قبل الحفل (ثلاثة)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
وضعت السيف على المنضدة الرخامية في الفناء. حولت الشمس باتجاه الغرب بحر الغيوم إلى محيط متوهج ينعكس على النصل الطويل. أضاف فجأة دفقة من الألوان المجيدة إلى السيف العادي.
حدقت يو زيجيان عينيها وجلس القرفصاء على الطاولة ، وهي تحدق مباشرة في السيف.
بعد اجتياز مسار الحجر الأبيض المغطى بالكروم ، توقفت فجأة.
“شكرًا لك على الانتظار هنا معًا. لقد أنقذتني من المتاعب “.
وضع السيف هناك بهدوء ، دون أن يتحرك على الإطلاق.
وقفت يو زيجيان فجأة. من الواضح أن الصوت يأتي من أذنها ، ولكن بدا أيضًا أنه يأتي من أعماق قلبها. وقفت وفتحت الباب ، وخطت على الطريق الصغير المغطى بالعشب الأخضر.
كلانغ ~
كان يصطاد ، لكنه لم يستخدم صنارة صيد. استخدم سيفا. أمسك بالمقبض بكلتا يديه بينما كان الخيط يتدلى مباشرة من نهاية الغمد إلى البركة التي تشبه المرآة.
وقفت يو زيجيان فجأة. من الواضح أن الصوت يأتي من أذنها ، ولكن بدا أيضًا أنه يأتي من أعماق قلبها. وقفت وفتحت الباب ، وخطت على الطريق الصغير المغطى بالعشب الأخضر.
فقط عندما أرادت يو زيجيان قول شيء ما ، لاحظت فجأة شخصية مألوفة في الحشد. كان الرجل ذو الرداء الأخضر هو من اصطاد من البركة. لقد تحول إلى الزي الرسمي لجبل جرين فاين، وتشير الهالة التي أطلقها إلى أنه كان ممارس تشي من الطبقة الرابعة .
كانت في حالة ذهول ، كما لو كانت في حلم. كانت عاجزة عن السيطرة على نفسها وكأن شيئاً ما يدعو لها في قلبها.
“لا أستطيع. أنا مشغولة.” قفزت يو زيجيان إلى المسافة كما اعتقدت ، من أنت؟ أنا لا أعرفك حتى ، لكنك تريدني أن أنتظرك. يا له من غريب الأطوار!
أمسك يو زيجيان بالمقبض وسحبت السيف. دق صوت الإيقاع المألوف من أذنها ، كما هو متوقع ، باقٍ لبعض الوقت. لم يتوهج على الإطلاق ، لكن لمعان السيف كان يسحب كالضوء عبر مياه الخريف الصافية.
التوى المسار الصغير عدة مرات قبل أن ينفتح فجأة. وظهرت أمامها سلسلة من الجدران المتهدمة ، مثل أنقاض مدينة قديمة.
قال الشيخ غرين فاين. “مجتمعون هنا ، سنشارك جميعًا في حفل تجميع الأعشاب للجبال الثلاثة. إنه لشرف لي ولزملائي جولدن فيزانت و القبر الوحيد… ”
نظر الجميع. أشارت هوا شينغلو إلى مو زيكونغ بشراسة. “أنت-” فجأة ، شعرت بضيق طوقها ، ورأت هوا شينجزان بمجرد أن استدارت. وبخها ، “لا تعبثي!” سحبها بعيدًا قبل أن يهز رأسه في يو زيجيان. “حظا سعيدا.”
كانت الأعمدة الحجرية التي كانت تحمل القاعة ذات يوم موضوعة في العشب البري. كانت القاعة قد انهارت بالفعل ، بينما تعرضت التماثيل للعوامل الجوية إلى درجة تشوهت فيها. ومع ذلك ، كان لا يزال بإمكانها رؤية مجدهم السابق بشكل غامض.
“انس ذلك. اصطد. سأعود. لن أزعج صيدك “. كان من غير المناسب إلى حد ما أن يكون الرجل والمرأة بمفردهما هنا. ومع ذلك ، بقيت نظرتها ثابتة على السيف. كان الشعور المألوف هو نفسه عندما قابلت لأول مرة نيو جوشيا.
مرت نظرة فو تشينغجين عبر الغطاء النباتي وهبطت في القاعة الرئيسية في الجزء العلوي من الجبل.
منذ متى كان هناك مكان مثل هذا على جبل جرين فاين؟
“بما أنك لست من تلاميذ جبل جرين فاين ، فلماذا تهتمين؟”
ومض سؤال من خلال رأس يو زيجيان ، والذي اختفى في جزء من الثانية.
مرت نظرة فو تشينغجين عبر الغطاء النباتي وهبطت في القاعة الرئيسية في الجزء العلوي من الجبل.
أضاف غروب الشمس لطخة حمراء زاهية لهذه الأطلال. بغض النظر عن مدى كون الشخص غير مهذب أو مبتذل ، فإنه لا يزال يتنهد بشكل لا إرادي وفي عاطفة عند هذا المنظر.
لم يكن هناك سوى فانوس واحد داخل القاعة المعتمة ، يضيء منطقة صغيرة. تجمهر الرجال الثلاثة المسنون حول الفانوس. لقد وضعوا تحذير هوا شينجزان في الاعتبار ، خائفين من الانقسام والتخلص منهم واحد تلو الآخر.
مرت نظرة فو تشينغجين عبر الغطاء النباتي وهبطت في القاعة الرئيسية في الجزء العلوي من الجبل.
وبينما كانت تتجول في هذه الأنقاض التي كاد أن يبتلعها العشب الأخضر ، شعرت وكأنها عادت إلى المنزل ، وكأنها أميرة منفية وكان هذا وطنها الأم.
بعد اجتياز مسار الحجر الأبيض المغطى بالكروم ، توقفت فجأة.
جلست بركة صغيرة في أحضان الأشجار الخضراء. ينعكس ضوء الشمس من الغرب على الماء ويصبغه بلون جميل.
جلس رجل يرتدي أردية خضراء على صخرة مستديرة بجانب البركة وساقاه متقاطعتان. كان وجهه الشاب النحيف عنيدًا ، كما لو كان يتنهد. لقد تخلى عن الشيخوخة والتعب الذي بدا أنه يظهر فقط على كبار السن الذين رأوا وفهموا كل ما يقدمه العالم. كان مثل ملك وحيد يجلس على عرشه المنهار ، يستذكر مجده السابق وينتحب على حالة إمبراطوريته الحالية.
كان يصطاد ، لكنه لم يستخدم صنارة صيد. استخدم سيفا. أمسك بالمقبض بكلتا يديه بينما كان الخيط يتدلى مباشرة من نهاية الغمد إلى البركة التي تشبه المرآة.
مرت نظرة فو تشينغجين عبر الغطاء النباتي وهبطت في القاعة الرئيسية في الجزء العلوي من الجبل.
لم تكن عيون يو زيجيان على هذا المنظر ، أو هذا الشخص ، ولكن السيف. بدت وكأنها منجذبة دون سبب. كانت واثقة من أن الهزة من وقت سابق نشأت من هذا السيف.
قال الرجل ذو الرداء الأخضر ، “أنا لست كذلك. هل أنت؟”
“هل رأيت هذا السيف من قبل؟” استدار الرجل ذو الرداء الأخضر ونظر إليها بدهشة.
حدقت يو زيجيان بينهم. فجأة ، نقر أحدهم على كتفها برفق. استدارت في عجلة من أمرها وصرخت بسعادة ، “شينغلو ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
قال مو زيكونغ بحرارة ، “لا تقلقي ، زيجيان. سأحميك بالتأكيد “.
كما لو أن يو زيجيان قد استيقظت فجأة من حلمها ، نظرت حولها وحاولت تقريبًا أن تسأل كيف انتهى بها الأمر هنا. كانت في حالة ذهول. “لم أفعل. أنت لست من تلاميذ جبل جرين فاين ، أليس كذلك؟ ”
فقط عندما أرادت يو زيجيان قول شيء ما ، لاحظت فجأة شخصية مألوفة في الحشد. كان الرجل ذو الرداء الأخضر هو من اصطاد من البركة. لقد تحول إلى الزي الرسمي لجبل جرين فاين، وتشير الهالة التي أطلقها إلى أنه كان ممارس تشي من الطبقة الرابعة .
عند إلقاء نظرة فاحصة ، بينما كان يرتدي اللون الأخضر ، كان يختلف اختلافًا كبيرًا عن الزي الرسمي لجبل جرين فاين. بدا مهلكًا للغاية ، تمامًا مثل السيف في يده.
قال الرجل ذو الرداء الأخضر ، “أنا لست كذلك. هل أنت؟”
قام الرجال الثلاثة الكبار بالزفير بارتياح في نفس الوقت.
قالت يو زيجيان ، “أنا لست كذلك. يجب أن تكون ضيفًا مدعوًا إلى الجبل. لا يسمح لك بالصيد في الجبل! ”
تألقت يد الشيخ جولدن فيزانت بضوء متلألئ ، وتلاشى الثلج في الحفرة بسرعة ، وكشف عن أكثر من اثني عشر كهفًا شديد السواد. كانت هذه الكهوف مدخل مراسم تجميع الأعشاب. قادوا إلى أجزاء مختلفة تحت الأرض.
وضعت السيف على المنضدة الرخامية في الفناء. حولت الشمس باتجاه الغرب بحر الغيوم إلى محيط متوهج ينعكس على النصل الطويل. أضاف فجأة دفقة من الألوان المجيدة إلى السيف العادي.
“بما أنك لست من تلاميذ جبل جرين فاين ، فلماذا تهتمين؟”
“انس ذلك. اصطد. سأعود. لن أزعج صيدك “. كان من غير المناسب إلى حد ما أن يكون الرجل والمرأة بمفردهما هنا. ومع ذلك ، بقيت نظرتها ثابتة على السيف. كان الشعور المألوف هو نفسه عندما قابلت لأول مرة نيو جوشيا.
“انس ذلك. اصطد. سأعود. لن أزعج صيدك “. كان من غير المناسب إلى حد ما أن يكون الرجل والمرأة بمفردهما هنا. ومع ذلك ، بقيت نظرتها ثابتة على السيف. كان الشعور المألوف هو نفسه عندما قابلت لأول مرة نيو جوشيا.
قال الرجل ذو الرداء الأخضر ، “هل تريدين إلقاء نظرة؟”
قبل أن يغضب الشيوخ الثلاثة ، تحول اللمعان الأخضر للسيف إلى آلاف الخيوط وتشتت مثل اليراعات.
كانت الحفرة العميقة والمفتوحة مثل عين ضخمة مجوفة تحدق في السماء.
“هل استطيع؟” قبل أن تنتهي يو زيجيان من الحديث ، سقط السيف في يديها. كان ثقيلًا ، وتراجع الخيط تلقائيًا إلى الغمد.
كان الغمد لونه أخضر محبب ، بسبب مزيج من لونه الأصلي والعلامات التي تُركت مع مرور الوقت. بدت المواد مثل اليشم ، ولكن أيضًا مثل الخشب. كانت هناك صورة رائعة محفورة هناك ، مثل صورة ظلية لمدينة ، لكنها كانت غير مكتملة ومدمرة.
“ماذا يسمى هذا السيف؟”
“الأطلال الخضراء.”
كلانغ ~
“سيد ، هل نحن بحاجة إلى مواصلة الدوريات؟”
أمسك يو زيجيان بالمقبض وسحبت السيف. دق صوت الإيقاع المألوف من أذنها ، كما هو متوقع ، باقٍ لبعض الوقت. لم يتوهج على الإطلاق ، لكن لمعان السيف كان يسحب كالضوء عبر مياه الخريف الصافية.
حدقت يو زيجيان عينيها وجلس القرفصاء على الطاولة ، وهي تحدق مباشرة في السيف.
قال الرجل ذو الرداء الأخضر ، “أنا لست كذلك. هل أنت؟”
“إنه سيف جميل!”
كشف تعبير الرجل ذو اللون الأخضر عن مفاجأة أكبر مما كانت عليه عندما رأى يو زيجيان لأول مرة. لقد صدم في واقع الأمر.
تألقت يد الشيخ جولدن فيزانت بضوء متلألئ ، وتلاشى الثلج في الحفرة بسرعة ، وكشف عن أكثر من اثني عشر كهفًا شديد السواد. كانت هذه الكهوف مدخل مراسم تجميع الأعشاب. قادوا إلى أجزاء مختلفة تحت الأرض.
“انتهيت. أريد أن أذهب ، “غمدت يو زيجيان السيف وألقته مرة أخرى على مضض.
كلانغ ~
وقف الرجل. “هل يمكنك أن تنتظريني هنا؟”
في هذه اللحظة ، بدأ الشفق في الأفق يهدأ.
“لا أستطيع. أنا مشغولة.” قفزت يو زيجيان إلى المسافة كما اعتقدت ، من أنت؟ أنا لا أعرفك حتى ، لكنك تريدني أن أنتظرك. يا له من غريب الأطوار!
وقف الرجل. “هل يمكنك أن تنتظريني هنا؟”
“ما اسمك؟”
“أنا يو زيجيان ،” قالت يو زيجيان دون النظر إلى الوراء.
“أنا – أنا فو تشينغجين ،” كان يو زيجيان قد غادرت بالفعل الأنقاض واختفت في الغابة ، لذلك تلاشى صوت فو تشينغجين ، كما لو كان يتحدث إلى نفسه.
بعد فترة ، خرج الشيوخ الثلاثة من القاعة. تم إغلاق الباب بإحكام خلفهم.
حدقت يو زيجيان بينهم. فجأة ، نقر أحدهم على كتفها برفق. استدارت في عجلة من أمرها وصرخت بسعادة ، “شينغلو ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
كان بإمكانها الخروج بسهولة من وهم الأطلال الخضراء ، ويمكنها سحب سيف الأطلال الخضراء. كان الشيخ المتنبئ على حق …
كان قصر مجموعة السيف حقًا حازمًا كما رسمته الأساطير. ومع ذلك ، إذا فعلوا ذلك بالفعل ، فلن يكون من المبالغة أن العالم سيكون في خطر.
**(م.م / همممممممم نايس)
أضاء النجم الأول في الأفق. أشرق بصره مثل نجم.
المشهد من حوله فجأة التوى مثل السراب قبل أن يختفي. بقيت البركة فقط ، تعكس الظل الأسود للأشجار.
التوى المسار الصغير عدة مرات قبل أن ينفتح فجأة. وظهرت أمامها سلسلة من الجدران المتهدمة ، مثل أنقاض مدينة قديمة.
“ما اسمك؟”
مرت نظرة فو تشينغجين عبر الغطاء النباتي وهبطت في القاعة الرئيسية في الجزء العلوي من الجبل.
“أي تلميذ جديد؟” نظر مو زيكونغ على طول نظرة يو زيجيان. لم يكن هناك سوى بحر من الملابس الخضراء. كان فو تشينغ جين قد اختفى بالفعل.
كلانغ ~
لم يكن هناك سوى فانوس واحد داخل القاعة المعتمة ، يضيء منطقة صغيرة. تجمهر الرجال الثلاثة المسنون حول الفانوس. لقد وضعوا تحذير هوا شينجزان في الاعتبار ، خائفين من الانقسام والتخلص منهم واحد تلو الآخر.
شهق الجميع لا إراديًا ، مما أدى على الفور إلى إغراق الريح.
كان تلاميذ الطوائف المختلفة يقومون بدوريات في الخارج. لم يكونوا هناك للمساعدة ، ولكن لإبلاغ هوا شينجزان على الفور بمجرد سماعهم أي اضطرابات.
كان تلاميذ الطوائف المختلفة يقومون بدوريات في الخارج. لم يكونوا هناك للمساعدة ، ولكن لإبلاغ هوا شينجزان على الفور بمجرد سماعهم أي اضطرابات.
تحرك شيخ غرين فاين أولاً لفتح التشكيل. رأى الجميع فقط غشاء من الضوء يتشتت.
كان هناك وميض من الضوء الأخضر ، واكتشف الرجال الثلاثة الكبار فجأة أن البيئة المحيطة قد تغيرت. جلسوا داخل سلسلة من الأنقاض ، وفوقهم كانت سماء الليل اللانهائية ، مليئة بالنجوم.
أضاء النجم الأول في الأفق. أشرق بصره مثل نجم.
“هل استطيع؟” قبل أن تنتهي يو زيجيان من الحديث ، سقط السيف في يديها. كان ثقيلًا ، وتراجع الخيط تلقائيًا إلى الغمد.
“منذ متى؟” شحب شيخ جولدن فيزانت في مفاجأة.
“منذ متى؟” شحب شيخ جولدن فيزانت في مفاجأة.
“أنا لم آت للجبال الثلاثة. مهمتي ليست الفوز عليكم أيضًا “.
“شكرًا لك على الانتظار هنا معًا. لقد أنقذتني من المتاعب “.
رن صوت من الخلف. استدار الثلاثة في نفس الوقت ورأوا رجلاً يرتدي ملابس خضراء يسير من على درجات عالية. كان صغيرا لكن كبير في السن ، وحيدًا ولكنه نبيل.
خدشت يو زيجيان رأسها. “يا للغرابة!”
قبل أن يغضب الشيوخ الثلاثة ، تحول اللمعان الأخضر للسيف إلى آلاف الخيوط وتشتت مثل اليراعات.
قال شيخ جرين فاين ، “نعم ، أنت ذلك الشخص!”
فقط عندما أرادت يو زيجيان قول شيء ما ، لاحظت فجأة شخصية مألوفة في الحشد. كان الرجل ذو الرداء الأخضر هو من اصطاد من البركة. لقد تحول إلى الزي الرسمي لجبل جرين فاين، وتشير الهالة التي أطلقها إلى أنه كان ممارس تشي من الطبقة الرابعة .
“لابد أن هذا القائد هوا قد أخبرك بكل ما يجب أن يقال ، أليس كذلك؟” قال فو تشينغجين بهدوء ، كما لو كان متعبًا جدًا لدرجة أنه لم يشرح سبب مجيئه إلى هنا.
كان بإمكانها الخروج بسهولة من وهم الأطلال الخضراء ، ويمكنها سحب سيف الأطلال الخضراء. كان الشيخ المتنبئ على حق …
وقف الرجال الثلاثة الكبار في مثلث حوله. على الرغم من أنهم كانوا منافسين قديمين ، إلا أن عملهم الجماعي كان لا تشوبه شائبة.
بسبب النجاحات السابقة في حفل تجميع الأعشاب ، تم تعبئة جميع تلاميذ الجبال بشكل أساسي. كان من المستحيل أن يتحرك أكثر من مائة من ممارسي التشي معًا. سوف ينفصلون بشكل طبيعي عن بعضهم البعض عندما يصادفون مسارات تحت الأرض.
“أنا لم آت للجبال الثلاثة. مهمتي ليست الفوز عليكم أيضًا “.
قام الرجال الثلاثة الكبار بالزفير بارتياح في نفس الوقت.
كان تلاميذ الطوائف المختلفة يقومون بدوريات في الخارج. لم يكونوا هناك للمساعدة ، ولكن لإبلاغ هوا شينجزان على الفور بمجرد سماعهم أي اضطرابات.
“رغم ذلك ، سيكون الأمر أكثر ملاءمة إذا فزت عليكم أولاً. لا تقلقوا ، لن أؤذيكم “.
تحرك شيخ غرين فاين أولاً لفتح التشكيل. رأى الجميع فقط غشاء من الضوء يتشتت.
وقف الرجال الثلاثة الكبار في مثلث حوله. على الرغم من أنهم كانوا منافسين قديمين ، إلا أن عملهم الجماعي كان لا تشوبه شائبة.
قبل أن يغضب الشيوخ الثلاثة ، تحول اللمعان الأخضر للسيف إلى آلاف الخيوط وتشتت مثل اليراعات.
بعد فترة ، خرج الشيوخ الثلاثة من القاعة. تم إغلاق الباب بإحكام خلفهم.
“أي تلميذ جديد؟” نظر مو زيكونغ على طول نظرة يو زيجيان. لم يكن هناك سوى بحر من الملابس الخضراء. كان فو تشينغ جين قد اختفى بالفعل.
“سيد ، هل نحن بحاجة إلى مواصلة الدوريات؟”
كانت في حالة ذهول ، كما لو كانت في حلم. كانت عاجزة عن السيطرة على نفسها وكأن شيئاً ما يدعو لها في قلبها.
“ليس هناك حاجة. قال شيخ غرين فاين بتعب.
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، كما لو كانوا يرون الخوف الذي لم يتفرق بعد ، وكذلك فهم بعضهم البعض. لا عجب أن هوا شينجزان جاء شخصياً ليخبرهم. كانت مهمة هذا الشخص في الواقع …
قال شيخ جرين فاين ، “نعم ، أنت ذلك الشخص!”
كان قصر مجموعة السيف حقًا حازمًا كما رسمته الأساطير. ومع ذلك ، إذا فعلوا ذلك بالفعل ، فلن يكون من المبالغة أن العالم سيكون في خطر.
جلست بركة صغيرة في أحضان الأشجار الخضراء. ينعكس ضوء الشمس من الغرب على الماء ويصبغه بلون جميل.
قال شيخ جرين فاين ، “أرجوك ارجع واسترح. اصنع استعداداتك! حفل تجميع الأعشاب على وشك أن يبدأ “.
……
كانت الأعمدة الحجرية التي كانت تحمل القاعة ذات يوم موضوعة في العشب البري. كانت القاعة قد انهارت بالفعل ، بينما تعرضت التماثيل للعوامل الجوية إلى درجة تشوهت فيها. ومع ذلك ، كان لا يزال بإمكانها رؤية مجدهم السابق بشكل غامض.
“انتهيت. أريد أن أذهب ، “غمدت يو زيجيان السيف وألقته مرة أخرى على مضض.
كانت الحفرة العميقة والمفتوحة مثل عين ضخمة مجوفة تحدق في السماء.
نظر ما يقرب من ألف زوج من العيون إلى هذه العين الضخمة. كانت مليئة بالإثارة واللهفة والخوف.
بسبب النجاحات السابقة في حفل تجميع الأعشاب ، تم تعبئة جميع تلاميذ الجبال بشكل أساسي. كان من المستحيل أن يتحرك أكثر من مائة من ممارسي التشي معًا. سوف ينفصلون بشكل طبيعي عن بعضهم البعض عندما يصادفون مسارات تحت الأرض.
كان صفير الرياح الباردة غير قادر على التغلب على ضجيج الأصوات. ناقش الجميع فيما بينهم.
رن صوت من الخلف. استدار الثلاثة في نفس الوقت ورأوا رجلاً يرتدي ملابس خضراء يسير من على درجات عالية. كان صغيرا لكن كبير في السن ، وحيدًا ولكنه نبيل.
هدأ المحيط فجأة. وصل الشيوخ الثلاثة إلى الحفرة تحت أنظار الجميع.
تحرك شيخ غرين فاين أولاً لفتح التشكيل. رأى الجميع فقط غشاء من الضوء يتشتت.
وقف الرجال الثلاثة الكبار في مثلث حوله. على الرغم من أنهم كانوا منافسين قديمين ، إلا أن عملهم الجماعي كان لا تشوبه شائبة.
حدقت يو زيجيان عينيها وجلس القرفصاء على الطاولة ، وهي تحدق مباشرة في السيف.
تألقت يد الشيخ جولدن فيزانت بضوء متلألئ ، وتلاشى الثلج في الحفرة بسرعة ، وكشف عن أكثر من اثني عشر كهفًا شديد السواد. كانت هذه الكهوف مدخل مراسم تجميع الأعشاب. قادوا إلى أجزاء مختلفة تحت الأرض.
لم تكن عيون يو زيجيان على هذا المنظر ، أو هذا الشخص ، ولكن السيف. بدت وكأنها منجذبة دون سبب. كانت واثقة من أن الهزة من وقت سابق نشأت من هذا السيف.
أضاف غروب الشمس لطخة حمراء زاهية لهذه الأطلال. بغض النظر عن مدى كون الشخص غير مهذب أو مبتذل ، فإنه لا يزال يتنهد بشكل لا إرادي وفي عاطفة عند هذا المنظر.
شهق الجميع لا إراديًا ، مما أدى على الفور إلى إغراق الريح.
قال الشيخ غرين فاين. “مجتمعون هنا ، سنشارك جميعًا في حفل تجميع الأعشاب للجبال الثلاثة. إنه لشرف لي ولزملائي جولدن فيزانت و القبر الوحيد… ”
المشهد من حوله فجأة التوى مثل السراب قبل أن يختفي. بقيت البركة فقط ، تعكس الظل الأسود للأشجار.
تحرك عشرات من حراس هوك وولف بقيادة وو جين عبر المزارعين المستقلين ، وقاموا بفحص الأشخاص من حولهم باستمرار ، كما لو كانوا هناك لمنع أي شخص من التسلل إلى الحفل.
قال الشيوخ الثلاثة في نفس الوقت ، “تبدأ مراسم تجميع الأعشاب للجبال الثلاثة رسميًا!”
انقسم تلاميذ الجبال الثلاثة إلى ثلاث مجموعات ، يقفون وراء سادة طائفتهم. تم تقسيمهم كذلك إلى فرق أصغر.
بسبب النجاحات السابقة في حفل تجميع الأعشاب ، تم تعبئة جميع تلاميذ الجبال بشكل أساسي. كان من المستحيل أن يتحرك أكثر من مائة من ممارسي التشي معًا. سوف ينفصلون بشكل طبيعي عن بعضهم البعض عندما يصادفون مسارات تحت الأرض.
منذ متى كان هناك مكان مثل هذا على جبل جرين فاين؟
“سيد ، هل نحن بحاجة إلى مواصلة الدوريات؟”
حدقت يو زيجيان بينهم. فجأة ، نقر أحدهم على كتفها برفق. استدارت في عجلة من أمرها وصرخت بسعادة ، “شينغلو ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
كان صفير الرياح الباردة غير قادر على التغلب على ضجيج الأصوات. ناقش الجميع فيما بينهم.
قام الرجال الثلاثة الكبار بالزفير بارتياح في نفس الوقت.
أبقت هوا شينغلو ظهرها منحنيًا. “صه! لا تكوني صاخبة ، أو سيسمعك أخي. أنا قلق عليك ، لذلك سأذهب معك إلى هناك لإلقاء نظرة “.
هدأ المحيط فجأة. وصل الشيوخ الثلاثة إلى الحفرة تحت أنظار الجميع.
فجأة نادى مو زيكونغ ، “آنسة هوا ، أنت لست تلميذًا لجبل جرين فاين ، لذا من فضلك لا تقفي معنا! إذا كنت ترغبين في المشاركة في الحفل ، يرجى الوقوف مع المزارعين المستقلين! ”
حدقت يو زيجيان عينيها وجلس القرفصاء على الطاولة ، وهي تحدق مباشرة في السيف.
نظر الجميع. أشارت هوا شينغلو إلى مو زيكونغ بشراسة. “أنت-” فجأة ، شعرت بضيق طوقها ، ورأت هوا شينجزان بمجرد أن استدارت. وبخها ، “لا تعبثي!” سحبها بعيدًا قبل أن يهز رأسه في يو زيجيان. “حظا سعيدا.”
قال مو زيكونغ بحرارة ، “لا تقلقي ، زيجيان. سأحميك بالتأكيد “.
قال الشيخ غرين فاين. “مجتمعون هنا ، سنشارك جميعًا في حفل تجميع الأعشاب للجبال الثلاثة. إنه لشرف لي ولزملائي جولدن فيزانت و القبر الوحيد… ”
نادى هوا تشينغلو ، “زيجيان ، كوني حذرة!”
“أنا يو زيجيان ،” قالت يو زيجيان دون النظر إلى الوراء.
قال مو زيكونغ بحرارة ، “لا تقلقي ، زيجيان. سأحميك بالتأكيد “.
فقط عندما أرادت يو زيجيان قول شيء ما ، لاحظت فجأة شخصية مألوفة في الحشد. كان الرجل ذو الرداء الأخضر هو من اصطاد من البركة. لقد تحول إلى الزي الرسمي لجبل جرين فاين، وتشير الهالة التي أطلقها إلى أنه كان ممارس تشي من الطبقة الرابعة .
قال شيخ جرين فاين ، “أرجوك ارجع واسترح. اصنع استعداداتك! حفل تجميع الأعشاب على وشك أن يبدأ “.
لقد وقف هناك بمفرده ، دون التحدث مع أي شخص بجانبه. لسبب ما ، لم يلاحظه أحد أيضًا. مستشعرًا بنظرة يو زيجيان ، أدار رأسه وابتسم.
سألت يو زيجيان في حيرة ، “الأخ الأكبر مو ، منذ متى اكتسب جبل جرين فاين تلميذًا جديدًا؟”
المشهد من حوله فجأة التوى مثل السراب قبل أن يختفي. بقيت البركة فقط ، تعكس الظل الأسود للأشجار.
“أي تلميذ جديد؟” نظر مو زيكونغ على طول نظرة يو زيجيان. لم يكن هناك سوى بحر من الملابس الخضراء. كان فو تشينغ جين قد اختفى بالفعل.
قال شيخ جرين فاين ، “نعم ، أنت ذلك الشخص!”
خدشت يو زيجيان رأسها. “يا للغرابة!”
انقسم تلاميذ الجبال الثلاثة إلى ثلاث مجموعات ، يقفون وراء سادة طائفتهم. تم تقسيمهم كذلك إلى فرق أصغر.
في هذه اللحظة ، أنهى شيخ جرين فاين حديثه. تبادل الشيوخ الثلاثة النظرات وأومأوا في نفس الوقت. لم يلقوا نظرة على فو تشينغجين طوال الوقت. لم يعرضوا حتى أي تعبيرات غريبة.
هوا شينجزان، الذي ظل في الحشد واهتم بوجوههم طوال الوقت ، تنهد برفق في ارتياح.
قال الشيوخ الثلاثة في نفس الوقت ، “تبدأ مراسم تجميع الأعشاب للجبال الثلاثة رسميًا!”
“أنا يو زيجيان ،” قالت يو زيجيان دون النظر إلى الوراء.
في هذه اللحظة ، أنهى شيخ جرين فاين حديثه. تبادل الشيوخ الثلاثة النظرات وأومأوا في نفس الوقت. لم يلقوا نظرة على فو تشينغجين طوال الوقت. لم يعرضوا حتى أي تعبيرات غريبة.
ترجمة: zixar
شهق الجميع لا إراديًا ، مما أدى على الفور إلى إغراق الريح.
كانت الأعمدة الحجرية التي كانت تحمل القاعة ذات يوم موضوعة في العشب البري. كانت القاعة قد انهارت بالفعل ، بينما تعرضت التماثيل للعوامل الجوية إلى درجة تشوهت فيها. ومع ذلك ، كان لا يزال بإمكانها رؤية مجدهم السابق بشكل غامض.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان قصر مجموعة السيف حقًا حازمًا كما رسمته الأساطير. ومع ذلك ، إذا فعلوا ذلك بالفعل ، فلن يكون من المبالغة أن العالم سيكون في خطر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
