نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 513

سم أكل العظام

سم أكل العظام

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

اشتد فأل التحذير لـ لي تشينغشان. أطلق العنان لـ القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  بشكل غريزي ، مشكلاً حاجزًا نصف كرويًا.

أصبحت شفاه لولث القرمزية بنفس اللون الداكن مثل ملابسها. كان تحملها جادًا ونبيلًا ، لكن حقدها الغارق غير المقنع قد اختفى تمامًا. كان تعبيرها هادئًا وباردًا. فقط من خلال النظر بعمق في عينيها السوداوين ، يمكن ملاحظة الشعور بالتعطش للدماء والوحشية.

كان ذلك لأن القدرة الفطرية لم تكن من النوع الذي يمكن استخدامه على الفور. بدلاً من ذلك ، تطلب الأمر كميات هائلة من التشي الشيطاني والجهد لصقل سمها.

 

لم تحاول لولث أبدًا فهم مهارة ومنحوتات متجولي الليل. بالنسبة لها ، لم يكن هناك فرق أساسي بين مدينة مهيبة ذات جمال رقيق وكهف فارغ. لقد وفر لها المزيد من الأماكن فقط لمشاهدة الصراع بين متجولي الليل من أعلى. وطالما أرادت ذلك ، يمكنها أن تجعل متجولي الليل يبنون لها مائة مدينة أخرى لها.

من خلال مقابلة عينيها مرة أخرى ، عرف لي تشينغشان أنه لا يستطيع الاعتماد عليها في ارتكاب أي أخطاء في تكتيكاتها القتالية بعد الآن. لقد عادت بالفعل إلى ذلك المفترس الطبيعي ، الكائن الذي نسج الشبكة بهدوء.

انهار البرج الذي كان تحت قدميها. لقد عبرت بالفعل عدة آلاف من الأمتار ووصلت أمام لي تشينغشان. بيدها اليمنى انفتح سوط أسود. انبثق فجأة على قيد الحياة لأنها وجهت قوتها و التشي الشيطاني إليه، مثل تنين أسود راقص بينما كان ينطلق نحو لي تشينغشان.

 

حان وقت الانتقام الآن.

تقاطعت خيوط من حرير العنكبوت في جميع أنحاء الكهف الكبير. كان بعضها سميكًا مثل الحبل ، بينما كان البعض الآخر نحيفًا جدًا لدرجة أنها كانت غير مرئية بالعين المجردة.

 

 

توقف تدفق الشلال فجأة. كانت المياه المتدفقة تتدفق باستمرار خلف لي تشينغشان حيث ارتفع منسوب المياه بسرعة حتى ملأ الكهف بأكمله. كان ضغط الماء عديم الشكل يفوق الخيال. تصدع محيط الكهف ، ولكن حتى قطرة ماء لم تعبر كتف لي تشينغشان.

للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنه فوضى غير منظمة ، ولكن عند الفحص الدقيق ، كانت كل خصلة متوازنة ومكملة لبعضها البعض ، وتشكل شبكة ثلاثية الأبعاد. كان يمتلك جمالًا هندسيًا.

للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنه فوضى غير منظمة ، ولكن عند الفحص الدقيق ، كانت كل خصلة متوازنة ومكملة لبعضها البعض ، وتشكل شبكة ثلاثية الأبعاد. كان يمتلك جمالًا هندسيًا.

 

كقائد شيطان ، امتلك لولث ثلاث قدرات فطرية. شهد لي تشينغشان اثنين منهم في الماضي. كان أحدهما هو النظرة التي يمكن أن تخترق أي عقبات ، مما يجعلها ملائمة لمطاردة الفريسة. كان الآخر التحول الى الفضة في كل مكان ، مما يمنحها دفاعًا قويًا.

في الوقت نفسه ، حدقت لولث أيضًا في لي تشينغشان ، حيث درست أعظم فريسة قابلتها على الإطلاق.

 

 

ومع ذلك ، انتشر السم الأسود على التنين بلا رحمة. بدأ الثعبان المهيب ذو الرأسين منذ لحظات في الذبول على الفور ، وفقد قوته لصيد التنانين ، بينما نجح التشي الشيطاني لـ لي تشينغشان في منع انتشار السم للحظة.

ببساطة ، بالوقوف هناك بهدوء ، أعطى تأثيرًا مهيبًا مثل الجبال غير المكسورة أو ارتفاع البحار. بدون سؤال ، أصبح أقوى من ذي قبل ، وقد فعل ذلك بسرعة لا تصدق.

لحسن الحظ ، كانت أنفاس لي تشينغشان لا نهاية لها. تمكن أخيرًا من إيقاف تقدم السوط قليلاً ، لكن لولث لم تضرب حتى الآن بشكل صحيح.

 

 

بالنسبة إلى الشياطين ، كان يجب أن يكون الوقت شيئًا يمر بسهولة بالغة ، ومع ذلك بدا وكأنه ينتهز كل ثانية ليصبح أقوى. مقارنة بقوته الحالية ، ما جعلها أكثر ذهولًا هو المعدل الذي تحسن به.

في اشتباك واحد ، تم تدمير رمح صائد التنين.

 

 

إذا لم تستطع القبض عليه بينما كان لا يزال صغيرًا ، فسيكون هناك يوم يتحرر فيه من شبكة العنكبوت مثل الطيور ويطير في السماء.

لم يكن قلقا في البداية. لقد تعمق فهمه لتحول السلحفاة الروحية ، لذا أصبحت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  أكثر صرامة. لا يمكن أن تتحطم بهذه السهولة. طالما حصل على المزيد من الوقت ، فسيكون قادرًا على صقل النهر. مع الإمداد اللامتناهي من التشي الروحي ، كان من الممكن له حتى أن يحتفظ بأرضه ويسحب لولث إلى معركة التحمل.

 

 

“لقد أتيت أخيرًا.”

“لقد أتيت. أريد أن أضا- ”

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “والدة طفلي ، هذا زي رائع. أعتقد أنه سيكون أكثر إثارة للاهتمام عندما أمزقه عليك “.

بالنسبة إلى الشياطين ، كان يجب أن يكون الوقت شيئًا يمر بسهولة بالغة ، ومع ذلك بدا وكأنه ينتهز كل ثانية ليصبح أقوى. مقارنة بقوته الحالية ، ما جعلها أكثر ذهولًا هو المعدل الذي تحسن به.

 

مثل تنين سام تحرر ، أطلق السوط رقصة رائعة. غط ضباب محيط لي تشينغشان ، المليء بهالة الموت.

“سوف اكون في انتظارك!” ابتسمت لولث بشكل رائع ، مثل طائر الريش السام الأسطوري ، رائع ولكنه شديد السمية.

مع تحذيرات السلحفاة الروحية ، لم يجرؤ لي تشينغشان على إظهار أدنى إهمال في هذه المعركة. على الرغم من أنه كان يتمتع بالدعم القوي من شياو آن، إلا أن ذلك كان أكثر من أي شيء آخر. لن يدع شياو آن تتدخل إلا إذا كان على وشك الموت حقًا.

 

 

“ألا تقلقين من أننا سنهدم هذا المكان عندما نقاتل لاحقًا؟ لقد بذل متجولو الليل الكثير من الجهد لبناء هذا من أجلك “.

 

 

نظرًا لأنه كان قريبًا جدًا من مدينة نسيج العنكبوت ، ولم يكن يريد استفزاز لولث مسبقًا ، لم يقم بصقله مطلقًا. ومع ذلك ، فإن رؤية كيف كان يقوم بهذه الرحلة بالضبط ليأخذها في المعركة ، لم يعد ذلك شيئًا يزعجه.

أشار لي تشينغشان إلى مدينة نسيج العنكبوت خلفها. منذ أن وحدت يي ليوسو متجولي الليل، تم إفراغ الكولوسيوم الذي تم بناؤه خصيصًا لإرضاء ملكة العنكبوت. لقد أصبحت مدينة أشباح.

 

 

 

“هذه مجرد لعبة مملة. هل تريد الاستمرار في إلقاء اللوم على هذا الهراء ، نورث مون؟ ”

حان وقت الانتقام الآن.

 

بالنسبة إلى الشياطين ، كان يجب أن يكون الوقت شيئًا يمر بسهولة بالغة ، ومع ذلك بدا وكأنه ينتهز كل ثانية ليصبح أقوى. مقارنة بقوته الحالية ، ما جعلها أكثر ذهولًا هو المعدل الذي تحسن به.

لم تحاول لولث أبدًا فهم مهارة ومنحوتات متجولي الليل. بالنسبة لها ، لم يكن هناك فرق أساسي بين مدينة مهيبة ذات جمال رقيق وكهف فارغ. لقد وفر لها المزيد من الأماكن فقط لمشاهدة الصراع بين متجولي الليل من أعلى. وطالما أرادت ذلك ، يمكنها أن تجعل متجولي الليل يبنون لها مائة مدينة أخرى لها.

في الواقع ، كانت قد حقنت سمًا قويًا في جسد لي تشينغشان مرات لا تحصى خلال الاشتباك الماضي ، لكن التأثيرات لم تكن مرضية. ومع ذلك ، كان هذا مجرد مظهر يمتلكه العنكبوت السام بشكل طبيعي. لم يكن قريبًا من قدرة فطرية.

 

 

“لقد أتيت. أريد أن أضا- ”

 

 

“سوف اكون في انتظارك!” ابتسمت لولث بشكل رائع ، مثل طائر الريش السام الأسطوري ، رائع ولكنه شديد السمية.

ضحك لي تشينغشان، لكنه توقف فجأة في منتصف الطريق. تذكر أن شياو آن كانت مخبأة في الأعماق. ربما لا أحد يعامل شياو آن كفتاة عادية بعد أن تحولت إلى هيكل عظمي ، لكنه كان لا يزال مترددًا في استخدام لغة بذيئة أمامها.

ومع ذلك ، كان هناك واحد آخر لم يشهده لي تشينغشان بعد. كما تصادف أن تكون قدرتها الفطرية الهجومية الوحيدة ، سم آكل العظام.

 

أصبحت شفاه لولث القرمزية بنفس اللون الداكن مثل ملابسها. كان تحملها جادًا ونبيلًا ، لكن حقدها الغارق غير المقنع قد اختفى تمامًا. كان تعبيرها هادئًا وباردًا. فقط من خلال النظر بعمق في عينيها السوداوين ، يمكن ملاحظة الشعور بالتعطش للدماء والوحشية.

ومع ذلك ، فإن لي تشينغشان لن يكون غبيًا بما يكفي للدخول الى فخ الخصم عن طيب خاطر. اختارت لولث هنا للقتال معه ، وهذا ما كان يريده أيضًا لأن أسفل قدميه كانت نهاية نهر تحت الأرض.

لقد اختبر سم لولث بنفسه ذات مرة ، لكنه بالتأكيد لم يكن بهذه القوة. خلاف ذلك ، كان من الممكن أن تكون نقطة خفيفة كافية لأكل نصف جسده.

 

 

نظرًا لأنه كان قريبًا جدًا من مدينة نسيج العنكبوت ، ولم يكن يريد استفزاز لولث مسبقًا ، لم يقم بصقله مطلقًا. ومع ذلك ، فإن رؤية كيف كان يقوم بهذه الرحلة بالضبط ليأخذها في المعركة ، لم يعد ذلك شيئًا يزعجه.

ومع ذلك ، انتشر السم الأسود على التنين بلا رحمة. بدأ الثعبان المهيب ذو الرأسين منذ لحظات في الذبول على الفور ، وفقد قوته لصيد التنانين ، بينما نجح التشي الشيطاني لـ لي تشينغشان في منع انتشار السم للحظة.

 

 

توقف تدفق الشلال فجأة. كانت المياه المتدفقة تتدفق باستمرار خلف لي تشينغشان حيث ارتفع منسوب المياه بسرعة حتى ملأ الكهف بأكمله. كان ضغط الماء عديم الشكل يفوق الخيال. تصدع محيط الكهف ، ولكن حتى قطرة ماء لم تعبر كتف لي تشينغشان.

في الأساس في اللحظة التي تجمعت فيها القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية، هبط سوط لولث عليها بشدة.

 

 

وقف لي تشينغشان شامخًا وذراعيه متقاطعتين ، مثل السد. تغلغل التشي الشيطاني في تدفق النهر خلفه. قام بترويض النهر كما لو كان يروض وحشًا بريًا.

ومع ذلك ، انتشر السم الأسود على التنين بلا رحمة. بدأ الثعبان المهيب ذو الرأسين منذ لحظات في الذبول على الفور ، وفقد قوته لصيد التنانين ، بينما نجح التشي الشيطاني لـ لي تشينغشان في منع انتشار السم للحظة.

 

“لقد أتيت. أريد أن أضا- ”

أصبحت لولث صارمًا أيضًا. كانت تعلم أنها لا تستطيع السماح لـ لي تشينغشان ببناء قوته أكثر.

سيختار الشياطين ذوي الذكاء العالي نسبيًا في الغالب إنشاء سلاح مناسب من المواد التي يمكنهم إنتاجها بأنفسهم. لكن لسبب ما ، كان السوط هو نفسه ملابسها ، كلها أسود اللون. عادة ، يجب أن تكون العناصر المنسوجة من حرير العنكبوت ناصع البياض وشفاف.

 

ومع ذلك ، كانت في الواقع تتخلى عن المخالب والأسنان التي ولدت بها والساقين التي اعتادت عليها. هذا في حد ذاته يفسر بعض القضايا. كما يبدو ، كان السوط منسوجًا من الحرير ، لكن هذا طبيعي جدًا. على الرغم من أن الشياطين يمكن أن تستخدم التشي الشيطاني لصقل الادوات الروحية البشرية والادوات الغامضة ، إلا أنها غالبًا لم تكن مناسبة للطريقة التي يقاتل بها الشياطين ، مما يؤثر سلبًا على القوة التي سيطلقونها.

انهار البرج الذي كان تحت قدميها. لقد عبرت بالفعل عدة آلاف من الأمتار ووصلت أمام لي تشينغشان. بيدها اليمنى انفتح سوط أسود. انبثق فجأة على قيد الحياة لأنها وجهت قوتها و التشي الشيطاني إليه، مثل تنين أسود راقص بينما كان ينطلق نحو لي تشينغشان.

إذا لم تستطع القبض عليه بينما كان لا يزال صغيرًا ، فسيكون هناك يوم يتحرر فيه من شبكة العنكبوت مثل الطيور ويطير في السماء.

 

 

إنها في الواقع تستخدم سلاحًا!

 

 

 

عبس لي تشينغشان ، خائفًا من أن يكون مهملاً. كان أقوى جزء من مزارعي الشيطان أجسادهم. بفضل قوة ملكة العنكبوت لولث ، تجاوزت القوة الكامنة وراء التلويح أو العض بشكل غير رسمي قوة القطع الأثرية الغامضة العادية.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت في الواقع تتخلى عن المخالب والأسنان التي ولدت بها والساقين التي اعتادت عليها. هذا في حد ذاته يفسر بعض القضايا. كما يبدو ، كان السوط منسوجًا من الحرير ، لكن هذا طبيعي جدًا. على الرغم من أن الشياطين يمكن أن تستخدم التشي الشيطاني لصقل الادوات الروحية البشرية والادوات الغامضة ، إلا أنها غالبًا لم تكن مناسبة للطريقة التي يقاتل بها الشياطين ، مما يؤثر سلبًا على القوة التي سيطلقونها.

إذا لم تستطع القبض عليه بينما كان لا يزال صغيرًا ، فسيكون هناك يوم يتحرر فيه من شبكة العنكبوت مثل الطيور ويطير في السماء.

 

لقد اختبر سم لولث بنفسه ذات مرة ، لكنه بالتأكيد لم يكن بهذه القوة. خلاف ذلك ، كان من الممكن أن تكون نقطة خفيفة كافية لأكل نصف جسده.

سيختار الشياطين ذوي الذكاء العالي نسبيًا في الغالب إنشاء سلاح مناسب من المواد التي يمكنهم إنتاجها بأنفسهم. لكن لسبب ما ، كان السوط هو نفسه ملابسها ، كلها أسود اللون. عادة ، يجب أن تكون العناصر المنسوجة من حرير العنكبوت ناصع البياض وشفاف.

كان ذلك لأن القدرة الفطرية لم تكن من النوع الذي يمكن استخدامه على الفور. بدلاً من ذلك ، تطلب الأمر كميات هائلة من التشي الشيطاني والجهد لصقل سمها.

 

 

طارت هذه الأفكار من خلال رأس لي تشينغشان في ومضة. قام بسحب رمح صائد التنين وبصق تيارين من الماء ، يدوران معًا ويمسكون بالسوط. لم يكن يسعى إلى هزيمة العدو بذلك ، فقط لكسب بعض الوقت.

 

 

انهار البرج الذي كان تحت قدميها. لقد عبرت بالفعل عدة آلاف من الأمتار ووصلت أمام لي تشينغشان. بيدها اليمنى انفتح سوط أسود. انبثق فجأة على قيد الحياة لأنها وجهت قوتها و التشي الشيطاني إليه، مثل تنين أسود راقص بينما كان ينطلق نحو لي تشينغشان.

مع تحذيرات السلحفاة الروحية ، لم يجرؤ لي تشينغشان على إظهار أدنى إهمال في هذه المعركة. على الرغم من أنه كان يتمتع بالدعم القوي من شياو آن، إلا أن ذلك كان أكثر من أي شيء آخر. لن يدع شياو آن تتدخل إلا إذا كان على وشك الموت حقًا.

توقف تدفق الشلال فجأة. كانت المياه المتدفقة تتدفق باستمرار خلف لي تشينغشان حيث ارتفع منسوب المياه بسرعة حتى ملأ الكهف بأكمله. كان ضغط الماء عديم الشكل يفوق الخيال. تصدع محيط الكهف ، ولكن حتى قطرة ماء لم تعبر كتف لي تشينغشان.

 

لم يكن قلقا في البداية. لقد تعمق فهمه لتحول السلحفاة الروحية ، لذا أصبحت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  أكثر صرامة. لا يمكن أن تتحطم بهذه السهولة. طالما حصل على المزيد من الوقت ، فسيكون قادرًا على صقل النهر. مع الإمداد اللامتناهي من التشي الروحي ، كان من الممكن له حتى أن يحتفظ بأرضه ويسحب لولث إلى معركة التحمل.

نتيجة لذلك ، كان قد اتخذ قراره بمجرد وصوله إلى مدينة نسيج العنكبوت. أراد أن يكون في الدفاع أولاً. طالما أنه يستطيع صقل النهر خلفه ، فسيكون قادرًا على توصيل شبكة المياه الخاصة به مباشرة من بحيرة مون كورت إلى هنا. طالما نجح في ذلك ، فلن يهزم.

من كان يعرف عدد السنوات التي مرت بالفعل منذ أن قابلت آخر مرة خصمًا يمكنه خوض معركة معها، فلماذا تعذب نفسها لاستخدام هذه القدرة الفطرية وصقل سم أكل العظام المرعب؟

 

بدون قدرتها الفطرية الهجومية الوحيدة ، كانت مثل نمر بلا أسنان. كانت لا تزال تمتلك قوتها الجسدية ، لكنها لم تكن قادرة على إطلاق العنان حتى لنقطة من القوة المميتة للقتل. نتيجة لذلك ، عانت من هزيمة في يدي لي تشينغشان بطريقة محبطة للغاية.

بمجرد أن التف تيارا الماء حول السوط الأسود ، صُبغوا باللون الأسود القاتم. تشتت التشي الشيطاني وتراجع.

تغير تعبير لي تشينغشان. كأقوى قدراته الفطرية الدفاعية ، امتلكت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  خاصية خاصة تتمثل في قدرتها على حجب كل شيء. لقد تم تحطيمها من قبل القوة الساحقة في الماضي ، ولكن لم يتم القضاء عليها من قبل التآكل من قبل شيء ما.

 

عبس لي تشينغشان ، خائفًا من أن يكون مهملاً. كان أقوى جزء من مزارعي الشيطان أجسادهم. بفضل قوة ملكة العنكبوت لولث ، تجاوزت القوة الكامنة وراء التلويح أو العض بشكل غير رسمي قوة القطع الأثرية الغامضة العادية.

اشتد فأل التحذير لـ لي تشينغشان. أطلق العنان لـ القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  بشكل غريزي ، مشكلاً حاجزًا نصف كرويًا.

 

 

 

بووم! بدا الأمر وكأنه تصفيق من الرعد مباشرة من أذنه.

 

 

 

في الأساس في اللحظة التي تجمعت فيها القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية، هبط سوط لولث عليها بشدة.

ظهر صدع طويل على الفور على الحاجز أمام لي تشينغشان.

 

طارت هذه الأفكار من خلال رأس لي تشينغشان في ومضة. قام بسحب رمح صائد التنين وبصق تيارين من الماء ، يدوران معًا ويمسكون بالسوط. لم يكن يسعى إلى هزيمة العدو بذلك ، فقط لكسب بعض الوقت.

ظهر صدع طويل على الفور على الحاجز أمام لي تشينغشان.

 

 

 

لم يكن قلقا في البداية. لقد تعمق فهمه لتحول السلحفاة الروحية ، لذا أصبحت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  أكثر صرامة. لا يمكن أن تتحطم بهذه السهولة. طالما حصل على المزيد من الوقت ، فسيكون قادرًا على صقل النهر. مع الإمداد اللامتناهي من التشي الروحي ، كان من الممكن له حتى أن يحتفظ بأرضه ويسحب لولث إلى معركة التحمل.

أصبحت شفاه لولث القرمزية بنفس اللون الداكن مثل ملابسها. كان تحملها جادًا ونبيلًا ، لكن حقدها الغارق غير المقنع قد اختفى تمامًا. كان تعبيرها هادئًا وباردًا. فقط من خلال النظر بعمق في عينيها السوداوين ، يمكن ملاحظة الشعور بالتعطش للدماء والوحشية.

 

“ألا تقلقين من أننا سنهدم هذا المكان عندما نقاتل لاحقًا؟ لقد بذل متجولو الليل الكثير من الجهد لبناء هذا من أجلك “.

ومع ذلك ، كان من الواضح أن الصدع كان أسود اللون ، وانتشر بسرعة وتسرّب إلى القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  كما لو كان على قيد الحياة. في غمضة عين ، تآكل الصدع واستمرت في التوسع.

ومع ذلك ، كان هناك واحد آخر لم يشهده لي تشينغشان بعد. كما تصادف أن تكون قدرتها الفطرية الهجومية الوحيدة ، سم آكل العظام.

 

للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنه فوضى غير منظمة ، ولكن عند الفحص الدقيق ، كانت كل خصلة متوازنة ومكملة لبعضها البعض ، وتشكل شبكة ثلاثية الأبعاد. كان يمتلك جمالًا هندسيًا.

السوط سام! أي نوع من السم يمكن أن يأكل حتى من خلال القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية ؟!

 

 

 

تغير تعبير لي تشينغشان. كأقوى قدراته الفطرية الدفاعية ، امتلكت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  خاصية خاصة تتمثل في قدرتها على حجب كل شيء. لقد تم تحطيمها من قبل القوة الساحقة في الماضي ، ولكن لم يتم القضاء عليها من قبل التآكل من قبل شيء ما.

في الأساس في اللحظة التي تجمعت فيها القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية، هبط سوط لولث عليها بشدة.

 

 

لقد اختبر سم لولث بنفسه ذات مرة ، لكنه بالتأكيد لم يكن بهذه القوة. خلاف ذلك ، كان من الممكن أن تكون نقطة خفيفة كافية لأكل نصف جسده.

 

 

“إلق نظرة! نورث مون ، هذه هي قوتي الحقيقية. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك هزيمتي؟ ”

لم تحاول لولث أبدًا فهم مهارة ومنحوتات متجولي الليل. بالنسبة لها ، لم يكن هناك فرق أساسي بين مدينة مهيبة ذات جمال رقيق وكهف فارغ. لقد وفر لها المزيد من الأماكن فقط لمشاهدة الصراع بين متجولي الليل من أعلى. وطالما أرادت ذلك ، يمكنها أن تجعل متجولي الليل يبنون لها مائة مدينة أخرى لها.

 

 

صرخت لولث بينما كانت ابتسامتها ملتوية. كان هذا متعة الانتقام. لم يبد أنها تفعل أي شيء خاص ، لكن السوط المسموم تلاشى وطعن في صدع القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية. لم يعد هذا سوطًا عاديًا ، بل امتدادًا لجسدها.

صرخت لولث بينما كانت ابتسامتها ملتوية. كان هذا متعة الانتقام. لم يبد أنها تفعل أي شيء خاص ، لكن السوط المسموم تلاشى وطعن في صدع القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية. لم يعد هذا سوطًا عاديًا ، بل امتدادًا لجسدها.

 

 

لن يدع لي تشينغشان السوط يلمسه أبدًا. بتوجيه التشي الشيطاني بدا رمح صائد التنين في يده وكأنه ثعبان برأسين على الفور. فتح رأسا الثعبان أفواههم وعضوا على السوط المسموم.

 

 

 

في الوقت نفسه ، قام بتوجيه التشي الشيطاني لإصلاح القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  في محاولة لصد السوط. بعد كل شيء ، تم صقل القطعة الأثرية الغامضة من مواد شديدة الصلابة وقام البشر بتلطيفها تمامًا. مشبعًا إياه بالتشي الشيطاني ، كان يجب أن يكون قادرًا على إيقاف السوط لفترة من الوقت على الأقل.

“هذه مجرد لعبة مملة. هل تريد الاستمرار في إلقاء اللوم على هذا الهراء ، نورث مون؟ ”

 

 

ومع ذلك ، انتشر السم الأسود على التنين بلا رحمة. بدأ الثعبان المهيب ذو الرأسين منذ لحظات في الذبول على الفور ، وفقد قوته لصيد التنانين ، بينما نجح التشي الشيطاني لـ لي تشينغشان في منع انتشار السم للحظة.

 

 

للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنه فوضى غير منظمة ، ولكن عند الفحص الدقيق ، كانت كل خصلة متوازنة ومكملة لبعضها البعض ، وتشكل شبكة ثلاثية الأبعاد. كان يمتلك جمالًا هندسيًا.

في اشتباك واحد ، تم تدمير رمح صائد التنين.

 

 

 

مثل تنين سام تحرر ، أطلق السوط رقصة رائعة. غط ضباب محيط لي تشينغشان ، المليء بهالة الموت.

بدلا من ذلك هدأ لي تشينغشان. بصق ‘نفس شيطان النمر’ التي كانت متشابكة مع السوط ، ولكن بمجرد أن تلامس ، حتى الريح تحولت إلى اللون الأسود.

 

تقاطعت خيوط من حرير العنكبوت في جميع أنحاء الكهف الكبير. كان بعضها سميكًا مثل الحبل ، بينما كان البعض الآخر نحيفًا جدًا لدرجة أنها كانت غير مرئية بالعين المجردة.

حتى لو لامس مسحة من السم ، فسيتعين عليه دفع ثمن مروع للغاية.

 

 

 

بدلا من ذلك هدأ لي تشينغشان. بصق ‘نفس شيطان النمر’ التي كانت متشابكة مع السوط ، ولكن بمجرد أن تلامس ، حتى الريح تحولت إلى اللون الأسود.

 

 

 

من الناحية المنطقية ، يمكن للسموم أن تأكل الأشياء الملموسة فقط ، ومع ذلك فإن سم لولث آكل العظام يمكن أن حتى ان يأكل التشي الشيطاني و التشي الروحي.

 

 

حان وقت الانتقام الآن.

لحسن الحظ ، كانت أنفاس لي تشينغشان لا نهاية لها. تمكن أخيرًا من إيقاف تقدم السوط قليلاً ، لكن لولث لم تضرب حتى الآن بشكل صحيح.

أشار لي تشينغشان إلى مدينة نسيج العنكبوت خلفها. منذ أن وحدت يي ليوسو متجولي الليل، تم إفراغ الكولوسيوم الذي تم بناؤه خصيصًا لإرضاء ملكة العنكبوت. لقد أصبحت مدينة أشباح.

 

من كان يعرف عدد السنوات التي مرت بالفعل منذ أن قابلت آخر مرة خصمًا يمكنه خوض معركة معها، فلماذا تعذب نفسها لاستخدام هذه القدرة الفطرية وصقل سم أكل العظام المرعب؟

يمكن لنفس شيطان النمر أن يوقف السوط على الأكثر ، لكن يجب أن تكون الأرجل الثمانية خلفها قد تلطخت بنفس السم. كيف كان من المفترض أن يوقفهم؟

 

 

حان وقت الانتقام الآن.

كانت المعركة قد بدأت للتو ، لكن لي تشينغشان فهم بالفعل لماذا أعطاه الجوهر الشيطاني للسلحفاة الروحية  مثل هذا التحذير الصارم. سيكون هناك حقًا خطر يهدد الحياة في هذه المعركة.

 

 

“إلق نظرة! نورث مون ، هذه هي قوتي الحقيقية. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك هزيمتي؟ ”

كقائد شيطان ، امتلك لولث ثلاث قدرات فطرية. شهد لي تشينغشان اثنين منهم في الماضي. كان أحدهما هو النظرة التي يمكن أن تخترق أي عقبات ، مما يجعلها ملائمة لمطاردة الفريسة. كان الآخر التحول الى الفضة في كل مكان ، مما يمنحها دفاعًا قويًا.

تغير تعبير لي تشينغشان. كأقوى قدراته الفطرية الدفاعية ، امتلكت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  خاصية خاصة تتمثل في قدرتها على حجب كل شيء. لقد تم تحطيمها من قبل القوة الساحقة في الماضي ، ولكن لم يتم القضاء عليها من قبل التآكل من قبل شيء ما.

 

بمجرد أن التف تيارا الماء حول السوط الأسود ، صُبغوا باللون الأسود القاتم. تشتت التشي الشيطاني وتراجع.

ومع ذلك ، كان هناك واحد آخر لم يشهده لي تشينغشان بعد. كما تصادف أن تكون قدرتها الفطرية الهجومية الوحيدة ، سم آكل العظام.

مثل تنين سام تحرر ، أطلق السوط رقصة رائعة. غط ضباب محيط لي تشينغشان ، المليء بهالة الموت.

 

نتيجة لذلك ، كان قد اتخذ قراره بمجرد وصوله إلى مدينة نسيج العنكبوت. أراد أن يكون في الدفاع أولاً. طالما أنه يستطيع صقل النهر خلفه ، فسيكون قادرًا على توصيل شبكة المياه الخاصة به مباشرة من بحيرة مون كورت إلى هنا. طالما نجح في ذلك ، فلن يهزم.

في الواقع ، كانت قد حقنت سمًا قويًا في جسد لي تشينغشان مرات لا تحصى خلال الاشتباك الماضي ، لكن التأثيرات لم تكن مرضية. ومع ذلك ، كان هذا مجرد مظهر يمتلكه العنكبوت السام بشكل طبيعي. لم يكن قريبًا من قدرة فطرية.

أصبحت لولث صارمًا أيضًا. كانت تعلم أنها لا تستطيع السماح لـ لي تشينغشان ببناء قوته أكثر.

 

توقف تدفق الشلال فجأة. كانت المياه المتدفقة تتدفق باستمرار خلف لي تشينغشان حيث ارتفع منسوب المياه بسرعة حتى ملأ الكهف بأكمله. كان ضغط الماء عديم الشكل يفوق الخيال. تصدع محيط الكهف ، ولكن حتى قطرة ماء لم تعبر كتف لي تشينغشان.

كان ذلك لأن القدرة الفطرية لم تكن من النوع الذي يمكن استخدامه على الفور. بدلاً من ذلك ، تطلب الأمر كميات هائلة من التشي الشيطاني والجهد لصقل سمها.

 

 

 

من كان يعرف عدد السنوات التي مرت بالفعل منذ أن قابلت آخر مرة خصمًا يمكنه خوض معركة معها، فلماذا تعذب نفسها لاستخدام هذه القدرة الفطرية وصقل سم أكل العظام المرعب؟

“هذه مجرد لعبة مملة. هل تريد الاستمرار في إلقاء اللوم على هذا الهراء ، نورث مون؟ ”

 

 

بدون قدرتها الفطرية الهجومية الوحيدة ، كانت مثل نمر بلا أسنان. كانت لا تزال تمتلك قوتها الجسدية ، لكنها لم تكن قادرة على إطلاق العنان حتى لنقطة من القوة المميتة للقتل. نتيجة لذلك ، عانت من هزيمة في يدي لي تشينغشان بطريقة محبطة للغاية.

 

 

لحسن الحظ ، كانت أنفاس لي تشينغشان لا نهاية لها. تمكن أخيرًا من إيقاف تقدم السوط قليلاً ، لكن لولث لم تضرب حتى الآن بشكل صحيح.

حان وقت الانتقام الآن.

حان وقت الانتقام الآن.

 

 

هذا الفصل برعاية AREX

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

لم تحاول لولث أبدًا فهم مهارة ومنحوتات متجولي الليل. بالنسبة لها ، لم يكن هناك فرق أساسي بين مدينة مهيبة ذات جمال رقيق وكهف فارغ. لقد وفر لها المزيد من الأماكن فقط لمشاهدة الصراع بين متجولي الليل من أعلى. وطالما أرادت ذلك ، يمكنها أن تجعل متجولي الليل يبنون لها مائة مدينة أخرى لها.

بدون قدرتها الفطرية الهجومية الوحيدة ، كانت مثل نمر بلا أسنان. كانت لا تزال تمتلك قوتها الجسدية ، لكنها لم تكن قادرة على إطلاق العنان حتى لنقطة من القوة المميتة للقتل. نتيجة لذلك ، عانت من هزيمة في يدي لي تشينغشان بطريقة محبطة للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط