نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 301

دراسة صقل القطع الأثرية لأول مرة

دراسة صقل القطع الأثرية لأول مرة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله , والله أكبر

 

كان بإمكان لي تشينغشان أن يتجاهل تمامًا ما يسمى باستفزازات تشو تيان العبقري ، وشتمه على الفور ، ولكن عندما تحدث معها ، كان عليه أن يرفع حذره قليلاً. لقد كان مترددًا في الخلاف معها بشأن شيء تافه مثل هذا ، وكان يشعر فقط أن قلقها على شياو آن لم يكن مزيفًا.

 

 

رنت أصوات السخرية من الحشد.

 

 

نظر لي تشينغشان إلى الوراء بحاجب مرتفع. لم يكن قادرا على معرفة أي شخص جاهل كان يحاول استفزازه. هل كان تلميذاً طاويًا تحت حكم الداويست العجوز القذر؟ أم أنه كان تلميذًا بوذيًا لم يكن سعيدًا بشياو آن؟

 

 

 

ومع ذلك ، كل ما رآه كان شابًا يرتدي زيًا أبيض مثل عالم وبجانبه فتاتان جميلتان. همم؟ تلميذ كونفوشيوسي.

“مَن من المفترض أن تكون؟ أذكر اسمك.”

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “حسنا ، لي تشينغشان. جئت إلى هنا وأهنتك قليلاً. كل ما كان عليك فعله هو أن تتحمل الأمر بطاعة وتجعلني سعيدًا ، وسيكون هذا من حسن حظك. بدلاً من ذلك ، أنت جريء بما يكفي حتى للرد علي. ليس لديك فكرة عن مقدار المشاكل التي سببتها لنفسك. أستطيع أن أرى أنك رجل موهوب تمامًا ، لذا إذا اعتذرت لي الآن وناديتني بالأخ الأكبر ، فسنكون إخوة “.

“مَن من المفترض أن تكون؟ أذكر اسمك.”

كانت الصور الرمزية  رموز ورموز تتواصل مع العالم. فقط الأنواع الشائعة تصل الى ما يقرب من ألف ، وكان لها عدد لا يحصى من التأثيرات اعتمادًا على مجموعاتها. أثناء عملية صقل  القطع الأثرية ، كان ضخ الصور الرمزية خطوة حاسمة ، لذا كان فهم القليل عن مسار التعويذات أمرًا بالغ الأهمية.

 

لم يعتقد تشو تيان أبدًا أنه سيصبح بدلاً من ذلك أضحوكة. كان غاضبًا تمامًا. فقط عندما كان على وشك أن يهتاج ، صرخ أحدهم ، “الأستاذ هنا.”

سخر تشو تيان. “لا تتصرف وكأنك لا تعرفني. هذا السيد الشاب هو تشو تيان “.

 

 

كانت الصور الرمزية  رموز ورموز تتواصل مع العالم. فقط الأنواع الشائعة تصل الى ما يقرب من ألف ، وكان لها عدد لا يحصى من التأثيرات اعتمادًا على مجموعاتها. أثناء عملية صقل  القطع الأثرية ، كان ضخ الصور الرمزية خطوة حاسمة ، لذا كان فهم القليل عن مسار التعويذات أمرًا بالغ الأهمية.

وجده لي تشينغشان مألوفًا بعض الشيء. فجأة ، تذكر من هو. ألم يكن هو الشاب العبقري الذي اكتشف أنه يمتلك تكوين العناصر الخمسة أثناء اختبار تقارب العناصر؟

سخر تشو تيان. “لا تتصرف وكأنك لا تعرفني. هذا السيد الشاب هو تشو تيان “.

 

كان لي تشينغشان مذهولًا تمامًا من هذا. إنه حقًا لم ير مثل هذا الشيء من قبل. حتى غضبه تلاشى. نظر إلى تشو تيان بعبوس ، وأدار رأسه ، وسأل هاو بينغيانغ ، “هل هناك شيء خاطئ في رأس هذا الشخص؟”

ومع ذلك ، لم يكن لديه أي اتصال به من قبل ، فلماذا كان معاديًا جدًا؟ لم يكن لديه أي فكرة عن كيف خسر تشو تيان ألف حجر روحي بسببه ، ولكن حتى لو كان يعرف ذلك ، فإنه لا يزال سيخبره أنها خدمته بشكل صحيح.

 

 

تلقى لي تشينغشان قطعة من خشب الصنوبر أيضًا ، وبدأ على الفور في التدرب عليها. قام ببطء بتوجيه التشي الحقيقي إليه ، باتباع الطريقة التي علمه بها منغ شيتشي ، حيث قام تدريجياً بدمج التشي الحقيقي مع الخشب.

نظرًا لمدى عدائية تشو تيان ، لم يزعج لي تشينغشان أن يكون مهذبًا أيضًا. قال بلا مبالاة ، “ليس لدي عادة تذكر أسماء الحشرات الصغيرة.”

توقف الاثنان عن الحديث وركزا على الفصل.

 

 

جعد تشو تيان حواجبه ، وفقد أعصابه على الفور. منذ صغره ، لم يكن هناك أي شخص ينظر إليه بازدراء.

عبس لي تشينغشان. كانت هناك نفحة لطيفة من العطر ، وجلست تشيان رونغزي بجانبه. إبتسمت. “ملابس جميلة.”

 

تذمرت فتاة بجانب تشو تيان ، “كيف تجرؤ على التحدث إلى أخينا الأكبر تيان هكذا؟ ألا تعلم أن أخينا الأكبر تيان هو- ”

“حسنا ، لي تشينغشان. جئت إلى هنا وأهنتك قليلاً. كل ما كان عليك فعله هو أن تتحمل الأمر بطاعة وتجعلني سعيدًا ، وسيكون هذا من حسن حظك. بدلاً من ذلك ، أنت جريء بما يكفي حتى للرد علي. ليس لديك فكرة عن مقدار المشاكل التي سببتها لنفسك. أستطيع أن أرى أنك رجل موهوب تمامًا ، لذا إذا اعتذرت لي الآن وناديتني بالأخ الأكبر ، فسنكون إخوة “.

لقد جذب شجارهم بالفعل الكثير من الاهتمام. كان هناك هدير من الضحك مع ذلك.

 

 

كان لي تشينغشان مذهولًا تمامًا من هذا. إنه حقًا لم ير مثل هذا الشيء من قبل. حتى غضبه تلاشى. نظر إلى تشو تيان بعبوس ، وأدار رأسه ، وسأل هاو بينغيانغ ، “هل هناك شيء خاطئ في رأس هذا الشخص؟”

 

 

 

أصيب هاو بينغيانغ وتشانغ لانكينغ بالذهول ايضاً. لقد اتفقوا بعمق مع هذا السؤال. لم يعتقدوا أبدًا أن أحد العباقرة الثلاثة من امتحان القبول هذه المرة ، تشو تيان ، سيكون لديه في الواقع خطأ ما في رأسه.

 

 

لم يعتقد أبدًا أن هذه “المسارات الخارجية للزراعة” ستكون في الواقع مرتبطة ارتباطًا وثيقًا أيضًا. كانت الصور الرمزية المذكورة في صقل الادوات مختلفة عن الصور الرمزية من مسار التعويذات ، لكنها كانت متطابقة في طبيعتها.

على الرغم من أن هوية لي تشينغشان باعتباره التلميذ الأساسي لمدرسة الروايات قد أثارت قدرًا كبيرًا من الازدراء أو حتى العداء ، إلا أن جميع الناس هنا كانوا تلاميذ جدد. فقط من يريد عدوًا للحظة من المتعة اللفظية؟ كان هذا مجرد غباء محض.

توقف الاثنان عن الحديث وركزا على الفصل.

 

بعد الانتهاء من شرحه ، التقط الصناديق الخشبية التي أحضرها معه. في الداخل كان هناك العديد من القطع الخشبية الصغيرة المربعة مرتبة بدقة. جعل التلاميذ في الصف الأمامي يمرون بهم إلى الوراء.

ومع ذلك ، من الواضح أن هذا العبقري ، تشو تيان ، لم يفكر في ذلك. لقد أطلق مجموعة من الهراء التي صدمت المتفرجين.

ومع ذلك ، بمجرد أن جلس ، أفرغ المحيط المجاور له على الفور. على وجه الخصوص ، أبدت تلميذة من مدرسة الكونفوشيوسية اشمئزازها بشكل أساسي عندما تراجعت سبع أو ثماني خطوات.

 

توقف لي تشينغشان عن الاهتمام بـ تشو تيان أيضًا. وجد بقعة في الخلف وجلس. كانت قاعة المحاضرات بأكملها مبنية على شكل دوامة كبيرة ، بينما كان يجلس على حافة الدوامة. نشأت عادته هذه في الواقع من حياته الماضية البعيدة ، مما جعله يتنهد قليلاً.

تذمرت فتاة بجانب تشو تيان ، “كيف تجرؤ على التحدث إلى أخينا الأكبر تيان هكذا؟ ألا تعلم أن أخينا الأكبر تيان هو- ”

 

 

 

قبل أن تنتهي ، كان لي تشينغشان قد سحب بالفعل هاو بينغيانغ ، مختبئًا خلفه كما لو كان مختبئًا من مختل عقلي. على الفور جعل وجهها أحمر.

 

 

“كمكافأة ، يمكنني التحقيق في خلفية تشو تيان من أجلك. لن يترك الأمر هكذا فقط. أوه ، وهذه المدربة التي تريد إيذاء شياو آن أيضًا “.

كان تشو تيان غاضبًا. “لي تشينغشان ، توقف عند هذا الحد! هل أنت خائف مني؟ إذا كنت خائفًا ، فاتصل بي بالأخ الأكبر ، أو لن أجنبك أبدًا! ”

لقد جذب شجارهم بالفعل الكثير من الاهتمام. كان هناك هدير من الضحك مع ذلك.

 

ابتسم لي تشينغشان. لم يهتم. دوى صوت تشو تيان فجأة في أذنه. “هل تفهم من هو روث الآن؟”

قال لي تشينغشان: “طوال حياتي ، لم يكن هناك سوى شخص واحد أسميه الأخ الأكبر. بالمقارنة معه ، أنت مثل روث. ابق بعيداً عني. لمجرد أنك روث لا يعني أنني أخشى أن أدوس عليك “.

“هل أنت في عجلة من أمرك؟”

 

 

لقد جذب شجارهم بالفعل الكثير من الاهتمام. كان هناك هدير من الضحك مع ذلك.

“هل أنت في عجلة من أمرك؟”

 

“كمكافأة ، يمكنني التحقيق في خلفية تشو تيان من أجلك. لن يترك الأمر هكذا فقط. أوه ، وهذه المدربة التي تريد إيذاء شياو آن أيضًا “.

ضحك هاو بينغيانغ. “هذه استعارة مدهشة.”

 

 

 

كانت هوا شينغلو ويو زيجيان هناك أيضًا. بتوجيه من كبار السن ، عرفوا أن هذا الأستاذ الأفضل من مدرسة موهيزم قام بتدريس أساسيات صقل  القطع الاثرية.

“هل أنت في عجلة من أمرك؟”

 

ابتسمت هوا شينغلو. كان لي تشينغشان لا يزال هو نفسه عندما قابلته لأول مرة ، متغطرسًا ومتعجرفًا قدر الإمكان.

كانت الصور الرمزية  رموز ورموز تتواصل مع العالم. فقط الأنواع الشائعة تصل الى ما يقرب من ألف ، وكان لها عدد لا يحصى من التأثيرات اعتمادًا على مجموعاتها. أثناء عملية صقل  القطع الأثرية ، كان ضخ الصور الرمزية خطوة حاسمة ، لذا كان فهم القليل عن مسار التعويذات أمرًا بالغ الأهمية.

 

 

لم يعتقد تشو تيان أبدًا أنه سيصبح بدلاً من ذلك أضحوكة. كان غاضبًا تمامًا. فقط عندما كان على وشك أن يهتاج ، صرخ أحدهم ، “الأستاذ هنا.”

لم يعتقد تشو تيان أبدًا أنه سيصبح بدلاً من ذلك أضحوكة. كان غاضبًا تمامًا. فقط عندما كان على وشك أن يهتاج ، صرخ أحدهم ، “الأستاذ هنا.”

 

 

رجع التلاميذ إلى مقاعدهم. كان تشو تيان غاضبًا للغاية ، لكنه لم يكن جريئًا بما يكفي لبدء القتال أمام أستاذ. يبدو أن هناك قدرًا كبيرًا من الحرية في الأكاديمية ، لكن لا يزال لديها قواعد ، وقد تم دعم هذه القواعد من قبل مدرسة القانون ، التي اشتهرت بإدارتها الوحشية.

سألت تشيان رونغزي ، “أين شياو آن؟ لماذا هي ليست معك؟ ”

 

تذمرت فتاة بجانب تشو تيان ، “كيف تجرؤ على التحدث إلى أخينا الأكبر تيان هكذا؟ ألا تعلم أن أخينا الأكبر تيان هو- ”

انتهز هاو بينغيانغ و تشانغ لانكينغ هذه الفرصة للتوديع. يمكن اعتبارهم من كبار التلاميذ في مدرسة موهيزم  ، لذلك لن يضيعوا وقتهم أبدًا من خلال استعادة هذه الفصول الأساسية. لقد قالوا فقط إنهم سيبحثون عنه بعد انتهاء اليوم الدراسي ويظهرون له أنحاء الجزيرة.

ترجمة: zixar

 

 

توقف لي تشينغشان عن الاهتمام بـ تشو تيان أيضًا. وجد بقعة في الخلف وجلس. كانت قاعة المحاضرات بأكملها مبنية على شكل دوامة كبيرة ، بينما كان يجلس على حافة الدوامة. نشأت عادته هذه في الواقع من حياته الماضية البعيدة ، مما جعله يتنهد قليلاً.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ومع ذلك ، بمجرد أن جلس ، أفرغ المحيط المجاور له على الفور. على وجه الخصوص ، أبدت تلميذة من مدرسة الكونفوشيوسية اشمئزازها بشكل أساسي عندما تراجعت سبع أو ثماني خطوات.

 

 

نظر لي تشينغشان إلى الوراء بحاجب مرتفع. لم يكن قادرا على معرفة أي شخص جاهل كان يحاول استفزازه. هل كان تلميذاً طاويًا تحت حكم الداويست العجوز القذر؟ أم أنه كان تلميذًا بوذيًا لم يكن سعيدًا بشياو آن؟

ابتسم لي تشينغشان. لم يهتم. دوى صوت تشو تيان فجأة في أذنه. “هل تفهم من هو روث الآن؟”

 

 

“ما أخبارك؟” لم يغير لي تشينغشان نظرته عندما سأل ذلك. دخل رجل عجوز نحيف بشعر أشيب وفي يديه عدد قليل من الصناديق ، وشق طريقه إلى وسط الدوامة ووقف على المنصة الدائرية.

عبس لي تشينغشان. كانت هناك نفحة لطيفة من العطر ، وجلست تشيان رونغزي بجانبه. إبتسمت. “ملابس جميلة.”

“ملكي بالطبع.” فركت تشيان رونغزي خدها الناعم. أرادت أن ترد تلك الصفعة عشرة أضعاف ، مائة ضعف. قالت على مهل ، “لا أطيق الانتظار لأخبر نائب سيد الطائفة وي بالتفصيل كيف عذبت وي ينجي حتى الموت. بعد ذلك ، سأطلق العنان لنفس الطريقة عليه. هي هي ، الآن هذه هي متعة الحياة “.

 

كانت هوا شينغلو ويو زيجيان هناك أيضًا. بتوجيه من كبار السن ، عرفوا أن هذا الأستاذ الأفضل من مدرسة موهيزم قام بتدريس أساسيات صقل  القطع الاثرية.

فوجئ تشو تيان. كانت تشيان رونغزي امرأة كان مولعًا بها. شعر على الفور وكأنه قد تعرض للخيانة. أدار رأسه بعيدًا بشراسة.

طلب منهم منغ شي يي تحويل الخشب إلى كرة دون إتلاف الخشب. كان الخشب من خشب الصنوبر ، لذلك كان طريًا نسبيًا وسهل التشكيل. من أجل تعلم صقل  القطع الأثرية ، كانوا بحاجة إلى أن يكونوا قادرين على تشكيل مادة بقوتهم الخاصة.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“ما أخبارك؟” لم يغير لي تشينغشان نظرته عندما سأل ذلك. دخل رجل عجوز نحيف بشعر أشيب وفي يديه عدد قليل من الصناديق ، وشق طريقه إلى وسط الدوامة ووقف على المنصة الدائرية.

بعد إعطاء نظرة عامة على تاريخ وأهمية صقل القطع الأثرية ، بدأ منغ شيتشي في تعليم المسار الفعلي لصقل  القطع الأثرية.

 

 

بعد ذلك ، بدأ في شرب الشاي دون أدنى رعاية للعالم.

توقف الاثنان عن الحديث وركزا على الفصل.

 

 

تفاجأ الجميع بهذا ، لكن لم يجرؤ أي منهم على التحدث فيما بينهم. لقد تواصلوا جميعًا باستخدام التشي الحقيقي.

 

 

 

سألت تشيان رونغزي ، “أين شياو آن؟ لماذا هي ليست معك؟ ”

ومع ذلك ، كل ما رآه كان شابًا يرتدي زيًا أبيض مثل عالم وبجانبه فتاتان جميلتان. همم؟ تلميذ كونفوشيوسي.

 

ابتسمت هوا شينغلو. كان لي تشينغشان لا يزال هو نفسه عندما قابلته لأول مرة ، متغطرسًا ومتعجرفًا قدر الإمكان.

“لا أعتقد أن علاقتنا قد وصلت إلى النقطة حيث يمكننا التحدث عنها.”

تلقى لي تشينغشان قطعة من خشب الصنوبر أيضًا ، وبدأ على الفور في التدرب عليها. قام ببطء بتوجيه التشي الحقيقي إليه ، باتباع الطريقة التي علمه بها منغ شيتشي ، حيث قام تدريجياً بدمج التشي الحقيقي مع الخشب.

 

عبس لي تشينغشان. كانت هناك نفحة لطيفة من العطر ، وجلست تشيان رونغزي بجانبه. إبتسمت. “ملابس جميلة.”

أصبحت تشيان رونغزي حزينة. لم يكن لي تشينغشان قادر على تمييز مشاعرها الحقيقية أيضًا. “إنها حاليًا في مدرسة يين-يانغ، تتعلم خزانة الكتب السحابية للقطع السبعة مع ما بويي. إذا كان لديك ما تقولينه ، ابصقه “.

وفوق القطع الأثرية الروحية كانت القطع الأثرية الغامضة ، والتي كانت تنقش التشكيلات في القطع الأثرية لإنتاج تأثيرات أكثر قوة وتعقيدًا. من الواضح أن ممارسو التشي يفتقرون إلى القدرة على تحقيق ذلك ، ولكن إذا أرادوا أن يصبحوا حدادًا حقيقيًا للقطع الاثرية ، فعليهم معرفة بعض التشكيلات الأساسية.

 

 

كان بإمكان لي تشينغشان أن يتجاهل تمامًا ما يسمى باستفزازات تشو تيان العبقري ، وشتمه على الفور ، ولكن عندما تحدث معها ، كان عليه أن يرفع حذره قليلاً. لقد كان مترددًا في الخلاف معها بشأن شيء تافه مثل هذا ، وكان يشعر فقط أن قلقها على شياو آن لم يكن مزيفًا.

قال لي تشينغشان: “طوال حياتي ، لم يكن هناك سوى شخص واحد أسميه الأخ الأكبر. بالمقارنة معه ، أنت مثل روث. ابق بعيداً عني. لمجرد أنك روث لا يعني أنني أخشى أن أدوس عليك “.

 

أصبحت تشيان رونغزي حزينة. لم يكن لي تشينغشان قادر على تمييز مشاعرها الحقيقية أيضًا. “إنها حاليًا في مدرسة يين-يانغ، تتعلم خزانة الكتب السحابية للقطع السبعة مع ما بويي. إذا كان لديك ما تقولينه ، ابصقه “.

حتى لو صر تشو تيان أسنانه في كراهية ضده ، فلن يهتم ، ولكن إذا شعر بالعداء منها يومًا ما ، فلن يبقى سوى كلمة “قتل”.

أصيب هاو بينغيانغ وتشانغ لانكينغ بالذهول ايضاً. لقد اتفقوا بعمق مع هذا السؤال. لم يعتقدوا أبدًا أن أحد العباقرة الثلاثة من امتحان القبول هذه المرة ، تشو تيان ، سيكون لديه في الواقع خطأ ما في رأسه.

 

 

“شكرا لك. وي تشونغيوان. هل لديك وقت؟”

كان تشو تيان غاضبًا. “لي تشينغشان ، توقف عند هذا الحد! هل أنت خائف مني؟ إذا كنت خائفًا ، فاتصل بي بالأخ الأكبر ، أو لن أجنبك أبدًا! ”

 

“هل أنت في عجلة من أمرك؟”

“هل أنت في عجلة من أمرك؟”

ومع ذلك ، بمجرد أن جلس ، أفرغ المحيط المجاور له على الفور. على وجه الخصوص ، أبدت تلميذة من مدرسة الكونفوشيوسية اشمئزازها بشكل أساسي عندما تراجعت سبع أو ثماني خطوات.

 

“ما أخبارك؟” لم يغير لي تشينغشان نظرته عندما سأل ذلك. دخل رجل عجوز نحيف بشعر أشيب وفي يديه عدد قليل من الصناديق ، وشق طريقه إلى وسط الدوامة ووقف على المنصة الدائرية.

انحنت تشيان رونغزي على يدها. “يجب أن تكون سريع في الانتقام ، أليس كذلك؟ لا أريدك أن تقتله الآن أيضًا. ما زلت بحاجة إلى التخطيط قليلاً “.

 

 

 

“انتقام؟ تقصدين لك أو لي؟ ”

كان الأمر جيدًا عندما كان الأستاذ المسمى منغ شيتشي هادئًا ، لكن بمجرد أن بدأ ، لم يتوقف. كانت الكلمات تتدفق من فمه مثل النهر ، منتقلة من أصل صقل الادوات إلى تطوير صقل الادوات. تردد صدى صوته في قاعة المحاضرات اللولبية ، وقد سمعه الجميع بوضوح.

 

 

“ملكي بالطبع.” فركت تشيان رونغزي خدها الناعم. أرادت أن ترد تلك الصفعة عشرة أضعاف ، مائة ضعف. قالت على مهل ، “لا أطيق الانتظار لأخبر نائب سيد الطائفة وي بالتفصيل كيف عذبت وي ينجي حتى الموت. بعد ذلك ، سأطلق العنان لنفس الطريقة عليه. هي هي ، الآن هذه هي متعة الحياة “.

 

 

ومع ذلك ، بمجرد أن جلس ، أفرغ المحيط المجاور له على الفور. على وجه الخصوص ، أبدت تلميذة من مدرسة الكونفوشيوسية اشمئزازها بشكل أساسي عندما تراجعت سبع أو ثماني خطوات.

وفقًا للمبدأ القائل بأن عدو العدو كان صديقًا ، امتص لي تشينغشان نفسًا عميقًا وأوقف رغبته في شتمها. يا له من انحراف لعين.

وجده لي تشينغشان مألوفًا بعض الشيء. فجأة ، تذكر من هو. ألم يكن هو الشاب العبقري الذي اكتشف أنه يمتلك تكوين العناصر الخمسة أثناء اختبار تقارب العناصر؟

 

كانت هوا شينغلو ويو زيجيان هناك أيضًا. بتوجيه من كبار السن ، عرفوا أن هذا الأستاذ الأفضل من مدرسة موهيزم قام بتدريس أساسيات صقل  القطع الاثرية.

بدت تشيان رونغزي مستمتعة للغاية بتعبير لي تشينغشان ، كما لو أنها وجدت أخيرًا شخصًا يستمع إلى صوتها الداخلي ، وسيضطر ذاك الشخص إلى الاستماع أيضًا.

كان تشو تيان غاضبًا. “لي تشينغشان ، توقف عند هذا الحد! هل أنت خائف مني؟ إذا كنت خائفًا ، فاتصل بي بالأخ الأكبر ، أو لن أجنبك أبدًا! ”

 

 

“كمكافأة ، يمكنني التحقيق في خلفية تشو تيان من أجلك. لن يترك الأمر هكذا فقط. أوه ، وهذه المدربة التي تريد إيذاء شياو آن أيضًا “.

 

 

كان الأمر جيدًا عندما كان الأستاذ المسمى منغ شيتشي هادئًا ، لكن بمجرد أن بدأ ، لم يتوقف. كانت الكلمات تتدفق من فمه مثل النهر ، منتقلة من أصل صقل الادوات إلى تطوير صقل الادوات. تردد صدى صوته في قاعة المحاضرات اللولبية ، وقد سمعه الجميع بوضوح.

“سوف نرى ، الرجل العجوز على وشك أن يبدأ.” أجاب لي تشينغشان بشكل عرضي كان على وي تشونغيوان أن يموت على أي حال. أما المدربة فسيقتلها إذا قابلها. سوف تجلب له القليل من المتعة أيضًا.

 

 

لقد جذب شجارهم بالفعل الكثير من الاهتمام. كان هناك هدير من الضحك مع ذلك.

ومع ذلك ، لم يكن يعلم أنه في نظر الأشخاص العاديين ، فإن هذا التفكير جعله لا يبدو مختلفًا عن المنحرف.

 

 

 

على منصة المحاضرات ، توقف الأستاذ أخيرًا عن شرب الشاي. سعل بلطف مرتين بتعبير راضٍ. “الجميع ، أنا منغ شيتشي …”

 

 

بعد ذلك ، بدأ في شرب الشاي دون أدنى رعاية للعالم.

توقف الاثنان عن الحديث وركزا على الفصل.

“يقول بعض الناس أن الكيمياء صقل الادوات وما إلى ذلك كلها مسارات خارجية للزراعة ، وهم ليسوا مخطئين. ومع ذلك ، فبسبب هذه المسارات الخارجية للزراعة ، يمكنك الجلوس هنا بسلام ، دون الحاجة إلى القلق بشأن هجمات الشياطين ، ومع ذلك فإن هؤلاء الشياطين الذين يمارسون حقًا مسارًا أكبر من الزراعة يجبرون على الاختباء في أعماق الجبال أو تحت الأرض … ”

 

 

كان الأمر جيدًا عندما كان الأستاذ المسمى منغ شيتشي هادئًا ، لكن بمجرد أن بدأ ، لم يتوقف. كانت الكلمات تتدفق من فمه مثل النهر ، منتقلة من أصل صقل الادوات إلى تطوير صقل الادوات. تردد صدى صوته في قاعة المحاضرات اللولبية ، وقد سمعه الجميع بوضوح.

 

 

 

“يقول بعض الناس أن الكيمياء صقل الادوات وما إلى ذلك كلها مسارات خارجية للزراعة ، وهم ليسوا مخطئين. ومع ذلك ، فبسبب هذه المسارات الخارجية للزراعة ، يمكنك الجلوس هنا بسلام ، دون الحاجة إلى القلق بشأن هجمات الشياطين ، ومع ذلك فإن هؤلاء الشياطين الذين يمارسون حقًا مسارًا أكبر من الزراعة يجبرون على الاختباء في أعماق الجبال أو تحت الأرض … ”

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها لي تشينغشان مع مسار صقل القطع الأثرية ، لذلك استمع بعناية شديدة. ومثل ما قاله تشانغ لانكينغ ، تحدث منغ شيتشي بشكل جيد للغاية ، مليء بالذكاء والفكاهة وجذب اهتمامًا كبيرًا للجمهور. كان في الطبقة الثامنة فقط ، ولكن يمكن اعتباره خبيرًا في جانب صقل القطع الأثرية.

فوجئ تشو تيان. كانت تشيان رونغزي امرأة كان مولعًا بها. شعر على الفور وكأنه قد تعرض للخيانة. أدار رأسه بعيدًا بشراسة.

 

 

بعد إعطاء نظرة عامة على تاريخ وأهمية صقل القطع الأثرية ، بدأ منغ شيتشي في تعليم المسار الفعلي لصقل  القطع الأثرية.

 

 

 

كان لي تشينغشان مفتونًا به. عندها فقط تعلم كيف كان مسار صقل القطع الأثرية عجيبًا. من التحول الأولي ودمج المواد ، متبوعًا بوضع الصور الرمزية ونقش التشكيلات ، كانت كل خطوة مفردة رائعة للغاية.

 

 

 

لم يعتقد أبدًا أن هذه “المسارات الخارجية للزراعة” ستكون في الواقع مرتبطة ارتباطًا وثيقًا أيضًا. كانت الصور الرمزية المذكورة في صقل الادوات مختلفة عن الصور الرمزية من مسار التعويذات ، لكنها كانت متطابقة في طبيعتها.

 

 

 

كانت الصور الرمزية  رموز ورموز تتواصل مع العالم. فقط الأنواع الشائعة تصل الى ما يقرب من ألف ، وكان لها عدد لا يحصى من التأثيرات اعتمادًا على مجموعاتها. أثناء عملية صقل  القطع الأثرية ، كان ضخ الصور الرمزية خطوة حاسمة ، لذا كان فهم القليل عن مسار التعويذات أمرًا بالغ الأهمية.

 

 

كان لي تشينغشان مذهولًا تمامًا من هذا. إنه حقًا لم ير مثل هذا الشيء من قبل. حتى غضبه تلاشى. نظر إلى تشو تيان بعبوس ، وأدار رأسه ، وسأل هاو بينغيانغ ، “هل هناك شيء خاطئ في رأس هذا الشخص؟”

وفوق القطع الأثرية الروحية كانت القطع الأثرية الغامضة ، والتي كانت تنقش التشكيلات في القطع الأثرية لإنتاج تأثيرات أكثر قوة وتعقيدًا. من الواضح أن ممارسو التشي يفتقرون إلى القدرة على تحقيق ذلك ، ولكن إذا أرادوا أن يصبحوا حدادًا حقيقيًا للقطع الاثرية ، فعليهم معرفة بعض التشكيلات الأساسية.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن يعلم أنه في نظر الأشخاص العاديين ، فإن هذا التفكير جعله لا يبدو مختلفًا عن المنحرف.

عرف لي تشينغشان أنه يجب عليه مراجعة الموضوعات التي سيأخذها ، لكنه شعر أنه وجد اتجاهًا في الظلام. كان سعيدا جدا.

“كمكافأة ، يمكنني التحقيق في خلفية تشو تيان من أجلك. لن يترك الأمر هكذا فقط. أوه ، وهذه المدربة التي تريد إيذاء شياو آن أيضًا “.

 

ومع ذلك ، كل ما رآه كان شابًا يرتدي زيًا أبيض مثل عالم وبجانبه فتاتان جميلتان. همم؟ تلميذ كونفوشيوسي.

تحدث منغ شيتشي لمدة ساعتين قبل أن يعود إلى أساسيات صقل  القطع الأثرية – تحويل حالة المواد.

“مَن من المفترض أن تكون؟ أذكر اسمك.”

 

 

“يمر الحداد الجيد بعدة خطوات ليصنع سيفًا. تشمل الخطوات الأساسية الصهر والطرق والتبريد. يحتاجون إلى العديد من الأدوات ، مثل الأفران ، والمطارق الكبيرة ، والمطارق الصغيرة ، ومنفاخ الهواء ، وخزانات المياه ، وأحجار الطحن ، وما إلى ذلك. ومع ذلك ، بالنسبة لنا ، يكفي استخدام فرن واحد للحدادة ، أو حتى لا يوجد فرن … ”

أصبحت تشيان رونغزي حزينة. لم يكن لي تشينغشان قادر على تمييز مشاعرها الحقيقية أيضًا. “إنها حاليًا في مدرسة يين-يانغ، تتعلم خزانة الكتب السحابية للقطع السبعة مع ما بويي. إذا كان لديك ما تقولينه ، ابصقه “.

 

كان لي تشينغشان مذهولًا تمامًا من هذا. إنه حقًا لم ير مثل هذا الشيء من قبل. حتى غضبه تلاشى. نظر إلى تشو تيان بعبوس ، وأدار رأسه ، وسأل هاو بينغيانغ ، “هل هناك شيء خاطئ في رأس هذا الشخص؟”

بعد الانتهاء من شرحه ، التقط الصناديق الخشبية التي أحضرها معه. في الداخل كان هناك العديد من القطع الخشبية الصغيرة المربعة مرتبة بدقة. جعل التلاميذ في الصف الأمامي يمرون بهم إلى الوراء.

 

 

 

طلب منهم منغ شي يي تحويل الخشب إلى كرة دون إتلاف الخشب. كان الخشب من خشب الصنوبر ، لذلك كان طريًا نسبيًا وسهل التشكيل. من أجل تعلم صقل  القطع الأثرية ، كانوا بحاجة إلى أن يكونوا قادرين على تشكيل مادة بقوتهم الخاصة.

حتى لو صر تشو تيان أسنانه في كراهية ضده ، فلن يهتم ، ولكن إذا شعر بالعداء منها يومًا ما ، فلن يبقى سوى كلمة “قتل”.

 

كان بإمكان لي تشينغشان أن يتجاهل تمامًا ما يسمى باستفزازات تشو تيان العبقري ، وشتمه على الفور ، ولكن عندما تحدث معها ، كان عليه أن يرفع حذره قليلاً. لقد كان مترددًا في الخلاف معها بشأن شيء تافه مثل هذا ، وكان يشعر فقط أن قلقها على شياو آن لم يكن مزيفًا.

تلقى لي تشينغشان قطعة من خشب الصنوبر أيضًا ، وبدأ على الفور في التدرب عليها. قام ببطء بتوجيه التشي الحقيقي إليه ، باتباع الطريقة التي علمه بها منغ شيتشي ، حيث قام تدريجياً بدمج التشي الحقيقي مع الخشب.

فوجئ تشو تيان. كانت تشيان رونغزي امرأة كان مولعًا بها. شعر على الفور وكأنه قد تعرض للخيانة. أدار رأسه بعيدًا بشراسة.

 

تلقى لي تشينغشان قطعة من خشب الصنوبر أيضًا ، وبدأ على الفور في التدرب عليها. قام ببطء بتوجيه التشي الحقيقي إليه ، باتباع الطريقة التي علمه بها منغ شيتشي ، حيث قام تدريجياً بدمج التشي الحقيقي مع الخشب.

مع نقاء التشي الحقيقي والطبيعة اللطيفة لتشي غوي الماء التي جعلت من السهل السيطرة عليها ، نجح في محاولته الأولى.

ابتسم لي تشينغشان. لم يهتم. دوى صوت تشو تيان فجأة في أذنه. “هل تفهم من هو روث الآن؟”

 

 

عندما بدأ في تشكيل تشي الخاص به الحقيقي ، بدأت قطعة الخشب في الالتواء والتشكيل معها أيضًا ، كما لو لم تكن من الخشب ، وبدلاً من ذلك أصبحت غازًا أو ماءًا باستخدام تشي غوي الماء.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها لي تشينغشان مع مسار صقل القطع الأثرية ، لذلك استمع بعناية شديدة. ومثل ما قاله تشانغ لانكينغ ، تحدث منغ شيتشي بشكل جيد للغاية ، مليء بالذكاء والفكاهة وجذب اهتمامًا كبيرًا للجمهور. كان في الطبقة الثامنة فقط ، ولكن يمكن اعتباره خبيرًا في جانب صقل القطع الأثرية.

 

 

ترجمة: zixar

 

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

كان لي تشينغشان مفتونًا به. عندها فقط تعلم كيف كان مسار صقل القطع الأثرية عجيبًا. من التحول الأولي ودمج المواد ، متبوعًا بوضع الصور الرمزية ونقش التشكيلات ، كانت كل خطوة مفردة رائعة للغاية.

لم يعتقد أبدًا أن هذه “المسارات الخارجية للزراعة” ستكون في الواقع مرتبطة ارتباطًا وثيقًا أيضًا. كانت الصور الرمزية المذكورة في صقل الادوات مختلفة عن الصور الرمزية من مسار التعويذات ، لكنها كانت متطابقة في طبيعتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط