مدينة نسيج العنكبوت التي تشبه المتاهة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كانت مدينة نسيج العنكبوت فارغة.
كانت مدينة نسيج العنكبوت فارغة.
بعد من عرف كم من الوقت ، كانت الملكة العنكبوت تداعب وجه لي تشينغشان. بدت أكثر إرهاقًا من ذي قبل ، والعرق غطى بشرتها البيضاء الناعمة. أصبح صوتها أكثر نعومة أيضًا.
هرب متجولو الليل بعيدًا ، عائدين إلى مدنهم. كانوا يخشون الانخراط في أكبر اضطراب اجتماعي تحت الأرض في الألفية الماضية.
من خلال عبوسها من وقت لآخر ، بدا أنها تسبب لها الكثير من الألم أيضًا. بعد كل شيء ، لم يكن هناك فرق كبير بينهما من حيث القوة وحدها.
أما بالنسبة للشخصية الكبيرة التي حملت الملكة العنكبوت نحو غرفتها ، فقد وصفه الجميع بأنه ميت من الداخل قبل أن يشمتوا على المصير الذي ينتظره. لقد فعلوا ذلك على الرغم من أن هذا كان أحدث حاكم لهم ، على الرغم من أنه كان أكثر إحسانًا من ملكة العنكبوت.
في وسط القاعة ، أحاط ستة عشر عمودًا بمنصة حجرية دائرية يبدو أنها تشغل نصف حجم القمر.
لكنهم لم يستطيعوا كبحها. كانت هذه هي طبيعة متجولي الليل. سوف يهتفون لسوء حظ الآخرين ، خاصة لمن هم أقوى منهم.
عميقاً بين الستائر ، كان الضحك اللطيف ، واللهث ، والأنين يرتفع ويسقط معًا ، يتردد صداه في القاعة الفارغة.
بشكل غير متوقع ، انهار السرير الذي يشبه المذبح فجأة. سقطوا معا.
ومع ذلك ، كانت خطوات لي تشينغشان حازمة للغاية ، وكانت ملكة العنكبوت بين ذراعيه خفيفًا للغاية. شعرها الأسود الذي كان مربوطًا وملفوفًا لأسفل ، يتأرجح برفق مع خطواته.
“أكمل!” أمسكت ملكة العنكبوت بحلق لي تشينغشان وأمرت بشدة. بالنسبة لها ، طالما لم تكن الإصابات شديدة جدًا ، فلن تشكل مشكلة كبيرة. يمكن أن تتعافى في غمضة عين. ومع ذلك ، أصبحت موجات الألم من أعماق قلبها جزءًا من سعادتها.
نتيجة لذلك ، أراح لي تشينغشان رأسه على ذراعيه وشن باستمرار “هجمات” على ملكة العنكبوت. كانت لديه قوة الأرض على أي حال ، لذا تعافى بسرعة.
كان الغضب الهستيري الحاد السام قد اختفى بالفعل من وجهها تمامًا. استقر جسدها الرشيق بين ذراعيه بخنوع ، ولفت ذراعيها النحيفتين حول رقبته. شكلت شفتيها القرمزية ابتسامة ساحرة ، حيث قبلت رقبة لي تشينغشان بلطف وتركت وراءها علامة ناعمة ورطبة.
في الحقيقة ، لم تكن مهتمة بالنتيجة النهائية للعبة الشطرنج هذه. لقد أزعجتها الوفيات الغامضة لـ بلود شادو و سترونغ بولدر ، تمامًا مثل قطعتين من الشطرنج وجدتهما مريحة للغاية لاستخدامهم قد تم انتزاعهم منها فجأة.
مع تبدد شهوتها، اكتسبت غرائزها في التهام شريكها اليد العليا. كانت على وشك القتل.
في الحقيقة ، لم تكن مهتمة بالنتيجة النهائية للعبة الشطرنج هذه. لقد أزعجتها الوفيات الغامضة لـ بلود شادو و سترونغ بولدر ، تمامًا مثل قطعتين من الشطرنج وجدتهما مريحة للغاية لاستخدامهم قد تم انتزاعهم منها فجأة.
كان لديها هدف واحد فقط مع كل ما تفعله – إرضاء نفسها.
كان لديها هدف واحد فقط مع كل ما تفعله – إرضاء نفسها.
ستجعل القوة العظيمة والعمر الطويل دائمًا الناس يكشفون عن ذواتهم الحقيقية. ربما كان المزارعون البشريون مرتبطين بالأخلاق ، لكن الشياطين كانوا دائمًا يفعلون ما يريدون.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
بعد الوصول إلى هذه المرحلة من اللعبة ، انطلق شيء ما فجأة ، مما جعله ممتعًا بشكل غير متوقع. كان هذا كله بفضله. عندما فكرت في أنها ستتشابك معه قريبًا قبل أن تتذوق دمه ولحمه ، اختفى كل استيائها مهما كان عظيماً ، دون أن يترك أثراً.
لقد استخدم مباشرة قوة هزات شيطان الثور ، حيث أراد أن يطرد ملكة العنكبوت لخوض معركة حتى الموت.
في الوقت نفسه ، أطلق جسدها إغراءًا بدائيًا قويًا ، بمظهرها الساحر ، وشكلها الرشيق ، وصدرها الحسي ، ورجليها النحيفتين.
كانت ستكبحه بقوة وتقضم أطرافه شيئًا فشيئًا بينما يظل واعياً. هل سيصرخ ويتوسل؟ أم سيقاوم بصمت؟
كان لي تشينغشان جاهزًا بالفعل. ألقى لكمة.
مع تبدد شهوتها، اكتسبت غرائزها في التهام شريكها اليد العليا. كانت على وشك القتل.
كانت متحمسة مثل فتاة صغيرة في الحب. ملأ الترقب الحلو المستقبل المجهول. لقد مرت بالفعل سنوات عديدة منذ آخر مرة واجهت فيها هذا الإحساس.
تردد صدى وقع الأقدام في القاعة القاتمة. لم يجرؤ لي تشينغشان على الاسترخاء.
عندما قبلت شفتيها رقبته ، من كان يعلم ما إذا كانت ستلدغه بعمق في اللحظة التالية وتحقن سمًا مميتًا فيه. عندما لفت ذراعيها حوله ، من كان يعرف ما إذا كانت سيفقد رقبته في اللحظة التالية.
تحت السرير الحجري الثقيل كان هناك كهف أسطواني ضخم. كان له سقف يبلغ ارتفاعه حوالي ألف متر ، ويمر عبر المدينة بأكملها. كانت السلالم الدائرية متناثرة في المناطق المحيطة.
وفقًا للمعلومات السابقة ، لن تتخذ ملكة العنكبوت عادةً مثل هذا الإجراء. كانت تقتل وتأكل فقط بعد أن تستمتع بنفسها.
ومع ذلك ، بدا الأمر وكأنه يعبث باستمرار بقنبلة. على الرغم من أن كل خبرتك أخبرتك أنها لن تنفجر نتيجة لذلك تفجرك إلى أشلاء ، فلا أحد يستطيع الاسترخاء حقًا أيضًا.
في الوقت نفسه ، أطلق جسدها إغراءًا بدائيًا قويًا ، بمظهرها الساحر ، وشكلها الرشيق ، وصدرها الحسي ، ورجليها النحيفتين.
“لا تفكري حتى في ذلك!”
حتى يي ليوبو المغرية كانت باهتة مقارنة بها.
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. لم أمارس هذه القدرة الفطرية لكي أستخدمها بهذه الطريقة.(* هههههههههههههههههههه)
أصبح لي تشينغشان متحمسًا ببطء. زاد تدفق دمه مع تسارع ضربات قلبه أيضًا.
كان لي تشينغشان جاهزًا بالفعل. ألقى لكمة.
أما بالنسبة للشخصية الكبيرة التي حملت الملكة العنكبوت نحو غرفتها ، فقد وصفه الجميع بأنه ميت من الداخل قبل أن يشمتوا على المصير الذي ينتظره. لقد فعلوا ذلك على الرغم من أن هذا كان أحدث حاكم لهم ، على الرغم من أنه كان أكثر إحسانًا من ملكة العنكبوت.
بدا أن قهر الأعضاء الأقوياء من الجنس الآخر هو غريزة الذكور ، مثل هزيمة خصم قوي. وبدلاً من ذلك ، أصبح الخطر المميت في كل مكان هو الجزء الأكثر سحرًا في سحرها العديد.
في شائعات متجولي الليل، كان يرمز أساسًا إلى ذلك بالضبط. لا أحد يستطيع أن يغادر هنا حيا.
في وسط القاعة ، أحاط ستة عشر عمودًا بمنصة حجرية دائرية يبدو أنها تشغل نصف حجم القمر.
مروراً بالممر الطويل ، وصل لي تشينغشان أخيرًا إلى وسط مدينة نسيج العنكبوت ، غرفة ملكة العنكبوت ، أو بعبارة أخرى ، عش العنكبوت.
اعتقد لي تشينغشان أنه إذا بدأوا القتال الآن ، فلا يزال هناك فرق كبير في قوتهم. قبل أن يتمكن من اختراق الطبقة الرابعة من شيطان النمر تحت الضغط ، كانت ستقتله بالفعل على الفور. كانت هذه فرصة جيدة للتخلص من التشي الشيطاني خاصتها. على الرغم من أنها كانت مجرد جروح صغيرة ، فمن المؤكد أنها ستظل تلعب تأثيرًا بمجرد أن تتراكم إلى درجة معينة.
لم يتراجع لي تشينغشان ، وألقى بنفسه على القمة وأمسك مباشرة بالقمم الثلجية الممتلئة بالثلوج التي كان يتوق إليها طوال هذا الوقت. لقد كافح بالفعل من أجل الحصول على فهم مناسب بيد واحدة ، وعجمه بأي شكل يريده. لم يظهر أي حنان على الإطلاق. كانت القوة التي استخدمها كافية لتحريف الفولاذ.
كانت قاعة واسعة بشكل لا يصدق. حتى لو تجمع هنا ألف شخص ، فلن تشعر بالضيق على الإطلاق. لقد أثنت التماثيل والجداريات الجميلة على قوتها وقسوتها.
لقد تم أخيرًا إطلاق سراح الإحباط الذي عانى منه على مر السنين. لم يكن يعتز بها بحنان على الإطلاق ، بل كان يدور حولها تمامًا على جسدها الناعم الساحر كالغازي والفاتح. إلى جانب قوته العظيمة التي كانت كافية لتقسيم الجبال ، كان الأمر وحشيًا تقريبًا.
تحت السرير الحجري الثقيل كان هناك كهف أسطواني ضخم. كان له سقف يبلغ ارتفاعه حوالي ألف متر ، ويمر عبر المدينة بأكملها. كانت السلالم الدائرية متناثرة في المناطق المحيطة.
في وسط القاعة ، أحاط ستة عشر عمودًا بمنصة حجرية دائرية يبدو أنها تشغل نصف حجم القمر.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بطبقات اللف من الحجاب الأسود والفراش السميك والحرير ، فلا أحد يستطيع أن يتخيل أنه سرير. بدا وكأنه مذبح.
من خلال عبوسها من وقت لآخر ، بدا أنها تسبب لها الكثير من الألم أيضًا. بعد كل شيء ، لم يكن هناك فرق كبير بينهما من حيث القوة وحدها.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بطبقات اللف من الحجاب الأسود والفراش السميك والحرير ، فلا أحد يستطيع أن يتخيل أنه سرير. بدا وكأنه مذبح.
في شائعات متجولي الليل، كان يرمز أساسًا إلى ذلك بالضبط. لا أحد يستطيع أن يغادر هنا حيا.
في شائعات متجولي الليل، كان يرمز أساسًا إلى ذلك بالضبط. لا أحد يستطيع أن يغادر هنا حيا.
أما بالنسبة للشخصية الكبيرة التي حملت الملكة العنكبوت نحو غرفتها ، فقد وصفه الجميع بأنه ميت من الداخل قبل أن يشمتوا على المصير الذي ينتظره. لقد فعلوا ذلك على الرغم من أن هذا كان أحدث حاكم لهم ، على الرغم من أنه كان أكثر إحسانًا من ملكة العنكبوت.
بدأ لي تشينغشان يضحك. تردد صدى ضحكاته في القاعة الفسيحة ، وكسر الصمت القديم.
استلقت ملكة العنكبوت على لي تشينغشان مرة أخرى وهي تتذمر ، “لماذا لم تستخدم هذا سابقًا؟”
……
استندت الملكة العنكبوت على ذراعها ، مستلقية على الفراش الناعم وهي تحدق في لي تشينغشان باهتمام كبير.
مروراً بالممر الطويل ، وصل لي تشينغشان أخيرًا إلى وسط مدينة نسيج العنكبوت ، غرفة ملكة العنكبوت ، أو بعبارة أخرى ، عش العنكبوت.
في تلك اللحظة ، لم يبدو أنها استباقية. كانت مثل ملكة نبيلة ، تنتظر خادمها لإرضائها. برز شكلها من تحت فستانها القرمزي.
دعمت الملكة العنكبوت نفسها ولمست وجه لي تشينغشان. إبتسمت. “أنا حقاً متردد في قتلك ، لكني ما زلت أريد أن آكلك أكثر.”
لم يعتبر لي تشينغشان نفسه خادمًا. مع تمزيق ، مزق مباشرة ثوبها الطويل. تم تقديم شخصيتها البيضاء الثلجية بالكامل أمامه.
قاطع أنين صاخب أفكار لي تشينغشان. كان هناك بعض الألم ، لكن معظمه كان متعة.
بدا أن قهر الأعضاء الأقوياء من الجنس الآخر هو غريزة الذكور ، مثل هزيمة خصم قوي. وبدلاً من ذلك ، أصبح الخطر المميت في كل مكان هو الجزء الأكثر سحرًا في سحرها العديد.
لم يتراجع لي تشينغشان ، وألقى بنفسه على القمة وأمسك مباشرة بالقمم الثلجية الممتلئة بالثلوج التي كان يتوق إليها طوال هذا الوقت. لقد كافح بالفعل من أجل الحصول على فهم مناسب بيد واحدة ، وعجمه بأي شكل يريده. لم يظهر أي حنان على الإطلاق. كانت القوة التي استخدمها كافية لتحريف الفولاذ.
ما مقدار القوة التي يمتلكها الاثنان؟ على الرغم من أنهم يتمتعون أيضًا بتحكم كبير في قوتهم ، بعد قضاء الكثير من الوقت في التشابك ، ستظل هناك لحظات نسوا فيها السيطرة على قوتهم.
بدأت الملكة العنكبوت تضحك فقط. رفعت يديها ولفتهما حول رقبته ، ودفنت رأسه بقسوة في صدرها.
ليكون قادرًا على الاستمرار حتى الآن ، أثبت السرير بالفعل مدى براعة الحرفية التي يمكن أن يكون عليها متجولو الليل.
بدأت الملكة العنكبوت تضحك فقط. رفعت يديها ولفتهما حول رقبته ، ودفنت رأسه بقسوة في صدرها.
عميقاً بين الستائر ، كان الضحك اللطيف ، واللهث ، والأنين يرتفع ويسقط معًا ، يتردد صداه في القاعة الفارغة.
بالطبع ، ركز كل قوته من الهزات في تلك اللكمة هذه المرة.
……
في الظلام بعد من عرف إلى متى.
في شائعات متجولي الليل، كان يرمز أساسًا إلى ذلك بالضبط. لا أحد يستطيع أن يغادر هنا حيا.
أشرق عيون لي تشينغشان في الظلام. استلقت ملكة العنكبوت فوق جسده وشعرها الأشعث يتدلى. تم احمرار وجهها بطريقة ساحرة ، وظلت أجسادهم مرتبطة بشكل وثيق ، مما أعطى إحساسًا سلسًا وحارقًا.
كان الغضب الهستيري الحاد السام قد اختفى بالفعل من وجهها تمامًا. استقر جسدها الرشيق بين ذراعيه بخنوع ، ولفت ذراعيها النحيفتين حول رقبته. شكلت شفتيها القرمزية ابتسامة ساحرة ، حيث قبلت رقبة لي تشينغشان بلطف وتركت وراءها علامة ناعمة ورطبة.
في تلك اللحظة ، لم يبدو أنها استباقية. كانت مثل ملكة نبيلة ، تنتظر خادمها لإرضائها. برز شكلها من تحت فستانها القرمزي.
لقد تم أخيرًا إطلاق سراح الإحباط الذي عانى منه على مر السنين. لم يكن يعتز بها بحنان على الإطلاق ، بل كان يدور حولها تمامًا على جسدها الناعم الساحر كالغازي والفاتح. إلى جانب قوته العظيمة التي كانت كافية لتقسيم الجبال ، كان الأمر وحشيًا تقريبًا.
وفقًا للمعلومات السابقة ، لن تتخذ ملكة العنكبوت عادةً مثل هذا الإجراء. كانت تقتل وتأكل فقط بعد أن تستمتع بنفسها.
من خلال عبوسها من وقت لآخر ، بدا أنها تسبب لها الكثير من الألم أيضًا. بعد كل شيء ، لم يكن هناك فرق كبير بينهما من حيث القوة وحدها.
بدا أن قهر الأعضاء الأقوياء من الجنس الآخر هو غريزة الذكور ، مثل هزيمة خصم قوي. وبدلاً من ذلك ، أصبح الخطر المميت في كل مكان هو الجزء الأكثر سحرًا في سحرها العديد.
ومع ذلك ، يبدو أن هذا يناسب أذواق ملكة العنكبوت ، وتجد المتعة في الداخل. على الرغم من أنها كانت تقاوم باستمرار بمخالبها وأسنانها ، تاركة وراءها إصابات ، إلا أنها كانت أشبه برد فعل النشوة أكثر من الانتقام.
ومع ذلك ، كانت خطوات لي تشينغشان حازمة للغاية ، وكانت ملكة العنكبوت بين ذراعيه خفيفًا للغاية. شعرها الأسود الذي كان مربوطًا وملفوفًا لأسفل ، يتأرجح برفق مع خطواته.
قاطع أنين صاخب أفكار لي تشينغشان. كان هناك بعض الألم ، لكن معظمه كان متعة.
بدت قوة لي تشينغشان بلا نهاية ، وصب كل شيء في واد لا قاع مماثل.
في شائعات متجولي الليل، كان يرمز أساسًا إلى ذلك بالضبط. لا أحد يستطيع أن يغادر هنا حيا.
دعمت الملكة العنكبوت نفسها ولمست وجه لي تشينغشان. إبتسمت. “أنا حقاً متردد في قتلك ، لكني ما زلت أريد أن آكلك أكثر.”
كان الغضب الهستيري الحاد السام قد اختفى بالفعل من وجهها تمامًا. استقر جسدها الرشيق بين ذراعيه بخنوع ، ولفت ذراعيها النحيفتين حول رقبته. شكلت شفتيها القرمزية ابتسامة ساحرة ، حيث قبلت رقبة لي تشينغشان بلطف وتركت وراءها علامة ناعمة ورطبة.
بالنسبة لها ، كانت هذه أيضًا تجربة متعة غير مسبوقة. تابعت شفتيها ولعقت وجه لي تشينغشان بلطف بلسانها ، كما لو كانت تتجادل بين شهوتها وشهيتها. ومع ذلك ، من الواضح أن النتيجة النهائية قد وضعت في الحجر بالفعل.
لن تستمر الفريسة في بذل جهدها إلا إذا أعطيتها بعض الأمل. كانت قد قررت بالفعل الضغط على الجزء الأخير من الاستخدام من لي تشينغشان.
الان!
الان!
عندما قبلت شفتيها رقبته ، من كان يعلم ما إذا كانت ستلدغه بعمق في اللحظة التالية وتحقن سمًا مميتًا فيه. عندما لفت ذراعيها حوله ، من كان يعرف ما إذا كانت سيفقد رقبته في اللحظة التالية.
عرف لي تشينغشان أن الوقت قد حان. إذا استمر ، فسوف يضيع قوته الجسدية فقط. باستخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، قمع الشهوة التي بداخله ، و اصبح عقله صافياً على الفور.
لقد استخدم مباشرة قوة هزات شيطان الثور ، حيث أراد أن يطرد ملكة العنكبوت لخوض معركة حتى الموت.
“لا تفكري حتى في ذلك!”
“آه!”
قاطع أنين صاخب أفكار لي تشينغشان. كان هناك بعض الألم ، لكن معظمه كان متعة.
أصبح لي تشينغشان متحمسًا ببطء. زاد تدفق دمه مع تسارع ضربات قلبه أيضًا.
“لا تفكري حتى في ذلك!”
استلقت ملكة العنكبوت على لي تشينغشان مرة أخرى وهي تتذمر ، “لماذا لم تستخدم هذا سابقًا؟”
الان!
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. لم أمارس هذه القدرة الفطرية لكي أستخدمها بهذه الطريقة.(* هههههههههههههههههههه)
لكنهم لم يستطيعوا كبحها. كانت هذه هي طبيعة متجولي الليل. سوف يهتفون لسوء حظ الآخرين ، خاصة لمن هم أقوى منهم.
كما شعر بالذهول في الخفاء. لقد أطلق العنان لقوة هزات شيطان الثور مع الحفاظ على الاتصال الجسدي المباشر. حتى لو كانت ملكة العنكبوت قائدة شيطان بجسم شديد الصلابة، كان من المستحيل عليها أن تبقى سالمة. كان يعني فقط أنها كانت حقا منحرفة.
بدت قوة لي تشينغشان بلا نهاية ، وصب كل شيء في واد لا قاع مماثل.
“أكمل!” أمسكت ملكة العنكبوت بحلق لي تشينغشان وأمرت بشدة. بالنسبة لها ، طالما لم تكن الإصابات شديدة جدًا ، فلن تشكل مشكلة كبيرة. يمكن أن تتعافى في غمضة عين. ومع ذلك ، أصبحت موجات الألم من أعماق قلبها جزءًا من سعادتها.
حتى يي ليوبو المغرية كانت باهتة مقارنة بها.
اعتقد لي تشينغشان أنه إذا بدأوا القتال الآن ، فلا يزال هناك فرق كبير في قوتهم. قبل أن يتمكن من اختراق الطبقة الرابعة من شيطان النمر تحت الضغط ، كانت ستقتله بالفعل على الفور. كانت هذه فرصة جيدة للتخلص من التشي الشيطاني خاصتها. على الرغم من أنها كانت مجرد جروح صغيرة ، فمن المؤكد أنها ستظل تلعب تأثيرًا بمجرد أن تتراكم إلى درجة معينة.
عرف لي تشينغشان أن الوقت قد حان. إذا استمر ، فسوف يضيع قوته الجسدية فقط. باستخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، قمع الشهوة التي بداخله ، و اصبح عقله صافياً على الفور.
استلقت ملكة العنكبوت على لي تشينغشان مرة أخرى وهي تتذمر ، “لماذا لم تستخدم هذا سابقًا؟”
نتيجة لذلك ، أراح لي تشينغشان رأسه على ذراعيه وشن باستمرار “هجمات” على ملكة العنكبوت. كانت لديه قوة الأرض على أي حال ، لذا تعافى بسرعة.
عندما نظر إلى تعبير ملكة العنكبوت المنتشي، فكر في قول مأثور لسبب ما ، حتى لو ارتجفت ألف مرة أخرى ، فلن أكون حتى أقرب إلى قلبك بمليمتر واحد …
هبطت ملكة العنكبوت على حافة الشبكة. قاطعت ذراعيها النحيفتين بينما كانت تقف برشاقة على خيط من الحرير. كان وجهها يلمح إلى الخمول وهي تحك بطنها الناعم.
“إذا كنت على استعداد للبقاء هنا إلى الأبد كخادمي ودفع ثمن أفعالك ، يمكنني التفكير في إعفائك مؤقتًا.”
ستجعل القوة العظيمة والعمر الطويل دائمًا الناس يكشفون عن ذواتهم الحقيقية. ربما كان المزارعون البشريون مرتبطين بالأخلاق ، لكن الشياطين كانوا دائمًا يفعلون ما يريدون.
بعد من عرف كم من الوقت ، كانت الملكة العنكبوت تداعب وجه لي تشينغشان. بدت أكثر إرهاقًا من ذي قبل ، والعرق غطى بشرتها البيضاء الناعمة. أصبح صوتها أكثر نعومة أيضًا.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
على الأقل ثبت أن جهود لي تشينغشان لم تكن عديمة الفائدة. كان قلبها أقرب إلى المليمتر الآن ، مع الأخذ في الاعتبار كيف كان من الممكن لها ألا تجد مثل هذه اللعبة المريحة ذات الشكل البشري مرة أخرى. بدأت شهوتها تطغى على شهيتها.
في وسط القاعة ، أحاط ستة عشر عمودًا بمنصة حجرية دائرية يبدو أنها تشغل نصف حجم القمر.
“لا تفكري حتى في ذلك!”
كانت قاعة واسعة بشكل لا يصدق. حتى لو تجمع هنا ألف شخص ، فلن تشعر بالضيق على الإطلاق. لقد أثنت التماثيل والجداريات الجميلة على قوتها وقسوتها.
كانت ستكبحه بقوة وتقضم أطرافه شيئًا فشيئًا بينما يظل واعياً. هل سيصرخ ويتوسل؟ أم سيقاوم بصمت؟
رفض لي تشينغشان هذا الطلب بلا رحمة. كان من المستحيل جعله يبقى هنا إلى الأبد كسجين. كان هذا عكس نواياه الأصلية بالمجيء إلى هنا.
“هذا أمر مؤسف. رغم ذلك ، هذا ليس لك أن تقرر “. فتحت الملكة العنكبوت فمها وبصقت خيطًا من حرير العنكبوت ، ملفوفة حول رقبة لي تشينغشان.
كان لي تشينغشان جاهزًا بالفعل. ألقى لكمة.
بالطبع ، ركز كل قوته من الهزات في تلك اللكمة هذه المرة.
من خلال عبوسها من وقت لآخر ، بدا أنها تسبب لها الكثير من الألم أيضًا. بعد كل شيء ، لم يكن هناك فرق كبير بينهما من حيث القوة وحدها.
بشكل غير متوقع ، انهار السرير الذي يشبه المذبح فجأة. سقطوا معا.
لقد تم أخيرًا إطلاق سراح الإحباط الذي عانى منه على مر السنين. لم يكن يعتز بها بحنان على الإطلاق ، بل كان يدور حولها تمامًا على جسدها الناعم الساحر كالغازي والفاتح. إلى جانب قوته العظيمة التي كانت كافية لتقسيم الجبال ، كان الأمر وحشيًا تقريبًا.
ما مقدار القوة التي يمتلكها الاثنان؟ على الرغم من أنهم يتمتعون أيضًا بتحكم كبير في قوتهم ، بعد قضاء الكثير من الوقت في التشابك ، ستظل هناك لحظات نسوا فيها السيطرة على قوتهم.
ليكون قادرًا على الاستمرار حتى الآن ، أثبت السرير بالفعل مدى براعة الحرفية التي يمكن أن يكون عليها متجولو الليل.
كان هجوم لي تشينغشان المفاجئ هو القشة التي قصمت ظهر البعير.
ومع ذلك ، يبدو أن هذا يناسب أذواق ملكة العنكبوت ، وتجد المتعة في الداخل. على الرغم من أنها كانت تقاوم باستمرار بمخالبها وأسنانها ، تاركة وراءها إصابات ، إلا أنها كانت أشبه برد فعل النشوة أكثر من الانتقام.
تحت السرير الحجري الثقيل كان هناك كهف أسطواني ضخم. كان له سقف يبلغ ارتفاعه حوالي ألف متر ، ويمر عبر المدينة بأكملها. كانت السلالم الدائرية متناثرة في المناطق المحيطة.
كان هذا هو المسار الذي سلكه لي تشينغشان في المرة الأولى التي جاء فيها إلى مدينة نسيج العنكبوت.
عندما سقطوا ، انفصل الاثنان أخيرًا. فتحت الملكة العنكبوت فمها ، لكنها لم تعد تبصق خيط واحد من الحرير فقط.
تجنب لي تشينغشان الحرير ، لكنه امتد تحته بدلاً من ذلك ، وتحول إلى شبكة عنكبوت. أمسكت به على حين غرة ، ولفت حوله ، وحاصرته بقوة في المركز مثل الحشرة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
هبطت ملكة العنكبوت على حافة الشبكة. قاطعت ذراعيها النحيفتين بينما كانت تقف برشاقة على خيط من الحرير. كان وجهها يلمح إلى الخمول وهي تحك بطنها الناعم.
ما مقدار القوة التي يمتلكها الاثنان؟ على الرغم من أنهم يتمتعون أيضًا بتحكم كبير في قوتهم ، بعد قضاء الكثير من الوقت في التشابك ، ستظل هناك لحظات نسوا فيها السيطرة على قوتهم.
مع تبدد شهوتها، اكتسبت غرائزها في التهام شريكها اليد العليا. كانت على وشك القتل.
” نورث مون، كنت أرغب في الأصل في الحفاظ على حياتك، ولكن بعد مزيد من الدراسة، قد يكون لدي طفلك بداخلي بالفعل. لا يمكن أن يستمر من دون غذاء لحم ودم أبيه، أليس كذلك؟ من أجل طفلنا، يمكنك أن تموت بسلام! ”
بدا أن قهر الأعضاء الأقوياء من الجنس الآخر هو غريزة الذكور ، مثل هزيمة خصم قوي. وبدلاً من ذلك ، أصبح الخطر المميت في كل مكان هو الجزء الأكثر سحرًا في سحرها العديد.
مروراً بالممر الطويل ، وصل لي تشينغشان أخيرًا إلى وسط مدينة نسيج العنكبوت ، غرفة ملكة العنكبوت ، أو بعبارة أخرى ، عش العنكبوت.
مع تبدد شهوتها، اكتسبت غرائزها في التهام شريكها اليد العليا. كانت على وشك القتل.
كان الغضب الهستيري الحاد السام قد اختفى بالفعل من وجهها تمامًا. استقر جسدها الرشيق بين ذراعيه بخنوع ، ولفت ذراعيها النحيفتين حول رقبته. شكلت شفتيها القرمزية ابتسامة ساحرة ، حيث قبلت رقبة لي تشينغشان بلطف وتركت وراءها علامة ناعمة ورطبة.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
