نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 148

الفصل الثالث - الجزء الرابع - مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

الفصل الثالث - الجزء الرابع - مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

“لحظة ، ماذا قلتِ لتوك. إنهم يفعلون كل تلك الأشياء البغيضة من أجل المتعة وحسب؟ … لا يهمني هذا ، هل صادف ان رأيت ساحرة برقعة عين وآرك-برييست بشعر أزرق فاتح؟ إنهم أصدقائي.”

 

“- جييز ، اهدئي. ألم أخبرك ، كنت أمزح وحسب. على أي حال ، أنا وداركنس لم نستطع التجول بسبب هؤلاء المتدينين المجانين. أليسوا أتباعك؟ فلتحاولي كبح جماحهم.”

الفصل الثالث – الجزء الرابع – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

“لا تقلق ، سوف تغفر الإلهة كل ذنوبك. انت ، استسلم لحبك للصدور كبيرة. انت ، استسلم لحبك للصدور صغيرة. طائفة اكسيز هي طائفة تتقبل كل شيء. سواء كانوا محبي آذان الحيوانات أو لوليكون أو نيت ؛ طالما أنه ليس أوندد أو شياطين ، إذا كان هناك حب وليس جريمة ، فإن الإلهة ستمنح الرحمة للجميع.”

 

“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”

——————————————

“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”

 

 

طائفة اكسيز.

 

 

اعترافي لم يتوقف هنا بل استمررت…

مختبئة في ظلال الدين القومي ، متمتعة بسمعة سيئة في كل مكان بأستثناء هذه المدينة. فقد كانت طائفة إيريس طاغية على بقية الطوائف.

كنت بجانب أكوا بغرفة الاعتراف ، بعد أن هدأت أخيرًا من بكائها.

 

بغض النظر عن عددهم إلا ان وجودهم كان قوياً. سمعت أنه إذا قابلت لصوص أثناء السفر ، فإن مجرد الادعاء بأنك من طائفة اكسيز سيجعلهم يهربون بعيدًا. كان هذا هو مدى ارتعاب الناس من هؤلاء المتعصبين.

بغض النظر عن عددهم إلا ان وجودهم كان قوياً. سمعت أنه إذا قابلت لصوص أثناء السفر ، فإن مجرد الادعاء بأنك من طائفة اكسيز سيجعلهم يهربون بعيدًا. كان هذا هو مدى ارتعاب الناس من هؤلاء المتعصبين.

“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”

 

 

يقال أنه حتى جيش ملك الشياطين لا يريدون الاقتراب منهم.

“هل هو حمام مختلط؟”

 

لا ان هذه الفتاة ذات الرأس الفارغ قد قررت أنها تحب كل الامتنان الذي أعطاها الناس لها عند سماع اعترافاتهم.

– وفي الوقت الحالي ، أنا…

“ما الذي تتحدث عنه؟ بالنسبة للإلهة ، فإن ايمان تابعيهم مهم للغاية. انها تؤثر بشكل مباشر على قوة الآلهة. لدى إيريس الكثير من الأتباع ، في حين أن اتباعي أقل عدداً إلا أنهم أقوى في إيمانهم. أنا على استعداد لفعل أي شيء لحماية اتباعي الثمينين.”

 

عدلت جلستي على الكرسي ، وتحدثت بنبرة توبة شديدة:

“هيه! من المسؤول هنا؟ سأعلمهم درساً لن ينسوه!”

حاولت فتح باب غرفة الاعتراف ، لكنه كان مقفلاً من الداخل.

 

 

اندفعت نحو الكنيسة التي كانت بمثابة مقر لطائفة اكسيز.

“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”

 

ماذا علي أن أفعل؟

“أوه ، كيف لي أن أساعدك؟ هل تريد الانضمام إلينا؟ المعمودية؟ أو … تريدني.. أنا؟”

 

 

 

داخل الكنيسة ، لم يكن هناك سوى امرأة تقوم بكنس الأرض.

بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.

 

اعترافي لم يتوقف هنا بل استمررت…

لم يكن هناك أحد غيرها في المكان.

“سأعود أيضًا. لا احد يعلم بالمشاكل التي ستحصل عندما يعود أتباع اكسيز الآخرون. دعونا نعود ، هذا يكفي لليوم.”

 

إلهة حقيقية تستمع إلى الاعترافات. لم أسمع بشيء كهذا من قبل.

“اننـ ، ان-نتِ …؟”

 

 

… فجأة ، سمعنا طرق على باب غرفة الاعتراف.

“اوه، لا تخجل ، أنا أمزح فحسب. ما الذي توقعته من امرأة قابلتها للتو؟ هل لديك مشكلة ما في رأسك؟”

“… هيه أكوا ، أنت تفسدين تابعك. هل هذا تصرف مناسب حقاً لإلهة؟”

 

 

بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.

— ترجمة  Mark Max —

 

 

“إذن ، كيف يمكنني مساعدتك؟ الكاهن المشرف زيستا ساما والأتباع الآخرون مشغولون باللعب تحت ستار نشر الطائفة … كلا اعني ، إنهم منشغلون بنشر الاسم المقدس لـ أكوا ساما. إذا كنت تبحث عنهم ، من فضلك تعال في وقت آخر …”

 

 

“هل لديك أي شيء آخر تعترف به؟ إن لم يكن لديك ، فالرجاء مغادرة هذه الغرفة وعيش حياة مليئة بالامل …”

“لحظة ، ماذا قلتِ لتوك. إنهم يفعلون كل تلك الأشياء البغيضة من أجل المتعة وحسب؟ … لا يهمني هذا ، هل صادف ان رأيت ساحرة برقعة عين وآرك-برييست بشعر أزرق فاتح؟ إنهم أصدقائي.”

 

 

“أوه ، هذه فكرة رائعة. ما رأيكم ، هل تريدون أن نذهب معاً؟”

تحدثت المرأة أثناء استمرارها بالكنس.

ومع ذلك ، حافظت أكوا على تعابير وجهها وقالت بلطف:

 

—————————————

“أوه ، انهم أصدقائك. كلاهما في الداخل.”

 

 

بغض النظر عن عددهم إلا ان وجودهم كان قوياً. سمعت أنه إذا قابلت لصوص أثناء السفر ، فإن مجرد الادعاء بأنك من طائفة اكسيز سيجعلهم يهربون بعيدًا. كان هذا هو مدى ارتعاب الناس من هؤلاء المتعصبين.

داخل؟ ماذا يفعل الاثنان في مكان كهذا؟

 

 

 

آمالت المرأة رأسها وقالت:

عندما كنت على وشك مغادرة الغرفة ، أكوا ، التي شعرت بالرضا بعد أن ارتني عرض التلاعب بالظلال خاصتها ، رحبت بهدوء بالشخص الذي جاء للاعتراف.

 

 

“بالمناسبة ، رفيقتك هناك … الأطفال يرشقونها بالحجارة ، هل لا بأس بتركها هكذا؟”

الفصل الثالث – الجزء الرابع – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

 

“أحد زملائك هناك. بما ان جميع كهنة الكنيسة في الخارج الآن ، فقد طلبنا من هذه الكاهنة تغطية عملهم والاهتمام بغرفة الاعتراف.”

“هاه … آااه! هيه أيها الحمقى! ماذا تفعلون؟ شو ، اذهبوا بعيداً!”

 

 

 

كانت داركنس جالسة عند مدخل الكنيسة ورأسها بين ذراعيها. محاطة بأطفال يرشقونها بالحجارة.

 

 

أشارت المرأة إلى غرفة صغيرة في الكنيسة بعينها.

قمت بطرد الأطفال على عجل.

نكزت أكوا الجالسة بجانبي ، ثم أشرت إلى الأرض ثم إلى نفسي.

 

 

“كا-كازوما … الجميع اقوياء في هذه المدينة … الجميع ، حتى النساء والأطفال مستواهم اعلى مني …! لا أعتقد أنني سأنجو …! “

 

 

قلت بوضوح لأكوا التي بدت متحمسة :

” تنهد ، من الأفضل ألا تتجولي في الشوارع. أنت تسببين الكثير من المتاعب. وقومي بأخفاء تميمة إيريس هذه بعيداً.”

“هيه! من المسؤول هنا؟ سأعلمهم درساً لن ينسوه!”

 

“لحظة ، ماذا قلتِ لتوك. إنهم يفعلون كل تلك الأشياء البغيضة من أجل المتعة وحسب؟ … لا يهمني هذا ، هل صادف ان رأيت ساحرة برقعة عين وآرك-برييست بشعر أزرق فاتح؟ إنهم أصدقائي.”

“أنا أرفض.”

لماذا هي تأثرت بهذه السهولة؟

 

 

جررت تابعة إيريس العنيدة التي لم تستمع لنصيحتي ودخلت الكنيسة مرة أخرى.

ما بها ، هل هي نائمة؟

 

أشارت المرأة إلى غرفة صغيرة في الكنيسة بعينها.

 

 

“لا تقلق ، سوف تغفر الإلهة كل ذنوبك. انت ، استسلم لحبك للصدور كبيرة. انت ، استسلم لحبك للصدور صغيرة. طائفة اكسيز هي طائفة تتقبل كل شيء. سواء كانوا محبي آذان الحيوانات أو لوليكون أو نيت ؛ طالما أنه ليس أوندد أو شياطين ، إذا كان هناك حب وليس جريمة ، فإن الإلهة ستمنح الرحمة للجميع.”

عبارة عن مكان صغير في زاوية الكنيسة.

قلت بوضوح لأكوا التي بدت متحمسة :

 

لقد كانت أكوا الضائعة تمامًا في دورها الجديد وأجواء الغرفة الصغيرة.

ما يدعى بغرفة الاعتراف.

 

 

الفصل الثالث – الجزء الرابع – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

“أحد زملائك هناك. بما ان جميع كهنة الكنيسة في الخارج الآن ، فقد طلبنا من هذه الكاهنة تغطية عملهم والاهتمام بغرفة الاعتراف.”

 

 

“أوووه … آااه …”

إلهة حقيقية تستمع إلى الاعترافات. لم أسمع بشيء كهذا من قبل.

“آه…. ارجوك ، ارجوك ، اسمعي اعترافي! لقد كنت احد اتباع اكسيز لفترة طويلة جداً وأعبد أكوا ساما بشدة. ولكن…! شكل الإلهة إيريس وتلك الصدور الوفيرة … إنها تغريني! هؤلاء هم صدور الشيطان! آه … ارجوك ، اغفري لي خطيئة اشتهاء آلهة أخرى …!”

 

 

“كازوما ، سأبحث عن ميجومين. انت اعتني بأكوا.”

“اهلاً بك ، أيها الخروف الضال … تعال ، اعترف بخطاياك ، ستسمعها آلهتك وتسامحك …”

 

عندما قلت ذلك ، أصبحت أكوا هادئة للحظة.

داركنس دخلت الى أعماق الكنيسة بعد قولها ذلك.

“ما الذي يجدر بي فعله؟ اليوم كان أول يوم التقي فيه بأتباعي … وأيضًا ، أنت لا تبحث حقًا عن كاهنة جديدة ، أليس كذلك؟”

 

لم أتمكن من رؤية وجهها بسبب الستارة التي بيننا ، لكنني متأكد من انها تبتسم في هذه اللحظة.

… في اللحظة التي مرت بها داركنس بجانب المرأة التي تحمل المكنسة ، مسحت المرأة كومة التراب نحو داركنس.

 

 

“أريد العودة إلى الفندق والاستراحة … ولسبب ما ، يخاف تشموسكي بشدة من هذه الكنيسة. هل يمكن أن يكون هذا الطفل يكره الكنائس؟”

داركنس توقفت عندما داست على التراب واحمرت خدودها.

بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.

 

“هيه ، ماذا حدث؟ تبدين شاحبة للغاية.”

“أوه ، استميحك عذراً. رأيت تميمة إيريس واعتقدت أنها قمامة ، آسفة للغاية.”

“صدر إيريس مبطن … انا – انا أشعر وكأن عيني قد فتحت! شكراً لك على هذا الدعاء الرائع ، شكراً جزيلاً لك!”

 

“ستنال انتقامًا إلهياً لقولك شيئًا حقيراً كهذا في كنيسة مقدسة.”

“… لا ، لا ، لا بأس …”

 

 

حاولت التابعة الوحيدة التي تراقب الكنيسة إقناع أكوا التي كانت ستعود معنا بالبقاء.

ارتعشت داركنس كما لو أنها تحاول كبح نفسها. بعدها اختفت وراء الغرفة المجاورة.

كنت بجانب أكوا بغرفة الاعتراف ، بعد أن هدأت أخيرًا من بكائها.

 

بما انني لست كاهن ، فكرت انه ليس من المفترض أن أبقى هنا.

عندما رأيت المشهد اقتنعت بأنني لا أريد أن أفعل أي شيء مع هذه الطائفة. بالأخص هذه المرأة ، لذلك أسرعت إلى غرفة الاعتراف.

– وفي الوقت الحالي ، أنا…

 

“هيه ، لقد قلت بالفعل إنه أنا. لماذا لازلتِ تقولون هذا الهراء؟ ماذا ، هل تستمتعين بهذا؟ أنت متحمسة لأنكِ تفعلين شيئًا كهنوتياً لمرة ، أليس كذلك؟”

حاولت فتح باب غرفة الاعتراف ، لكنه كان مقفلاً من الداخل.

 

 

 

لم يرد احد علي ، حتى بعد ان طرقت الباب.

بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.

 

 

ما بها ، هل هي نائمة؟

أصبحت أكوا هادئة مجدداً… 

 

 

لم يكن لدي خيار سوى الدخول إلى المكان الذي من المفترض أن يدلي فيه الشخص بالاعترافات والتوبة.

 

 

نكزت أكوا الجالسة بجانبي ، ثم أشرت إلى الأرض ثم إلى نفسي.

في اللحظة التي دخلت فيها ، سمعت صوتاً يقول −

فتح الباب بصرير ، مع صوت خطوات شخص ما على الجانب الآخر من الغرفة.

 

 

“اهلاً بك ، أيها الخروف الضال … تعال ، اعترف بخطاياك ، ستسمعها آلهتك وتسامحك …”

 

 

بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.

لقد كانت أكوا الضائعة تمامًا في دورها الجديد وأجواء الغرفة الصغيرة.

 

 

“لحظة ، ماذا قلتِ لتوك. إنهم يفعلون كل تلك الأشياء البغيضة من أجل المتعة وحسب؟ … لا يهمني هذا ، هل صادف ان رأيت ساحرة برقعة عين وآرك-برييست بشعر أزرق فاتح؟ إنهم أصدقائي.”

يبدو أنها أعجبت بهذه الوظيفة بعد سماع بعض الاعترافات.

 

 

 

لم أتمكن من رؤية وجهها بسبب الستارة التي بيننا ، لكنني متأكد من انها تبتسم في هذه اللحظة.

ما يدعى بغرفة الاعتراف.

 

ما بها ، هل هي نائمة؟

“انا لست خروفاً ، انه أنا. انتِ تعرفيني! هيه ، ما أمر هذه المدينة؟ ان رأسي يؤلمني بسببها. لا أستطيع حتى أن اشاهد المعالم بسلام. أليسوا تابعيك؟ أفعلي شيئًا حيالهم.”

داخل الكنيسة ، لم يكن هناك سوى امرأة تقوم بكنس الأرض.

 

 

بعد سماع ما قلته ، صمتت أكوا للحظة …

“… هيه أكوا ، أنت تفسدين تابعك. هل هذا تصرف مناسب حقاً لإلهة؟”

 

“ما الذي تتحدث عنه؟ بالنسبة للإلهة ، فإن ايمان تابعيهم مهم للغاية. انها تؤثر بشكل مباشر على قوة الآلهة. لدى إيريس الكثير من الأتباع ، في حين أن اتباعي أقل عدداً إلا أنهم أقوى في إيمانهم. أنا على استعداد لفعل أي شيء لحماية اتباعي الثمينين.”

“… فهمت ، انك تقول ‘ إنه أنا ، إنه أنا ‘ لأنك محتال يخدع كبار السن بالادعاء انك قريبهم حتى تأخذ أموالهم. أنا أقبل اعترافك بالذنب. فكر بعمق ، أعمق ما تستطيع ، بجرائمك. إذا قمت بذلك ، فإن الإلهة أكوا ، مع تعاطفها اللامتناهي ، ستغفر لك بالتأكيد … “

فتحت أكوا الستارة في غرفة الاعتراف وحاولت الانقضاض علي − !

 

“جدياً ، ماذا حدث؟”

“هيه ، لقد قلت بالفعل إنه أنا. لماذا لازلتِ تقولون هذا الهراء؟ ماذا ، هل تستمتعين بهذا؟ أنت متحمسة لأنكِ تفعلين شيئًا كهنوتياً لمرة ، أليس كذلك؟”

يقال أنه حتى جيش ملك الشياطين لا يريدون الاقتراب منهم.

 

 

عندما قلت ذلك ، أصبحت أكوا هادئة للحظة.

ومع ذلك ، حافظت أكوا على تعابير وجهها وقالت بلطف:

 

 

“هل لديك أي شيء آخر تعترف به؟ إن لم يكن لديك ، فالرجاء مغادرة هذه الغرفة وعيش حياة مليئة بالامل …”

 

 

“أيها التابع المخلص ، سأمنحك تعويذة مقدسة تنقذك من براثن الشيطان. ‘ صدر إيريس مبطن ‘ – كلما شعرت بالضياع مرة أخرى ، فقط كرر هذه التعويذة. إذا رأيت شخصاً مضطرباً مثلك ، فأخبره بذلك أيضًا.”

“هيه ، اوقفي التمثيل واسمعيني! ألست أحد هؤلاء الكهنة المحترمين هنا؟ سيتم حل المشكلة إن أعطيتِ كلمتك ، لذا اذهبي واطلبي أن يأتي أحد مكانكِ!”

 

 

 

أصبحت أكوا هادئة مجدداً… 

ما يدعى بغرفة الاعتراف.

 

“قلت غادر! إذا انتهى اعترافك ، إذن فلتغادر هذا المكان!”

“أعتقد أنه ليس لديك أي شيء آخر تعترف به … حسنًا ، اذن ، سأنتظر حتى يأتي الخروف التالي … من فضلك غادر.”

 

 

عندما كنت على وشك مغادرة الغرفة ، أكوا ، التي شعرت بالرضا بعد أن ارتني عرض التلاعب بالظلال خاصتها ، رحبت بهدوء بالشخص الذي جاء للاعتراف.

“هيه ، ما الذي تتحدثين عنه …؟ هل تطرديني …؟”

 

 

هزت  رأسها ميجومين.

“قلت غادر! إذا انتهى اعترافك ، إذن فلتغادر هذا المكان!”

“بالمناسبة ، رفيقتك هناك … الأطفال يرشقونها بالحجارة ، هل لا بأس بتركها هكذا؟”

 

 

لا ان هذه الفتاة ذات الرأس الفارغ قد قررت أنها تحب كل الامتنان الذي أعطاها الناس لها عند سماع اعترافاتهم.

 

 

 

لماذا هي تأثرت بهذه السهولة؟

 

 

“هاه … آااه! هيه أيها الحمقى! ماذا تفعلون؟ شو ، اذهبوا بعيداً!”

……

“آه…. ارجوك ، ارجوك ، اسمعي اعترافي! لقد كنت احد اتباع اكسيز لفترة طويلة جداً وأعبد أكوا ساما بشدة. ولكن…! شكل الإلهة إيريس وتلك الصدور الوفيرة … إنها تغريني! هؤلاء هم صدور الشيطان! آه … ارجوك ، اغفري لي خطيئة اشتهاء آلهة أخرى …!”

 

 

عدلت جلستي على الكرسي ، وتحدثت بنبرة توبة شديدة:

 

 

اعترافي لم يتوقف هنا بل استمررت…

“… في الواقع … لدي شيء أريد أن أخبرك به ، كاهنة ساما.”

لا تركض هنا لتعترف كلما واجهت مشكلة مملة – خطرت هذه الفكرة لي ، واتتني رغبة بالاندفاع إلى الغرفة المجاورة لضرب هذا الرجل. 

 

“بغض النظر عن أول اعترافيين ، أن آخر واحدة كذبة ، لذلك لا تقلقي.”

“؟ سأستمع ، سأستمع! هيا ، هيا! سأشاركك اعترافك ، حتى تتوب! هل لديك انجذاب مريض للملابس الداخلية لرفيقتك الكروسيدر؟ أو الرغبة في غمر أنفك في الشعر الأسود لرفيقتك الساحرة وشمها بقوة؟ أو خطايا معاملة رفيقتك الكاهنة الجميلة والأنيقة بقسوة شديدة ، على الرغم من أنك مجرد هيكيكوموري؟”

“اهلا بك أيها الخروف الضال … تعال واعترف بخطاياك. سوف تستمع إليك الآلهة وتغفر لك … “

 

……

قلت بوضوح لأكوا التي بدت متحمسة :

ماذا علي أن أفعل؟

 

 

“في الواقع ، كسرت الزجاجة عن طريق الخطأ التي تستخدمها زميلتي الكاهنة في الحيل. واصلحتها بالأرز وأعدتها سراً.”

— ترجمة  Mark Max —

 

 

“؟”

ومع ذلك ، من الكم الهائل من نماذج تسجيل بطائفة اكسيز المحشوة في جميع جيوبها والفجوات بين ملابسها ، أصبح كل شيء واضحًا.

 

“لحظة ، ماذا قلتِ لتوك. إنهم يفعلون كل تلك الأشياء البغيضة من أجل المتعة وحسب؟ … لا يهمني هذا ، هل صادف ان رأيت ساحرة برقعة عين وآرك-برييست بشعر أزرق فاتح؟ إنهم أصدقائي.”

“… اوه ، أيضًا ، ذات مرة كانت تتفاخر بعد حصولها على بعض النبيذ الفاخر النادر ، لذلك تساءلت عن مدى روعتها وجربتها قليلاً … لكنها كانت لذيذة جدًا ، لذلك شربته كله. كنت أعلم أنها لن تستطيع معرفة الفرق ، لذلك ملأت زجاجات النبيذ الفارغة بنبيذ رخيص.”

 

 

بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.

“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”

 

 

داركنس توقفت عندما داست على التراب واحمرت خدودها.

اعترافي لم يتوقف هنا بل استمررت…

 

 

 

“… وتلك الكاهنة ، قد سببت لي بالكثير من المتاعب … لذا ، قبل مجيئي إلى هذه المدينة ، قمت بإرسال طلب سراً في نقابة المغامرين للبحث عن كاهنة جديدة من اتباع إيريس.”

لا ان هذه الفتاة ذات الرأس الفارغ قد قررت أنها تحب كل الامتنان الذي أعطاها الناس لها عند سماع اعترافاتهم.

 

 

“واااااه! أيها الخائن الحقير ، فلتستعد لتذوق غضبي المقدس!”

 

 

“… لا ، لا ، لا بأس …”

فتحت أكوا الستارة في غرفة الاعتراف وحاولت الانقضاض علي − !

 

 

“أحد زملائك هناك. بما ان جميع كهنة الكنيسة في الخارج الآن ، فقد طلبنا من هذه الكاهنة تغطية عملهم والاهتمام بغرفة الاعتراف.”

“- جييز ، اهدئي. ألم أخبرك ، كنت أمزح وحسب. على أي حال ، أنا وداركنس لم نستطع التجول بسبب هؤلاء المتدينين المجانين. أليسوا أتباعك؟ فلتحاولي كبح جماحهم.”

 

 

بعد سماع ما قلته ، صمتت أكوا للحظة …

كنت بجانب أكوا بغرفة الاعتراف ، بعد أن هدأت أخيرًا من بكائها.

“… فهمت ، انك تقول ‘ إنه أنا ، إنه أنا ‘ لأنك محتال يخدع كبار السن بالادعاء انك قريبهم حتى تأخذ أموالهم. أنا أقبل اعترافك بالذنب. فكر بعمق ، أعمق ما تستطيع ، بجرائمك. إذا قمت بذلك ، فإن الإلهة أكوا ، مع تعاطفها اللامتناهي ، ستغفر لك بالتأكيد … “

 

بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.

“ما الذي يجدر بي فعله؟ اليوم كان أول يوم التقي فيه بأتباعي … وأيضًا ، أنت لا تبحث حقًا عن كاهنة جديدة ، أليس كذلك؟”

اعترافي لم يتوقف هنا بل استمررت…

 

عندما رأيت المشهد اقتنعت بأنني لا أريد أن أفعل أي شيء مع هذه الطائفة. بالأخص هذه المرأة ، لذلك أسرعت إلى غرفة الاعتراف.

“بغض النظر عن أول اعترافيين ، أن آخر واحدة كذبة ، لذلك لا تقلقي.”

عندما رأيت المشهد اقتنعت بأنني لا أريد أن أفعل أي شيء مع هذه الطائفة. بالأخص هذه المرأة ، لذلك أسرعت إلى غرفة الاعتراف.

 

 

“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”

“أوووه … آااه …”

 

“آه…. ارجوك ، ارجوك ، اسمعي اعترافي! لقد كنت احد اتباع اكسيز لفترة طويلة جداً وأعبد أكوا ساما بشدة. ولكن…! شكل الإلهة إيريس وتلك الصدور الوفيرة … إنها تغريني! هؤلاء هم صدور الشيطان! آه … ارجوك ، اغفري لي خطيئة اشتهاء آلهة أخرى …!”

… فجأة ، سمعنا طرق على باب غرفة الاعتراف.

“أريد العودة إلى الفندق والاستراحة … ولسبب ما ، يخاف تشموسكي بشدة من هذه الكنيسة. هل يمكن أن يكون هذا الطفل يكره الكنائس؟”

 

“أوه ، انهم أصدقائك. كلاهما في الداخل.”

هيه ، هل تمازحني ، اتى شخص ما الى هنا من أجل الاعتراف؟

“كا-كازوما … الجميع اقوياء في هذه المدينة … الجميع ، حتى النساء والأطفال مستواهم اعلى مني …! لا أعتقد أنني سأنجو …! “

 

 

بما انني لست كاهن ، فكرت انه ليس من المفترض أن أبقى هنا.

 

 

فتح الباب بصرير ، مع صوت خطوات شخص ما على الجانب الآخر من الغرفة.

 

 

“أوووه … آااه …”

نكزت أكوا الجالسة بجانبي ، ثم أشرت إلى الأرض ثم إلى نفسي.

 

 

“… في الواقع … لدي شيء أريد أن أخبرك به ، كاهنة ساما.”

“هل لا بأس ببقائي هنا؟”

 

 

 

هذا ما عنيته بإيماءاتي. أظهرت أكوا وجهاً جاداً ومدت إصبعها مشيرة إلى الستارة كما لو أنها تقول ، “انظر هناك.”

“اوه، لا تخجل ، أنا أمزح فحسب. ما الذي توقعته من امرأة قابلتها للتو؟ هل لديك مشكلة ما في رأسك؟”

 

“أنا أرفض.”

أمام عيني – شكلت الأصابع ظلاً بسبب الضوء. كنت أعرف ما كان عليه بنظرة واحدة – أن الظل المتحرك كان المدمر…!

“؟”

 

 

آه! هذه الحمقاء ، لم تفهم ما قصدته!

 

 

 

“اهلا بك أيها الخروف الضال … تعال واعترف بخطاياك. سوف تستمع إليك الآلهة وتغفر لك … “

ارتعشت داركنس كما لو أنها تحاول كبح نفسها. بعدها اختفت وراء الغرفة المجاورة.

 

 

عندما كنت على وشك مغادرة الغرفة ، أكوا ، التي شعرت بالرضا بعد أن ارتني عرض التلاعب بالظلال خاصتها ، رحبت بهدوء بالشخص الذي جاء للاعتراف.

 

 

حاولت فتح باب غرفة الاعتراف ، لكنه كان مقفلاً من الداخل.

هيه…!

 

 

“… وتلك الكاهنة ، قد سببت لي بالكثير من المتاعب … لذا ، قبل مجيئي إلى هذه المدينة ، قمت بإرسال طلب سراً في نقابة المغامرين للبحث عن كاهنة جديدة من اتباع إيريس.”

“آه…. ارجوك ، ارجوك ، اسمعي اعترافي! لقد كنت احد اتباع اكسيز لفترة طويلة جداً وأعبد أكوا ساما بشدة. ولكن…! شكل الإلهة إيريس وتلك الصدور الوفيرة … إنها تغريني! هؤلاء هم صدور الشيطان! آه … ارجوك ، اغفري لي خطيئة اشتهاء آلهة أخرى …!”

 

 

 

لا تركض هنا لتعترف كلما واجهت مشكلة مملة – خطرت هذه الفكرة لي ، واتتني رغبة بالاندفاع إلى الغرفة المجاورة لضرب هذا الرجل. 

 

 

 

ماذا علي أن أفعل؟

شعرت أن أكوا تنظر إليّ عندما قالت نيت.

 

داركنس توقفت عندما داست على التراب واحمرت خدودها.

ومع ذلك ، حافظت أكوا على تعابير وجهها وقالت بلطف:

 

 

“هل لديك أي شيء آخر تعترف به؟ إن لم يكن لديك ، فالرجاء مغادرة هذه الغرفة وعيش حياة مليئة بالامل …”

“لا تقلق ، سوف تغفر الإلهة كل ذنوبك. انت ، استسلم لحبك للصدور كبيرة. انت ، استسلم لحبك للصدور صغيرة. طائفة اكسيز هي طائفة تتقبل كل شيء. سواء كانوا محبي آذان الحيوانات أو لوليكون أو نيت ؛ طالما أنه ليس أوندد أو شياطين ، إذا كان هناك حب وليس جريمة ، فإن الإلهة ستمنح الرحمة للجميع.”

 

 

ارتعشت داركنس كما لو أنها تحاول كبح نفسها. بعدها اختفت وراء الغرفة المجاورة.

شعرت أن أكوا تنظر إليّ عندما قالت نيت.

“آه…. ارجوك ، ارجوك ، اسمعي اعترافي! لقد كنت احد اتباع اكسيز لفترة طويلة جداً وأعبد أكوا ساما بشدة. ولكن…! شكل الإلهة إيريس وتلك الصدور الوفيرة … إنها تغريني! هؤلاء هم صدور الشيطان! آه … ارجوك ، اغفري لي خطيئة اشتهاء آلهة أخرى …!”

 

“هيه! من المسؤول هنا؟ سأعلمهم درساً لن ينسوه!”

“أوووه … آااه …”

الفصل الثالث – الجزء الرابع – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

 

 

الشخص الذي كان يعترف أصبح صوته يرتجف بالعاطفة فجأة.

 

 

 

بناءاً على هذا الصوت ، ربما كان على وشك البكاء.

 

 

“أوووه … آااه …”

“أيها التابع المخلص ، سأمنحك تعويذة مقدسة تنقذك من براثن الشيطان. ‘ صدر إيريس مبطن ‘ – كلما شعرت بالضياع مرة أخرى ، فقط كرر هذه التعويذة. إذا رأيت شخصاً مضطرباً مثلك ، فأخبره بذلك أيضًا.”

لم أتمكن من رؤية وجهها بسبب الستارة التي بيننا ، لكنني متأكد من انها تبتسم في هذه اللحظة.

 

ارتعشت داركنس كما لو أنها تحاول كبح نفسها. بعدها اختفت وراء الغرفة المجاورة.

“صدر إيريس مبطن … انا – انا أشعر وكأن عيني قد فتحت! شكراً لك على هذا الدعاء الرائع ، شكراً جزيلاً لك!”

 

 

… بعد سماع ما قالته التابعة ، قررت العودة وإنهاء هذا اليوم.

الشخص الذي جاء من أجل الاعتراف غادر وهو يشكر أكوا بغزارة.

“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”

 

بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.

“… هيه أكوا ، أنت تفسدين تابعك. هل هذا تصرف مناسب حقاً لإلهة؟”

 

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟ بالنسبة للإلهة ، فإن ايمان تابعيهم مهم للغاية. انها تؤثر بشكل مباشر على قوة الآلهة. لدى إيريس الكثير من الأتباع ، في حين أن اتباعي أقل عدداً إلا أنهم أقوى في إيمانهم. أنا على استعداد لفعل أي شيء لحماية اتباعي الثمينين.”

أمام عيني – شكلت الأصابع ظلاً بسبب الضوء. كنت أعرف ما كان عليه بنظرة واحدة – أن الظل المتحرك كان المدمر…!

 

“هيه! من المسؤول هنا؟ سأعلمهم درساً لن ينسوه!”

جييز …

“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”

 

“صدر إيريس مبطن … انا – انا أشعر وكأن عيني قد فتحت! شكراً لك على هذا الدعاء الرائع ، شكراً جزيلاً لك!”

– عندما خرجنا من غرفة الاعتراف ، رأينا داركنس برفقة ميجومين المرهقة.

 

 

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

“كازوما … أنت هنا أخيرًا …”

 

 

هذا ما عنيته بإيماءاتي. أظهرت أكوا وجهاً جاداً ومدت إصبعها مشيرة إلى الستارة كما لو أنها تقول ، “انظر هناك.”

“هيه ، ماذا حدث؟ تبدين شاحبة للغاية.”

 

 

 

هزت  رأسها ميجومين.

الشخص الذي جاء من أجل الاعتراف غادر وهو يشكر أكوا بغزارة.

 

 

“هذا المكان شرير ، فلنغادر الآن. أريد الذهاب للمنزل – الآن.”

“لا تقلق ، سوف تغفر الإلهة كل ذنوبك. انت ، استسلم لحبك للصدور كبيرة. انت ، استسلم لحبك للصدور صغيرة. طائفة اكسيز هي طائفة تتقبل كل شيء. سواء كانوا محبي آذان الحيوانات أو لوليكون أو نيت ؛ طالما أنه ليس أوندد أو شياطين ، إذا كان هناك حب وليس جريمة ، فإن الإلهة ستمنح الرحمة للجميع.”

 

 

“جدياً ، ماذا حدث؟”

 

 

حاولت فتح باب غرفة الاعتراف ، لكنه كان مقفلاً من الداخل.

كنت قلقاً حقًا وواصلت السؤال ، لكنها لم تكن راغبة في الإجابة.

 

 

 

ومع ذلك ، من الكم الهائل من نماذج تسجيل بطائفة اكسيز المحشوة في جميع جيوبها والفجوات بين ملابسها ، أصبح كل شيء واضحًا.

 

 

ارتعشت داركنس كما لو أنها تحاول كبح نفسها. بعدها اختفت وراء الغرفة المجاورة.

“هل ستعودين ، كاهنة ساما؟ هل ترغبين بزيارة الينابيع الساخنة الخاصة بـ طائفتنا؟ هذا هو المصدر الرئيسي لدخل طائفة اكسيز ، أفضل ينبوع ساخن في المدينة. سيؤدي استخدامه إلى تحسين صحتك.”

 

 

 

حاولت التابعة الوحيدة التي تراقب الكنيسة إقناع أكوا التي كانت ستعود معنا بالبقاء.

 

 

 

“أوه ، هذه فكرة رائعة. ما رأيكم ، هل تريدون أن نذهب معاً؟”

داركنس توقفت عندما داست على التراب واحمرت خدودها.

 

“؟ سأستمع ، سأستمع! هيا ، هيا! سأشاركك اعترافك ، حتى تتوب! هل لديك انجذاب مريض للملابس الداخلية لرفيقتك الكروسيدر؟ أو الرغبة في غمر أنفك في الشعر الأسود لرفيقتك الساحرة وشمها بقوة؟ أو خطايا معاملة رفيقتك الكاهنة الجميلة والأنيقة بقسوة شديدة ، على الرغم من أنك مجرد هيكيكوموري؟”

“أريد العودة إلى الفندق والاستراحة … ولسبب ما ، يخاف تشموسكي بشدة من هذه الكنيسة. هل يمكن أن يكون هذا الطفل يكره الكنائس؟”

“أعتقد أنه ليس لديك أي شيء آخر تعترف به … حسنًا ، اذن ، سأنتظر حتى يأتي الخروف التالي … من فضلك غادر.”

 

لا ان هذه الفتاة ذات الرأس الفارغ قد قررت أنها تحب كل الامتنان الذي أعطاها الناس لها عند سماع اعترافاتهم.

“سأعود أيضًا. لا احد يعلم بالمشاكل التي ستحصل عندما يعود أتباع اكسيز الآخرون. دعونا نعود ، هذا يكفي لليوم.”

 

 

 

بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.

… فجأة ، سمعنا طرق على باب غرفة الاعتراف.

 

 

كانوا يطلبون رأيي.

 

 

داركنس توقفت عندما داست على التراب واحمرت خدودها.

“هل هو حمام مختلط؟”

كنت قلقاً حقًا وواصلت السؤال ، لكنها لم تكن راغبة في الإجابة.

 

 

“ستنال انتقامًا إلهياً لقولك شيئًا حقيراً كهذا في كنيسة مقدسة.”

فتح الباب بصرير ، مع صوت خطوات شخص ما على الجانب الآخر من الغرفة.

 

 

… بعد سماع ما قالته التابعة ، قررت العودة وإنهاء هذا اليوم.

“هيه ، اوقفي التمثيل واسمعيني! ألست أحد هؤلاء الكهنة المحترمين هنا؟ سيتم حل المشكلة إن أعطيتِ كلمتك ، لذا اذهبي واطلبي أن يأتي أحد مكانكِ!”

 

 

—————————————

بما انني لست كاهن ، فكرت انه ليس من المفترض أن أبقى هنا.

 

“في الواقع ، كسرت الزجاجة عن طريق الخطأ التي تستخدمها زميلتي الكاهنة في الحيل. واصلحتها بالأرز وأعدتها سراً.”

— ترجمة  Mark Max —

 

 

 

عندما قلت ذلك ، أصبحت أكوا هادئة للحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط