نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 142

الفصل الثاني - الجزء السادس - إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

الفصل الثاني - الجزء السادس - إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

بينما وقفت داركنس مباشرة أمامهم ، مع وجه خجول ورعشة مليئه بالإثارة ، تقدم مغامر بدا كأنه لص بجرأة وراء داركنس مباشرة ، حاملاً حبل في يده!

 

 

الفصل الثاني – الجزء السادس – إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

 

 

شعرت فجأة بصداع شديد ، وامسكت رأسي.

——————————————————

 

 

فهمت. هذا مريح.

فقدت شعوري بالوقت الذي قضيناه في العربة بسبب الاصطدامات والاهتزازات. 

“هل انت متأكد انك لا تريدني ان اذهب مكانها؟ انا اتسائل ، لماذا طلب فانير سان فجأة أن أذهب في إجازة؟ هيهي … فانير سان دائمًا ما يعتني بي. بالعادة سيقول ‘ ويز ، فقط اجلسي على المنضدة وابتسمي للزبائن. من فضلك لا حاجة لتعملي. ‘ انه يعتني بي بجدية … “

 

 

مدينتنا اصبحت بعيدة عن أنظارنا ، و كنا محاطين بمناظر غير مألوفة. 

 

 

بينما وقفت داركنس مباشرة أمامهم ، مع وجه خجول ورعشة مليئه بالإثارة ، تقدم مغامر بدا كأنه لص بجرأة وراء داركنس مباشرة ، حاملاً حبل في يده!

احتوت العربة من الجانب نافذة صغيرة ، انا نادرًا ما أغادر المدينة ، لذلك كنت أستمتع بالمناظر الطبيعية في الخارج بشكل طبيعي.

 

 

 

على الرغم من أنني مغامر ، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي أبدأ فيها رحلة بعد مجيئي إلى هذا العالم ورؤية المناطق من حولي. 

 

 

 

داركنس جلست بجانبي في مقعدها بدرعها الكامل ، ملتصقة بالنافذة ، وتنظر إلى الخارج بتعجب وفضول كالطفلة. قامت بالتحديق خارجاً بعيون مشرقة.

 

 

“أيها المغامرون! حان دوركم!”

بما انها ابنة نبيل ، ربما كان العالم خارج المدينة جديدًا عليها.

 

 

 

 بعيدًا عن ما كان خارج النوافذ ، فقد كانت ميجومين أكثر اهتمامًا بالتنين الذي داخل القفص ، على الاغلب لانها رأت العالم الخارجي أكثر مما رأينا نحن. 

أحد مهارات اللص ، التقييد*.

 

على الرغم من أنها تمتمت ‘ تشموسكي* الطف منه ‘ ، لكنها على الأغلب تريد اطعام التنين ، لأنها لا تزال تبحث في جيبها عن شيء ما لاعطائه. 

على الرغم من أنها تمتمت ‘ تشموسكي* الطف منه ‘ ، لكنها على الأغلب تريد اطعام التنين ، لأنها لا تزال تبحث في جيبها عن شيء ما لاعطائه. 

على الاغلب ان داركنس لم تمتلك مهارة بعد النظر ، ربما لم تتمكن من رؤية سحابة الغبار التي كنت أشير إليها لذلك نظرت لي بحيرة. 

 

 

( تشموسكي* اسم قط ميجومين الاسود )

مدينتنا اصبحت بعيدة عن أنظارنا ، و كنا محاطين بمناظر غير مألوفة. 

 

 

ابتسمت ويز أثناء تربيتها على رأس تشموسكي  وهو جالس على حجرها. لسبب ما ، كان تشموسكي متشبث بويز.

استمرت الوحوش برفع سحب الغبار أثناء هجومهم على داركنس وهي لا تزال على الأرض.

 

 

عند تجمع العربات والناس بأعداد كبيرة ، فإن الوحوش الضعيفة ستهرب بعيداً. ولن تهاجم في العادة ، لذلك على الاغلب ان الوضع آمن.

 

 

انها رحلة هادئة حقاً.

إلى أن… 

 

 

إلى أن… 

 

 

لكن داركنس استمرت بالتقدم. 

“كازوما سان! كازوما ساما! مؤخرتي تؤلمني! تؤلمني كثيراً! هلا تبادل احد الاماكن معي؟”

 

 

السائق الذي لم يعرف حقيقة ما يحدث صرخ ..

تحدثت أكوا معنا من مقصورة الامتعة المهتزة.

صرخت ويز واستعدت للنزول.

 

 

.. لا فائدة.

 

 

لكن داركنس استمرت بالتقدم. 

“حسناً ، سأتبادل الأماكن معك عند استراحتنا التالية. تحملي الى ذلك الوقت.”

 

 

 

شعرت أكوا بسعادة غامرة عندما سمعتني أقول ذلك ، عانقت ركبتيها ، وبدأت تهمهم.

( المغامرين المؤجرين / المرتزقة / الحراس )

 

 

“هل انت متأكد انك لا تريدني ان اذهب مكانها؟ انا اتسائل ، لماذا طلب فانير سان فجأة أن أذهب في إجازة؟ هيهي … فانير سان دائماً ما يعتني بي. بالعادة سيقول ‘ ويز ، فقط اجلس على المنضدة وابتسمي للزبائن. من فضلك لا حاجة لتعملي. ‘ انه يعتني بي بجدية .. “

 

 

 

تحدثت ويز معنا بابتسامة. 

 

 

 

لم أخبرها عن السبب الحقيقي الذي جعلها ترافقني.

 

 

همست لداركنس.

لم أستطيع قول ذلك.

“سأساعد انا أيضًا!”

 

 

“هممم ~؟ ذلك الشيطان المقنع الغريب ، من كان يعلم انه لطيف هكذا؟ هل انت متاكدة انه لا يخطط لشيء ما؟”

 

 

 

“أكوا ساما ، لدى فانير سان صفاته الحسنة أيضًا. مؤخراً ، اصبح يعمل بجد في مطاردة الغربان المتجمعة في مكب النفايات ، جميع ربات المنازل في الحي يلقبونه بـ فانير قاتل الغربان.”

اه ، فهمت.

 

انها رحلة هادئة حقاً.

لماذا يتجول شيطان في الحي هكذا؟

 

 

“طلب مني فانير حمايتك! أعرف أنك قوية ، لكن ابقي في العربة للان! ساعديني في حماية السائق العجوز سان!”

عربتنا عبارة عن جزء من قافلة كاملة تواجدت فيها العديد من العربات التي تقدمت ممتدة على طول الطريق. على العربات كان هناك الكثير من المسافرين والمغامرين المرافقين ، مع جميع أنواع البضائع.

 

 

“هيه ، ان هذه الصليبية لا تظهر أي علامة رجعة عن مواجهة هؤلاء الأعداء! هذا ، هذا رائع جدًا …! كم .. ، كم هي شجاعة …!”

أن تجمع العربات والناس بأعداد كبيرة ، فإن الوحوش الضعيفة ستهرب بعيداً. ولن تهاجم في العادة ، لذلك على الاغلب ان الوضع امن.

تحدثت ويز معنا مبتسمة. 

 

 

هذا ما رددته لنفسي طوال الرحلة.

… أنا آسف جميعاً ، يبدو أن كروسيدر* فريقي قوية للغاية.

 

 

… على الرغم من أنني اصبحت أعرف جيدًا كيف يعمل هذا العالم عديم قيمة.

 

 

 

بينما فكرت بذلك الأمر بلا مبالاة.

“ميجومين ، أكوا ، حان دورنا لنذهب! بالأصل ، نحن لسنا بحاجة للقتال ، ولكن يبدو أننا جلبنا العدو هذه المرة. لذلك علينا تنظيف فوضانا!”

 

 

– لقد كنت أول من لاحظها. 

 

 

“هيه داركنس ، أن هذه الوحوش تستهدفك. سمعت أنهم يحبون الاصطدام بأشياء صلبة وقوية. هدفهم هو عضلاتك الصخرية الصلبة.”

كنت أفكر أن هذا هو الوقت المناسب لاستخدامه ، لذلك استخدمت مهارة بعد النظر خاصتي لمشاهدة المشاهد خارج النافذة ولاحظت سحابة من الغبار على بعد مسافة.

 

 

 

على الرغم من أنها بدت لا تزال بعيدة ، ولكن من الطريقة التي كبرت بها سحابة الغبار ، كان بإمكاني القول إن شيئًا ما كان يقترب بسرعة لا تصدق نحونا. 

 

 

——————————————————

“… هيه ، ما هذا.”

 

 

 

أشرت إلى سحابة الغبار وسألت داركنس التي تنظر من النافذة على الجانب الآخر.

 

 

“هيه ، انتِ ، ايها الكروسيدر! أنتِ لست مرافقة ، لذا ارجعي!”

على الاغلب ان داركنس لم تمتلك مهارة بعد النظر ، ربما لم تتمكن من رؤية سحابة الغبار التي كنت أشير إليها لذلك نظرت لي بحيرة. 

 

 

… أنا آسف جميعاً ، يبدو أن كروسيدر* فريقي قوية للغاية.

شعرت بشعور مشؤوم لذلك تحدثت لسائق العجوز سان.

تم تقييد داركنس على الفور من قدميها ويديها بواسطة الحبل وبدت تمامًا كدودة قز عملاقة ، وهي تتلوى على الأرض.

 

 

“عذراً ، انا أرى سحابة من الغبار قادمة نحونا. بسرعة كبيرة حقاً … هل تعرف ما هذا؟”

“اذاً انتِ هي السبب !!”

 

على الاغلب ان داركنس لم تمتلك مهارة بعد النظر ، ربما لم تتمكن من رؤية سحابة الغبار التي كنت أشير إليها لذلك نظرت لي بحيرة. 

عندما سمع ما قلته ، أجابني السائق الممسك بزمام القيادة.

 

 

 

“سحابة غبار؟ تتحرك بسرعة؟ المخلوقات المتواجدة في المنطقة المجاورة والتي تكون سريعة بما يكفي لصنع سحابة غبار هم عداءوا السحالي ، أليس كذلك؟ لكنني سمعت أن الأميرة العداءة التي كانت تقود المجموعة قد هُزمت ، لذلك قد يكون حوتًا رمليًا يطلق الرمال؟ المخلوقات الأخرى الوحيدة التي تناسب هذا الوضع هم ‘ عداءوا الهاوكيت ‘.”

“كازوما! هناك بعض المخلوقات تهجم نحونا بسرعة! بل … أعتقد أنهم يحدقون في وجهي! ما… ما هذه النظرة العاطفية! آه … آه …! أوه لا ، كازوما ، هذا سيء! إن استمر هذا ، سأصطدم بعنف مع تلك المجموعة المسرعة نحونا وأداس … !! “

 

لم أستطيع قول ذلك.

( Hawkite Runners / عداءوا الهاوكيت )

 

 

“طلب مني فانير حمايتك! أعرف أنك قوية ، لكن ابقي في العربة للان! ساعديني في حماية السائق العجوز سان!”

… ما أمر هذا الوحش ، اسمه كأنه نكتة.

… أنا آسف جميعاً ، يبدو أن صليبية* فريقي قوية للغاية.

 

هذا ما رددته لنفسي طوال الرحلة.

“هيه ، لا تحدق بي هكذا ايها الزبون. لست انا من اختار الاسم. انه طائر ملكي ، عبارة عن مزيج بين اسم الصقر ( هاوك / Hawk ) والطائرة الورقية السوداء ( كيت / Kite ) ، ملك الطيور. إنه طائر لكنه لا يستطيع الطيران ، لكن من جهة اخرى ، لديه قوة ساق غير عادية ، يمكنه الركض بسرعة عالية ، ثم ينقض على فريسته ، انه وحش خطير للغاية. “

“هممم ~؟ ذلك الشيطان المقنع الغريب ، من كان يعلم انه لطيف هكذا؟ هل انت متاكدة انه لا يخطط لشيء ما؟”

 

 

انا حقاً لا أريد أن يهاجمني وحش بهذا الاسم الغبي.

 

 

“هيه! يبدو ان الوحوش تتجه مباشرة نحو تلك الصليبية …! إنه ‘ فخ ‘ ! يمكن للصليبيين استخدام مهارات الإغراء لمهاجمة الأعداء! تلك الصليبية ليست مرافقة ، لكنها لا تزال تجذب كل الأعداء نحوها! “

رأى العجوز سان شيئًا من خلال تعبيري وقال بابتسامة:

“هل انت متأكد انك لا تريدني ان اذهب مكانها؟ انا اتسائل ، لماذا طلب فانير سان فجأة أن أذهب في إجازة؟ هيهي … فانير سان دائماً ما يعتني بي. بالعادة سيقول ‘ ويز ، فقط اجلس على المنضدة وابتسمي للزبائن. من فضلك لا حاجة لتعملي. ‘ انه يعتني بي بجدية .. “

 

“… هيه ، ما هذا.”

“لا توجد مشكلة ايها الزبون. انهم مثل عداءوا السحالي ، يكون موسم تزاوجها خلال موسم الربيع. من أجل جذب الإناث خلال موسم تزاوج الطيور ، سيشارك الذكور في مسابقة شجاعة تُعرف باسم سباق الدجاج. في هذا السباق ، انهم يركضون نحو أشياء صلبة جداً ، بحيث تكون مؤلمة جدًا عند الاصطدام بها ، ثم يتجنبونها في آخر لحظة. على الاغلب لن يتمكن بعضهم من التوقف في الوقت المناسب لذلك سيموت نتيجة اصطدامه مع تلك الاشياء. هذه المخلوقات لديها غريزة البحث عن الأشياء القوية والصلبة ، أنا متأكد أنهم سيصطدمون بالأشجار أو الصخور التي بجانبهم. “

أنا آسف! على الاغلب ان رفاقي هم سبب حدوث هذا!

 

… ما أمر هذا الوحش ، اسمه كأنه نكتة.

فهمت. هذا مريح.

رأى العجوز سان شيئًا من خلال تعبيري وقال بابتسامة:

 

 

بعد تقبلي لهذه الإجابة ، عدت إلى مقعدي مرة أخرى.

بعد تقبلي لهذه الإجابة ، عدت إلى مقعدي مرة أخرى.

 

 

لكن عندما نظرت إلى سحابة الغبار مرة أخرى …

— ترجمة Mark Max —

 

− أنا اعتذر. لكني متأكد انها تفعل ذلك لأسباب مختلفة كلياً. أنا أعتذر.

– اصبحت اقرب.

شعرت فجأة بصداع شديد ، وامسكت رأسي.

 

استمرت الوحوش برفع سحب الغبار أثناء هجومهم على داركنس وهي لا تزال على الأرض.

لم يكن هناك خطأ. إنها أقرب مما كانت عليه سابقاً ومن الواضح أنها متجهة نحونا مباشرة.

 

 

داركتس رمت نفسها ببهجة بين الرجل وهدفه..

“المعذرة! المعذرة! أعتقد أنهم يهجمون بقوة أكبر من ذي قبل. هل سيكون الأمر على ما يرام حقًا؟”

 

 

 

عندما سمع حديثي ، سحب السائق الحبال* لإبطاء العربة ورؤية سحابة الغبار بعناية …

 

 

 

( للأشخاص الذين لم يلاحظوا العربة يتم جرها من قبل الاحصنة )

داركنس ردت فوراً عندما سمعت ذلك.

 

الرجل الذي بدا كاللص صرخ بألم وهو ينظر إلى داركنس.

“… اه ، هؤلاء هم عداءوا الهاوكيت. نعم ، هؤلاء هم بالتأكيد. ولكن لماذا يتجهون لهذا الاتجاه؟ هناك شيء مريب ، ربما يحمل شخص ما في القافلة بعض المعادن الصلبة مثل الأدمنتايت. أن هذه المخلوقات تطارد الأشياء الصلبة. يبدو ان باقي القافلة قد لاحظوا أيضًا ، لا داعي للقل.. همم؟ يبدو أنهم يركضون نحو هذا الاتجاه. كلا ، بل يركضون نحو هذه العربة بالتحديد ، أو بالأحرى …!”

 

 

 

كانوا بكل تأكيد يركضون نحو مقاعد ركاب هذه العربة.

بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها تحمي الهاوكيت الذي يستهدفه اللص—

 

إلى أن… 

مما يعني …!

كانوا بكل تأكيد يركضون نحو مقاعد ركاب هذه العربة.

 

 

“كازوما! هناك بعض المخلوقات تهجم نحونا بسرعة! أو بالأحرى … أعتقد أنهم يحدقون في وجهي! ما. . ما هذه النظرة العاطفية! آه … آه …! أوه لا ، كازوما ، هذا سيء! إن استمر هذا ، سأصطدم بعنف مع تلك المجموعة المسرعة هنا وأداس … !! “

عندما سمع ما قلته ، أجابني السائق الممسك بزمام القيادة.

 

“هيه ، لا تحدق بي هكذا ايها الزبون. لست انا من اختار الاسم. انه طائر ملكي ، عبارة عن مزيج بين اسم الصقر ( هاوك / Hawk ) وملك الطيور ، الحدأة السوداء. إنه طائر لكنه لا يستطيع الطيران ، لكن من جهة اخرى ، ساقه قوية بشكل غير طبيعي ، يمكنه الركض بسرعة عالية ، ثم ينقض على فريسته ، انه وحش خطير للغاية. “

“اذاً انتِ هي السبب !!”

 

 

مما يعني …!

شعرت فجأة بصداع شديد ، وامسكت رأسي.

 

 

 

“أيها الزبون ، سأتوقف حالياً! بهذه الطريقة ، سيحمي المرافقون* في العربات الأخرى هذه العربة والزبائن!”

 

 

 

( المغامرين المؤجرين / المرتزقة / الحراس )

 

 

بينما وقفت داركنس مباشرة أمامهم ، مع وجه خجول ورعشة مليئه بالإثارة ، تقدم مغامر بدا كأنه لص بجرأة وراء داركنس مباشرة ، حاملاً حبل في يده!

… أنا آسف جميعاً ، يبدو أن صليبية* فريقي قوية للغاية.

 

 

إلى أن… 

( صليبية* مؤمنة / متدينة / تابعة للكنيسة )

هذه الطيور ذات رأس الصقر وجسم النعامة ، كانت أسرع من الخيول واضخم من الثيران.

 

 

همست لداركنس.

بما انها ابنة نبيل ، ربما كان العالم خارج المدينة جديدًا عليها.

 

بينما فكرت بذلك الأمر بلا مبالاة.

“هيه داركنس ، أن هذه الوحوش تستهدفك. سمعت أنهم يحبون الاصطدام بأشياء صلبة وقوية. هدفهم هو عضلاتك الصخرية الصلبة.”

بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها تحمي الهاوكيت الذي يستهدفه اللص—

 

فقدت شعوري بالوقت الذي قضيناه في العربة بسبب الاصطدامات والاهتزازات. 

“هيه كازوما ، أنا فتاة لطيفة وانثوية ، توقف عن قول العضلات الصخرية الصلبة ، حسنًا؟ على الاغلب ان السبب هو درعي الذي يحتوي على كمية صغيرة من مادة الأدمنتايت. بالاضافة الى مهاراتي الدفاعية .. لابد أن هذا هو سبب استدراجهم. هنا .. هذا صحيح .. لا تنظر إلي هكذا .. جسدي ليس بهذه الصلابة ..!”

لم أخبرها عن السبب الحقيقي الذي جعلها ترافقني.

 

على الرغم من أنني مغامر ، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي أبدأ فيها رحلة بعد مجيئي إلى هذا العالم ورؤية المناطق من حولي. 

بعد توقف العربة ، قفزت أنا وداركنس.

صرخت ويز واستعدت للنزول.

 

“اذاً انتِ هي السبب !!”

“ميجومين ، أكوا ، حان دورنا لنذهب! بالأصل ، نحن لسنا بحاجة للقتال ، ولكن يبدو أننا جلبنا العدو هذه المرة. لذلك علينا تنظيف فوضانا!”

 

 

 

بعد سماع ما قلته ، نزلت ميجومين وأكوا أيضًا.

 − أنا أعتذر. انها لا تستخدم أي مهارات. أنا أعتذر بشدة.

 

بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها تحمي الهاوكيت الذي يستهدفه اللص—

“سأساعد انا أيضًا!”

 

 

 

صرخت ويز واستعدت للنزول.

 

 

 

“طلب مني فانير حمايتك! أعرف أنك قوية ، لكن ابقي في العربة للان! ساعديني في حماية السائق العجوز سان!”

اه ، فهمت.

 

بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها تحمي الهاوكيت الذي يستهدفه اللص—

أومأت ويز موافقة.

الرجل الذي بدا كاللص صرخ بألم وهو ينظر إلى داركنس.

 

 

السائق الذي لم يعرف حقيقة ما يحدث صرخ ..

“ماذا!؟”

 

حتى لو واجهتهم بنفسي مباشرة ، سأموت بالتأكيد بعد أن تدهسني الوحوش التي تجري بهذه السرعة الكبيرة.

“ايها الزبون! ايها الزبون ، انت لم يتم تعيينك كمرافق – وقد دفعت بالفعل رسوم ركوب العربة! لذا من فضلك اختبأ في مكان آمن!”

 

 

 

أنا آسف! على الاغلب ان رفاقي هم سبب حدوث هذا!

بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها تحمي الهاوكيت الذي يستهدفه اللص—

 

 

الاعتذارات التي قلتها بطبيعة الحال لا أحد يستطيع سماعها.

 

 

“أيها المغامرون! حان دوركم!”

“أيها المغامرون! حان دوركم!”

 

 

 

مع انطلاق صوت شخص ما كانها اشارة ، أخرج المغامرون الذين تولوا مهمة مرافقة العربة أسلحتهم و قفزوا من العربات!

 

 

 

بدأت داركنس بالسير مباشرة نحو مجموعة الهاوكيت القادمة من جانب القافلة.

جعلت أكوا تلقي تعويذات تعزيز وطلبت من ميجومين تجهيز سحر الانفجار ليتم اطلاقه في أي لحظة.

 

 

انا محرج من قول هذا ، لكني كنت مختبأ خلف داركنس.

 

 

 

حتى لو واجهتهم بنفسي مباشرة ، سأموت بالتأكيد بعد أن تدهسني الوحوش التي تجري بهذه السرعة الكبيرة.

 

 

فهمت. هذا مريح.

جعلت أكوا تلقي تعويذات تقوية وطلبت من ميجومين تجهيز سحر الانفجار ليتم اطلاقه في أي لحظة.

مما يعني …!

 

“هل تظنون أننا سنسمح لزبون قام بالدفع ولا يأخذ رسوم مقابل الحراسة أن يواجه الخطر بدلنا! دعوا الهجوم لنا! خذوا هذا – تقييد!”

هذه الطيور ذات رأس الصقر وجسم النعامة ، كانت أسرع من الخيول واضخم من الثيران.

الاعتذارات التي قلتها بطبيعة الحال لا أحد يستطيع سماعها.

 

تحدث أحد رماة السهام. 

لقد توجهوا نحونا مباشرة دون أن يتباطئوا للحظة.

تم تقييد داركنس على الفور من قدميها ويديها بواسطة الحبل وبدت تمامًا كدودة قز عملاقة ، وهي تتلوى على الأرض.

 

بينما فكرت بذلك الأمر بلا مبالاة.

“هيه ، انت ايها الصليبية! أنتِ لست مرافقة ، لذا ارجعي!”

أومأت ويز موافقة.

 

داركتس رمت نفسها ببهجة بين الرجل وهدفه..

تحدث أحد المحاربين. 

 

 

لكن داركنس استمرت بالتقدم. 

لكن داركنس استمرت بالتقدم. 

 

 

 

“هيه! يبدو ان الوحوش تتجه مباشرة نحو تلك الصليبية …! إنه ‘ فخ ‘ ! يمكن للصليبيين استخدام مهارات الإغراء لمهاجمة الأعداء! تلك الصليبية ليست مرافقة ، لكنها لا تزال تجذب كل الأعداء نحوها! “

 

 

 

تحدث أحد رماة السهام. 

 

 

 

 -انا اعتذر. انها لا تستخدم أي مهارات. أنا أعتذر بشدة.

“ميجومين ، أكوا ، حان دورنا لنذهب! بالأصل ، نحن لسنا بحاجة للقتال ، ولكن يبدو أننا جلبنا العدو هذه المرة. لذلك علينا تنظيف فوضانا!”

 

رأى العجوز سان شيئًا من خلال تعبيري وقال بابتسامة:

“هيه ، ان هذه الصليبية لا تظهر أي علامة رجعة عن مواجهة هؤلاء الأعداء! هذا ، هذا رائع جدًا …! كم .. ، كم هي شجاعة …!”

 

 

 

علقت بعض الساحرات الإناث.

أنا آسف! على الاغلب ان رفاقي هم سبب حدوث هذا!

 

 

-انا اعتذر. لكني متأكد انها تفعل ذلك لأسباب مختلفة كلياً. أنا أعتذر.

 

 

 

بينما وقفت داركنس مباشرة أمامهم ، مع وجه خجول ورعشة مليئه بالإثارة ، تقدم مغامر بدا كأنه لص بجرأة وراء داركنس مباشرة ، حاملاً حبل في يده!

“حسناً ، سأتبادل الأماكن معك عند استراحتنا التالية. تحملي الى ذلك الوقت.”

 

 

“هل تظنون أننا سنسمح لزبون قام بالدفع ولا يأخذ رسوم مقابل الحراسة أن يواجه الخطر بدلنا! دعوا الهجوم لنا! خذوا هذا – تقييد!”

“هيه ، ان هذه الكروسيدر لا تظهر أي علامة رجعة عن مواجهة هؤلاء الأعداء! هذا ، هذا رائع جدًا …! كم ، كم هي شجاعة …!”

 

 

“ماذا!؟”

 

 

“هل تظنون أننا سنسمح لزبون قام بالدفع ولا يأخذ رسوم مقابل الحراسة أن يواجه الخطر بدلنا! دعوا الهجوم لنا! خذوا هذا – تقييد!”

داركنس ردت فوراً عندما سمعت ذلك.

 

 

استمرت الوحوش برفع سحب الغبار أثناء هجومهم على داركنس وهي لا تزال على الأرض.

اتذكر ان كريس قد اخبرني عن هذه المهارة من قبل.

لم يكن هناك خطأ. إنها أقرب مما كانت عليه سابقاً ومن الواضح أنها متجهة نحونا مباشرة.

 

احتوت العربة من الجانب نافذة صغيرة ، انا نادرًا ما أغادر المدينة ، لذلك كنت أستمتع بالمناظر الطبيعية في الخارج بشكل طبيعي.

أحد مهارات اللص ، التقييد*.

 

 

كنت أفكر أن هذا هو الوقت المناسب لاستخدامه ، لذلك استخدمت مهارة بعد النظر خاصتي لمشاهدة المشاهد خارج النافذة ولاحظت سحابة من الغبار على بعد مسافة.

( التقييد* Bind )

الفصل الثاني – الجزء السادس – إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

 

“أيها الزبون ، سأتوقف حالياً! بهذه الطريقة ، سيحمي المرافقون* في العربات الأخرى هذه العربة والزبائن!”

عمل داركنس و كريس معًا سابقاً ، وكانت تكتيكاتهم هي أن يستخدم كريس هذه المهارة على العدو وداركنس تضرب العدو المقيد الثابت.

( المغامرين المؤجرين / المرتزقة / الحراس )

 

شعرت فجأة بصداع شديد ، وامسكت رأسي.

اه ، فهمت.

 

 

 

لهذا السبب تمكنت داركنس الخرقاء من التحرك بهذه السرعة بعد سماع اسم تلك المهارة.

 

 

 

اتجهت داركنس نحو الهاوكيت الذي أمامها … لم تحدث ذلك.

 

 

 

بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها تحمي الهاوكيت الذي يستهدفه اللص—

 

 

 

داركتس رمت نفسها ببهجة بين الرجل وهدفه..

“هيه ، انت ايها الصليبية! أنتِ لست مرافقة ، لذا ارجعي!”

 

مع انطلاق صوت شخص ما كانها اشارة ، أخرج المغامرون الذين تولوا مهمة مرافقة العربة أسلحتهم و قفزوا من العربات!

تم تقييد داركنس على الفور من قدميها ويديها بواسطة الحبل وبدت تماماً كدودة قز عملاقة ، وهي تتلوى على الأرض.

 

 

 

بوجه أحمر وصوت محموم ، حدق بها اللص بغباء ، وخجل. وصرخت داركنس في وجهه:

 

 

 

“اااررغ !؟ كم هذا مخز! أن يتم تقييدك أمام العدو! إن استمر هذا …! سيتم دهسي من قبل مجموعة الوحوش تلك!”

مما يعني …!

 

 

– أنا أعتذر. أنا حقا آسف نيابة عن عضوتنا المنحرفة. 

 

 

 

استمرت الوحوش برفع سحب الغبار أثناء هجومهم على داركنس وهي لا تزال على الأرض.

 

 

 

الرجل الذي بدا كاللص صرخ بألم وهو ينظر إلى داركنس.

 

انها رحلة هادئة حقًا.

علقت بعض الساحرات الإناث.

 

شعرت أكوا بسعادة غامرة عندما سمعتني أقول ذلك ، عانقت ركبتيها ، وبدأت تهمهم.

إلى أن… 

 

 

 

“كازوما سان! كازوما ساما! مؤخرتي تؤلمني! تؤلمني كثيرًا! هلا تبادل احد الاماكن معي؟”

تحدثت ويز معنا مبتسمة. 

 

− أنا اعتذر. لكني متأكد انها تفعل ذلك لأسباب مختلفة كلياً. أنا أعتذر.

تحدثت أكوا معنا من مقصورة الامتعة المهتزة.

 

 

 

… لا فائدة.

 

 

 

“حسنًا ، سأتبادل الأماكن معك عند استراحتنا التالية. تحملي الى ذلك الوقت.”

تم تقييد داركنس على الفور من قدميها ويديها بواسطة الحبل وبدت تماماً كدودة قز عملاقة ، وهي تتلوى على الأرض.

 

 

شعرت أكوا بسعادة غامرة عندما سمعتني أقول ذلك ، عانقت ركبتيها ، وبدأت تهمهم.

لم أستطيع قول ذلك.

 

 

“هل انت متأكد انك لا تريدني ان اذهب مكانها؟ انا اتسائل ، لماذا طلب فانير سان فجأة أن أذهب في إجازة؟ هيهي … فانير سان دائمًا ما يعتني بي. بالعادة سيقول ‘ ويز ، فقط اجلسي على المنضدة وابتسمي للزبائن. من فضلك لا حاجة لتعملي. ‘ انه يعتني بي بجدية … “

لقد توجهوا نحونا مباشرة دون أن يتباطئوا للحظة.

 

الرجل الذي بدا كاللص صرخ بألم وهو ينظر إلى داركنس.

تحدثت ويز معنا مبتسمة. 

 

 

 

لم أخبرها عن السبب الحقيقي الذي جعلها ترافقني.

على الرغم من أنها بدت لا تزال بعيدة ، ولكن من الطريقة التي كبرت بها سحابة الغبار ، بإمكاني القول إن شيئًا ما يقترب بسرعة لا تصدق نحونا. 

 

“سحابة غبار؟ تتحرك بسرعة؟ المخلوقات المتواجدة في المنطقة المجاورة والتي تكون سريعة بما يكفي لصنع سحابة غبار هم عداءوا السحالي ، أليس كذلك؟ لكنني سمعت أن الأميرة العداءة التي كانت تقود المجموعة قد هُزمت ، لذلك قد يكون حوتًا رمليًا يطلق الرمال؟ المخلوقات الأخرى الوحيدة التي تناسب هذا الوضع هم ‘ عداءوا الهاوكيت ‘ .”

لم أستطيع قول ذلك.

“أكوا ساما ، لدى فانير سان صفاته الحسنة أيضًا. مؤخرًا ، اصبح يعمل بجد في مطاردة الغربان المتجمعة في مكب النفايات ، جميع ربات المنازل في الحي يلقبونه بـ فانير قاتل الغربان.”

 

على الاغلب ان داركنس لم تمتلك مهارة بعد النظر ، ربما لم تتمكن من رؤية سحابة الغبار التي كنت أشير إليها لذلك نظرت لي بحيرة. 

“هممم ~؟ ذلك الشيطان المقنع الغريب ، من كان يعلم انه لطيف هكذا؟ هل انت متاكدة انه لا يخطط لشيء ما؟”

اه ، فهمت.

 

هذا ما رددته لنفسي طوال الرحلة.

“أكوا ساما ، لدى فانير سان صفاته الحسنة أيضًا. مؤخرًا ، اصبح يعمل بجد في مطاردة الغربان المتجمعة في مكب النفايات ، جميع ربات المنازل في الحي يلقبونه بـ فانير قاتل الغربان.”

بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها تحمي الهاوكيت الذي يستهدفه اللص—

 

الاعتذارات التي قلتها بطبيعة الحال لا أحد يستطيع سماعها.

لماذا يتجول شيطان في الحي هكذا؟

 

 

 

عربتنا عبارة عن جزء من قافلة كاملة تواجدت فيها العديد من العربات التي تقدمت ممتدة على طول الطريق. على العربات كان هناك الكثير من المسافرين والمغامرين المرافقين ، مع جميع أنواع البضائع.

 

 

عندما سمع ما قلته ، أجابني السائق الممسك بزمام القيادة.

عند تجمع العربات والناس بأعداد كبيرة ، فإن الوحوش الضعيفة ستهرب بعيداً. ولن تهاجم في العادة ، لذلك على الاغلب ان الوضع آمن.

“أيها المغامرون! حان دوركم!”

 

 

هذا ما رددته لنفسي طوال الرحلة.

بما انها ابنة نبيل ، ربما كان العالم خارج المدينة جديدًا عليها.

 

بينما فكرت بذلك الأمر بلا مبالاة.

… على الرغم من أنني عرفت جيدًا كيف يعمل هذا العالم عديم قيمة.

 

 

بوجه أحمر وصوت محموم ، حدق بها اللص بغباء ، وخجل. وصرخت داركنس في وجهه:

بينما فكرت بذلك الأمر بلا مبالاة.

استمرت الوحوش برفع سحب الغبار أثناء هجومهم على داركنس وهي لا تزال على الأرض.

 

 

– لقد كنت أول من لاحظها. 

 

 

— ترجمة Mark Max —

كنت أفكر أن هذا هو الوقت المناسب لاستخدامها ، لذلك استخدمت مهارة بعد النظر خاصتي لرؤية المشاهد خارج النافذة ولاحظت سحابة من الغبار على بعد مسافة.

 

 

بعد توقف العربة ، قفزت أنا وداركنس.

على الرغم من أنها بدت لا تزال بعيدة ، ولكن من الطريقة التي كبرت بها سحابة الغبار ، بإمكاني القول إن شيئًا ما يقترب بسرعة لا تصدق نحونا. 

“لا توجد مشكلة ايها الزبون. انهم مثل عداءوا السحالي ، يكون موسم تزاوجها خلال موسم الربيع. من أجل جذب الإناث خلال موسم تزاوج الطيور ، سيشارك الذكور في مسابقة شجاعة تُعرف باسم سباق الدجاج. في هذا السباق ، انهم يركضون نحو أشياء صلبة جداً ، بحيث تكون مؤلمة جدًا عند الاصطدام بها ، ثم يتجنبونها في آخر لحظة. على الاغلب لن يتمكن بعضهم من التوقف في الوقت المناسب لذلك سيموت نتيجة اصطدامه مع تلك الاشياء. هذه المخلوقات لديها غريزة البحث عن الأشياء القوية والصلبة ، أنا متأكد أنهم سيصطدمون بالأشجار أو الصخور التي بجانبهم. “

 

اتجهت داركنس نحو الهاوكيت الذي أمامها … كلا ، هذا لم يحدث.

“… هيه ، ما هذا.”

“المعذرة! المعذرة! أعتقد أنهم يهجمون بقوة أكبر من ذي قبل. هل سيكون الأمر على ما يرام حقًا؟”

 

حتى لو واجهتهم بنفسي مباشرة ، سأموت بالتأكيد بعد أن تدهسني الوحوش التي تجري بهذه السرعة الكبيرة.

أشرت إلى سحابة الغبار وسألت داركنس التي تنظر من النافذة المقابلة لي.

على الرغم من أنني مغامر ، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي أبدأ فيها رحلة بعد مجيئي إلى هذا العالم ورؤية المناطق من حولي. 

 

“هيه ، ان هذه الكروسيدر لا تظهر أي علامة رجعة عن مواجهة هؤلاء الأعداء! هذا ، هذا رائع جدًا …! كم ، كم هي شجاعة …!”

على الاغلب ان داركنس لم تمتلك مهارة بعد النظر ، ربما لم تتمكن من رؤية سحابة الغبار التي كنت أشير إليها لذلك نظرت لي بحيرة. 

 

 

هذه الطيور ذات رأس الصقر وجسم النعامة ، كانت أسرع من الخيول واضخم من الثيران.

شعرت بشعور مشؤوم لذلك تحدثت لسائق سان.

“ميجومين ، أكوا ، حان دورنا لنذهب! بالأصل ، نحن لسنا بحاجة للقتال ، ولكن يبدو أننا جلبنا العدو هذه المرة. لذلك علينا تنظيف فوضانا!”

 

عندما سمع ما قلته ، أجابني السائق الممسك بزمام القيادة.

“عذراً ، انا أرى سحابة من الغبار قادمة نحونا. بسرعة كبيرة للغاية … هل تعرف ما هذا؟”

 

 

 

عندما سمع ما قلته ، أجابني السائق الممسك بزمام القيادة.

كانوا بكل تأكيد يركضون نحو مقاعد ركاب هذه العربة.

 

بعد سماع ما قلته ، نزلت ميجومين وأكوا أيضًا.

“سحابة غبار؟ تتحرك بسرعة؟ المخلوقات المتواجدة في المنطقة المجاورة والتي تكون سريعة بما يكفي لصنع سحابة غبار هم عداءوا السحالي ، أليس كذلك؟ لكنني سمعت أن الأميرة العداءة التي كانت تقود المجموعة قد هُزمت ، لذلك قد يكون حوتًا رمليًا يطلق الرمال؟ المخلوقات الأخرى الوحيدة التي تناسب هذا الوضع هم ‘ عداءوا الهاوكيت ‘ .”

 

 

 

… ما أمر هذا الوحش ، اسمه كأنه نكتة.

“هيه ، ان هذه الكروسيدر لا تظهر أي علامة رجعة عن مواجهة هؤلاء الأعداء! هذا ، هذا رائع جدًا …! كم ، كم هي شجاعة …!”

 

 

“هيه ، لا تحدق بي هكذا ايها الزبون. لست انا من اختار الاسم. انه طائر ملكي ، عبارة عن مزيج بين اسم الصقر ( هاوك / Hawk ) وملك الطيور ، الحدأة السوداء. إنه طائر لكنه لا يستطيع الطيران ، لكن من جهة اخرى ، ساقه قوية بشكل غير طبيعي ، يمكنه الركض بسرعة عالية ، ثم ينقض على فريسته ، انه وحش خطير للغاية. “

 

 

اه ، فهمت.

انا حقًا لا أريد أن يهاجمني وحش بهذا الاسم الغبي.

 

 

“أكوا ساما ، لدى فانير سان صفاته الحسنة أيضًا. مؤخرًا ، اصبح يعمل بجد في مطاردة الغربان المتجمعة في مكب النفايات ، جميع ربات المنازل في الحي يلقبونه بـ فانير قاتل الغربان.”

رأى العجوز سان شيئًا من خلال تعبيري وقال بابتسامة:

 

 

بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها تحمي الهاوكيت الذي يستهدفه اللص—

“لا مشكلة ايها الزبون. انهم مثل عداءوا السحالي ، يكون موسم تزاوجها خلال موسم الربيع. من أجل جذب الإناث خلال موسم تزاوج الطيور ، سيشارك الذكور في مسابقة شجاعة تُعرف باسم سباق الدجاج. في هذا السباق ، انهم يركضون نحو أشياء صلبة جداً ، بحيث تكون مؤلمة للغاية عند الاصطدام بها ، ثم يتجنبونها في آخر لحظة. على الاغلب لن يتمكن بعضهم من التوقف في الوقت المناسب لذلك سيموت نتيجة اصطدامه بتلك الاشياء. هذه المخلوقات لديها غريزة البحث عن الأشياء القوية والصلبة ، أنا متأكد أنهم سيصطدمون بالأشجار أو الصخور التي بجانبهم. “

“هيه ، لا تحدق بي هكذا ايها الزبون. لست انا من اختار الاسم. انه طائر ملكي ، عبارة عن مزيج بين اسم الصقر ( هاوك / Hawk ) والطائرة الورقية السوداء ( كيت / Kite ) ، ملك الطيور. إنه طائر لكنه لا يستطيع الطيران ، لكن من جهة اخرى ، لديه قوة ساق غير عادية ، يمكنه الركض بسرعة عالية ، ثم ينقض على فريسته ، انه وحش خطير للغاية. “

 

 

فهمت. هذا مريح.

فهمت. هذا مريح.

 

بينما فكرت بذلك الأمر بلا مبالاة.

بعد تقبلي لهذه الإجابة ، عدت إلى مقعدي مرة أخرى.

 

 

تحدثت أكوا معنا من مقصورة الامتعة المهتزة.

لكن عندما نظرت إلى سحابة الغبار مرة أخرى …

 

 

———————————–

– اصبحت اقرب.

 

 

عندما سمع حديثي ، سحب السائق الحبال* لإبطاء العربة ورؤية سحابة الغبار بعناية …

لم يكن هناك خطأ. إنها أقرب مما كانت عليه سابقاً ومن الواضح أنها متجهة نحونا مباشرة.

 

 

“هيه ، ان هذه الصليبية لا تظهر أي علامة رجعة عن مواجهة هؤلاء الأعداء! هذا ، هذا رائع جدًا …! كم .. ، كم هي شجاعة …!”

“المعذرة! المعذرة! أعتقد أنهم يهجمون بقوة أكبر من ذي قبل. هل سيكون الأمر على ما يرام حقًا؟”

بما انها ابنة نبيل ، ربما كان العالم خارج المدينة جديدًا عليها.

 

 

عندما سمع حديثي ، سحب السائق الحبال* لإبطاء العربة ورؤية سحابة الغبار بعناية …

 

 

كانوا بكل تأكيد يركضون نحو مقاعد ركاب هذه العربة.

“… اه ، هؤلاء هم عداءوا الهاوكيت. نعم ، هؤلاء هم بالتأكيد. ولكن لماذا يتجهون لهذا الاتجاه؟ هناك شيء مريب ، ربما يحمل شخص ما في القافلة بعض المعادن الصلبة مثل الأدمنتايت. أن هذه المخلوقات تطارد الأشياء الصلبة. يبدو ان باقي القافلة قد لاحظوا أيضًا ، لا داعي للقل… همم؟ يبدو أنهم يركضون نحو هذا الاتجاه. كلا ، بل يركضون نحو هذه العربة بالتحديد ، أو بالأحرى …!”

 

 

 

كانوا بكل تأكيد يركضون نحو مقاعد ركاب هذه العربة.

“أيها الزبون ، سأتوقف حالياً! بهذه الطريقة ، سيحمي المرافقون* في العربات الأخرى هذه العربة والزبائن!”

 

تحدثت ويز معنا بابتسامة. 

مما يعني …!

 

 

“هيه داركنس ، أن هذه الوحوش تستهدفك. سمعت أنهم يحبون الاصطدام بأشياء صلبة وقوية. هدفهم هو عضلاتك الصخرية الصلبة.”

“كازوما! هناك بعض المخلوقات تهجم نحونا بسرعة! بل … أعتقد أنهم يحدقون في وجهي! ما… ما هذه النظرة العاطفية! آه … آه …! أوه لا ، كازوما ، هذا سيء! إن استمر هذا ، سأصطدم بعنف مع تلك المجموعة المسرعة نحونا وأداس … !! “

فقدت شعوري بالوقت الذي قضيناه في العربة بسبب الاصطدامات والاهتزازات. 

 

استمرت الوحوش بنشر سحب الغبار أثناء هجومهم على داركنس المقيدة على الأرض.

“اذاً انتِ هي السبب !!”

 

 

( التقييد* Bind )

شعرت فجأة بصداع شديد ، وامسكت رأسي.

ابتسمت ويز أثناء تربيتها على رأس تشموسكي  وهو جالس على حجرها. لسبب ما ، كان تشموسكي متشبث بويز.

 

 

“أيها الزبون ، سأتوقف حاليًا! بهذه الطريقة ، سيحمي المرتزقة المرافقين في العربات الأخرى هذه العربة والزبائن!”

“اااررغ !؟ كم هذا مخز! أن يتم تقييدك أمام العدو! إن استمر هذا …! سيتم دهسي من قبل مجموعة الوحوش تلك!”

 

اتذكر ان كريس قد اخبرني عن هذه المهارة من قبل.

… أنا آسف جميعاً ، يبدو أن كروسيدر* فريقي قوية للغاية.

 

 

( التقييد* Bind )

( كروسيدر* مؤمنة / متدينة / تابعة للكنيسة )

“… هيه ، ما هذا.”

 

 

همست لداركنس.

أن تجمع العربات والناس بأعداد كبيرة ، فإن الوحوش الضعيفة ستهرب بعيداً. ولن تهاجم في العادة ، لذلك على الاغلب ان الوضع امن.

 

 

“هيه داركنس ، أن هذه الوحوش تستهدفك. سمعت أنهم يحبون الاصطدام بأشياء صلبة وقوية. هدفهم هو عضلاتك الصخرية الصلبة.”

بعد تقبلي لهذه الإجابة ، عدت إلى مقعدي مرة أخرى.

 

 

“هيه كازوما ، أنا فتاة لطيفة وانثوية ، توقف عن قول العضلات الصخرية الصلبة ، حسنًا؟ على الاغلب ان السبب هو درعي الذي يحتوي على كمية صغيرة من مادة الأدمنتايت. بالاضافة الى مهاراتي الدفاعية … لابد أن هذا هو سبب استدراجهم. هنا … هذا صحيح … لا تنظر إلي هكذا … جسدي ليس بهذه الصلابة …!”

الرجل الذي بدا كاللص صرخ بألم وهو ينظر إلى داركنس.

 

“أيها الزبون ، سأتوقف حاليًا! بهذه الطريقة ، سيحمي المرتزقة المرافقين في العربات الأخرى هذه العربة والزبائن!”

بعد توقف العربة ، قفزت أنا وداركنس.

 

 

.. لا فائدة.

“ميجومين ، أكوا ، حان دورنا! بالأصل ، نحن لسنا بحاجة للقتال ، ولكن يبدو أننا جلبنا العدو هذه المرة. لذلك علينا تنظيف فوضانا!”

“كازوما سان! كازوما ساما! مؤخرتي تؤلمني! تؤلمني كثيرًا! هلا تبادل احد الاماكن معي؟”

 

 

بعد سماع ما قلته ، نزلت ميجومين وأكوا أيضًا.

 

 

 

“سأساعد انا أيضًا!”

حتى لو واجهتهم بنفسي مباشرة ، سأموت بالتأكيد بعد أن تدهسني الوحوش التي تجري بهذه السرعة الكبيرة.

 

 

صرخت ويز واستعدت للنزول.

 

 

 -انا اعتذر. انها لا تستخدم أي مهارات. أنا أعتذر بشدة.

“طلب مني فانير حمايتك! أعرف أنك قوية ، لكن ابقي في العربة للان! ساعديني في حماية السائق العجوز سان!”

 

 

 

أومأت ويز موافقة.

 

 

 

السائق الذي لم يعرف حقيقة ما يحدث صرخ …

همست لداركنس.

 

 

“ايها الزبون! ايها الزبون ، انت لم يتم تعيينك كمرافق – وقد دفعت بالفعل رسوم ركوب العربة! لذا من فضلك اختبأ في مكان آمن!”

 

 

شعرت بشعور مشؤوم لذلك تحدثت لسائق العجوز سان.

أنا آسف! على الاغلب ان رفاقي هم سبب حدوث هذا!

تحدث أحد رماة السهام. 

 

 

الاعتذارات التي قلتها بطبيعة الحال لا أحد يستطيع سماعها.

 

 

 

“أيها المغامرون! حان دوركم!”

“هل تظنون أننا سنسمح لزبون قام بالدفع ولا يأخذ رسوم مقابل الحراسة أن يواجه الخطر بدلنا! دعوا الهجوم لنا! خذوا هذا – تقييد!”

 

تم تقييد داركنس على الفور من قدميها ويديها بواسطة الحبل وبدت تماماً كدودة قز عملاقة ، وهي تتلوى على الأرض.

مع انطلاق صوت شخص ما كانها اشارة ، أخرج المغامرون الذين تولوا مهمة مرافقة العربة أسلحتهم و قفزوا من العربات!

 

 

السائق الذي لم يعرف حقيقة ما يحدث صرخ …

بدأت داركنس بالسير مباشرة نحو مجموعة الهاوكيت القادمة من جانب القافلة.

 

 

تم تقييد داركنس على الفور من قدميها ويديها بواسطة الحبل وبدت تماماً كدودة قز عملاقة ، وهي تتلوى على الأرض.

انا محرج من قول هذا ، لكني كنت مختبأ خلف داركنس.

كانوا بكل تأكيد يركضون نحو مقاعد ركاب هذه العربة.

 

 

حتى لو واجهتهم بنفسي مباشرة ، سأموت بالتأكيد بعد أن تدهسني الوحوش التي تجري بهذه السرعة الكبيرة.

 

 

 

جعلت أكوا تلقي تعويذات تعزيز وطلبت من ميجومين تجهيز سحر الانفجار ليتم اطلاقه في أي لحظة.

( كروسيدر* مؤمنة / متدينة / تابعة للكنيسة )

 

( كروسيدر* مؤمنة / متدينة / تابعة للكنيسة )

هذه الطيور ذات رأس الصقر وجسم النعامة ، كانت أسرع من الخيول واضخم من الثيران.

 

 

——————————————————

لقد توجهوا نحونا مباشرة دون أن يتباطئوا للحظة.

لكن عندما نظرت إلى سحابة الغبار مرة أخرى …

 

… على الرغم من أنني اصبحت أعرف جيدًا كيف يعمل هذا العالم عديم قيمة.

“هيه ، انتِ ، ايها الكروسيدر! أنتِ لست مرافقة ، لذا ارجعي!”

همست لداركنس.

 

الرجل الذي بدا كاللص صرخ بألم وهو ينظر إلى داركنس.

تحدث رجل بدا وكأنه أحد المحاربين. 

رأى العجوز سان شيئًا من خلال تعبيري وقال بابتسامة:

 

– لقد كنت أول من لاحظها. 

لكن داركنس استمرت بالتقدم. 

بدأت داركنس بالسير مباشرة نحو مجموعة الهاوكيت القادمة من جانب القافلة.

 

 

“هيه! يبدو ان الوحوش تتجه مباشرة نحو تلك الكروسيدر …! إنه ‘ فخ ‘ ! يمكن للكروسيدر استخدام مهارات الإغراء لمهاجمة الأعداء! تلك الكروسيدر ليست مرافقة ، لكنها لا تزال تجذب كل الأعداء نحوها! “

 

 

 

تحدث أحد رماة السهام. 

رأى العجوز سان شيئًا من خلال تعبيري وقال بابتسامة:

 

 

 − أنا أعتذر. انها لا تستخدم أي مهارات. أنا أعتذر بشدة.

 

 

 

“هيه ، ان هذه الكروسيدر لا تظهر أي علامة رجعة عن مواجهة هؤلاء الأعداء! هذا ، هذا رائع جدًا …! كم ، كم هي شجاعة …!”

 

 

“سحابة غبار؟ تتحرك بسرعة؟ المخلوقات المتواجدة في المنطقة المجاورة والتي تكون سريعة بما يكفي لصنع سحابة غبار هم عداءوا السحالي ، أليس كذلك؟ لكنني سمعت أن الأميرة العداءة التي كانت تقود المجموعة قد هُزمت ، لذلك قد يكون حوتًا رمليًا يطلق الرمال؟ المخلوقات الأخرى الوحيدة التي تناسب هذا الوضع هم ‘ عداءوا الهاوكيت ‘ .”

علقت بعض الساحرات الإناث.

“كازوما سان! كازوما ساما! مؤخرتي تؤلمني! تؤلمني كثيرًا! هلا تبادل احد الاماكن معي؟”

 

“هيه ، ان هذه الكروسيدر لا تظهر أي علامة رجعة عن مواجهة هؤلاء الأعداء! هذا ، هذا رائع جدًا …! كم ، كم هي شجاعة …!”

− أنا اعتذر. لكني متأكد انها تفعل ذلك لأسباب مختلفة كلياً. أنا أعتذر.

شعرت فجأة بصداع شديد ، وامسكت رأسي.

 

أشرت إلى سحابة الغبار وسألت داركنس التي تنظر من النافذة على الجانب الآخر.

بينما وقفت داركنس مباشرة أمامهم ، مع وجه خجول ورعشة مليئه بالإثارة ، تقدم مغامر بدا كأنه لص بجرأة وراء داركنس مباشرة ، حاملاً حبل في يده!

 

 

 

“هل تظنون أننا سنسمح لزبون قام بالدفع ولا يأخذ رسوم مقابل الحراسة أن يواجه الخطر بدلنا! دعوا الهجوم لنا! خذوا هذا – تقييد!”

 

 

 

“ماذا!؟”

 

 

رأى العجوز سان شيئًا من خلال تعبيري وقال بابتسامة:

داركنس ردت فوراً عندما سمعت ذلك.

أشرت إلى سحابة الغبار وسألت داركنس التي تنظر من النافذة على الجانب الآخر.

 

 

اتذكر ان كريس قد اخبرني عن هذه المهارة من قبل.

 − أنا أعتذر. انها لا تستخدم أي مهارات. أنا أعتذر بشدة.

 

انا حقاً لا أريد أن يهاجمني وحش بهذا الاسم الغبي.

أحد مهارات اللص ، التقييد.

 

 

شعرت فجأة بصداع شديد ، وامسكت رأسي.

عمل داركنس و كريس معًا سابقًا ، وكانت تكتيكاتهم هي أن يستخدم كريس هذه المهارة على العدو وداركنس تضرب العدو المقيد الثابت.

بما انها ابنة نبيل ، ربما كان العالم خارج المدينة جديدًا عليها.

 

 

اه ، فهمت.

 

 

أحد مهارات اللص ، التقييد*.

لهذا السبب تمكنت داركنس الخرقاء من التحرك بهذه السرعة بعد سماع اسم تلك المهارة.

“أيها الزبون ، سأتوقف حالياً! بهذه الطريقة ، سيحمي المرافقون* في العربات الأخرى هذه العربة والزبائن!”

 

– أنا أعتذر. أنا حقا آسف نيابة عن عضوتنا المنحرفة. 

اتجهت داركنس نحو الهاوكيت الذي أمامها … كلا ، هذا لم يحدث.

 

 

——————————————————

بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها تحمي الهاوكيت الذي يستهدفه اللص—

 

 

بعد تقبلي لهذه الإجابة ، عدت إلى مقعدي مرة أخرى.

داركنس رمت نفسها ببهجة بين الرجل وهدفه…

مع انطلاق صوت شخص ما كانها اشارة ، أخرج المغامرون الذين تولوا مهمة مرافقة العربة أسلحتهم و قفزوا من العربات!

 

 

تم تقييد داركنس على الفور من قدميها ويديها بواسطة الحبل وبدت تمامًا كدودة قز عملاقة ، وهي تتلوى على الأرض.

 

 

 

بوجه أحمر وصوت محموم ، حدق بها اللص بغباء ، وخجل. وصرخت داركنس في وجهه:

هذه الطيور ذات رأس الصقر وجسم النعامة ، كانت أسرع من الخيول واضخم من الثيران.

 

 

“اااررغ !؟ كم هذا مخز! أن يتم تقييدك أمام العدو! إن استمر هذا …! سيتم دهسي من قبل مجموعة الوحوش تلك!”

على الرغم من أنها بدت لا تزال بعيدة ، ولكن من الطريقة التي كبرت بها سحابة الغبار ، بإمكاني القول إن شيئًا ما يقترب بسرعة لا تصدق نحونا. 

 

 

– أنا أعتذر. أنا حقا آسف نيابة عن عضوتنا المنحرفة. 

 

 

 

استمرت الوحوش بنشر سحب الغبار أثناء هجومهم على داركنس المقيدة على الأرض.

 

 

“أيها الزبون ، سأتوقف حالياً! بهذه الطريقة ، سيحمي المرافقون* في العربات الأخرى هذه العربة والزبائن!”

الرجل الذي بدا كاللص صرخ بألم وهو ينظر إلى داركنس.

 

 

“هممم ~؟ ذلك الشيطان المقنع الغريب ، من كان يعلم انه لطيف هكذا؟ هل انت متاكدة انه لا يخطط لشيء ما؟”

“هذا لا يصدق! هل يعقل انكِ كنتِ خائفة من أن تستهدفني الوحوش بسبب مهارتي ، لذلك تلقيت المهارة بدل الوحش!؟ انا اسف جدًا! لقد اردت مساعدتك لكني اصبحت عائقًا بدلاً من ذلك ، ارجوك سامحيني!”

احتوت العربة من الجانب نافذة صغيرة ، انا نادرًا ما أغادر المدينة ، لذلك كنت أستمتع بالمناظر الطبيعية في الخارج بشكل طبيعي.

 

لقد توجهوا نحونا مباشرة دون أن يتباطئوا للحظة.

— انا اعتذر! أعتذر من رفيقتي هذه! انا حقًا ، حقًا آسف!

 

 

 

———————————–

داركنس ردت فوراً عندما سمعت ذلك.

 

 

— ترجمة Mark Max —

 

 

“هذا لا يصدق! هل يعقل انكِ كنتِ خائفة من أن تستهدفني الوحوش بسبب مهارتي ، لذلك تلقيت المهارة بدل الوحش!؟ انا اسف جدًا! لقد اردت مساعدتك لكني اصبحت عائقًا بدلاً من ذلك ، ارجوك سامحيني!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط