نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1096

قوة الجنين الشبح الخاصة "2في1".

قوة الجنين الشبح الخاصة "2في1".

1096: قوة الجنين الشبح الخاصة “2في1”.

 

 

 

 

 

بعد الخروج من الغرفة الأولى في المبنى 2 لشقق جيو هونغ، استدار تشن غي للنظر. كان على الباب رقم 0097. كان الرقم الموجود على الباب مطابقًا لرقم المريض المدون في دفتر اليوميات.

لإعطاء نفسه استراحة، توقف تشن غي عن استخدام مواهبه مثل رؤية يين يانغ، إستنشاق الأرواح وأذن الأشباح. هذا عنى أن العالم من حولهم قد تغلف بالظلام بسرعة، وكان مصدر الضوء الوحيد في الغرفة يأتي من هاتف وين تشينغ.

 

 

 

 

“لا يوجد ترتيب ثابت لترقيم الغرف في هذا المبنى. من ملاحظتي، لا يبدو أنها مرتبة وفقًا للطوابق التي توجد عليها. ولكن يجب أن يكون الأمر أن كل غرفة تتوافق مع إحدى غرف المرضى من المستشفى الملعون”.

 

 

عبرت الفكرة عقل تشن غي، لكنه سرعان ما هز رأسه.

 

بعد قراءة جميع اليوميات التسع، كانت أكبر مكافأة حصل عليها تشن غي هي أنه تمكن من اكتشاف قوة الجنين الشبح. لقد أتيحت الفرصة لكل اللعنات التي خرجت من شفتيه أن تصبح حقيقة، وكلما كانت اللعنات أكثر شراسة، زادت فرصتها في أن تصبح حقيقة. يمكن القول أن هذه القوة قد كانت الأكثر رعبا التي واجهها تشن غي على الإطلاق. لم يكن شيئًا يمكن التهرب منه، ولم يمكن فعل أي شيء لمنعه. على الأقل، لقد بدا وكأن هذا قد كان الحال.

استدار تشن غي لإلقاء نظرة على الغرفة الثانية في الطابق الأول. كان رقم هذه الغرفة 0049.

 

 

اليوميات السابعة: الأخت ستة بدأت هذيانها الجنوني من جديد. هل يمكن لأيٍ منكم أن يجعلها تسكت؟”

 

 

“في المستشفى الملعون، كلما انخفض رقمك، كلما كان مرضك أكثر خطورة. وهذا يعني أن الغرفة التي زرتها للتو تخص مريض يعاني من مرض خفيف.”

عادة، عندما يحاول المريض شيئًا خطيرًا مثل القتل، سيعاقب بشدة، لكن هذه المرة، كان هناك استثناء. جاء الأطباء لاستجوابهم حول العملية برمتها فقط قبل تركهم على عجل. في تلك الليلة، اجتمع الأشخاص التسعة معًا لإجراء مناقشة. تمامًا عندما كانوا في ذروة جدالهم، بدأت شخصية القاتل تشوه نفسها. كان الأمر كما لو أن الرجل قد تم تملكه من قبل جنون من نوع ما. لفر كرر الأشياء التي فعلها للمريض الجديد غنفسه.

 

 

 

 

مشى تشن غي إلى باب الغرفة الثانية في الطابق الأول. مرة أخرى، انحنى على النافذة ونظر من خلالها. كان الجزء الداخلي من الغرفة 0049 أبيض بشكل أساسي. كان الأثاث وورق الحائط أبيض اللون، مما منحها مظهرًا نظيفًا للغاية. لم يكن الباب مقفلاً، لذلك دخل تشن غي مباشرة.

 

 

كان قول هذا أسهل من القيام به. كان الجنين الشبح إله شيطان. سيكون من الصعب حتى إلحاق الأذى به، ناهيك عن محاولة قتله قبل إعطائه فرصة للتحدث. علاوة على ذلك، إذا قام بخطوة وفشل في توجيه الضربة القاتلة، فسيعاني من انتقام الوحش الشرير. أعاد تشن غي وضع جميع المذكرات التسع التي وجدها. لقد حمل حقيبته مرة أخرى واستعد للذهاب إلى الغرفة الثالثة في الطابق الأول لإلقاء نظرة.

 

 

“هاي! لا أظن أنه يجب علينا التجول إلى غرف الأشخاص. قد يتم ملاحقتنا من قبل أشخاص مرة أخرى كما كان الحال في المبنى 1.” في الوقت الحالي، أراد تشاو صن النجاه بأمان حتى الفجر فقط. كان من الصعب حقا إبتلاع ما حدث في تلك الليلة بالنسبة لـ”شخص عادي” مثله.

 

 

 

 

 

تجاهل تشن غي تشاو صن.

“هل تقرأ هذه اليوميات ككتاب قصص؟ أخي، لست بحاجة إلى سرد لحياتهم. من الأفضل أن نجد مكانًا آمنًا للاختباء فيه الآن.” كان لدى تشاو صن شعور سيء للغاية تجاه هذا المكان. لقد شعر أن هذا المكان قد كان أخطر بكثير من المبنى 1.

 

 

 

 

بينما دخل الغرفة، كان مستعدًا لاستخدام رؤية يين يانغ عندما شعر فجأة بالدوار. لقد بدا وكأن العالم قد فتح فجأة تحت قدميه.

 

 

 

 

“كل شيء له توازن. ألن يحتاج الجنين الشبح إلى التخلي عن شيء ما في كل يلعن شخصًا ما؟”

‘يبدو أن جسدي يضعف بسبب الاستخدامات المتعددة لرؤية يين يانغ.’

 

 

 

 

 

في كل مرة استخدم تشن غي رؤية يين يانغ، فإنها ستسبب في قدر معين من الضغط على جسده. لم يلاحظ تشن غي هذا من قبل، ولكن في هذا العالم خلف الباب، كان يشعر بالضرر الناجم عن رؤية يين يانغ بوضوح شديد. في كل مرة استخدم فيها رؤية يين يانغ، ستشهد درجة حرارة جسمه تغيرًا طفيفًا جدًا.

 

 

 

 

 

“تشن غي، هل أنت بخير؟” لقد شعر أن أحدهم قد أمسكه من مرفقه. استدار تشن غي لينظر وأدرك أن وين تشينغ قد تحركت للوقوف بجانبه. كانت هذه الأم راعية جيدة.

 

 

 

 

“في المستشفى الملعون، كلما انخفض رقمك، كلما كان مرضك أكثر خطورة. وهذا يعني أن الغرفة التي زرتها للتو تخص مريض يعاني من مرض خفيف.”

“لا تقلقِ علي، سأكون بخير.”

 

 

“كان للمرضى العشرة الأوائل في المستشفى الملعون أطباء متخصصون لفحصهم. ومن رقم المريض، يمكن اعتبار المريض 0011 المريض الأكثر خطورة بين صفوف المرضى ‘العاديين’ “.

 

 

لإعطاء نفسه استراحة، توقف تشن غي عن استخدام مواهبه مثل رؤية يين يانغ، إستنشاق الأرواح وأذن الأشباح. هذا عنى أن العالم من حولهم قد تغلف بالظلام بسرعة، وكان مصدر الضوء الوحيد في الغرفة يأتي من هاتف وين تشينغ.

 

 

 

 

 

بعد إغلاق الباب خلفهم، قام تشن غي بسحب مطرقة الطبيب كاسر الجماجم بينما كان يتجول في الغرفة. كما توقع، وجد تسع مذكرات داخل الغرفة 0049. بدت المواد الخاصة بكل يوميات وغلافها متطابقة، وكان رقم المريض في جميع اليوميات التسع 0049. بفضول جامح، قلب تشن غي خلال اليوميات واحدة تلو الأخرى، و لقد أدرك أن محتوى جميع اليوميات كان مختلف قليلاً فقط. كانوا عمليا نفس الشيء.

 

 

 

 

 

“لماذا قد يسجل المريض داخل الغرفة 0049 نفس الشيء لتسع مرات؟”

 

 

“هل تقرأ هذه اليوميات ككتاب قصص؟ أخي، لست بحاجة إلى سرد لحياتهم. من الأفضل أن نجد مكانًا آمنًا للاختباء فيه الآن.” كان لدى تشاو صن شعور سيء للغاية تجاه هذا المكان. لقد شعر أن هذا المكان قد كان أخطر بكثير من المبنى 1.

 

مشى تشن غي إلى باب الغرفة الثانية في الطابق الأول. مرة أخرى، انحنى على النافذة ونظر من خلالها. كان الجزء الداخلي من الغرفة 0049 أبيض بشكل أساسي. كان الأثاث وورق الحائط أبيض اللون، مما منحها مظهرًا نظيفًا للغاية. لم يكن الباب مقفلاً، لذلك دخل تشن غي مباشرة.

بعد أن أعطاهم تشن غي قراءة أقرب، فهم ببطء السبب وراء ذلك. على الرغم من أن محتوى هذه اليوميات التسع كان هو نفسه، إلا أن نغمة وزاوية وصف الأحداث التي حدثت كانت مختلفة تمامًا. بعبارة أخرى، أعطت اليوميات انطباعًا بوجود تسعة أشخاص مختلفين داخل هذه الغرفة يصفون نفس الشيء الذي حدث من تسع وجهات نظر مختلفة. لم يتم تدوين التاريخ في أي من المذكرات التسع في أي مكان. إذا قرأ منهم واحدة فقط، لكان مرتبكًا تمامًا من خلال ما وضع فيها. ولكن عندما وضع جميع اليوميات معًا وقراءها في نفس الوقت، توصل إلى اكتشاف مذهل.

 

 

“هذه المذكرات التسع يجب أن تكون قد كتبت من قبل شخص واحد”. وضع تشن غي جميع اليوميات التسع على الأرض وحولها جميعًا إلى الصفحة الأولى.

 

 

“هذه المذكرات التسع يجب أن تكون قد كتبت من قبل شخص واحد”. وضع تشن غي جميع اليوميات التسع على الأرض وحولها جميعًا إلى الصفحة الأولى.

 

 

 

 

 

اليوميات الأولى: “لقد وصل مريض جديد للتو إلى المستشفى. تم حجب رقم المريض خاصته. جسده ملفوف بضمادات تستخدم لجثث الموتى، لذا لا يمكنك رؤية وجهه إطلاقا. هذا كله غامض جدا. لقد وقفت عند النافذة ونظرت لنصف ساعة. لقد بدا الأطباء مترددين في تحديد غرفة المرضى لوضع المريض الجديد فيها”.

 

 

 

 

الغرفة الثالثة في الطابق الأول كانت رقم 0011. تردد تشن غي عندما رأى الرقم، لكن في النهاية، اختار أن يفتح باب الغرفة. كانت الغرفة 0011 مختلفة نوعًا ما عن الغرفتين السابقتين اللتين زارهما. على الرغم من أن الجدران كانت مطلية باللون الأبيض، كان بإمكان المرء أن يرى بقع الدم الحمراء الداكنة التي كان الطلاء الأبيض يحاول تغطيتها.

اليوميات الثانية: “لقد مر وقت طويل منذ أن استقبل هذا الطابق مريضًا جديدًا. أخبرني أخي الأكبر أن أهتم بأموري الخاصة. لقد تقدم في السن لدرجة أنه أصبح يخاف من أصغر الأشياء حتى. أقسم أنني سأفعل لن أصبح أبدًا شخصًا مثله عندما أكبر “.

 

 

 

 

 

اليوميات الثالثة: “عمليًا لا توجد غرف فارغة من الغرفة 1 إلى الغرفة 50. في أي غرفة تعتقد أنهم سيودعون المريض الجديد؟”

 

 

 

 

 

اليوميات الرابعة: “أنا شخصياً أتمنى أن ينتقل معنا. هل تعرفون كم أشعر بالغثيان لأنه يجب أن أواجه ثمانيتكم يومًا بعد يوم؟ ما الذي يمكنني فعله للابتعاد عنكم أيها الناس؟ ماذا لو يختار كل واحد منا جزء من الجسم ومن ثمَ يمكننا أن نتبع طرقنا المنفصلة من هناك؟ هذه تبدو فكرة جيدة، أليس كذلك؟”

بعد أن أعطاهم تشن غي قراءة أقرب، فهم ببطء السبب وراء ذلك. على الرغم من أن محتوى هذه اليوميات التسع كان هو نفسه، إلا أن نغمة وزاوية وصف الأحداث التي حدثت كانت مختلفة تمامًا. بعبارة أخرى، أعطت اليوميات انطباعًا بوجود تسعة أشخاص مختلفين داخل هذه الغرفة يصفون نفس الشيء الذي حدث من تسع وجهات نظر مختلفة. لم يتم تدوين التاريخ في أي من المذكرات التسع في أي مكان. إذا قرأ منهم واحدة فقط، لكان مرتبكًا تمامًا من خلال ما وضع فيها. ولكن عندما وضع جميع اليوميات معًا وقراءها في نفس الوقت، توصل إلى اكتشاف مذهل.

 

 

 

 

اليوميات الخامسة: “كل واحد منكم يريد أن يطالب بالرأس. طبعا هذا غير واقعي. أقترح أن نفصل ونقسم أجزاء الجسم حسب وزنها. تلك هي الطريقة الأكثر عدلا”.

 

 

 

 

 

اليوميات السادسة: “توقفوا عن الجدل! أيها الأوغاد الذين استولوا على منزلي! أنا المريض 0049 الحقيقي! أيها المجموعة من اللصوص! المخبولين، الحمقى، المجانين! اخرجوا من منزلي!”

 

 

“كل شيء له توازن. ألن يحتاج الجنين الشبح إلى التخلي عن شيء ما في كل يلعن شخصًا ما؟”

 

 

اليوميات السابعة: الأخت ستة بدأت هذيانها الجنوني من جديد. هل يمكن لأيٍ منكم أن يجعلها تسكت؟”

 

 

الغرفة الثالثة في الطابق الأول كانت رقم 0011. تردد تشن غي عندما رأى الرقم، لكن في النهاية، اختار أن يفتح باب الغرفة. كانت الغرفة 0011 مختلفة نوعًا ما عن الغرفتين السابقتين اللتين زارهما. على الرغم من أن الجدران كانت مطلية باللون الأبيض، كان بإمكان المرء أن يرى بقع الدم الحمراء الداكنة التي كان الطلاء الأبيض يحاول تغطيتها.

 

 

اليوميات الثامنة: “اهدؤا الآن. توقفوا عن الجدل. من ناحية علم الأمراض، نحن جميعًا شخصيات منقسمة. لا يوجد فرق في التفوق بيننا. يجب أن نرى بعضنا البعض على قدم المساواة.”

 

 

 

 

 

اليوميات التاسعة: “إذا أخبروني مرةً أخرى، لماذا وافق تسعتنا على استهلاك وتمزيق الشخصية الرئيسية مرة أخرى؟ إذا واصلنا الانقسام العقلي بهذه الطريقة، فإن هذه الغرفة ستزداد ازدحامًا”.

 

 

 

 

“يمكن أن تستهلك شخصية؟”

تسع مذكرات تمثل تسع شخصيات مختلفة. مجرد المسح من خلالها تسبب في تخدير جمجمة تشاو صن، لكن يبدو أن تشن غي كان يمر بالكثير من المتعة بالقراءة من خلالها.

 

 

 

 

سجلت ثلاث غرف مختلفة التجربة التي تعرضت لها اادمية القماشية بعد إرسالها إلى المستشفى. لقد تم مسخ آخر أثر للإنسانية من جسده، وأصبح وحشًا كاملاً. لقد بدا وكأن المستشفى الملعون قد فعل ذلك عن قصد ؛ لقد كانوا يدفعون الدمية القماشية عن قصد لتصبح وحشا من نوع ما، ومن كان يعرف نوع الهدف الذي كانوا يحاولون تحقيقه من هذا؟

“أشعر أن هذه المذكرات التسع عبارة عن هراء عشوائي من قبل شخص مجنون. إنها مليئة بالكلمات المجنونة. لا يمكن الوثوق بأي من المحتوى.” وضع تشاو صن كل أمله على تشن غي. كان يشعر بالقلق من أن تشن غي قد يتأثر بهذه اليوميات.

 

 

 

 

 

“تعتقد أنهم مجانين، لكنهم سوف يسخرون منك لكونك أحمق”. ركع تشن غي على الأرض. من خلال قراءة المذكرات التسع مرة أخرى، حصل على اكتشاف جديد. “المريض 0049 يعاني من الفصام، لكن وضعه فريد إلى حد ما لأن الشخصيات التي خلقها قتلت بطريقة ما الشخصية الرئيسية، أو إذا اقتبست كلماتهم الخاصة، فقد استهلكوا الشخصية الرئيسية.”

 

 

 

 

 

“يمكن أن تستهلك شخصية؟”

 

 

 

 

 

“حسنًا، أنا لست خبير في ذلك. من يدري؟ قد تكون هذه حالة قام فيها طبيبهم النفسي الرئيسي بزرع هذا الانطباع في أذهانهم عن عمد.”

“تعتقد أنهم مجانين، لكنهم سوف يسخرون منك لكونك أحمق”. ركع تشن غي على الأرض. من خلال قراءة المذكرات التسع مرة أخرى، حصل على اكتشاف جديد. “المريض 0049 يعاني من الفصام، لكن وضعه فريد إلى حد ما لأن الشخصيات التي خلقها قتلت بطريقة ما الشخصية الرئيسية، أو إذا اقتبست كلماتهم الخاصة، فقد استهلكوا الشخصية الرئيسية.”

 

 

 

 

هز تشن غي رأسه. لم يكن للمستشفى الملعون أي حدود. وبدلاً من علاج مرضاهم، فإنهم غالبًا ما أدوا إلى تفقيم أصغر اضطراب نفسي إلى مرض عقلي لمرضاهم.

“تشن غي، هل أنت بخير؟” لقد شعر أن أحدهم قد أمسكه من مرفقه. استدار تشن غي لينظر وأدرك أن وين تشينغ قد تحركت للوقوف بجانبه. كانت هذه الأم راعية جيدة.

 

“يبدو أن المريض الجديد يمتلك قوة عظمى لا تقهر. إنه يحرق الكراهية والاستياء والألم داخل قلبه لخلق لعنة. مهما كانت هذه اللعنة غير مضرة ، فإنها ستتحول ببطء إلى حقيقة بعد فترة من الزمن.”

 

 

“جميع الأشخاص التسعة لديهم خلفيتهم وخبراتهم الخاصة. في الواقع، لديهم مهنهم وشخصياتهم الخاصة. الأخ الأكبر هو الأكثر جبنا وهو رجل في منتصف العمر. الأخ الثاني محام. الأخ الثالث سباك الأخت الرابعة نادلة ملهى ليلي مزاجها فظيع. الأخ الخامس قاتل لديه هوس بالنظافة. الأخت السادسة مشهورة. الأخت السابعة مدرسة بيانو. الأخ الثامن طبيب نفسي. الشخصية التاسعة هي الأصغر والأقرب إلى الشخصية الرئيسية”.

اليوميات الثالثة: “عمليًا لا توجد غرف فارغة من الغرفة 1 إلى الغرفة 50. في أي غرفة تعتقد أنهم سيودعون المريض الجديد؟”

 

“لا يوجد مكان آمن تمامًا خلف الباب. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به هو الاستمرار في التحرك، ملاحقين أضعف ضوء يمكننا العثور عليه.” جلس تشن غي على الأريكة. حتى بعد الراحة لفترة طويلة، لم يتعافى جسده فحسب، بل شعر بالتعب أكثر وأكثر فقط. “بقي المريض الجديد معهم لمدة تسعة أيام، وفي كل يوم ماتت شخصية للمريض 0049. وكلما قرأت في اليوميات أكثر، أصبحت الإدخالات أكثر يأسًا. وفي اليوم التاسع، تم تحديث واحدة فقط من المذكرات التسعة. “

 

 

“هل تقرأ هذه اليوميات ككتاب قصص؟ أخي، لست بحاجة إلى سرد لحياتهم. من الأفضل أن نجد مكانًا آمنًا للاختباء فيه الآن.” كان لدى تشاو صن شعور سيء للغاية تجاه هذا المكان. لقد شعر أن هذا المكان قد كان أخطر بكثير من المبنى 1.

 

 

 

 

 

“لا يوجد مكان آمن تمامًا خلف الباب. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به هو الاستمرار في التحرك، ملاحقين أضعف ضوء يمكننا العثور عليه.” جلس تشن غي على الأريكة. حتى بعد الراحة لفترة طويلة، لم يتعافى جسده فحسب، بل شعر بالتعب أكثر وأكثر فقط. “بقي المريض الجديد معهم لمدة تسعة أيام، وفي كل يوم ماتت شخصية للمريض 0049. وكلما قرأت في اليوميات أكثر، أصبحت الإدخالات أكثر يأسًا. وفي اليوم التاسع، تم تحديث واحدة فقط من المذكرات التسعة. “

 

 

 

 

“السنة X الشهر X اليوم X، لا أعرف ما إذا كانت الجنة التي يتحدث عنها الأطباء موجودة أم لا، لكنني أعلم أنه يوجد بالتأكيد جحيم على الأرض لأنني شاهدت شيطانًا حيًا بأم عيني.”

أمسك تشن غي آخر اليوميات. “صاحب هذه اليوميات هو الشخصية التاسعة، والشخصية الأصغر سنا والشخصية الأقرب إلى الشخصية الرئيسية. وقد كتب آخر يوميات”.

“لا يوجد مكان آمن تمامًا خلف الباب. الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به هو الاستمرار في التحرك، ملاحقين أضعف ضوء يمكننا العثور عليه.” جلس تشن غي على الأريكة. حتى بعد الراحة لفترة طويلة، لم يتعافى جسده فحسب، بل شعر بالتعب أكثر وأكثر فقط. “بقي المريض الجديد معهم لمدة تسعة أيام، وفي كل يوم ماتت شخصية للمريض 0049. وكلما قرأت في اليوميات أكثر، أصبحت الإدخالات أكثر يأسًا. وفي اليوم التاسع، تم تحديث واحدة فقط من المذكرات التسعة. “

 

تسع مذكرات تمثل تسع شخصيات مختلفة. مجرد المسح من خلالها تسبب في تخدير جمجمة تشاو صن، لكن يبدو أن تشن غي كان يمر بالكثير من المتعة بالقراءة من خلالها.

 

 

“السنة X الشهر X اليوم X، لا أعرف ما إذا كانت الجنة التي يتحدث عنها الأطباء موجودة أم لا، لكنني أعلم أنه يوجد بالتأكيد جحيم على الأرض لأنني شاهدت شيطانًا حيًا بأم عيني.”

 

 

 

 

“هذه المذكرات التسع يجب أن تكون قد كتبت من قبل شخص واحد”. وضع تشن غي جميع اليوميات التسع على الأرض وحولها جميعًا إلى الصفحة الأولى.

“نعم، لدى الشيطان وجه مثله تمامًا. قلبه مجنون تمامًا، ولا يمكنه التعبير عن مشاعره كإنسان عادي. أو بالأحرى، ليس لديه فكرة عن ماهية المشاعر. بالنسبة لهذا الشيطان، الحب يساوي الموت والأمل لا يختلف عن اليأس. إنه يرغب في كل الخير في العالم، لكنه لن يتوقف عن إلقاء اللعنات على كل شيء. وسيجد طرقًا أخرى لتدمير ما لا يستطيع الحصول عليه، وبعد أن ينالها، سوف يدمرها شخصيا.”

 

 

“في المستشفى الملعون، كلما انخفض رقمك، كلما كان مرضك أكثر خطورة. وهذا يعني أن الغرفة التي زرتها للتو تخص مريض يعاني من مرض خفيف.”

 

 

“الجنون أضعف من أن يصفه. ولا شيء من المفردات التي يمتلكها الجنس البشري حاليًا هو شرير بما يكفي لوصف شخص مثله!”

 

 

 

 

 

“الآن فهمت أخيرًا سبب ترتيب الأطباء لوضع زميل غرفة معنا داخل الغرفة 0049. أراد الأطباء معرفة نوع رد الفعل الذي يمكن أن يخرجوه منه بعد أن قتل أشخاصًا بهويات مختلفة. قبل أن ألتقي به، اعتقدت دائمًا أنني مختلف عن أي شخص آخر. كان هناك تسعة أفراد عائلة يعيشون بداخلي. بغض النظر عن مدى قسوة الوضع بالخارج، سنجد طريقة للتعامل معه. كان لدينا محامٍ وطبيب نفسي ومشهورة، وحتى قاتل بيننا. بفضل قوتنا الجماعية، تمكنا من التعامل مع معظم المصاعب التي يمكن أن تلحقها بنا الحياة. لم يكن حتى انتقل المريض الجديد معنا أننا أدركنا كم كنا ضعافا بشكل مضحك.”

‘ظهر المستشفى الملعون في جيوجيانغ منذ حوالي العشرين عامًا. لقد أهدروا الكثير من الطاقة على الدمية القماشية. هل يمكن أن يكون ذلك لأنهم عرفوا أنه كان ظلي وأن الشخص الحقيقي الذي كانوا يحاولون استهدافه هو أنا؟’

 

 

 

 

“يبدو أن المريض الجديد يمتلك قوة عظمى لا تقهر. إنه يحرق الكراهية والاستياء والألم داخل قلبه لخلق لعنة. مهما كانت هذه اللعنة غير مضرة ، فإنها ستتحول ببطء إلى حقيقة بعد فترة من الزمن.”

“كل شيء له توازن. ألن يحتاج الجنين الشبح إلى التخلي عن شيء ما في كل يلعن شخصًا ما؟”

 

 

 

 

“بمجرد أن تزرع بذرة اللعنة، لن تنكسر أبدًا. لقد مات إخوتي وأخواتي الكبار واحدًا تلو الآخر. رأيتهم يختفون في عذاب الألم واليأس وكأنهم لم يكونوا أبدًا جزءًا مني في البداية. اليوم هو اليوم التاسع، وأعلم أن دوري سيأتي قريبًا… “

“هاي! لا أظن أنه يجب علينا التجول إلى غرف الأشخاص. قد يتم ملاحقتنا من قبل أشخاص مرة أخرى كما كان الحال في المبنى 1.” في الوقت الحالي، أراد تشاو صن النجاه بأمان حتى الفجر فقط. كان من الصعب حقا إبتلاع ما حدث في تلك الليلة بالنسبة لـ”شخص عادي” مثله.

 

 

 

 

كان محتوى المذكرات التسع كثيرًا جدًا، لكن في الواقع، كانت جميعها مترابطة، وكانت جميعها قطعًا من نفس الأححية. بعد ظهر اليوم الذي انتقل فيه المريض الجديد إلى الغرفة 0049، حاول المريض 0049 قتل المريض الجديد.

 

 

 

 

 

كانت الشخصية القاتلة الكامنة هي التي وضعت هذه الخطة موضع التنفيذ. كان السبب لأنه لم يستطع تحمل الرائحة الكريهة التي فاحت منه المريض الجديد فقط. بعد أن اتخذ هذه الخطوة، أدرك أن المريض الجديد لم يكن حتى شخصًا بل وحشًا يرتدي جلد جثة. لقد جرب طرقًا كثيرة لكنه فشل في قتل المريض الجديد حتى هرع الأطباء لإيقافه.

 

 

 

 

اليوميات الثامنة: “اهدؤا الآن. توقفوا عن الجدل. من ناحية علم الأمراض، نحن جميعًا شخصيات منقسمة. لا يوجد فرق في التفوق بيننا. يجب أن نرى بعضنا البعض على قدم المساواة.”

عادة، عندما يحاول المريض شيئًا خطيرًا مثل القتل، سيعاقب بشدة، لكن هذه المرة، كان هناك استثناء. جاء الأطباء لاستجوابهم حول العملية برمتها فقط قبل تركهم على عجل. في تلك الليلة، اجتمع الأشخاص التسعة معًا لإجراء مناقشة. تمامًا عندما كانوا في ذروة جدالهم، بدأت شخصية القاتل تشوه نفسها. كان الأمر كما لو أن الرجل قد تم تملكه من قبل جنون من نوع ما. لفر كرر الأشياء التي فعلها للمريض الجديد غنفسه.

 

 

 

 

اليوميات السابعة: الأخت ستة بدأت هذيانها الجنوني من جديد. هل يمكن لأيٍ منكم أن يجعلها تسكت؟”

لم يكن لدى الأشخاص الثمانية الآخرين أي فكرة عما حل به. ومع ذلك، فقد علموا أنه كان عليهم منع القاتل من إيذاء الجسد المادي الذي تقاسموه، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى الارتباط معًا لاستهلاك شخصية القاتل. بعد مقتل القاتل، بدأ الأشخاص الثمانية الباقون في البحث عن السبب وراء ذلك. في النهاية، أدركوا أن كل المشاكل قد نشأت من المريض الجديد. لحماية الجسد المادي من الأذى الفعلي، استخدم الطبيب النفسي والمحامي الشخصية الأكبر سناً بينهم، الرجل في منتصف العمر، كطعم لإجراء تجربة. لقد اكتشفوا، لدهشتهم، القوة المخيفة للمريض الجديد- قوة اللعنات.

 

 

لإعطاء نفسه استراحة، توقف تشن غي عن استخدام مواهبه مثل رؤية يين يانغ، إستنشاق الأرواح وأذن الأشباح. هذا عنى أن العالم من حولهم قد تغلف بالظلام بسرعة، وكان مصدر الضوء الوحيد في الغرفة يأتي من هاتف وين تشينغ.

 

عبرت الفكرة عقل تشن غي، لكنه سرعان ما هز رأسه.

طالما أنه قد كان شيء قاله المريض الجديد، كان هناك احتمال أن يصبح جزءًا من الواقع. بعد تجارب متعددة أجروها على المريض الجديد، أصبحوا خائفين أكثر فأكثر على حياتهم، وكان هناك سبب وجيه وراء ذلك. كان هذا لأنهم اكتشفوا، أنه كلما ازداد اليأس والقسوة والوحشية التي قالها المريض الجديد، كان من الأسهل أن تتحول إلى حقيقة. في المقابل، لم تتحقق الكلمات السعيدة والجميلة التي قالها.

 

 

اليوميات السابعة: الأخت ستة بدأت هذيانها الجنوني من جديد. هل يمكن لأيٍ منكم أن يجعلها تسكت؟”

 

الغرفة الثالثة في الطابق الأول كانت رقم 0011. تردد تشن غي عندما رأى الرقم، لكن في النهاية، اختار أن يفتح باب الغرفة. كانت الغرفة 0011 مختلفة نوعًا ما عن الغرفتين السابقتين اللتين زارهما. على الرغم من أن الجدران كانت مطلية باللون الأبيض، كان بإمكان المرء أن يرى بقع الدم الحمراء الداكنة التي كان الطلاء الأبيض يحاول تغطيتها.

قرر الأشخاص الباقون عدم ربط أنفسهم بالمريض الجديد بعد الآن، ولكن للأسف، لقد كان قد فات الأوان بالفعل. منذ اللحظة التي تحرك فيها القاتل، بدأ المريض الجديد يلعنهم جميعًا. مع وفاة كل شخص، إزدادت الرائحة الكريهة للمريض الجديد قليلاً. لقد بدا وكأن تلك كانت التضحية التي كان عليه أن يدفعها مقابل استخدام هذه القوة.

كانت الشخصية القاتلة الكامنة هي التي وضعت هذه الخطة موضع التنفيذ. كان السبب لأنه لم يستطع تحمل الرائحة الكريهة التي فاحت منه المريض الجديد فقط. بعد أن اتخذ هذه الخطوة، أدرك أن المريض الجديد لم يكن حتى شخصًا بل وحشًا يرتدي جلد جثة. لقد جرب طرقًا كثيرة لكنه فشل في قتل المريض الجديد حتى هرع الأطباء لإيقافه.

 

 

 

بعد إغلاق الباب خلفهم، قام تشن غي بسحب مطرقة الطبيب كاسر الجماجم بينما كان يتجول في الغرفة. كما توقع، وجد تسع مذكرات داخل الغرفة 0049. بدت المواد الخاصة بكل يوميات وغلافها متطابقة، وكان رقم المريض في جميع اليوميات التسع 0049. بفضول جامح، قلب تشن غي خلال اليوميات واحدة تلو الأخرى، و لقد أدرك أن محتوى جميع اليوميات كان مختلف قليلاً فقط. كانوا عمليا نفس الشيء.

بعد قراءة جميع اليوميات التسع، كانت أكبر مكافأة حصل عليها تشن غي هي أنه تمكن من اكتشاف قوة الجنين الشبح. لقد أتيحت الفرصة لكل اللعنات التي خرجت من شفتيه أن تصبح حقيقة، وكلما كانت اللعنات أكثر شراسة، زادت فرصتها في أن تصبح حقيقة. يمكن القول أن هذه القوة قد كانت الأكثر رعبا التي واجهها تشن غي على الإطلاق. لم يكن شيئًا يمكن التهرب منه، ولم يمكن فعل أي شيء لمنعه. على الأقل، لقد بدا وكأن هذا قد كان الحال.

 

 

 

 

أمسك تشن غي آخر اليوميات. “صاحب هذه اليوميات هو الشخصية التاسعة، والشخصية الأصغر سنا والشخصية الأقرب إلى الشخصية الرئيسية. وقد كتب آخر يوميات”.

“كل شيء له توازن. ألن يحتاج الجنين الشبح إلى التخلي عن شيء ما في كل يلعن شخصًا ما؟”

طالما أنه قد كان شيء قاله المريض الجديد، كان هناك احتمال أن يصبح جزءًا من الواقع. بعد تجارب متعددة أجروها على المريض الجديد، أصبحوا خائفين أكثر فأكثر على حياتهم، وكان هناك سبب وجيه وراء ذلك. كان هذا لأنهم اكتشفوا، أنه كلما ازداد اليأس والقسوة والوحشية التي قالها المريض الجديد، كان من الأسهل أن تتحول إلى حقيقة. في المقابل، لم تتحقق الكلمات السعيدة والجميلة التي قالها.

 

 

 

 

بعد قراءة جميع اليوميات، بخلاف الرائحة الكريهة المتزايدة على المريض الجديد، لم يبدو أنه قد تلقى أي تأثير سلبي آخر.

“لماذا قد يسجل المريض داخل الغرفة 0049 نفس الشيء لتسع مرات؟”

 

 

 

 

“يبدو أن أفضل حل هو قتل الجنين الشبح قبل أن يكون لديه فرصة للتحدث.”

بينما دخل الغرفة، كان مستعدًا لاستخدام رؤية يين يانغ عندما شعر فجأة بالدوار. لقد بدا وكأن العالم قد فتح فجأة تحت قدميه.

 

 

 

 

كان قول هذا أسهل من القيام به. كان الجنين الشبح إله شيطان. سيكون من الصعب حتى إلحاق الأذى به، ناهيك عن محاولة قتله قبل إعطائه فرصة للتحدث. علاوة على ذلك، إذا قام بخطوة وفشل في توجيه الضربة القاتلة، فسيعاني من انتقام الوحش الشرير. أعاد تشن غي وضع جميع المذكرات التسع التي وجدها. لقد حمل حقيبته مرة أخرى واستعد للذهاب إلى الغرفة الثالثة في الطابق الأول لإلقاء نظرة.

بينما دخل الغرفة، كان مستعدًا لاستخدام رؤية يين يانغ عندما شعر فجأة بالدوار. لقد بدا وكأن العالم قد فتح فجأة تحت قدميه.

 

 

 

 

“تشن غي، لماذا لا تأخذ قسطًا أطول من الراحة؟ أنت لا تبدو جيدًا.” كانت وين تشينغ قلقة جدًا بشأن تشن غي. لقد حملت الهاتف وظلت قريبة من تشن غي كما لو كانت قلقة من أن الأخير قد يغمى عليه في أي لحظة.

 

 

 

 

الغرفة الثالثة في الطابق الأول كانت رقم 0011. تردد تشن غي عندما رأى الرقم، لكن في النهاية، اختار أن يفتح باب الغرفة. كانت الغرفة 0011 مختلفة نوعًا ما عن الغرفتين السابقتين اللتين زارهما. على الرغم من أن الجدران كانت مطلية باللون الأبيض، كان بإمكان المرء أن يرى بقع الدم الحمراء الداكنة التي كان الطلاء الأبيض يحاول تغطيتها.

“أنا بخير. نظرًا لأن المبنى لم يتفاعل بعد، إنها فرصة مثالية لنا لإجراء تحقيقنا. عندما يصبح المكان فوضوياً، سيكون الوقت قد فات لفعل أي شيء.” أصبحت حواس تشن غي أضعف بكثير من ذي قبل. في الواقع، حتى صوته حمل خمول رجل مريض.

 

 

 

 

 

الغرفة الثالثة في الطابق الأول كانت رقم 0011. تردد تشن غي عندما رأى الرقم، لكن في النهاية، اختار أن يفتح باب الغرفة. كانت الغرفة 0011 مختلفة نوعًا ما عن الغرفتين السابقتين اللتين زارهما. على الرغم من أن الجدران كانت مطلية باللون الأبيض، كان بإمكان المرء أن يرى بقع الدم الحمراء الداكنة التي كان الطلاء الأبيض يحاول تغطيتها.

بعد الخروج من الغرفة الأولى في المبنى 2 لشقق جيو هونغ، استدار تشن غي للنظر. كان على الباب رقم 0097. كان الرقم الموجود على الباب مطابقًا لرقم المريض المدون في دفتر اليوميات.

 

كان قول هذا أسهل من القيام به. كان الجنين الشبح إله شيطان. سيكون من الصعب حتى إلحاق الأذى به، ناهيك عن محاولة قتله قبل إعطائه فرصة للتحدث. علاوة على ذلك، إذا قام بخطوة وفشل في توجيه الضربة القاتلة، فسيعاني من انتقام الوحش الشرير. أعاد تشن غي وضع جميع المذكرات التسع التي وجدها. لقد حمل حقيبته مرة أخرى واستعد للذهاب إلى الغرفة الثالثة في الطابق الأول لإلقاء نظرة.

 

سجلت ثلاث غرف مختلفة التجربة التي تعرضت لها اادمية القماشية بعد إرسالها إلى المستشفى. لقد تم مسخ آخر أثر للإنسانية من جسده، وأصبح وحشًا كاملاً. لقد بدا وكأن المستشفى الملعون قد فعل ذلك عن قصد ؛ لقد كانوا يدفعون الدمية القماشية عن قصد لتصبح وحشا من نوع ما، ومن كان يعرف نوع الهدف الذي كانوا يحاولون تحقيقه من هذا؟

“كان للمرضى العشرة الأوائل في المستشفى الملعون أطباء متخصصون لفحصهم. ومن رقم المريض، يمكن اعتبار المريض 0011 المريض الأكثر خطورة بين صفوف المرضى ‘العاديين’ “.

 

 

الغرفة الثالثة في الطابق الأول كانت رقم 0011. تردد تشن غي عندما رأى الرقم، لكن في النهاية، اختار أن يفتح باب الغرفة. كانت الغرفة 0011 مختلفة نوعًا ما عن الغرفتين السابقتين اللتين زارهما. على الرغم من أن الجدران كانت مطلية باللون الأبيض، كان بإمكان المرء أن يرى بقع الدم الحمراء الداكنة التي كان الطلاء الأبيض يحاول تغطيتها.

 

 

سجلت ثلاث غرف مختلفة التجربة التي تعرضت لها اادمية القماشية بعد إرسالها إلى المستشفى. لقد تم مسخ آخر أثر للإنسانية من جسده، وأصبح وحشًا كاملاً. لقد بدا وكأن المستشفى الملعون قد فعل ذلك عن قصد ؛ لقد كانوا يدفعون الدمية القماشية عن قصد لتصبح وحشا من نوع ما، ومن كان يعرف نوع الهدف الذي كانوا يحاولون تحقيقه من هذا؟

لم يكن لدى الأشخاص الثمانية الآخرين أي فكرة عما حل به. ومع ذلك، فقد علموا أنه كان عليهم منع القاتل من إيذاء الجسد المادي الذي تقاسموه، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى الارتباط معًا لاستهلاك شخصية القاتل. بعد مقتل القاتل، بدأ الأشخاص الثمانية الباقون في البحث عن السبب وراء ذلك. في النهاية، أدركوا أن كل المشاكل قد نشأت من المريض الجديد. لحماية الجسد المادي من الأذى الفعلي، استخدم الطبيب النفسي والمحامي الشخصية الأكبر سناً بينهم، الرجل في منتصف العمر، كطعم لإجراء تجربة. لقد اكتشفوا، لدهشتهم، القوة المخيفة للمريض الجديد- قوة اللعنات.

 

 

 

بعد أن أعطاهم تشن غي قراءة أقرب، فهم ببطء السبب وراء ذلك. على الرغم من أن محتوى هذه اليوميات التسع كان هو نفسه، إلا أن نغمة وزاوية وصف الأحداث التي حدثت كانت مختلفة تمامًا. بعبارة أخرى، أعطت اليوميات انطباعًا بوجود تسعة أشخاص مختلفين داخل هذه الغرفة يصفون نفس الشيء الذي حدث من تسع وجهات نظر مختلفة. لم يتم تدوين التاريخ في أي من المذكرات التسع في أي مكان. إذا قرأ منهم واحدة فقط، لكان مرتبكًا تمامًا من خلال ما وضع فيها. ولكن عندما وضع جميع اليوميات معًا وقراءها في نفس الوقت، توصل إلى اكتشاف مذهل.

‘ظهر المستشفى الملعون في جيوجيانغ منذ حوالي العشرين عامًا. لقد أهدروا الكثير من الطاقة على الدمية القماشية. هل يمكن أن يكون ذلك لأنهم عرفوا أنه كان ظلي وأن الشخص الحقيقي الذي كانوا يحاولون استهدافه هو أنا؟’

 

 

“يبدو أن المريض الجديد يمتلك قوة عظمى لا تقهر. إنه يحرق الكراهية والاستياء والألم داخل قلبه لخلق لعنة. مهما كانت هذه اللعنة غير مضرة ، فإنها ستتحول ببطء إلى حقيقة بعد فترة من الزمن.”

 

“يمكن أن تستهلك شخصية؟”

عبرت الفكرة عقل تشن غي، لكنه سرعان ما هز رأسه.

تجاهل تشن غي تشاو صن.

 

اليوميات الثامنة: “اهدؤا الآن. توقفوا عن الجدل. من ناحية علم الأمراض، نحن جميعًا شخصيات منقسمة. لا يوجد فرق في التفوق بيننا. يجب أن نرى بعضنا البعض على قدم المساواة.”

 

 

‘أنا مجرد شخص يمتلك منزلًا مسكونًا. لا يوجد سبب لأي شخص لاستهدافي. ربما يكون الهدف الحقيقي الذي يسعون إليه هو النسخة مني التي لا يمكن قتلها مهما حدث. ربما يكون لاختفاء والديّ علاقة بهم أيضًا.’

منذ أن حصل على الهاتف الأسود، كان كل ما فعله تشن غي هو للعثور على والديه. في تلك اللحظة، شعر أنه لم يكن أقرب من ذلك إلى الحقيقة أبدًا.

 

 

 

اليوميات الأولى: “لقد وصل مريض جديد للتو إلى المستشفى. تم حجب رقم المريض خاصته. جسده ملفوف بضمادات تستخدم لجثث الموتى، لذا لا يمكنك رؤية وجهه إطلاقا. هذا كله غامض جدا. لقد وقفت عند النافذة ونظرت لنصف ساعة. لقد بدا الأطباء مترددين في تحديد غرفة المرضى لوضع المريض الجديد فيها”.

منذ أن حصل على الهاتف الأسود، كان كل ما فعله تشن غي هو للعثور على والديه. في تلك اللحظة، شعر أنه لم يكن أقرب من ذلك إلى الحقيقة أبدًا.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط