نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my-house-of-horrors 1125

1125: تستحق مسرح أكبر "2في1".

1125: تستحق مسرح أكبر "2في1".

1125: تستحق مسرح أكبر “2في1”.

“عليك أن تسأله. لقد كان آخر شخص يلتقي مع وي شاوشاو وفو بولي.” التفت ما فنغ والزائرين الآخرين للنظر إلى تشاو صن.

 

كانت تعبيرات الرجل تثير القشعريرة وهو يكرر هذه الجملة. ربما قال الرجل شيئًا آخر، لكن تشاو بو سجلت هذه الجملة فقط.

 

“تمكنت بطريقة ما من النجاة من كل ذلك حتى وصلت أخيرًا إلى الجامعة. لدي شغف بالموسيقى، ولكن من بين كل نجومي، تقاعد أحدهم من الصناعة لأنه كشف على أنه مدمن، وتم إجبار الثاني على الخروج من الصناعة بسبب الإذلال لأنه كشف على أنه وغد مخادع، والثالث اختفى بشكل غامض. لم يتم العثور عليه بعد. لقد فهمت أشياء كثيرة. في النهاية، تركت الجامعة لمتابعة أحلامي في موسيقى. لم أرغب في الاعتماد على أي شخص والابتعد عن الآخرين، لكن في النهاية، وجدت نفسي أنتقل إلى… تنهد، لا تهتم. لا أريد أن أثقل عليكم بقصتي الحزينة. ”

 

“نعم نعم.”

 

أثناء السير في الشارع، واصل تشن غي المضي قدمًا. عندما وصل إلى الشارع المسكون، تخطى قلب تشن غي قليلاً. كان الشارع المسكون هو السيناريو الوحيد المتبقي من عالم يو جيان. لم يكن لدى تشن غي أيضًا أي فكرة عن سبب كون هذا هو المكان الوحيد المتبقي من ذلك العالم الكبير. فقط بعد مرور بعض الوقت، أدرك أنه ربما كان لذلك علاقة بزانغ يا. كان هذا الشارع هو الشارع الذي كان يسير فيه هو وزانغ يا في عالم يو جيان. ساروا في هذا الشارع للعودة إلى ديارهم، وودعوا وداعهم الأخير في هذا الشارع. سجلت محطة الحافلات هذه كل لحظة جميلة شاركوا فيها.

 

استدعى تشن غي موظفيه، وأمسك بالقصة المصورة واندفع إلى السيناريو. لمنع الضباب الأسود من الاستمرار في الانتشار، حتى أنه جعل تشاوتشاو تحرس الباب الحديدي الأسود، وأخبرها أنه بغض النظر عمن جاء، كان عليها أن تبقي الباب مغلقًا. كان الضباب الأسود قد غلف المدينة الصغيرة عديمة الصوت بالكامل، واستمر في الانتشار إلى أماكن أخرى. ظهرت وجوه بشرية شاحبة على جدران المباني في الشوارع. عندما رأوا تشن غي، استمروا في صنع هذه الصرخات الرهيبة. بدا الأمر وكأنها صرخات طلب للمساعدة ونداءات للرحمة.

قبل حوالي العشر دقائق، كان سيناريو الجنين الشبح لا يزال “سلميًا” نسبيًا. ذهب تشن غي فقط لوضع بعض الماكياج وهرع إلى السيناريوهات الأخرى للحصول على بعض الموظفين الآخرين، وعندما عاد، تغير العالم تمامًا. في اللحظة التي فُتح فيها الباب، فكر تشن غي لجزء من الثانية في أنه عاد إلى العالم خلف الباب. تحرك دماغه بسرعة، ودخلت عقله احتمالات كثيرة. في النهاية، ظهرت أشكال الزائرين من شين هاي في عينه.

1125: تستحق مسرح أكبر “2في1”.

“يجب أن تكون هناك بعض المشاكل مع هذين الزوجين من شين هاي. هل يمكن أن يكون التغيير في هذا السيناريو متعلقًا بهم؟” في البداية، اشتبه تشن غي في أنهم زوار فريدون، لكنه الآن ظن أن الأمور لم تكن بالبساطة التي تخيلها. “قبل أن يتسببوا في المزيد من المتاعب، علي أن أذهب وأعثر عليهم”.

وقفت تشاو بو من البطانية الحمراء التي كانت قد وضعتها على الأرض. وضعت الدمية التي كانت تصنعها جانباً وهزت رأسها في حيرة.

استدعى تشن غي موظفيه، وأمسك بالقصة المصورة واندفع إلى السيناريو. لمنع الضباب الأسود من الاستمرار في الانتشار، حتى أنه جعل تشاوتشاو تحرس الباب الحديدي الأسود، وأخبرها أنه بغض النظر عمن جاء، كان عليها أن تبقي الباب مغلقًا. كان الضباب الأسود قد غلف المدينة الصغيرة عديمة الصوت بالكامل، واستمر في الانتشار إلى أماكن أخرى. ظهرت وجوه بشرية شاحبة على جدران المباني في الشوارع. عندما رأوا تشن غي، استمروا في صنع هذه الصرخات الرهيبة. بدا الأمر وكأنها صرخات طلب للمساعدة ونداءات للرحمة.

“يبدو أنني قد قللت من شأن إمكانات البذرة الملعونة. لا عجب أن الهاتف الأسود حذرني منه على وجه التحديد. بعد كل شيء، حتى الجنين الشبح الشيطان الإله قد ترك في النهاية تشاو صن.” عند الخروج من المبنى، والنظر إلى الضباب الأسود الذي لف سيناريو الجنين الشبح بأكمله ببطء، لم يشعر تشن غي بالتوتر كما كان من قبل. إذا كان هناك أي شيء، فإن خطة جديدة كانت تفقس في ذهنه. “البذرة الملعونة والمستشفى الملعون، كيف أشعر بأنهما أعداء طبيعيان لبعضهما البعض؟”

“أقرب طريق خفي إلى عالم الضباب الأسود من المدخل هو المنزل عديم الكلام. لا تخبرني أن بعض الزوار كانوا سيئي الحظ لدرجة أنهم صادفوا بطريقة ما طريقهم إلى السيناريو الخفي من خلال هذا السيناريو الفرعي؟” أخرج تشن غي هاتفه الخاص واتصل برقم تونغ تونغ. سرعان ما حصل على رد تونغ تونغ. عندما رأى رسالة تونغ تونغ، أصبح تعبير تشن غي حائرا ومربكًا.

 

“لم يتم إختراق المكان من قبل الغرباء؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا أصبح السيناريو في مثل هذه الحالة؟” لقد بدا وكأن تونغ تونغ كان مشغول بشكل لا يصدق بشيء آخر. كانت الرسائل التي أرسلها إلى تشن غي موجزة وبسيطة. “أم أنهم نجحوا في التهرب من مراقبة تونغ تونغ؟”

بعد مواساة الكعب العالي الأحمر، جعلها تشن غي تستمر في البقاء في عالم الضباب الأسود بينما غادر السيناريو عبر المسار الخفي مع تونغ تونغ. لقد شعر تونغ تونغ حقًا برعب حياته في وقت سابق. لقد ظت الطفل أن الكعب العالي الأحمر كانت ستقتل الإخوة، ولهذا وقف أمامهم لمنعها من القيام بذلك.

عرف تشن غي أن فرصة ذلك كانت ضئيلة للغاية، ولكن بعد إكمال المهام التجريبية للهاتف الأسود مرات عديدة، تم تدريب تشن غي على رؤية الأشياء من أسوأ سيناريو ممكن. هكذا كان دائما مستعدا.

وقف الزوجان من شين هاي في مؤخرة المجموعة. كان تعبير الأنثى ساهيا إلى حد ما. تمسكت بذراع الرجل بإحكام كما لو كانت ملتصقة بذراع الرجل. كان الرجل يشع بحضور مخيف. ظل ينظر من حوله واستمر في تحريك اليد التي أبقاها داخل جيبه في وقت سابق إلى العراء خلسة.

طارقا على أحد الأبواب، همس تشن غي خارجه. “الأخ بينغ، هل أنت هناك؟”

عرف تشن غي أن فرصة ذلك كانت ضئيلة للغاية، ولكن بعد إكمال المهام التجريبية للهاتف الأسود مرات عديدة، تم تدريب تشن غي على رؤية الأشياء من أسوأ سيناريو ممكن. هكذا كان دائما مستعدا.

فُتح الباب الخشبي بصرير. ظهر وو جين بينغ عند الباب ويده على جبينه المصاب بكدمة. “رئيس؟ لماذا أنت هنا؟ لقد دخلت السيناريو أيضا؟”

“خلال المدرسة الثانوية، لمساعدتي في دراستي، اشترت لي والدتي جهاز كمبيوتر. ولكن عندما حان الوقت تقريبًا لإصدار النتائج، اجتاح حريق كبير المدرسة، والعلامة التجارية للكمبيوتر الذي اشترتها لي أمي لاحقًا أفلست.”

“لماذا أصبت؟” تغيرت نغمة تشن غي على الفور. لم يكن هناك حادث قط حيث أصيب موظفوا منزله المسكون، على الرغم من أن الإصابة في هذه الحالة كانت مجرد نتوء في الجبهة.

بإحضار الموظفين الآخرين، وصل تشن غي إلى الدرجة السفلية من المسار الخفي. التقط السلسلة التي أغلقت الباب لمنعه من الإغلاق التام. “شخص ما استخدم هذه عن قصد كحل مؤقت لمنع الباب من الإغلاق، لم يكن يريد أن يغلق الباب. لماذا قد يفعل شيئًا كهذا؟”

“لا بأس، لا بأس. كنت متوترة للغاية عندما فتحت الباب، وصدمت الباب عن طريق الخطأ.”

عند دخول المبنى، أكد تشن غي أن هذا هو المكان الذي نشأ منه الضباب الأسود. فاتحا باب الغرفة الأولى. المشهد الذي استقبله كان غرفة ملطخة بالدماء. لقد بدا وكأن مطر من الدم قد سقط داخل الغرفة. بعد أن وجد المرآة التي تركت على الأرض، حاول تشن غي التواصل مع الروح الباقية للطالب من مدرسة الآخرة التي أقامت بداخلها. جعل الطالب يفتح له باب الحلزون الأحمر. داخل المسار الخفي، انحسر الضباب الأسود وتدفق مثل موجة محسوسة. كانت امرأة في منتصف العمر مستلقية على الدرج. بسبب الصدمة الشديدة، كانت فاقدة للوعي تمامًا.

“هل كان ذلك لأن شخصًا ما كان يغلق الباب عمدًا؟” كان تشن غي شخصًا ذكيًا جدًا، وكان على دراية بالحيل القذرة لمصممي المنازل المسكونة.

بعد سماع وصف ما رآه تونغ تونغ، كان بإمكان تشن غي أن يخمن نية تشاو صن. كان لديه فقط حسن النية في قلبه، لكن النتيجة التي تسبب بها كانت على الأرجح شيئًا لم يتوقعه تشاو صن بنفسه. قد ترفرف فراشة في غابات الأمازون المطيرة بجناحها عدة مرات، وربما بعد أسبوعين، سينهب إعصار بأمريكا الجنوبية. كان تشاو صن شخص ذو تأثير فراشة قوي. كان الشاب نفسه شخصًا بسيط التفكير، ولكن هذه السذاجة قد كانت أيضًا ما مكنه من فعل شيء مخيف بشكل لا يصدق مع تداعيات خطيرة دون قصد أو معرفة بذلك.

“يا رئيس، يمكنك تجاهل هذه الإصابة الصغيرة. الآن فقط، جاءت سلسلة من الصرخات المروعة من داخل السيناريو. أنا لا أمزح معك، بدا الأمر وكأنني في مسلخ. من الأفضل أن تذهب وتلقي نظرة. أنا قلق للغاية من حدوث شيء خطير “.

“حسنًا، لكن من الأفضل أن تبقى هنا ولا تذهب إلى أي مكان آخر. سأعود خلال دقيقة.” تكثف الضباب الأسود في الشارع بالثانية. ركض تشن غي دون توقف إلى المنزل عديم الكلام. لقد نظر أولاً إلى تقرير الشخص المفقود عند المدخل. اختفى الصبي في الصورة. “أين اختفى تونغ تونغ؟”

عند الفحص الدقيق، كان بإمكان المرء أن يدرك أنه قد كان هناك جرح عميق في راحة يده، ومدفون عميقا داخل جرحه كانت مقلة عين. مخفضا رأسه، همس الرجل بهدوء كما لو كان يُبلغ شخصًا ما.

عند دخول المبنى، أكد تشن غي أن هذا هو المكان الذي نشأ منه الضباب الأسود. فاتحا باب الغرفة الأولى. المشهد الذي استقبله كان غرفة ملطخة بالدماء. لقد بدا وكأن مطر من الدم قد سقط داخل الغرفة. بعد أن وجد المرآة التي تركت على الأرض، حاول تشن غي التواصل مع الروح الباقية للطالب من مدرسة الآخرة التي أقامت بداخلها. جعل الطالب يفتح له باب الحلزون الأحمر. داخل المسار الخفي، انحسر الضباب الأسود وتدفق مثل موجة محسوسة. كانت امرأة في منتصف العمر مستلقية على الدرج. بسبب الصدمة الشديدة، كانت فاقدة للوعي تمامًا.

لم يجرؤ تشن غي على البقاء لفترة طويلة خشية حدوث شيء أسوأ. سارع تشن غي إلى دار الأيتام البيضاء. فتح الباب المخفي مباشرة وتنهد بارتياح. تشاو بو كانت تختبئ داخل الغرفة المخفية في دار الأيتام البيضاء تصنع دمى الدم. هذت الشبح التي كانت من مدينة لي وان والتي كان بإمكانها أن تطلق العنان لقوة شبح أحمر أعلى لم تغضب بأي شكل من الأشكال.

“الضباب الأسود يمكن أن يثير أعمق وأحلك خوف داخل قلب شخص حي. لقد صادفت طريقها إلى عالم الضباب الأسود دون حتى تجربة سيناريو النجمة الواحدة. حقيقة أنها تمكنت من الركض حتى الآن هي بالفعل معجزة في حد ذاتها.” أخرج تشن غي المرأة في منتصف العمر من السيناريو وجعل روح الطالب العالقة تسرع ويذهب لطلب الأطباء من المشرحة تحت الأرض. “أخبرهم أن يتوقفوا عن إخافة الناس للحظة. نحن نريدهم أن يأتوا إلى هنا لفحص الوضع. أعتقد أن لدينا حالة طارئة في أيدينا. قد يكون هناك العديد من الأشخاص الذين فقدوا الوعي.”

“في وقت سابق، سمعنا صرخات مروعة مرة أخرى. كل من فو بولي ووي تشاوشاو هما من كبار مصممي المنازل المسكونة. ما الذي يمكن أن يروه ومن شأنه أن يجعلهم يصرخون هكذا؟” تلقى شانغ غوان تشينغ هونغ درسًا من قبل تشن غي من قبل، وكان أيضًا أول من حاول إقناع ما فنغ بالمغادرة عندما أدركوا أنهم لن يدخلوا مدرسة الآخرة ولكن بدلاً من ذلك سيناريو الجنين الشبح. لسوء حظه، كان ما فنغ شخصًا عنيدًا.

بإحضار الموظفين الآخرين، وصل تشن غي إلى الدرجة السفلية من المسار الخفي. التقط السلسلة التي أغلقت الباب لمنعه من الإغلاق التام. “شخص ما استخدم هذه عن قصد كحل مؤقت لمنع الباب من الإغلاق، لم يكن يريد أن يغلق الباب. لماذا قد يفعل شيئًا كهذا؟”

“تشاو بو، أين سمعته يقول هذا؟” جالسة على السجادة الحمراء، غيرت تشاو بو إلى وضع أكثر راحة. لقد إنحنت بتكاسل في الزاوية، ترفع إصبعها مشيرة إلى السقف فوقهم. ربما لم يكن الزوجان يتوقعان أن تتمكن شبح أحمر أعلى من كبح وجودها تمامًا وكانت تلعب بالدمى في الغرفة المخفية في الجزء السفلي من دار الأيتام البيضاء.

دافعا الباب الحديدي الأسود مفتوح، دخل تشن غي. لم يكن تشن غي بحاجة للتجول كثيرا ليرى أن كل دمى الوحوش داخل عالم الضباب الأسود قد هاجت. تشبثت اللعنات التي لا نهاية لها والذكريات الملتوية بأجسادهم، مما أدى إلى تحويل هذه الدمى إلى أنواع مختلفة من الأغراض الممتلكة. كان الأمر كما لو أنهم عادوا جميعًا إلى الحياة بإرادتهم.

بعد مواساة الكعب العالي الأحمر، جعلها تشن غي تستمر في البقاء في عالم الضباب الأسود بينما غادر السيناريو عبر المسار الخفي مع تونغ تونغ. لقد شعر تونغ تونغ حقًا برعب حياته في وقت سابق. لقد ظت الطفل أن الكعب العالي الأحمر كانت ستقتل الإخوة، ولهذا وقف أمامهم لمنعها من القيام بذلك.

“ما الذي يجري؟” سجل سيناريو الجنين الشبح الحياة الكاملة للجنين الشبح. تم التعامل مع كل ذاكرته ولعناته من خلال الكعب العالي الأحمر. حقيقة أن جميع اللعنات والذكريات قد خرجت عن السيطرة لم تعني سوى أن مشاعر الكعب العالي الأحمر كانت حاليًا غير مستقرة بعض الشيء. نادى تشن غي اسم الكعب العالي الأحمر بهدوء. ربما سمعت صوت تشن غي. بدا الضباب الأسود يهدأ قليلاً، والوحوش التي كانت مغطاة باللعنات توقفت عن الهياج.

لم يجرؤ تشن غي على البقاء لفترة طويلة خشية حدوث شيء أسوأ. سارع تشن غي إلى دار الأيتام البيضاء. فتح الباب المخفي مباشرة وتنهد بارتياح. تشاو بو كانت تختبئ داخل الغرفة المخفية في دار الأيتام البيضاء تصنع دمى الدم. هذت الشبح التي كانت من مدينة لي وان والتي كان بإمكانها أن تطلق العنان لقوة شبح أحمر أعلى لم تغضب بأي شكل من الأشكال.

قطع تشن غي طريقه للأمام وسرعان ما رأى الكعب العالي الأحمر شخصيًا. لقد سقطت الضمادات على جسدها قليلاً، وانكشف جلدها الموشوم باللعنات. كانت المرأة تمتلك جمالًا يخطف الأنفاس عنها، واحد يمكن أن يسمى جمال مأساوي. في تلك اللحظة، كانت الكعب العالي الأحمر تقف في وسط الضباب الأسود. كانت هناك شخصية صغيرة تحجب أمامها بينما كان وراء هذا الشكل الصغير اثنان بدينين فاقدين للوعي.

 

“لماذا تونغ تونغ مع ليانغ أر و ليانغ سان؟” أسرع تشن غي. بعد أن سأل عن الوضع قليلا، أدرك أن ليانغ أر و ليانغ سان قد دخلوا عن طريق الخطأ في المنطقة المخفية بعد خمس دقائق من بداية اللعبة وواجهوا الكعب العالي الأحمر، التي كانت تعاني من ذكريات الجنين الشبح السابقة. في البداية، كانت الكعب العالي الأحمر مشغولة للغاية لدرجة أنها لم تهتم بهم، لكن الأخوين ساروا نحو الكعب العالي الأحمر بأنفسهم وبدأوا في انتقاد مظهرها. إذا كانت تعليقاتهم إيجابية، مثل قول كم كانت جميلة وآسرة، فلربما كانت ستسمح لهم بالرحيل بسلام. ولكن كما لو كان القدر، فقد وصف ليانغ أر مباشرةً الكعب العالي الأحمر بأنها شيء مثير للاشمئزاز.

“هل رأيتي صن تشاو جون؟” همس تشن غي ليسأل.

كان سبب وفاة الكعب العالي الأحمر لا يزال لغزًا، لكنها بدت وكأنها امرأة كانت مهووسة بالجمال عندما كانت على قيد الحياة. حتى في مهمة القلب الدموي خاصتها، كان هناك تلميح من الهاتف الأسود- “هل أنا جميلة؟”

 

يمكن للمرء أن يقول أن ليانغ أر كان سيئ الحظ للغاية. من بين العديد من الكلمات في اللغة، لقد اختار الكلمة التي من شأنها أن تثير غضب الكعب العالي الأحمر. لم يكن من الغريب أنه انتهى بالحالة التي وجده بها تشن غي. كان الفرق بين شبح أحمر أعلى والشخص العادي لا يزال كبيرًا جدًا. لم تكن الكعب العالي الأحمر بحاجة إلى فعل أي شيء، وستبحث اللعنات في الضباب الأسود تلقائيًا عن الأشخاص الذين أغضبوها ويثيروا أعمق وأحلك رعب في قلوبهم.

بعبارة أخرى، تم إغماء ليانغ أر و ليانغ سان بسبب خوفهم الفطري. خلال العملية برمتها، لم تفعل الكعب العالي الأحمر سوى شيء واحد وهو أن تدير رأسها لتنظر إليهم. بعد معرفة العملية برمتها، حتى تشن غي اعتقد أن ليانغ أر و ليانغ سان كانا محظوظين حقًا بطريقتهما الخاصة. قام بفحص سريع لليانغ أر و ليانغ سان. لحسن الحظ، لم تقصد الكعب العالي الأحمر الإضرار بهما؛ لقد أرادت فقط تعليم هذا الزوج من الأشقاء درسًا.

بعبارة أخرى، تم إغماء ليانغ أر و ليانغ سان بسبب خوفهم الفطري. خلال العملية برمتها، لم تفعل الكعب العالي الأحمر سوى شيء واحد وهو أن تدير رأسها لتنظر إليهم. بعد معرفة العملية برمتها، حتى تشن غي اعتقد أن ليانغ أر و ليانغ سان كانا محظوظين حقًا بطريقتهما الخاصة. قام بفحص سريع لليانغ أر و ليانغ سان. لحسن الحظ، لم تقصد الكعب العالي الأحمر الإضرار بهما؛ لقد أرادت فقط تعليم هذا الزوج من الأشقاء درسًا.

“لتتمكن من فتح المسار المخفي داخل المنزل عديم الصوت، يجب أن تكون هناك شخصية رائعة حقًا بين هذه المجموعة من الزوار. تونغ تونغ، هل تمكنت من معرفة من الذي فتح المسار الخفي؟”

بعد مواساة الكعب العالي الأحمر، جعلها تشن غي تستمر في البقاء في عالم الضباب الأسود بينما غادر السيناريو عبر المسار الخفي مع تونغ تونغ. لقد شعر تونغ تونغ حقًا برعب حياته في وقت سابق. لقد ظت الطفل أن الكعب العالي الأحمر كانت ستقتل الإخوة، ولهذا وقف أمامهم لمنعها من القيام بذلك.

عرف تشن غي أن فرصة ذلك كانت ضئيلة للغاية، ولكن بعد إكمال المهام التجريبية للهاتف الأسود مرات عديدة، تم تدريب تشن غي على رؤية الأشياء من أسوأ سيناريو ممكن. هكذا كان دائما مستعدا.

“لتتمكن من فتح المسار المخفي داخل المنزل عديم الصوت، يجب أن تكون هناك شخصية رائعة حقًا بين هذه المجموعة من الزوار. تونغ تونغ، هل تمكنت من معرفة من الذي فتح المسار الخفي؟”

عند الفحص الدقيق، كان بإمكان المرء أن يدرك أنه قد كان هناك جرح عميق في راحة يده، ومدفون عميقا داخل جرحه كانت مقلة عين. مخفضا رأسه، همس الرجل بهدوء كما لو كان يُبلغ شخصًا ما.

“الأخ تشاو جون.”

وقف الزوجان من شين هاي في مؤخرة المجموعة. كان تعبير الأنثى ساهيا إلى حد ما. تمسكت بذراع الرجل بإحكام كما لو كانت ملتصقة بذراع الرجل. كان الرجل يشع بحضور مخيف. ظل ينظر من حوله واستمر في تحريك اليد التي أبقاها داخل جيبه في وقت سابق إلى العراء خلسة.

“صن تشاو جون؟”

“نعم نعم.”

“نعم نعم.”

“لقد كان خطأي للتقليل من إمكانات تشاو صن. إنه يستحق مسرح أكبر بكثير لتتألق موهبته.”

كان تشن غي مرتبكًا بقدر ما يمكن أن يكون. لم يخبر تشاو صن عن موقع وطريقة فتح الممرات المخفية، لكن صن تشاو جون تمكن بطريقة سحرية من فتح المسار السري في غضون خمس دقائق من بداية المباراة وأرسل الزوار من فريقه إليه. “هل هذه قوة البذرة الملعونة؟”

“في وقت سابق، سمعنا صرخات مروعة مرة أخرى. كل من فو بولي ووي تشاوشاو هما من كبار مصممي المنازل المسكونة. ما الذي يمكن أن يروه ومن شأنه أن يجعلهم يصرخون هكذا؟” تلقى شانغ غوان تشينغ هونغ درسًا من قبل تشن غي من قبل، وكان أيضًا أول من حاول إقناع ما فنغ بالمغادرة عندما أدركوا أنهم لن يدخلوا مدرسة الآخرة ولكن بدلاً من ذلك سيناريو الجنين الشبح. لسوء حظه، كان ما فنغ شخصًا عنيدًا.

بعد سماع وصف ما رآه تونغ تونغ، كان بإمكان تشن غي أن يخمن نية تشاو صن. كان لديه فقط حسن النية في قلبه، لكن النتيجة التي تسبب بها كانت على الأرجح شيئًا لم يتوقعه تشاو صن بنفسه. قد ترفرف فراشة في غابات الأمازون المطيرة بجناحها عدة مرات، وربما بعد أسبوعين، سينهب إعصار بأمريكا الجنوبية. كان تشاو صن شخص ذو تأثير فراشة قوي. كان الشاب نفسه شخصًا بسيط التفكير، ولكن هذه السذاجة قد كانت أيضًا ما مكنه من فعل شيء مخيف بشكل لا يصدق مع تداعيات خطيرة دون قصد أو معرفة بذلك.

كان لهذا السيناريو الفرعي معنى خاص بالنسبة لتشن غي. قاد تونغ تونغ والموظفين الآخرين للاندفاع نحو الضباب الأسود. عندما مروا من محطة الحافلات، لم يروا سوى منصة كانت مغطاة بالدماء الملطخة ورذاذ مطر دموي.

“يبدو أنني قد قللت من شأن إمكانات البذرة الملعونة. لا عجب أن الهاتف الأسود حذرني منه على وجه التحديد. بعد كل شيء، حتى الجنين الشبح الشيطان الإله قد ترك في النهاية تشاو صن.” عند الخروج من المبنى، والنظر إلى الضباب الأسود الذي لف سيناريو الجنين الشبح بأكمله ببطء، لم يشعر تشن غي بالتوتر كما كان من قبل. إذا كان هناك أي شيء، فإن خطة جديدة كانت تفقس في ذهنه. “البذرة الملعونة والمستشفى الملعون، كيف أشعر بأنهما أعداء طبيعيان لبعضهما البعض؟”

أثناء السير في الشارع، واصل تشن غي المضي قدمًا. عندما وصل إلى الشارع المسكون، تخطى قلب تشن غي قليلاً. كان الشارع المسكون هو السيناريو الوحيد المتبقي من عالم يو جيان. لم يكن لدى تشن غي أيضًا أي فكرة عن سبب كون هذا هو المكان الوحيد المتبقي من ذلك العالم الكبير. فقط بعد مرور بعض الوقت، أدرك أنه ربما كان لذلك علاقة بزانغ يا. كان هذا الشارع هو الشارع الذي كان يسير فيه هو وزانغ يا في عالم يو جيان. ساروا في هذا الشارع للعودة إلى ديارهم، وودعوا وداعهم الأخير في هذا الشارع. سجلت محطة الحافلات هذه كل لحظة جميلة شاركوا فيها.

لقد تسبب تشاو صن بالفعل في درجة معينة من الضرر للسيناريو، لكن تشن غي لن يلوم تشاو صن لأن هذا كان خطأه. كمدير، كان عليه أن يفكر أولاً في أخطائه. كان لكل فرد موقع مناسب له ؛ كان الأمر نفسه بالنسبة لتشاو صن. إذا كان تشاو صن يعرف فقط كيف يدمر ويخلق نوايا سيئة لكل من أصدقائه وأعدائه، فلن يتركه الجنين الشبح في العالم خلف الباب الذي كان يختبئ فيه.

كان لهذا السيناريو الفرعي معنى خاص بالنسبة لتشن غي. قاد تونغ تونغ والموظفين الآخرين للاندفاع نحو الضباب الأسود. عندما مروا من محطة الحافلات، لم يروا سوى منصة كانت مغطاة بالدماء الملطخة ورذاذ مطر دموي.

“لقد كان خطأي للتقليل من إمكانات تشاو صن. إنه يستحق مسرح أكبر بكثير لتتألق موهبته.”

“تشاو بو، أين سمعته يقول هذا؟” جالسة على السجادة الحمراء، غيرت تشاو بو إلى وضع أكثر راحة. لقد إنحنت بتكاسل في الزاوية، ترفع إصبعها مشيرة إلى السقف فوقهم. ربما لم يكن الزوجان يتوقعان أن تتمكن شبح أحمر أعلى من كبح وجودها تمامًا وكانت تلعب بالدمى في الغرفة المخفية في الجزء السفلي من دار الأيتام البيضاء.

أثناء السير في الشارع، واصل تشن غي المضي قدمًا. عندما وصل إلى الشارع المسكون، تخطى قلب تشن غي قليلاً. كان الشارع المسكون هو السيناريو الوحيد المتبقي من عالم يو جيان. لم يكن لدى تشن غي أيضًا أي فكرة عن سبب كون هذا هو المكان الوحيد المتبقي من ذلك العالم الكبير. فقط بعد مرور بعض الوقت، أدرك أنه ربما كان لذلك علاقة بزانغ يا. كان هذا الشارع هو الشارع الذي كان يسير فيه هو وزانغ يا في عالم يو جيان. ساروا في هذا الشارع للعودة إلى ديارهم، وودعوا وداعهم الأخير في هذا الشارع. سجلت محطة الحافلات هذه كل لحظة جميلة شاركوا فيها.

“لتتمكن من فتح المسار المخفي داخل المنزل عديم الصوت، يجب أن تكون هناك شخصية رائعة حقًا بين هذه المجموعة من الزوار. تونغ تونغ، هل تمكنت من معرفة من الذي فتح المسار الخفي؟”

“لن يذهب الزوار لتدمير الكلمات والصور المنحوتة على المنصة، أليس كذلك؟”

“يبدو أنني قد قللت من شأن إمكانات البذرة الملعونة. لا عجب أن الهاتف الأسود حذرني منه على وجه التحديد. بعد كل شيء، حتى الجنين الشبح الشيطان الإله قد ترك في النهاية تشاو صن.” عند الخروج من المبنى، والنظر إلى الضباب الأسود الذي لف سيناريو الجنين الشبح بأكمله ببطء، لم يشعر تشن غي بالتوتر كما كان من قبل. إذا كان هناك أي شيء، فإن خطة جديدة كانت تفقس في ذهنه. “البذرة الملعونة والمستشفى الملعون، كيف أشعر بأنهما أعداء طبيعيان لبعضهما البعض؟”

كان لهذا السيناريو الفرعي معنى خاص بالنسبة لتشن غي. قاد تونغ تونغ والموظفين الآخرين للاندفاع نحو الضباب الأسود. عندما مروا من محطة الحافلات، لم يروا سوى منصة كانت مغطاة بالدماء الملطخة ورذاذ مطر دموي.

استدعى تشن غي موظفيه، وأمسك بالقصة المصورة واندفع إلى السيناريو. لمنع الضباب الأسود من الاستمرار في الانتشار، حتى أنه جعل تشاوتشاو تحرس الباب الحديدي الأسود، وأخبرها أنه بغض النظر عمن جاء، كان عليها أن تبقي الباب مغلقًا. كان الضباب الأسود قد غلف المدينة الصغيرة عديمة الصوت بالكامل، واستمر في الانتشار إلى أماكن أخرى. ظهرت وجوه بشرية شاحبة على جدران المباني في الشوارع. عندما رأوا تشن غي، استمروا في صنع هذه الصرخات الرهيبة. بدا الأمر وكأنها صرخات طلب للمساعدة ونداءات للرحمة.

“لم يتم تدمير الذكرى مع زانغ يا، ولكن يبدو أن مشكلة كبيرة قد حدثت للمعطف الأحمق الواقي من المطر.”

“الأخ تشاو جون.”

لم يجرؤ تشن غي على البقاء لفترة طويلة خشية حدوث شيء أسوأ. سارع تشن غي إلى دار الأيتام البيضاء. فتح الباب المخفي مباشرة وتنهد بارتياح. تشاو بو كانت تختبئ داخل الغرفة المخفية في دار الأيتام البيضاء تصنع دمى الدم. هذت الشبح التي كانت من مدينة لي وان والتي كان بإمكانها أن تطلق العنان لقوة شبح أحمر أعلى لم تغضب بأي شكل من الأشكال.

“أقرب طريق خفي إلى عالم الضباب الأسود من المدخل هو المنزل عديم الكلام. لا تخبرني أن بعض الزوار كانوا سيئي الحظ لدرجة أنهم صادفوا بطريقة ما طريقهم إلى السيناريو الخفي من خلال هذا السيناريو الفرعي؟” أخرج تشن غي هاتفه الخاص واتصل برقم تونغ تونغ. سرعان ما حصل على رد تونغ تونغ. عندما رأى رسالة تونغ تونغ، أصبح تعبير تشن غي حائرا ومربكًا.

“هل رأيتي صن تشاو جون؟” همس تشن غي ليسأل.

“هل رأيتي صن تشاو جون؟” همس تشن غي ليسأل.

وقفت تشاو بو من البطانية الحمراء التي كانت قد وضعتها على الأرض. وضعت الدمية التي كانت تصنعها جانباً وهزت رأسها في حيرة.

“الضباب الأسود يمكن أن يثير أعمق وأحلك خوف داخل قلب شخص حي. لقد صادفت طريقها إلى عالم الضباب الأسود دون حتى تجربة سيناريو النجمة الواحدة. حقيقة أنها تمكنت من الركض حتى الآن هي بالفعل معجزة في حد ذاتها.” أخرج تشن غي المرأة في منتصف العمر من السيناريو وجعل روح الطالب العالقة تسرع ويذهب لطلب الأطباء من المشرحة تحت الأرض. “أخبرهم أن يتوقفوا عن إخافة الناس للحظة. نحن نريدهم أن يأتوا إلى هنا لفحص الوضع. أعتقد أن لدينا حالة طارئة في أيدينا. قد يكون هناك العديد من الأشخاص الذين فقدوا الوعي.”

“إذن هذا جيد. استمري في فعل ما تفعلينه.” برؤية تشاو بو في هذه الحالة، أراد تشن غي الذهاب لمداعبة شعرها. في بعض الأحيان، كان لدى تشن غي هذه الأوهام حول تشاو بو مثل التفكير في أنها ابنته أو الظن أن تشاو بو كانت لطيفة جدًا، مثل تشاوتشاو.

“يجب أن تكون هناك بعض المشاكل مع هذين الزوجين من شين هاي. هل يمكن أن يكون التغيير في هذا السيناريو متعلقًا بهم؟” في البداية، اشتبه تشن غي في أنهم زوار فريدون، لكنه الآن ظن أن الأمور لم تكن بالبساطة التي تخيلها. “قبل أن يتسببوا في المزيد من المتاعب، علي أن أذهب وأعثر عليهم”.

عندما كان على وشك المغادرة، مدت تشاو بو يدهت لتمسك كم تشن غي. أظهرت الفتاة لتشن غي الدمى التي كانت تصنعها. ظلت وجوه الدميتين تتغير حتى أصبحتا تشبهان الزائرين القادمين من شين هاي. وقف الذكر والأنثى بجانب بعضهما البعض، وبدا الرجل وكأنه يتحدث إلى نفسه. “خرجت الأرواح الشريرة عن السيطرة، واستمر هطول أمطار الدماء. كما توقعت، لا يمكن لأي شخص أن يصلح الراحل، ولا حتى ابنهم”.

 

كانت تعبيرات الرجل تثير القشعريرة وهو يكرر هذه الجملة. ربما قال الرجل شيئًا آخر، لكن تشاو بو سجلت هذه الجملة فقط.

“هل كان ذلك لأن شخصًا ما كان يغلق الباب عمدًا؟” كان تشن غي شخصًا ذكيًا جدًا، وكان على دراية بالحيل القذرة لمصممي المنازل المسكونة.

“تشاو بو، أين سمعته يقول هذا؟” جالسة على السجادة الحمراء، غيرت تشاو بو إلى وضع أكثر راحة. لقد إنحنت بتكاسل في الزاوية، ترفع إصبعها مشيرة إلى السقف فوقهم. ربما لم يكن الزوجان يتوقعان أن تتمكن شبح أحمر أعلى من كبح وجودها تمامًا وكانت تلعب بالدمى في الغرفة المخفية في الجزء السفلي من دار الأيتام البيضاء.

لم يجرؤ تشن غي على البقاء لفترة طويلة خشية حدوث شيء أسوأ. سارع تشن غي إلى دار الأيتام البيضاء. فتح الباب المخفي مباشرة وتنهد بارتياح. تشاو بو كانت تختبئ داخل الغرفة المخفية في دار الأيتام البيضاء تصنع دمى الدم. هذت الشبح التي كانت من مدينة لي وان والتي كان بإمكانها أن تطلق العنان لقوة شبح أحمر أعلى لم تغضب بأي شكل من الأشكال.

“مفهوم”. أومأ تشن غي برأسه ثم قاد الموظفين الآخرين إلى الخارج. ضرب صن تشاو جون الهدف بطريق الخطأ هذه المرة. كان هناك بالفعل أشخاص لديهم نوايا خبيثة مختبئين بين الزوار، لكن تشاو صن قام بأشياء لن يكون لدى هؤلاء الأشخاص الشجاعة لفعلها.

“مفهوم”. أومأ تشن غي برأسه ثم قاد الموظفين الآخرين إلى الخارج. ضرب صن تشاو جون الهدف بطريق الخطأ هذه المرة. كان هناك بالفعل أشخاص لديهم نوايا خبيثة مختبئين بين الزوار، لكن تشاو صن قام بأشياء لن يكون لدى هؤلاء الأشخاص الشجاعة لفعلها.

 

تجمع الزوار عند مدخل الكافتيريا. سقطت الدماء على أجسادهم. قام ما فنغ، الذي كان قد فهم خطورة الموقف، بجعل صن تشاو جون يمشي في مقدمة المجموعة.

 

“في وقت سابق، سمعنا صرخات مروعة مرة أخرى. كل من فو بولي ووي تشاوشاو هما من كبار مصممي المنازل المسكونة. ما الذي يمكن أن يروه ومن شأنه أن يجعلهم يصرخون هكذا؟” تلقى شانغ غوان تشينغ هونغ درسًا من قبل تشن غي من قبل، وكان أيضًا أول من حاول إقناع ما فنغ بالمغادرة عندما أدركوا أنهم لن يدخلوا مدرسة الآخرة ولكن بدلاً من ذلك سيناريو الجنين الشبح. لسوء حظه، كان ما فنغ شخصًا عنيدًا.

“هل كان ذلك لأن شخصًا ما كان يغلق الباب عمدًا؟” كان تشن غي شخصًا ذكيًا جدًا، وكان على دراية بالحيل القذرة لمصممي المنازل المسكونة.

“عليك أن تسأله. لقد كان آخر شخص يلتقي مع وي شاوشاو وفو بولي.” التفت ما فنغ والزائرين الآخرين للنظر إلى تشاو صن.

دافعا الباب الحديدي الأسود مفتوح، دخل تشن غي. لم يكن تشن غي بحاجة للتجول كثيرا ليرى أن كل دمى الوحوش داخل عالم الضباب الأسود قد هاجت. تشبثت اللعنات التي لا نهاية لها والذكريات الملتوية بأجسادهم، مما أدى إلى تحويل هذه الدمى إلى أنواع مختلفة من الأغراض الممتلكة. كان الأمر كما لو أنهم عادوا جميعًا إلى الحياة بإرادتهم.

“لأكون صادقًا، لم أقصد حقًا إيذاء أي شخص، لكن بطريقة ما، أدت الأمور إلى هذه الحالة”. قال تشاو صن بابتسامة مريرة “ليس لدي أي فكرة أيضًا عن السبب. منذ أن كنت صغيرًا، كلما بذلت قصارى جهدي للقيام بشيء ما، ستحدث كل أنواع الحوادث. عندما كنت في المدرسة الابتدائية، وعدتني أمي بأنه طالما حصلت على نتيجة جيدة في في نهائياتي، ستأخذني إلى أكبر حديقة مائية في جيوجيانغ، وقد بذلت قصارى جهدي، لكن في ذلك العام، حدث زلزال في شرقي جيوجيانغ، وأغلقت الحديقة المائية.”

“حسنًا، لكن من الأفضل أن تبقى هنا ولا تذهب إلى أي مكان آخر. سأعود خلال دقيقة.” تكثف الضباب الأسود في الشارع بالثانية. ركض تشن غي دون توقف إلى المنزل عديم الكلام. لقد نظر أولاً إلى تقرير الشخص المفقود عند المدخل. اختفى الصبي في الصورة. “أين اختفى تونغ تونغ؟”

“خلال المدرسة الثانوية، لمساعدتي في دراستي، اشترت لي والدتي جهاز كمبيوتر. ولكن عندما حان الوقت تقريبًا لإصدار النتائج، اجتاح حريق كبير المدرسة، والعلامة التجارية للكمبيوتر الذي اشترتها لي أمي لاحقًا أفلست.”

“يا رئيس، يمكنك تجاهل هذه الإصابة الصغيرة. الآن فقط، جاءت سلسلة من الصرخات المروعة من داخل السيناريو. أنا لا أمزح معك، بدا الأمر وكأنني في مسلخ. من الأفضل أن تذهب وتلقي نظرة. أنا قلق للغاية من حدوث شيء خطير “.

“تمكنت بطريقة ما من النجاة من كل ذلك حتى وصلت أخيرًا إلى الجامعة. لدي شغف بالموسيقى، ولكن من بين كل نجومي، تقاعد أحدهم من الصناعة لأنه كشف على أنه مدمن، وتم إجبار الثاني على الخروج من الصناعة بسبب الإذلال لأنه كشف على أنه وغد مخادع، والثالث اختفى بشكل غامض. لم يتم العثور عليه بعد. لقد فهمت أشياء كثيرة. في النهاية، تركت الجامعة لمتابعة أحلامي في موسيقى. لم أرغب في الاعتماد على أي شخص والابتعد عن الآخرين، لكن في النهاية، وجدت نفسي أنتقل إلى… تنهد، لا تهتم. لا أريد أن أثقل عليكم بقصتي الحزينة. ”

“لقد كان خطأي للتقليل من إمكانات تشاو صن. إنه يستحق مسرح أكبر بكثير لتتألق موهبته.”

بعد سماع قصة حياة صن تشاو جون، صُدم بعض الزوار، لكن كان هناك أيضًا البعض ممن اعتقدوا أنه كان يختلق القصص فقط.

“لقد كان خطأي للتقليل من إمكانات تشاو صن. إنه يستحق مسرح أكبر بكثير لتتألق موهبته.”

وقف الزوجان من شين هاي في مؤخرة المجموعة. كان تعبير الأنثى ساهيا إلى حد ما. تمسكت بذراع الرجل بإحكام كما لو كانت ملتصقة بذراع الرجل. كان الرجل يشع بحضور مخيف. ظل ينظر من حوله واستمر في تحريك اليد التي أبقاها داخل جيبه في وقت سابق إلى العراء خلسة.

قبل حوالي العشر دقائق، كان سيناريو الجنين الشبح لا يزال “سلميًا” نسبيًا. ذهب تشن غي فقط لوضع بعض الماكياج وهرع إلى السيناريوهات الأخرى للحصول على بعض الموظفين الآخرين، وعندما عاد، تغير العالم تمامًا. في اللحظة التي فُتح فيها الباب، فكر تشن غي لجزء من الثانية في أنه عاد إلى العالم خلف الباب. تحرك دماغه بسرعة، ودخلت عقله احتمالات كثيرة. في النهاية، ظهرت أشكال الزائرين من شين هاي في عينه.

عند الفحص الدقيق، كان بإمكان المرء أن يدرك أنه قد كان هناك جرح عميق في راحة يده، ومدفون عميقا داخل جرحه كانت مقلة عين. مخفضا رأسه، همس الرجل بهدوء كما لو كان يُبلغ شخصًا ما.

“لم يتم تدمير الذكرى مع زانغ يا، ولكن يبدو أن مشكلة كبيرة قد حدثت للمعطف الأحمق الواقي من المطر.”

“الهيجان، التعطش للدم، والغضب الذي يغطي السماء، واللعنات المتطايرة في كل مكان- لا يمكن السيطرة على شبح أحمر بالكامل. قلقك لا أساس له من الصحة. منذ افتتاح هذا المنزل المسكون، من يعرف كم عدد الأرواح البشرية التي تم استخدامها كتضحيات؟ الطبيب كان قلقًا من أنه قد وجد طريقًا آخر لنفسه، ولكن في الواقع، هذا المكان لا يختلف عن مستشفانا. إنه المظهر فقط الذي تغير. لا يزال الطفل لم يكبر وفقًا لتوقعات والديه. لقد أصبح بالفعل النسخة التي كرهتها نفسه الأصغر سناً أكثر من أي شيئ”.
~~~~~~~~~~~~
فصل اليوم، أرجوا أنه أعجبكم
أراكم لاحقا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~~

 

“لقد كان خطأي للتقليل من إمكانات تشاو صن. إنه يستحق مسرح أكبر بكثير لتتألق موهبته.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط