نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1093

المريض 0004 "2في1"

المريض 0004 "2في1"

1093: المريض 0004 “2في1”

 

 

في عقل تشن غي، كان هناك العديد من الاحتمالات لهذا.

 

 

واضعا الملف الثاني، التقط تشن غي الملف الثالث وشرع في قراءة محتواه.

 

 

 

 

 

“أراد قمامة أن يصبح إنسانًا. كل ما فعله كان لتحقيق هذا الهدف. وبالتالي، من هذا الفعل، يمكننا أن نخمن أنه ليس إنسانًا. إذا، هذا يولد السؤال، ما هو؟”

 

 

 

 

المزيد والمزيد من الدم أغرق السجلات. كانت الورقة تزداد تجعدًا. تداخلت بصمات الأيدي على الورقة مع بعضها البعض وكأن العديد من “الأشباح” قد رأوا هذه الوثيقة الأخيرة من قبل.

“بصفتي طبيب قمامة، لقد حيرني هذا السؤال لفترة طويلة جدًا. أود أن أفهم أصل قمامة. كيف أصبح قمامة؟”

زحفت الرائحة الكريهة إلى أنفه. بدأ المبنى بأكمله يهتز كما لو كان هناك زلزال. بدأ محيطهم يتحول نحو الأسوأ. بدت الوجوه البشرية المرسومة على الحائط وكأنها تنبض بالحياة في تلك اللحظة.

 

 

 

 

“باستخدام العذر للمساعدة في العثور على النعيم كواجهة، طرحت عليه العديد من الأسئلة، لكنني علمت أنه لم يجيب على معظم أسئلتي بصدق. كان من الصعب تخيل أن الوحش الذي لا يعرف ما هو النعيم سيعرف كيف يكذب ويخدع. يبدو أن هذه الأشياء مطبوعة بالفطرة داخل كل كائن حي. لا يوجد استثناء، بغض النظر عن مدى تميزه.”

 

 

واضعا الملف الثالث بعيدًا، فتح تشن غي الملف الأخير. كان سطح هذا الملف ملطخًا بالدماء. كان ملف المستند الرابع هو الأرفع. كان يحتوي على بضع أوراق فقط، لكن لقد كان لكل ورقة بصمة دامية. طابقت بصمات اليد تلك الموجودة في الغرفة تمامًا.

 

 

“قمامة ذكي للغاية، ذكي جدا جدا لدرجة أنه يقلقني. تتحسن قدراته على التفكير وصياغة الأفكار بمرور الأيام. أشعر بالقلق من أنه سيبدأ يوما ما في الشك بي ويقرر بمفرده رفض علاجي بمحض إرادته.”

 

 

“عندما رأيت هذا الرقم، علمت أن أيامي أصبحت معدودة. تم ترتيب جميع المرضى في المستشفى وفقًا لرقمهم اعتمادًا على شدة مرضهم. وكلما كان المريض أكثر تميزًا، كلما كان رقمهم أكثر تقدمًا.”

 

 

“الصراع الأول الذي خاضته مع قمامة جاء في وقت أبكر بكثير مما توقعت. تركت الفتاة من الغرفة 301 قمامة ذات مرة. اعتقدت أنه لن يكون لديه شيء سوى الكراهية لتلك الفتاة، لكنني فوجئت أن الوحش لم يفهم حتى الشعور بالكراهية. لم يكن لديه أي فكرة عن هذا الشعور. لقد أقفلت على قمامة والفتاة، التي ربطتها، داخل نفس الغرفة. حتى أنني أعددت الكثير من الأدوات التي كانت مخصصة للانتقام منها داخل الغرفة، لكن عندما فتحت الباب مرة أخرى، كل ما فعله قد كان إزالة الحبل من حول الفتاة وفك ربطها.”

“قبل أن أختفي، هناك شيء أخير يجب أن أفعله، وهو إخفاء هذه السجلات في مكان لا يعرفه إلا أنا و قمامة. ليس لدي أي فكرة عن سبب القيام بمثل هذا الشيء. ربما كل البشر مخلوقات أنانية، وخاصة الأشخاص مثلي… “

 

“أراد قمامة أن يصبح إنسانًا. كل ما فعله كان لتحقيق هذا الهدف. وبالتالي، من هذا الفعل، يمكننا أن نخمن أنه ليس إنسانًا. إذا، هذا يولد السؤال، ما هو؟”

 

الشيء الذي أشع بأكبر قدر من الرائحة الرهيبة كان السرير. رفع تشن غي غطاء السرير ورأى أنه قد كات هناك سترة متعفنة موضوعة تحت الغطاء. استخدم مقبض مطرقة الطبيب كاسر الجماجم لالتقاط السترة. سقطت ساق مكسورة مخاطة من قماش ممزق من ثنيات السترة.

“قمامة مريض بشكل خطير، لكنه لا يزال ليس المريض الذي أنا بحاجة إليه. لا يوجد فصل بين الخير والشر في قلبه، أو بالأحرى، هذا الوحش لا يملك قلبًا.”

 

 

 

 

“قبل أن أختفي، هناك شيء أخير يجب أن أفعله، وهو إخفاء هذه السجلات في مكان لا يعرفه إلا أنا و قمامة. ليس لدي أي فكرة عن سبب القيام بمثل هذا الشيء. ربما كل البشر مخلوقات أنانية، وخاصة الأشخاص مثلي… “

“مررت السكين إلى قمامة وقلت له ما يجب فعله لجعل الفتاة ملكه للأبد. لقد علمت قمامة الطريقة التي استخدمتها ذات مرة، لكن لم يبدو أنه كان حريص جدًا على اتباع قدوتي. لقد بدأ يكون له أفكاره الخاصة. هذا مختلف بشكل لا يصدق عن أدائه خلال جلستنا السابقة. لقد خططت لزراعة زهرة لا تنتمي لهذا العالم على فراش الأفكار الذي أعددته له.”

“قمامة مريض بشكل خطير، لكنه لا يزال ليس المريض الذي أنا بحاجة إليه. لا يوجد فصل بين الخير والشر في قلبه، أو بالأحرى، هذا الوحش لا يملك قلبًا.”

 

 

تم تذكير تشن غي بالسيناريو الموجود داخل العوالم خلف أبواب الأطفال القلائل التي دخلها من قبل. عندما يفتح عينيه، سيكون هناك باب حديدي أسود تنبعث منه رائحة مطهر خفيفة خلفه. كان عالم كل طفل تم اختياره مختلف، لكن الأبواب التي تم استخدامها لمغادرة عوالمهم واحدة. لقد شك تشن غي بشدة في أن الباب الحديدي الأسود كان “الباب” الذي فتحه الجنين الشبح نفسه.

“من أجل التجربة، أرغب في إجراء اختبار. إذا قتلت الفتاة الصغيرة، فهل سيكرهني بما يكفي ليرغب في قتلي؟ ما هي الطريقة التي سيستخدمها لقتلي؟ هل ستمتلئ عينيه عندما يقتلني بالألم واليأس؟ مجرد التفكير في الأمر يثيرني. لا شيء يسير وفقًا للخطة، لكن أليس هذا جزءًا من المتعة؟ أصبح فضوليًا أكثر فأكثر. “

“لم أكن أرغب حقًا في مشاركة قمامة مع الآخرين، ولكن لسوء الحظ، كنت خائفًا من أنني لن أبقى على قيد الحياة حتى اللحظة التي يتلقى فيها قمامة العلاج الذي كان بأمس الحاجة إليه. لقد شاركت ما اكتشفته ونتائجي المتعلقة بقمامة مع معلمي. عندما سمع قصتي، وصل شخصيًا إلى شقق جيو هونغ. بعد أن قام بتقييم قمامة، أعطى قمامة رقم مريض فريد جدًا- المريض 0004.”

 

 

 

 

عندما انتهى من قراءة الملف الثالث، وصف تشن غي بالفعل هذا الطبيب بأنه شخص مجنون. “من الأفضل توخي الحذر. تأكدوا من إغلاق عقولكم وأن تحملوا إيمان راسخ بمبادئكم عندما تقرؤن هذه الملفات. سيحاولون دفعك إلى نفس المستوى وبالتالي قطع خط دفاعك الداخلي ببطء.”

