مدينة جيابينغ، ظهور سترونغ بولدر
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
راقبها لي تشينغشان وهي تبتعد بعيدًا حيث ظل مذهولًا لفترة طويلة. وفجأة عاد إلى رشده وبدأ يشتم بصوت عالٍ: “لا شيء من هذا يهمني! أيتها المرأة اللعينة! لقد أخذت مني كل تلك الأعشاب الروحية! من الأفضل أن تبصقي كل شيء الآن! “
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
في حالة ذهول ، رأى شكلاً يحمل سيفًا ويطعنه في وجهه.
انطلقت مجموعة يو زيجيان مرة أخرى ، ولم يستطع لي تشينغشان إلا أن يأخذ الطريق مرة أخرى كجليسة أطفال. من الواضح أن المهمات المخصصة لهم هذه المرة كانت أصعب بكثير من سابقتها. واجهت المجموعة مخاطر كثيرة. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحماية السرية لـ لي تشينغشان، فمن المحتمل أن يكونوا قد تعرضوا لبعض الإصابات والخسائر بالفعل.
أضاءت عيون لي تشينغشان ، وظهرت سلحفاة روحية في بحر وعيه ، وقمعت نية السيف. تم تقليل الشكل الذي يحمل السيف إلى ضربات حبر قبل أن يتفرق.
“هاهاهاها! اقتل! اقتل! اقتل لرضا قلوبكم! “
عندها فقط قام بفهم ضربات الحبر الخشنة المتناثرة على اللفافة. كانت ضربة السيف بمثابة ضربة بالفرشاة ، وكانت ضربة الفرشاة بمثابة ضربة بالسيف. في تلك اللحظة ، ضرب المئات من السيوف معًا ، ورقصوا ونسجوا بأسلوب السيف الهائل. ومع ذلك ، لا تزال هناك عيوب للأسف. لم يكن كل شيء.
“نعم.” أومأت يو زيجيان برأسها. بعد أن واجهت خطرًا يهدد حياتها مرارًا وتكرارًا ، أصبحت أكثر تماسكًا ، وانتهت زراعتها المتوقفة أخيرًا مرة أخرى ، بعد أن وصلت إلى الطبقة الثامنة الآن. مع وجود قطعة أثرية روحية فائقة المستوى ، سيف التسعة يانغ ، أصبحت في الأساس الأقوى بينهم. لم يعد يجرؤ أحد على تنحيتها جانبًا.
في تلك اللحظة ، امتلأت عيون الجميع بالحقد والقتل.
ومع ذلك ، كانت تلك الضربات القليلة وحدها مثل قرون ‘الكيلين’ ومخالب ‘التنين’. يمكنه بالفعل الشعور بقوة شكله الأصلي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كان لي تشينغشان سعيدًا للغاية. كانت هذه قطعة أثرية غامضة.
تحول النهر المتدفق فجأة ، وتحول الضفتان إلى مستوطنات بشرية ، وحل محلها الحصون. مع سنوات الحرب الثلاث ، لم تعد مدينة جيابينغ تمتلك ازدهارها السابق ، لكن نفوذها ظل ، ولا يزال يمتلك جزءًا من حجم الماضي.
“قد تكون مجرد قطعة أثرية غامضة أدنى ، لكنها على الأرجح ليست أضعف من القطع الأثرية الغامضة منخفضة الدرجة العادية. عندما قمت بإصلاحه ، ازداد فهمي لموهبة خالد المطلقات الخمس بشكل أعمق. تشينغشان ، ستزداد قوتك بالتأكيد بشكل كبير مع هذا “. تنهد تشو شيداو.
يا لهم من نساء جميلات. لماذا يجب أن تكون جميلة جدا؟ سمعت أن جميع المزارعين يمتلكون الشباب الأبدي. هذا غير عادل على الإطلاق. أريد أن أمزق وجوههم. دعونا نرى ما إذا كان لا يزال بإمكانهم الابتسام هكذا. امرأة في منتصف العمر في بيت دعارة كانت تطحن أسنانها بحسد. ظهرت الأفكار الشريرة واحدة تلو الأخرى.
“ربما. انا نسيت. ومع ذلك ، منذ أن نسيت ذلك ، لا يستحق التذكر. بغض النظر عما حدث بيننا ، لم يعد أي من ذلك مهمًا. وداعا الزميل تشينغشان “. شبكت رو شين يديها بمجرد أن قالت ذلك وأسرعت بحزم. لقد طارت بعيدا.
“شكرا لك أيها الكبير.” أخفى لي تشينغشان مخطوطة السيف وانحنى بعمق.
ومع ذلك ، كانت تلك الضربات القليلة وحدها مثل قرون ‘الكيلين’ ومخالب ‘التنين’. يمكنه بالفعل الشعور بقوة شكله الأصلي.
هبط لي تشينغشان على قمة جناح السحب والمطر وحدق في المدينة بأكملها. لقد تذكر بعض الأمور في الماضي وندب قليلاً في الداخل ، لكن كل هذا حدث في لحظة واحدة. نبذ أفكاره ووسع حواسه ، لكنه فشل في الشعور بوجود التشي الشيطاني في المدينة. كما يبدو ، فإن الشيطان المثير للمشاكل قد غادر بالفعل. لم تكن هناك حاجة له أن يراقبهم عن كثب.
لوح تشو شيداو بيده بابتسامة. “ليس هناك حاجة لشكري. أنا متعب قليلا. مرحب بكما للمغادرة، أنتما الاثنان! “
ومع ذلك ، يمكن أن يشعر بممارس تشي في المدينة. قفز من جناح السحب والمطر ، مائلاً إلى مبنى بدا وكأنه حديقة. وجد المناطق المحيطة مألوفة إلى حد ما. فكر في الأمر وعرف بأنها حكومة المقاطعة.
بعد مغادرة لي تشينغشان و رو شين ، قال تشو شيداو ، ” دانكينغ ، يمكنني القول أن هذا الطفل تشينغشان جريء وشجاع ، مع التركيز بشكل كبير على ديون الامتنان والعداوة. الآن بعد أن تم هذا ، اطلب المساعدة منه إذا واجهت أي مشاكل. لا يجب أن يرفضك “.
تحول النهر المتدفق فجأة ، وتحول الضفتان إلى مستوطنات بشرية ، وحل محلها الحصون. مع سنوات الحرب الثلاث ، لم تعد مدينة جيابينغ تمتلك ازدهارها السابق ، لكن نفوذها ظل ، ولا يزال يمتلك جزءًا من حجم الماضي.
“سيدي …” خفف قلب تشو دانكينغ، غير قادر على قول أي شيء آخر. كما اتضح، فعل كل هذا من أجله.
في المسافة ، التفت زاوية فم رو شين بابتسامة. هذا اللقيط يصبح أكثر وأكثر ذكاء. إن خداعه أمر صعب للغاية الآن.
“ليس من السهل التعامل مع أي من إخوتك وأخواتك الكبار. يجب عليك مواجهتهم ببطء. ليست هناك حاجة للبحث عن موقع ‘قبر اللوحة’ بسرعة “.
كما لو كان يتحدث إليه بكلماته الأخيرة ، تجمعت الدموع على الفور في عيون تشو دانكينغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
ابتسم تشو شيداو. “طفلي الغبي، لا تحزن. الحياة والموت كلها تحددها القدر. يجب أن تذهب. أريد أن أتحدث إلى سيدتك قليلاً “.
“نعم.” أومأت يو زيجيان برأسها. بعد أن واجهت خطرًا يهدد حياتها مرارًا وتكرارًا ، أصبحت أكثر تماسكًا ، وانتهت زراعتها المتوقفة أخيرًا مرة أخرى ، بعد أن وصلت إلى الطبقة الثامنة الآن. مع وجود قطعة أثرية روحية فائقة المستوى ، سيف التسعة يانغ ، أصبحت في الأساس الأقوى بينهم. لم يعد يجرؤ أحد على تنحيتها جانبًا.
قال لي تشينغشان لـ رو شين ، وهو يغادر مدرسة الرسم “لم أكن أعتقد أنك ستصقلينها بالفعل. لماذا كنت تتجاهليني طوال الوقت؟ “
“الأخت الصغيرة يو ، في المقدمة مدينة جيابينغ.” أغلق سون يي المسافة بينهما.
“ربما. انا نسيت. ومع ذلك ، منذ أن نسيت ذلك ، لا يستحق التذكر. بغض النظر عما حدث بيننا ، لم يعد أي من ذلك مهمًا. وداعا الزميل تشينغشان “. شبكت رو شين يديها بمجرد أن قالت ذلك وأسرعت بحزم. لقد طارت بعيدا.
نظرت رو شين إلى الوراء وسأل في حيرة ، “من أنت؟”
“سمعت أنك اخترقت ترسيخ الأساس بالفعل. هل هذا صحيح؟” كان تشو وينبين على اطلاع جيد. لقد سمع العديد من الشائعات حول لي تشينغشان طوال الوقت ، لكنه لم يكن مقتنعًا حقًا أن لي تشينغشان قد اخترق ترسيخ الأساس حتى الآن. عندما رآه لأول مرة ، كان مجرد ممارس تشي من الطبقة الأولى غير ذي أهمية. فقط كم مضى منذ ذلك الحين؟
فوجئ لي تشينغشان. مشى وشد كمها. “ماذا تقصدين؟”
في تلك اللحظة ، امتلأت عيون الجميع بالحقد والقتل.
“ليس الأمر كما لو كنت أعرفك، لذا من فضلك توقف عن مضايقتي.” هزته رو شين في استياء وأمسكت قطعتها الأثرية.
أمسك بها لي تشينغشان في ومضة ، وحلق بجانبها. أشار إلى نفسه وقال ، “أنا لي تشينغشان. لا تقل لي أنك لا تعرفيني بعد الآن! ” عندما رأى كيف كانت رو شين غير مألوف معه ، قال في دهشة ، “لا تخبريني … لقد شربت ماء النسيان!”
ابتسم تشو شيداو. “طفلي الغبي، لا تحزن. الحياة والموت كلها تحددها القدر. يجب أن تذهب. أريد أن أتحدث إلى سيدتك قليلاً “.
“شكرا لك أيها الكبير.” أخفى لي تشينغشان مخطوطة السيف وانحنى بعمق.
“ربما. انا نسيت. ومع ذلك ، منذ أن نسيت ذلك ، لا يستحق التذكر. بغض النظر عما حدث بيننا ، لم يعد أي من ذلك مهمًا. وداعا الزميل تشينغشان “. شبكت رو شين يديها بمجرد أن قالت ذلك وأسرعت بحزم. لقد طارت بعيدا.
عرف لي تشينغشان أن هوا شينجزان كان يضغط على فو تشينغجين بهذا ، وربما كان قد أدرج اعتراف هوا شينغلو ورد فعل يو زيجيان في حساباته. أراد إجبار فو تشينغ جين على الاستسلام.
راقبها لي تشينغشان وهي تبتعد بعيدًا حيث ظل مذهولًا لفترة طويلة. وفجأة عاد إلى رشده وبدأ يشتم بصوت عالٍ: “لا شيء من هذا يهمني! أيتها المرأة اللعينة! لقد أخذت مني كل تلك الأعشاب الروحية! من الأفضل أن تبصقي كل شيء الآن! “
راقبها لي تشينغشان وهي تبتعد بعيدًا حيث ظل مذهولًا لفترة طويلة. وفجأة عاد إلى رشده وبدأ يشتم بصوت عالٍ: “لا شيء من هذا يهمني! أيتها المرأة اللعينة! لقد أخذت مني كل تلك الأعشاب الروحية! من الأفضل أن تبصقي كل شيء الآن! “
في المسافة ، التفت زاوية فم رو شين بابتسامة. هذا اللقيط يصبح أكثر وأكثر ذكاء. إن خداعه أمر صعب للغاية الآن.
بذلت لي تشينغشان جهدًا هائلاً ، كاد أن يهاجم مسكن رو شين ، قبل أن يحصل أخيرًا على كل ما يحتاجه منها. ومع ذلك ، تمسك رو شين ببيانها طوال الوقت. “أنا لا أعرف من أنت ، ولكن بما أنك تصر على أن هذه ملكك ، فسوف أعطيها لك.”
بعد ذلك ، حتى لي تشينغشان بدا يتساءل قليلاً عما إذا كانت قد شربت بالفعل ماء النسيان ونسيت أمره. بعد تلقي هذه الدفعة من الحبوب ، زرع لي تشينغشان لبضعة أيام أخرى في مسكنه ، وحوّلها كلها إلى زراعته الخاصة. عندما لم يكن لديه ما يفعله ، كان يدرس نية السيف داخل مخطوطة السيف جنبًا إلى جنب مع شياو آن.
انطلقت مجموعة يو زيجيان مرة أخرى ، ولم يستطع لي تشينغشان إلا أن يأخذ الطريق مرة أخرى كجليسة أطفال. من الواضح أن المهمات المخصصة لهم هذه المرة كانت أصعب بكثير من سابقتها. واجهت المجموعة مخاطر كثيرة. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحماية السرية لـ لي تشينغشان، فمن المحتمل أن يكونوا قد تعرضوا لبعض الإصابات والخسائر بالفعل.
عرف لي تشينغشان أن هوا شينجزان كان يضغط على فو تشينغجين بهذا ، وربما كان قد أدرج اعتراف هوا شينغلو ورد فعل يو زيجيان في حساباته. أراد إجبار فو تشينغ جين على الاستسلام.
لقد مر الشتاء بالفعل الآن. بدأت الأرض تسخن مرة أخرى.
بذلت لي تشينغشان جهدًا هائلاً ، كاد أن يهاجم مسكن رو شين ، قبل أن يحصل أخيرًا على كل ما يحتاجه منها. ومع ذلك ، تمسك رو شين ببيانها طوال الوقت. “أنا لا أعرف من أنت ، ولكن بما أنك تصر على أن هذه ملكك ، فسوف أعطيها لك.”
عرف لي تشينغشان أن هوا شينجزان كان يضغط على فو تشينغجين بهذا ، وربما كان قد أدرج اعتراف هوا شينغلو ورد فعل يو زيجيان في حساباته. أراد إجبار فو تشينغ جين على الاستسلام.
حلقت يو زيجيان فوق النهر الصافي على سيفها. كان كلا الجانبين خصب بالنباتات.
قال لي تشينغشان لـ رو شين ، وهو يغادر مدرسة الرسم “لم أكن أعتقد أنك ستصقلينها بالفعل. لماذا كنت تتجاهليني طوال الوقت؟ “
“الأخت الصغيرة يو ، في المقدمة مدينة جيابينغ.” أغلق سون يي المسافة بينهما.
“نعم.” أومأت يو زيجيان برأسها. بعد أن واجهت خطرًا يهدد حياتها مرارًا وتكرارًا ، أصبحت أكثر تماسكًا ، وانتهت زراعتها المتوقفة أخيرًا مرة أخرى ، بعد أن وصلت إلى الطبقة الثامنة الآن. مع وجود قطعة أثرية روحية فائقة المستوى ، سيف التسعة يانغ ، أصبحت في الأساس الأقوى بينهم. لم يعد يجرؤ أحد على تنحيتها جانبًا.
عند النظر إلى المدينة التي ظهرت من بعيد ، تأثر لي تشينغشان قليلاً. لم أعتقد أبدًا أنني سأحصل على فرصة العودة إلى هنا.
تحول النهر المتدفق فجأة ، وتحول الضفتان إلى مستوطنات بشرية ، وحل محلها الحصون. مع سنوات الحرب الثلاث ، لم تعد مدينة جيابينغ تمتلك ازدهارها السابق ، لكن نفوذها ظل ، ولا يزال يمتلك جزءًا من حجم الماضي.
“الأخت الصغيرة يو ، في المقدمة مدينة جيابينغ.” أغلق سون يي المسافة بينهما.
استمر الصقر الحديدي على الجبل في التحديق بشراسة ، كما لو كان يطير ، لكن الهياكل الأخرى على الجبل تضررت بشدة. تم بالفعل تفكيك فرع حرس هوك هنا. لم تكن تحت حماية أي تشكيلات قوية ، ولم يكن هناك أي مزارعين أقوياء متمركزين هنا. حتى أنهم ناضلوا مع الشياطين العادية. سيصبح مجرد هدف حي إذا بقي وراءه.
عرف لي تشينغشان أن هوا شينجزان كان يضغط على فو تشينغجين بهذا ، وربما كان قد أدرج اعتراف هوا شينغلو ورد فعل يو زيجيان في حساباته. أراد إجبار فو تشينغ جين على الاستسلام.
هبط لي تشينغشان على قمة جناح السحب والمطر وحدق في المدينة بأكملها. لقد تذكر بعض الأمور في الماضي وندب قليلاً في الداخل ، لكن كل هذا حدث في لحظة واحدة. نبذ أفكاره ووسع حواسه ، لكنه فشل في الشعور بوجود التشي الشيطاني في المدينة. كما يبدو ، فإن الشيطان المثير للمشاكل قد غادر بالفعل. لم تكن هناك حاجة له أن يراقبهم عن كثب.
لوح تشو شيداو بيده بابتسامة. “ليس هناك حاجة لشكري. أنا متعب قليلا. مرحب بكما للمغادرة، أنتما الاثنان! “
ومع ذلك ، يمكن أن يشعر بممارس تشي في المدينة. قفز من جناح السحب والمطر ، مائلاً إلى مبنى بدا وكأنه حديقة. وجد المناطق المحيطة مألوفة إلى حد ما. فكر في الأمر وعرف بأنها حكومة المقاطعة.
وصل لي تشينغشان إلى الحديقة بصمت ورأى شخصًا جالسًا بجانب بركة ، يزرع. كشف عن نفسه وابتسم. “السيد تشو ، لم أرك منذ وقت طويل.”
فحصت هوا شينغلو البوصلة في يدها ، وبدأت تدور بعنف مثل طاحونة الهواء. إنها تدور بشكل أسرع وأسرع. “الجميع ، كن حذرا. هناك تشي شيطاني يقترب. إنه هائل وخطير للغاية “.
راقبها لي تشينغشان وهي تبتعد بعيدًا حيث ظل مذهولًا لفترة طويلة. وفجأة عاد إلى رشده وبدأ يشتم بصوت عالٍ: “لا شيء من هذا يهمني! أيتها المرأة اللعينة! لقد أخذت مني كل تلك الأعشاب الروحية! من الأفضل أن تبصقي كل شيء الآن! “
انتفض تشو وينبين إلى رشده ونظر من فوق. رأى رجلاً ضخماً يقف خلفه. لقد كان قريبًا جدًا ، لكنه فشل بالفعل في الشعور به على الإطلاق. حتى الآن ، لم يعط أدنى هالة على الإطلاق. وجد الوجه مألوفًا للغاية. عند الاستماع إلى الطريقة التي يتحدث بها ، تذكر فجأة. “أنت … لي تشينغشان!”
أصبح مراهق الماضي رجلاً ناضجًا تمامًا الآن. وجهه البرونزي ، وجسر أنفه الطويل ، ونظراته الثابتة ، وحمله المُوحَّد ، كل ذلك أعطى حضورًا لا يوصف. لقد ألهمت الإعجاب.
ظهرت الأفكار. ازدهرت نية القتل.
“سمعت أنك اخترقت ترسيخ الأساس بالفعل. هل هذا صحيح؟” كان تشو وينبين على اطلاع جيد. لقد سمع العديد من الشائعات حول لي تشينغشان طوال الوقت ، لكنه لم يكن مقتنعًا حقًا أن لي تشينغشان قد اخترق ترسيخ الأساس حتى الآن. عندما رآه لأول مرة ، كان مجرد ممارس تشي من الطبقة الأولى غير ذي أهمية. فقط كم مضى منذ ذلك الحين؟
بغض النظر عن العمر ، بغض النظر عن مقدار الوقت الذي يقضيه في الزراعة ، يجب على ممارسو التشي دائمًا الإشارة إلى مزارعي ترسيخ الأساس على أنهم الكبار. على الرغم من أن لي تشينغشان لم يبث أي أجواء ، إلا أن تشو وينبين لا يزال يشعر بأنه غير طبيعي للغاية. عندما كان يحدق في صغر سنه في الماضي ، قفز في غضون بضع سنوات فقط إلى مستوى لن يكون قادرًا على الوصول إليه. كان من المستحيل عليه ألا يشعر حتى بإشارة من الحسد أو الإحجام عن قبول ذلك.
“لقد حدث ذلك مؤخرًا فقط. سيدي ، لقد تطورت زراعتك بشكل كبير أيضًا ، أليس كذلك؟ “
لقد اقترض العجوز لي المجاور أموالي ، لكنه لم يعيدها حتى الآن. هذا أمر لا يغتفر تمامًا. هذا اللقيط هو أفضل حالا ميتا. فكر رجل عجوز يحمل قفص طيور فجأة.
“جيل الشباب سيتفوق دائمًا على كبار السن! سيتفوق جيل الشباب دائمًا على الأكبر سنًا. مقارنة بك ، لقد كنت أضيع الوقت بشكل أساسي “. وقف تشو وينبين على عجل ودعا لي تشينغشان للجلوس.
جلس الاثنان أمام بعضهما البعض وتحدثا عما حدث بعد أن انفصلا. من الواضح أن تشو وينبين كان شديد الحذر قليلاً عندما واجه لي تشينغشان. كان الاختلاف في الحالة بين ممارسي التشي و ترسيخ الأساس هائلاً. ما لم يكن لديهم روابط عميقة للغاية ، لم يقفوا أبدًا على قدم المساواة.
بغض النظر عن العمر ، بغض النظر عن مقدار الوقت الذي يقضيه في الزراعة ، يجب على ممارسو التشي دائمًا الإشارة إلى مزارعي ترسيخ الأساس على أنهم الكبار. على الرغم من أن لي تشينغشان لم يبث أي أجواء ، إلا أن تشو وينبين لا يزال يشعر بأنه غير طبيعي للغاية. عندما كان يحدق في صغر سنه في الماضي ، قفز في غضون بضع سنوات فقط إلى مستوى لن يكون قادرًا على الوصول إليه. كان من المستحيل عليه ألا يشعر حتى بإشارة من الحسد أو الإحجام عن قبول ذلك.
انتفض تشو وينبين إلى رشده ونظر من فوق. رأى رجلاً ضخماً يقف خلفه. لقد كان قريبًا جدًا ، لكنه فشل بالفعل في الشعور به على الإطلاق. حتى الآن ، لم يعط أدنى هالة على الإطلاق. وجد الوجه مألوفًا للغاية. عند الاستماع إلى الطريقة التي يتحدث بها ، تذكر فجأة. “أنت … لي تشينغشان!”
كان لي تشينغشان سعيدًا للغاية. كانت هذه قطعة أثرية غامضة.
لم يكن لدى لي تشينغشان في الأصل ما يفعله ، لذلك أعاد زيارة هذا المكان القديم للحاق بأحد معارفه. ومع ذلك ، مع المحادثة ، لم يستطع إلا أن يشعر أن العالم ظل كما هو من حوله بينما تغير الناس. ظهرت فجوة بالفعل بينهما ، بحيث لم يعد بإمكانهما التحدث بحرية بعد الآن. نتيجة لذلك ، فقد الاهتمام بالمحادثة أيضًا ، واستعد للوقوف وأخذ إجازته.
كما لو كان يتحدث إليه بكلماته الأخيرة ، تجمعت الدموع على الفور في عيون تشو دانكينغ.
في هذه اللحظة ، تخطى قلب لي تشينغشان الخفقان. سيطور اتصالًا طفيفًا بالأرض طالما كان واقفًا عليها ، وفي تلك اللحظة ، يمكن أن يشعر بشيء يخرج من تحت الأرض.
حملت هوا شينغلو بوصلة البحث عن الشيطان وانتقلت في الشوارع والأزقة مع يو زيجيان والجميع بحثًا عن آثار الشياطين. سوف تدور الإبرة الموجودة على البوصلة من وقت لآخر ، مستشعرةً بالتشي الشيطاني المتبقي الذي تركته الشياطين وراءها قبل العودة إلى موقعها الأصلي.
فوجئ لي تشينغشان. مشى وشد كمها. “ماذا تقصدين؟”
استمروا في البحث حتى وصلوا إلى شارع مزدحم. في الأصل ، كان الناس يتدفقون جيئة وذهابا في الشارع ، ويعج بالنشاط ، ولكن مع وصولهم ، ساد الصمت على الفور. توقف المارة جميعًا وحدق بهم ، بينما توقف أيضًا الرؤساء وأصحاب المتاجر في المتاجر المجاورة للشارع ، وشقوا طريقهم لإلقاء نظرة. لم يكن وجود المزارعين سراً بالنسبة لهم ، لكن النساء الجميلات مثلهن لم يكن شائعاً.
انتفض تشو وينبين إلى رشده ونظر من فوق. رأى رجلاً ضخماً يقف خلفه. لقد كان قريبًا جدًا ، لكنه فشل بالفعل في الشعور به على الإطلاق. حتى الآن ، لم يعط أدنى هالة على الإطلاق. وجد الوجه مألوفًا للغاية. عند الاستماع إلى الطريقة التي يتحدث بها ، تذكر فجأة. “أنت … لي تشينغشان!”
لقد اعتادت هوا شينغلو بالفعل على مثل هذه النظرات ، لذلك لم تكن منزعجة تمامًا. لقد حدقت فقط في البوصلة في يدها. عندما رأت كيف رفضت الإبرة التزحزح ، رفعت رأسها وقالت ، “يبدو أنه لا يوجد شيء هذه المرة.”
لقد اقترض العجوز لي المجاور أموالي ، لكنه لم يعيدها حتى الآن. هذا أمر لا يغتفر تمامًا. هذا اللقيط هو أفضل حالا ميتا. فكر رجل عجوز يحمل قفص طيور فجأة.
“هذا جيد أيضًا. يمكننا أن نرتاح “. رفعت يو زيجيان رأسها ونظر إلى السماء بحثًا عن الطائر الأزرق.
ومع ذلك ، في صمت تام ، تغيرت نظرات الجميع تجاههم.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
المزارعون جميعهم وجود لا يقهر. مع وضعي ، كل ما يمكنني فعله هو النظر إلى جمال مثلهم. سينتهي بهم المطاف في أحضان رجال آخرين في المستقبل. اكره هذا. بما أنني لا أستطيع الحصول عليها ، يمكنهم فقط أن يموتوا. اندلعت شرارة خطر فجأة في نادل أمام مطعم.
المزارعون جميعهم وجود لا يقهر. مع وضعي ، كل ما يمكنني فعله هو النظر إلى جمال مثلهم. سينتهي بهم المطاف في أحضان رجال آخرين في المستقبل. اكره هذا. بما أنني لا أستطيع الحصول عليها ، يمكنهم فقط أن يموتوا. اندلعت شرارة خطر فجأة في نادل أمام مطعم.
فوجئ لي تشينغشان. مشى وشد كمها. “ماذا تقصدين؟”
يا لهم من نساء جميلات. لماذا يجب أن تكون جميلة جدا؟ سمعت أن جميع المزارعين يمتلكون الشباب الأبدي. هذا غير عادل على الإطلاق. أريد أن أمزق وجوههم. دعونا نرى ما إذا كان لا يزال بإمكانهم الابتسام هكذا. امرأة في منتصف العمر في بيت دعارة كانت تطحن أسنانها بحسد. ظهرت الأفكار الشريرة واحدة تلو الأخرى.
راقبها لي تشينغشان وهي تبتعد بعيدًا حيث ظل مذهولًا لفترة طويلة. وفجأة عاد إلى رشده وبدأ يشتم بصوت عالٍ: “لا شيء من هذا يهمني! أيتها المرأة اللعينة! لقد أخذت مني كل تلك الأعشاب الروحية! من الأفضل أن تبصقي كل شيء الآن! “
عرف لي تشينغشان أن هوا شينجزان كان يضغط على فو تشينغجين بهذا ، وربما كان قد أدرج اعتراف هوا شينغلو ورد فعل يو زيجيان في حساباته. أراد إجبار فو تشينغ جين على الاستسلام.
لقد اقترض العجوز لي المجاور أموالي ، لكنه لم يعيدها حتى الآن. هذا أمر لا يغتفر تمامًا. هذا اللقيط هو أفضل حالا ميتا. فكر رجل عجوز يحمل قفص طيور فجأة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
حملت هوا شينغلو بوصلة البحث عن الشيطان وانتقلت في الشوارع والأزقة مع يو زيجيان والجميع بحثًا عن آثار الشياطين. سوف تدور الإبرة الموجودة على البوصلة من وقت لآخر ، مستشعرةً بالتشي الشيطاني المتبقي الذي تركته الشياطين وراءها قبل العودة إلى موقعها الأصلي.
ظهرت الأفكار. ازدهرت نية القتل.
حملت هوا شينغلو بوصلة البحث عن الشيطان وانتقلت في الشوارع والأزقة مع يو زيجيان والجميع بحثًا عن آثار الشياطين. سوف تدور الإبرة الموجودة على البوصلة من وقت لآخر ، مستشعرةً بالتشي الشيطاني المتبقي الذي تركته الشياطين وراءها قبل العودة إلى موقعها الأصلي.
في تلك اللحظة ، امتلأت عيون الجميع بالحقد والقتل.
فحصت هوا شينغلو البوصلة في يدها ، وبدأت تدور بعنف مثل طاحونة الهواء. إنها تدور بشكل أسرع وأسرع. “الجميع ، كن حذرا. هناك تشي شيطاني يقترب. إنه هائل وخطير للغاية “.
انطلقت مجموعة يو زيجيان مرة أخرى ، ولم يستطع لي تشينغشان إلا أن يأخذ الطريق مرة أخرى كجليسة أطفال. من الواضح أن المهمات المخصصة لهم هذه المرة كانت أصعب بكثير من سابقتها. واجهت المجموعة مخاطر كثيرة. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحماية السرية لـ لي تشينغشان، فمن المحتمل أن يكونوا قد تعرضوا لبعض الإصابات والخسائر بالفعل.
“سيدي …” خفف قلب تشو دانكينغ، غير قادر على قول أي شيء آخر. كما اتضح، فعل كل هذا من أجله.
قعقعة! اهتزت الأرض بلطف وظهرت ضحكة جامحة من تحت الأرض.
راقبها لي تشينغشان وهي تبتعد بعيدًا حيث ظل مذهولًا لفترة طويلة. وفجأة عاد إلى رشده وبدأ يشتم بصوت عالٍ: “لا شيء من هذا يهمني! أيتها المرأة اللعينة! لقد أخذت مني كل تلك الأعشاب الروحية! من الأفضل أن تبصقي كل شيء الآن! “
“شكرا لك أيها الكبير.” أخفى لي تشينغشان مخطوطة السيف وانحنى بعمق.
“هاهاهاها! اقتل! اقتل! اقتل لرضا قلوبكم! “
——————————————————-
من اجلي دعمي بواسطة الرابط المختصر
اضغط هنا للفصل التالي
——————————————————-
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ظهرت الأفكار. ازدهرت نية القتل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
