الوريد الحجري الروحي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ربما شعر وكأنه شخص عادي وجد للتو سريرًا مصنوعًا من الذهب. كان رد فعله الأول هو عدم التصديق ، لكنه فهم على الفور لماذا اختار ميليبيد أن يجعل هذا المكان مسكنه من بين جميع الأماكن المتاحة له في عالم تحت الأرض الشاسع.
دفقة ، دفقة. وسط أصوات قرقرة المياه ، عبر الثلاثة منهم نهرًا تحت الأرض.
نمت العديد من النباتات غير المعروفة على ضفاف النهر التي تزخر بالتشي الروحي. لقد أشار تشي الروحي الذي يمتلكونه بوضوح إلى لي تشينغشان أنهم كانوا أعشاب روحية نادرة.
فوجئ لي تشينغشان ، لأنه شعر أن مياه النهر تحتوي على تشي روحي خافت. خفض رأسه وأخذ جرعة ، نما التشي الشيطاني في الواقع بمقدار ضئيل للغاية.
مددت شياو آن يدها للإمساك بها ، لكن الفراشة الزرقاء تحولت إلى ضوء وتسللت من بين أصابعها. تكثف معًا مرة أخرى في مكان قريب ، ورفرف في المسافة للهروب.
نمت العديد من النباتات غير المعروفة على ضفاف النهر التي تزخر بالتشي الروحي. لقد أشار تشي الروحي الذي يمتلكونه بوضوح إلى لي تشينغشان أنهم كانوا أعشاب روحية نادرة.
لا يمكن لـ الشياطين المغامرة فوق الأرض ، ولكن تحت الأرض كان ممنوعًا أيضًا على البشر.
قال ميليبيد على عجل ، “لا يمكنك أكل ذلك! هذا مقرف!” ولكنه متأخر.
التقط لي تشينغشان أحدهم ووضعه في فمه.
يمكن أن يقول لي تشينغشان حتى بدون تذكيره. تسلل الضوء الأزرق من الأمام ، ليضيء طريقه. كان الأمر كما لو كان القمر الأزرق مختبئًا تحت الأرض ، في انتظار من يكتشفه.
قال ميليبيد ، “نحن على وشك الوصول!”
قال ميليبيد على عجل ، “لا يمكنك أكل ذلك! هذا مقرف!” ولكنه متأخر.
نظر لي تشينغشان وشياو آن إلى بعضهما البعض.
صعد لي تشينغشان على المنصة الحجرية وشياو آن بين ذراعيه قبل أن يحاول الاستلقاء. ومع ذلك ، سرعان ما جلس وكأنه قد ضربه البرق. لقد ذهل. للحظة ، لم يشعر وكأنه كان مستلقيًا على صخرة صلبة ، لكنه شعر ببحر نابض من تشي الروحي.
انتشر طعم سيء للغاية من خلال فم لي تشينغشان. أصبح لسانه خدرًا تقريبًا ، في حين أن التشي الروحي في الأعشاب الروحية يتعارض بدلاً من ذلك مع التشي الشيطاني بداخله. ضاع معظمها.
ضحك ميليبيد وهو ينظر إلى لي تشينغشان. كانت خطوط دموعه لا تزال على وجهه ، الأمر الذي جعله يبدو أكثر حماقة. عندما اشتعلت رائحة الكحول اتسعت عيناه ، وأراد ذلك الآن بشغف.
سكب لي تشينغشان بعض الكحول في فمه على عجل لشطفه.
قام لي تشينغشان بتمرير جرة الكحول إلى ميليبيد. قام بتجفيف الجرة بأكملها وترك تجشؤ. لقد نسي كل تلك الذكريات المؤلمة الآن.
قام لي تشينغشان بتمرير جرة الكحول إلى ميليبيد. قام بتجفيف الجرة بأكملها وترك تجشؤ. لقد نسي كل تلك الذكريات المؤلمة الآن.
ضحك ميليبيد وهو ينظر إلى لي تشينغشان. كانت خطوط دموعه لا تزال على وجهه ، الأمر الذي جعله يبدو أكثر حماقة. عندما اشتعلت رائحة الكحول اتسعت عيناه ، وأراد ذلك الآن بشغف.
كانت هذه المنصة الحجرية مجرد قمة جبل الجليد في الوريد.
قام لي تشينغشان بتمرير جرة الكحول إلى ميليبيد. قام بتجفيف الجرة بأكملها وترك تجشؤ. لقد نسي كل تلك الذكريات المؤلمة الآن.
عبروا بحر الزهور وأزعجوا عددًا لا يحصى من الفراشات الزرقاء. سرعان ما وصلوا إلى وسط المنطقة المفتوحة. كانت هناك منصة حجرية ضخمة بدون أي نباتات. كان طوله ثلاثين قدمًا وعرضه عشرين قدمًا وطوله ستة أو سبعة أقدام.
ومع ذلك ، كان لدى لي تشينغشان أفكار أخرى. ربما لا يمكن تناول معظم الأعشاب الروحية في العالم مباشرة ، ولكن لم تكن هناك أعشاب روحية عديمة الفائدة.
كان هذا هو أول صديق في هذه الحياة تعرف عليه من أعماق قلبه. لن يخيب ظن صديقه أبدًا.
استلقى مليبيد هناك وبسط أطرافه. أصبح وجهه المصاب بالدوار مرتخيًا وهو يزفر بسعادة. بعد النظر إلى لي تشينغشان و شياو آن، انقلب إلى جانب واحد ، وفتح بعض المساحة الحرة.
كان من المحتمل جدًا أن تكون الأعشاب الروحية غير الواضحة على ضفاف النهر مواد أساسية لنوع من الحبوب. ومع ذلك ، كانت الشياطين تفتقر إلى القدرة على ممارسة الكيمياء ، ولهذا السبب لم تكن مفيدة لهم. ومع ذلك ، كان هذا هو السبب في أن الأعشاب الروحية لا تزال موجودة ولم يتم حصادها كلها.
كان هذا هو أول صديق في هذه الحياة تعرف عليه من أعماق قلبه. لن يخيب ظن صديقه أبدًا.
سيكافح البشر ، بما في ذلك ممارسو التشي الأقوياء ، للمغامرة تحت الأرض حتى الآن. على الرغم من أنهم لم يصادفوا شيطانًا واحدًا على طول الطريق ، شعر لي تشينغشان بسبعة أو ثماني هالات قوية على الأقل. بمجرد أن شعروا بوصول ميليبيد، تجنبوه جميعًا من بعيد، وحافظوا على بعدهم.
“اصدقاء جيدون.” ربت على كتف لي تشينغشان. بدا أنه يفهم شيئًا ما وضحك بصوت عالٍ.
إذا كان هناك أي بشر ، فمن المحتمل أن يصبحوا فريسة لهذه الحيوانات المفترسة الشريرة على الفور. حتى جنرال شيطان مثل ميليبيد لن يظهر أي رحمة للأعراق الأخرى التي اقتحمت أراضيه. كانت الضربة الفاترة منه كافية لقتل أي ممارس تشي على الفور.
قفز قلبه ، وأخرج حجرًا روحانيًا بتردد. قارنها بالمنصة الحجرية وأكد في النهاية. “هذ – هذا سرير من الحجر الروحي!”
لا يمكن لـ الشياطين المغامرة فوق الأرض ، ولكن تحت الأرض كان ممنوعًا أيضًا على البشر.
لم تكن الغريزة الأولى لجميع الشياطين هي الأكل أو الشرب ، ولكن البحث عن مكان غني بالتشي الروحي حتى يتمكنوا من استيعاب المزيد من التشي الروحي للعالم.
تساءل لي تشينغشان وهو يمشي. فجأة ، رفع رأسه ، فرأى ذرة من الضوء الأزرق. كان مثل نجم أزرق في سماء الليل ، ينطلق بهدوء من الضوء الذي شكل هالة. كان الضوء ضعيفًا جدًا ، لكنه بدا جميلًا ورائعًا عندما رآه في الظلام المطلق.
فقط بعد أن اقترب منها اكتشف أنها زهرة لازوردية نمت من صدع في الصخور. كانت بتلاتها التي تبدو تمامًا مثل أجنحة الفراشة تفتح وتغلق من وقت لآخر كما لو كانت كائنًا حيًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
فقط بعد أن اقترب منها اكتشف أنها زهرة لازوردية نمت من صدع في الصخور. كانت بتلاتها التي تبدو تمامًا مثل أجنحة الفراشة تفتح وتغلق من وقت لآخر كما لو كانت كائنًا حيًا.
لمس شياو آن أحدهم بلطف ، وأغلقت البتلات على الفور. واختفى الضوء الذي ينبعث منه أيضًا.
لم ير لي تشينغشان مثل هذا النبات الرائع من قبل. يمكنه الشعور بالتشي الروحي الذي يحتويه. كان أكثر كثافة من الأعشاب الروحية التي رآها في وقت سابق.
هل كان هذا السرير الحجري مريحًا حقًا؟
فجأة تُرك لي تشينغشان في حيرة من أمره بشأن كيفية المتابعة. بعد النظر إلى ميليبيد ، الذي ابتسم بحماقة بجانبه ، تنهد بلطف وابتسم أيضًا. “أنت بالتأكيد تعيش في مكان لطيف تمامًا!”
عندما غامر بعمق أكبر ، انفتح الكهف الأسود تدريجياً ، وزاد عدد الأزهار اللازوردية تدريجياً. شكلوا مجموعات صغيرة ، تبرز في الظلام.
أصبح تشي الروحي في الهواء أكثر كثافة وكثافة أيضًا. لقد تجاوز مسكن الداويست الزومبي منذ وقت طويل.
قال ميليبيد ، “نحن على وشك الوصول!”
لا يمكن لـ الشياطين المغامرة فوق الأرض ، ولكن تحت الأرض كان ممنوعًا أيضًا على البشر.
يمكن أن يقول لي تشينغشان حتى بدون تذكيره. تسلل الضوء الأزرق من الأمام ، ليضيء طريقه. كان الأمر كما لو كان القمر الأزرق مختبئًا تحت الأرض ، في انتظار من يكتشفه.
ظهرت فكرة في رأس لي تشينغشان كافح من أجل الإيمان بها. وصل بجانب السرير ودفع التربة بجانب السرير. لقد خمّن بشكل صحيح. لم يكن هذا فراشًا من الحجر الروحي ، بل كان وريدًا حجريًا روحيًا.
فجأة رأى نهاية النفق الطويل. غامر لي تشينغشان إلى الأمام بلهفة ، بينما أصبح الضوء أكثر إشراقًا وإشراقًا أيضًا. وصل إلى النهاية وتوقف فجأة. اتسعت عيناه ، مصدوماً بما كان يراه.
اعتقد لي تشينغشان ، حقا حظ أحمق. في الأصل ، كان يعتقد أن ميليبيد قد أفلس ، ولهذا كان يأتي إليه كل يوم ليأكل ويشرب أشيائه. لم يعتقد أبدًا أنه نام على سرير من الحجر الروحي كل يوم. لقد عاش حياة باهظة للغاية.
امامه كانت منطقة مفتوحة بحجم ملعب كرة قدم. كان هناك آلاف الزهور المتلألئة بالضوء الأزرق وتضيء الكهف بأكمله. كان بحرًا رائعًا من الزهور. كانت العديد من الفراشات ترفرف في هذا البحر ، وكأنها مجرد وهم.
ظهرت فكرة في رأس لي تشينغشان كافح من أجل الإيمان بها. وصل بجانب السرير ودفع التربة بجانب السرير. لقد خمّن بشكل صحيح. لم يكن هذا فراشًا من الحجر الروحي ، بل كان وريدًا حجريًا روحيًا.
كان من المحتمل جدًا أن تكون الأعشاب الروحية غير الواضحة على ضفاف النهر مواد أساسية لنوع من الحبوب. ومع ذلك ، كانت الشياطين تفتقر إلى القدرة على ممارسة الكيمياء ، ولهذا السبب لم تكن مفيدة لهم. ومع ذلك ، كان هذا هو السبب في أن الأعشاب الروحية لا تزال موجودة ولم يتم حصادها كلها.
كان هذا مشهدًا ظهر فقط في الأحلام العميقة.
عندما غامر بعمق أكبر ، انفتح الكهف الأسود تدريجياً ، وزاد عدد الأزهار اللازوردية تدريجياً. شكلوا مجموعات صغيرة ، تبرز في الظلام.
مرت كم شياو آن عبر زهرة متفتحة ، لازوردية. بدت الزهرة الزرقاء وكأنها انفصلت عن ساقها ، وحلقت وتحولت إلى فراشة جميلة من الضوء ، تاركة وراءها أثرًا جميلًا في الهواء.
كان هذا مشهدًا ظهر فقط في الأحلام العميقة.
هذه الفراشات أتت في الواقع من العشب الروحي. كانوا جنيات الأعشاب.
قال ميليبيد ، “نحن على وشك الوصول!”
نظر لي تشينغشان وشياو آن إلى بعضهما البعض.
مددت شياو آن يدها للإمساك بها ، لكن الفراشة الزرقاء تحولت إلى ضوء وتسللت من بين أصابعها. تكثف معًا مرة أخرى في مكان قريب ، ورفرف في المسافة للهروب.
شياو آن لاحقتها على الفور. عبرت بحر الزهور الذي كاد يصل إلى رأسها ، وبدأت مجموعة الزهور ترقص ، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الفراشات الزرقاء التي بقيت حولها.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
**(م.م / نايس وورد)
صرخ لي تشينغشان ، “شياو آن!” كان هذا منزل ميليبيد. كانت هذه المرة الأولى لهم هنا ، لذلك كان عليهم أن يكونوا مهذبين. ربما كانت هذه الأعشاب الروحية مهمة للغاية بالنسبة إلى ميليبيد.
لمس شياو آن أحدهم بلطف ، وأغلقت البتلات على الفور. واختفى الضوء الذي ينبعث منه أيضًا.
نظرت شياو آن إلى الوراء. صبغها الضوء الأزرق باللون اللازوردي، بالإضافة إلى ملامح وجهها الرقيقة ، بدت وكأنها جنية من الأساطير.
كان سرير الحجر الروحي كبيرًا ، لكنه بالتأكيد لا يمكن أن يستمر لعقود أو حتى قرون أثناء تجفيفه من قبل جنرال شيطان!
فجأة تُرك لي تشينغشان في حيرة من أمره بشأن كيفية المتابعة. بعد النظر إلى ميليبيد ، الذي ابتسم بحماقة بجانبه ، تنهد بلطف وابتسم أيضًا. “أنت بالتأكيد تعيش في مكان لطيف تمامًا!”
لم يكن الأمر جميلًا تمامًا فحسب ، بل كان تشي الروحي هنا أكثر كثافة مما رآه من قبل. إذا تأمل وزرع هنا ، فإن كلاً من التشي الشيطاني و التشي الحقيقي سيزدادان بسرعة.
فوجئ لي تشينغشان ، لأنه شعر أن مياه النهر تحتوي على تشي روحي خافت. خفض رأسه وأخذ جرعة ، نما التشي الشيطاني في الواقع بمقدار ضئيل للغاية.
قال ميليبيد ، “ما هو لطيف؟” وأشار إلى الفراشات الزرقاء. “يمكنك أن تأكل هؤلاء ، لكنهم مقرفون!”
ضحك ميليبيد وهو ينظر إلى لي تشينغشان. كانت خطوط دموعه لا تزال على وجهه ، الأمر الذي جعله يبدو أكثر حماقة. عندما اشتعلت رائحة الكحول اتسعت عيناه ، وأراد ذلك الآن بشغف.
صفع لي تشينغشان رأسه. “هل لديك أي شيء في رأسك غير الأكل؟” حتى لو كانت لذيذة ، فمن المحتمل أنه لا يستطيع أن يأكل مثل هذا الشيء الجميل!
كان هذا مشهدًا ظهر فقط في الأحلام العميقة.
دفقة ، دفقة. وسط أصوات قرقرة المياه ، عبر الثلاثة منهم نهرًا تحت الأرض.
فرك ميليبيد رأسه واستمر في الابتسام بحماقة. لم يكن لديه عظمة هالة جنرال شيطان على الإطلاق. منذ أن وافق لي تشينغشان على الذهاب تحت الأرض معه ، لم يتوقف أبدًا عن الابتسام بحماقة. حتى أنه نسي مسألة تعرضه للمضايقات من قبل جنرالات الشيطان الآخرين.
“توقف عن الابتسام. كن جادا. لا عجب أن يضايقك الآخرون وأنك لن تحصل على أي بطاطا حلوة بالطريقة التي تتصرف بها! ” وبخ لي تشينغشان. منذ أن اتخذ قراره بشأن استعادة الأراضي المفقودة لميليبيد ، لم يعودوا مجرد رفاق يشربون ، بل رفاق في السلاح سيقاتلون جنبًا إلى جنب. كان عليه أن يعتمد على قوة ميليبيد في وقت لاحق ، لذلك لم يستطع إلا أن يوبخه بعد أن رأى كيف يتصرف بحماقة.
“توقف عن الابتسام. كن جادا. لا عجب أن يضايقك الآخرون وأنك لن تحصل على أي بطاطا حلوة بالطريقة التي تتصرف بها! ” وبخ لي تشينغشان. منذ أن اتخذ قراره بشأن استعادة الأراضي المفقودة لميليبيد ، لم يعودوا مجرد رفاق يشربون ، بل رفاق في السلاح سيقاتلون جنبًا إلى جنب. كان عليه أن يعتمد على قوة ميليبيد في وقت لاحق ، لذلك لم يستطع إلا أن يوبخه بعد أن رأى كيف يتصرف بحماقة.
توقف ميليبيد عن الابتسام بسرعة وقال بصرامة ، “ابق! لا توجد بطاطا حلوة جيدة أيضًا! ” لمرة واحدة ، عبر عن نفسه بوضوح.
قفز قلبه ، وأخرج حجرًا روحانيًا بتردد. قارنها بالمنصة الحجرية وأكد في النهاية. “هذ – هذا سرير من الحجر الروحي!”
غمر الدفء صدر لي تشينغشان. لقد تأثر. “كيف يمكن لصديقي ألا يأكل البطاطا الحلوة؟” لم يكن ميليبيد مشرقًا بشكل خاص ، لكنه عامله بصدق مطلق. كان لديه زراعة عالية ، لكنه لم يستغلها. لقد كان أفضل بكثير من هؤلاء المتعجرفين من ممارسي التشي من الطبقة السادسة أو السابعة.
سيكافح البشر ، بما في ذلك ممارسو التشي الأقوياء ، للمغامرة تحت الأرض حتى الآن. على الرغم من أنهم لم يصادفوا شيطانًا واحدًا على طول الطريق ، شعر لي تشينغشان بسبعة أو ثماني هالات قوية على الأقل. بمجرد أن شعروا بوصول ميليبيد، تجنبوه جميعًا من بعيد، وحافظوا على بعدهم.
ترجمة: zixar
كان هذا هو أول صديق في هذه الحياة تعرف عليه من أعماق قلبه. لن يخيب ظن صديقه أبدًا.
“صديق؟” فكر مليبيد في الكلمة.
ومع ذلك ، في أعماق الأرض حيث كانت الأوردة الروحية أكثر وفرة ، لم يكن لدى الشياطين عادة استخدام الأحجار الروحية للتجارة ، كما أنهم لن يستخدموا الأحجار الروحية في التشكيلات والدمى والادوات. دون التنقيب ، كان الشياطين يدورون عبر هذه الأوردة الحجرية الروحية ، مما يسمح للأوردة الروحية بامتصاص التشي الروحي باستمرار من البيئة المحيطة وتغذية عدد لا يحصى من الشياطين والأعشاب الروحية.
عندما غامر بعمق أكبر ، انفتح الكهف الأسود تدريجياً ، وزاد عدد الأزهار اللازوردية تدريجياً. شكلوا مجموعات صغيرة ، تبرز في الظلام.
ربت لي تشينغشان على كتفه وابتسم. “اصدقاء جيدون!”
شياو آن لاحقتها على الفور. عبرت بحر الزهور الذي كاد يصل إلى رأسها ، وبدأت مجموعة الزهور ترقص ، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الفراشات الزرقاء التي بقيت حولها.
“اصدقاء جيدون.” ربت على كتف لي تشينغشان. بدا أنه يفهم شيئًا ما وضحك بصوت عالٍ.
كان الأصدقاء أفضل من البطاطا الحلوة.
“اصدقاء جيدون.” ربت على كتف لي تشينغشان. بدا أنه يفهم شيئًا ما وضحك بصوت عالٍ.
عبروا بحر الزهور وأزعجوا عددًا لا يحصى من الفراشات الزرقاء. سرعان ما وصلوا إلى وسط المنطقة المفتوحة. كانت هناك منصة حجرية ضخمة بدون أي نباتات. كان طوله ثلاثين قدمًا وعرضه عشرين قدمًا وطوله ستة أو سبعة أقدام.
استلقى مليبيد هناك وبسط أطرافه. أصبح وجهه المصاب بالدوار مرتخيًا وهو يزفر بسعادة. بعد النظر إلى لي تشينغشان و شياو آن، انقلب إلى جانب واحد ، وفتح بعض المساحة الحرة.
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. “هل تدعونا للنوم؟” بعد ذلك ، كل ما سمعه هو الشخير. هذا الرجل قد نام بالفعل!
شياو آن لاحقتها على الفور. عبرت بحر الزهور الذي كاد يصل إلى رأسها ، وبدأت مجموعة الزهور ترقص ، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الفراشات الزرقاء التي بقيت حولها.
نظر لي تشينغشان وشياو آن إلى بعضهما البعض.
نظرت شياو آن إلى الوراء. صبغها الضوء الأزرق باللون اللازوردي، بالإضافة إلى ملامح وجهها الرقيقة ، بدت وكأنها جنية من الأساطير.
هل كان هذا السرير الحجري مريحًا حقًا؟
قام لي تشينغشان بتمرير جرة الكحول إلى ميليبيد. قام بتجفيف الجرة بأكملها وترك تجشؤ. لقد نسي كل تلك الذكريات المؤلمة الآن.
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. “هل تدعونا للنوم؟” بعد ذلك ، كل ما سمعه هو الشخير. هذا الرجل قد نام بالفعل!
صعد لي تشينغشان على المنصة الحجرية وشياو آن بين ذراعيه قبل أن يحاول الاستلقاء. ومع ذلك ، سرعان ما جلس وكأنه قد ضربه البرق. لقد ذهل. للحظة ، لم يشعر وكأنه كان مستلقيًا على صخرة صلبة ، لكنه شعر ببحر نابض من تشي الروحي.
قام بفرك سطح المنصة الحجرية ببعض القوة ودرسها بعناية. يبدو أن الضوء المتلألئ ومض أسفل المنصة ، مثل أجمل الأحجار الكريمة في العالم التي اندمجت معًا في واحدة. لا يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لي تشينغشان لونها الرائع.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك ، كان لدى لي تشينغشان أفكار أخرى. ربما لا يمكن تناول معظم الأعشاب الروحية في العالم مباشرة ، ولكن لم تكن هناك أعشاب روحية عديمة الفائدة.
قفز قلبه ، وأخرج حجرًا روحانيًا بتردد. قارنها بالمنصة الحجرية وأكد في النهاية. “هذ – هذا سرير من الحجر الروحي!”
فجأة تُرك لي تشينغشان في حيرة من أمره بشأن كيفية المتابعة. بعد النظر إلى ميليبيد ، الذي ابتسم بحماقة بجانبه ، تنهد بلطف وابتسم أيضًا. “أنت بالتأكيد تعيش في مكان لطيف تمامًا!”
مرت كم شياو آن عبر زهرة متفتحة ، لازوردية. بدت الزهرة الزرقاء وكأنها انفصلت عن ساقها ، وحلقت وتحولت إلى فراشة جميلة من الضوء ، تاركة وراءها أثرًا جميلًا في الهواء.
ربما شعر وكأنه شخص عادي وجد للتو سريرًا مصنوعًا من الذهب. كان رد فعله الأول هو عدم التصديق ، لكنه فهم على الفور لماذا اختار ميليبيد أن يجعل هذا المكان مسكنه من بين جميع الأماكن المتاحة له في عالم تحت الأرض الشاسع.
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. “هل تدعونا للنوم؟” بعد ذلك ، كل ما سمعه هو الشخير. هذا الرجل قد نام بالفعل!
لم تكن الغريزة الأولى لجميع الشياطين هي الأكل أو الشرب ، ولكن البحث عن مكان غني بالتشي الروحي حتى يتمكنوا من استيعاب المزيد من التشي الروحي للعالم.
كان سرير الحجر الروحي كبيرًا ، لكنه بالتأكيد لا يمكن أن يستمر لعقود أو حتى قرون أثناء تجفيفه من قبل جنرال شيطان!
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
ظهرت فكرة في رأس لي تشينغشان كافح من أجل الإيمان بها. وصل بجانب السرير ودفع التربة بجانب السرير. لقد خمّن بشكل صحيح. لم يكن هذا فراشًا من الحجر الروحي ، بل كان وريدًا حجريًا روحيًا.
كانت هذه المنصة الحجرية مجرد قمة جبل الجليد في الوريد.
شياو آن لاحقتها على الفور. عبرت بحر الزهور الذي كاد يصل إلى رأسها ، وبدأت مجموعة الزهور ترقص ، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الفراشات الزرقاء التي بقيت حولها.
إذا كان سرير من الحجر الروحي كافياً لإثارة غيرة المزارعين ، فإن الوريد الحجري الروحي كان كافياً لطائفتين من طوائف الزراعة للذهاب إلى الحرب ، وهو ما يكفي لموت المزارعين النبلاء مثل الناس العاديين.
ينطبق المبدأ القائل بأن الجشع يمكن أن يؤدي إلى الموت على عالم الزراعة أيضًا.
كان هذا الوريد الحجري الروحي هو التبلور الطبيعي للتشي الروحي للعالم ، وغالبًا ما يتكثف فوق الأوردة الروحية.
كانت معظم الأوردة الحجرية الروحية فوق الأرض تحت سيطرة المنظمات القوية وكان يحرسها المزارعون الأقوياء. ومع ذلك ، لم تكن الأحجار الروحية بمثابة عملة فحسب ، بل كانت أيضًا مواد استهلاكية. على مدى آلاف السنين ، تم التنقيب عن العديد منها واستخدامها من قبل البشر. حتى أن البعض منهم قد جف ، مما أدى إلى قطع الوريد الروحي مباشرة.
ومع ذلك ، في أعماق الأرض حيث كانت الأوردة الروحية أكثر وفرة ، لم يكن لدى الشياطين عادة استخدام الأحجار الروحية للتجارة ، كما أنهم لن يستخدموا الأحجار الروحية في التشكيلات والدمى والادوات. دون التنقيب ، كان الشياطين يدورون عبر هذه الأوردة الحجرية الروحية ، مما يسمح للأوردة الروحية بامتصاص التشي الروحي باستمرار من البيئة المحيطة وتغذية عدد لا يحصى من الشياطين والأعشاب الروحية.
كانت معظم الأوردة الحجرية الروحية فوق الأرض تحت سيطرة المنظمات القوية وكان يحرسها المزارعون الأقوياء. ومع ذلك ، لم تكن الأحجار الروحية بمثابة عملة فحسب ، بل كانت أيضًا مواد استهلاكية. على مدى آلاف السنين ، تم التنقيب عن العديد منها واستخدامها من قبل البشر. حتى أن البعض منهم قد جف ، مما أدى إلى قطع الوريد الروحي مباشرة.
اعتقد لي تشينغشان ، حقا حظ أحمق. في الأصل ، كان يعتقد أن ميليبيد قد أفلس ، ولهذا كان يأتي إليه كل يوم ليأكل ويشرب أشيائه. لم يعتقد أبدًا أنه نام على سرير من الحجر الروحي كل يوم. لقد عاش حياة باهظة للغاية.
كان لدى ميليبيد طعامًا وشرابًا مجانيًا ، لذا فقد حان دوره للنوم مجانًا. إذا لم يستغل أرضًا مقدسة للزراعة مثل هذه ، فسيضيعها بشكل مخجل.
استلقى لي تشينغشان ، وأغمض عينيه ، وبدأ في استخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، مما سمح لعقله بالاستقرار مثل سلحفاة روحية تغرق في هاوية البحر.
كان لدى ميليبيد طعامًا وشرابًا مجانيًا ، لذا فقد حان دوره للنوم مجانًا. إذا لم يستغل أرضًا مقدسة للزراعة مثل هذه ، فسيضيعها بشكل مخجل.
استلقى لي تشينغشان ، وأغمض عينيه ، وبدأ في استخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، مما سمح لعقله بالاستقرار مثل سلحفاة روحية تغرق في هاوية البحر.
ظهرت فكرة في رأس لي تشينغشان كافح من أجل الإيمان بها. وصل بجانب السرير ودفع التربة بجانب السرير. لقد خمّن بشكل صحيح. لم يكن هذا فراشًا من الحجر الروحي ، بل كان وريدًا حجريًا روحيًا.
ترجمة: zixar
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان سرير الحجر الروحي كبيرًا ، لكنه بالتأكيد لا يمكن أن يستمر لعقود أو حتى قرون أثناء تجفيفه من قبل جنرال شيطان!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
