الخروج من الشرنقة كطائر العنقاء (واحد)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
منذ سنوات عديدة ، كان يبحث أيضًا عن شخص وكان هناك أيضًا الكثير من الشكر.
سيكون اليوم الذي يخرج فيه من الشرنقة هو اللحظة التي يفرد فيها جناحيه.
صراع الأسرار السماوية ، تشابك روابط الامتنان والمظالم ، كان مثل الأمس ، لا يزال حياً أمام عينيه.
وصل شخص امام الدرج ورفع اللوح من قدميه. فركها بلطف وملأ الهواء بالغبار ، وكشف عن الكلمات الثلاث “قصر السيف الفخور”.
جثم أسدان من الحجر أمام بعضهما البعض. كان الباب مفتوحًا على مصراعيه بينما كانت هناك عواصف باردة قليلة.
كان الشخص الذي كان يبحث عنه مثل طائرة ورقية مخبأة داخل بحر من الغيوم ، مع إخفاء كل أسرارها السماوية.
لقد تمكن من التقاط أثر بعد الكثير من الصعوبات ، فقط من أجل هبوب رياح شديدة لتقصفه.
انكسر خيط الطائرة الورقية ، وتناثرت إلى الأبد. في الأصل ، اعتقد أنه قد سقط بالفعل على الأرض في مكان ما ، وأصبح نادمًا على عدم قدرته على نسيانه أو تصحيحه.
……
شكلت شرنقة حمراء من اللهب.
لم يفكر أبدًا في أن الخيط الغامض سيظهر أمامه مرة أخرى اليوم.
لولا علاقات الحظ العميقة هذه ، لكان قد نسيها تقريبًا. وبسبب هذه الروابط العميقة بالضبط ، كان يعتقد بشدة أنه لم يخطئ في الأمر.
“كل الشياطين بلا قلب. لماذا يخاطر بحياته من أجل بضع متجولي الليل ؟ ربما لن يكون الأمر بهذه البساطة “.
كانت هذه إرادة السماوات!
“ننفصل؟ ألن يتم قتلنا واحدًا تلو الآخر؟ ”
أصبحت ثعابين النار أكثر وأكثر تركيزًا ووحشية وعنفًا ، لكنها لم تتجاوز الحد الذي يمكن أن يتحمله لي تشينغشان. لقد أعطته في الأساس عرضًا حقيقيًا لما كان بإمكان الملك الشيطان فعله.
“الزميل فيج ، الزميل فيج!”
شعر لي تشينغشان بسعادة غامرة. بمجرد أن قال هذه الكلمات الثلاث ، لم يعد بإمكانه ادخار الجهد للتحدث بعد الآن. لقد دفع بـ ‘كتاب العنقاء للنيرفانا المقدس ‘ بشكل يائس ، واستوعب ، وحوّل ، وقاد ثعابين النار إلى جنين طائر العنقاء واحدًا تلو الآخر.
نادى الباحث في الأبيض باسمه عدة مرات ، وعاد فنغ بوتشوان إلى رشده. مسح الدموع على وجهه. تحت النظرات المذهلة للسادة الأربعة ، اكتشف أن عموده الفقري الملتوي قد استقام قبل أن يعرف ذلك.
شكلت شرنقة حمراء من اللهب.
“مع مدى سعادتك ، هل اكتشفت موقع الشيطان البائس ، الزميل فنغ؟” سأل ون تشنغمينغ في حيرة. بالتأكيد لم يكن عليه أن يبكي بفرح على شيء كهذا.
أطلقوا على الفور عاصفة دامية تحت الأرض. أينما مروا ، سواء كان متجولو الليل أو شياطين، لم يكن ينتظرهم سوى مصير الموت. لم يتمكنوا حتى من منع هجوم واحد.
“الشيطان البائس؟ أوه صحيح ، لم أفعل. كل الأسرار السماوية التي تشير إليه قد تم تغطيتها. لا يمكنني التنبؤ بموقعه “.
قال الباحث في الأبيض ، “هذا جيد أيضًا. هناك الكثير من الشياطين في هذه المنطقة تحت الأرض! أصدرت شيطان العنكبوت لولث أوامر بمذبحة المدن. إنها تهديد كبير ارتكبت العديد من الخطايا. حتى لو لم نتمكن من قتل شيطان القمر ، فلا يزال بإمكاننا إبلاغ حاكم القيادة إذا أبدنا كل الشياطين البائسة في هذه المنطقة وقتلنا لولث! ”
شكلت الرائحة الكثيفة للكبريت والصهارة المتصاعدة ذات اللون الأصفر الذهبي منظرًا طبيعيًا لا يتغير أبدًا، وكانت التقلبات العنيفة في المجال المغناطيسي مثيرة للقلق.
شعر فنغ بوتشوان سرا ببعض الأسف. لم يكن يجب أن يفقد رباطة جأشه من قبل ، حتى أنه ينادي “صاحبة السمو ملكة الظلام”. إذا سمع شخص ملتزم ذلك ، فإن العواقب ستكون غير واردة.
سافر عشرات الآلاف من متجولي الليل بسرعة عبر الكهوف. كانت المجموعة المتعرجة تتعرج مثل الثعبان ، لكنها لم تصدر أي ضوضاء على الإطلاق.
“لقد خذلت الماركيز والمسؤولية الثقيلة التي ألقاها علي. أشعر بالخجل من العودة ، لذا يرجى الاعتذار لي ، أيها السادة! ” شبك يديه. على الرغم من أنه كان مشوهًا كما كان من قبل ، إلا أن وضعه المستقيم امتلك بعضًا من رشاقته السابقة مرة أخرى.
انجرف فنغ بوتشوان بعيدًا. نظر الأسياد العظماء الاربعة إلى بعضهم البعض لأنهم لم يكونوا متأكدين مما حدث مع فنغ بوتشوان .
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من العودة بهذه الطريقة وطلب المساعدة من ماركيز رويي مرة أخرى. سوف يبدون عديمي الجدوى إلى حد بعيد. نتيجة لذلك ، بدأوا في المناقشة فيما بينهم.
ترجمة: zixar
“لا بد أن متجولي الليل قد فروا تحت الأرض. لماذا لا نذهب تحت الأرض ونطاردهم حتى نجبر الشيطان البائس على إظهار نفسه؟ ”
شعر فنغ بوتشوان سرا ببعض الأسف. لم يكن يجب أن يفقد رباطة جأشه من قبل ، حتى أنه ينادي “صاحبة السمو ملكة الظلام”. إذا سمع شخص ملتزم ذلك ، فإن العواقب ستكون غير واردة.
كلما صادفوا فرعًا في الطريق ، ينفصلون. تفرقت المجموعة بسرعة كبيرة حتى بقيت يي ليوسو ويي ليوبو معًا في النهاية. أصبحت درجة الحرارة المحيطة بالفعل شديدة الحارقة بينما بدأت الصخور تتوهج باللون الأحمر.
“كل الشياطين بلا قلب. لماذا يخاطر بحياته من أجل بضع متجولي الليل ؟ ربما لن يكون الأمر بهذه البساطة “.
غرق وجه يو شوكوانغ بشدة. فجأة تذكر شخص ما. ما شاوكون!
قال الباحث في الأبيض ، “هذا جيد أيضًا. هناك الكثير من الشياطين في هذه المنطقة تحت الأرض! أصدرت شيطان العنكبوت لولث أوامر بمذبحة المدن. إنها تهديد كبير ارتكبت العديد من الخطايا. حتى لو لم نتمكن من قتل شيطان القمر ، فلا يزال بإمكاننا إبلاغ حاكم القيادة إذا أبدنا كل الشياطين البائسة في هذه المنطقة وقتلنا لولث! ”
……
مع مرافقة شياو آن، عاد لي تشينغشان إلى بحيرة الصهارة مرة أخرى. كانت الطاقة الروحية للنار أكثر كثافة هناك ، والتي كان لها تأثير قمع قوي للغاية على الجوهر الشيطاني للسلحفاة الروحية . كان الأنسب للاختراق في ‘كتاب العنقاء للنيرفانا المقدس ‘ .
أصبحت ثعابين النار أكثر وأكثر تركيزًا ووحشية وعنفًا ، لكنها لم تتجاوز الحد الذي يمكن أن يتحمله لي تشينغشان. لقد أعطته في الأساس عرضًا حقيقيًا لما كان بإمكان الملك الشيطان فعله.
قال الباحث باللباس الأبيض: “التعامل مع القائد أولاً يضمن تحقيق نصر سريع. دعونا نقتل الشيطان البائس أولاً ثم نسحق مجموعة متجولي الليل”.
شكلت الرائحة الكثيفة للكبريت والصهارة المتصاعدة ذات اللون الأصفر الذهبي منظرًا طبيعيًا لا يتغير أبدًا، وكانت التقلبات العنيفة في المجال المغناطيسي مثيرة للقلق.
الباحث في الرداء الأبيض فتح عينيه. “هناك مجموعة عظيمة من متجولي الليل أسفلنا ، على بعد حوالي عشرة كيلومترات. لم يمر أي منهم بالمحنة السماوية الثانية. إنهم يسافرون حاليًا إلى أسفل. هناك أيضًا شيطان هائل على بعد خمسة وعشرين كيلومترًا على نفس المستوى مثلنا. يجب أن ينتمي إلى هذا العنكبوت الشيطاني “.
لولا اتصالهم السابق ، لما كان لي تشينغشان في الأساس ليصدق أن جولدن سيكادا يمكن أن يبقى في مكان مثل هذا.
كلما صادفوا فرعًا في الطريق ، ينفصلون. تفرقت المجموعة بسرعة كبيرة حتى بقيت يي ليوسو ويي ليوبو معًا في النهاية. أصبحت درجة الحرارة المحيطة بالفعل شديدة الحارقة بينما بدأت الصخور تتوهج باللون الأحمر.
لقد ترقى ملك روح جولدن سيكادا حقًا إلى اسمه!
انتظر لي تشينغشان لفترة. لم يرن أي صوت في بحر وعيه ، لذا أومأ برأسه في شياو آن وقفز في الصهارة. لم يستخدم التشي الشيطاني لحماية جسده. في مكان مثل هذا ، أصبح حتى تعبئة التشي الشيطاني صعبًا.
انتظر لي تشينغشان لفترة. لم يرن أي صوت في بحر وعيه ، لذا أومأ برأسه في شياو آن وقفز في الصهارة. لم يستخدم التشي الشيطاني لحماية جسده. في مكان مثل هذا ، أصبح حتى تعبئة التشي الشيطاني صعبًا.
كان الإحساس بالحرق من الصهارة على جلده مؤلمًا قليلاً ، لكنه كان مرضيًا للغاية أيضًا.
لولا اتصالهم السابق ، لما كان لي تشينغشان في الأساس ليصدق أن جولدن سيكادا يمكن أن يبقى في مكان مثل هذا.
جعلته يفكر في الإحساس بدش ساخن. في نفس الوقت ، قوة صدت مع سلالته. كان هذا شيئًا لم يشعر به في المرة الأخيرة التي أتى فيها إلى هنا.
لا يزال القبر قائما بثبات ، ولكن كانت هناك حفرة كبيرة خلف شاهد القبر. اختفى التابوت الموجود بالداخل أيضًا.
قام لي تشينغشان ببساطة بمد ذراعيه ووضع على سطح البحيرة. وتناثر شعره القرمزي حيث اندلعت ألسنة اللهب مثل الثعابين تلعق جسده.
وصل شخص امام الدرج ورفع اللوح من قدميه. فركها بلطف وملأ الهواء بالغبار ، وكشف عن الكلمات الثلاث “قصر السيف الفخور”.
ابتلع ولف جسده في وقت قريب جدا.
كان الإحساس بالحرق من الصهارة على جلده مؤلمًا قليلاً ، لكنه كان مرضيًا للغاية أيضًا.
وصل شخص امام الدرج ورفع اللوح من قدميه. فركها بلطف وملأ الهواء بالغبار ، وكشف عن الكلمات الثلاث “قصر السيف الفخور”.
شكلت شرنقة حمراء من اللهب.
كانت يي ليوسو في حالة مزاجية سيئة بالمثل ، ولكن بسبب طبيعتها المتوازنة ، لم تظهر ذلك. لقد كانت قد أنشأت للتو منطقة على السطح ، فقط لتُجبر على البقاء تحت الأرض مرة أخرى وحتى تحت الأرض أعمق من ذي قبل. لقد وحدت للتو متجولي الليل تحت راية واحدة ، ومع ذلك اضطرت إلى تفكيكهم شخصيًا مرة أخرى.
كان الشخص الذي كان يبحث عنه مثل طائرة ورقية مخبأة داخل بحر من الغيوم ، مع إخفاء كل أسرارها السماوية.
سيكون اليوم الذي يخرج فيه من الشرنقة هو اللحظة التي يفرد فيها جناحيه.
كان التابوت مدفونًا بالفعل منذ أكثر من عقد. لم يعد ينبعث منه أي روائح يمكن أن تجذب انتباه الوحوش البرية أو الشياطين. ومن آثار الحفر ، كان من الواضح أنه عمل يدوي للإنسان.
قام لي تشينغشان ببساطة بمد ذراعيه ووضع على سطح البحيرة. وتناثر شعره القرمزي حيث اندلعت ألسنة اللهب مثل الثعابين تلعق جسده.
……
“لا تقل أي شيء أكثر من ذلك.”
جثم أسدان من الحجر أمام بعضهما البعض. كان الباب مفتوحًا على مصراعيه بينما كانت هناك عواصف باردة قليلة.
“الزميل فيج ، الزميل فيج!”
وصل شخص امام الدرج ورفع اللوح من قدميه. فركها بلطف وملأ الهواء بالغبار ، وكشف عن الكلمات الثلاث “قصر السيف الفخور”.
“ربما صادفوا ملكة العنكبوت. دعينا نستمر في طريقنا! ”
نظر يو شوكوانغ إلى الداخل. بعد لحظة من التردد ، لم ينتهي به الأمر بالدخول.
كان هناك وميض أبيض ، وتم قطع رأس جنرال الشيطان. أمسك ون تشنغمينغ جوهر الشيطان بشكل عرضي وخزنه في كيس المائة كنز الخاصة به.
فكر فجأة في رأسه ، لماذا يبدوا هذا مثل بالحمل؟
نظرًا لوجود العديد من الكهوف التي تقود تحت الأرض حول مدينة سولت ماونتين ، فقد انخرطت الشياطين ودمرت المكان بشدة.
تم بالفعل تحويل قصر السيف الفخور المزدهر في الماضي إلى أنقاض ، وتم تحويل مدينة سولت ماونتين بأكملها إلى مدينة أشباح. لم يعد أحد يعيش هنا.
أطلقوا على الفور عاصفة دامية تحت الأرض. أينما مروا ، سواء كان متجولو الليل أو شياطين، لم يكن ينتظرهم سوى مصير الموت. لم يتمكنوا حتى من منع هجوم واحد.
“حسنًا ، شكرًا جزيلاً!”
عاد يو شوكوانغ لزيارة قبر. أراد أن يخبر زوجته أن زيجيان قد وجدت بالفعل منزلًا جديدًا. لقد ذهبت إلى قصر مجموعة السيف للزراعة.
لم تكن يي ليوسو متفائلة بشكل خاص بشأن هذا الأمر. كان سطح الإقليم الأخضر ملكًا للبشر. حتى قادة الشياطين لم يتمكنوا من التحرك بحرية على السطح. ومع ذلك ، بما أنها اختارت الاعتماد عليه ، فإن كل ما يمكنها فعله هو الإيمان به.
أطلقوا على الفور عاصفة دامية تحت الأرض. أينما مروا ، سواء كان متجولو الليل أو شياطين، لم يكن ينتظرهم سوى مصير الموت. لم يتمكنوا حتى من منع هجوم واحد.
ومع ذلك ، عندما وصل إلى خارج المدينة ، صُدم. هرع إلى القبر.
لا يزال القبر قائما بثبات ، ولكن كانت هناك حفرة كبيرة خلف شاهد القبر. اختفى التابوت الموجود بالداخل أيضًا.
كان هناك قعقعة كبيرة من فوق. اهتز الكهف بعنف مع تساقط التربة.
كان التابوت مدفونًا بالفعل منذ أكثر من عقد. لم يعد ينبعث منه أي روائح يمكن أن تجذب انتباه الوحوش البرية أو الشياطين. ومن آثار الحفر ، كان من الواضح أنه عمل يدوي للإنسان.
هذا الفصل برعاية AREX
قام لي تشينغشان ببساطة بمد ذراعيه ووضع على سطح البحيرة. وتناثر شعره القرمزي حيث اندلعت ألسنة اللهب مثل الثعابين تلعق جسده.
حتى لو كانوا من سارقي القبور ، فلن يأخذوا التابوت معهم. من الذي سيبذل الكثير من الجهد لإخراج رفات شخص ما؟
شكلت الرائحة الكثيفة للكبريت والصهارة المتصاعدة ذات اللون الأصفر الذهبي منظرًا طبيعيًا لا يتغير أبدًا، وكانت التقلبات العنيفة في المجال المغناطيسي مثيرة للقلق.
غرق وجه يو شوكوانغ بشدة. فجأة تذكر شخص ما. ما شاوكون!
……
في كهف ، قام جنرال شيطان على شكل وشق بالانقضاض إلى الأمام. مع هبة من الهواء الفاسد ، تحرك بسرعة مذهلة.
مع وجود صدع ، ظهر كسر في جنين العنقاء.
كان هناك وميض أبيض ، وتم قطع رأس جنرال الشيطان. أمسك ون تشنغمينغ جوهر الشيطان بشكل عرضي وخزنه في كيس المائة كنز الخاصة به.
لم يتمكن الأسياد العظماء الاربعة من العثور على لي تشينغشان ، لكن العثور على شياطين أخرى كان سهلاً للغاية.
كان التابوت مدفونًا بالفعل منذ أكثر من عقد. لم يعد ينبعث منه أي روائح يمكن أن تجذب انتباه الوحوش البرية أو الشياطين. ومن آثار الحفر ، كان من الواضح أنه عمل يدوي للإنسان.
تحت الكشف عن إحساسهم الروحي ، حتى متجولو الليل الذين كانوا ماهرين في إخفاء الهالات وتنفيذ الاغتيالات كانوا بارزين مثل اليراعات في الظلام.
لم تكن يي ليوسو متفائلة بشكل خاص بشأن هذا الأمر. كان سطح الإقليم الأخضر ملكًا للبشر. حتى قادة الشياطين لم يتمكنوا من التحرك بحرية على السطح. ومع ذلك ، بما أنها اختارت الاعتماد عليه ، فإن كل ما يمكنها فعله هو الإيمان به.
غرق وجه يو شوكوانغ بشدة. فجأة تذكر شخص ما. ما شاوكون!
أطلقوا على الفور عاصفة دامية تحت الأرض. أينما مروا ، سواء كان متجولو الليل أو شياطين، لم يكن ينتظرهم سوى مصير الموت. لم يتمكنوا حتى من منع هجوم واحد.
شكلت شرنقة حمراء من اللهب.
بعد كل شيء، كان جنرالات الشيطان الذين يمكنهم تحدي أولئك الذين في مستويات زراعة أعلى مثل لي تشينغشان نادرًا جدًا.
لم يتمكن الأسياد العظماء الاربعة من العثور على لي تشينغشان ، لكن العثور على شياطين أخرى كان سهلاً للغاية.
“الاخت تم قتل الكشافة!”
في أعماق الصهارة ، شاهد جولدن سيكادا هذا وهو يلوح بيده الصغيرة الرقيقة بلطف. اندلعت موجات كبيرة على الفور في بحيرة النار حيث اندلعت ألسنة اللهب التي يبلغ ارتفاعها عدة أمتار باتجاه لي تشينغشان على شكل ثعابين نارية.
أبلغت يي ليوبو يي ليوسو بسرعة. بموجب أوامر لي تشينغشان ، تراجع متجولو الليل تحت الأرض. لم يعرفوا من هم الأسياد العظماء الاربعة ، لكنهم كانوا يعرفون أن الأسياد العظماء الاربعة ليسوا أشخاصًا يمكنهم إيقافهم.
بعد من عرف كم من الوقت ، استقرت بحيرة النار مرة أخرى وتوقفت ثعابين النار عن الطيران. ومض جنين العنقاء بضوء مبهر مثل الشمس المصغرة. لقد وصل إلى الحد الأقصى.
“استمري في التحرك تحت الأرض!” أمرت يي ليوسو بحزم. أخذت زمام المبادرة واستمرت في الهجرة مع متجولي الليل.
نظر يو شوكوانغ إلى الداخل. بعد لحظة من التردد ، لم ينتهي به الأمر بالدخول.
الباحث في الرداء الأبيض توقف فجأة وأغلق عينيه.
لولا اتصالهم السابق ، لما كان لي تشينغشان في الأساس ليصدق أن جولدن سيكادا يمكن أن يبقى في مكان مثل هذا.
سأل ون تشنغمينغ ، “الأخ الأكبر تانغ ، ما الامر؟”
الباحث في الرداء الأبيض فتح عينيه. “هناك مجموعة عظيمة من متجولي الليل أسفلنا ، على بعد حوالي عشرة كيلومترات. لم يمر أي منهم بالمحنة السماوية الثانية. إنهم يسافرون حاليًا إلى أسفل. هناك أيضًا شيطان هائل على بعد خمسة وعشرين كيلومترًا على نفس المستوى مثلنا. يجب أن ينتمي إلى هذا العنكبوت الشيطاني “.
“أي واحد نختار؟”
كان الإحساس بالحرق من الصهارة على جلده مؤلمًا قليلاً ، لكنه كان مرضيًا للغاية أيضًا.
قال الباحث باللباس الأبيض: “التعامل مع القائد أولاً يضمن تحقيق نصر سريع. دعونا نقتل الشيطان البائس أولاً ثم نسحق مجموعة متجولي الليل”.
……
قالت يي ليوبو ، “لا يبدو أنهم يطاردوننا!”
كان لي تشينغشان خائفًا من الإهمال. مجرد ثعبان حريق واحد كان كافياً لحرق مدينة بأكملها! إذا فقد السيطرة على أحدهم واندلع في جسده، فقد يصيبه بشدة.
سافر عشرات الآلاف من متجولي الليل بسرعة عبر الكهوف. كانت المجموعة المتعرجة تتعرج مثل الثعبان ، لكنها لم تصدر أي ضوضاء على الإطلاق.
التهم جنين العنقاء النيران بسعادة ، وانتقل من اللون الأحمر القرمزي إلى الذهبي. أصبحت النقوش على السطح أكثر إشراقًا وإشراقًا أيضًا.
“لا يمكننا أن نكون مهملين. واصلوا النزول. مع التداخل من المجال المغناطيسي تحت الأرض ، لن يكون العثور علينا سهلاً بعد الآن. بعد ذلك ، سننفصل “.
“ننفصل؟ ألن يتم قتلنا واحدًا تلو الآخر؟ ”
كانت يي ليوسو في حالة مزاجية سيئة بالمثل ، ولكن بسبب طبيعتها المتوازنة ، لم تظهر ذلك. لقد كانت قد أنشأت للتو منطقة على السطح ، فقط لتُجبر على البقاء تحت الأرض مرة أخرى وحتى تحت الأرض أعمق من ذي قبل. لقد وحدت للتو متجولي الليل تحت راية واحدة ، ومع ذلك اضطرت إلى تفكيكهم شخصيًا مرة أخرى.
“لا بد أن متجولي الليل قد فروا تحت الأرض. لماذا لا نذهب تحت الأرض ونطاردهم حتى نجبر الشيطان البائس على إظهار نفسه؟ ”
“العدو هذه المرة لا يمكن الفوز عليه من خلال الأرقام وحدها. وإلا لما دفعنا السيد أبدًا إلى التراجع مسبقًا “.
لولا اتصالهم السابق ، لما كان لي تشينغشان في الأساس ليصدق أن جولدن سيكادا يمكن أن يبقى في مكان مثل هذا.
قالت يي ليوبو بقلق ، “أتساءل كيف يعمل السيد.”
“عليك اللعنة! فقط إذا كنت أقوى قليلاً! ”
“بما يستطيع السيد فعله ، فإن حماية نفسه لن تكون مشكلة. دعنا نتحرك بسرعة! ”
كلما صادفوا فرعًا في الطريق ، ينفصلون. تفرقت المجموعة بسرعة كبيرة حتى بقيت يي ليوسو ويي ليوبو معًا في النهاية. أصبحت درجة الحرارة المحيطة بالفعل شديدة الحارقة بينما بدأت الصخور تتوهج باللون الأحمر.
غرق وجه يو شوكوانغ بشدة. فجأة تذكر شخص ما. ما شاوكون!
……
سقطت قطرة من العرق على الأرض ، وأصبحت تصدر صوت هسهسة على الفور في سحابة من الضباب الأبيض. كانت يي ليوبو منزعجة إلى حد ما لأنها قطعت الرواسب أمامها بأرجحة.
شكلت الرائحة الكثيفة للكبريت والصهارة المتصاعدة ذات اللون الأصفر الذهبي منظرًا طبيعيًا لا يتغير أبدًا، وكانت التقلبات العنيفة في المجال المغناطيسي مثيرة للقلق.
“عليك اللعنة! فقط إذا كنت أقوى قليلاً! ”
أطلقوا على الفور عاصفة دامية تحت الأرض. أينما مروا ، سواء كان متجولو الليل أو شياطين، لم يكن ينتظرهم سوى مصير الموت. لم يتمكنوا حتى من منع هجوم واحد.
“لا تقل أي شيء أكثر من ذلك.”
قالت يي ليوبو ، “لا يبدو أنهم يطاردوننا!”
كانت يي ليوسو في حالة مزاجية سيئة بالمثل ، ولكن بسبب طبيعتها المتوازنة ، لم تظهر ذلك. لقد كانت قد أنشأت للتو منطقة على السطح ، فقط لتُجبر على البقاء تحت الأرض مرة أخرى وحتى تحت الأرض أعمق من ذي قبل. لقد وحدت للتو متجولي الليل تحت راية واحدة ، ومع ذلك اضطرت إلى تفكيكهم شخصيًا مرة أخرى.
في كهف ، قام جنرال شيطان على شكل وشق بالانقضاض إلى الأمام. مع هبة من الهواء الفاسد ، تحرك بسرعة مذهلة.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“لكن السيد سيتعامل معهم بالتأكيد!” قال يي ليوبو بثقة كاملة.
سقطت قطرة من العرق على الأرض ، وأصبحت تصدر صوت هسهسة على الفور في سحابة من الضباب الأبيض. كانت يي ليوبو منزعجة إلى حد ما لأنها قطعت الرواسب أمامها بأرجحة.
“نعم.”
لم تكن يي ليوسو متفائلة بشكل خاص بشأن هذا الأمر. كان سطح الإقليم الأخضر ملكًا للبشر. حتى قادة الشياطين لم يتمكنوا من التحرك بحرية على السطح. ومع ذلك ، بما أنها اختارت الاعتماد عليه ، فإن كل ما يمكنها فعله هو الإيمان به.
شكلت شرنقة حمراء من اللهب.
كان هناك قعقعة كبيرة من فوق. اهتز الكهف بعنف مع تساقط التربة.
شعر فنغ بوتشوان سرا ببعض الأسف. لم يكن يجب أن يفقد رباطة جأشه من قبل ، حتى أنه ينادي “صاحبة السمو ملكة الظلام”. إذا سمع شخص ملتزم ذلك ، فإن العواقب ستكون غير واردة.
“لا بد أن متجولي الليل قد فروا تحت الأرض. لماذا لا نذهب تحت الأرض ونطاردهم حتى نجبر الشيطان البائس على إظهار نفسه؟ ”
“ماذا يحدث؟”
“ربما صادفوا ملكة العنكبوت. دعينا نستمر في طريقنا! ”
“استمري في التحرك تحت الأرض!” أمرت يي ليوسو بحزم. أخذت زمام المبادرة واستمرت في الهجرة مع متجولي الليل.
قالت يي ليوبو بقلق ، “أتساءل كيف يعمل السيد.”
……
الباحث في الرداء الأبيض توقف فجأة وأغلق عينيه.
انحنى لي تشينغشان مثل طفل رضيع واستلقى في شرنقة اللهب الضخمة في انتظار ولادته.
أصبحت ثعابين النار أكثر وأكثر تركيزًا ووحشية وعنفًا ، لكنها لم تتجاوز الحد الذي يمكن أن يتحمله لي تشينغشان. لقد أعطته في الأساس عرضًا حقيقيًا لما كان بإمكان الملك الشيطان فعله.
مع مرافقة شياو آن، عاد لي تشينغشان إلى بحيرة الصهارة مرة أخرى. كانت الطاقة الروحية للنار أكثر كثافة هناك ، والتي كان لها تأثير قمع قوي للغاية على الجوهر الشيطاني للسلحفاة الروحية . كان الأنسب للاختراق في ‘كتاب العنقاء للنيرفانا المقدس ‘ .
تكثفت الطاقة الروحية المتصاعدة للنار في جنين طائر العنقاء الأحمر القرمزي في جسده. كانت مغطى بنقوش ذهبية دقيقة ، تنبض بالضوء وكأنها كائن حي يتنفس.
قال الباحث في الأبيض ، “هذا جيد أيضًا. هناك الكثير من الشياطين في هذه المنطقة تحت الأرض! أصدرت شيطان العنكبوت لولث أوامر بمذبحة المدن. إنها تهديد كبير ارتكبت العديد من الخطايا. حتى لو لم نتمكن من قتل شيطان القمر ، فلا يزال بإمكاننا إبلاغ حاكم القيادة إذا أبدنا كل الشياطين البائسة في هذه المنطقة وقتلنا لولث! ”
تزامن إيقاع ضربات قلب لي تشينغشان وتنفسه تدريجياً معه ، وأصبحا مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
تزامن إيقاع ضربات قلب لي تشينغشان وتنفسه تدريجياً معه ، وأصبحا مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
فكر فجأة في رأسه ، لماذا يبدوا هذا مثل بالحمل؟
بعد كل شيء، كان جنرالات الشيطان الذين يمكنهم تحدي أولئك الذين في مستويات زراعة أعلى مثل لي تشينغشان نادرًا جدًا.
لكن سرعان ما اكتشف لي تشينغشان أن تفقيس هذا الجنين ليس سهلاً. ربما حتى عشرة أشهر من الحمل لن تكون كافية في أي مكان. جعله يعبس قليلا. لم تكن سوى الطبقة الأولى من ‘كتاب العنقاء للنيرفانا المقدس ‘ ، ومع ذلك فقد تجاوزت الصعوبة تمامًا ما كان يتخيله في الأصل.
كان جنين العنقاء يمتص باستمرار الطاقة الروحية للنار كما لو كانت نهمة. وفقًا لمعدل التقدم الحالي ، حتى إنفاق عام واحد يمكن اعتباره قصيرًا.
لا يزال القبر قائما بثبات ، ولكن كانت هناك حفرة كبيرة خلف شاهد القبر. اختفى التابوت الموجود بالداخل أيضًا.
لم يكن هذا وقتًا طويلاً بالنسبة إلى شيطان ، ولكن الشيء الدقيق الذي افتقر إليه الآن هو الوقت.
“بما يستطيع السيد فعله ، فإن حماية نفسه لن تكون مشكلة. دعنا نتحرك بسرعة! ”
لولا اتصالهم السابق ، لما كان لي تشينغشان في الأساس ليصدق أن جولدن سيكادا يمكن أن يبقى في مكان مثل هذا.
فجأة ، سمع صوت مألوف للغاية في رأسه. “سأقدم لك يد المساعدة. إستعد!”
“لا بد أن متجولي الليل قد فروا تحت الأرض. لماذا لا نذهب تحت الأرض ونطاردهم حتى نجبر الشيطان البائس على إظهار نفسه؟ ”
في أعماق الصهارة ، شاهد جولدن سيكادا هذا وهو يلوح بيده الصغيرة الرقيقة بلطف. اندلعت موجات كبيرة على الفور في بحيرة النار حيث اندلعت ألسنة اللهب التي يبلغ ارتفاعها عدة أمتار باتجاه لي تشينغشان على شكل ثعابين نارية.
“حسنًا ، شكرًا جزيلاً!”
شعر لي تشينغشان بسعادة غامرة. بمجرد أن قال هذه الكلمات الثلاث ، لم يعد بإمكانه ادخار الجهد للتحدث بعد الآن. لقد دفع بـ ‘كتاب العنقاء للنيرفانا المقدس ‘ بشكل يائس ، واستوعب ، وحوّل ، وقاد ثعابين النار إلى جنين طائر العنقاء واحدًا تلو الآخر.
تحت الكشف عن إحساسهم الروحي ، حتى متجولو الليل الذين كانوا ماهرين في إخفاء الهالات وتنفيذ الاغتيالات كانوا بارزين مثل اليراعات في الظلام.
التهم جنين العنقاء النيران بسعادة ، وانتقل من اللون الأحمر القرمزي إلى الذهبي. أصبحت النقوش على السطح أكثر إشراقًا وإشراقًا أيضًا.
نادى الباحث في الأبيض باسمه عدة مرات ، وعاد فنغ بوتشوان إلى رشده. مسح الدموع على وجهه. تحت النظرات المذهلة للسادة الأربعة ، اكتشف أن عموده الفقري الملتوي قد استقام قبل أن يعرف ذلك.
كان لي تشينغشان خائفًا من الإهمال. مجرد ثعبان حريق واحد كان كافياً لحرق مدينة بأكملها! إذا فقد السيطرة على أحدهم واندلع في جسده، فقد يصيبه بشدة.
“أي واحد نختار؟”
أصبحت ثعابين النار أكثر وأكثر تركيزًا ووحشية وعنفًا ، لكنها لم تتجاوز الحد الذي يمكن أن يتحمله لي تشينغشان. لقد أعطته في الأساس عرضًا حقيقيًا لما كان بإمكان الملك الشيطان فعله.
بعد من عرف كم من الوقت ، استقرت بحيرة النار مرة أخرى وتوقفت ثعابين النار عن الطيران. ومض جنين العنقاء بضوء مبهر مثل الشمس المصغرة. لقد وصل إلى الحد الأقصى.
شكلت الرائحة الكثيفة للكبريت والصهارة المتصاعدة ذات اللون الأصفر الذهبي منظرًا طبيعيًا لا يتغير أبدًا، وكانت التقلبات العنيفة في المجال المغناطيسي مثيرة للقلق.
داخل ألسنة اللهب الحارقة ، شعر لي تشينغشان وكأنه على وشك الذوبان. فجأة شعر بحكة في ظهره. دفع كتفيه للخلف ونمت عظمتان من ظهره ، وانطلقوا إلى الحاجز في وقت قريب جدًا ومنعه من التوسع.
سقطت قطرة من العرق على الأرض ، وأصبحت تصدر صوت هسهسة على الفور في سحابة من الضباب الأبيض. كانت يي ليوبو منزعجة إلى حد ما لأنها قطعت الرواسب أمامها بأرجحة.
لم يستطع إلا أن يلف جسده ويأرجح ذراعيه ، ويضرب شرنقة اللهب الضخمة من حوله.
وصل شخص امام الدرج ورفع اللوح من قدميه. فركها بلطف وملأ الهواء بالغبار ، وكشف عن الكلمات الثلاث “قصر السيف الفخور”.
مع وجود صدع ، ظهر كسر في جنين العنقاء.
“أي واحد نختار؟”
هذا الفصل برعاية AREX
لولا علاقات الحظ العميقة هذه ، لكان قد نسيها تقريبًا. وبسبب هذه الروابط العميقة بالضبط ، كان يعتقد بشدة أنه لم يخطئ في الأمر.
ترجمة: zixar
……
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
كانت هذه إرادة السماوات!
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
مع مرافقة شياو آن، عاد لي تشينغشان إلى بحيرة الصهارة مرة أخرى. كانت الطاقة الروحية للنار أكثر كثافة هناك ، والتي كان لها تأثير قمع قوي للغاية على الجوهر الشيطاني للسلحفاة الروحية . كان الأنسب للاختراق في ‘كتاب العنقاء للنيرفانا المقدس ‘ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
