نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 168

الخاتمة - الجزء الثاني - ما بعد الرحلة!

الخاتمة - الجزء الثاني - ما بعد الرحلة!

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

ألم أكن أستحم فقط مع أونيه سان تلك المسماة وولباتش؟

 

 

الخاتمة – الجزء الثاني – ما بعد الرحلة!

بينما كنت أكافح ضد أكوا التي انقضت عليّ، قالت داركنس:

 

آرا …

——————————————

 

 

 

“المنزل!”

 

 

 

“ألا يمكنك قول ‘ لقد عدت إلى المنزل ‘ بشكل صحيح؟”

“إذا كنتِ تريدينه، فأكسبيه خلال لعبة.”

 

… همم، ما الذي حدث؟

فتحت أكوا باب المنزل بمعنويات عالية ودخلت المنزل الذي كنا بعيدين عنه خلال الأيام القليلة الماضية.

كنت أتحدث بلا توقف بينما فتحت الباب. كانت يونيون توجِّه نظراتها بإشراقةٍ خارج الباب.

 

“المنزل!”

ماذا فعلت خلال هذه الإجازة؟

مع صوتٍ قلق، دق شخص ما باب المنزل.

 

الخاتمة – الجزء الثاني – ما بعد الرحلة!

كالعادة، تورطت يبعض الأمور المزعجة وتعكر مزاجي عندما أدركت ذلك.

 

 

 

لا بأس؛ زرت الينابيع الساخنة ودخلت الحمام المختلط…

 

 

“أنا…! أنا…!! أنا أريد أن أنجب أطفال كازوما سان!!”

… الحمام المختلط.

كانت هذه الفتاة دائمًا عرضًا للحماقة؛ لم أظن ان بامكانها تحضير الشاي.

 

 

همم؟ هل كان هذا حمامًا مختلطًا حقًا؟

 

 

 

ألم أكن أستحم فقط مع أونيه سان تلك المسماة وولباتش؟

 

 

 

وكانت أونيه سان تلف جسدها بمنشفة بإحكام.

ألم أكن أستحم فقط مع أونيه سان تلك المسماة وولباتش؟

 

في القصر، لقد استحممت مع ميغومين وداركنس ذات مرة في الماضي.

 

 

“هيه، مم، أعلم أنكما تتحدثان عن اللعبة، لكن…”

… همم، ما الذي حدث؟

“المنزل!”

 

صاحت يونيون في وجهي وأنا أشرب الشاي بسرور.

الآن بعد ان فكرت في الأمر، أليس من الأفضل لو انني لم اذهب في تلك الإجازة؟

 

 

“هنا، هنا! هل هذه يونيون؟ ما الذي يُزعجك، هل هناك مشكلة؟ سواء كان جنرالًا لملك الشياطين أو هدف من أجل مكافأة، فقط أخبريني بما يُزعجك.”

آرا …

 

 

ربما لأننا وصلنا للتو إلى المنزل بعد رحلتنا، لكن الأجواء الهادئة هذه بدت مريحة.

“ما الأمر؟ ما هذا الوجه الغريب؟ هل هذه لعبة جديدة؟”

— ترجمة Mark Max —

 

 

“أنا فقط أقلّدكِ. ابدو مثلكِ تمامًا، أليس كذلك؟”

كنت أتحدث بلا توقف بينما فتحت الباب. كانت يونيون توجِّه نظراتها بإشراقةٍ خارج الباب.

 

 

بينما كنت أكافح ضد أكوا التي انقضت عليّ، قالت داركنس:

الآن بعد ان فكرت في الأمر، أليس من الأفضل لو انني لم اذهب في تلك الإجازة؟

 

فتحت أكوا باب المنزل بمعنويات عالية ودخلت المنزل الذي كنا بعيدين عنه خلال الأيام القليلة الماضية.

“بحقكم، لقد عدنا للتو، هلا توقفتما؟ خذا بعض الشاي واهدءا، كلاكما.”

 

 

——————————————

خلعت درعها اثناء تحدثها ثم ذهبت إلى مخزن الاطعمة.

“إذا كنتِ تريدينه، فأكسبيه خلال لعبة.”

 

 

“فيوو، هذا المكان يجعلني أشعر براحة أكبر، على الرغم أن الأمر غريب لأنني من اقترح الرحلة في البداية.”

 

 

لا بأس؛ زرت الينابيع الساخنة ودخلت الحمام المختلط…

قالت ميغومين وهي تقفز على الأريكة في غرفة المعيشة.

“هنا، هنا! هل هذه يونيون؟ ما الذي يُزعجك، هل هناك مشكلة؟ سواء كان جنرالًا لملك الشياطين أو هدف من أجل مكافأة، فقط أخبريني بما يُزعجك.”

 

 

“هيه، ميغومين، هذا المقعد المقدس خاصتي!”

فتحت أكوا باب المنزل بمعنويات عالية ودخلت المنزل الذي كنا بعيدين عنه خلال الأيام القليلة الماضية.

 

 

“إذا كنتِ تريدينه، فأكسبيه خلال لعبة.”

 

 

صاحت يونيون في وجهي وأنا أشرب الشاي بسرور.

أخرجت ميغومين لعبة اللوح الماهرة فيها وبدأت اللعب مع أكوا.

“ميغومين، أنتِ تستخدمين الآرك-ويزرد خاصتك بطريقة مُخادعة جدًا. هاكِ، خذي تلك الكروسيدر عديمة فائدة، دعينا نتبادل.”

 

 

جلست في الطرف الآخر من الأريكة وشاهدتهم يلعبون. جاءت داركنس بالشاي الذي أعدته.

مع ذلك، انا متأكد بأن شيئًا ما سيحدث في مثل هذا الوقت.

 

 

كانت هذه الفتاة دائمًا عرضًا للحماقة؛ لم أظن ان بامكانها تحضير الشاي.

 

 

 

“ميغومين، أنتِ تستخدمين الآرك-ويزرد خاصتك بطريقة مُخادعة جدًا. هاكِ، خذي تلك الكروسيدر عديمة فائدة، دعينا نتبادل.”

“ما الأمر يونيون؟ هل تبحثين عني؟”

 

 

“من الناحية التكتيكية، لا أحتاج الى كروسيدر. أرفض التبادل. دوركِ الآن، أكوا.”

كانت هذه الفتاة دائمًا عرضًا للحماقة؛ لم أظن ان بامكانها تحضير الشاي.

 

أستطيع أن أعرف ذلك من خبرتي الطويلة.

“هيه، مم، أعلم أنكما تتحدثان عن اللعبة، لكن…”

 

 

 

شربت الشاي اثناء استماعي إلى هراءهم.

أصبحت لا اخاف الآن، فلقد تعودت بالفعل على مثل هذه التطورات.

 

 

ربما لأننا وصلنا للتو إلى المنزل بعد رحلتنا، لكن الأجواء الهادئة هذه بدت مريحة.

 

 

 

مع ذلك، انا متأكد بأن شيئًا ما سيحدث في مثل هذا الوقت.

جلست في الطرف الآخر من الأريكة وشاهدتهم يلعبون. جاءت داركنس بالشاي الذي أعدته.

 

 

أستطيع أن أعرف ذلك من خبرتي الطويلة.

 

 

 

“ميغومين! هل ميغومين هنا؟ وهل كازوما سان هنا أيضًا؟”

ألم أكن أستحم فقط مع أونيه سان تلك المسماة وولباتش؟

 

 

مع صوتٍ قلق، دق شخص ما باب المنزل.

 

 

 

ها هو قادم.

 

 

 

“هنا، هنا! هل هذه يونيون؟ ما الذي يُزعجك، هل هناك مشكلة؟ سواء كان جنرالًا لملك الشياطين أو هدف من أجل مكافأة، فقط أخبريني بما يُزعجك.”

ألم أكن أستحم فقط مع أونيه سان تلك المسماة وولباتش؟

 

ألم أكن أستحم فقط مع أونيه سان تلك المسماة وولباتش؟

كنت أتحدث بلا توقف بينما فتحت الباب. كانت يونيون توجِّه نظراتها بإشراقةٍ خارج الباب.

 

 

ها هو قادم.

بوجه محمر.

تبحث عني؟ لا يهمني ما هو نوع المشكلة – هيا قوليها!

 

 

وتتنفس بصعوبة، ما الذي حدث؟

 

 

— ترجمة Mark Max —

“امم، مم… هذا مفاجئ جدًا… ولكن…”

كانت هذه الفتاة دائمًا عرضًا للحماقة؛ لم أظن ان بامكانها تحضير الشاي.

 

ربما لأننا وصلنا للتو إلى المنزل بعد رحلتنا، لكن الأجواء الهادئة هذه بدت مريحة.

يبدو أن يونيون تحاول بجدية وهي تعض شفتيها.

“أنا فقط أقلّدكِ. ابدو مثلكِ تمامًا، أليس كذلك؟”

 

 

شربت الشاي بينما شجعتها على المتابعة بتعبيرٍ مريح.

صاحت يونيون في وجهي وأنا أشرب الشاي بسرور.

 

 

أصبحت لا اخاف الآن، فلقد تعودت بالفعل على مثل هذه التطورات.

——————————————

 

كنت أتحدث بلا توقف بينما فتحت الباب. كانت يونيون توجِّه نظراتها بإشراقةٍ خارج الباب.

“ما الأمر يونيون؟ هل تبحثين عني؟”

 

 

“ميغومين، أنتِ تستخدمين الآرك-ويزرد خاصتك بطريقة مُخادعة جدًا. هاكِ، خذي تلك الكروسيدر عديمة فائدة، دعينا نتبادل.”

وقفت ميغومين. هزت يونيون رأسها ونظرت إلى وجهي مباشرة.

 

 

 

تبحث عني؟ لا يهمني ما هو نوع المشكلة – هيا قوليها!

“ألا يمكنك قول ‘ لقد عدت إلى المنزل ‘ بشكل صحيح؟”

 

شربت الشاي اثناء استماعي إلى هراءهم.

صاحت يونيون في وجهي وأنا أشرب الشاي بسرور.

 

 

“ما الأمر يونيون؟ هل تبحثين عني؟”

“أنا…! أنا…!! أنا أريد أن أنجب أطفال كازوما سان!!”

 

 

 

بصقت الشاي الذي كان في فمي.

 

 

 

ها هو قادم.

 

 

——————————————

وكانت أونيه سان تلف جسدها بمنشفة بإحكام.

 

“ميغومين! هل ميغومين هنا؟ وهل كازوما سان هنا أيضًا؟”

— ترجمة Mark Max —

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط