانغ لي في أوج حياته وكان جسده قويًا ، لذلك لم يأخذ مفهوم الموت على محمل الجد. عندما كان يستمع إلى كيف أشاد ليو هونغ بالمزارعين ، لم يشعر بالسعادة في الداخل بشكل خاص. لن يحسد أخيه الأصغر الذي لم تكن فنون الدفاع عن النفس خاصته كبيرة كما كانت خاصته في ذلك الوقت.

 

كان وانغ لي غير سعيد بالداخل. لقد كان قائد مدرسة عظيمًا بعد كل شيء ، لكن ليو هونغ ما زال يحاضره كطفل. ومع ذلك ، في الجيانغو، تجاوز وضع سيدهم مكانة والدهم. سواء كان الأمر يتعلق بالأرثوذكس أو غير الأرثوذكس ، فإن قتل سيدك كان جريمة احتلت المرتبة الأولى في القائمة. كل ما في حوزته جاء من ليو هونغ  ، لذلك لم يكن قادرًا على الرد.

“نعم ، لقد أصبح بالفعل قائد الصقر القرمزي لمحافظة كلير ريفر. إنه على وشك اختراق المحنة السماوية الثانية. إنه يخطط للزواج من ابنة الجنرال العظيم هان “.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

نقر وانغ لي على لسانه مندهشة. “هذا مثير للإعجاب حقًا. سيدي ، لقد ضربته في ذلك الوقت! ”

 

 

“سيد ، دعنا نأكل قبل أن نتوجه!”

“لا يستحق الذكر ، لا يستحق الذكر!” ضحك ليو هونغ بصوت عالٍ. في ذلك الوقت ، عندما طلب لي تشينغشان عشرة تيل من الفضة لكل لكمة ، تركه غاضبًا. الآن بعد أن فكر في الأمر ، قام بالفعل بلكم مثل هذه الشخصية البارزة ، مما جعله يشعر بالفخر بنفسه بدلاً من ذلك.

“الأخ الأكبر على حق. الحياة تدور حول الرضا. الزراعة لها أيضا صعوباتها. منذ فترة ، كدت أفقد حياتي. بصراحة ، قد لا يكون أفضل من عيش حياتك بسلام في مدينة تشينغيانغ “.

 

 

تذكر لي لونغ أمور الماضي وبدأ أيضًا في الابتسام دون علم. بعد التحدث لفترة أطول ، أظلمت السماء تدريجياً.

 

 

 

قال ليو هونغ، “لقد تأخر الوقت. دعونا نسافر طوال الليل إلى قرية الثور الرابض! ”

 

 

كانت قرية الثور الرابض مغمورة بالمطر. ما زال منزل المشرف ليو ورئيس القرية لي مضاءين فقط. في منزل مظلم يقع غربي القرية ، يتحدث رجل وامرأة حاليًا.

قال وانغ لي ، “من الصعب السفر على المسارات الجبلية عندما يكون الجو رطبا. لقد قطع الأخ الصغير مسافة كبيرة ، ولم يأكل حتى. ليست هناك حاجة لأن تكون في عجلة من أمرك. لماذا لا ترتاح في مدينة تشينغيانغ لليلة وتنتظر الغد؟ الليلة ، يمكنك الاستحمام بشكل مناسب والتحول إلى مجموعة ملابس أفضل. سيعود بعد ذلك إلى الوطن بشكل مجيد ، بالشهرة والثروة “.

 

 

 

“يجب أن يتحول إلى ملابس الحداد على أي حال بمجرد عودته ، فما الذي يمكن تغييره؟” نظر ليو هونغ إلى لي لونغ  مرة أخرى. “رغم ذلك ، لماذا لا ترتدي ملابس الحداد هنا؟” كان يحاول بشكل أساسي أن يقول إنه وجد مظهره الحالي غير قابل للتمثيل.

عندما نظروا إلى لي لونغ  مرة أخرى ، شعروا جميعًا بإعجاب عميق. كانت بعض الفواكه التي شاركها معه عرضًا كنوزًا نادرة في الجيانغو! سيكون من الشائع جدًا أن تؤدي هذه العناصر إلى إراقة دماء كبيرة. بعد كل شيء ، كان الجينسنغ الروحي البسيط في ذلك الوقت قد ألقى بمدينة تشينغيانغ في حالة من الفوضى.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

كان التركيز على العودة إلى الوطن مجيدًا بالشهرة والثراء على “المجيد”. كلما كانت القرية أصغر ، زاد اهتمامهم بهذه الصورة “المجيدة”.

 

 

كان وانغ لي غير سعيد بالداخل. لقد كان قائد مدرسة عظيمًا بعد كل شيء ، لكن ليو هونغ ما زال يحاضره كطفل. ومع ذلك ، في الجيانغو، تجاوز وضع سيدهم مكانة والدهم. سواء كان الأمر يتعلق بالأرثوذكس أو غير الأرثوذكس ، فإن قتل سيدك كان جريمة احتلت المرتبة الأولى في القائمة. كل ما في حوزته جاء من ليو هونغ  ، لذلك لم يكن قادرًا على الرد.

استطاع لي لونغ أن يبتسم بمرارة فقط. كان الشيخ هوانغ قد منحه هذه الملابس شخصيًا. على الرغم من أنها بدت رثة للغاية بعد أن تم تناقلها من خلال مدرسة الزراعة لأجيال عديدة ، إلا أنها كانت لا تزال قطعة أثرية روحية فائقة المستوى بعد كل شيء. لقد جلبت فائدة كبيرة لزراعته ، فهل أثارت الكثير من الازدراء حقًا؟

 

 

 

“سيد ، دعنا نأكل قبل أن نتوجه!”

 

 

بعد تناول هذه الأشياء ، أصبح كل شيء آخر من المأدبة بلا طعم. وعلى الرغم من أنهم لم يشعروا بالشبع ، إلا أنهم لم يشعروا بالجوع على الإطلاق.

أراد وانغ لي في الأصل إقامة مأدبة كبيرة في مطعم تشينغيانغ للترحيب وغسل الغبار من لي لونغ ، ولكن بعد أن وبخه ليو هونغ مرة أخرى ، أقام مأدبة في القاعة. استدعى بعض الشخصيات البارزة في مدرسة القبضة الحديدية للشركة. كان المشروب الذي شربوه عبارة عن كحول جيد عمره أكثر من عشرين عامًا ، وكان الطعام الذي تناولوه من الأطباق المحلية اللذيذة.

 

 

 

شرب لي لونغ  كوبًا من الكحول فقط وأكل بضع لُقمات قبل التوقف. قال وانغ لي ، “أخي الصغير ، أليست على ذوقك؟ يمكنني حملهم على إعادة صنعه! ”

أقنع لي لونغ . على الرغم من أنه قضى وقتًا في الحقول أكثر من الاتصال بالناس على مدار السنوات القليلة الماضية ، إلا أنه كان بإمكانه أيضًا فهم بعض الأشياء التي كان يفكر فيها وانغ لي، لكنه لم يكن مهتمًا بمقارنة لمعرفة من هو الأفضل. لقد عاشوا بالفعل في عوالم مختلفة تمامًا ، ولم يكن يريد أن يترك وانغ لي غير سعيد بسبب نفسه. بعد كل شيء ، لا يزال ليو هونغ بحاجة إلى الاعتماد عليه بمجرد أن يكبر قليلاً.

 

 

“أنا معتاد على أكل الفاكهة والخضروات! لقد قمت بزراعة هذه الأشياء بنفسي ، فلماذا لا نجربها جميعًا؟ ” أخذ لي لونغ بعض الفاكهة من كيس المائة كنز وقسمها بين الناس الجالسين على المائدة. أخرج أيضًا جرة من نبيذ الفاكهة التي صنعها بنفسه.

“الأخ الصغير ، لا بد أن هذه العناصر لم تأت بسهولة!” كانت مشاعر وانغ لي مختلطة نوعًا ما. لم يعد يجرؤ على النظر بدونية إلى تلاميذ مدرسة الزراعة  بعد الآن. بدا لي لونغ  بجانبه فجأة لا يسبر غوره.

 

 

على مر السنين ، كان كل شيء يأكله كل يوم هو المحاصيل التي زرعها بنفسه. يمكن أن تحل بشكل أساسي محل الحبوب المستخدمة عادة للزراعة. لقد باع الفائض ، وسيحقق دائمًا سعرًا مناسبًا. نتيجة لذلك ، طالما كان هناك ما يكفي من الأرض وكانوا على استعداد للعمل الشاق ، كان تلاميذ مدرسة الزراعة جميعًا أثرياء للغاية.

 

 

قال وانغ لي ، “من الصعب السفر على المسارات الجبلية عندما يكون الجو رطبا. لقد قطع الأخ الصغير مسافة كبيرة ، ولم يأكل حتى. ليست هناك حاجة لأن تكون في عجلة من أمرك. لماذا لا ترتاح في مدينة تشينغيانغ لليلة وتنتظر الغد؟ الليلة ، يمكنك الاستحمام بشكل مناسب والتحول إلى مجموعة ملابس أفضل. سيعود بعد ذلك إلى الوطن بشكل مجيد ، بالشهرة والثروة “.

“ثم دعنا نجربها.” نظر وانغ لي إلى كيس المائة كنز على خصر لي لونغ  بحسد. سخر من الداخل ، لماذا يبدو ريفي فقير؟ حتى أنه أحضر بعضًا من منتجاته الخاصة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

عند تذوقه، لم يعد بإمكان أحد التوقف بعد الآن. ساد الصمت للحظة. فقط عندما انتهوا من تناول الفاكهة والكحول، قاموا بالزفير بعمق ، وتذوقوا النكهة.

“لا يستحق الذكر ، لا يستحق الذكر!” ضحك ليو هونغ بصوت عالٍ. في ذلك الوقت ، عندما طلب لي تشينغشان عشرة تيل من الفضة لكل لكمة ، تركه غاضبًا. الآن بعد أن فكر في الأمر ، قام بالفعل بلكم مثل هذه الشخصية البارزة ، مما جعله يشعر بالفخر بنفسه بدلاً من ذلك.

 

كان هذا هو الصوت الذي كان يكرهه لي تشينغشان أكثر من غيره ، وكان هذا أيضًا منزله في الماضي ، أو بشكل أكثر دقة ، كانت حظيرة الأبقار المجاورة المتهالكة منزله في الماضي. ثور أصفر يشغل الآن حظيرة الأبقار. سيكون هناك أيضًا طفل يعزف على الفلوت ، يركب ظهر الثور إلى تل الثور الرابض للسماح للثور بالخروج للرعي. ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة له ​​للبقاء في حظيرة الأبقار ، ومن كان يعرف عدد المرات التي كان أفضل حالًا مقارنةً بها مع لي تشينغشان من الماضي.

كانت هذه الفاكهة العادية في الواقع أكثر لذة من أي من الأطباق الشهية على المائدة ، مما يجعلها تشعر بالانتعاش التام. ذهب جرة الكحول أكثر من دون أن يقول. نزلت رائحة خافتة من أفواههم كما لو كانت خفيفة إلى حد ما ، لكنها بدأت على الفور تحترق مثل النار. شعروا وكأن جميع أعضائهم يتم تدليكها بينما كان العطر باقياً. كان الكحول الجيد الذي يشربونه عادة لا طعم له مثل الماء مقارنة بهذا. بالنسبة لأولئك الذين يحبون الشرب ، فإن خسارة عقد أو عقدين من العمر سيكون أمرًا يستحق العناء إذا كان بإمكانهم شرب الكحول مثل هذا يوميًا.

 

 

تذكر لي لونغ أمور الماضي وبدأ أيضًا في الابتسام دون علم. بعد التحدث لفترة أطول ، أظلمت السماء تدريجياً.

ابتسم أحد القادة بفرح. “نمت قوتي الداخلية كثيرًا!” لم يكن هو فقط. شعر الجميع أن أجسادهم تتغير. لم تزداد قوتهم الداخلية فحسب ، ولكن حتى بعض الإصابات الخفية التي تراكمت لديهم على مر السنين تلتئم دون أي علامات مسبقة.

 

 

 

عندما نظروا إلى لي لونغ  مرة أخرى ، شعروا جميعًا بإعجاب عميق. كانت بعض الفواكه التي شاركها معه عرضًا كنوزًا نادرة في الجيانغو! سيكون من الشائع جدًا أن تؤدي هذه العناصر إلى إراقة دماء كبيرة. بعد كل شيء ، كان الجينسنغ الروحي البسيط في ذلك الوقت قد ألقى بمدينة تشينغيانغ في حالة من الفوضى.

 

 

ألقى ليو هونغ نظرة على وانغ لي. “لقد عشت حياتي على المحك طوال تلك السنوات ، فهل ما زلت بحاجة لك لتعليمي؟ يا طفل ، السبب الوحيد الذي جعلك تتمتع بسنوات عديدة من السلام هو كل الشكر لي ، وكذلك لـ لي تشينغشان “.

بصفته تلميذًا عبقريًا لمدرسة الزراعة ، كانت الفاكهة والخضروات التي نماها لي لونغ على قدم المساواة مع الجينسنغ الروحي. على الرغم من أن الجينسنغ الروحي كان أقدم بكثير ، إلا أنه لم يتم الاعتناء به.

 

 

“أنا معتاد على أكل الفاكهة والخضروات! لقد قمت بزراعة هذه الأشياء بنفسي ، فلماذا لا نجربها جميعًا؟ ” أخذ لي لونغ بعض الفاكهة من كيس المائة كنز وقسمها بين الناس الجالسين على المائدة. أخرج أيضًا جرة من نبيذ الفاكهة التي صنعها بنفسه.

“الأخ الصغير ، لا بد أن هذه العناصر لم تأت بسهولة!” كانت مشاعر وانغ لي مختلطة نوعًا ما. لم يعد يجرؤ على النظر بدونية إلى تلاميذ مدرسة الزراعة  بعد الآن. بدا لي لونغ  بجانبه فجأة لا يسبر غوره.

تدحرج الأخ الأكبر لي في السرير وقال بصوت مكتوم: “لقد قطع علاقته معنا بالفعل. لم نتحدث طوال هذه السنوات ، فما الفائدة من إرسال خطاب؟ ”

 

 

“كان الأمر صعبًا للغاية في البداية. استغرق الأمر مني بعض الوقت قبل أن أفهم كل شيء. تحتاج إلى إيلاء اهتمام خاص للتحكم في ضوء الشمس والمطر والندى. والأهم من ذلك ، أنك تحتاج أيضًا إلى التقنية المناسبة … “شرح لي لونغ  بعض طرق الفلاحة من مدرسة الزراعة  ، ولكن عندما رأى الجميع مندهش، توقف عن الكلام.

“كان الأمر صعبًا للغاية في البداية. استغرق الأمر مني بعض الوقت قبل أن أفهم كل شيء. تحتاج إلى إيلاء اهتمام خاص للتحكم في ضوء الشمس والمطر والندى. والأهم من ذلك ، أنك تحتاج أيضًا إلى التقنية المناسبة … “شرح لي لونغ  بعض طرق الفلاحة من مدرسة الزراعة  ، ولكن عندما رأى الجميع مندهش، توقف عن الكلام.

 

أقنع لي لونغ . على الرغم من أنه قضى وقتًا في الحقول أكثر من الاتصال بالناس على مدار السنوات القليلة الماضية ، إلا أنه كان بإمكانه أيضًا فهم بعض الأشياء التي كان يفكر فيها وانغ لي، لكنه لم يكن مهتمًا بمقارنة لمعرفة من هو الأفضل. لقد عاشوا بالفعل في عوالم مختلفة تمامًا ، ولم يكن يريد أن يترك وانغ لي غير سعيد بسبب نفسه. بعد كل شيء ، لا يزال ليو هونغ بحاجة إلى الاعتماد عليه بمجرد أن يكبر قليلاً.

ضرب ليو هونغ لحيته ، وشعر بارتياح كبير. كان لي لونغ  قد أعد حتى وعاءًا من الكحول لـ ليو هونغ  ، ولكن عند النظر في قيمتها ، لم يعد يجرؤ على إخراجها بجرأة. أراد أن ينتظر الوقت المناسب.

 

 

“لا يستحق الذكر ، لا يستحق الذكر!” ضحك ليو هونغ بصوت عالٍ. في ذلك الوقت ، عندما طلب لي تشينغشان عشرة تيل من الفضة لكل لكمة ، تركه غاضبًا. الآن بعد أن فكر في الأمر ، قام بالفعل بلكم مثل هذه الشخصية البارزة ، مما جعله يشعر بالفخر بنفسه بدلاً من ذلك.

بعد تناول هذه الأشياء ، أصبح كل شيء آخر من المأدبة بلا طعم. وعلى الرغم من أنهم لم يشعروا بالشبع ، إلا أنهم لم يشعروا بالجوع على الإطلاق.

 

 

نقر وانغ لي على لسانه مندهشة. “هذا مثير للإعجاب حقًا. سيدي ، لقد ضربته في ذلك الوقت! ”

نتيجة لذلك ، انطلقوا خلال الليل. في الأساس ، تجمهر جميع تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية ، وسافروا إلى قرية الثور الرابض كمجموعة هائلة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

كانت قرية الثور الرابض مغمورة بالمطر. ما زال منزل المشرف ليو ورئيس القرية لي مضاءين فقط. في منزل مظلم يقع غربي القرية ، يتحدث رجل وامرأة حاليًا.

 

 

 

قالت المرأة بصوت عميق وخشن: “مات الرجل العجوز لي ، لذا سيعود لي لونغ  بالتأكيد إلى القرية. إنه يتحدث مع لي اير، لذلك نحن بحاجة إلى جعله يمرر خطابًا إلى لي اير. إنه بخير الآن ، لذا لا يمكنه نسياننا. نحن من اعتنى به لسنوات عديدة. لولا إطعامنا له ، لكان قد مات جوعا منذ زمن بعيد! ”

 

 

ركلت الحوافر المتدفقة المياه الصفراء الموحلة بينما كان الحصان يسرع خلال المطر ، ووصل امام مدرسة القبضة الحديدية. سحب الراكب اللجام فجأة. مع صهيل ، رفع الحصان حوافره في الهواء.

كان هذا هو الصوت الذي كان يكرهه لي تشينغشان أكثر من غيره ، وكان هذا أيضًا منزله في الماضي ، أو بشكل أكثر دقة ، كانت حظيرة الأبقار المجاورة المتهالكة منزله في الماضي. ثور أصفر يشغل الآن حظيرة الأبقار. سيكون هناك أيضًا طفل يعزف على الفلوت ، يركب ظهر الثور إلى تل الثور الرابض للسماح للثور بالخروج للرعي. ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة له ​​للبقاء في حظيرة الأبقار ، ومن كان يعرف عدد المرات التي كان أفضل حالًا مقارنةً بها مع لي تشينغشان من الماضي.

“كان الأمر صعبًا للغاية في البداية. استغرق الأمر مني بعض الوقت قبل أن أفهم كل شيء. تحتاج إلى إيلاء اهتمام خاص للتحكم في ضوء الشمس والمطر والندى. والأهم من ذلك ، أنك تحتاج أيضًا إلى التقنية المناسبة … “شرح لي لونغ  بعض طرق الفلاحة من مدرسة الزراعة  ، ولكن عندما رأى الجميع مندهش، توقف عن الكلام.

 

تذكر لي لونغ أمور الماضي وبدأ أيضًا في الابتسام دون علم. بعد التحدث لفترة أطول ، أظلمت السماء تدريجياً.

تدحرج الأخ الأكبر لي في السرير وقال بصوت مكتوم: “لقد قطع علاقته معنا بالفعل. لم نتحدث طوال هذه السنوات ، فما الفائدة من إرسال خطاب؟ ”

لم يستطع ليو هونغ  إلا أن يتنهد عندما تم ذكر والد لي لونغ . مع عصره الحالي ، شعر بالتهديد من الموت يتزايد مع مرور كل يوم. لقد كان شديد الحسد من المزارعين الذين يمكن أن يطيلوا عمرهم.

 

الفصل برعاية Dark Knight

“ثم دعنا نجربها.” نظر وانغ لي إلى كيس المائة كنز على خصر لي لونغ  بحسد. سخر من الداخل ، لماذا يبدو ريفي فقير؟ حتى أنه أحضر بعضًا من منتجاته الخاصة.

ترجمة: zixar

“الأخ الصغير ، لا بد أن هذه العناصر لم تأت بسهولة!” كانت مشاعر وانغ لي مختلطة نوعًا ما. لم يعد يجرؤ على النظر بدونية إلى تلاميذ مدرسة الزراعة  بعد الآن. بدا لي لونغ  بجانبه فجأة لا يسبر غوره.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

ضرب ليو هونغ لحيته ، وشعر بارتياح كبير. كان لي لونغ  قد أعد حتى وعاءًا من الكحول لـ ليو هونغ  ، ولكن عند النظر في قيمتها ، لم يعد يجرؤ على إخراجها بجرأة. أراد أن ينتظر الوقت المناسب.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

عندما نظروا إلى لي لونغ  مرة أخرى ، شعروا جميعًا بإعجاب عميق. كانت بعض الفواكه التي شاركها معه عرضًا كنوزًا نادرة في الجيانغو! سيكون من الشائع جدًا أن تؤدي هذه العناصر إلى إراقة دماء كبيرة. بعد كل شيء ، كان الجينسنغ الروحي البسيط في ذلك الوقت قد ألقى بمدينة تشينغيانغ في حالة من الفوضى.

كان التركيز على العودة إلى الوطن مجيدًا بالشهرة والثراء على “المجيد”. كلما كانت القرية أصغر ، زاد اهتمامهم بهذه الصورة “المجيدة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط