دفع الاحترام إلى الأب في القانون (واحد)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
+15 فصل استمتعوا
كما حدقت هان تشيونغزي في عينيه اللامعة والعاطفية. لقد صدقته بالفعل ، لكنها ما زالت تهز رأسها برفق بابتسامة. ” لا.”
وصل لي تشينغشان مباشرة أمام النافذة ولف يده حول خصرها ، ورفعها إلى الغرفة.
في هذه اللحظة ، انطلق جرس الإنذار وملأت الصنوج الهواء. شعرت عائلة هان بأكملها بالقلق واحتشدت.
“لا تعتقد حتى أنه يمكنك الهرب من هذا! قل لي بالضبط ماذا كنت تفعل خلال هذه الفترة؟ وماذا يحدث بينك وبين رو شين؟ إذا لم تخبرني ، فلا تفكر حتى في لمس شعري! ” قاومت هان تشيونغزي ، لكنها في الواقع لم تكن قادرة على التحرر. يا لها من قوة! كان لا يزال فظًا وغير معقول كما كان دائمًا!
“ماذا تفعل- هممف!”
“لن يرفضك.” كانت هان تشيونغزي مليئًا بالثقة. لم يكن هناك سبب لعدم رضا هان أنجون عنه. على مدار كل هذه السنوات ، لم ترَ والدها أبدًا راضيًا عن أي شخص. حتى لو كان يفكر في عائلة هان ، فسيوافق على ذلك!
قبل أن تنتهي هان تشيونغزي من الكلام ، كان فمها مغلقًا بشفتيه. لم تعد تمسك بنفسها أيضًا ، واحتضنت ظهره العريض وترد الإيماءة بحماس. انهاروا على الأرض معًا وتدحرجوا عدة مرات.
“كنت افتقدك كثيرا. لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً للظهور؟ إنها الطبقة العاشرة فقط. أنت بطيئة جدا! ” انحنى لي تشينغشان على جسدها وابتسم من الأذن إلى الأذن. قبلها مرة أخرى بعد ذلك.
أدركت لي تشينغشان ذلك أيضًا وأمسك بيدها بحزم. من اليوم فصاعدًا ، سيكون هناك شخص آخر يقاتل بجانبه.
“ماذا تفعل- هممف!”
“كيف تجرؤ على قول ذلك لي؟ إذا لم يكن الأمر بسببك ، فلماذا استغرقت وقتًا طويلاً في المقام الأول؟ ما الذي تقوم بالتجريد من أجله؟ ” تدحرجت هان تشيونغزي فوقه وضغط على خصره بشراسة.
“لا تقل لي أنني العدو!” أشار لي تشينغشان إلى نفسه. كان يعلم بالفعل أن والد زوجته ، هان أنجون ، كان مهووسًا بالمعركة. هل كان يختبر صهره المستقبلي بهذا؟
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << +15 فصل استمتعوا
“هذا خطئي. أنا أقدم اعتذارًا متواضعًا من خلال معاقبة نفسي الآن! ” كما قال ذلك ، كان لي تشينغشان قد خلع بالفعل ثوبه العلوي ، وكشف عن جسده القوي. ثم بدأ في فك حزام خصرها.
“لا.”
“إذن ما الذي تجردني منه؟” أمسك هان تشيونغزي بيده وألقى نظرة سريعة عليه.
“لقد جعلتني أحرس عشًا فارغًا لفترة طويلة ، لذا ألا يجب أن تقدم اعتذارًا متواضعًا أيضًا؟” انقلبت لي تشينغشان ، والآن فوقها. أمسك بيديها وضغط عليها بجانبها.
“لا تقل لي أنني العدو!” أشار لي تشينغشان إلى نفسه. كان يعلم بالفعل أن والد زوجته ، هان أنجون ، كان مهووسًا بالمعركة. هل كان يختبر صهره المستقبلي بهذا؟
قعقعة! قعقعة! قعقعة! صليل! صليل! صليل! صليل! رطم! رطم! رطم! رطم! رطم!
“لا تعتقد حتى أنه يمكنك الهرب من هذا! قل لي بالضبط ماذا كنت تفعل خلال هذه الفترة؟ وماذا يحدث بينك وبين رو شين؟ إذا لم تخبرني ، فلا تفكر حتى في لمس شعري! ” قاومت هان تشيونغزي ، لكنها في الواقع لم تكن قادرة على التحرر. يا لها من قوة! كان لا يزال فظًا وغير معقول كما كان دائمًا!
وصل لي تشينغشان مباشرة أمام النافذة ولف يده حول خصرها ، ورفعها إلى الغرفة.
“هل تصدقيني أم لا؟” انحنى لي تشينغشان وحدق في عينيها. لقد خضع للعديد من الاختبارات وقاوم العديد من الحوافز ، ولكن طالما أنه يستطيع احتضانها بضمير مرتاح ، كان الأمر يستحق كل هذا العناء.
دوي طقطقة الأحذية على الأرض وجلجلة الدروع معًا. في تشكيل موحد ، تحولوا إلى نهر من الفولاذ واندفعوا إلى الخارج.
كما حدقت هان تشيونغزي في عينيه اللامعة والعاطفية. لقد صدقته بالفعل ، لكنها ما زالت تهز رأسها برفق بابتسامة. ” لا.”
“هل تصدقيني أم لا؟” انحنى لي تشينغشان وحدق في عينيها. لقد خضع للعديد من الاختبارات وقاوم العديد من الحوافز ، ولكن طالما أنه يستطيع احتضانها بضمير مرتاح ، كان الأمر يستحق كل هذا العناء.
أضاءت عيون لي تشينغشان. قام بتحريك هان تشيونغزي برفق إلى الجانب قبل ارتداء ملابسه.
“حسنًا ، أنت هان تشيونغزي. كيف تجرؤين على الشك في زوجك؟ أحتاج إلى معاقبتك بشكل صحيح! ” تظاهر لي تشينغشان بالغضب ، ودغدغها بينما كان يلقي نظرة خاطفة على مناطقها الحساسة. عملت عيناه ويداه معًا.
“إذا رفض بالفعل ، فسوف نهرب.” نظرت هان تشيونغزي إلى لي تشينغشان بنظرة مشتعلة. احترق هذا الشغف كالنار. كان لا يمكن إيقافه.
“حسنا حسنا. اصدقك.” خاضت هان تشيونغزي صراعًا ، لكنها لم تكن تضاهي قوته. ضحكت وهي تتنفس بصعوبة.
“لا ، انه نحن.” أمسكت هان تشيونغزي بيده.
“ما دمت تصدقني. لقد حافظت على نقائي من أجلك. إذا كنت لا تصدقني ، فنحن نرحب بك لترى بنفسك “. رفع لي تشينغشان يده ، وأغلقت جميع النوافذ نفسها. ثم لوح بيده ، وغطت الغرفة حاجز من الضوء الأزرق الخافت.
“لقد جعلتني أحرس عشًا فارغًا لفترة طويلة ، لذا ألا يجب أن تقدم اعتذارًا متواضعًا أيضًا؟” انقلبت لي تشينغشان ، والآن فوقها. أمسك بيديها وضغط عليها بجانبها.
“كيف تريد مني أن أرى بنفسي؟ مهلا توقف!” كافحت هان تشيونغزي بلا حول ولا قوة. تطايرت الملابس من جسدها لأنها احمر خجلاً أكثر فأكثر ، لكن كل ما شعرت به هو الفرح ، بالإضافة إلى تلميح من الشغف.
لم يمض وقت طويل حتى غُطيت الأرض بالملابس. شخص جميل يرقد على الأرض. جسدان ساخنان حارقان متشابكتان معًا ، مما أثار شغف بعضهما البعض. لقد لامسوا وعانقوا بعضهم البعض بحنان ، كما لو كانوا يريدون أن يصبحوا واحدًا.
فتحت الأبواب بصوت عالٍ. تبادل لي تشينغشان وهان تشيونغزي النظرات قبل التقدم معًا إلى الأمام.
بعد فترة من الاتصال الحميم ، استجمع الاثنان معًا عن كثب وأخبر كل منهما الآخر بمشاعرهما.
ومع ذلك ، لم تكن هناك امرأة واحدة يمكنها أن تحل محل مكانتها في قلبه ، ولا حتى غو يانيينغ. لم يكن شخصًا لا يشبع. كان على استعداد لقضاء حياته كلها مع شخص واحد. في الوقت الحالي ، يريدها ان تكون زوجته ، لذلك لم يتردد على الإطلاق.
اتكأت هان تشيونغزي على صدر لي تشينغشان و رمشت. “ماذا سميت نفسك في وقت سابق؟”
……
“ماذا ؟” كان كل ما ركز عليه لي تشينغشان هو مداعبة ساقيها النحيفتين الجميلتين اللتين لم تختلفا عن قطعة فنية ، لذلك تلقى على الفور لكمة. أعاد نظره إليها. “ماذا تفعلين؟”
كان اليوم مختلفًا عن التدريبات القياسية. وقف الحراس الشجعان بصرامة على الجانبين. كانت جميع وجوههم مخبأة داخل خوذهم وهم يحدقون إلى الأمام مباشرة. لم يكونوا أفرادًا عاديين في عائلة هان. وبدلاً من ذلك ، كانوا يُعرفون بالجيش الحقيقي لعائلة الهان. لقد قمعوا ذات مرة الشياطين و’آذرفولك’ وأخضعوا طوائف الزراعة الزنديقة تحت قيادة هان أنجون. كان كل واحد منهم محنك. بمجرد الوقوف هناك ، اندفع الشعور بالكآبة في الهواء.
“هذا خطئي. أنا أقدم اعتذارًا متواضعًا من خلال معاقبة نفسي الآن! ” كما قال ذلك ، كان لي تشينغشان قد خلع بالفعل ثوبه العلوي ، وكشف عن جسده القوي. ثم بدأ في فك حزام خصرها.
“ألا تؤلم؟” فوجئت هان تشيونغزي. من أجل إخراجه من حالة التفكير فقط مع المنشعب ، كانت قد استخدمت تشي حقيقي ، لكنها كانت غير فعالة تمامًا.
“ألا تؤلم؟” فوجئت هان تشيونغزي. من أجل إخراجه من حالة التفكير فقط مع المنشعب ، كانت قد استخدمت تشي حقيقي ، لكنها كانت غير فعالة تمامًا.
“بالطبع إنه مؤلم! آه ، هذا مؤلم للغاية! ” قال لي تشينغشان دون أدنى إخلاص قبل أن يخفض رأسه ويقبل رقبتها الأنيقة.
ومع ذلك ، كل ما رأته هو أن عيون لي تشينغشان تهبط على ثدييها والتي كانت تهتز بفعلها. كانت منزعجة. “إذا واصلت هذا ، فسوف أرتدي ملابسي مرة أخرى.” نظرت إلى قبضتها ، وهي تشك بشكل أساسي فيما إذا كانت قد وصلت بالفعل إلى الطبقة العاشرة أم لا.
“لا تهملني!” تظاهرت هان تشيونغزي بأنها غاضبة. قامت بتقويم نفسها وألقت لكمة أخرى. هذه المرة ، كانت أكثر شراسة واستخدمت نصف قوتها.
“لا تهملني!” تظاهرت هان تشيونغزي بأنها غاضبة. قامت بتقويم نفسها وألقت لكمة أخرى. هذه المرة ، كانت أكثر شراسة واستخدمت نصف قوتها.
ومع ذلك ، كل ما رأته هو أن عيون لي تشينغشان تهبط على ثدييها والتي كانت تهتز بفعلها. كانت منزعجة. “إذا واصلت هذا ، فسوف أرتدي ملابسي مرة أخرى.” نظرت إلى قبضتها ، وهي تشك بشكل أساسي فيما إذا كانت قد وصلت بالفعل إلى الطبقة العاشرة أم لا.
أدركت لي تشينغشان ذلك أيضًا وأمسك بيدها بحزم. من اليوم فصاعدًا ، سيكون هناك شخص آخر يقاتل بجانبه.
“حسنا حسنا. سأسمع! وليس الأمر كما لو كنت تلوميني “. كان بين ذراعيه جمال عاري ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء لها. لم يكن هناك رجل واحد يمكنه أن يظل مركزًا في مثل هذا المأزق!
“لقد ذكرت” الزوج “في وقت سابق. هل تزوجتك؟ ” قال هان تشيونغزي بشراسة ، لكنها كانت خجولة جدًا أيضًا.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << +15 فصل استمتعوا
أضاءت عيون لي تشينغشان. قام بتحريك هان تشيونغزي برفق إلى الجانب قبل ارتداء ملابسه.
لم يكن جبل تايجر هيل مرتفعًا بشكل خاص ، حيث كان يقف فقط على ارتفاع بضع مئات من الأمتار ، لكنه غطى مساحة شاسعة ، على بعد عدة آلاف من الكيلومترات المربعة. كان المنحدر اللطيف مثل ظهر النمر ، يحمل عددًا لا يحصى من المباني. كان هذا هو المكان الذي وقفت فيه ملكية هان.
“إلى أين تذهب؟” فوجئت هان تشيونغزي.
“لرؤية والدك. فقط انتظر هنا. سأعود بعد خمس عشرة دقيقة. ليس عليك إعادة ارتداء ملابسك! ” ابتسم لي تشينغشان بثقة.
“حسنًا ، أنت هان تشيونغزي. كيف تجرؤين على الشك في زوجك؟ أحتاج إلى معاقبتك بشكل صحيح! ” تظاهر لي تشينغشان بالغضب ، ودغدغها بينما كان يلقي نظرة خاطفة على مناطقها الحساسة. عملت عيناه ويداه معًا.
لقد أقسم مرة أنه سيقترح الزواج بمجرد ظهورها. بعد ذلك ، سيكون قادرًا على فعل ما يشاء.
أدركت لي تشينغشان ذلك أيضًا وأمسك بيدها بحزم. من اليوم فصاعدًا ، سيكون هناك شخص آخر يقاتل بجانبه.
“هل تصدقيني أم لا؟” انحنى لي تشينغشان وحدق في عينيها. لقد خضع للعديد من الاختبارات وقاوم العديد من الحوافز ، ولكن طالما أنه يستطيع احتضانها بضمير مرتاح ، كان الأمر يستحق كل هذا العناء.
“توقف هناك! هل تتزوجني من أجل ذلك فقط؟ ” وجدت هان تشيونغزي هذا الأمر مثيرًا للغضب ومضحكًا.
“أنا أمزح. رغم ذلك ، أنا متحمس جدًا ، ليس فقط لذلك “. أمسك لي تشينغشان يديها وابتسم. لم تكن أجمل امرأة رآها ، ولم تكن ألطف ولا أقوى ، لكنها كانت المرأة التي تعامله بشكل أفضل.
……
إذا أراد ببساطة تلبية رغباته ، فسيكون ذلك سهلاً للغاية. يمكن أن يسمح له كل من جناح السحب والمطر على السطح أو متجولو الليل أدناه بفعل ما يريد.
وصل لي تشينغشان مباشرة أمام النافذة ولف يده حول خصرها ، ورفعها إلى الغرفة.
ومع ذلك ، لم تكن هناك امرأة واحدة يمكنها أن تحل محل مكانتها في قلبه ، ولا حتى غو يانيينغ. لم يكن شخصًا لا يشبع. كان على استعداد لقضاء حياته كلها مع شخص واحد. في الوقت الحالي ، يريدها ان تكون زوجته ، لذلك لم يتردد على الإطلاق.
“لا.”
ومع ذلك ، كل ما رأته هو أن عيون لي تشينغشان تهبط على ثدييها والتي كانت تهتز بفعلها. كانت منزعجة. “إذا واصلت هذا ، فسوف أرتدي ملابسي مرة أخرى.” نظرت إلى قبضتها ، وهي تشك بشكل أساسي فيما إذا كانت قد وصلت بالفعل إلى الطبقة العاشرة أم لا.
كانت هان تشيونغزي مفتونًا به. لقد احتضنته بلطف. “الليلة ، سيكون والدي في الملكية ، ويحتفل من أجلي.”
“حسنا حسنا. اصدقك.” خاضت هان تشيونغزي صراعًا ، لكنها لم تكن تضاهي قوته. ضحكت وهي تتنفس بصعوبة.
“فقط من هو الشخص المستعجل الآن؟” ابتسم لي تشينغشان وتلقى منها لكمة أخرى. هذه المرة ، رفض لي تشينغشان التراجع ، فوجه صفعة على أردافها الممتلئة بالثلج الأبيض مع صفعة ، تاركًا وراءه علامة حمراء على الفور. أراد أن يريها ما هو ماذا.
“من الأفضل أن تكون حريصة بشأن استخدامك ثم التخلي عنهك.” ذاب قلب لي تشينغشان. فقط من يستطيع التخلي عن فتاة مثلها؟
صرخت هان تشيونغزي من الألم وأرادت الانتقام ، لكن لي تشينغشان سحبها ، وأصبحا متشابكين معًا مرة أخرى.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“إذن ما الذي تجردني منه؟” أمسك هان تشيونغزي بيده وألقى نظرة سريعة عليه.
……
……
“كنت افتقدك كثيرا. لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً للظهور؟ إنها الطبقة العاشرة فقط. أنت بطيئة جدا! ” انحنى لي تشينغشان على جسدها وابتسم من الأذن إلى الأذن. قبلها مرة أخرى بعد ذلك.
على بعد خمسة وثلاثين كيلومترا من مدينة كلير ريفر كان هناك جبل يسمى تايجر هيل.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“لا تقل لي أنني العدو!” أشار لي تشينغشان إلى نفسه. كان يعلم بالفعل أن والد زوجته ، هان أنجون ، كان مهووسًا بالمعركة. هل كان يختبر صهره المستقبلي بهذا؟
لم يكن جبل تايجر هيل مرتفعًا بشكل خاص ، حيث كان يقف فقط على ارتفاع بضع مئات من الأمتار ، لكنه غطى مساحة شاسعة ، على بعد عدة آلاف من الكيلومترات المربعة. كان المنحدر اللطيف مثل ظهر النمر ، يحمل عددًا لا يحصى من المباني. كان هذا هو المكان الذي وقفت فيه ملكية هان.
وقف قوس شاهق فوق عدة مئات من الدرجات. علقت لوحة عالياً تفصل كلمتين – ملكية الجنرال. لم تكن هناك أسود حجرية عند المدخل. بدلاً من ذلك ، كان لديهم زوج من النمور منحوتة من اليشم الأبيض. لقد وضعوا على منصة حجرية بشكل واضح مثل الكائنات الحية ، وهم يحدقون في الغرباء القريبين.
بعد فترة من الاتصال الحميم ، استجمع الاثنان معًا عن كثب وأخبر كل منهما الآخر بمشاعرهما.
قسمت الجدران التي يبلغ ارتفاعها ثلاثين متراً المكان إلى مبنى داخلي وخارجي. وقفت الأبراج بكثرة في ظل إجراءات أمنية صارمة ، مما جعلها تبدو وكأنها قلعة. حتى في عتمة الليل كانت مضاءة بالفوانيس.
“ثم تأكد من أنك تهلك معي!” أطلق هان تشيونغزي وهجًا عليه.
وقف قوس شاهق فوق عدة مئات من الدرجات. علقت لوحة عالياً تفصل كلمتين – ملكية الجنرال. لم تكن هناك أسود حجرية عند المدخل. بدلاً من ذلك ، كان لديهم زوج من النمور منحوتة من اليشم الأبيض. لقد وضعوا على منصة حجرية بشكل واضح مثل الكائنات الحية ، وهم يحدقون في الغرباء القريبين.
فتحت الأبواب بصوت عالٍ. تبادل لي تشينغشان وهان تشيونغزي النظرات قبل التقدم معًا إلى الأمام.
لم يمض وقت طويل حتى غُطيت الأرض بالملابس. شخص جميل يرقد على الأرض. جسدان ساخنان حارقان متشابكتان معًا ، مما أثار شغف بعضهما البعض. لقد لامسوا وعانقوا بعضهم البعض بحنان ، كما لو كانوا يريدون أن يصبحوا واحدًا.
كان النمر تمثيلاً للمدرسة العسكرية. تم إنشاء العديد من اللوحات للسيطرة على الجيوش على شكل نمر ، لذلك أطلقوا عليها اسم لوح النمر. وكان النمر الأبيض يمثل العنصر المعدني ، مما جعله إلهًا للحرب ، إلهًا للذبح.
كان النمر تمثيلاً للمدرسة العسكرية. تم إنشاء العديد من اللوحات للسيطرة على الجيوش على شكل نمر ، لذلك أطلقوا عليها اسم لوح النمر. وكان النمر الأبيض يمثل العنصر المعدني ، مما جعله إلهًا للحرب ، إلهًا للذبح.
“هذا هو منزلك؟” رفع لي تشينغشان رأسه وتنهد بالحجم والازدهار لعائلة الهان.
“ماذا ؟” كان كل ما ركز عليه لي تشينغشان هو مداعبة ساقيها النحيفتين الجميلتين اللتين لم تختلفا عن قطعة فنية ، لذلك تلقى على الفور لكمة. أعاد نظره إليها. “ماذا تفعلين؟”
“ماذا عنها؟ لقد حققت مكسبًا كبيرًا باتباعي “.
“مجرد كسبك يكفي. أنا لا أهتم بالآخرين “.
“همف ، يا له من تفاخر. أولئك الذين يجهلون قد يعتقدون أنك قد دخلت ترسيخ الأساس بالفعل “. نظرت إليه هان تشيونغزي ، لكنها أحببت ثقته وغروره أكثر من غيرها. بالمقارنة مع أولئك الخاطبين الذين أرادوا الصعود على متن السفينة مع عائلة هان ، فقد فضلت كثيرًا رجلًا شجاعًا مثله.
ترجمة: zixar
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“فجأة أشعر ببعض التوتر.” أخذ لي تشينغشان هديته من كيس المائة كنز وزفر.
أعدت هان تشيونغزي الهدية. تناسب أذواق الاب في القانون العجوز هان. لم يكن قليلًا جدًا أو كثيرًا ، فقط مثالي. أدى ذلك إلى مزيد من المضايقات من لي تشينغشان حول مدى شغفها ، لكنه كان ممتنًا حقًا لذلك.
على بعد خمسة وثلاثين كيلومترا من مدينة كلير ريفر كان هناك جبل يسمى تايجر هيل.
اتكأت هان تشيونغزي على صدر لي تشينغشان و رمشت. “ماذا سميت نفسك في وقت سابق؟”
“أنت شخص يتوتر؟” أصبحت هان تشيونغزي فضوليًا إلى حد ما.
“هذا كله خطأك. تشيونغزي ، ماذا لو رفض والدك؟ ” لم تكن هذه فكرة عشوائية له. بدلاً من ذلك ، كان لدى لي تشينغشان هاجس. أشارت المعلومات المعقدة في قوقعة السلحفاة إلى نوع من الفأل بأن هذا لن يتم بسلاسة كما تخيل.
“لن يرفضك.” كانت هان تشيونغزي مليئًا بالثقة. لم يكن هناك سبب لعدم رضا هان أنجون عنه. على مدار كل هذه السنوات ، لم ترَ والدها أبدًا راضيًا عن أي شخص. حتى لو كان يفكر في عائلة هان ، فسيوافق على ذلك!
“ماذا لو رفض فعلاً؟” مازح لي تشينغشان.
صرخت هان تشيونغزي من الألم وأرادت الانتقام ، لكن لي تشينغشان سحبها ، وأصبحا متشابكين معًا مرة أخرى.
“إذا رفض بالفعل ، فسوف نهرب.” نظرت هان تشيونغزي إلى لي تشينغشان بنظرة مشتعلة. احترق هذا الشغف كالنار. كان لا يمكن إيقافه.
“هل يمكنني التخلص من الهدية؟” حدق لي تشينغشان في النمور المتساقطة وأدار رأسه قليلاً ، وسأل هان تشيونغزي بهدوء. لم يكن والده في القانون اللعين مثله يستحق هدية منه.
“لقد جعلتني أحرس عشًا فارغًا لفترة طويلة ، لذا ألا يجب أن تقدم اعتذارًا متواضعًا أيضًا؟” انقلبت لي تشينغشان ، والآن فوقها. أمسك بيديها وضغط عليها بجانبها.
“من الأفضل أن تكون حريصة بشأن استخدامك ثم التخلي عنهك.” ذاب قلب لي تشينغشان. فقط من يستطيع التخلي عن فتاة مثلها؟
دوي طقطقة الأحذية على الأرض وجلجلة الدروع معًا. في تشكيل موحد ، تحولوا إلى نهر من الفولاذ واندفعوا إلى الخارج.
“هل يمكنني التخلص من الهدية؟” حدق لي تشينغشان في النمور المتساقطة وأدار رأسه قليلاً ، وسأل هان تشيونغزي بهدوء. لم يكن والده في القانون اللعين مثله يستحق هدية منه.
“ثم تأكد من أنك تهلك معي!” أطلق هان تشيونغزي وهجًا عليه.
“توقف هناك! هل تتزوجني من أجل ذلك فقط؟ ” وجدت هان تشيونغزي هذا الأمر مثيرًا للغضب ومضحكًا.
قعقعة! قعقعة! قعقعة! صليل! صليل! صليل! صليل! رطم! رطم! رطم! رطم! رطم!
أضاءت عيون لي تشينغشان. قام بتحريك هان تشيونغزي برفق إلى الجانب قبل ارتداء ملابسه.
في هذه اللحظة ، انطلق جرس الإنذار وملأت الصنوج الهواء. شعرت عائلة هان بأكملها بالقلق واحتشدت.
استخدم هان تييي رمحًا وهو يقف مرتديًا درعًا فضيًا لامعًا ، مما زاد من جماله وحمله العسكري.
دوي طقطقة الأحذية على الأرض وجلجلة الدروع معًا. في تشكيل موحد ، تحولوا إلى نهر من الفولاذ واندفعوا إلى الخارج.
فوجئ لي تشينغشان. “ماذا يحدث هنا؟”
“ماذا تفعل- هممف!”
بعد فترة من الاتصال الحميم ، استجمع الاثنان معًا عن كثب وأخبر كل منهما الآخر بمشاعرهما.
“هناك عدو غازي!” لم تكن هان تشيونغزي متفاجئة على الإطلاق ، فقط كان غاضبة وعاجزة.
اتكأت هان تشيونغزي على صدر لي تشينغشان و رمشت. “ماذا سميت نفسك في وقت سابق؟”
في عائلة هان ، كانت هذه التدريبات تحدث كثيرًا. سيكون أفراد عائلة هان في حالة الدفاع ، بينما سيهاجم جيش عائلة هان بقيادة هان أنجون. كانت على دراية بهذا الأمر ، إلا أنها لم تتوقع حدوث ذلك الليلة.
“لا تقل لي أنني العدو!” أشار لي تشينغشان إلى نفسه. كان يعلم بالفعل أن والد زوجته ، هان أنجون ، كان مهووسًا بالمعركة. هل كان يختبر صهره المستقبلي بهذا؟
……
“فجأة أشعر ببعض التوتر.” أخذ لي تشينغشان هديته من كيس المائة كنز وزفر.
داخل الحوزة الداخلية لعائلة هان ، كان هان أنجون يرتدي درعًا وهو يحمل سيفه ، جالسًا في القاعة الرئيسية ؛ كان الأمر كما لو كان على وشك مواجهة عدو.
كان اليوم مختلفًا عن التدريبات القياسية. وقف الحراس الشجعان بصرامة على الجانبين. كانت جميع وجوههم مخبأة داخل خوذهم وهم يحدقون إلى الأمام مباشرة. لم يكونوا أفرادًا عاديين في عائلة هان. وبدلاً من ذلك ، كانوا يُعرفون بالجيش الحقيقي لعائلة الهان. لقد قمعوا ذات مرة الشياطين و’آذرفولك’ وأخضعوا طوائف الزراعة الزنديقة تحت قيادة هان أنجون. كان كل واحد منهم محنك. بمجرد الوقوف هناك ، اندفع الشعور بالكآبة في الهواء.
كان اليوم مختلفًا عن التدريبات القياسية. وقف الحراس الشجعان بصرامة على الجانبين. كانت جميع وجوههم مخبأة داخل خوذهم وهم يحدقون إلى الأمام مباشرة. لم يكونوا أفرادًا عاديين في عائلة هان. وبدلاً من ذلك ، كانوا يُعرفون بالجيش الحقيقي لعائلة الهان. لقد قمعوا ذات مرة الشياطين و’آذرفولك’ وأخضعوا طوائف الزراعة الزنديقة تحت قيادة هان أنجون. كان كل واحد منهم محنك. بمجرد الوقوف هناك ، اندفع الشعور بالكآبة في الهواء.
هذه المرة ، حشد هان أنجون أفراد عائلة هان وجيش عائلة هان من أجل لي تشينغشان.
استخدم هان تييي رمحًا وهو يقف مرتديًا درعًا فضيًا لامعًا ، مما زاد من جماله وحمله العسكري.
“كيف تجرؤ على قول ذلك لي؟ إذا لم يكن الأمر بسببك ، فلماذا استغرقت وقتًا طويلاً في المقام الأول؟ ما الذي تقوم بالتجريد من أجله؟ ” تدحرجت هان تشيونغزي فوقه وضغط على خصره بشراسة.
أضاء ما مجموعه أربع بقع من الضوء في عيون نمور اليشم الأبيض. حركوا أجسادهم ووقفوا من منصات حجرية. كانت تقف على ارتفاع ستة أمتار ، وكانت مهيبة للغاية. أطلقوا زئيرًا في السماء واندفعوا.
“تحت أوامري ، حتى لو كان عليك أن تموت ، أوقفه.” قال هان أنجون بصرامة ، كما لو أن الشيء الذي على وشك الاندفاع لم يكن صهره ، بل جيشًا حقيقيًا.
“نعم سيدي!” قبل هان تييي الأوامر وقاد الجنود بعيدًا.
“لقد جعلتني أحرس عشًا فارغًا لفترة طويلة ، لذا ألا يجب أن تقدم اعتذارًا متواضعًا أيضًا؟” انقلبت لي تشينغشان ، والآن فوقها. أمسك بيديها وضغط عليها بجانبها.
دوي طقطقة الأحذية على الأرض وجلجلة الدروع معًا. في تشكيل موحد ، تحولوا إلى نهر من الفولاذ واندفعوا إلى الخارج.
“ماذا لو رفض فعلاً؟” مازح لي تشينغشان.
قبل أن تنتهي هان تشيونغزي من الكلام ، كان فمها مغلقًا بشفتيه. لم تعد تمسك بنفسها أيضًا ، واحتضنت ظهره العريض وترد الإيماءة بحماس. انهاروا على الأرض معًا وتدحرجوا عدة مرات.
……
“لا.”
“لا ، انه نحن.” أمسكت هان تشيونغزي بيده.
“هل تصدقيني أم لا؟” انحنى لي تشينغشان وحدق في عينيها. لقد خضع للعديد من الاختبارات وقاوم العديد من الحوافز ، ولكن طالما أنه يستطيع احتضانها بضمير مرتاح ، كان الأمر يستحق كل هذا العناء.
بعد فترة من الاتصال الحميم ، استجمع الاثنان معًا عن كثب وأخبر كل منهما الآخر بمشاعرهما.
أدركت لي تشينغشان ذلك أيضًا وأمسك بيدها بحزم. من اليوم فصاعدًا ، سيكون هناك شخص آخر يقاتل بجانبه.
“هذا خطئي. أنا أقدم اعتذارًا متواضعًا من خلال معاقبة نفسي الآن! ” كما قال ذلك ، كان لي تشينغشان قد خلع بالفعل ثوبه العلوي ، وكشف عن جسده القوي. ثم بدأ في فك حزام خصرها.
“هل تصدقيني أم لا؟” انحنى لي تشينغشان وحدق في عينيها. لقد خضع للعديد من الاختبارات وقاوم العديد من الحوافز ، ولكن طالما أنه يستطيع احتضانها بضمير مرتاح ، كان الأمر يستحق كل هذا العناء.
فتحت الأبواب بصوت عالٍ. تبادل لي تشينغشان وهان تشيونغزي النظرات قبل التقدم معًا إلى الأمام.
هذه المرة ، حشد هان أنجون أفراد عائلة هان وجيش عائلة هان من أجل لي تشينغشان.
“كيف تريد مني أن أرى بنفسي؟ مهلا توقف!” كافحت هان تشيونغزي بلا حول ولا قوة. تطايرت الملابس من جسدها لأنها احمر خجلاً أكثر فأكثر ، لكن كل ما شعرت به هو الفرح ، بالإضافة إلى تلميح من الشغف.
في الأبراج ، قامت مجموعات من الرماة بسحب أقواسهم إلى أقصى حد.
“كيف تريد مني أن أرى بنفسي؟ مهلا توقف!” كافحت هان تشيونغزي بلا حول ولا قوة. تطايرت الملابس من جسدها لأنها احمر خجلاً أكثر فأكثر ، لكن كل ما شعرت به هو الفرح ، بالإضافة إلى تلميح من الشغف.
داخل الأبواب ، كانت مجموعة من الجنود تستخدم الرماح والفؤوس الخناجر ، يقفون في تشكيل.
……
أضاء ما مجموعه أربع بقع من الضوء في عيون نمور اليشم الأبيض. حركوا أجسادهم ووقفوا من منصات حجرية. كانت تقف على ارتفاع ستة أمتار ، وكانت مهيبة للغاية. أطلقوا زئيرًا في السماء واندفعوا.
“هل يمكنني التخلص من الهدية؟” حدق لي تشينغشان في النمور المتساقطة وأدار رأسه قليلاً ، وسأل هان تشيونغزي بهدوء. لم يكن والده في القانون اللعين مثله يستحق هدية منه.
“هل يمكنني التخلص من الهدية؟” حدق لي تشينغشان في النمور المتساقطة وأدار رأسه قليلاً ، وسأل هان تشيونغزي بهدوء. لم يكن والده في القانون اللعين مثله يستحق هدية منه.
لم يكن جبل تايجر هيل مرتفعًا بشكل خاص ، حيث كان يقف فقط على ارتفاع بضع مئات من الأمتار ، لكنه غطى مساحة شاسعة ، على بعد عدة آلاف من الكيلومترات المربعة. كان المنحدر اللطيف مثل ظهر النمر ، يحمل عددًا لا يحصى من المباني. كان هذا هو المكان الذي وقفت فيه ملكية هان.
في عائلة هان ، كانت هذه التدريبات تحدث كثيرًا. سيكون أفراد عائلة هان في حالة الدفاع ، بينما سيهاجم جيش عائلة هان بقيادة هان أنجون. كانت على دراية بهذا الأمر ، إلا أنها لم تتوقع حدوث ذلك الليلة.
“لا.”
استخدم هان تييي رمحًا وهو يقف مرتديًا درعًا فضيًا لامعًا ، مما زاد من جماله وحمله العسكري.
“حسنا إذا!”
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“نعم سيدي!” قبل هان تييي الأوامر وقاد الجنود بعيدًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“إذا رفض بالفعل ، فسوف نهرب.” نظرت هان تشيونغزي إلى لي تشينغشان بنظرة مشتعلة. احترق هذا الشغف كالنار. كان لا يمكن إيقافه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
