نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors- 1120

لم أعني فعل ذلك عن قصد "2في1"

لم أعني فعل ذلك عن قصد "2في1"

1120: لم أعني فعل ذلك عن قصد “2في1”.

قدمت مقالة الشخص المفقود صورة للطفل، لكن ما فنغ لم يتذكر هذا الطفل على الإطلاق. بمجرد أن غامر جميع الأشخاص بالدخول إلى المبنى، قام الطفل على إشعار الشخص المفقود بالغمز فجأة. بدا وكأنه يرسل إشارة إلى “شخص” آخر بعيد. ظهر ظل صغير من زاوية الجدار. وعلقت رائحة خفيفة في الهواء. تبع المجموعة إلى الشقة وساعدهم بلطف في إغلاق الباب الأمامي خلفهم.

دخل الأشقاء ليانغ إلى الممر مباشرة، وتبعهم الآخرون عن كثب. على الرغم من ذلك، توقف ما فنغ خارج المبنى لفترة. كان يدرس إشعار الشخص المفقود.

أرجوا أنه أعجبكم

“اسم جيانغ مينغ مألوف للغاية. أعتقد أن ابن جيانغ جيو يدعى جيانغ مينغ. هل هذه واحدة من المزحات المسحوبة من قبل الرئيس؟”

قدمت مقالة الشخص المفقود صورة للطفل، لكن ما فنغ لم يتذكر هذا الطفل على الإطلاق. بمجرد أن غامر جميع الأشخاص بالدخول إلى المبنى، قام الطفل على إشعار الشخص المفقود بالغمز فجأة. بدا وكأنه يرسل إشارة إلى “شخص” آخر بعيد. ظهر ظل صغير من زاوية الجدار. وعلقت رائحة خفيفة في الهواء. تبع المجموعة إلى الشقة وساعدهم بلطف في إغلاق الباب الأمامي خلفهم.

قدمت مقالة الشخص المفقود صورة للطفل، لكن ما فنغ لم يتذكر هذا الطفل على الإطلاق. بمجرد أن غامر جميع الأشخاص بالدخول إلى المبنى، قام الطفل على إشعار الشخص المفقود بالغمز فجأة. بدا وكأنه يرسل إشارة إلى “شخص” آخر بعيد. ظهر ظل صغير من زاوية الجدار. وعلقت رائحة خفيفة في الهواء. تبع المجموعة إلى الشقة وساعدهم بلطف في إغلاق الباب الأمامي خلفهم.

بينما كان تاأشخاص اوآخرون قد وضعوا محيط بحثهم حول دمية المرأة، كان يبحث بلا هدف من خلال الأغراض الأخرى في الغرفة. حتى أنه تذمر تحت أنفاسه. “عندما دخل الرجل من الباب، حتى أنا كنت خائف منه. هذا المنزل المسكون مخيف حقًا.”

“هذا المكان هادئ للغاية، أليس كذلك؟” في مكان كان صامت تمامًا، كان الناس يخافون أحيانًا من أصواتهم. كان ليانغ أر و ليانغ سان مهتمين بشكل لا يصدق بكيفية تمكن رئيس المنزل المسكون من فعل شيء كهذا. كانوا جميعًا محترفين. فتشوا السيناريو بوصة ببوصة ولاحظوا بدهشة أنه ليس فقط لم تكن الممرات غير مزودة بمكبرات صوت وميكروفونات، بل لم يكن بها حتى أي كاميرات مراقبة. بخلاف بعض المصابيح الكهربائية القديمة التي بدت وكأنها يمكن أن تنطفئ في أي لحظة، لم يكن هناك أي أثر لأي معدات عالية التقنية في هذا السيناريو الفرعي على الإطلاق.

“لم تكن يدها ممسوكة بتلك الطريقة من قبل”.

“ألم يقل الناس على الإنترنت أن التأثيرات الخاصة لهذا المنزل المسكون هي على مستوى هوليوودي؟ هل تخبرني أن هذه المصابيح القليلة هي كل ما يتحدثون عنه؟ يجب أن تكون هذه مزحة.” هذه المرة، ليس فقط فو بولي، حتى ما فنغ اعتقد أيضًا أن منزل تشن غي المسكون كان مثار أكثر مما كان في الواقع.

“الكعب العالي الأحمر تستعيد ذاكرة الجنين الشبح داخل العالم في عملية أن تصبح إله شيطان. بالتأكيد لن تتوقع أن يجدها الزوار في غضون خمس دقائق من بدء اللعبة!” مجرد التفكير في الحوادث التي قد تحدث في الداخل جعلت فروة رأس تشاو صن تخدر. “لم أقصد فعل ذلك حقًا! لن يعمل هذا! أحتاج إلى الاتصال بالرئيس تشن على الفور! هذه مسألة حياة أو موت!”

“لا يمكنك العثور على أي معدات عالية التقنية، لكن يمكن للمكان أن يقوم لتأثيرات رعب هوليوودية نموذجية. وهذا بحد ذاته أمر مخيف للغاية.” كان زو هان يقول الحقيقة، ولكن في آذان الآخرين، كان فقط يختلق الأعذار لمنزل تشن غي المسكون.

بعد أن قال ذلك، تجول عمدا إلى جانب ما فنغ. كان المعنى واضحا. أراد أن يكون في نفس المجموعة مثل ما فنغ.

ومع ذلك، كان هناك عدد قليل من مصممي المنازل المسكونة الذين أخذوا كلماته على محمل الجد. وقف ليانغ أر وليانغ سان داخل الممر ونظروا حولهم بارتباك. “الجدران والدرابزين من الأشياء اليومية. الجدران غير مطلية بمادة عازلة للصوت، ولا أثر لأي معدات عالية التقنية. كيف استطاع خلق هذا النوع من الجو الغريب والمخيف؟ لا يوجد حتى صدى لأصواتنا. يبدو الأمر كما لو أن الصوت يبتلع كا إن يترك شفاهنا على الفور “.

“هذه بصراحة ليست فكرة سيئة، ولكن لسوء الحظ، لقد واجهنا. نحن جميعًا أفضل مصممي منازل مسكونة. برفع إصبعه فقط، يمكننا بالفعل التنبؤ بما هو على وشك القيام به تاليا.” عادت نظرة ليانغ سان إلى الغرفة. “لماذا لا نواصل البحث داخل الغرفة؟ ربما يمكننا العثور على ممر مخفي ما.”

“توقف عن محاولة تخويف نفسك. المفهوم الكامن وراء هذا هو على الأرجح شيئ مثل السحر. قد يبدو سحريًا، لكنك ستدرك أنها مجرد خدعة عادية بمجرد اكتشاف الحقيقة.” صفق فو بولي يديه. “حسنًا، سوف نتبع اقتراح الأخ ما السابق. سننقسم إلى ثلاث مجموعات ونبدأ في البحث عن الأجزاء المفصلة من الدمية القماشية. وستكون كل مجموعة مسؤولة عن البحث في طابق. وسنفعل نفس الشيء في المباني الأخرى التي سنواجهها في المستقبل”.

“ما الذي تظنون أنه موجود خلف الباب؟ أجزاء جسد الدمية القماشية؟ غرفة مراقبة هذا المنزل المسكون؟”

بعد أن قال ذلك، تجول عمدا إلى جانب ما فنغ. كان المعنى واضحا. أراد أن يكون في نفس المجموعة مثل ما فنغ.

“يجب أن ننتظر حتى يكون لدينا المزيد من الأدلة الملموسة أولا”.

“لم تجدوا الشخص المتنكر حتى، وأنتم بالفعل يائسون للانقسام إلى مجموعات. سيأتي الموت من أجلكم، ولن تعرفوا حتى ما حدث.” هز زو هان رأسه في السيد وانغ. “نحن الثلاثة سوف نواصل البقاء مع ببعضنا البعض. دعونا نتجاهل البقية”.

بعد أن قال ذلك، تجول عمدا إلى جانب ما فنغ. كان المعنى واضحا. أراد أن يكون في نفس المجموعة مثل ما فنغ.

نظرًا لأن الأشخاص من جامعة جيوجيانغ الطبية رفضوا الانضمام إلى البقية، تم تقسيم الإثني عشر المتبقين إلى ثلاث مجموعات.

“ما هو اسمك مرة أخرى؟ لا تقف هناك ولا تفعل شيئًا. تعال وساعدنا في البحث. أعلم أننا نزور منزلًا مسكونًا، لكننا لسنا بحاجة إلى اتباع القواعد التي وضعها الرئيس.” لاحظ ليانغ سان أن تشاو صن كان لا يزال واقفا هناك. لقد ظن أن تشاو صن قد أخيف إلى حد التجمد.

كان ما فنغ، شانغ غوان تشينغ هونغ، فو بولي، ووي تشاوشاو مجموعة واحدة؛ وكانت المجموعة الثانية تشاو صن، ليانغ أر، وليانغ سان، وامرأة في منتصف العمر من قلعة الذكريات المفقودة. والمجموعة الثالثة قد تكونت من تشين غوانغ، الأخت أفعى، والزوجين من شين هاي. كان الاثنا عشر منهم لا يزالون داخل نفس المبنى، لكنهم سينقسمون للبحث في الطوابق المختلفة. هذا قد عنى أن المسافة بين المجموعات الثلاث لن تكون بعيدة. سيمكنهم الحصول على مساعدة مجموعة أخرى إذا احتاجوا إليها.

بعد أن قال ذلك، تجول عمدا إلى جانب ما فنغ. كان المعنى واضحا. أراد أن يكون في نفس المجموعة مثل ما فنغ.

فو بولي، الذي اعتقد أن منزل تشن غي المسكون كان مجرد نتاج إثارة خالصة للجمهور، قاد ما فنغ والباقي إلى الطابق الثاني. نزل فريق الأخت أفعى أعمق نازلين إلى الطابق الثالث تحت الأرض. واصل ليانغ أر و ليانغ سان البحث في الطابق الأول. كان الأشقاء ليانغ ضخام جدًا. كانوا عضليين وأقوياء. لقد كان من الأمان أن يتم وضعك في نفس المجموعة لمعهم.

1120: لم أعني فعل ذلك عن قصد “2في1”.

أعطى ليانغ أر عينًا جانبية لزو هان وحذره، “ستذهبون إلى الغرف على اليسار، وسنتحقق من الغرف على اليمين. وبهذه الطريقة، لن نقاطع بعضنا البعض. لا تعبروا هذا الخط وتعودوا لتعطيل عملنا “.

“أنت جيد، تشاو صن. أنا مندهش لأنك شخص يهتم بالتفاصيل. لم يلاحظ أحد منا حتى هذه الآلية الخفية.” ربت ليانغ سان على كتف تشاو صن في ثناء، ثم تحرك لفتح الباب مع رسم الحلزون عليه. انخفضت درجة الحرارة المحيطة مرةً أخرى. خلف الباب كان هناك درج يقود إلى أعماق الأرض. واقفًا في أعلى الدرج، لم يتمكن المرء من رؤية النهاية.

“كانت هذه نيتي أيضا”. قاد زو هان كل من هي سان والسيد وانغ أسفل الممر الطويل. لقد بدأوا في البحث عن أدلة عن كثب من الداخل والخارج.

1120: لم أعني فعل ذلك عن قصد “2في1”.

“أخي الأكبر، هل تعتقد حقًا أنهم ممثلو المنزل المسكون؟ أنا شخصياً لا أعتقد ذلك. إن وجودهم فريد للغاية ليس مثل عمال المنازل المسكونة العاديين”.

“اسم جيانغ مينغ مألوف للغاية. أعتقد أن ابن جيانغ جيو يدعى جيانغ مينغ. هل هذه واحدة من المزحات المسحوبة من قبل الرئيس؟”

همس ليانغ سان.

بدأ ليانغ أر و ليانغ سان بالتحرك لدراسة الوحش خارج الغرفة. اكتشفوا أن الرجل الذي كان على شكل كومة من الطين كان مجرد دمية. لم تكن هناك معدات عالية التقنية مثبتة على الدمية أيضًا.

“نحن هنا لإنهاء هذا المنزل المسكون. من يهتم بهوياتهم الحقيقية؟ نحتاج فقط لإكمال المهمة التي كلفنا بها المدير ما.” توقف ليانغ أر عند باب الغرفة الأولى عند زاوية الدرج.

بارد، مظلم، هادئ. لم يعد بالإمكان وصف الشعور المخيف بكلمات بسيطة. كان هذا بعيدًا عن حدود لعبة بسيطة. كان المسار طويلًا بشكل مدهش، لكنهم تمكنوا من الوصول إلى نهايته في النهاية. وظهر أمامهم باب حديدي أسود خالص. كان يفوح من الباب رائحة مطهر. إذا نظر المرء عن كثب، سيكون بإمكانهم أن يروا خيوطًا سوداء تتلوى عليه. كان كل شيء داخل المسار المخفي مخيفًا، لكن الكلمات بجانب الباب الحديدي التي تقول “أغلقوا الباب بعد دخولكم رجاءً” دمرت الجو المخيف قليلاً.

كانت هناك لافتة خشبية معلقة بجانب الباب. كُتب على اللافتة، “إذا كنتم بحاجة إلى أي شيء، فيرجى سحب الخيط المتصل بالضوء بشكل متكرر.”

“حلزون؟ الرجل يخاف من الحلزونات؟ لا يهم، أنا لست جيدًا في هذا النوع من ألعاب التخمين. هذه القوقعة مغطاة بشبكة عنكبوتية. ربما تكون دعامة متروكة منذ زمن طويل.” ألقى تشاو صن قوقعة الحلزون إلى الجانب، ولكن في ذلك الوقت، سقطت قوقعة أخرى من خلف المرآة.

“إنها تحذرنا من طرق الباب ولكنها تريدنا أن نسحب هذا الخيط. هل ذلك من خوف أن صوت الطرق قد يجذب الأشباح؟” أمسك ليانغ أر بالخيط. “الممثل المسمى وو جين بنغ قد بدا وكأنه قد قال في وقت سابق أنه إذا قمت بإصدار أي صوت، فسوف تجذب انتباه الأشباح. ولكن على طول الطريق، كنا نتحدث بصوتٍ عالٍ، ولم نر أي أشباح، أليس كذلك؟”

“شخص ما هناك!” أسقط ليانغ سان ذراع المرأة وأدار رأسه لينظر. بعد تحذير ليانغ سان، إستدار الآخرون أيضًا للنظر. رأى الجميع وجه رجل ينظر من إطار الباب الذي مروا به للتو!

“هذا المكان هادئ للغاية. هل من الممكن أن تكون الأشباح قد ظهرت بالفعل؟ فقط لأنهم لا يصدرون أي صوت، مؤقتًا، لم نتمكن من العثور عليهم.” كان دماغ ليانغ سان نشطًا جدًا أيضًا.

“اسم جيانغ مينغ مألوف للغاية. أعتقد أن ابن جيانغ جيو يدعى جيانغ مينغ. هل هذه واحدة من المزحات المسحوبة من قبل الرئيس؟”

“أوه، حسنًا، لا يهم. سنلقي نظرة داخل هذه الغرفة أولاً. يجب أن تكون جميع السيناريوهات الفرعية الأولى للمنزل المسكون هي الأبسط. لن يظهر أي شيء مخيف للغاية هنا، وإلا فلن يعطي إحساسًا تراكميًا بالخوف للزوار في الأجزاء الأخيرة من السيناريو”، قال ليانغ أر وهو يشد الخيط. بمجرد أن سحب الخيط، أضاءت الأنوار داخل الغرفة. لقد كرر ذلك لعدة مرات، وأومضت الأنوار مشتعلة ومنطفئة، لكن لم يحدث شيء.

“أعتقد أنها غرفة الملابس، وسنلتقي بمجموعة من الممثلين وهم يضعون مكياجاتهم.”

“هل تم خداعنا؟” عبس ليانغ أر بشدة. لقد أمسك بمقبض الباب ودفع بقوة. تم فتح الباب القديم بسهولة، ولكن قبل أن يتمكن من مراقبة البيئة داخل الغرفة عن كثب، حدث تغيير فجأة داخل الممر. لقد انجرفت رائحة كريهة غريبة من حولهم. كانت رائحة مثل تحلل جثة ممزوجة بالرائحة النحاسية للدم الطازج. كان لديهم شعور بأن شيئًا ما أو شخصًا ما كان يقترب منهم ببطء.

بارد، مظلم، هادئ. لم يعد بالإمكان وصف الشعور المخيف بكلمات بسيطة. كان هذا بعيدًا عن حدود لعبة بسيطة. كان المسار طويلًا بشكل مدهش، لكنهم تمكنوا من الوصول إلى نهايته في النهاية. وظهر أمامهم باب حديدي أسود خالص. كان يفوح من الباب رائحة مطهر. إذا نظر المرء عن كثب، سيكون بإمكانهم أن يروا خيوطًا سوداء تتلوى عليه. كان كل شيء داخل المسار المخفي مخيفًا، لكن الكلمات بجانب الباب الحديدي التي تقول “أغلقوا الباب بعد دخولكم رجاءً” دمرت الجو المخيف قليلاً.

“كن حذرًا. من المحتمل أن الشبح قادم. من الأفضل ألا تبتعد بمفردك. فقط ابق بالقرب مني.” كان ليانغ أر شخصًا لطيفًا ومسؤولًا. هذه الكلمات كانت موجهة لتشاو صن.

أعطى ليانغ أر عينًا جانبية لزو هان وحذره، “ستذهبون إلى الغرف على اليسار، وسنتحقق من الغرف على اليمين. وبهذه الطريقة، لن نقاطع بعضنا البعض. لا تعبروا هذا الخط وتعودوا لتعطيل عملنا “.

“الممثل الأول في هذا المنزل المسكون خيب أملي كثيرا. أتساءل إذا ما كان ما سيحدث تاليا سيغير رأيي.” دخل ليانغ سان الغرفة. أول ما رآه كانت زجاجات البيرة المكسورة التي تناثرت على الأرض. لكن جميع الحواف الحادة للزجاج كانت مصقولة بسلاسة، ربما بدافع القلق على سلامة الزوار. بين القطع المكسورة كانت امرأة مستلقية. كانت مغطاة بالجروح. بخلاف وجهها وذراعيها، كان جسدها مغطى بقطع من القماش. بدت القطع وكأنها تنمو من جلدها مباشرة، وبدا الأمر مخيفًا للغاية.

ومع ذلك، كان هناك عدد قليل من مصممي المنازل المسكونة الذين أخذوا كلماته على محمل الجد. وقف ليانغ أر وليانغ سان داخل الممر ونظروا حولهم بارتباك. “الجدران والدرابزين من الأشياء اليومية. الجدران غير مطلية بمادة عازلة للصوت، ولا أثر لأي معدات عالية التقنية. كيف استطاع خلق هذا النوع من الجو الغريب والمخيف؟ لا يوجد حتى صدى لأصواتنا. يبدو الأمر كما لو أن الصوت يبتلع كا إن يترك شفاهنا على الفور “.

“هل ذلك ممثل أم دعامة؟” مد ليانغ سان يده ليمسك بذراع المرأة. كان الإحساس الذي جاء من أطراف أصابعه مختلف تمامًا عن إحساس جلد بشري. كان على وشك أن يتنهد بارتياح عندما رأى فجأة المرآة التي كانت معلقة في الحمام. كانت المرآة تواجه الباب، وداخل المرآة، كان هناك زوج من العيون الغريبة تحدق به.

“ما الذي تظنون أنه موجود خلف الباب؟ أجزاء جسد الدمية القماشية؟ غرفة مراقبة هذا المنزل المسكون؟”

“شخص ما هناك!” أسقط ليانغ سان ذراع المرأة وأدار رأسه لينظر. بعد تحذير ليانغ سان، إستدار الآخرون أيضًا للنظر. رأى الجميع وجه رجل ينظر من إطار الباب الذي مروا به للتو!

“هذه بصراحة ليست فكرة سيئة، ولكن لسوء الحظ، لقد واجهنا. نحن جميعًا أفضل مصممي منازل مسكونة. برفع إصبعه فقط، يمكننا بالفعل التنبؤ بما هو على وشك القيام به تاليا.” عادت نظرة ليانغ سان إلى الغرفة. “لماذا لا نواصل البحث داخل الغرفة؟ ربما يمكننا العثور على ممر مخفي ما.”

كانت ملامحه ملتوية، وإلتصق جسمه الذي يشبه الطين على إطار الباب. امتلأت عيناه السوداوان باللعنات والسم. كان تشاو صن يقف في مؤخرة المجموعة، لذلك كان هو الأقرب حاليًا إلى المدخل. كان يحاول في الأصل التفكير في نقاط الرعب التي كانت مخبأة في هذا السيناريو عندما سمع فجأة تحذير ليانغ سان. لقد استدار بلا وعي وكاد يصطدم بذلك الوجه المخيف. لقد شحب وجهه أكثر. ترنح تشاو صن عدة خطوات وكاد أن يطرق في معدة ليانغ أر.

“ما هو؟” استدار ليانغ أر وليانغ سان للنظر داخل الغرفة. لقد رأوا المرأة في منتصف العمر تشير إلى المرأة المستلقية على الأرض.

“متى ظهر هذا الشيء؟” كان صوت تشاو صن يرتجف. لقد تم إعطائه صدمة مرعبة.

أراكم لاحقا إن شاء الله

“ليست لدي فكرة. لم أسمع أي حركة على الإطلاق. وكأنه ظهر من فراغ”. خدش ليانغ سان ذقنه المزدوجة. “إذا، هناك شيء ما حول هذا المنزل المسكون بعد كل شيء!”

“اسم جيانغ مينغ مألوف للغاية. أعتقد أن ابن جيانغ جيو يدعى جيانغ مينغ. هل هذه واحدة من المزحات المسحوبة من قبل الرئيس؟”

“هل يجب إبلاغ الآخرين بهذا التطور؟”

بدأ ليانغ أر و ليانغ سان بالتحرك لدراسة الوحش خارج الغرفة. اكتشفوا أن الرجل الذي كان على شكل كومة من الطين كان مجرد دمية. لم تكن هناك معدات عالية التقنية مثبتة على الدمية أيضًا.

“يجب أن ننتظر حتى يكون لدينا المزيد من الأدلة الملموسة أولا”.

أعطى ليانغ أر عينًا جانبية لزو هان وحذره، “ستذهبون إلى الغرف على اليسار، وسنتحقق من الغرف على اليمين. وبهذه الطريقة، لن نقاطع بعضنا البعض. لا تعبروا هذا الخط وتعودوا لتعطيل عملنا “.

بدأ ليانغ أر و ليانغ سان بالتحرك لدراسة الوحش خارج الغرفة. اكتشفوا أن الرجل الذي كان على شكل كومة من الطين كان مجرد دمية. لم تكن هناك معدات عالية التقنية مثبتة على الدمية أيضًا.

“يجب أن ننتظر حتى يكون لدينا المزيد من الأدلة الملموسة أولا”.

“لقد قام شخص على الأرجح بنقل هذا الشيء إلى هنا. أظن أن الجناة هم أشخاص المزعومون من جامعة جيوجيانغ الطبية. إنهم في نفس الطابق الذي نحن فيه، وهم قريبون جدًا منا.” نظر ليانغ سان إلى أسفل الممر. حاليًا، كانت مجموعة زو هان داخل الغرفة في الطرف الآخر من الممر. بناءً على المظهر، لم يبدو وكأنهم قد تركوا تلك الغرفة.

أرجوا أنه أعجبكم

“إنهم مشبوهون للغاية، ولكن إذا لم يكونوا هم، فهذا أمر يستحق التفكير فيه. نحن مشغلوا منزل مسكون أيضًا. هذه أشياء وتقنيات يمكننا التقاطها وتعلمها.” كان لدى الأخوة ليانغ موقف أكثر حيادية. لم ينظروا إلى منزل تشن غي المسكون بالعداء المطلق.

“ماذا تفعل؟”

وبينما كان الاثنان يتحدثان، فتحت المرأة في منتصف العمر شفتيها فجأة. “هل لاحظتم شيئًا يا رفاق؟”

“نحن هنا لإنهاء هذا المنزل المسكون. من يهتم بهوياتهم الحقيقية؟ نحتاج فقط لإكمال المهمة التي كلفنا بها المدير ما.” توقف ليانغ أر عند باب الغرفة الأولى عند زاوية الدرج.

“ما هو؟” استدار ليانغ أر وليانغ سان للنظر داخل الغرفة. لقد رأوا المرأة في منتصف العمر تشير إلى المرأة المستلقية على الأرض.

“ماذا تحاول أن تقول؟ تعرف الدمية كيف تتحرك بمفردها؟”

“لم تكن يدها ممسوكة بتلك الطريقة من قبل”.

“شخص ما هناك!” أسقط ليانغ سان ذراع المرأة وأدار رأسه لينظر. بعد تحذير ليانغ سان، إستدار الآخرون أيضًا للنظر. رأى الجميع وجه رجل ينظر من إطار الباب الذي مروا به للتو!

“ماذا تحاول أن تقول؟ تعرف الدمية كيف تتحرك بمفردها؟”

كان تشاو صن كان لا يزال يحمل المرآة. كان عقله يدور بسرعة. كان من المفترض أن يكون هناك لإضافة المتاعب للزوار، لكن أول شيء فعله مساعدة الزوار في العثور على المسار الخفي ووفر عليهم الكثير من الوقت.

“لا، التفسير المنطقي هو أنه يجب أن تكون هناك غرفة مخفية داخل هذه الغرفة. عندما صرف الوحش خارج الباب انتباهنا، خرج العمال من الغرفة المخفية وغيروا وضع المرأة.” تحدثت المرأة في منتصف العمر ببطء شديد. “ربما أرادوا خلق انطباع بأن الخطر يقترب ببطء. سوف تتحرك الأشباح والوحوش بدون صوت، وقد يظهرون بجانبنا في أي سيناريو وفي كل مكان. يجب أن يكون هذا هو أكبر نقطة بيع في هذا السيناريو. “

بارد، مظلم، هادئ. لم يعد بالإمكان وصف الشعور المخيف بكلمات بسيطة. كان هذا بعيدًا عن حدود لعبة بسيطة. كان المسار طويلًا بشكل مدهش، لكنهم تمكنوا من الوصول إلى نهايته في النهاية. وظهر أمامهم باب حديدي أسود خالص. كان يفوح من الباب رائحة مطهر. إذا نظر المرء عن كثب، سيكون بإمكانهم أن يروا خيوطًا سوداء تتلوى عليه. كان كل شيء داخل المسار المخفي مخيفًا، لكن الكلمات بجانب الباب الحديدي التي تقول “أغلقوا الباب بعد دخولكم رجاءً” دمرت الجو المخيف قليلاً.

“لديك نقطة.”

“هل تم خداعنا؟” عبس ليانغ أر بشدة. لقد أمسك بمقبض الباب ودفع بقوة. تم فتح الباب القديم بسهولة، ولكن قبل أن يتمكن من مراقبة البيئة داخل الغرفة عن كثب، حدث تغيير فجأة داخل الممر. لقد انجرفت رائحة كريهة غريبة من حولهم. كانت رائحة مثل تحلل جثة ممزوجة بالرائحة النحاسية للدم الطازج. كان لديهم شعور بأن شيئًا ما أو شخصًا ما كان يقترب منهم ببطء.

“هذه بصراحة ليست فكرة سيئة، ولكن لسوء الحظ، لقد واجهنا. نحن جميعًا أفضل مصممي منازل مسكونة. برفع إصبعه فقط، يمكننا بالفعل التنبؤ بما هو على وشك القيام به تاليا.” عادت نظرة ليانغ سان إلى الغرفة. “لماذا لا نواصل البحث داخل الغرفة؟ ربما يمكننا العثور على ممر مخفي ما.”

كان ما فنغ، شانغ غوان تشينغ هونغ، فو بولي، ووي تشاوشاو مجموعة واحدة؛ وكانت المجموعة الثانية تشاو صن، ليانغ أر، وليانغ سان، وامرأة في منتصف العمر من قلعة الذكريات المفقودة. والمجموعة الثالثة قد تكونت من تشين غوانغ، الأخت أفعى، والزوجين من شين هاي. كان الاثنا عشر منهم لا يزالون داخل نفس المبنى، لكنهم سينقسمون للبحث في الطوابق المختلفة. هذا قد عنى أن المسافة بين المجموعات الثلاث لن تكون بعيدة. سيمكنهم الحصول على مساعدة مجموعة أخرى إذا احتاجوا إليها.

أراد ليانغ سان معرفة كيف تمكن تشن غي من تحريك الدمية بصمت وبدون سابق إنذار. أراد أن يسرق معرفة هذه الأشياء ثم أن يطبقها على منزله المسكون.

ومع ذلك، كان هناك عدد قليل من مصممي المنازل المسكونة الذين أخذوا كلماته على محمل الجد. وقف ليانغ أر وليانغ سان داخل الممر ونظروا حولهم بارتباك. “الجدران والدرابزين من الأشياء اليومية. الجدران غير مطلية بمادة عازلة للصوت، ولا أثر لأي معدات عالية التقنية. كيف استطاع خلق هذا النوع من الجو الغريب والمخيف؟ لا يوجد حتى صدى لأصواتنا. يبدو الأمر كما لو أن الصوت يبتلع كا إن يترك شفاهنا على الفور “.

“ما هو اسمك مرة أخرى؟ لا تقف هناك ولا تفعل شيئًا. تعال وساعدنا في البحث. أعلم أننا نزور منزلًا مسكونًا، لكننا لسنا بحاجة إلى اتباع القواعد التي وضعها الرئيس.” لاحظ ليانغ سان أن تشاو صن كان لا يزال واقفا هناك. لقد ظن أن تشاو صن قد أخيف إلى حد التجمد.

فتح ليانغ سان الباب الحديدي الأسود الثقيل وغير العملي. على الفور، اندلع بحر لا نهاية له من الضباب الأسود وابتلع مباشرةً هؤلاء الزوار المحظوظين القلائل. عندما أغلق الباب الحديدي الأسود مرة أخرى، لم يكن هناك سوى صن تشاو جون وحده داخل الممر المخفي. تذبذبت تفاحة آدمه. لقد كان صن تشاو جون قد أخذ لمحة عن العالم خلف الباب. لقد سقط إلى الدرج.

“أعتقد أنه من الأفضل أن نتبع قواعد الرئيس. ماذا لو حدث حادث ما؟” كانت أفكار صن تشاو جون الحقيقية هي-‘إذا استمرتم في الابتعاد عن النص، فلن تكون هناك فرصة لي للتألق.’

كانت هناك لافتة خشبية معلقة بجانب الباب. كُتب على اللافتة، “إذا كنتم بحاجة إلى أي شيء، فيرجى سحب الخيط المتصل بالضوء بشكل متكرر.”

“ألم يدعي الرئيس تشن أننا أحرار في استكشاف السيناريو، وأن الزائرين أحرار في فعل أي شيء يرغبون فيه؟ اليوم، سأعلمه أنه للخداع عواقب. إنه أمر واحد أن تفعل ذلك أمام الزوار العاديين، ولكن أمامنا نحن المصممين المحترفين، فإن المنزل المسكون ليس أكثر من لعبة مصممة بدقة “. بدأ الشقيقان في البحث داخل الغرفة. كما بدأ تشاو صن بحثه بشكل رمزي. لم يتبع تشن غي لفترة طويلة. لم يتعرف على معظم العمال الأصليين، ولم يكن مألوف بأسرار معظم السيناريوهات.

“اسم جيانغ مينغ مألوف للغاية. أعتقد أن ابن جيانغ جيو يدعى جيانغ مينغ. هل هذه واحدة من المزحات المسحوبة من قبل الرئيس؟”

في كل مرة أراد أن يسأل تشن غي عما يجب أن يفعله، كان تشن غي يخبره فقط أن يكون نفسه. ثم، عندما ذهب ليطلب تعليمات من العجوز زهو، كان العجوز زهو سيذهب بهراء ما حول موهبته الطبيعية وأنه لا يوجد شيء يمكن تعليمه له. على ما يبدو، كان مثالياً كما كان. مع كون رئيسه ومعلمه عديمي الفائدة. شعر تشاو صن بالعجز. تنهد برفق لنفسه وتحرك في أرجاء الغرفة، متظاهرًا بأنه كان يجد شيئًا ليفعله.

سمع الآخرون الأصوات الغريبة، فأسرعوا أيضًا إلى الحمام. قبل أن يجيب تشاو صن على سؤالهم، رأوا الجدار المجاور للمرآة يفسح المجال فجأة ليكشف عن باب مطلي بحلزون أحمر مشرق.

بينما كان تاأشخاص اوآخرون قد وضعوا محيط بحثهم حول دمية المرأة، كان يبحث بلا هدف من خلال الأغراض الأخرى في الغرفة. حتى أنه تذمر تحت أنفاسه. “عندما دخل الرجل من الباب، حتى أنا كنت خائف منه. هذا المنزل المسكون مخيف حقًا.”

أراكم لاحقا إن شاء الله

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، إستدار لينظر إلى المدخل. أدرك تشاو صن ببعض الارتباك أن نظرة الرجل بدت وكأنها ثابتة في مكان معين.

في كل مرة أراد أن يسأل تشن غي عما يجب أن يفعله، كان تشن غي يخبره فقط أن يكون نفسه. ثم، عندما ذهب ليطلب تعليمات من العجوز زهو، كان العجوز زهو سيذهب بهراء ما حول موهبته الطبيعية وأنه لا يوجد شيء يمكن تعليمه له. على ما يبدو، كان مثالياً كما كان. مع كون رئيسه ومعلمه عديمي الفائدة. شعر تشاو صن بالعجز. تنهد برفق لنفسه وتحرك في أرجاء الغرفة، متظاهرًا بأنه كان يجد شيئًا ليفعله.

“هل ينظر إلى المرآة داخل الحمام؟” دخل تشاو صن الحمام ووقف أمام المرآة. “وجه مخيف مثل هذا يتكئ على الباب. إنه يعطي شعور مخيف أكثر عند النظر إليه من الإنعكاس في المرآة.”

“توقف عن محاولة تخويف نفسك. المفهوم الكامن وراء هذا هو على الأرجح شيئ مثل السحر. قد يبدو سحريًا، لكنك ستدرك أنها مجرد خدعة عادية بمجرد اكتشاف الحقيقة.” صفق فو بولي يديه. “حسنًا، سوف نتبع اقتراح الأخ ما السابق. سننقسم إلى ثلاث مجموعات ونبدأ في البحث عن الأجزاء المفصلة من الدمية القماشية. وستكون كل مجموعة مسؤولة عن البحث في طابق. وسنفعل نفس الشيء في المباني الأخرى التي سنواجهها في المستقبل”.

ممسك اقاع المرآة بكفيه. وضع تشاو صن بعض القوة تدريجيا. عندما بدأت المرآة بالإندفاع، انزلقت قطرة من الدم على سطح المرآة، ثم سقطت قوقعة حلزون من خلف المرآة.

“إنها تحذرنا من طرق الباب ولكنها تريدنا أن نسحب هذا الخيط. هل ذلك من خوف أن صوت الطرق قد يجذب الأشباح؟” أمسك ليانغ أر بالخيط. “الممثل المسمى وو جين بنغ قد بدا وكأنه قد قال في وقت سابق أنه إذا قمت بإصدار أي صوت، فسوف تجذب انتباه الأشباح. ولكن على طول الطريق، كنا نتحدث بصوتٍ عالٍ، ولم نر أي أشباح، أليس كذلك؟”

“حلزون؟ الرجل يخاف من الحلزونات؟ لا يهم، أنا لست جيدًا في هذا النوع من ألعاب التخمين. هذه القوقعة مغطاة بشبكة عنكبوتية. ربما تكون دعامة متروكة منذ زمن طويل.” ألقى تشاو صن قوقعة الحلزون إلى الجانب، ولكن في ذلك الوقت، سقطت قوقعة أخرى من خلف المرآة.

“ما الذي يجري؟” أمسك تشاو صن جانب المرآة بدافع الفضول. أراد إزالة المرآة لإلقاء نظرة. عندما تحركت المرآة بعيدًا عن مكانها الأصلي، انسكب المزيد والمزيد من قواقع الحلزونات من خلفها.

فو بولي، الذي اعتقد أن منزل تشن غي المسكون كان مجرد نتاج إثارة خالصة للجمهور، قاد ما فنغ والباقي إلى الطابق الثاني. نزل فريق الأخت أفعى أعمق نازلين إلى الطابق الثالث تحت الأرض. واصل ليانغ أر و ليانغ سان البحث في الطابق الأول. كان الأشقاء ليانغ ضخام جدًا. كانوا عضليين وأقوياء. لقد كان من الأمان أن يتم وضعك في نفس المجموعة لمعهم.

“ماذا تفعل؟”

“ألم يدعي الرئيس تشن أننا أحرار في استكشاف السيناريو، وأن الزائرين أحرار في فعل أي شيء يرغبون فيه؟ اليوم، سأعلمه أنه للخداع عواقب. إنه أمر واحد أن تفعل ذلك أمام الزوار العاديين، ولكن أمامنا نحن المصممين المحترفين، فإن المنزل المسكون ليس أكثر من لعبة مصممة بدقة “. بدأ الشقيقان في البحث داخل الغرفة. كما بدأ تشاو صن بحثه بشكل رمزي. لم يتبع تشن غي لفترة طويلة. لم يتعرف على معظم العمال الأصليين، ولم يكن مألوف بأسرار معظم السيناريوهات.

“لماذا هناك هذا الكم من قواقع الحلزونات؟”

“كن حذرًا. من المحتمل أن الشبح قادم. من الأفضل ألا تبتعد بمفردك. فقط ابق بالقرب مني.” كان ليانغ أر شخصًا لطيفًا ومسؤولًا. هذه الكلمات كانت موجهة لتشاو صن.

سمع الآخرون الأصوات الغريبة، فأسرعوا أيضًا إلى الحمام. قبل أن يجيب تشاو صن على سؤالهم، رأوا الجدار المجاور للمرآة يفسح المجال فجأة ليكشف عن باب مطلي بحلزون أحمر مشرق.

أراكم لاحقا إن شاء الله

“المسار الخفي” قال تشاو صن والأخوان ليانغ في انسجام تام. لم يقضوا الكثير من الوقت في المنزل المسكون، ووجدوا بالفعل المسار المخفي داخل الغرفة الأولى في السيناريو الفرعي الأول!

فتح ليانغ سان الباب الحديدي الأسود الثقيل وغير العملي. على الفور، اندلع بحر لا نهاية له من الضباب الأسود وابتلع مباشرةً هؤلاء الزوار المحظوظين القلائل. عندما أغلق الباب الحديدي الأسود مرة أخرى، لم يكن هناك سوى صن تشاو جون وحده داخل الممر المخفي. تذبذبت تفاحة آدمه. لقد كان صن تشاو جون قد أخذ لمحة عن العالم خلف الباب. لقد سقط إلى الدرج.

شعر ليانغ أر و ليانغ سان بسعادة غامرة. لقد وجدوا أخيرًا المسار المخفي داخل المنزل المسكون. وسواء كان هذا سيساعد في إنهاء السيناريو أم لا، فسيكون من المفيد للغاية معرفة حقيقة أسرار تشن غي. ذهل تشاو صن من عقله. لقد سمع من تشن غي أنه قد كان هناك تسعة مسارات خفية في السيناريوهات الفرعية التسعة. كل المسارات التسعة يمكن أن تؤدي مباشرةً إلى السيناريو الخفي. تم إخفاء أجزاء الجسم المكسورة للدمية القماشية داخل السيناريوهات الخفية، ولكن في المنزل المسكون بأكمله، كان تشن غي هو الوحيد الذي عرف أماكن الممرات المخفية. لم يعرف حتى تشاو صن عن مواقعها بالضبط.

دخل الأشقاء ليانغ إلى الممر مباشرة، وتبعهم الآخرون عن كثب. على الرغم من ذلك، توقف ما فنغ خارج المبنى لفترة. كان يدرس إشعار الشخص المفقود.

‘هذا سيء. يبدو أنني فعلت شيئًا فظيعًا بشكل لا رجعة فيه.’

“لم تكن يدها ممسوكة بتلك الطريقة من قبل”.

كان تشاو صن كان لا يزال يحمل المرآة. كان عقله يدور بسرعة. كان من المفترض أن يكون هناك لإضافة المتاعب للزوار، لكن أول شيء فعله مساعدة الزوار في العثور على المسار الخفي ووفر عليهم الكثير من الوقت.

“هذه بصراحة ليست فكرة سيئة، ولكن لسوء الحظ، لقد واجهنا. نحن جميعًا أفضل مصممي منازل مسكونة. برفع إصبعه فقط، يمكننا بالفعل التنبؤ بما هو على وشك القيام به تاليا.” عادت نظرة ليانغ سان إلى الغرفة. “لماذا لا نواصل البحث داخل الغرفة؟ ربما يمكننا العثور على ممر مخفي ما.”

“أنت جيد، تشاو صن. أنا مندهش لأنك شخص يهتم بالتفاصيل. لم يلاحظ أحد منا حتى هذه الآلية الخفية.” ربت ليانغ سان على كتف تشاو صن في ثناء، ثم تحرك لفتح الباب مع رسم الحلزون عليه. انخفضت درجة الحرارة المحيطة مرةً أخرى. خلف الباب كان هناك درج يقود إلى أعماق الأرض. واقفًا في أعلى الدرج، لم يتمكن المرء من رؤية النهاية.

“ليست لدي فكرة. لم أسمع أي حركة على الإطلاق. وكأنه ظهر من فراغ”. خدش ليانغ سان ذقنه المزدوجة. “إذا، هناك شيء ما حول هذا المنزل المسكون بعد كل شيء!”

ممدوح من قبل الزوار، لم يعرف تشاو صن أيضًا ماذا يقول. قبل أن يتمكن من معرفة ما يجب فعله تاليا ذلك، رأى ليانغ أر و ليانغ سان يشعلان مصابيحهما ويدخلون إلى المسار الخفي.

“إنها تحذرنا من طرق الباب ولكنها تريدنا أن نسحب هذا الخيط. هل ذلك من خوف أن صوت الطرق قد يجذب الأشباح؟” أمسك ليانغ أر بالخيط. “الممثل المسمى وو جين بنغ قد بدا وكأنه قد قال في وقت سابق أنه إذا قمت بإصدار أي صوت، فسوف تجذب انتباه الأشباح. ولكن على طول الطريق، كنا نتحدث بصوتٍ عالٍ، ولم نر أي أشباح، أليس كذلك؟”

“مهلا! انتبهوا! لقد تم تحذيرنا من التحرك بمفردنا!” أراد تشاو صن إمساكهم، لكن قلة مصممي المنازل المسكونة الذين تمتعوا بثقة زائدة عن الحد لم يمنحوه الوقت. بما في ذلك المرأة في منتصف العمر، لقد صعد ثلاثتهم إلى الدرج.

“أنت جيد، تشاو صن. أنا مندهش لأنك شخص يهتم بالتفاصيل. لم يلاحظ أحد منا حتى هذه الآلية الخفية.” ربت ليانغ سان على كتف تشاو صن في ثناء، ثم تحرك لفتح الباب مع رسم الحلزون عليه. انخفضت درجة الحرارة المحيطة مرةً أخرى. خلف الباب كان هناك درج يقود إلى أعماق الأرض. واقفًا في أعلى الدرج، لم يتمكن المرء من رؤية النهاية.

بارد، مظلم، هادئ. لم يعد بالإمكان وصف الشعور المخيف بكلمات بسيطة. كان هذا بعيدًا عن حدود لعبة بسيطة. كان المسار طويلًا بشكل مدهش، لكنهم تمكنوا من الوصول إلى نهايته في النهاية. وظهر أمامهم باب حديدي أسود خالص. كان يفوح من الباب رائحة مطهر. إذا نظر المرء عن كثب، سيكون بإمكانهم أن يروا خيوطًا سوداء تتلوى عليه. كان كل شيء داخل المسار المخفي مخيفًا، لكن الكلمات بجانب الباب الحديدي التي تقول “أغلقوا الباب بعد دخولكم رجاءً” دمرت الجو المخيف قليلاً.

في كل مرة أراد أن يسأل تشن غي عما يجب أن يفعله، كان تشن غي يخبره فقط أن يكون نفسه. ثم، عندما ذهب ليطلب تعليمات من العجوز زهو، كان العجوز زهو سيذهب بهراء ما حول موهبته الطبيعية وأنه لا يوجد شيء يمكن تعليمه له. على ما يبدو، كان مثالياً كما كان. مع كون رئيسه ومعلمه عديمي الفائدة. شعر تشاو صن بالعجز. تنهد برفق لنفسه وتحرك في أرجاء الغرفة، متظاهرًا بأنه كان يجد شيئًا ليفعله.

“ما الذي تظنون أنه موجود خلف الباب؟ أجزاء جسد الدمية القماشية؟ غرفة مراقبة هذا المنزل المسكون؟”

أخيرا فصل?????

“أعتقد أنها غرفة الملابس، وسنلتقي بمجموعة من الممثلين وهم يضعون مكياجاتهم.”

إستمتعوا~~~~~~

“حسنًا، سنكتشف ذلك بفتح الباب، أليس كذلك؟”

“أعتقد أنه من الأفضل أن نتبع قواعد الرئيس. ماذا لو حدث حادث ما؟” كانت أفكار صن تشاو جون الحقيقية هي-‘إذا استمرتم في الابتعاد عن النص، فلن تكون هناك فرصة لي للتألق.’

فتح ليانغ سان الباب الحديدي الأسود الثقيل وغير العملي. على الفور، اندلع بحر لا نهاية له من الضباب الأسود وابتلع مباشرةً هؤلاء الزوار المحظوظين القلائل. عندما أغلق الباب الحديدي الأسود مرة أخرى، لم يكن هناك سوى صن تشاو جون وحده داخل الممر المخفي. تذبذبت تفاحة آدمه. لقد كان صن تشاو جون قد أخذ لمحة عن العالم خلف الباب. لقد سقط إلى الدرج.

نظرًا لأن الأشخاص من جامعة جيوجيانغ الطبية رفضوا الانضمام إلى البقية، تم تقسيم الإثني عشر المتبقين إلى ثلاث مجموعات.

“هذا أمر سيء. أولئك الثلاثة لم يختبروا حتى سيناريو نجمة واحدة من قبل. لقد دخلوا عالم الضباب الأسود الخاص بالجنين الشبح دون أي استعداد!”

~~~~~~~

كان هذا مشابهًا لمريض، يعتقد أنه يعاني من التهاب في الحلق، ويذهب إلى المستشفى للتشاور ولكن يتم نقله مباشرةً إلى محرقة الجثث.

“ما هو اسمك مرة أخرى؟ لا تقف هناك ولا تفعل شيئًا. تعال وساعدنا في البحث. أعلم أننا نزور منزلًا مسكونًا، لكننا لسنا بحاجة إلى اتباع القواعد التي وضعها الرئيس.” لاحظ ليانغ سان أن تشاو صن كان لا يزال واقفا هناك. لقد ظن أن تشاو صن قد أخيف إلى حد التجمد.

“الكعب العالي الأحمر تستعيد ذاكرة الجنين الشبح داخل العالم في عملية أن تصبح إله شيطان. بالتأكيد لن تتوقع أن يجدها الزوار في غضون خمس دقائق من بدء اللعبة!” مجرد التفكير في الحوادث التي قد تحدث في الداخل جعلت فروة رأس تشاو صن تخدر. “لم أقصد فعل ذلك حقًا! لن يعمل هذا! أحتاج إلى الاتصال بالرئيس تشن على الفور! هذه مسألة حياة أو موت!”

“ما هو؟” استدار ليانغ أر وليانغ سان للنظر داخل الغرفة. لقد رأوا المرأة في منتصف العمر تشير إلى المرأة المستلقية على الأرض.

~~~~~~~

بارد، مظلم، هادئ. لم يعد بالإمكان وصف الشعور المخيف بكلمات بسيطة. كان هذا بعيدًا عن حدود لعبة بسيطة. كان المسار طويلًا بشكل مدهش، لكنهم تمكنوا من الوصول إلى نهايته في النهاية. وظهر أمامهم باب حديدي أسود خالص. كان يفوح من الباب رائحة مطهر. إذا نظر المرء عن كثب، سيكون بإمكانهم أن يروا خيوطًا سوداء تتلوى عليه. كان كل شيء داخل المسار المخفي مخيفًا، لكن الكلمات بجانب الباب الحديدي التي تقول “أغلقوا الباب بعد دخولكم رجاءً” دمرت الجو المخيف قليلاً.

أخيرا فصل?????

شعر ليانغ أر و ليانغ سان بسعادة غامرة. لقد وجدوا أخيرًا المسار المخفي داخل المنزل المسكون. وسواء كان هذا سيساعد في إنهاء السيناريو أم لا، فسيكون من المفيد للغاية معرفة حقيقة أسرار تشن غي. ذهل تشاو صن من عقله. لقد سمع من تشن غي أنه قد كان هناك تسعة مسارات خفية في السيناريوهات الفرعية التسعة. كل المسارات التسعة يمكن أن تؤدي مباشرةً إلى السيناريو الخفي. تم إخفاء أجزاء الجسم المكسورة للدمية القماشية داخل السيناريوهات الخفية، ولكن في المنزل المسكون بأكمله، كان تشن غي هو الوحيد الذي عرف أماكن الممرات المخفية. لم يعرف حتى تشاو صن عن مواقعها بالضبط.

أرجوا أنه أعجبكم

همس ليانغ سان.

أراكم لاحقا إن شاء الله

نظرًا لأن الأشخاص من جامعة جيوجيانغ الطبية رفضوا الانضمام إلى البقية، تم تقسيم الإثني عشر المتبقين إلى ثلاث مجموعات.

إستمتعوا~~~~~~

أراد ليانغ سان معرفة كيف تمكن تشن غي من تحريك الدمية بصمت وبدون سابق إنذار. أراد أن يسرق معرفة هذه الأشياء ثم أن يطبقها على منزله المسكون.

“أنت جيد، تشاو صن. أنا مندهش لأنك شخص يهتم بالتفاصيل. لم يلاحظ أحد منا حتى هذه الآلية الخفية.” ربت ليانغ سان على كتف تشاو صن في ثناء، ثم تحرك لفتح الباب مع رسم الحلزون عليه. انخفضت درجة الحرارة المحيطة مرةً أخرى. خلف الباب كان هناك درج يقود إلى أعماق الأرض. واقفًا في أعلى الدرج، لم يتمكن المرء من رؤية النهاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط