نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-27

الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة! (9)

الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة! (9)

المجلد الأول: الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة!

أمسك ميتسوروغي بياقتي بمزيد من القوة.

الجزء التاسع:

همستُ لأكوا:

جهاز التطهير …

المجلد الأول: الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة!

… تصحيح.

حسنًا ، لم أرغب في الإنضمام إلى حزب هذا الرجل على أي حال.

أكوا قد وضعت في البحيرة لمدة ساعتين.

“مع الجميع في الإسطبلات …”

لم يكن هناك أي علامة على وحوش تهاجمها.

“… من فضلك إبتعد عن الطريق.”

داركنيس ، ميغومين و أنا بقينا على الأرض على بعد حوالي 20 مترا من أكوا لمراقبتها.

إنه يشبه الشخصية الرئيسية لمانغا.

قمتُ بالصياح إلى أكوا المنقوعة في البحيرة.

كنتُ قلقا عليها لأنها كانت في الماء لفترة طويلة ، و لكن يبدو أنها على ما يرام.

“هاي أكوا! كيف يسير التطهير؟ هل هو بارد البقاء في البحيرة؟ قومي بالصراخ إذا كنتِ تريدين الذهاب إلى الحمام! سأدعكِ تخرجين من القفص -!”

عندما كان السيف في يدي اليمنى على وشك ضرب سيف ميتسوروجي ، مددتُ يدي اليسرى …!

صرختُ من بعيد ، صرخت أكوا للرد.

ما الذي قاله البث للتو؟

“التطهير يتقدم بسلاسة! و لستُ بحاجة للذهاب إلى الحمام! الكهنة الأعلى لا يذهبون إلى الحمام!”

نشر مثل هذه الشائعات من مكان ما و إضافة لقب ‘الشيطاني’ لإسمي …!

قالت أكوا شيئا كان الأيدول في الأيام الخوالي لِيَقُلْنَه.

نظر الرجل إلى داركنيس ، تنهد و هز رأسه.

كنتُ قلقا عليها لأنها كانت في الماء لفترة طويلة ، و لكن يبدو أنها على ما يرام.

وكما لو كان ذلك بتوقيت مضبوط ، ظهرت تموجات على البحيرة.

“يبدو أنه لا توجد مشاكل. بالمناسبة ، الشياطين القرمزية لا تحتاج إلى إستخدام الحمام أيضًا.”

أظهر ميتسوروغي وجها محتارا ، دون أن يفهم السبب لما تم ضربة. أخذت أكوا خطوات كبيرة تجاهه ، و أمسكت ياقته و قالت:

قالت ميجومين بدون أن أسأل.

“… أكوا-ساما … لا أعرف كيف أقنعكِ هذا الرجل بهذا ، لكنكِ تُعامَلين بطريقة منافية للعقل. بعد مثل هذه التضحية ، لم تكسبي سوى 300000 …؟ أنتِ إلهة! أن تُعامل إلهة بهذه الطريقة … بالمناسبة ، أين تقيمين بالليل؟”

شعرتُ برغبة لقول ‘أنتِ و أكوا تأكلان كثيرا دائما ، إلى أين تذهب كل تلك الأشياء …؟’

“أ-أنت ، توقف مكانك!”

“بصفتي صليبية ، أنا أيضا لا … أحتاج الذهاب … أغه…”

“… قالت أن العالم خارج القفص مخيف ، لذا أعيدوها إلى البلدة كما هي الآن.”

“داركنيس ، لا تتنافسي مع هاتين. أما بالنسبة لكما ، فأنا سأقبل مهمة لا يمكن إكمالها في يوم واحد لتأكيد ما إذا كنتما حقا لا تحتاجان إلى إستخدام الحمام.”

… أو بالأحرى ، لم نسمع أكوا تصدر صوتا واحدا لمدة ساعة حتى الآن.

“لا … لا تفعل ذلك ، إتفقنا؟ الشياطين القرمزية لا تستخدم الحمام حقا! لكنني أعتذر ، لذا لا تفعل ذلك … بالمناسبة ، التماسيح الوحشية لا تظهر. سيكون أمرا رائعا إذا إنتهت الأمور بسلام على هذا النحو.”

“ا-الإلهة-ساما! أليست هذه الإلهة-ساما؟ ما الذي تفعلينه في مكان كهذا؟”

قالت ميجومين شيئًا يمكنه رفع علم(جلب النحس).

“بصفتي صليبية ، أنا أيضا لا … أحتاج الذهاب … أغه…”

وكما لو كان ذلك بتوقيت مضبوط ، ظهرت تموجات على البحيرة.

“أنت ، ما الذي تفعله؟ هذا لا شيء. أنا أعيش كل يوم بسعادة ، و لستُ غاضبة من أنه تم جلبي إلى هذا العالم! و يمكنني العودة بعد هزيمة الملك الشيطان! مهمة اليوم قد كانت مخيفة بعض الشيء ، لكن تم حلها بسلاسة. لم يصب أحد ، و المكافأة هي 300000.300000! و الجميع قد قالوا أنهم سيسمحون لي بأخذها كلها!”

من حيث الحجم ، كان تقريبا مثل التماسيح بكوكب الأرض.

أعلنتُ للتابعتين اللتان كانتا تحتجان:

لكنه وحش بعد كل شيء ، لذلك كان هناك بعض الإختلاف مع تماسيح الأرض.

الجزء التاسع:

“كا كازوما-! شيء ما قادم! لا ، الكثير من الأشياء قادمة إلى هنا!”

“أشعر أن الأمر خاطئ. الطريقة الفاضلة بالذات التي يتحدث بها تجعلتني أشعر بالضيق. و ميله النرجسي يخيفني.”

يبدو أن التماسيح في هذا العالم تتنقل في مجموعة.

قالت أكوا شيئا كان الأيدول في الأيام الخوالي لِيَقُلْنَه.

– أربع ساعات منذ بدء التطهير.

… تصحيح.

أكوا ببساطة نقعتْ نفسها في الماء وحسب في البداية ، و إستخدمت المهارة السلبية للإلهة لتطهير البحيرة. لكنها في الغالب تريد الآن إنهاء التطهير في أقرب وقت و العودة ، لذا كانت تلقي بسحر التطهير بدون توقف.

لقد كنتُ أصرخ بهذه الكلمات إلى القفص منذ بعض الوقت حتى الآن ، لكن أكوا رفضت التنازل عن المهمة على الرغم من كونها مرتعبة.

“تطهير! تطهير ، تطهير–!”

كانت هناك علامات عض في جميع أنحاء القفص بعد أن هاجمته التماسيح الوحشية.

مجموعة كبيرة من التماسيح كانت تحيط بقفص أكوا و تقوم بقضمه.

“هاي ، أليس البقاء في الإسطبلات هو المعيار الطبيعي للمغامرين في هذا العالم؟ لماذا هذا الرجل غاضب جدا؟”

“تطهير! تطهير–! القفص يقوم بالصرير! إنه يصر! القفص ، القفص يصدر أصواتًا غريبة!”

بهذه اللحظة.

صرخت أكوا داخل القفص ، لكن لا يمكننا أن نفجرهم بسحر الإنفجار أيضًا ، لذلك لم نتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك.

بعد سماع إقتراح ميتسوروغي ، بدأ رفاقي الثلاثة يتحدثن فيما بينهن.

“أكوا–! أخبرينا إذا كنتِ تريدين الإستسلام–! سوف نجركِ رفقة القفص بإستخدام السلسلة-!”

“… أكوا-ساما … لا أعرف كيف أقنعكِ هذا الرجل بهذا ، لكنكِ تُعامَلين بطريقة منافية للعقل. بعد مثل هذه التضحية ، لم تكسبي سوى 300000 …؟ أنتِ إلهة! أن تُعامل إلهة بهذه الطريقة … بالمناسبة ، أين تقيمين بالليل؟”

لقد كنتُ أصرخ بهذه الكلمات إلى القفص منذ بعض الوقت حتى الآن ، لكن أكوا رفضت التنازل عن المهمة على الرغم من كونها مرتعبة.

“ألم أخبرك ، القفص الذي إقترضته منكم لم يتضرر من قبلي! لقد كان ذلك الرجل ميتسوروجي هو الذي قام بثني القضبان؟ لماذا علي أن أدفع مقابل ذلك؟”

“أنا لا أريد ذلك! الإستسلام الآن يعني أنني لن أتمكن من الحصول على أموال مقابل وقتي الضائع! تطهير! تطهير-! … واهاهاها-! كان هناك صوت تكسر! القفص قد أصدر صوتًا لا ينبغي أن يصدره!”

ألا تشعر هذه الفتاة بالراحة دون إحداث ضجة في كل مكان تذهب إليه؟

صرخت أكوا بالدموع بينما التماسيح الوحشية التي أحاطت بها لم تنظر إلينا حتى.

“… تنشق … أغه… هيك …”

تمتمت داركنيس لنفسها بينما تنظر إلى الوضع هناك.

“في المرة القادمة التي أقابل فيها ذاك الرجل ، سأعطيه حتما ضربة الإله! و جعله يسعل تعويض القفص!”

“… البقاء في ذاك القفص يبدو جيدا إلى حد ما …”

مع تصاعد التوتر ، ذهبتُ إلى أكوا التي ما زالت ترفض مغادرة القفص على الرغم من الوضع و همست:

“… لا تفكري بذلك حتى.”

“أعد سيف كيويا! لن نعترف بفوزك!”

– بعد سبع ساعات من بدء التطهير.

إنه يشبه الشخصية الرئيسية لمانغا.

القفص الذي تم إيساعه ضربا قد كان لوحده في البحيرة.

مع بدأ ميتسوروجي في الشرح ، سحبت ميجومين على كمه.

كانت هناك علامات عض في جميع أنحاء القفص بعد أن هاجمته التماسيح الوحشية.

“… على الرغم من أنني هُزمت بتلك الطريقة ، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنني الخاسر. على الرغم من أنه من العار و الأنانية مني أن أقول هذا بعد أن وعدتُ بعمل أي شيء تريده … أتوسل إليك! أبوسعكَ إعادة السيف لي؟ لن يفيدكَ ذلك السيف كثيرًا ، سيكون فقط أكثر حدة بقليل من السيوف العادية إذا إستخدمته. هذا هو أقصى ما يمكنكَ إستخراجه من السيف … ما رأيكَ بهذا؟ إذا كنتَ تريد سيفا ، يمكنني شراء أفضل واحد في أي متجر و أعطيه لك … أيمكنكَ إعادته لي؟”

التطهير في الغالب قد إنتهى ، لذا تركت التماسيح الوحشية القفص و تحركوا عكس التيار.

لم يدرك غضبي الذي يغلي و قال لأكوا و داركنيس و ميغومين بإبتسامة متعاطفة:

صوت أكوا تقوم بتلاوة تعويذة التطهير لم يعد بالإمكان سماعه.

“إذا كان هذا هو الحال ، فما رأيكَ بعقد رهان؟ لقد إخترتَ أكوا-ساما كـ’الشيء’ الذي جلبته معك ، صحيح؟ إذا أنا فزت ، يجب أن تعطيني أكوا-ساما؛ إذا أنتَ فزت ، يمكنني أن أعدك بشيء واحد ، أي شيء.”

… أو بالأحرى ، لم نسمع أكوا تصدر صوتا واحدا لمدة ساعة حتى الآن.

أكوا كبحته على عجل.

“… هاي أكوا ، هل أنتِ بخير؟ التماسيح الوحشية قد غادرت إلى مكان آخر.”

“إعذروني ، لكن أكوا-ساما هي التي أعطتني هذا السيف. و رؤية المحسنة إلي التي منحتني القوة تقع في مثل هذه الحالة ، لا يمكنني ببساطة تجاهلها. لا يمكنكَ إنقاذ العالم ، الشخص الذي سيهزم الملك الشيطان سيكون أنا. سيكون أفضل لأكوا-ساما أن تتبعني أنا … لقد قلتَ أنكَ إخترتَ أكوا بإعتبارها العنصر الذي تأخذه رفقتكَ إلى هذا العالم ، صحيح؟”

إقتربنا من القفص للتحقق من كيف هو حال أكوا.

داركنيس ، ميغومين و أنا بقينا على الأرض على بعد حوالي 20 مترا من أكوا لمراقبتها.

“… تنشق … أغه… هيك …”

السيف الذي كان ميتسوروجي يخطط لصد ضربتي به قد إختفى من يديه.

كانت تبكي و هي تعانق ركبتيها. إذا كنتِ مرعوبة بشدة ، كان عليكِ أن تتخلي عن المهمة …

“مع الجميع في الإسطبلات …”

لكن كان من الصعب توبيخها في ظل هذه الظروف.

أخبرتُ ميتسوروغي بما حدث لي أنا و أكوا بعد أن تم نقلنا إلى هذا العالم …

“فتاة جيدة ، التطهير قد تم … دعينا نعود. لقد تناقشتُ مع داركنيس و ميغومين ، و لن نأخذ المكافأة هذه المرة. ال300000 كلها لكِ.”

على الرغم من أنه كان مغمدا ، إلا أن ميتسوروجي أصيب بسيف ثقيل إلى حد ما على الرأس و إستلقى على الأرض مع بياض عينيه ظاهرا. كان ذلك كوميديا.

لقد دفنتْ وجهها بركبتيها ، لذا كل ما أمكننا رؤيته هو أكتافها المرتجفة.

ربما يكون ميتسوروجي بطلا أنانيًا ، لكن الشروط التي قدمها لم تكن سيئة.

لكنها لم ترغب في الخروج من القفص.

كنتُ قلقا عليها لأنها كانت في الماء لفترة طويلة ، و لكن يبدو أنها على ما يرام.

“… هاي ، لقد حان الوقت للخروج من القفص ، جميع التماسيح الوحشية قد رحلت.”

“آه! نعم ، كان هناك مثل هذا الشخص! آسفة ، لقد نسيتُ أمركَ كليا. لقد قمتُ بإرسال الكثير من الأشخاص إلى هنا ، لذا ما باليد حيلة إذا نسيت!”

عندما سمعتني ، قالت أكوا شيئا بهدوء:

بعد أن قلتُ ذلك ، قمتُ بقيادة الحصان الذي يسحب القفص و إستعددتُ للمغادرة.

“… هكذا…”

في اللحظة التي صرختُ فيها ، شعرتُ بثقل سيف في يدي اليسرى.

…؟

“لابد أن الأمر قد كان صعبا على جميعن حتى الآن. من فضلكن إنضموا إلي من الآن فصاعدا. بالطبع ، لن أدعكن جميعا تنمن في الإسطبلات ، و سأشتري لكن مجموعة كاملة من المعدات الممتازة. توازن الفريق رائع. أنا بصفتي سياف ، رفيقتي المحاربة و أنتِ كصليبية: إلى جانب رفيقتي اللصة ، هته الساحرة الأعلى و أكوا-ساما. يا له من مزيج مثالي ، إنه تناغم مصنوع في السماء.”

“ما الذي قالته؟”

“… هل هذا حقيقي؟ لا يمكنني إستخدام غنائم الحرب؟ كنتُ أفكر في أنني و أخيرا حصلتُ على قطعة قوية من المعدات.”

“… قالت أن العالم خارج القفص مخيف ، لذا أعيدوها إلى البلدة كما هي الآن.”

كنتُ تقريبا على حافة حدودي ، و هاجمتُ دون أن أقول أي شيء آخر.

… يبدو أن هذه المهمة تركت ندبة عميقة في قلب أكوا أيضا.

– بعد سبع ساعات من بدء التطهير.

“هاي أكوا! كيف يسير التطهير؟ هل هو بارد البقاء في البحيرة؟ قومي بالصراخ إذا كنتِ تريدين الذهاب إلى الحمام! سأدعكِ تخرجين من القفص -!”

“دو نا دو نا دو–نا–دو–نا–…”

و إضطرت أكوا للتعويض عن القفص المكسور.

“إيه … هاي أكوا ، لقد عدنا بالفعل إلى البلدة ، لذا أيمكنكِ التوقف عن غناء تلك الأغنية؟ نحن نجذب الكثير من الإهتمام بمجرد سحبنا لقفص مهترئ مع إمرأة تعانق ركبتيها بداخله. كما أن المكان آمن في البلدة ، لذا فقد حان الوقت لكي تخرجي.”

إكمال المهمة بدون أي مشكلات كان عظيما …

“لا أريد ذلك. هذه مملكتي المقدسة. العالم في الخارج مخيف ، لذلك لا تفكر بأنني سأخرج لفترة من الوقت.”

“… مناف للعقل ، هذا غير منطقي للغاية! في ماذا كنتَ تفكر ، جلب الإلهة-ساما إلى هذا العالم؟ و قمتَ بحبسها في قفص و رميتها في البحيرة للقيام بهذه المهمة؟”

جر الحصان القفص الذي يحتوي على أكوا ، التي ترفض بشدة الخروج.

أخبرتُ ميتسوروغي بما حدث لي أنا و أكوا بعد أن تم نقلنا إلى هذا العالم …

لقد أكملنا المهمة بأمان و عدنا إلى البلدة. تحت أنظار سكان البلدة ، توجهنا إلى النقابة.

بعد أن تم لكمه من قبل أكوا ، ميتسوروغي قد طار.

بسبب أكوا ، كانت سرعتنا بطيئة على الرغم من أن الحصان ساعد في سحب القفص.

“حسنًا ، أعتقد أنه حصل على سيف قوي عندما تم نقله إلى هذا العالم ، و أنهى مجموعة من المهام عالية الصعوبة منذ البداية. هو في الغالب لم يكن لديه مخاوف بشأن المال … لكن هذه هي الحالة المعتادة بالنسبة للأشخاص ذوي القدرات أو المعدات الخاصة.”

ولكن بصرف النظر عن الصدمة النفسية ، لم يكن هناك ضرر جدير بالذكر.

مع مهارتي تعمل جنبًا إلى جنب مع هجومي ، لم يستطع ميتسوروجي فعل أي شيء بإستثناء تلقي ضربة قاسية للرأس مني.

على الرغم من أنني كنتُ أرغب في تجربة معداتي و تعويذاتي ، إلا انه لا يزال من الرائع إنهاء المهمة على مهل.

قمتُ بالصياح إلى أكوا المنقوعة في البحيرة.

إكمال المهمة بدون أي مشكلات كان عظيما …

“هاي ، راقب نفسك. لقد كنتَ غير معقول كل هذا الوقت. يفترض أن هذه هي المرة الأولى التي تقابل فيها كازوما ، لذا ينبغي أن يكون هناك حد لمدى وقاحتك.”

ربما لأنني رفعتُ علما بأفكاري حصل هذا …

هذا الرجل بالتأكيد سوف …!

“ا-الإلهة-ساما! أليست هذه الإلهة-ساما؟ ما الذي تفعلينه في مكان كهذا؟”

……

صاح رجل فجأة ، و هرع إلى القفص و أمسك القضبان.

حتى أنا ، الذي رأى ذلك بأم عينيه ، لن أصدق أن هناك إلهة غريبة كهته.

و المثير للدهشة ، القضبان التي صمدتْ أمام عضات التماسيح الوحشية قد تم ثنيها بسهولة من قبل الرجل الذي قدم يد المساعدة لأكوا.

من حيث الحجم ، كان تقريبا مثل التماسيح بكوكب الأرض.

متجاهلا ميجومين و أنا المندهشين ، مد الرجل المجهول يده إلى أكوا الصامتة …

“… من أنت؟”

“… هاي ، لا تتصرف بشكل حميمي مع رفيقتي. من أنت؟ إذا كانت تعرفك ، فلماذا لا تتفاعل أكوا على الإطلاق؟”

داركنيس ، التي عادة تكون هادئة عندما لا تكون تتفوه بالهراء ، أصبحتْ غاضبة.

عندما كان الرجل على وشك أن يمسك بيد أكوا ، أوقفته داركنيس.

“أشعر أن الأمر خاطئ. الطريقة الفاضلة بالذات التي يتحدث بها تجعلتني أشعر بالضيق. و ميله النرجسي يخيفني.”

على عكس عينيها الحسودتين عندما رأت أكوا محاطة بالتماسيح الوحشية ، أصبحت داركنيس الآن ترسا يحمي رفاقها؛ صليبية فخورة.

جهاز التطهير …

… سيكون أمرا جيدا لو أنها تتصرف على هذا النحو دائما …

كان ذلك موسيقى بأذني.

نظر الرجل إلى داركنيس ، تنهد و هز رأسه.

“… هاي ، إنه شخص تعرفينه ، صحيح؟ لقد دعاكِ إلهة-ساما قبل قليل. إذهبي و تعاملي مع هذا الرجل.”

يبدو أن سلوكه يقول أنه لا يريد أن يخلق مشاكل و لكن لم يكن لديه خيار.

“هاه؟”

موقف الرجل قد أغضب بوضوح داركنيس التي لا تظهر عواطفها بشكل علني عادة.

“تمهل ، من هو الشخص الذي ينشر هذا الكلام؟ قل لي بشكل صحيح.”

مع تصاعد التوتر ، ذهبتُ إلى أكوا التي ما زالت ترفض مغادرة القفص على الرغم من الوضع و همست:

“حسنًا ، أعتقد أنه حصل على سيف قوي عندما تم نقله إلى هذا العالم ، و أنهى مجموعة من المهام عالية الصعوبة منذ البداية. هو في الغالب لم يكن لديه مخاوف بشأن المال … لكن هذه هي الحالة المعتادة بالنسبة للأشخاص ذوي القدرات أو المعدات الخاصة.”

“… هاي ، إنه شخص تعرفينه ، صحيح؟ لقد دعاكِ إلهة-ساما قبل قليل. إذهبي و تعاملي مع هذا الرجل.”

أظهر ميتسوروغي وجها محتارا ، دون أن يفهم السبب لما تم ضربة. أخذت أكوا خطوات كبيرة تجاهه ، و أمسكت ياقته و قالت:

بعد سماع ما قلته ، أظهرت أكوا وجه ‘ما الذي تتحدث عنه؟’ و …

أرا ، هو لم يشملني.

“… آه! إلهة! هذا صحيح ، أنا إلهة. و؟ ما المشاكل التي تريد من هته الإلهة أن تحلها؟ أنتم يا رفاق حقا ميؤوس منكم!”

– أربع ساعات منذ بدء التطهير.

أخيرا خرجت أكوا من القفص.

قلت بنبرة منزعجة لميتسوروجي ، الذي إعترض طريقي.

هل نسيت هذه الفتاة حقًا أنها إلهة؟

“فتاة جيدة ، التطهير قد تم … دعينا نعود. لقد تناقشتُ مع داركنيس و ميغومين ، و لن نأخذ المكافأة هذه المرة. ال300000 كلها لكِ.”

بعد الخروج من القفص ، أمالت أكوا رأسها إلى الرجل.

عند إلقاء نظرة فاحصة ، ميغومين قد رفعتْ عصاها التي تم ترقيتها و يبدو أنها تقوم بتلاوة سحر الإنفجار … إنتظري ، توقفي!

“… من أنت؟”

“… البقاء في ذاك القفص يبدو جيدا إلى حد ما …”

لم تعرفه.

بعد سماع ما قلته ، أحد التابعتين أصبحت هائجة.

… لا ، هي في الغالب كانت تعرفه.

كنتُ أعرف من تكون اللصة ، لكن المشكلة كانت في الأجزاء الأخرى.

لأن الرجل قد فتح عينيه على مصارعها من التفاجئ.

“اللعنة عليك-!”

في الغالب أكوا نسيتْ أمره وحسب.

بالنسبة لي ، لم أرغب في رؤيته مرة أخرى أبدا.

“لماذا تقولين هذا إلهة-ساما! إنه أنا ميتسوروجي كيويا! لقد تلقيتُ السيف السحري ، غرام ، منكِ!”

لا ، هل ينبغي أن أغتنم هذه الفرصة لأخبر كلا من ميغومين و داركنيس؟

“…؟”

ميتسوروجي تركني و لمح بحماس داركنيس و ميغومين.

لا تزال أكوا تميل رأسها ، لكنني أخيرا فهمتُ الأمر.

……

قد يبدو إسمه و كأنه الشخصية الرئيسية لأنيمي أو مانغا … لكن بما أنه إسم ياباني ، فلابد أنه قد حصل على سلاح قوي من أكوا و جاء إلى هنا قبلي.

أمسك ميتسوروغي بياقتي بمزيد من القوة.

هذا الرجل ذو الشعر البني يبدو من النوع الرائع الذي يملك شعورا قويا بالعدالة.

كان يرتدي دروعا تبدو باهظة الثمن ذات لمعان أزرق ساطع. على خصره كان هناك سيف في غمد أسود.

أوه ، لقد اصبتُ الجائزة الكبرى!

خلفه كان هناك جميلة ذات رمح طويل يبدو أنها من نوع المحارب ، و فتاة حسنة المظهر ترتدي درعا جلديا مع خنجر على خصرها.

على الرغم من أنه كان مغمدا ، إلا أن ميتسوروجي أصيب بسيف ثقيل إلى حد ما على الرأس و إستلقى على الأرض مع بياض عينيه ظاهرا. كان ذلك كوميديا.

هذا الزميل الذي يدعي أنه ميتسوروجي كان بحوالي عمري.

شعرتُ برغبة لقول ‘أنتِ و أكوا تأكلان كثيرا دائما ، إلى أين تذهب كل تلك الأشياء …؟’

لوصف هذا الرجل في جملة واحدة …

… إستل سيفه و رفعه أفقيا لصد خاصتي.

إنه يشبه الشخصية الرئيسية لمانغا.

صوت أكوا تقوم بتلاوة تعويذة التطهير لم يعد بالإمكان سماعه.

“آه! نعم ، كان هناك مثل هذا الشخص! آسفة ، لقد نسيتُ أمركَ كليا. لقد قمتُ بإرسال الكثير من الأشخاص إلى هنا ، لذا ما باليد حيلة إذا نسيت!”

أخيرا خرجت أكوا من القفص.

بعد تفسير من ميتسوروجي و أنا ، تذكرتْ أكوا أخيرا.

تمتمت داركنيس لنفسها بينما تنظر إلى الوضع هناك.

كان وجهه محرجا بعض الشيء ، لكن ميتسوروجي لا يزال يبتسم لأكوا و قال:

فهمت ، إذن ذلك الرجل قام بثني القضبان في محاولة لإنقاذ أكوا دون معرفة القصة الكاملة.

“إيه ، لقد مرت فترة ، أكوا-ساما. بصفتي بطلكِ المختار ، كنتُ أعمل بجد كل يوم. وظيفتي هي ماستر السيف. أنا بالفعل في المستوى 37 … اوه صحيح ، ما الذي تفعله أكوا-ساما هنا؟ أو بالأحرى ، لماذا تم حبسكِ في قفص؟”

… حسنًا ، الناس العاديون سيعتقدون ذلك.

قال ميتسوروجي بينما يختلس نظرة خاطفة علي.

قد يبدو إسمه و كأنه الشخصية الرئيسية لأنيمي أو مانغا … لكن بما أنه إسم ياباني ، فلابد أنه قد حصل على سلاح قوي من أكوا و جاء إلى هنا قبلي.

عندما أرسلته أكوا إلى هذا العالم ، لقد إختلقتْ شيئا غير مسؤول حول كونه بطلا مختارا من قبل الآلهة.

أرا ، هو لم يشملني.

هي لم تتذكر وجود هذا الشخص ، مما يظهر مدى عدم مسؤولية كلماتها تجاه ميتسوروجي.

جذبت تلك الضجة العيون الفضولية للعديد من المغامرين. في ظل هذه الظروف ، سألت داركنيس.

إذن ، في عيون ميتسوروجي ، هل أنا الشخص الذي أقفل على أكوا في القفص؟

“لماذا تقولين هذا إلهة-ساما! إنه أنا ميتسوروجي كيويا! لقد تلقيتُ السيف السحري ، غرام ، منكِ!”

… حسنًا ، الناس العاديون سيعتقدون ذلك.

ألا تشعر هذه الفتاة بالراحة دون إحداث ضجة في كل مكان تذهب إليه؟

حتى لو أخبرته أنها هي التي لم ترد الخروج ، فإن هذا الرجل لن يصدقني.

عندما سمعتني ، قالت أكوا شيئا بهدوء:

حتى أنا ، الذي رأى ذلك بأم عينيه ، لن أصدق أن هناك إلهة غريبة كهته.

بعد تفسير من ميتسوروجي و أنا ، تذكرتْ أكوا أخيرا.

أخبرتُ ميتسوروغي بما حدث لي أنا و أكوا بعد أن تم نقلنا إلى هذا العالم …

“إيه ، لقد مرت فترة ، أكوا-ساما. بصفتي بطلكِ المختار ، كنتُ أعمل بجد كل يوم. وظيفتي هي ماستر السيف. أنا بالفعل في المستوى 37 … اوه صحيح ، ما الذي تفعله أكوا-ساما هنا؟ أو بالأحرى ، لماذا تم حبسكِ في قفص؟”

“… مناف للعقل ، هذا غير منطقي للغاية! في ماذا كنتَ تفكر ، جلب الإلهة-ساما إلى هذا العالم؟ و قمتَ بحبسها في قفص و رميتها في البحيرة للقيام بهذه المهمة؟”

… حسنًا ، الناس العاديون سيعتقدون ذلك.

أمسكَ ميتسوروغي ياقتي بغضب فاضل(صالح).

بالنسبة للأشخاص الذين لا يعرفونا ، أنا أبدو محظوظا للغاية.

صارخا بإسمي الكامل الذي لم أخبره به أبدا ، سارع ميتسوروغي إلى طاولتنا و صفع بكلتا يديه.

أكوا كبحته على عجل.

ولكن بصرف النظر عن الصدمة النفسية ، لم يكن هناك ضرر جدير بالذكر.

“أنت ، ما الذي تفعله؟ هذا لا شيء. أنا أعيش كل يوم بسعادة ، و لستُ غاضبة من أنه تم جلبي إلى هذا العالم! و يمكنني العودة بعد هزيمة الملك الشيطان! مهمة اليوم قد كانت مخيفة بعض الشيء ، لكن تم حلها بسلاسة. لم يصب أحد ، و المكافأة هي 300000.300000! و الجميع قد قالوا أنهم سيسمحون لي بأخذها كلها!”

كان وجهه محرجا بعض الشيء ، لكن ميتسوروجي لا يزال يبتسم لأكوا و قال:

نظر ميتسوروجي إلى أكوا بعيون شفقة بعد سماع ما قالته.

“ماذا علينا أن نفعل؟ أشعر برفض جسدي من قبل هذا الرجل لسبب ما. أنا أفضل الأشخاص النشطين على السلبيين ، لكن بطريقة ما يجعلني هذا الرجل أرغب في إيساعه ضربا.”

“… أكوا-ساما … لا أعرف كيف أقنعكِ هذا الرجل بهذا ، لكنكِ تُعامَلين بطريقة منافية للعقل. بعد مثل هذه التضحية ، لم تكسبي سوى 300000 …؟ أنتِ إلهة! أن تُعامل إلهة بهذه الطريقة … بالمناسبة ، أين تقيمين بالليل؟”

“إذن هذا هو مكانك! لقد واجهتُ وقتا عصيبا للعثور عليك ، ساتو كازوما!”

شعرتُ برغبة في إخبار ميتسوروجي بالتوقف عن قول ‘إلهة’ على قارعة الطريق لكن يبدو أنه على وشكِ فقدان عقله ، لذلك قررتُ عكس ذلك.

حسنًا ، لم يطلب منه أحد أن يتسبب في المشاكل ، لذلك كان عليه أن يلوم نفسه فقط. بعد كل شيء فعله ، بالطبع أكوا ستغضب.

هذا الرجل وقح حقا.

“تطهير! تطهير–! القفص يقوم بالصرير! إنه يصر! القفص ، القفص يصدر أصواتًا غريبة!”

هو لم يفهم أكوا على الإطلاق.

لم يدرك غضبي الذي يغلي و قال لأكوا و داركنيس و ميغومين بإبتسامة متعاطفة:

بسماع ميتسوروجي يقول ذلك ، كانت أكوا قلقة قليلاً و أجابت بخجل:

لاحظ ميتسوروغي الأمر بعد سماع ميغومين تقول هذا …

“مع الجميع في الإسطبلات …”

هذا الرجل وقح حقا.

“هاه؟”

“كم هذا قذر! أنتَ الأسوأ ، أيها الحثالة! ألا يمكنكَ القتال بشرف؟”

أمسك ميتسوروغي بياقتي بمزيد من القوة.

بعد الخروج من القفص ، أمالت أكوا رأسها إلى الرجل.

هاي ، هذا يؤلم!

“حسنا ، أنا أقبل! خد هذه!”

أمسكتْ داركنيس بيد ميتسوروجي في هذه اللحظة.

إنه يشبه الشخصية الرئيسية لمانغا.

“هاي ، راقب نفسك. لقد كنتَ غير معقول كل هذا الوقت. يفترض أن هذه هي المرة الأولى التي تقابل فيها كازوما ، لذا ينبغي أن يكون هناك حد لمدى وقاحتك.”

موقف الرجل قد أغضب بوضوح داركنيس التي لا تظهر عواطفها بشكل علني عادة.

داركنيس ، التي عادة تكون هادئة عندما لا تكون تتفوه بالهراء ، أصبحتْ غاضبة.

“أشعر أن الأمر خاطئ. الطريقة الفاضلة بالذات التي يتحدث بها تجعلتني أشعر بالضيق. و ميله النرجسي يخيفني.”

عند إلقاء نظرة فاحصة ، ميغومين قد رفعتْ عصاها التي تم ترقيتها و يبدو أنها تقوم بتلاوة سحر الإنفجار … إنتظري ، توقفي!

لم يكن هناك أي علامة على وحوش تهاجمها.

ميتسوروجي تركني و لمح بحماس داركنيس و ميغومين.

صاح رجل فجأة ، و هرع إلى القفص و أمسك القضبان.

“… صليبية و ساحرة أعلى؟ و … يبدون جيدين أيضا. يبدو أنه لديكَ حظ عظيم في العثور على رفاق ، لكن هذا غير منطقي. ألا تشعر بالخجل من ترك أكوا و هاتين العضوين الممتازين ينامون في الإسطبلات؟ لقد ذكرتَ أن وظيفتكَ هي الأضعف المغامر ، صحيح؟”

إشتعلتْ نيران غضب في قلبي بعد أن إستمعتُ إلى إجابة أكوا.

من الطريقة التي وصف بها هذا الرجل الأمر ، وضعي يبدو رائعا.

“آه! كيويا!”

بالنسبة للأشخاص الذين لا يعرفونا ، أنا أبدو محظوظا للغاية.

“… البقاء في ذاك القفص يبدو جيدا إلى حد ما …”

همستُ لأكوا:

“هذا خطأ! و لماذا كلاكما قد قلتما نفس الشيء!؟”

“هاي ، أليس البقاء في الإسطبلات هو المعيار الطبيعي للمغامرين في هذا العالم؟ لماذا هذا الرجل غاضب جدا؟”

الإعلان العام الطارئ المألوف قد تردد صداه في جميع أنحاء النقابة.

“حسنًا ، أعتقد أنه حصل على سيف قوي عندما تم نقله إلى هذا العالم ، و أنهى مجموعة من المهام عالية الصعوبة منذ البداية. هو في الغالب لم يكن لديه مخاوف بشأن المال … لكن هذه هي الحالة المعتادة بالنسبة للأشخاص ذوي القدرات أو المعدات الخاصة.”

“كم هذا قذر! أنتَ الأسوأ ، أيها الحثالة! ألا يمكنكَ القتال بشرف؟”

إشتعلتْ نيران غضب في قلبي بعد أن إستمعتُ إلى إجابة أكوا.

“سرقة-!”

الرجل الذي لم يتعرض لأي مشقة بسبب سيف قوي وهب إليه … لماذا يتصرف بتفوق و بعظمة معي أنا الذي كان عليه أن يعمل بجد منذ البداية؟

ولكن بصرف النظر عن الصدمة النفسية ، لم يكن هناك ضرر جدير بالذكر.

لم يدرك غضبي الذي يغلي و قال لأكوا و داركنيس و ميغومين بإبتسامة متعاطفة:

كان وجهه محرجا بعض الشيء ، لكن ميتسوروجي لا يزال يبتسم لأكوا و قال:

“لابد أن الأمر قد كان صعبا على جميعن حتى الآن. من فضلكن إنضموا إلي من الآن فصاعدا. بالطبع ، لن أدعكن جميعا تنمن في الإسطبلات ، و سأشتري لكن مجموعة كاملة من المعدات الممتازة. توازن الفريق رائع. أنا بصفتي سياف ، رفيقتي المحاربة و أنتِ كصليبية: إلى جانب رفيقتي اللصة ، هته الساحرة الأعلى و أكوا-ساما. يا له من مزيج مثالي ، إنه تناغم مصنوع في السماء.”

كان ذلك موسيقى بأذني.

أرا ، هو لم يشملني.

بعد أن تم لكمه من قبل أكوا ، ميتسوروغي قد طار.

حسنًا ، لم أرغب في الإنضمام إلى حزب هذا الرجل على أي حال.

ربما لأنني رفعتُ علما بأفكاري حصل هذا …

بعد سماع إقتراح ميتسوروغي ، بدأ رفاقي الثلاثة يتحدثن فيما بينهن.

عندها أكوا قد واجهت داركنيس و ميغومين بتعبير جدي نادر.

ربما يكون ميتسوروجي بطلا أنانيًا ، لكن الشروط التي قدمها لم تكن سيئة.

إعتقدتُ أن أكوا و الأخريات سيتأثرن بمثل هذه الشروط الممتازة ، لذلك قمتُ بإرهاق أذني خلفهن لكي أستمع. فى النهاية…

و مقارنة بالتصرف بجانبي ، فإن الذهاب مع ميتسوروجي يقدم طريقا أسهل لأكوا لإسقاط الملك الشيطان.

“أ-أنت ، توقف مكانك!”

كان من الضروري هزيمة الملك الشيطان قبل أن تتمكن أكوا من العودة إلى السماء.

“أنت ، ما الذي تفعله؟ هذا لا شيء. أنا أعيش كل يوم بسعادة ، و لستُ غاضبة من أنه تم جلبي إلى هذا العالم! و يمكنني العودة بعد هزيمة الملك الشيطان! مهمة اليوم قد كانت مخيفة بعض الشيء ، لكن تم حلها بسلاسة. لم يصب أحد ، و المكافأة هي 300000.300000! و الجميع قد قالوا أنهم سيسمحون لي بأخذها كلها!”

على الرغم من أنني أفكر فيها فقط على أنها هدية مجانية للإنتقال إلى هذا العالم ، فمن المحتمل أن تسمح لها السماوات بالعودة إذا أنهت مهمة هزيمة الملك الشيطان مع بطل آخر.

لقاء ميتسوروجي قد كان كارثة غير متوقعة لأكوا.

إعتقدتُ أن أكوا و الأخريات سيتأثرن بمثل هذه الشروط الممتازة ، لذلك قمتُ بإرهاق أذني خلفهن لكي أستمع. فى النهاية…

“تمهل ، من هو الشخص الذي ينشر هذا الكلام؟ قل لي بشكل صحيح.”

“أشعر أن الأمر خاطئ. الطريقة الفاضلة بالذات التي يتحدث بها تجعلتني أشعر بالضيق. و ميله النرجسي يخيفني.”

لم يدرك غضبي الذي يغلي و قال لأكوا و داركنيس و ميغومين بإبتسامة متعاطفة:

“ماذا علينا أن نفعل؟ أشعر برفض جسدي من قبل هذا الرجل لسبب ما. أنا أفضل الأشخاص النشطين على السلبيين ، لكن بطريقة ما يجعلني هذا الرجل أرغب في إيساعه ضربا.”

خلفه كان هناك جميلة ذات رمح طويل يبدو أنها من نوع المحارب ، و فتاة حسنة المظهر ترتدي درعا جلديا مع خنجر على خصرها.

“أيمكنني إلقاء سحري؟ هل يمكنني إلقاء تعويذة إنفجار على وجه ذلك النخبة الذي يتحدث إلينا بدونية دون إختباره قط ليوم من المشقة؟”

“… هاي ، لا تتصرف بشكل حميمي مع رفيقتي. من أنت؟ إذا كانت تعرفك ، فلماذا لا تتفاعل أكوا على الإطلاق؟”

أوه ، يبدو أن رأيهن حيالكَ ليس بالعالي لتلك الدرجة ، ميتسوروجي-سان.

“هاي أكوا! كيف يسير التطهير؟ هل هو بارد البقاء في البحيرة؟ قومي بالصراخ إذا كنتِ تريدين الذهاب إلى الحمام! سأدعكِ تخرجين من القفص -!”

بعد ذلك ، سحبتْ أكوا كمّي و قالت:

نظرت الفتاتان إلى يدي و تراجعتا بوجه غير مرتاح.

“هاي كازوما ، لنُعجل ​​إلى النقابة ، حسنا؟ قد أكون أنا من أعطته السيف القوي ، لكن أعتقد أنه سيكون من الأفضل عدم الإقتراب كثيرا من مثل هؤلاء الأشخاص.”

قالت ميجومين شيئًا يمكنه رفع علم(جلب النحس).

لأكون صادقا ، أفعاله قد كانت مثيرة للغيظ … لكن سيكون من الأفضل المغادرة كما إقترحت أكوا.

هل نسيت هذه الفتاة حقًا أنها إلهة؟

“حسنًا– لا يبدو أن رفيقاتي يرغبن بالإنضمام إلى حزبك. ما زلنا بحاجة إلى الإبلاغ عن إكتمال المهمة ، لذلك سنغادر اولا …”

“أنا لا أريد ذلك! الإستسلام الآن يعني أنني لن أتمكن من الحصول على أموال مقابل وقتي الضائع! تطهير! تطهير-! … واهاهاها-! كان هناك صوت تكسر! القفص قد أصدر صوتًا لا ينبغي أن يصدره!”

بعد أن قلتُ ذلك ، قمتُ بقيادة الحصان الذي يسحب القفص و إستعددتُ للمغادرة.

“أعد سيف كيويا! لن نعترف بفوزك!”

……

“عوضني عن القفص الذي دمرته! إنه كله خطأكَ أنه كان علي دفع ثمن ذلك القفص! لأن ذاك القفص صنع بعملية و مادة خاصة ، لقد كلفني 300000 ، حسنا! 300000 ، أتسمعني ، إدفع!”

“… من فضلك إبتعد عن الطريق.”

داركنيس ، التي عادة تكون هادئة عندما لا تكون تتفوه بالهراء ، أصبحتْ غاضبة.

قلت بنبرة منزعجة لميتسوروجي ، الذي إعترض طريقي.

المجلد الأول: الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة!

ماذا علي أن أفعل ، إنه من النوع الذي لا يستمع للآخرين.

لا ، هل ينبغي أن أغتنم هذه الفرصة لأخبر كلا من ميغومين و داركنيس؟

“إعذروني ، لكن أكوا-ساما هي التي أعطتني هذا السيف. و رؤية المحسنة إلي التي منحتني القوة تقع في مثل هذه الحالة ، لا يمكنني ببساطة تجاهلها. لا يمكنكَ إنقاذ العالم ، الشخص الذي سيهزم الملك الشيطان سيكون أنا. سيكون أفضل لأكوا-ساما أن تتبعني أنا … لقد قلتَ أنكَ إخترتَ أكوا بإعتبارها العنصر الذي تأخذه رفقتكَ إلى هذا العالم ، صحيح؟”

“آه! نعم ، كان هناك مثل هذا الشخص! آسفة ، لقد نسيتُ أمركَ كليا. لقد قمتُ بإرسال الكثير من الأشخاص إلى هنا ، لذا ما باليد حيلة إذا نسيت!”

“… نعم.”

أظهر ميتسوروغي وجها محتارا ، دون أن يفهم السبب لما تم ضربة. أخذت أكوا خطوات كبيرة تجاهه ، و أمسكت ياقته و قالت:

بالسير مع تطورات الأحداث المبتذلة بالمانغا ، يمكنني أن أتنبأ بما سيحدث تاليا.

“لم أخبركن بهذا من قبل ، لكن جيد جدا … أنا أكوا ، الإلهة المقدسة لطائفة أكزيس ، إلهة الماء … هذا صحيح ، أنا تلك الإلهة أكوا …!”

هذا الرجل بالتأكيد سوف …!

“… البقاء في ذاك القفص يبدو جيدا إلى حد ما …”

“إذا كان هذا هو الحال ، فما رأيكَ بعقد رهان؟ لقد إخترتَ أكوا-ساما كـ’الشيء’ الذي جلبته معك ، صحيح؟ إذا أنا فزت ، يجب أن تعطيني أكوا-ساما؛ إذا أنتَ فزت ، يمكنني أن أعدك بشيء واحد ، أي شيء.”

لقد أكملنا المهمة بأمان و عدنا إلى البلدة. تحت أنظار سكان البلدة ، توجهنا إلى النقابة.

“حسنا ، أنا أقبل! خد هذه!”

لكن كان من الصعب توبيخها في ظل هذه الظروف.

تماما كما توقعت.

القفص الذي تم إيساعه ضربا قد كان لوحده في البحيرة.

كنتُ تقريبا على حافة حدودي ، و هاجمتُ دون أن أقول أي شيء آخر.

“لماذا تقولين هذا إلهة-ساما! إنه أنا ميتسوروجي كيويا! لقد تلقيتُ السيف السحري ، غرام ، منكِ!”

لقد حركتُ يدي اليسرى بعيدًا عن الطريق و إستخدمتُ يميني لأرجحت سيفي المغمود عليه على الفور.

يبدو أن سلوكه يقول أنه لا يريد أن يخلق مشاكل و لكن لم يكن لديه خيار.

الثروة تفضل الشخص الجريء ، ليس هناك شيء عديم الضمير حيال هذا!

“في المرة القادمة التي أقابل فيها ذاك الرجل ، سأعطيه حتما ضربة الإله! و جعله يسعل تعويض القفص!”

إذا كان علي قول شيء ، فإن ماستر سيف رفيع المستوى بسيف قوي يتحدى مغامرا مبتدئا بعتاد ضعيف هو الشخص عديم الضمير!

شعرتُ برغبة في إخبار ميتسوروجي بالتوقف عن قول ‘إلهة’ على قارعة الطريق لكن يبدو أنه على وشكِ فقدان عقله ، لذلك قررتُ عكس ذلك.

لم يتوقع ميتسوروجي مني أن أهاجم باللحظة التي أجيب فيها.

… يبدو أن هذه المهمة تركت ندبة عميقة في قلب أكوا أيضا.

“إيه؟ إنتظر! تمه…!”

موقف الرجل قد أغضب بوضوح داركنيس التي لا تظهر عواطفها بشكل علني عادة.

بدا ميتسوروجي في حالة من الذعر ، لكن كما هو متوقع من مغامر رفيع المستوى …

“مع الجميع في الإسطبلات …”

… إستل سيفه و رفعه أفقيا لصد خاصتي.

حاضرتني رفيقتا ميتسوروجي.

عندما كان السيف في يدي اليمنى على وشك ضرب سيف ميتسوروجي ، مددتُ يدي اليسرى …!

“أيا كان ما حصل، أنا قد فزت. قال هذا الرجل أنه يعدني بأي شيء إذا خسر ، صحيح؟ إذن سآخذ هذا السيف.”

“سرقة-!”

الإعلان العام الطارئ المألوف قد تردد صداه في جميع أنحاء النقابة.

في اللحظة التي صرختُ فيها ، شعرتُ بثقل سيف في يدي اليسرى.

داركنيس ، التي عادة تكون هادئة عندما لا تكون تتفوه بالهراء ، أصبحتْ غاضبة.

أوه ، لقد اصبتُ الجائزة الكبرى!

“تطهير! تطهير–! القفص يقوم بالصرير! إنه يصر! القفص ، القفص يصدر أصواتًا غريبة!”

السيف الذي كان ميتسوروجي يخطط لصد ضربتي به قد إختفى من يديه.

“سرقة-!”

“هاه؟”

كنتُ قلقا عليها لأنها كانت في الماء لفترة طويلة ، و لكن يبدو أنها على ما يرام.

تساءلتُ عمن لفظ أصوات حمقاء كهته.

كان من الضروري هزيمة الملك الشيطان قبل أن تتمكن أكوا من العودة إلى السماء.

ربما جميع الموجودين هنا ، بإستثنائي.

“حسنا ، أنا أقبل! خد هذه!”

مع مهارتي تعمل جنبًا إلى جنب مع هجومي ، لم يستطع ميتسوروجي فعل أي شيء بإستثناء تلقي ضربة قاسية للرأس مني.

نظرتُ إلى أكوا التي كان لها وجه يقول أنها تعرف ما أريد أن أقوله بينما أومأت برأسها.

“حثالة! حثالة! حثالة! حثالة–!”

هل نسيت هذه الفتاة حقًا أنها إلهة؟

“كم هذا قذر! أنتَ الأسوأ ، أيها الحثالة! ألا يمكنكَ القتال بشرف؟”

أخيرا خرجت أكوا من القفص.

حاضرتني رفيقتا ميتسوروجي.

… بينما كانت أكوا تتذمر بمرارة.

كان ذلك موسيقى بأذني.

حسنًا ، لم أرغب في الإنضمام إلى حزب هذا الرجل على أي حال.

على الرغم من أنه كان مغمدا ، إلا أن ميتسوروجي أصيب بسيف ثقيل إلى حد ما على الرأس و إستلقى على الأرض مع بياض عينيه ظاهرا. كان ذلك كوميديا.

قالت ميجومين شيئًا يمكنه رفع علم(جلب النحس).

أعلنتُ للتابعتين اللتان كانتا تحتجان:

“لابد أن الأمر قد كان صعبا على جميعن حتى الآن. من فضلكن إنضموا إلي من الآن فصاعدا. بالطبع ، لن أدعكن جميعا تنمن في الإسطبلات ، و سأشتري لكن مجموعة كاملة من المعدات الممتازة. توازن الفريق رائع. أنا بصفتي سياف ، رفيقتي المحاربة و أنتِ كصليبية: إلى جانب رفيقتي اللصة ، هته الساحرة الأعلى و أكوا-ساما. يا له من مزيج مثالي ، إنه تناغم مصنوع في السماء.”

“أيا كان ما حصل، أنا قد فزت. قال هذا الرجل أنه يعدني بأي شيء إذا خسر ، صحيح؟ إذن سآخذ هذا السيف.”

لكنه وحش بعد كل شيء ، لذلك كان هناك بعض الإختلاف مع تماسيح الأرض.

بعد سماع ما قلته ، أحد التابعتين أصبحت هائجة.

داركنيس ، التي عادة تكون هادئة عندما لا تكون تتفوه بالهراء ، أصبحتْ غاضبة.

“ماذا!؟ ما هذا الشيء السخيف الذي تقوله!؟ فقط كيويا يستطيع إستخدام هذا السيف السحري. هذا السيف يختار صاحبه ، و قد إختار كيويا كسيده! نعمة السيف لن تعمل عليك!”

“… على الرغم من أنني هُزمت بتلك الطريقة ، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنني الخاسر. على الرغم من أنه من العار و الأنانية مني أن أقول هذا بعد أن وعدتُ بعمل أي شيء تريده … أتوسل إليك! أبوسعكَ إعادة السيف لي؟ لن يفيدكَ ذلك السيف كثيرًا ، سيكون فقط أكثر حدة بقليل من السيوف العادية إذا إستخدمته. هذا هو أقصى ما يمكنكَ إستخراجه من السيف … ما رأيكَ بهذا؟ إذا كنتَ تريد سيفا ، يمكنني شراء أفضل واحد في أي متجر و أعطيه لك … أيمكنكَ إعادته لي؟”

بعد الإستماع إلى كلمات الفتاة الواثقة ، إستدرتُ نحو أكوا.

ألا تشعر هذه الفتاة بالراحة دون إحداث ضجة في كل مكان تذهب إليه؟

“… هل هذا حقيقي؟ لا يمكنني إستخدام غنائم الحرب؟ كنتُ أفكر في أنني و أخيرا حصلتُ على قطعة قوية من المعدات.”

ماذا علي أن أفعل ، إنه من النوع الذي لا يستمع للآخرين.

“إنها الحقيقة. للأسف ، السيف غرام هو السلاح الحصري لذلك الرجل غير السار. إنه يمنح المرء قوة ذراع تتجاوز الحدود البشرية عند التجهز به ، و السيف نفسه سلاح حاد يمكن أن يقطع الفولاذ مثل الخضار. لكن في يد كازوما ، سيكون هذا مجرد سيف عادي.”

موقف الرجل قد أغضب بوضوح داركنيس التي لا تظهر عواطفها بشكل علني عادة.

إذن ، كان هناك شيء من هذا القبيل …

بعد الإستماع إلى كلمات الفتاة الواثقة ، إستدرتُ نحو أكوا.

لكن بما أنني حصلتُ على شيء عظيم ، فينبغي أن آخذه معي.

بالنسبة للأشخاص الذين لا يعرفونا ، أنا أبدو محظوظا للغاية.

“سأغادر في حال سبيلي إذن. أخبروا هذا الرجل عندما يستيقظ أنه كان الشخص الذي أراد المبارزة ، لذلك بدون شكاوى … حسنا إذن ، لنذهب إلى النقابة من أجل المكافأة ، أكوا.”

لقد دفنتْ وجهها بركبتيها ، لذا كل ما أمكننا رؤيته هو أكتافها المرتجفة.

بعد إنهاء كلامي ، إلتفتُ للمغادرة. رفيقات ميتسوروجي قد رفعتا أسلحتهن ضدي.

ميتسوروجي ، الذي هو حتى لم يقف بعد أن أُرسل طائرا بلكمة أكوا ، قام بإخراج النقود بغباء.

“أ-أنت ، توقف مكانك!”

جهاز التطهير …

“أعد سيف كيويا! لن نعترف بفوزك!”

عندما سمعتني ، قالت أكوا شيئا بهدوء:

و هكذا ، رفعتُ يدي بينما أقوم بلوي أصابعي أمام السيدتين.

“ل-لماذا–!؟”

“أنا لا أريد ذلك! الإستسلام الآن يعني أنني لن أتمكن من الحصول على أموال مقابل وقتي الضائع! تطهير! تطهير-! … واهاهاها-! كان هناك صوت تكسر! القفص قد أصدر صوتًا لا ينبغي أن يصدره!”

“لا بأس إذا كنتن ترغبن بالتقدم لمواجهتي … لكن أنا أؤمن بالمساواة بين الجنسين ، رجل الذي يجرؤ على إستخدام مناورات مهينة ضد الفتيات. لا تفكرا بأنني سوف أكبح نفسي ضدكما! يجب أن أقول أنه بما أنكما فتيات ، فقد أقوم بإذلالكن علنا بإستخدام السرقة.”

هل نسيت هذه الفتاة حقًا أنها إلهة؟

نظرت الفتاتان إلى يدي و تراجعتا بوجه غير مرتاح.

“… أكوا-ساما. أقسم لكِ ، بعد أن أستعيد سيفي من هذا الرجل ، سأهزم الملك الشيطان. لذا من فضلك إنضمي إلي لتشكيل حزب – بواه…!”

“أوغواهه…”

على الرغم من أنني أفكر فيها فقط على أنها هدية مجانية للإنتقال إلى هذا العالم ، فمن المحتمل أن تسمح لها السماوات بالعودة إذا أنهت مهمة هزيمة الملك الشيطان مع بطل آخر.

نظرت إليّ رفيقاتي بعيون إحتقار التي وخزتني.

متجاهلا ميجومين و أنا المندهشين ، مد الرجل المجهول يده إلى أكوا الصامتة …

ساحبين القفص المقترض معنا ، عدنا أخيرا إلى النقابة.

لكنها لم ترغب في الخروج من القفص.

نظرا لأننا قررنا أن كل المكافأة ستذهب إلى أكوا ، فقد تركتُ واجب الإبلاغ عن إكتمال المهمة إلى أكوا و الآخرين بينما أعيد الحصان المقترض. أخذتُ غنائمي – ذاك السيف السحري – إلى مكان معين و وصلتُ إلى نقابة المغامرين بعد فترة قليلة من الأخريات.

مجموعة كبيرة من التماسيح كانت تحيط بقفص أكوا و تقوم بقضمه.

… لكن…

بدا ميتسوروجي في حالة من الذعر ، لكن كما هو متوقع من مغامر رفيع المستوى …

“ل-لماذا–!؟”

يبدو أن التماسيح في هذا العالم تتنقل في مجموعة.

صوت أكوا الصاخب يمكن سماعه من داخل النقابة.

رفيقتا ميتسوروغي قد هرعا إلى ميتسوروجي الساقط.

ألا تشعر هذه الفتاة بالراحة دون إحداث ضجة في كل مكان تذهب إليه؟

… حسنًا ، الناس العاديون سيعتقدون ذلك.

دخلتُ النقابة و رأيتُ أكوا تمسك بأحد موظفي النقابة بعيون دامعة.

لقد كنتُ أصرخ بهذه الكلمات إلى القفص منذ بعض الوقت حتى الآن ، لكن أكوا رفضت التنازل عن المهمة على الرغم من كونها مرتعبة.

“ألم أخبرك ، القفص الذي إقترضته منكم لم يتضرر من قبلي! لقد كان ذلك الرجل ميتسوروجي هو الذي قام بثني القضبان؟ لماذا علي أن أدفع مقابل ذلك؟”

“هاي ، راقب نفسك. لقد كنتَ غير معقول كل هذا الوقت. يفترض أن هذه هي المرة الأولى التي تقابل فيها كازوما ، لذا ينبغي أن يكون هناك حد لمدى وقاحتك.”

فهمت ، إذن ذلك الرجل قام بثني القضبان في محاولة لإنقاذ أكوا دون معرفة القصة الكاملة.

مجموعة كبيرة من التماسيح كانت تحيط بقفص أكوا و تقوم بقضمه.

و إضطرت أكوا للتعويض عن القفص المكسور.

هي لم تتذكر وجود هذا الشخص ، مما يظهر مدى عدم مسؤولية كلماتها تجاه ميتسوروجي.

أصرت أكوا للحظة ، لكنها إستسلمت أخيرًا ، أخذت المكافأة و جاءت إلى طاولاتنا بخطوات ثقيلة.

ما الذي قاله البث للتو؟

“… المكافأة هذه المرة ، بعد خصم التعويض عن القفص المكسور ، كانت 100.000 إيريس فقط … قال الموظف أن القفص صنع بعملية و مواد خاصة ، لذا كلف 200.000 …”

عندما سمعتني ، قالت أكوا شيئا بهدوء:

رؤية كيف كانت أكوا محبطة ، حتى أنا شعرتُ بالأسف عليها قليلا.

على الرغم من أنه كان مغمدا ، إلا أن ميتسوروجي أصيب بسيف ثقيل إلى حد ما على الرأس و إستلقى على الأرض مع بياض عينيه ظاهرا. كان ذلك كوميديا.

لقاء ميتسوروجي قد كان كارثة غير متوقعة لأكوا.

“في المرة القادمة التي أقابل فيها ذاك الرجل ، سأعطيه حتما ضربة الإله! و جعله يسعل تعويض القفص!”

هاي ، هذا يؤلم!

قالت أكوا من بين أسنان مشدودة ، ممسكة القائمة بإحكام بينما تجلس.

نظرت إليّ رفيقاتي بعيون إحتقار التي وخزتني.

بالنسبة لي ، لم أرغب في رؤيته مرة أخرى أبدا.

من الطريقة التي وصف بها هذا الرجل الأمر ، وضعي يبدو رائعا.

… بينما كانت أكوا تتذمر بمرارة.

نظرا لأننا قررنا أن كل المكافأة ستذهب إلى أكوا ، فقد تركتُ واجب الإبلاغ عن إكتمال المهمة إلى أكوا و الآخرين بينما أعيد الحصان المقترض. أخذتُ غنائمي – ذاك السيف السحري – إلى مكان معين و وصلتُ إلى نقابة المغامرين بعد فترة قليلة من الأخريات.

“إذن هذا هو مكانك! لقد واجهتُ وقتا عصيبا للعثور عليك ، ساتو كازوما!”

همستُ لأكوا:

بالحديث عن الشيطان ، ظهر ميتسوروجي مع المرأتين تحت قيادته عند مدخل النقابة.

صارخا بإسمي الكامل الذي لم أخبره به أبدا ، سارع ميتسوروغي إلى طاولتنا و صفع بكلتا يديه.

صارخا بإسمي الكامل الذي لم أخبره به أبدا ، سارع ميتسوروغي إلى طاولتنا و صفع بكلتا يديه.

مع تصاعد التوتر ، ذهبتُ إلى أكوا التي ما زالت ترفض مغادرة القفص على الرغم من الوضع و همست:

“ساتو كازوما! لقد سألتُ إمرأة لصة عنك و قد أخبرتني بكل شيء على الفور. لقد قالت أنكَ تحب تجريد النساء من ملابسهن الداخلية. بخلاف ذلك ، هوايتكَ هي تغطية الفتيات باللعاب. الكثير من الناس يتحدثون عنك ، كازوما الشيطاني.”

“… مناف للعقل ، هذا غير منطقي للغاية! في ماذا كنتَ تفكر ، جلب الإلهة-ساما إلى هذا العالم؟ و قمتَ بحبسها في قفص و رميتها في البحيرة للقيام بهذه المهمة؟”

“تمهل ، من هو الشخص الذي ينشر هذا الكلام؟ قل لي بشكل صحيح.”

رفيقتا ميتسوروغي قد هرعا إلى ميتسوروجي الساقط.

كنتُ أعرف من تكون اللصة ، لكن المشكلة كانت في الأجزاء الأخرى.

“أيا كان ما حصل، أنا قد فزت. قال هذا الرجل أنه يعدني بأي شيء إذا خسر ، صحيح؟ إذن سآخذ هذا السيف.”

نشر مثل هذه الشائعات من مكان ما و إضافة لقب ‘الشيطاني’ لإسمي …!

“مع الجميع في الإسطبلات …”

بينما يقترب ميتسوروغي مني مع وجه جدي ، تقدمت أكوا أمامه.

متجاهلا ميجومين و أنا المندهشين ، مد الرجل المجهول يده إلى أكوا الصامتة …

“… أكوا-ساما. أقسم لكِ ، بعد أن أستعيد سيفي من هذا الرجل ، سأهزم الملك الشيطان. لذا من فضلك إنضمي إلي لتشكيل حزب – بواه…!”

“… من أنت؟”

“آه! كيويا!”

هرع ميتسوروجي خارجا من النقابة و هو يبكي.

بعد أن تم لكمه من قبل أكوا ، ميتسوروغي قد طار.

رفيقتا ميتسوروغي قد هرعا إلى ميتسوروجي الساقط.

عند إلقاء نظرة فاحصة ، ميغومين قد رفعتْ عصاها التي تم ترقيتها و يبدو أنها تقوم بتلاوة سحر الإنفجار … إنتظري ، توقفي!

أظهر ميتسوروغي وجها محتارا ، دون أن يفهم السبب لما تم ضربة. أخذت أكوا خطوات كبيرة تجاهه ، و أمسكت ياقته و قالت:

نظرت الفتاتان إلى يدي و تراجعتا بوجه غير مرتاح.

“عوضني عن القفص الذي دمرته! إنه كله خطأكَ أنه كان علي دفع ثمن ذلك القفص! لأن ذاك القفص صنع بعملية و مادة خاصة ، لقد كلفني 300000 ، حسنا! 300000 ، أتسمعني ، إدفع!”

لقد دفنتْ وجهها بركبتيها ، لذا كل ما أمكننا رؤيته هو أكتافها المرتجفة.

ألم تقولي أن القفص كلف 200000 قبل قليل؟

همستُ لأكوا:

ميتسوروجي ، الذي هو حتى لم يقف بعد أن أُرسل طائرا بلكمة أكوا ، قام بإخراج النقود بغباء.

“هاي كازوما ، لنُعجل ​​إلى النقابة ، حسنا؟ قد أكون أنا من أعطته السيف القوي ، لكن أعتقد أنه سيكون من الأفضل عدم الإقتراب كثيرا من مثل هؤلاء الأشخاص.”

بعد الحصول على المال من ميتسوروغي ، أكوا الراضية قد إلتقطت القائمة مجددا.

لكن بما أنني حصلتُ على شيء عظيم ، فينبغي أن آخذه معي.

قام ميتسوروجي بجمع شتات نفسه ، و هو يشاهد أكوا تنادي بسعادة على النادلة بقائمة في يدها بينما قال لي على مضض:

أمسكت أكوا القائمة بيد واحدة بينما كانت تلوح باليد الأخرى ، مشيرة لميتسوروغي ليغادر بينما قالت بصوت عال ، مما جعل ميتسوروغي يصبح شاحبا.

“… على الرغم من أنني هُزمت بتلك الطريقة ، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنني الخاسر. على الرغم من أنه من العار و الأنانية مني أن أقول هذا بعد أن وعدتُ بعمل أي شيء تريده … أتوسل إليك! أبوسعكَ إعادة السيف لي؟ لن يفيدكَ ذلك السيف كثيرًا ، سيكون فقط أكثر حدة بقليل من السيوف العادية إذا إستخدمته. هذا هو أقصى ما يمكنكَ إستخراجه من السيف … ما رأيكَ بهذا؟ إذا كنتَ تريد سيفا ، يمكنني شراء أفضل واحد في أي متجر و أعطيه لك … أيمكنكَ إعادته لي؟”

صوت أكوا الصاخب يمكن سماعه من داخل النقابة.

لقد قال بنفسه أن هذا طلب أناني.

في اللحظة التي صرختُ فيها ، شعرتُ بثقل سيف في يدي اليسرى.

بغض النظر عن مدى عدم فائدتها ، إلا أن أكوا لا تزال الهدية التي منحت لي عندما جئتُ إلى هذا العالم … شيء ينبغي أن أحصل عليه عندما قررتُ أن آتي إلى هذا العالم.

“… أكوا-ساما … لا أعرف كيف أقنعكِ هذا الرجل بهذا ، لكنكِ تُعامَلين بطريقة منافية للعقل. بعد مثل هذه التضحية ، لم تكسبي سوى 300000 …؟ أنتِ إلهة! أن تُعامل إلهة بهذه الطريقة … بالمناسبة ، أين تقيمين بالليل؟”

بعبارة أخرى ، كان الشيء الذي راهنتُ به متساويا في القيمة مع سيف ميتسوروغي.

لكن إذا سألتني ما إذا كانت قيمة أكوا تعادل السيف السحري ، فلا يسعني سوى رفض الإجابة.

صرختُ من بعيد ، صرخت أكوا للرد.

“إستخدامي كجائزة دون إذن مني ، و طلب إسترداد سيفكَ من خلال عرض شراء واحد جيد بالمقابل … من غير الممكن أن هذه الصفقة ستفلح! أو هل تعتقد أن قيمتي تساوي أغلى سيف في متجر؟ أحمق وقح! أنا إلهة! إلهة! أن تستخدمني كورقة مراهنة ، ما الذي كنتَ تفكر به بحق الجحيم؟ أنا لا أريد أن أرى وجهكَ مجددا أبدا ، شوو. أسرع ، إنقلع!”

“حسنا ، أنا أقبل! خد هذه!”

أمسكت أكوا القائمة بيد واحدة بينما كانت تلوح باليد الأخرى ، مشيرة لميتسوروغي ليغادر بينما قالت بصوت عال ، مما جعل ميتسوروغي يصبح شاحبا.

“لقد بعته.”

حسنًا ، لم يطلب منه أحد أن يتسبب في المشاكل ، لذلك كان عليه أن يلوم نفسه فقط. بعد كل شيء فعله ، بالطبع أكوا ستغضب.

بالحديث عن الشيطان ، ظهر ميتسوروجي مع المرأتين تحت قيادته عند مدخل النقابة.

“أرجوك! ارجوكِ إنتظري ، أكوا-ساما! أنا لا أحتقر قيمتكِ …”

داركنيس ، التي عادة تكون هادئة عندما لا تكون تتفوه بالهراء ، أصبحتْ غاضبة.

مع بدأ ميتسوروجي في الشرح ، سحبت ميجومين على كمه.

… لا ، هي في الغالب كانت تعرفه.

“… ما الأمر أيتها الفتاة الصغيرة …؟ هممم؟”

بالحديث عن الشيطان ، ظهر ميتسوروجي مع المرأتين تحت قيادته عند مدخل النقابة.

بعد أن لفتت إنتباه ميتسوروغي ، أشارت ميغومين إلي.

بالسير مع تطورات الأحداث المبتذلة بالمانغا ، يمكنني أن أتنبأ بما سيحدث تاليا.

على وجه الدقة ، كانت تشير إلى خصري.

صارخا بإسمي الكامل الذي لم أخبره به أبدا ، سارع ميتسوروغي إلى طاولتنا و صفع بكلتا يديه.

“… مجرد تنبيه ، السيف لم يعد لدى هذا الرجل.”

صاح رجل فجأة ، و هرع إلى القفص و أمسك القضبان.

“!”

“… هاه؟”

لاحظ ميتسوروغي الأمر بعد سماع ميغومين تقول هذا …

القفص الذي تم إيساعه ضربا قد كان لوحده في البحيرة.

“س-ساتو كازوما! أين السيف؟ أنت ، إلى أين أخذتَ سيفي؟”

بينما كنتُ أريح وجهي بتكاسل على الطاولة.

كان يتصبب عرقًا باردًا بينما يضغط عليّ للحصول على إجابة.

يبدو أن سلوكه يقول أنه لا يريد أن يخلق مشاكل و لكن لم يكن لديه خيار.

أجبتُ بكلمتين.

“ساتو كازوما! لقد سألتُ إمرأة لصة عنك و قد أخبرتني بكل شيء على الفور. لقد قالت أنكَ تحب تجريد النساء من ملابسهن الداخلية. بخلاف ذلك ، هوايتكَ هي تغطية الفتيات باللعاب. الكثير من الناس يتحدثون عنك ، كازوما الشيطاني.”

“لقد بعته.”

لقد كنتُ أصرخ بهذه الكلمات إلى القفص منذ بعض الوقت حتى الآن ، لكن أكوا رفضت التنازل عن المهمة على الرغم من كونها مرتعبة.

“اللعنة عليك-!”

لقاء ميتسوروجي قد كان كارثة غير متوقعة لأكوا.

هرع ميتسوروجي خارجا من النقابة و هو يبكي.

متجاهلا ميجومين و أنا المندهشين ، مد الرجل المجهول يده إلى أكوا الصامتة …

“… ما قصة هذا الرجل … بالحديث عن ذلك ، كان يخاطب أكوا بالإلهة كل هذا الوقت ، ما الأمر مع ذلك؟”

“تطهير! تطهير ، تطهير–!”

بعد مغادرة ميتسوروغي النقابة.

تمتمت داركنيس لنفسها بينما تنظر إلى الوضع هناك.

جذبت تلك الضجة العيون الفضولية للعديد من المغامرين. في ظل هذه الظروف ، سألت داركنيس.

“إستخدامي كجائزة دون إذن مني ، و طلب إسترداد سيفكَ من خلال عرض شراء واحد جيد بالمقابل … من غير الممكن أن هذه الصفقة ستفلح! أو هل تعتقد أن قيمتي تساوي أغلى سيف في متجر؟ أحمق وقح! أنا إلهة! إلهة! أن تستخدمني كورقة مراهنة ، ما الذي كنتَ تفكر به بحق الجحيم؟ أنا لا أريد أن أرى وجهكَ مجددا أبدا ، شوو. أسرع ، إنقلع!”

… صحيح ، كلمة إلهة قد تم ذكرها لمرات عديدة. كان طبيعيا أن تسأل.

“ما الذي قالته؟”

لا ، هل ينبغي أن أغتنم هذه الفرصة لأخبر كلا من ميغومين و داركنيس؟

لم تعرفه.

نظرتُ إلى أكوا التي كان لها وجه يقول أنها تعرف ما أريد أن أقوله بينما أومأت برأسها.

“إستخدامي كجائزة دون إذن مني ، و طلب إسترداد سيفكَ من خلال عرض شراء واحد جيد بالمقابل … من غير الممكن أن هذه الصفقة ستفلح! أو هل تعتقد أن قيمتي تساوي أغلى سيف في متجر؟ أحمق وقح! أنا إلهة! إلهة! أن تستخدمني كورقة مراهنة ، ما الذي كنتَ تفكر به بحق الجحيم؟ أنا لا أريد أن أرى وجهكَ مجددا أبدا ، شوو. أسرع ، إنقلع!”

عندها أكوا قد واجهت داركنيس و ميغومين بتعبير جدي نادر.

… لكن…

لاحظت داركنيس و ميغومين أيضا أن أكوا تعطي شعورا مختلفا ، و كانوا يستمعون لها بعناية …

… تصحيح.

“لم أخبركن بهذا من قبل ، لكن جيد جدا … أنا أكوا ، الإلهة المقدسة لطائفة أكزيس ، إلهة الماء … هذا صحيح ، أنا تلك الإلهة أكوا …!”

مع تصاعد التوتر ، ذهبتُ إلى أكوا التي ما زالت ترفض مغادرة القفص على الرغم من الوضع و همست:

“… إذن هذه هي قصة الخلفية التي تسيرين وفقها؟”

… يبدو أن هذه المهمة تركت ندبة عميقة في قلب أكوا أيضا.

“هذا خطأ! و لماذا كلاكما قد قلتما نفس الشيء!؟”

هل نسيت هذه الفتاة حقًا أنها إلهة؟

… إذن ، لقد إنقلب الأمر على هذا النحو…

و إضطرت أكوا للتعويض عن القفص المكسور.

بهذه اللحظة.

“ل-لماذا–!؟”

“بث الطوارئ! بث الطوارئ! إنتباه جميع المغامرين ، من فضلكم تجهزوا بجميع معداتكم و تجمعوا عند البوابة الرئيسية للبلدة إستعدادا للمعركة-!”

مجموعة كبيرة من التماسيح كانت تحيط بقفص أكوا و تقوم بقضمه.

الإعلان العام الطارئ المألوف قد تردد صداه في جميع أنحاء النقابة.

أرا ، هو لم يشملني.

“مرة أخرى…؟ هناك العديد من ‘إستدعاء الطوارئ” هذا مؤخرًا.”

إذا كان علي قول شيء ، فإن ماستر سيف رفيع المستوى بسيف قوي يتحدى مغامرا مبتدئا بعتاد ضعيف هو الشخص عديم الضمير!

أيمكنني عدم الذهاب؟

نظرت الفتاتان إلى يدي و تراجعتا بوجه غير مرتاح.

كنتُ أعرف أنه في الغالب لا يمكنني ، لكن بعد هته الحادثة مع ميتسوروجي ، شعرتُ بالكسل …

من حيث الحجم ، كان تقريبا مثل التماسيح بكوكب الأرض.

بينما كنتُ أريح وجهي بتكاسل على الطاولة.

إكمال المهمة بدون أي مشكلات كان عظيما …

“بث الطوارئ! بث الطوارئ! إنتباه جميع المغامرين ، من فضلكم تجهزوا بجميع معداتكم و تجمعوا عند البوابة الرئيسية للبلدة إستعدادا للمعركة! خاصة ساتو كازوما-سان و رفاقه ، رجاءً توجهوا إلى موقع الحدث في أقرب وقت ممكن!”

لقاء ميتسوروجي قد كان كارثة غير متوقعة لأكوا.

“… هاه؟”

مع تصاعد التوتر ، ذهبتُ إلى أكوا التي ما زالت ترفض مغادرة القفص على الرغم من الوضع و همست:

ما الذي قاله البث للتو؟

“يبدو أنه لا توجد مشاكل. بالمناسبة ، الشياطين القرمزية لا تحتاج إلى إستخدام الحمام أيضًا.”


ترجمة: khalidos

“فتاة جيدة ، التطهير قد تم … دعينا نعود. لقد تناقشتُ مع داركنيس و ميغومين ، و لن نأخذ المكافأة هذه المرة. ال300000 كلها لكِ.”

أوه ، يبدو أن رأيهن حيالكَ ليس بالعالي لتلك الدرجة ، ميتسوروجي-سان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط