نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 104

الطرق على الباب من اجل الديون

الطرق على الباب من اجل الديون

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

فحص رجل عجوز ذوا لحية صغيرة يرتدي رداء بني نبضات كل واحد تلو الآخر. كان يهز رأسه أحيانًا ويومئ برأسه أحيانًا. أحيانًا تلمع عيناه ، وفي أحيان أخرى ، كان يتفقد الطفل أمامه. إلى يساره كان رئيس مدرسة القبضة الحديدية ، ليو هونغ ، وخلفه كان لي لونج ، الذي كان يعيد ملء فنجان شاي الرجل العجوز باستمرار.

 

 

 

شكل تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية جدارًا بشريًا ، مما أدى إلى حجب العديد من الأشخاص في الخارج الذين بدا أنهم أقارب هؤلاء الأطفال. نظروا جميعًا إلى أطفالهم بعصبية. إذا رأوا الرجل العجوز يهز رأسه ، سيفرحون ، لكن إذا هز الرجل العجوز رأسه ، فسيصابون بالاكتئاب.

رفع يان سونغ حاجبه. لقد تذكر السبب الآخر لرحلته. أليس هو بالضبط هذا المراهق؟

 

 

كانت هذه شخصية مهمة أتت من محافظة كلير ريفر من على بعد أكثر من خمسمائة كيلومتر ، وهو حامي قوي لمدرسة القبضة الحديدية التي امتلكت فنون الدفاع عن النفس غير العادية. إذا تمكنوا من الحصول على اعترافه ، فإن أطفالهم سيرتفعون حقًا إلى العظمة.

كان صوت لي تشينغشان هادئًا ومتماسكًا. لم يمنع حتى يان سونغ من استعمال التعويذة. احتفظ يان سونغ بزاوية التعويذة حيث كان تعبيره يتقلب بعنف. لم يكن قادرا على اتخاذ قراره.

 

نظر ليو هونغ إلى يان سونغ. قال يان سونغ بلا مبالاة وهو يحتسي الشاي ، “أنت لي تشينغشان؟ أنت ما زلت جريئ بما يكفي للعودة؟ الآن ، سأطرح عليك أسئلة ، وأتوقع ردًا على كل سؤال. إذا لم ترد ، سأضربك على وجهك مرة واحدة. كيف مات رئيس القاعة وو؟ ”

رأى لي تشينغشان الرجل العجوز من النظرة الأولى. كانت هالة الرجل العجوز ثقيلة ومكثفة ، أقوى قليلاً من هالة فنغ تشانغ. لقد كان حقًا سيدًا فطريًا ، لكنه لم يكن خطرًا على أي شخص. إذا تحول ، كان واثقًا من قتل الرجل العجوز بضربة واحدة. حتى لو حافظ على شكله البشري ، فلن يكون هناك الكثير من المتاعب. سيستغرق الأمر بعض الجهد فقط.

 

ارتجفت يد يان سونغ.

كان مجرد فضول لمعرفة ما يدور حوله كل هذا.

قال يان سونغ ، “هناك عدد قليل من الواعدين بين هؤلاء الأطفال. على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كان بإمكانهم ممارسة تشي ، إلا أنهم على الأقل أكثر من كافيين لممارسة فنون الدفاع عن النفس. إذا كانت هذه هي مدينة كلير ريفر ، لكان قد تم خطف الأطفال ذوي المواهب الأفضل بالفعل. حتى مجرد طفل واحد واعد سيحتاج بعض القتال للحصول عليه. لن تكون قادرًا على اختيارهم على مهل هكذا “.

 

ارتجفت يد يان سونغ.

جلس ليو هونغ بجانب الرجل العجوز. كلاهما كانا مسنين ، لكن حتى الأطفال الساذجين كان بإمكانهم معرفة من هو الأكثر فرضًا. تنهد ليو هونغ بالداخل. في الآونة الأخيرة ، جاء الكثير من الشخصيات المثيرة للإعجاب إلى مدينة تشينغيانغ.

بمجرد أن رأى لي تشينغشان موقفه ، قرر عدم إعطائه أي فرصة للرد على الإطلاق. مشى وصفعه على وجهه مرة أخرى.

 

“حامي يان!” كان ليو هونغ مذهولًا. لقد صُفع الحامي الذي لا يقهر ، يان ، على وجهه أمام الكثير من الناس. لقد تفاجأ أكثر بمدى قوة لي تشينغشان. كان معدل نموه مرعبًا للغاية.

منذ أن أتى إلى مدينة تشينغيانغ للتقاعد ، مرت سنوات عديدة منذ أن رأى الحامي يان سونغ آخر مرة. ولكن بالحديث عن ذلك ، نظرًا لوضعه كسيد من الدرجة الثانية ، لم يرَ الحامي يان كثيرًا في الماضي أيضًا. آخر مرة رآه فيها كانت خلال مأدبة عيد ميلاد رئيس الفرع الرئيسي. في ذلك الوقت ، كان لا يزال في أوج عطائه ، وكان الحامي يان بالفعل على هذا النحو. الآن ، أصبح بالفعل رجلاً عجوزًا ، لكن الحامي يان بدا وكأنه لم يتغير أبدًا.

مشى لي تشينغشان ولوح بيده بابتسامة. “سيد المدرسة ليو ، لم أرك منذ وقت طويل. وهذا الحامي شيء ما ، كنت أتطلع إلى مقابلتك! ”

 

 

قال ليو هونغ ، “الحامي يان ، يجب أن تأخذ قسطًا من الراحة!”

نتيجة لذلك ، ضحك لي تشينغشان. على الأقل أنا ضفدع ، ولست علجوم ، وقوي فوق ذلك.

 

 

“من فضلك جرب الشاي!” ملأ لي لونج الكوب بالشاي على عجل. على الرغم من وفاة رئيس القاعة لأسباب غير طبيعية ، وتم إلغاء خطته لمغادرة مدينة تشينغيانغ ، إلا أنه شعر بالسعادة في الداخل. لم يحب رئيس القاعة وو. كان وقحا مع سيده. الآن وقد مات ، فقد خدمته فقط بشكل صحيح. في غمضة عين ، جاء الحامي يان. لم تكن فنون الدفاع عن النفس أكبر فحسب ، بل كان أيضًا أكثر توازنًا. كان فخورًا ، لكنه لم يظهره أبدًا ، ويمكنه أن يأخذ لي لونج مباشرة إلى محافظة كلير ريفر.

 

 

نظرًا لأن يان سونج قد قلل من تقدير خصمه ، فقد كشف عن العديد من الفتحات. من الواضح أن لي تشينغشان لن يدع الفرصة تفلت ، وضرب يان سونغ على وجهه. واصل الابتسام. “إذا كنت لن تبصقها ، فسوف أضربك حتى تبصقها.”

توقف يان سونغ وأخذ رشفة من الشاي على مهل. “أنا عجوز. جسدي ينهار “. لقد ترك الأطفال يقفون تحت الشمس.

قال لي تشينغشان ، “أردت أن تصفعني ، لذلك صفعتك. إذا كنت تريد قتلي ، فعندئذ لا يمكنني إلا قتلك “.

 

 

سأل ليو هونغ ، “ماذا عن زعيم الفرع الرئيسي؟”

 

 

 

”لا تقلق. أنت تعتبر أيضًا عضوًا مسنًا في المدرسة. الشخص الملقب وو كان عديم الفائدة ، فكيف يكون خطأك؟ سأشرح ذلك بوضوح لقائد الفرع الرئيسي “. كان يان سونغ في مزاج جيد. من الواضح أنه كان بسبب حصوله على الكثير من الفوائد من ليو هونغ. لم يكن يهتم كثيرًا بالفضة ، لكن إحدى اللوحات القديمة جاءت من فنان مشهور. كانت لا تقدر بثمن في الأساس ، والتي تناسب أذواقه.

قال لي تشينغشان ، “عندما أرى شيئًا مضحكًا ، من الواضح أنني سأضحك!”

 

قال يان سونغ ، “هل- هل قتلت حقًا رئيس القاعة وو وكل هؤلاء الناس؟” على الرغم من عدم التعرف على البقايا ، فقد اكتشف العديد من الأسلحة التالفة. وكان من بينهم قفازات رئيس القاعة وو.

شعر ليو هونغ بسعادة غامرة. “ثم شكرا لك أيها الحامي. ما رأيك في هؤلاء الأطفال؟ ”

قال لي تشينغشان ، “أردت أن تصفعني ، لذلك صفعتك. إذا كنت تريد قتلي ، فعندئذ لا يمكنني إلا قتلك “.

 

قال يان سونغ ، “هناك عدد قليل من الواعدين بين هؤلاء الأطفال. على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كان بإمكانهم ممارسة تشي ، إلا أنهم على الأقل أكثر من كافيين لممارسة فنون الدفاع عن النفس. إذا كانت هذه هي مدينة كلير ريفر ، لكان قد تم خطف الأطفال ذوي المواهب الأفضل بالفعل. حتى مجرد طفل واحد واعد سيحتاج بعض القتال للحصول عليه. لن تكون قادرًا على اختيارهم على مهل هكذا “.

 

 

مشى لي تشينغشان ولوح بيده بابتسامة. “سيد المدرسة ليو ، لم أرك منذ وقت طويل. وهذا الحامي شيء ما ، كنت أتطلع إلى مقابلتك! ”

قال ليو هونغ ، “كل هذا يرجع إلى حكمة قائد الفرع الرئيسي.”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

“همم؟”

 

 

ومع ذلك ، عندما قارن لي تشينغشان يان سونغ بالشخصيات التي رآها تحلق في السماء ، وجده مضحكاً للغاية. كان مثل العلجوم يصرخ بصوت عالٍ ، ويأمر مجموعة من الذباب حوله بينما كان يعتقد أنه ملك.

في هذه اللحظة ، رفع يان سونغ رأسه ورأى ثقبًا في الحائط المكون من تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية. مشى مراهق نحوه. ومع ذلك ، بعد إلقاء نظرة خاطفة عليه ، قال يان سونغ ، “أرسله للخارج. إنه كبير في السن “. علاوة على ذلك ، كان عاديًا جدًا. لم يكن لديه شيء يستحق الملاحظة.

مشى لي تشينغشان ولوح بيده بابتسامة. “سيد المدرسة ليو ، لم أرك منذ وقت طويل. وهذا الحامي شيء ما ، كنت أتطلع إلى مقابلتك! ”

 

منذ أن أتى إلى مدينة تشينغيانغ للتقاعد ، مرت سنوات عديدة منذ أن رأى الحامي يان سونغ آخر مرة. ولكن بالحديث عن ذلك ، نظرًا لوضعه كسيد من الدرجة الثانية ، لم يرَ الحامي يان كثيرًا في الماضي أيضًا. آخر مرة رآه فيها كانت خلال مأدبة عيد ميلاد رئيس الفرع الرئيسي. في ذلك الوقت ، كان لا يزال في أوج عطائه ، وكان الحامي يان بالفعل على هذا النحو. الآن ، أصبح بالفعل رجلاً عجوزًا ، لكن الحامي يان بدا وكأنه لم يتغير أبدًا.

ومع ذلك ، لم يحاول تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية منع المراهق كما أمر. وبدلاً من ذلك ، انفصلوا عن الجانبين خوفًا. كان يان سونغ مرتبكًا إلى حد ما. كل ما رآه كان لي لونغ وحتى عيون ليو هونغ تتسع. “لي تشينغشان!”

 

 

 

دخل الحشد في نقاش. “أليس هذا لي تشينغشان؟” “النمر الأسود ، لي تشينغشان!” “سمعت أنه مات ، أليس كذلك؟” “كيف عاد؟” يمكن اعتبار لي تشينغشان مشهورًا في مدينة تشينغيانغ الآن.

 

 

 

مشى لي تشينغشان ولوح بيده بابتسامة. “سيد المدرسة ليو ، لم أرك منذ وقت طويل. وهذا الحامي شيء ما ، كنت أتطلع إلى مقابلتك! ”

 

 

كان مجرد فضول لمعرفة ما يدور حوله كل هذا.

رفع يان سونغ حاجبه. لقد تذكر السبب الآخر لرحلته. أليس هو بالضبط هذا المراهق؟

 

 

 

قال ليو هونغ بشكل محرج، “ل- لقد عُدت!”

 

 

 

وصل لي تشينغشان مباشرة إلى النقطة. “اجل. سآخذ دور الضيف الجامح هذه المرة. سيد المدرسة ليو ، يرجى إعادة بعض العناصر إلي ، أو استبدالها بقطع نقدية فضية. أنا أفضل أن تفعل ذلك في الواقع. بعد كل شيء ، لم يكن من السهل عليك التنقيب عن كل شيء “. بدا لي تشينغشان الحالي لطيفًا جدًا ، دون أي نوع من الهيبة أو الشراسة.

 

 

 

نظر ليو هونغ إلى يان سونغ. قال يان سونغ بلا مبالاة وهو يحتسي الشاي ، “أنت لي تشينغشان؟ أنت ما زلت جريئ بما يكفي للعودة؟ الآن ، سأطرح عليك أسئلة ، وأتوقع ردًا على كل سؤال. إذا لم ترد ، سأضربك على وجهك مرة واحدة. كيف مات رئيس القاعة وو؟ ”

لم يستطع لي لونج إلا أن يفرك عينيه. هل كان هذا حقًا راعي البقر الشاب من قرية الثور الرابض؟ شعر وكأنه يعرف القليل عن هذا الرجل القروي.

 

 

لم يقف حتى. لم يكن هذا شخصًا يستحق الوقوف من اجله ، وقد أزعجته ‘فظاظة ‘ لي تشينغشان قليلاً. لقد فقد عقله لمحاولة طلب أشياء منه. وهناك العديد من الآثار التي تثبت أن وفاة رئيس القاعة وو كانت مرتبطة بشكل واضح بهذا الشخص. من الواضح أنه لم يكن لديه سبب ليكون مهذبًا مع عدوه.

كان لي تشينغشان على دراية بهذا النوع من السلوك. جاء من امتلاك الثقة المطلقة في القوة الشخصية. لقد اعتقدوا أنهم قادرون على التمسك بموقفهم ، وأن على الجميع الاستماع إلى ترتيباتهم واتباعها ، مما يسمح لهم بفعل ما يريدون.

 

 

لي تشينغشان يخفي قوته؟ هل يمكن! ولكن حتى لو كان لي تشينغشان سيدًا من الدرجة الأولى ، أو حتى سيدًا فطريًا ، بعد أن أصبحت متدرب تشي، فماذا يمكنه أن يفعل؟ بفضل قوته كمتدرب تشي من الطبقة الثانية ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين كان عليه أن يأخذهم على محمل الجد.

 

 

لم يقف حتى. لم يكن هذا شخصًا يستحق الوقوف من اجله ، وقد أزعجته ‘فظاظة ‘ لي تشينغشان قليلاً. لقد فقد عقله لمحاولة طلب أشياء منه. وهناك العديد من الآثار التي تثبت أن وفاة رئيس القاعة وو كانت مرتبطة بشكل واضح بهذا الشخص. من الواضح أنه لم يكن لديه سبب ليكون مهذبًا مع عدوه.

كان لي تشينغشان على دراية بهذا النوع من السلوك. جاء من امتلاك الثقة المطلقة في القوة الشخصية. لقد اعتقدوا أنهم قادرون على التمسك بموقفهم ، وأن على الجميع الاستماع إلى ترتيباتهم واتباعها ، مما يسمح لهم بفعل ما يريدون.

 

 

جلس ليو هونغ بجانب الرجل العجوز. كلاهما كانا مسنين ، لكن حتى الأطفال الساذجين كان بإمكانهم معرفة من هو الأكثر فرضًا. تنهد ليو هونغ بالداخل. في الآونة الأخيرة ، جاء الكثير من الشخصيات المثيرة للإعجاب إلى مدينة تشينغيانغ.

ومع ذلك ، عندما قارن لي تشينغشان يان سونغ بالشخصيات التي رآها تحلق في السماء ، وجده مضحكاً للغاية. كان مثل العلجوم يصرخ بصوت عالٍ ، ويأمر مجموعة من الذباب حوله بينما كان يعتقد أنه ملك.

ترجمة: zixar

 

نظرًا لأن يان سونج قد قلل من تقدير خصمه ، فقد كشف عن العديد من الفتحات. من الواضح أن لي تشينغشان لن يدع الفرصة تفلت ، وضرب يان سونغ على وجهه. واصل الابتسام. “إذا كنت لن تبصقها ، فسوف أضربك حتى تبصقها.”

نتيجة لذلك ، ضحك لي تشينغشان. على الأقل أنا ضفدع ، ولست علجوم ، وقوي فوق ذلك.

 

 

تقلبت بشرة يان سونغ بين الشحوب والاحمرار. صرخ ، “ليو هونغ ، لماذا تقف هناك؟” كما قال ذلك ، وصل سرًا إلى حضنه. كان لديه أيضًا تعويذة كبطاقة رابحة. لقد تعرض للإذلال كثيرًا أمام الكثير من الناس ، لذلك إذا لم ينتقم ، فلن يكون قادرًا على تعويض نفسه.

رفت زاوية فم ليو هونغ. بعد عدة أشهر من عدم رؤيته ، وبعد عودته من رحلة ، اعتقد ليو هونغ أنه سيصبح أكثر تحفظًا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يظل كما هو تمامًا. بدا ظاهريًا لطيفًا ، لكنه كان متعجرفًا بقدر استطاعته.

 

 

 

أصبح تعبير يان سونغ فاترا. “ما الذي يضحكك؟”

كانت هذه شخصية مهمة أتت من محافظة كلير ريفر من على بعد أكثر من خمسمائة كيلومتر ، وهو حامي قوي لمدرسة القبضة الحديدية التي امتلكت فنون الدفاع عن النفس غير العادية. إذا تمكنوا من الحصول على اعترافه ، فإن أطفالهم سيرتفعون حقًا إلى العظمة.

 

 

قال لي تشينغشان ، “عندما أرى شيئًا مضحكًا ، من الواضح أنني سأضحك!”

 

 

 

وقف يان سونغ ببطء. “لماذا لا تحاول الضحك مرة أخرى؟”

تحول رأس يان سونغ إلى جانب واحد. تدفق تموج من خلال خديه حيث كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيه. سقط أحد الأسنان. شعر بعدم التصديق. من الواضح أنه لم يشعر بأي قوة داخلية أو تشي حقيقي داخل لي تشينغشان ، ومع ذلك كانت تحركاته سريعة وعنيفة. هل كان ممارسًا للجسد؟ ومع ذلك ، لم يكن يمتلك الخصائص الخاصة لممارس الجسد على الإطلاق.

 

مشى لي تشينغشان ولوح بيده بابتسامة. “سيد المدرسة ليو ، لم أرك منذ وقت طويل. وهذا الحامي شيء ما ، كنت أتطلع إلى مقابلتك! ”

قال لي تشينغشان ، “دعنا نصل إلى النقطة. اخذت كل أشيائي. أريدك أن تبصق كل شيء الآن “.

مشى لي تشينغشان ولوح بيده بابتسامة. “سيد المدرسة ليو ، لم أرك منذ وقت طويل. وهذا الحامي شيء ما ، كنت أتطلع إلى مقابلتك! ”

 

رفت زاوية فم ليو هونغ. بعد عدة أشهر من عدم رؤيته ، وبعد عودته من رحلة ، اعتقد ليو هونغ أنه سيصبح أكثر تحفظًا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يظل كما هو تمامًا. بدا ظاهريًا لطيفًا ، لكنه كان متعجرفًا بقدر استطاعته.

دون أي إشارات مسبقة ، عبر يان سونغ عدة أمتار بخطوة واحدة للوصول امام لي تشينغشان. رفع يده وأرجحها بشراسة. لقد أراد أن يصفع لي تشينغشان لدرجة أنه لن يكون قادرًا على الضحك مرة أخرى لبقية حياته. أراد أن يعرف لي تشينغشان ثمن استفزاز مدرسة القبضة الحديدية.

جلس ليو هونغ بجانب الرجل العجوز. كلاهما كانا مسنين ، لكن حتى الأطفال الساذجين كان بإمكانهم معرفة من هو الأكثر فرضًا. تنهد ليو هونغ بالداخل. في الآونة الأخيرة ، جاء الكثير من الشخصيات المثيرة للإعجاب إلى مدينة تشينغيانغ.

 

 

سماااك ! كانت هناك صفعة واضحة.

ارتجفت يد يان سونغ.

 

 

تحول رأس يان سونغ إلى جانب واحد. تدفق تموج من خلال خديه حيث كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيه. سقط أحد الأسنان. شعر بعدم التصديق. من الواضح أنه لم يشعر بأي قوة داخلية أو تشي حقيقي داخل لي تشينغشان ، ومع ذلك كانت تحركاته سريعة وعنيفة. هل كان ممارسًا للجسد؟ ومع ذلك ، لم يكن يمتلك الخصائص الخاصة لممارس الجسد على الإطلاق.

 

 

 

رأى لي تشينغشان كيف حاول يان سونغ صفعه. لم يشعر بالضيق على الإطلاق في الداخل. بدلا من ذلك ، كان التعب في الغالب. بدت الحركات السريعة الآن في الواقع بطيئة جدًا في عينيه ، لدرجة أنه اشتبه في أن تقييمه ليان سونغ ربما كان خاطئًا.

كلما أظهر يان سونغ علامات الهجوم المضاد ، كان لي تشينغشان يصفعه بلا رحمة. سبب اختياره الصفع لم يكن مجرد رد الجميل. كان ذلك أيضًا لأنه لم يكن مهتمًا بقتله ، لذلك لم يستطع استخدام الكثير من القوة. ومع ذلك ، كان لا يزال بحاجة للتأكد من أنه حافظ على اليد العليا. ونتيجة لذلك ، كان ضرب الرأس هو الخيار الأفضل. لم تكن الصفعات قاتلة ، لكنها يمكن أن تهز رأس خصمه ، وتقطع تصرفات يان سونغ. كانت هذه هي الطريقة المثلى للتعامل مع الموقف.

 

 

نظرًا لأن يان سونج قد قلل من تقدير خصمه ، فقد كشف عن العديد من الفتحات. من الواضح أن لي تشينغشان لن يدع الفرصة تفلت ، وضرب يان سونغ على وجهه. واصل الابتسام. “إذا كنت لن تبصقها ، فسوف أضربك حتى تبصقها.”

 

 

 

“حامي يان!” كان ليو هونغ مذهولًا. لقد صُفع الحامي الذي لا يقهر ، يان ، على وجهه أمام الكثير من الناس. لقد تفاجأ أكثر بمدى قوة لي تشينغشان. كان معدل نموه مرعبًا للغاية.

 

 

 

كما شهق الحشد. السبب في إحضارهم لأطفالهم اليوم هو أن يان سونغ قد أظهر فنون قتالية حقيقية. لقد دمر جذعًا يزيد عرضه عن ثلاثة أمتار بكمة واحدة ، والتي كانت في الأساس إلهية في أعينهم.

منذ أن أتى إلى مدينة تشينغيانغ للتقاعد ، مرت سنوات عديدة منذ أن رأى الحامي يان سونغ آخر مرة. ولكن بالحديث عن ذلك ، نظرًا لوضعه كسيد من الدرجة الثانية ، لم يرَ الحامي يان كثيرًا في الماضي أيضًا. آخر مرة رآه فيها كانت خلال مأدبة عيد ميلاد رئيس الفرع الرئيسي. في ذلك الوقت ، كان لا يزال في أوج عطائه ، وكان الحامي يان بالفعل على هذا النحو. الآن ، أصبح بالفعل رجلاً عجوزًا ، لكن الحامي يان بدا وكأنه لم يتغير أبدًا.

 

 

لم يستطع لي لونج إلا أن يفرك عينيه. هل كان هذا حقًا راعي البقر الشاب من قرية الثور الرابض؟ شعر وكأنه يعرف القليل عن هذا الرجل القروي.

وصل لي تشينغشان مباشرة إلى النقطة. “اجل. سآخذ دور الضيف الجامح هذه المرة. سيد المدرسة ليو ، يرجى إعادة بعض العناصر إلي ، أو استبدالها بقطع نقدية فضية. أنا أفضل أن تفعل ذلك في الواقع. بعد كل شيء ، لم يكن من السهل عليك التنقيب عن كل شيء “. بدا لي تشينغشان الحالي لطيفًا جدًا ، دون أي نوع من الهيبة أو الشراسة.

 

 

كان يان سونغ غاضبًا في الداخل. أخذ خطوة إلى الوراء وعدّل وضعه. قفز تشي الحقيقي في قبضتيه.

شعر ليو هونغ بسعادة غامرة. “ثم شكرا لك أيها الحامي. ما رأيك في هؤلاء الأطفال؟ ”

 

 

سمااااك!

 

 

شكل تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية جدارًا بشريًا ، مما أدى إلى حجب العديد من الأشخاص في الخارج الذين بدا أنهم أقارب هؤلاء الأطفال. نظروا جميعًا إلى أطفالهم بعصبية. إذا رأوا الرجل العجوز يهز رأسه ، سيفرحون ، لكن إذا هز الرجل العجوز رأسه ، فسيصابون بالاكتئاب.

بمجرد أن رأى لي تشينغشان موقفه ، قرر عدم إعطائه أي فرصة للرد على الإطلاق. مشى وصفعه على وجهه مرة أخرى.

تقلبت بشرة يان سونغ بين الشحوب والاحمرار. صرخ ، “ليو هونغ ، لماذا تقف هناك؟” كما قال ذلك ، وصل سرًا إلى حضنه. كان لديه أيضًا تعويذة كبطاقة رابحة. لقد تعرض للإذلال كثيرًا أمام الكثير من الناس ، لذلك إذا لم ينتقم ، فلن يكون قادرًا على تعويض نفسه.

 

جلس ليو هونغ بجانب الرجل العجوز. كلاهما كانا مسنين ، لكن حتى الأطفال الساذجين كان بإمكانهم معرفة من هو الأكثر فرضًا. تنهد ليو هونغ بالداخل. في الآونة الأخيرة ، جاء الكثير من الشخصيات المثيرة للإعجاب إلى مدينة تشينغيانغ.

كانت قوة لي تشينغشان هائلة. شعر يان سونغ أن العالم يدور حوله بعد تعرضه للضرب ، وانهار تشي الحقيقي الذي جمعه للتو مرة أخرى. لقد جمعها مرة أخرى لأنه لم يكن راغبًا في قبول هذا فقط. أراد قتل لي تشينغشان.

 

 

 

سماااك! سقطت صفعة ثالثة. كان هذا هو شكل القتال المتقارب. كان من الصعب للغاية تغيير الوضع بعد فقدان اليد العليا من حركة واحدة.

كانت هذه شخصية مهمة أتت من محافظة كلير ريفر من على بعد أكثر من خمسمائة كيلومتر ، وهو حامي قوي لمدرسة القبضة الحديدية التي امتلكت فنون الدفاع عن النفس غير العادية. إذا تمكنوا من الحصول على اعترافه ، فإن أطفالهم سيرتفعون حقًا إلى العظمة.

 

 

سماااك! سماااك! سماااك! كانت الصفعات عالية وواضحة ، مدوية من خلال منصة فنون الدفاع عن النفس. بصرف النظر عن أصوات الصفعات ، لم يكن هناك شيء آخر.

 

 

مشى لي تشينغشان ولوح بيده بابتسامة. “سيد المدرسة ليو ، لم أرك منذ وقت طويل. وهذا الحامي شيء ما ، كنت أتطلع إلى مقابلتك! ”

كلما أظهر يان سونغ علامات الهجوم المضاد ، كان لي تشينغشان يصفعه بلا رحمة. سبب اختياره الصفع لم يكن مجرد رد الجميل. كان ذلك أيضًا لأنه لم يكن مهتمًا بقتله ، لذلك لم يستطع استخدام الكثير من القوة. ومع ذلك ، كان لا يزال بحاجة للتأكد من أنه حافظ على اليد العليا. ونتيجة لذلك ، كان ضرب الرأس هو الخيار الأفضل. لم تكن الصفعات قاتلة ، لكنها يمكن أن تهز رأس خصمه ، وتقطع تصرفات يان سونغ. كانت هذه هي الطريقة المثلى للتعامل مع الموقف.

 

 

 

ترنح يان سونغ للخلف مع تقدم لي تشينغشان.

بمجرد أن رأى لي تشينغشان موقفه ، قرر عدم إعطائه أي فرصة للرد على الإطلاق. مشى وصفعه على وجهه مرة أخرى.

 

جلس ليو هونغ بجانب الرجل العجوز. كلاهما كانا مسنين ، لكن حتى الأطفال الساذجين كان بإمكانهم معرفة من هو الأكثر فرضًا. تنهد ليو هونغ بالداخل. في الآونة الأخيرة ، جاء الكثير من الشخصيات المثيرة للإعجاب إلى مدينة تشينغيانغ.

جلجل! جلس يان سونج على كرسيه المسلح ، محميًا وجهه وصرخ ، “توقف عن ضربي!” بعد تعرضه للصفع عدة مرات متتالية ، تعافى أخيرًا من غضبه. تحول إلى خوف. يمكن أن يقتله لي تشينغشان. مع تقدم الناس في السن ، كانوا يقدرون حياتهم أكثر فأكثر.

كانت هذه شخصية مهمة أتت من محافظة كلير ريفر من على بعد أكثر من خمسمائة كيلومتر ، وهو حامي قوي لمدرسة القبضة الحديدية التي امتلكت فنون الدفاع عن النفس غير العادية. إذا تمكنوا من الحصول على اعترافه ، فإن أطفالهم سيرتفعون حقًا إلى العظمة.

 

 

كما هو متوقع ، توقف لي تشينغشان. “أعد أشيائي!”

 

 

ارتجفت يد يان سونغ.

تقلبت بشرة يان سونغ بين الشحوب والاحمرار. صرخ ، “ليو هونغ ، لماذا تقف هناك؟” كما قال ذلك ، وصل سرًا إلى حضنه. كان لديه أيضًا تعويذة كبطاقة رابحة. لقد تعرض للإذلال كثيرًا أمام الكثير من الناس ، لذلك إذا لم ينتقم ، فلن يكون قادرًا على تعويض نفسه.

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “أنصحك بعدم استخدامه!”

 

 

 

ارتجفت يد يان سونغ.

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “أردت أن تصفعني ، لذلك صفعتك. إذا كنت تريد قتلي ، فعندئذ لا يمكنني إلا قتلك “.

 

 

 

كان صوت لي تشينغشان هادئًا ومتماسكًا. لم يمنع حتى يان سونغ من استعمال التعويذة. احتفظ يان سونغ بزاوية التعويذة حيث كان تعبيره يتقلب بعنف. لم يكن قادرا على اتخاذ قراره.

لم يقف حتى. لم يكن هذا شخصًا يستحق الوقوف من اجله ، وقد أزعجته ‘فظاظة ‘ لي تشينغشان قليلاً. لقد فقد عقله لمحاولة طلب أشياء منه. وهناك العديد من الآثار التي تثبت أن وفاة رئيس القاعة وو كانت مرتبطة بشكل واضح بهذا الشخص. من الواضح أنه لم يكن لديه سبب ليكون مهذبًا مع عدوه.

 

دخل الحشد في نقاش. “أليس هذا لي تشينغشان؟” “النمر الأسود ، لي تشينغشان!” “سمعت أنه مات ، أليس كذلك؟” “كيف عاد؟” يمكن اعتبار لي تشينغشان مشهورًا في مدينة تشينغيانغ الآن.

قال يان سونغ ، “هل- هل قتلت حقًا رئيس القاعة وو وكل هؤلاء الناس؟” على الرغم من عدم التعرف على البقايا ، فقد اكتشف العديد من الأسلحة التالفة. وكان من بينهم قفازات رئيس القاعة وو.

 

 

 

ترجمة: zixar

 

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

نظر ليو هونغ إلى يان سونغ. قال يان سونغ بلا مبالاة وهو يحتسي الشاي ، “أنت لي تشينغشان؟ أنت ما زلت جريئ بما يكفي للعودة؟ الآن ، سأطرح عليك أسئلة ، وأتوقع ردًا على كل سؤال. إذا لم ترد ، سأضربك على وجهك مرة واحدة. كيف مات رئيس القاعة وو؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط