نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 48

رد قاضي المقاطعة للمعروف

رد قاضي المقاطعة للمعروف

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

ومع ذلك ، عندما رأى كيف مهد طريقًا له بفارغ الصبر ، تأثر. بغض النظر عن عدد المحتالين المخادعين الموجودين في العالم ، لا يزال هناك أشخاص يعرفون رد الجميل.

 

 

إذا عرف لي تشينغشان ما كان يفكر فيه لي لونج ، فإنه بالتأكيد سيثني على بصيرته. كان لي تشينغشان سيدًا فطريًا مناسبًا ، باستثناء حقيقة أن قبضة شيطان الثور ذات القوة العظيمة لم تركز على ممارسة التشي. علاوة على ذلك ، فقد تدرب لفترة قصيرة جدًا ، لذلك لم يستطع إظهارها.

قال المستشار: “هل حقا لا تعرف ما هو الأفضل لك؟ يبحث سكان جبل الريح السوداء عنك في كل مكان. ليس فقط أنك لا تخفي مساراتك ، ولكنك ظهرت أيضًا في مدينة تشينغيانغ. سيأتي شخص يطرق بابك غدًا ليأخذ حياتك “.

 

لم يكن سيد رمح ، و كان من المستحيل تقريبًا أن ينافس أسياد الرمح الحقيقيين الذين كرسوا عدة عقود أو حتى حياتهم كلها لفن الرمح ؛ كان هذا بغض النظر عن موهبته أو مدى غموض قدرته الخارقة.

كان عقله غارقًا تمامًا في تقنيات الرمح. مع إثارة اهتمامه ، حرك معصمه وأنتج سبع أوهام مثل تفتح الزهور. كان مبهرًا للغاية ، يرتجف ويهتز في الهواء.

مع قوته ، لن يشعر بالعبء حتى عندما يكون مزودًا بالعشرات من الكيلوجرامات من الدروع ، لكن دفاعاته ستزداد بشكل كبير. بمجرد اندفاعه إلى عش قطاع الطرق ، سيكون هناك سبب أقل يجعله يخشى أعدادهم.

 

 

فجأة ، سحب لي تشينغشان الرمح ، وتوقفت الرياح العنيفة مع السلاح. واسترخت عضلاته. “مرضي جداً!”

عهد رمح الطاغية إلى لي لونج ، ووصل لي تشينغشان عند مدخل مكتب الحكومة مع الحراس. جاء شخص ممتلئ الجسم لاستقباله ، وأمسك بيد لي تشينغشان وفحصه في كل مكان. لقد تعجب منه.

 

عهد رمح الطاغية إلى لي لونج ، ووصل لي تشينغشان عند مدخل مكتب الحكومة مع الحراس. جاء شخص ممتلئ الجسم لاستقباله ، وأمسك بيد لي تشينغشان وفحصه في كل مكان. لقد تعجب منه.

لم يكن سيد رمح ، و كان من المستحيل تقريبًا أن ينافس أسياد الرمح الحقيقيين الذين كرسوا عدة عقود أو حتى حياتهم كلها لفن الرمح ؛ كان هذا بغض النظر عن موهبته أو مدى غموض قدرته الخارقة.

 

 

كان عقله غارقًا تمامًا في تقنيات الرمح. مع إثارة اهتمامه ، حرك معصمه وأنتج سبع أوهام مثل تفتح الزهور. كان مبهرًا للغاية ، يرتجف ويهتز في الهواء.

ومع ذلك ، لم يكن سيد رمح واحد خصما له. طالما كان صدام أسلحة ، فإن رمح الطاغية الذي يبلغ وزنه 71 كيلوغرامًا مقترنًا بقوة شيطان الثور يمكن أن يسقط أي شيء. سيكون شق اصابعهم جرحًا خفيفًا.و كان تحطيم أيديهم أو حتى ذراعهم مرجحا بالكامل.

 

 

فكر المستشار ، ربما يريدك المحافظ ميتًا إلى الأبد ، فلماذا يرسل لك أي شخص؟

كان هذا هو سبب حاجته إلى العثور على سلاح ثقيل ؛ سيسمح له بمواجهة عشرة أضعاف عدد فناني الدفاع عن النفس بقوته وحدها.

داس يي داتشوان على قدم المستشار. “هذا ما كنت سأقوله. لقد طلبت بالفعل من أختي الصغرى أن تقدم بضع كلمات إلى المحافظ ، لذلك ستضمن لك مستقبلًا غنياً. بغض النظر عن مدى قوة سكان جبل الريح السوداء ، فلن يتمكنوا من مطاردتك هناك “. ثم تنهد. “في الأصل ، كنت أرغب في إبقائك في مكانك كعمدة حتى تتمكن من مساعدتي وسحق المزيد من قطاع الطرق. سعال ، التعزيزات التي طلبتها لم تصل أبدًا. من المحتمل أنهم تأخروا في الطريق. إنه المكان هنا منعزل جدًا “.

 

“أنا لي تشينغشان. إنها المرة الأولى التي أتيت فيها إلى مدينة تشينغيانغ ، لذلك بالطبع لم تراني من قبل “.

بعد تجربة الرمح ، كان لي تشينغشان لا يزال غير راضٍ. “صاحب متجر ، أحتاج شيئين آخرين. أحتاج إلى سهام ودرع. لا يبدو أن لديك أيًا من هؤلاء هنا “.

 

 

 

لقد قرر بالفعل إطلاق العنان لميزته الكاملة. على الرغم من أن شيطان الثور يصقل جلده يمكن أن يمنع ضربات أسياد الدرجة الثانية أو حتى الشفرات والسيوف من الناس العاديين ، إلا أنه ربما لا يستطيع إيقاف أسلحة أسياد الدرجة الثالثة المشبعة بالقوة الداخلية. كانت الأسلحة الخشنة والحادة شيئين مختلفين في المقام الأول.

 

 

لم يكن سيد رمح ، و كان من المستحيل تقريبًا أن ينافس أسياد الرمح الحقيقيين الذين كرسوا عدة عقود أو حتى حياتهم كلها لفن الرمح ؛ كان هذا بغض النظر عن موهبته أو مدى غموض قدرته الخارقة.

مع قوته ، لن يشعر بالعبء حتى عندما يكون مزودًا بالعشرات من الكيلوجرامات من الدروع ، لكن دفاعاته ستزداد بشكل كبير. بمجرد اندفاعه إلى عش قطاع الطرق ، سيكون هناك سبب أقل يجعله يخشى أعدادهم.

قال لي تشينغشان ، “إذن يجب أن أطلب من سيدي جمع الرجال والخيول وفتح ترسانة الاسلحة. أنا على استعداد لمواجهة معقل الريح السوداء والقضاء على أكبر تهديد لتشينغيانغ ، سيدي “.

 

 

كان صاحب المتجر مضطربًا. “هذه كلها معدات عسكرية ، وليست معدات عادية. في العادة ، لا يمكنك شرائه فقط. ربما تمتلكه فقط ترسانة المدينة “.

لقد تحول إلى مجموعة من أردية محارب البحرية ، كاشفة عن صدره العريض وخصره الصغير. بدا شجاعًا للغاية. كانت هذه مجرد الملابس التي تبرز ملامحه. بعد أن مر بالقتل والتدريب القاسي ، كانت هالته مبتهجة ، مثل سيف يتم صقله تدريجياً.

 

كما قال ذلك ، دفع حزمة من المال والأشياء في يديه. “لقد أعددنا لك بالفعل حصانًا بالخارج. أنتم مرحب للاندفاع إلى محافظة كلير ريفر. لا تتوقف على طول الطريق. هذه رسالة. خذها إلى مكتب المحافظ وسلمها إلى قاضي المقاطعة … أوتش! ”

في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب الرئيسي. كان معظم زبائنه أشخاص من الجيانغو. هل كان هناك أي شخص يتجول في الجيانغو مع مجموعة من الدروع الثقيلة؟ بالنسبة للسهام ، كان هناك عدد أقل من الأشخاص في الجيانغو الذين يستخدمون الأقواس. خلافًا لذلك ، مع الكيفية التي كان العمل بها عازمًا فقط على الأرباح والدعم الهائل لـمستودع الاسلحة، لم يكن هناك شيء واحد لن يبيعوه طالما أنهم قادرون على كسب المال.

 

 

اتسعت عينا يي داتشوان والمستشار بينما كانوا يشاهدون الفضة تتساقط من يد لي تشينغشان مثل الطين. لم يكونوا اشخاص من الجيانغو، لذا فكيف لهم ان يرو فنون الدفاع عن النفس من قبل؟ ارتفع تقييمهم لـ لي تشينغشان على الفور إلى أعلى. تردد يي داتشوان. “بمهاراتك ، ربما تكون آمنًا حقًا طالما بقيت في المدينة. سأذهب لأرى بعض الأشخاص الآخرين من أجلك. دعونا نأمل ألا يهاجم قطاع الطرق من الريح السوداء المدينة “. لقد أراد أن يبقى لي تشينغشان كثيرًا. بمجرد حدوث ذلك ، إذا تجرأ أي أرستقراطي على النظر إليه ، يمكنه إرسال لي تشينغشان لضربهم. بحلول ذلك الوقت ، يمكنه أن يطلب أي كميات من الفضة يريدها.

أومأ لي تشينغشان برأسه. “حسنا إذا. هذا كل شيء إذا “.

 

 

 

قال صاحب المتجر ، “انتظر. هل لي أن أسأل عن اسم البطل الشاب؟ لماذا لم أرك من قبل؟ ”

 

 

 

“أنا لي تشينغشان. إنها المرة الأولى التي أتيت فيها إلى مدينة تشينغيانغ ، لذلك بالطبع لم تراني من قبل “.

 

 

“أنا يي داتشوان. لقد بحثت عنك لفترة طويلة جدًا. تفضل بالدخول!” قاد يي داتشوان لي تشينغشان إلى قاعة الضيوف خلف مكتب الحكومة ، وتغير تعبيره. “لماذا ما زلت تتجول في المدينة ؟! اهرب بسرعة!”

“النمر المتحدر ، لي تشينغشان!” ذهل صاحب المتجر. كيف لا يعرف شيئًا عن هذا الشخص الذي تسبب في الضجة مؤخرًا؟

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

أثار لي تشينغشان حاجبًا وأصبح مصممًا على تغيير الاسم المستعار. ثم زار محل الملابس لشراء مجموعة جميلة من الملابس قبل أن يستقر في أفضل مؤسسة توفرها المدينة.

ومع ذلك ، لم يكن سيد رمح واحد خصما له. طالما كان صدام أسلحة ، فإن رمح الطاغية الذي يبلغ وزنه 71 كيلوغرامًا مقترنًا بقوة شيطان الثور يمكن أن يسقط أي شيء. سيكون شق اصابعهم جرحًا خفيفًا.و كان تحطيم أيديهم أو حتى ذراعهم مرجحا بالكامل.

 

 

غسل لي تشينغشان وجهه وغسل فمه قبل أن يرتدي ملابسه الجديدة. عندما ظهر مرة أخرى ، أشاد به لي لونج. “لطيف!”

 

 

 

لقد تحول إلى مجموعة من أردية محارب البحرية ، كاشفة عن صدره العريض وخصره الصغير. بدا شجاعًا للغاية. كانت هذه مجرد الملابس التي تبرز ملامحه. بعد أن مر بالقتل والتدريب القاسي ، كانت هالته مبتهجة ، مثل سيف يتم صقله تدريجياً.

 

 

أومأ لي تشينغشان برأسه. “حسنا إذا. هذا كل شيء إذا “.

لم يكن وجهه البرونزي وسيمًا بشكل خاص ، لكن ملامح وجهه كانت محفورة كما لو كانت منحوتة من الصخر. لقد تطابق حقًا مع لقبه المستعار النمر المتحدر قليلاً ، يشع بالجلالة دون أدنى تسامح للافتراء.

مع قوته ، لن يشعر بالعبء حتى عندما يكون مزودًا بالعشرات من الكيلوجرامات من الدروع ، لكن دفاعاته ستزداد بشكل كبير. بمجرد اندفاعه إلى عش قطاع الطرق ، سيكون هناك سبب أقل يجعله يخشى أعدادهم.

 

 

في هذه اللحظة ، زاره حارسان من الحكومة فجأة. رحبوا بـ لي تشينغشان على عجل بمجرد رؤيته. حتى أنهم كانوا خائفين من النظر إليه مباشرة. قالوا دون أدنى أثر للغطرسة التي سيظهرونها للناس العاديين. “هل يمكننا أن نسأل عما إذا كنت البطل الشاب لي؟ يدعوك قاضي المقاطعة للزيارة. لقد تم بالفعل تجهيز العربة والخيول “.

 

 

 

فوجئ لي تشينغشان. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب استدعاء قاضي المقاطعة له. هل كانت مكافأة له على قتل اللصوص؟ وافق على الفور. نظرًا لأنه كان قاضي المقاطعة ، فسيكون عليهم مسؤولية صد قطاع الطرق وإيصال السلام إلى الناس. إذا تمكن من إقناع القاضي بإعطائه بعض الأشخاص ، فسيكون أكثر ثقة “.

 

 

“النمر المتحدر ، لي تشينغشان!” ذهل صاحب المتجر. كيف لا يعرف شيئًا عن هذا الشخص الذي تسبب في الضجة مؤخرًا؟

عهد رمح الطاغية إلى لي لونج ، ووصل لي تشينغشان عند مدخل مكتب الحكومة مع الحراس. جاء شخص ممتلئ الجسم لاستقباله ، وأمسك بيد لي تشينغشان وفحصه في كل مكان. لقد تعجب منه.

 

 

 

سحب لي تشينغشان يده بشكل غير مريح. “سيدي ، هل هناك سبب يجعلك تبحث عني؟”

“أنا لي تشينغشان. إنها المرة الأولى التي أتيت فيها إلى مدينة تشينغيانغ ، لذلك بالطبع لم تراني من قبل “.

 

ضحك لي تشينغشان. “يمكنني الهرب ، لكن قرية الثور الرابض لا تستطيع ذلك. سيدي يي ، لا يمكنك الهرب أيضًا ، أليس كذلك؟ بما أنني شجاع بما يكفي للبقاء هنا ، لدي بعض الثقة في نفسي “. فتح الحزمة ورأى بعض القطع الفضية بالداخل. حملهم وسحقهم على مهل.

“مخلصي الشاب ، هل نسيتني؟ في الجبال ذلك اليوم! النمر!”

 

 

كان هذا هو سبب حاجته إلى العثور على سلاح ثقيل ؛ سيسمح له بمواجهة عشرة أضعاف عدد فناني الدفاع عن النفس بقوته وحدها.

تذكرت لي تشينغشان فجأة. “إذن كان هذا أنت!”

 

 

“نعم نعم نعم!” ابتسم يي داتشوان من الأذن إلى الأذن. لقد بدأ بالفعل في تخيل القوة والهيبة التي سيحظى بها في المستقبل عندما ركض بحرية مع لي تشينغشان.

“أنا يي داتشوان. لقد بحثت عنك لفترة طويلة جدًا. تفضل بالدخول!” قاد يي داتشوان لي تشينغشان إلى قاعة الضيوف خلف مكتب الحكومة ، وتغير تعبيره. “لماذا ما زلت تتجول في المدينة ؟! اهرب بسرعة!”

 

 

“أنا يي داتشوان. لقد بحثت عنك لفترة طويلة جدًا. تفضل بالدخول!” قاد يي داتشوان لي تشينغشان إلى قاعة الضيوف خلف مكتب الحكومة ، وتغير تعبيره. “لماذا ما زلت تتجول في المدينة ؟! اهرب بسرعة!”

سأل لي تشينغشان ، “لماذا علي أن اهرب؟”

ومع ذلك ، لم يكن سيد رمح واحد خصما له. طالما كان صدام أسلحة ، فإن رمح الطاغية الذي يبلغ وزنه 71 كيلوغرامًا مقترنًا بقوة شيطان الثور يمكن أن يسقط أي شيء. سيكون شق اصابعهم جرحًا خفيفًا.و كان تحطيم أيديهم أو حتى ذراعهم مرجحا بالكامل.

 

قال المستشار: “هل حقا لا تعرف ما هو الأفضل لك؟ يبحث سكان جبل الريح السوداء عنك في كل مكان. ليس فقط أنك لا تخفي مساراتك ، ولكنك ظهرت أيضًا في مدينة تشينغيانغ. سيأتي شخص يطرق بابك غدًا ليأخذ حياتك “.

قال المستشار: “هل حقا لا تعرف ما هو الأفضل لك؟ يبحث سكان جبل الريح السوداء عنك في كل مكان. ليس فقط أنك لا تخفي مساراتك ، ولكنك ظهرت أيضًا في مدينة تشينغيانغ. سيأتي شخص يطرق بابك غدًا ليأخذ حياتك “.

 

 

 

كما قال ذلك ، دفع حزمة من المال والأشياء في يديه. “لقد أعددنا لك بالفعل حصانًا بالخارج. أنتم مرحب للاندفاع إلى محافظة كلير ريفر. لا تتوقف على طول الطريق. هذه رسالة. خذها إلى مكتب المحافظ وسلمها إلى قاضي المقاطعة … أوتش! ”

 

 

تذكرت لي تشينغشان فجأة. “إذن كان هذا أنت!”

داس يي داتشوان على قدم المستشار. “هذا ما كنت سأقوله. لقد طلبت بالفعل من أختي الصغرى أن تقدم بضع كلمات إلى المحافظ ، لذلك ستضمن لك مستقبلًا غنياً. بغض النظر عن مدى قوة سكان جبل الريح السوداء ، فلن يتمكنوا من مطاردتك هناك “. ثم تنهد. “في الأصل ، كنت أرغب في إبقائك في مكانك كعمدة حتى تتمكن من مساعدتي وسحق المزيد من قطاع الطرق. سعال ، التعزيزات التي طلبتها لم تصل أبدًا. من المحتمل أنهم تأخروا في الطريق. إنه المكان هنا منعزل جدًا “.

 

 

في الأصل ، وجد لي تشينغشان هذا مضحكًا. كان يي داتشوان قصير القامة وبدين ، وكان يرتدي طقم كبير من الجلباب الرسمي. كان يشبه إلى حد بعيد أحد هؤلاء المسؤولين البائسين الذين صوروا في الروايات والأوبرا. من بين كل هذه الشخصيات ، سيكون الأفضل منهم أشخاصًا متواضعي المستوى ، في حين أن الأسوأ سيضايق أصحاب القلوب الطيبة.

فكر المستشار ، ربما يريدك المحافظ ميتًا إلى الأبد ، فلماذا يرسل لك أي شخص؟

فكر المستشار ، ربما يريدك المحافظ ميتًا إلى الأبد ، فلماذا يرسل لك أي شخص؟

 

في هذه اللحظة ، زاره حارسان من الحكومة فجأة. رحبوا بـ لي تشينغشان على عجل بمجرد رؤيته. حتى أنهم كانوا خائفين من النظر إليه مباشرة. قالوا دون أدنى أثر للغطرسة التي سيظهرونها للناس العاديين. “هل يمكننا أن نسأل عما إذا كنت البطل الشاب لي؟ يدعوك قاضي المقاطعة للزيارة. لقد تم بالفعل تجهيز العربة والخيول “.

في الأصل ، وجد لي تشينغشان هذا مضحكًا. كان يي داتشوان قصير القامة وبدين ، وكان يرتدي طقم كبير من الجلباب الرسمي. كان يشبه إلى حد بعيد أحد هؤلاء المسؤولين البائسين الذين صوروا في الروايات والأوبرا. من بين كل هذه الشخصيات ، سيكون الأفضل منهم أشخاصًا متواضعي المستوى ، في حين أن الأسوأ سيضايق أصحاب القلوب الطيبة.

 

 

غسل لي تشينغشان وجهه وغسل فمه قبل أن يرتدي ملابسه الجديدة. عندما ظهر مرة أخرى ، أشاد به لي لونج. “لطيف!”

ومع ذلك ، عندما رأى كيف مهد طريقًا له بفارغ الصبر ، تأثر. بغض النظر عن عدد المحتالين المخادعين الموجودين في العالم ، لا يزال هناك أشخاص يعرفون رد الجميل.

 

 

 

عندما نزل من الجبال ، كل ما فكر فيه هو كيفية اقتلاع معقل الريح السوداء وذبحهم جميعًا قبل تسوية دين الإهانة مع السيد الشاب من طائفة بوابة التنين. الوجه يعكس العقل ، لذلك كان يعج بهالة قاتلة. إذا استمر هذا ، فمن المؤكد أن جانبه القاتل والوحشي سيتملكه تمامًا.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

ومع ذلك ، ساعده لي لونج باستمرار نظرًا لكونه من نفس القرية ، بينما حاول يي داتشوان بجدية إعادة اللطف لإنقاذ حياته. في حين أن هذين الشخصين لم يكونا جيدين أو صالحين بشكل خاص ، وكلاهما مجرد أكثر الناس العاديين بين الحشد ، فقد كانا هما بالضبط من سمح له برؤية أن الطبيعة البشرية ليست كلها شريرة.

ومع ذلك ، عندما رأى كيف مهد طريقًا له بفارغ الصبر ، تأثر. بغض النظر عن عدد المحتالين المخادعين الموجودين في العالم ، لا يزال هناك أشخاص يعرفون رد الجميل.

 

أومأ لي تشينغشان برأسه. “حسنا إذا. هذا كل شيء إذا “.

قبض لي تشينغشان على يديه. “أشكرك على لطفك يا سيدي. ليس هناك حاجة لأن تشير إلي كمخلص. يمكنك فقط مناداتي تشينغشان. ومع ذلك ، لم آت هذه المرة لأهرب! ”

ومع ذلك ، عندما رأى كيف مهد طريقًا له بفارغ الصبر ، تأثر. بغض النظر عن عدد المحتالين المخادعين الموجودين في العالم ، لا يزال هناك أشخاص يعرفون رد الجميل.

 

 

“أنت لا تهرب؟” كان يي داتشوان غاضبًا. “فتى ، ليس لديك أي فكرة عن كيفية عمل أي شيء. هل تعرف مقدار المخاطرة التي أتحملها من اجلك لك للحصول على منصب حكومي؟ ”

في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب الرئيسي. كان معظم زبائنه أشخاص من الجيانغو. هل كان هناك أي شخص يتجول في الجيانغو مع مجموعة من الدروع الثقيلة؟ بالنسبة للسهام ، كان هناك عدد أقل من الأشخاص في الجيانغو الذين يستخدمون الأقواس. خلافًا لذلك ، مع الكيفية التي كان العمل بها عازمًا فقط على الأرباح والدعم الهائل لـمستودع الاسلحة، لم يكن هناك شيء واحد لن يبيعوه طالما أنهم قادرون على كسب المال.

 

قال المستشار: “هل حقا لا تعرف ما هو الأفضل لك؟ يبحث سكان جبل الريح السوداء عنك في كل مكان. ليس فقط أنك لا تخفي مساراتك ، ولكنك ظهرت أيضًا في مدينة تشينغيانغ. سيأتي شخص يطرق بابك غدًا ليأخذ حياتك “.

حاول المستشار إقناعه هو الآخر. “نعم ، من الأفضل أن تهرب بسرعة!”

ضحك لي تشينغشان. “يمكنني الهرب ، لكن قرية الثور الرابض لا تستطيع ذلك. سيدي يي ، لا يمكنك الهرب أيضًا ، أليس كذلك؟ بما أنني شجاع بما يكفي للبقاء هنا ، لدي بعض الثقة في نفسي “. فتح الحزمة ورأى بعض القطع الفضية بالداخل. حملهم وسحقهم على مهل.

 

في هذه اللحظة ، زاره حارسان من الحكومة فجأة. رحبوا بـ لي تشينغشان على عجل بمجرد رؤيته. حتى أنهم كانوا خائفين من النظر إليه مباشرة. قالوا دون أدنى أثر للغطرسة التي سيظهرونها للناس العاديين. “هل يمكننا أن نسأل عما إذا كنت البطل الشاب لي؟ يدعوك قاضي المقاطعة للزيارة. لقد تم بالفعل تجهيز العربة والخيول “.

ضحك لي تشينغشان. “يمكنني الهرب ، لكن قرية الثور الرابض لا تستطيع ذلك. سيدي يي ، لا يمكنك الهرب أيضًا ، أليس كذلك؟ بما أنني شجاع بما يكفي للبقاء هنا ، لدي بعض الثقة في نفسي “. فتح الحزمة ورأى بعض القطع الفضية بالداخل. حملهم وسحقهم على مهل.

 

 

أثار لي تشينغشان حاجبًا وأصبح مصممًا على تغيير الاسم المستعار. ثم زار محل الملابس لشراء مجموعة جميلة من الملابس قبل أن يستقر في أفضل مؤسسة توفرها المدينة.

اتسعت عينا يي داتشوان والمستشار بينما كانوا يشاهدون الفضة تتساقط من يد لي تشينغشان مثل الطين. لم يكونوا اشخاص من الجيانغو، لذا فكيف لهم ان يرو فنون الدفاع عن النفس من قبل؟ ارتفع تقييمهم لـ لي تشينغشان على الفور إلى أعلى. تردد يي داتشوان. “بمهاراتك ، ربما تكون آمنًا حقًا طالما بقيت في المدينة. سأذهب لأرى بعض الأشخاص الآخرين من أجلك. دعونا نأمل ألا يهاجم قطاع الطرق من الريح السوداء المدينة “. لقد أراد أن يبقى لي تشينغشان كثيرًا. بمجرد حدوث ذلك ، إذا تجرأ أي أرستقراطي على النظر إليه ، يمكنه إرسال لي تشينغشان لضربهم. بحلول ذلك الوقت ، يمكنه أن يطلب أي كميات من الفضة يريدها.

أثار لي تشينغشان حاجبًا وأصبح مصممًا على تغيير الاسم المستعار. ثم زار محل الملابس لشراء مجموعة جميلة من الملابس قبل أن يستقر في أفضل مؤسسة توفرها المدينة.

 

 

قال لي تشينغشان ، “سيدي ، هل قلت أنك تريدني أن أكون العمدة؟”

 

 

ترجمة: zixar

“نعم نعم نعم!” ابتسم يي داتشوان من الأذن إلى الأذن. لقد بدأ بالفعل في تخيل القوة والهيبة التي سيحظى بها في المستقبل عندما ركض بحرية مع لي تشينغشان.

في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب الرئيسي. كان معظم زبائنه أشخاص من الجيانغو. هل كان هناك أي شخص يتجول في الجيانغو مع مجموعة من الدروع الثقيلة؟ بالنسبة للسهام ، كان هناك عدد أقل من الأشخاص في الجيانغو الذين يستخدمون الأقواس. خلافًا لذلك ، مع الكيفية التي كان العمل بها عازمًا فقط على الأرباح والدعم الهائل لـمستودع الاسلحة، لم يكن هناك شيء واحد لن يبيعوه طالما أنهم قادرون على كسب المال.

 

ومع ذلك ، ساعده لي لونج باستمرار نظرًا لكونه من نفس القرية ، بينما حاول يي داتشوان بجدية إعادة اللطف لإنقاذ حياته. في حين أن هذين الشخصين لم يكونا جيدين أو صالحين بشكل خاص ، وكلاهما مجرد أكثر الناس العاديين بين الحشد ، فقد كانا هما بالضبط من سمح له برؤية أن الطبيعة البشرية ليست كلها شريرة.

قال لي تشينغشان ، “إذن يجب أن أطلب من سيدي جمع الرجال والخيول وفتح ترسانة الاسلحة. أنا على استعداد لمواجهة معقل الريح السوداء والقضاء على أكبر تهديد لتشينغيانغ ، سيدي “.

بعد تجربة الرمح ، كان لي تشينغشان لا يزال غير راضٍ. “صاحب متجر ، أحتاج شيئين آخرين. أحتاج إلى سهام ودرع. لا يبدو أن لديك أيًا من هؤلاء هنا “.

 

 

ترجمة: zixar

سأل لي تشينغشان ، “لماذا علي أن اهرب؟”

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

قال لي تشينغشان ، “سيدي ، هل قلت أنك تريدني أن أكون العمدة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط