فوضى الحرب
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ومع ذلك ، بينما كان يهرول ، استفاد كثيرًا أيضًا. لقد قتل ما مجموعه ثلاثة من الجنرالات الشياطين. بالاقتران مع الجنرالات الشياطين الآخرين اللذين قتلهما في وقت سابق ، وصل عدد قتله إلى خمسة بشكل مذهل.
ومع ذلك ، يمكن التحكم في هذه النماذج الجديدة من قبل ممارسي التشي. لعب هاو بينغيانغ دور دماغ الدمية بشكل أساسي. لقد جاء إلى هنا في مهمة ، لذبح الشياطين ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيواجه مشاكل منذ البداية وسيتعرض لكمين من قبل شيطان.
بغض النظر عن الزاوية ، كان الظل الأسود على شكل بيضة ضخمة ، باستثناء أربعة أطراف تتدلى من جسمه الضخم. كان سطح البيضة أملسًا وصلبًا ، كما لو كان مصقولًا بعناية. بدا وكأنه معدن أو صخرة أكثر منه لحم ودم.
رش السائل الأحمر الداكن بعيدًا وواسعًا. كأنه لا يشعر بالألم ، ضرب وحش البيض الضخم رأس السحلية بذراعه اليسرى.
بدت موصلات الأطراف الأربعة فقط أكثر عضوية قليلاً ، لكنها لا تزال تشبه الأنابيب الضخمة المنسوجة معًا. تحت أشعة الشمس ، كان من الممكن حتى رصد تدفق السوائل من خلالها ، من كان يعلم ما إذا كان الدم أم لا.
بغض النظر عن الزاوية ، كان الظل الأسود على شكل بيضة ضخمة ، باستثناء أربعة أطراف تتدلى من جسمه الضخم. كان سطح البيضة أملسًا وصلبًا ، كما لو كان مصقولًا بعناية. بدا وكأنه معدن أو صخرة أكثر منه لحم ودم.
لم يكن لها رأس مميز. تلمع نقطتان صغيرتان من الضوء ببرود مثل عينيه. بشكل عام ، بدا الأمر ضخمًا ، ولكنه ليس أخرقًا. كان مثل الحصن المتحرك ، مشهد مهيب للغاية للنظر.
جاءت الدمدمة من خطواتها الثقيلة. داس على جثة النمر ، واستمر نحو نهاية البرية. وقفت هناك مدينة وحيدة.
جاءت الدمدمة من خطواتها الثقيلة. داس على جثة النمر ، واستمر نحو نهاية البرية. وقفت هناك مدينة وحيدة.
“هل أنت بخير؟”
على الأرض ، ارتعدت فجأة صخرة غريبة غير مستوية. انفتح سطح الصخرة ، ليكشف عن بنية بلورية بداخلها تحولت إلى مقلة ضخمة بحجم عجلة العربة. استدار حول وحش ‘البيض’ الضخم الذي تقدم.
تجاوزه وحش البيض الضخم دون أن يشعر بأي شيء على الإطلاق.
اجتاح سيف الماء الوهمي الهواء بطريقة نصف دائرية ، غير مرئي تمامًا تقريبًا. كما لو أنها استوعبت حركات الجنرال الشيطاني السحلية ، فقد انزلقت في ظهرها بدقة كبيرة. ثم ظهر سيف حاد مثل سيف الحبر.
ظهر صدع كبير في الأرض. كان فمًا ضخمًا مليئًا بالأسنان. اندلع جسم ضخم من الأرض. كانت سحلية ذات قرن واحد يبلغ طولها أكثر من ثلاثين مترًا ، والتي اندفعت نحو وحش البيض الضخم بينما كان يبصق سائلًا سامًا.
من بين تقنيات الدمى التقليدية للموهيزم، كانت هناك دمى ترسيخ الأساس ، أو حتى الدمى الجوهر الذهبي ودمى الروح الوليدة الأسطورية. ومع ذلك ، كانت القوة المقابلة مطلوبة للتحكم في هذه الدمى. على أقل تقدير ، كانوا خارج ما يمكن لممارسي التشي التحكم فيه.
رفع وحش البيض الضخم ذراعه اليمنى واستهدف السحلية بدقة كبيرة بكفه ، وأطلق شعاعًا من الضوء بسماكة دلو الماء. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان قريبًا من جسمه ، لم يكن وحش البيض قادرًا على ضبط ذراعه على أفضل زاوية.
انحرفت السحلية ذات القرن الواحد ببراعة كبيرة وتجاوزت مجرى الضوء. عض فمه المسنن بشراسة على ذراع وحش البيض الضخم. لقد هز رأسه بقوة وخلع ذراعه بالكامل.
“لقد قتلت جنرالًا شيطانًا. الدمية تضررت ، لكن هاو بينغيانغ بخير “.
رش السائل الأحمر الداكن بعيدًا وواسعًا. كأنه لا يشعر بالألم ، ضرب وحش البيض الضخم رأس السحلية بذراعه اليسرى.
كانت هذه قدرتها الفطرية. بغض النظر عن مكان إصابتها ، يمكنها نقلها بالكامل إلى ذيلها ، وكسحلية ، يمكنها إعادة نمو ذيلها. مستشعرة بالخطر ، استدارت وغاصت تحت الأرض دون أدنى تردد. من الجانب ، اخترقت خصلة من تشي السيف عينها المنتفخة ومن خلال رأسها مباشرة.
انخرط الوحوش في معركة عنيفة في البرية. لم يكن هناك مفهوم للخير أو الشر. لقد كان مجرد صراع قوى بدائية.
انحرفت السحلية ذات القرن الواحد ببراعة كبيرة وتجاوزت مجرى الضوء. عض فمه المسنن بشراسة على ذراع وحش البيض الضخم. لقد هز رأسه بقوة وخلع ذراعه بالكامل.
لا أحد يستطيع أن يحترس من الناس العاديين خلال معركة مكثفة بين الحياة والموت. ومع ذلك ، فإن المعركة لم تنته بذلك. أصبح الأمر أكثر حدة. في غضون اثني عشر يومًا فقط أو نحو ذلك ، وصل عدد القتلى من المزارعين في ترسيخ الأساس إلى رقمين.
تومض عيون وحش البيض الضخم باستمرار ، لكنها لم تنتج زئيرًا أو هديرًا واحدًا. كان الأمر أشبه بآلة حرب لا تعرف الكلل ، لكن العيب الذي ينجم عن فقدان الذراع كان ينمو باستمرار. بدأت تظهر علامات الضعف تدريجياً.
بدت موصلات الأطراف الأربعة فقط أكثر عضوية قليلاً ، لكنها لا تزال تشبه الأنابيب الضخمة المنسوجة معًا. تحت أشعة الشمس ، كان من الممكن حتى رصد تدفق السوائل من خلالها ، من كان يعلم ما إذا كان الدم أم لا.
غطى السائل السام جسمه بالكامل ، وأكل السطح وفضح الداخل. لم تكن هناك أعضاء ، ولكن كانت هناك تروس وآليات سريعة الدوران.
كان الصندوق المنتفخ يشبه المقصورة. جلس هاو بينغيانغ هناك وعيناه ملطختان بالدماء تمامًا. صرخ بلا عقل ، “مت!”
“حسنًا ، سأذهب قريبًا.”
كان يقود هذا الوحش البيض الضخم في المعركة. كانت هذه دمية مخترعة حديثًا لمدرسة الموهيزم. إلى جانب أساليب صقل الجثث ، فقد امتلكت القوة في ترسيخ الأساس ، لكنها يمكن أن تعمل بشكل مستقل مثل الدمى العادية.
هز لي تشينغشان كتفيه بلا حول ولا قوة. قال هاو بينغيانغ ، “من الأفضل أن تذهب! أحتاج إلى الذهاب! ”
من بين تقنيات الدمى التقليدية للموهيزم، كانت هناك دمى ترسيخ الأساس ، أو حتى الدمى الجوهر الذهبي ودمى الروح الوليدة الأسطورية. ومع ذلك ، كانت القوة المقابلة مطلوبة للتحكم في هذه الدمى. على أقل تقدير ، كانوا خارج ما يمكن لممارسي التشي التحكم فيه.
“أنت لي تشينغشان!”
ومع ذلك ، يمكن التحكم في هذه النماذج الجديدة من قبل ممارسي التشي. لعب هاو بينغيانغ دور دماغ الدمية بشكل أساسي. لقد جاء إلى هنا في مهمة ، لذبح الشياطين ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيواجه مشاكل منذ البداية وسيتعرض لكمين من قبل شيطان.
“وقت طويل لم أرك.” نظر لي تشينغشان إلى الوراء وابتسم.
ضغطت الجنرال الشيطاني السحلية على الدمية على الأرض وشعرت بوجود هاو بينغيانغ. تم حفر مخالبها الحادة باستمرار في المقصورة ، مما أدى إلى تطاير الشرر والشظايا الخشبية. من بين الصراخ المؤلم كان هناك هسهسة.
مزقت الجنرال الشيطاني السحلية المقصورة ، على وشك أن تتغذى من كل قلبها. كان طعم المزارعين البشريين مجرد شيء آخر.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها لي تشينغشان شيئًا كهذا أيضًا.
تحدث الاثنان لبعض الوقت في بقايا الدمية. عندها فقط علم هاو بينغيانغ أن لي تشينغشان لم يظهر هنا من قبيل الصدفة. وبدلاً من ذلك ، تم إرساله لمساعدته.
عانق هاو بينغيانغ مدفع التنين الأصفر ملتهم الضوء. بزئير غاضب ، أطلق شعاعًا من الضوء مباشرة في فم الجنرال الشيطاني السحلية المفتوح.
بصرف النظر عن ذلك ، حصل على بعض الأسماء لنفسه ، وبعضها على غرار ” السيف الخفي لي تشينغشان ” أو ” نمر البحر لي تشينغشان “.
أصيب الفم الهش للجنرال الشيطاني السحلية ، لكنه لم يكن جرحًا كبيرًا بشكل خاص. لقد جعلها أكثر غضبًا وشراسة ، وقضمت نحو هاو بينغيانغ.
رن صوت هان أنجون البارد من هناك. “لي تشينغشان ، ما هو الوضع؟”
اندفعت رائحة كريهة إلى وجهه. عرف هاو بينغيانغ أن الأمر ربما انتهى بالنسبة له هنا.
“اذهب إلى ضفاف نهر فانغتينغ مائة وخمسين كيلومترًا جنوب غربي لتقديم المساعدة.” لم يمتدحه هان أنجون على الإطلاق ، وأصدر أمرًا مباشرًا.
فجأة ، بدا أن الجنرال الشيطاني السحلية شعرت بشيء ما. تخلت عن هاو بينغيانغ ، ودارت عيناه المنتفختان حول منطقة من الفضاء. طار فجأة سيف أسود كالحبر.
لقد غيّر سيف الحبر الذي طار فوقه في وقت سابق الاتجاهات دون أن يدري.
شعرت الجنرال الشيطاني السحلية بالخطر الذي يشكله سيف الحبر. انغلق عليه نية سيف مرعبة واقترب بسرعة البرق. في مثل هذا المدى القصير ، لم تكن قادرة على المراوغة.
تقلص بسرعة وبدأ يتحرك بشكل أسرع ، متجنبا سيف الحبر بسرعة البرق واندفع نحو الفضاء. الشخص الذي شن هجوم التسلل كان هناك!
اجتاح سيف الماء الوهمي الهواء بطريقة نصف دائرية ، غير مرئي تمامًا تقريبًا. كما لو أنها استوعبت حركات الجنرال الشيطاني السحلية ، فقد انزلقت في ظهرها بدقة كبيرة. ثم ظهر سيف حاد مثل سيف الحبر.
اندفع لي تشينغشان إلى ضفاف نهر فانغتينغ وسمع صوت الآلات الموسيقية من بعيد ، وعبر من خلال القصب الذي امتد إلى أبعد ما يمكن أن تراه العين ويموج عبر نسيم منتصف الصيف الدافئ.
أنتج الجنرال الشيطاني السحلية صرخة مروعة ، وانقسم إلى قطعتين. لكنها لم تكن بطول خصرها ، بل بالقرب من ذيلها ، وكأن الهجوم لم يسقط على ظهرها إطلاقا.
كانت هذه قدرتها الفطرية. بغض النظر عن مكان إصابتها ، يمكنها نقلها بالكامل إلى ذيلها ، وكسحلية ، يمكنها إعادة نمو ذيلها. مستشعرة بالخطر ، استدارت وغاصت تحت الأرض دون أدنى تردد. من الجانب ، اخترقت خصلة من تشي السيف عينها المنتفخة ومن خلال رأسها مباشرة.
رش السائل الأحمر الداكن بعيدًا وواسعًا. كأنه لا يشعر بالألم ، ضرب وحش البيض الضخم رأس السحلية بذراعه اليسرى.
كان الصندوق المنتفخ يشبه المقصورة. جلس هاو بينغيانغ هناك وعيناه ملطختان بالدماء تمامًا. صرخ بلا عقل ، “مت!”
لقد غيّر سيف الحبر الذي طار فوقه في وقت سابق الاتجاهات دون أن يدري.
لم يمض وقت طويل حتى أضاء لوح اليشم على خصره مرة أخرى.
تومض عيون وحش البيض الضخم باستمرار ، لكنها لم تنتج زئيرًا أو هديرًا واحدًا. كان الأمر أشبه بآلة حرب لا تعرف الكلل ، لكن العيب الذي ينجم عن فقدان الذراع كان ينمو باستمرار. بدأت تظهر علامات الضعف تدريجياً.
ظهر لي تشينغشان. كان هذا الجنرال الشيطان ماكرًا حقًا. إذا لم يكن قد صقل مخطوطة السيف بالكامل ولم يتمكن من التحكم في تشي السيف كما يشاء ، لكان قد هرب بشكل أساسي.
إذا لم يكن يمتلك هذين الخيطين من تشي السيف ، فسيكون من الصعب عليه قتل جنرالات الشيطان بزراعته في ترسيخ الاساس المبكر إذا لم يستطع التحول أيضًا.
أنتج الجنرال الشيطاني السحلية صرخة مروعة ، وانقسم إلى قطعتين. لكنها لم تكن بطول خصرها ، بل بالقرب من ذيلها ، وكأن الهجوم لم يسقط على ظهرها إطلاقا.
كانت فنون المحيط بلا حدود طريقة زراعة رائعة ، لكنها كانت تفتقر إلى القدرة على القتل بضربة واحدة. حتى لو كان له اليد العليا وأجبر جنرال الشيطان في حالة يرثى لها ، فقد احتاج فقط إلى تفجير جوهره الشيطاني ، وستظل كل جهوده بلا جدوى.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
قام لي تشينغشان بإخفاء السحلية بأكملها في كيس المائة كنز الخاص به وخرج عن طريقه لتفقد الجوهر الشيطاني. كان سعيدا جدا. الجوهر الشيطاني لديه تقارب السم. لقد وجد أخيرًا جوهر شيطاني يمكن أن يستخدمه ميليبيد.
قام لي تشينغشان بإخفاء السحلية بأكملها في كيس المائة كنز الخاص به وخرج عن طريقه لتفقد الجوهر الشيطاني. كان سعيدا جدا. الجوهر الشيطاني لديه تقارب السم. لقد وجد أخيرًا جوهر شيطاني يمكن أن يستخدمه ميليبيد.
“تشينغشان!” زحف هاو بينغيانغ خارج الدمية في مفاجأة وفرح. كان في حالة مروعة إلى حد ما بعد أن نجا من الموت.
لم يمض وقت طويل حتى أضاء لوح اليشم على خصره مرة أخرى.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“وقت طويل لم أرك.” نظر لي تشينغشان إلى الوراء وابتسم.
مزقت الجنرال الشيطاني السحلية المقصورة ، على وشك أن تتغذى من كل قلبها. كان طعم المزارعين البشريين مجرد شيء آخر.
من بين تقنيات الدمى التقليدية للموهيزم، كانت هناك دمى ترسيخ الأساس ، أو حتى الدمى الجوهر الذهبي ودمى الروح الوليدة الأسطورية. ومع ذلك ، كانت القوة المقابلة مطلوبة للتحكم في هذه الدمى. على أقل تقدير ، كانوا خارج ما يمكن لممارسي التشي التحكم فيه.
تحدث الاثنان لبعض الوقت في بقايا الدمية. عندها فقط علم هاو بينغيانغ أن لي تشينغشان لم يظهر هنا من قبيل الصدفة. وبدلاً من ذلك ، تم إرساله لمساعدته.
لم يتم تقديم نماذج الدمى الجديدة هذه للمعركة إلا مؤخرًا ، لذلك لم يكن هناك من يثق بها بشكل خاص. كان أداؤهم في المعركة الفعلية أسوأ من الدمى العادية لترسيخ الأساس.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها لي تشينغشان شيئًا كهذا أيضًا.
تحدث الاثنان لبعض الوقت في بقايا الدمية. عندها فقط علم هاو بينغيانغ أن لي تشينغشان لم يظهر هنا من قبيل الصدفة. وبدلاً من ذلك ، تم إرساله لمساعدته.
لمعت عيون الوحوش الشريرة مثل النجوم في الخارج ، وتقترب باستمرار من الموسيقى غير المرئية وتجبرها باستمرار على العودة.
غرقت الشمس تدريجيا تحت الأفق. بدت النجوم فوق البرية متألقة بشكل خاص.
“لنذهب. سوف أرافقك إلى الأكاديمية … “قبل أن ينتهي لي تشينغشان ، ومض لوح اليشم على خصره. على عكس شعار الذئب القرمزي، فقد كان عنصرًا للتواصل مخصصًا لكل مزارع.
اندفعت رائحة كريهة إلى وجهه. عرف هاو بينغيانغ أن الأمر ربما انتهى بالنسبة له هنا.
لقد غيّر سيف الحبر الذي طار فوقه في وقت سابق الاتجاهات دون أن يدري.
رن صوت هان أنجون البارد من هناك. “لي تشينغشان ، ما هو الوضع؟”
قتل لي تشينغشان الشيطان الرائد بضربة واحدة قبل إنهاء الوحوش الشيطانية المتبقية واحدًا تلو الآخر دون بذل الكثير من الجهد. وصل امام الجناح.
“لقد قتلت جنرالًا شيطانًا. الدمية تضررت ، لكن هاو بينغيانغ بخير “.
“اذهب إلى ضفاف نهر فانغتينغ مائة وخمسين كيلومترًا جنوب غربي لتقديم المساعدة.” لم يمتدحه هان أنجون على الإطلاق ، وأصدر أمرًا مباشرًا.
“حسنًا ، سأذهب قريبًا.”
“ليس قريبًا ، فورًا!”
هز لي تشينغشان كتفيه بلا حول ولا قوة. قال هاو بينغيانغ ، “من الأفضل أن تذهب! أحتاج إلى الذهاب! ”
“سآخذك للشرب بمجرد أن أعود!”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
شاهد هاو بينغيانغ اختفاء لي تشينغشان. ملأت الأخبار المختلفة المتعلقة به رأسه. بصرف النظر عن الامتنان ، شعر بإعجاب عميق أيضًا.
أدرك لي تشينغشان أن هذا لم يكن مجرد امتنان وإعجاب من الخلاص. خلاف ذلك ، فإن هؤلاء الجمال الفخور لمدرسة الموسيقى لن يكونوا ليبراليين أبدًا. بدلاً من ذلك ، أرادوا العثور على شخص قوي يمكنهم الاعتماد عليه في التفكير في مدى خطورة الحرب في الوقت الحالي.
“هذا هو الجنرال الشيطان الخامس الذي يقتل ، أليس كذلك؟”
أنتج الجنرال الشيطاني السحلية صرخة مروعة ، وانقسم إلى قطعتين. لكنها لم تكن بطول خصرها ، بل بالقرب من ذيلها ، وكأن الهجوم لم يسقط على ظهرها إطلاقا.
لقد مر أكثر من نصف شهر على بدء المعركة. بعد التحقيق الأولي ، اشتعلت ألسنة اللهب ووصلت إلى كل مكان.
ظهر صدع كبير في الأرض. كان فمًا ضخمًا مليئًا بالأسنان. اندلع جسم ضخم من الأرض. كانت سحلية ذات قرن واحد يبلغ طولها أكثر من ثلاثين مترًا ، والتي اندفعت نحو وحش البيض الضخم بينما كان يبصق سائلًا سامًا.
حتى لي تشينغشان فوجئ بعدد الشياطين المختبئين تحت الأرض. داهموا مختلف المدن والبلدات ، وتركوا كل شيء في حالة خراب أينما مروا. كان أمر ملكة العنكبوت بذبح مائة مدينة قد اكتمل بالفعل ، حتى لو جاء المزارعون في ترسيخ الأساس لوقفها ، فإن عواقب المعركة لا تزال كافية لتدمير مدن بأكملها.
“سآخذك للشرب بمجرد أن أعود!”
لا أحد يستطيع أن يحترس من الناس العاديين خلال معركة مكثفة بين الحياة والموت. ومع ذلك ، فإن المعركة لم تنته بذلك. أصبح الأمر أكثر حدة. في غضون اثني عشر يومًا فقط أو نحو ذلك ، وصل عدد القتلى من المزارعين في ترسيخ الأساس إلى رقمين.
تعرض حتى لي تشينغشان للخطر عدة مرات. كانت هناك مرة واحدة عندما واجه خطرًا يهدد حياته. لم يكن جنرال الشيطان بنفس قوة شيطان الصخور أو شيطان الدم ، لكن ذلك كان فقط لأنه يفتقر إلى سلالة خاصة. لا يزال يمتلك قوة مذهلة ، وليس خصمًا يمكن لمزارع ترسيخ الأساس المبكر إيقافه. إذا لم يكن ذلك بسبب امتلاكه لأعظم أوراقه الرابحة جسد الشيطان ، لكان قد أصيب بجروح بالغة حتى لو نجا بطريقة ما.
بصرف النظر عن الجوهر الشيطاني من عنصر الماء الذي استخدمه ، كان يمتلك الآن أربعة جوهر شيطاني، بالإضافة إلى الخاصة بعدد لا يحصى من الشياطين العادية التي قتلها.
ومع ذلك ، بينما كان يهرول ، استفاد كثيرًا أيضًا. لقد قتل ما مجموعه ثلاثة من الجنرالات الشياطين. بالاقتران مع الجنرالات الشياطين الآخرين اللذين قتلهما في وقت سابق ، وصل عدد قتله إلى خمسة بشكل مذهل.
شعرت الجنرال الشيطاني السحلية بالخطر الذي يشكله سيف الحبر. انغلق عليه نية سيف مرعبة واقترب بسرعة البرق. في مثل هذا المدى القصير ، لم تكن قادرة على المراوغة.
بصرف النظر عن الجوهر الشيطاني من عنصر الماء الذي استخدمه ، كان يمتلك الآن أربعة جوهر شيطاني، بالإضافة إلى الخاصة بعدد لا يحصى من الشياطين العادية التي قتلها.
حتى لي تشينغشان فوجئ بعدد الشياطين المختبئين تحت الأرض. داهموا مختلف المدن والبلدات ، وتركوا كل شيء في حالة خراب أينما مروا. كان أمر ملكة العنكبوت بذبح مائة مدينة قد اكتمل بالفعل ، حتى لو جاء المزارعون في ترسيخ الأساس لوقفها ، فإن عواقب المعركة لا تزال كافية لتدمير مدن بأكملها.
اندفعت رائحة كريهة إلى وجهه. عرف هاو بينغيانغ أن الأمر ربما انتهى بالنسبة له هنا.
وصلت مساهمته في حرس هوك وولف إلى مبلغ هائل للغاية أيضًا. في الوقت نفسه ، قدمت الأكاديمية وتحالف قمع الشيطان عددًا كبيرًا من الموارد لرفع الروح المعنوية ، مما أكسبه نصيبًا إضافيًا من المكافآت.
بصرف النظر عن ذلك ، حصل على بعض الأسماء لنفسه ، وبعضها على غرار ” السيف الخفي لي تشينغشان ” أو ” نمر البحر لي تشينغشان “.
قتل لي تشينغشان الشيطان الرائد بضربة واحدة قبل إنهاء الوحوش الشيطانية المتبقية واحدًا تلو الآخر دون بذل الكثير من الجهد. وصل امام الجناح.
اندفع لي تشينغشان إلى ضفاف نهر فانغتينغ وسمع صوت الآلات الموسيقية من بعيد ، وعبر من خلال القصب الذي امتد إلى أبعد ما يمكن أن تراه العين ويموج عبر نسيم منتصف الصيف الدافئ.
كانت هناك ملكية على ضفاف النهر. جاء الصوت من هناك.
تقلص بسرعة وبدأ يتحرك بشكل أسرع ، متجنبا سيف الحبر بسرعة البرق واندفع نحو الفضاء. الشخص الذي شن هجوم التسلل كان هناك!
لمعت عيون الوحوش الشريرة مثل النجوم في الخارج ، وتقترب باستمرار من الموسيقى غير المرئية وتجبرها باستمرار على العودة.
جلس عدد قليل من تلاميذ مدرسة الموسيقى في دائرة داخل جناح في الجزء الخلفي من الملكية وكانوا يستخدمون آلات موسيقية مختلفة ، كما لو كانوا يؤدون ولا يقاتلون. لم يكونوا في الواقع ماهرين في المعركة. على الرغم من أنهم يستطيعون إجبار الوحوش الشيطانية على العودة ، إلا أنهم لم يتمكنوا من التعامل مع أي ضربات تهدد الحياة ، ومع ذلك استمر تشي الحقيقي في التقلص تدريجياً. ملأ الخوف وجوههم.
سمعوا فجأة صريرًا، مما أخاف التلميذ ليضرب الخيط على آلة القانون. من بين خوفها وارتباكها، اكتشفت أن الوحوش الشيطانية بدأت تتفرق وتنهار على الأرض بشكل دموي.
“ليس قريبًا ، فورًا!”
لا أحد يستطيع أن يحترس من الناس العاديين خلال معركة مكثفة بين الحياة والموت. ومع ذلك ، فإن المعركة لم تنته بذلك. أصبح الأمر أكثر حدة. في غضون اثني عشر يومًا فقط أو نحو ذلك ، وصل عدد القتلى من المزارعين في ترسيخ الأساس إلى رقمين.
قتل لي تشينغشان الشيطان الرائد بضربة واحدة قبل إنهاء الوحوش الشيطانية المتبقية واحدًا تلو الآخر دون بذل الكثير من الجهد. وصل امام الجناح.
“هذا هو الجنرال الشيطان الخامس الذي يقتل ، أليس كذلك؟”
“هل أنت بخير؟”
شاهد هاو بينغيانغ اختفاء لي تشينغشان. ملأت الأخبار المختلفة المتعلقة به رأسه. بصرف النظر عن الامتنان ، شعر بإعجاب عميق أيضًا.
“أنت لي تشينغشان!”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
بغض النظر عن الزاوية ، كان الظل الأسود على شكل بيضة ضخمة ، باستثناء أربعة أطراف تتدلى من جسمه الضخم. كان سطح البيضة أملسًا وصلبًا ، كما لو كان مصقولًا بعناية. بدا وكأنه معدن أو صخرة أكثر منه لحم ودم.
كان معظم تلاميذ مدرسة الموسيقى من الإناث ، ولم يكن المتواجدون هنا استثناءً لذلك. لم يكن لديهن جمال فائق ، لكن مظاهرهن كانت لا تزال حساسة وذات محامل استثنائية. شكروا جميعًا لي تشينغشان لأنهم نظروا إليه بشكل إيجابي. حتى أن إحداهن عبرت بجرأة عن رغبتها في ملء الفراغ الذي تركته هان تشيونغزي وراءه واراحة روح لي تشينغشان الوحيدة.
أدرك لي تشينغشان أن هذا لم يكن مجرد امتنان وإعجاب من الخلاص. خلاف ذلك ، فإن هؤلاء الجمال الفخور لمدرسة الموسيقى لن يكونوا ليبراليين أبدًا. بدلاً من ذلك ، أرادوا العثور على شخص قوي يمكنهم الاعتماد عليه في التفكير في مدى خطورة الحرب في الوقت الحالي.
ابتسم فقط دون أن يرد. جلس في الجناح لاستعادة طاقته وطاقته الروحية المنهكة.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
لم يمض وقت طويل حتى أضاء لوح اليشم على خصره مرة أخرى.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
كان الصندوق المنتفخ يشبه المقصورة. جلس هاو بينغيانغ هناك وعيناه ملطختان بالدماء تمامًا. صرخ بلا عقل ، “مت!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
أنتج الجنرال الشيطاني السحلية صرخة مروعة ، وانقسم إلى قطعتين. لكنها لم تكن بطول خصرها ، بل بالقرب من ذيلها ، وكأن الهجوم لم يسقط على ظهرها إطلاقا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