 

 

عرف تشن غي أنه من بين الأشباح الحمراء، سيكون هناك فرق كبير في قدراتهم. على سبيل المثال، مان نان و زانغ يا قبل أن تصبح إله شيطان. لقد ظن تشن غي أن مثل هذا الاختلاف سيكون موجود بين آلهة الشياطين أيضًا.

 

 

“أنا لا أهتم بهذه الملفات. كل ما أريد أن أفعله هو أن أغادر الآن”.

 

 

المزيد والمزيد من الدم أغرق السجلات. كانت الورقة تزداد تجعدًا. تداخلت بصمات الأيدي على الورقة مع بعضها البعض وكأن العديد من “الأشباح” قد رأوا هذه الوثيقة الأخيرة من قبل.

 

“لم أكن أرغب حقًا في مشاركة قمامة مع الآخرين، ولكن لسوء الحظ، كنت خائفًا من أنني لن أبقى على قيد الحياة حتى اللحظة التي يتلقى فيها قمامة العلاج الذي كان بأمس الحاجة إليه. لقد شاركت ما اكتشفته ونتائجي المتعلقة بقمامة مع معلمي. عندما سمع قصتي، وصل شخصيًا إلى شقق جيو هونغ. بعد أن قام بتقييم قمامة، أعطى قمامة رقم مريض فريد جدًا- المريض 0004.”

“هل هناك أي شيء يتعلق بشيانغ نوان في تلك الملفات؟ هل هناك أي معلومات عنه؟”

أرجوا أنه أعجبكم

 

زحفت الرائحة الكريهة إلى أنفه. بدأ المبنى بأكمله يهتز كما لو كان هناك زلزال. بدأ محيطهم يتحول نحو الأسوأ. بدت الوجوه البشرية المرسومة على الحائط وكأنها تنبض بالحياة في تلك اللحظة.

 

 

عند رؤية ردود فعل تشاو صن ووين تشينغ، تنهد تشن غي بارتياح. هذان الشخصان لم يهتما كثيرًا بما هو مكتوب داخل الملفات. بالنسبة لهم، لم تكن الحقيقة بذلك القدر من الأهمية. بدلاً من ذلك، كان أهم شيء هو البقاء على قيد الحياة مع حياتهم وعائلاتهم إلى جانبهم.

أولًا، المستشفى الملعون كان واثقًا جدًا من قدرتهم. لقد اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على استعادة الجنين الشبح في أي وقت يريدون، لذلك لم يهتموا به وسمحوا له بالنمو بينما لاحظوه في الظلام.

 

 

 

 

واضعا الملف الثالث بعيدًا، فتح تشن غي الملف الأخير. كان سطح هذا الملف ملطخًا بالدماء. كان ملف المستند الرابع هو الأرفع. كان يحتوي على بضع أوراق فقط، لكن لقد كان لكل ورقة بصمة دامية. طابقت بصمات اليد تلك الموجودة في الغرفة تمامًا.

 

 

“لقد كبر قمامة. من لحظة لا أستطيع تحديدها بدقة، لم أعد قادرًا على قراءة أفكاره بعد الآن. كانت العيون التي أخذها من شخص آخر ضبابية ومليئة بالأوعية الدموية ذات الرائحة الكريهة. لم يعد بإمكاني النظر من خلالها والوصول إلى ما كان يفكر فيه صاحبها.”

 

“فقط أعطني لحظة.” على الرغم من أن تشن غي لم يرغب في البقاء في تلك الغرفة بعد الآن، إلا أنه لم يكن من السهل الوصول إلى هذا المكان. سيشعر بالأسف الشديد إذا لم يلقي نظرة جيدة حول الغرفة. “وفقًا لملفات الطبيب، فإن معلمهم سيبذل قصارى جهده لجعل أي شخص آخر يعرف عن مرضاهم يختفون بصمت وغموض. ربما قتل مستأجرو هذا المبنى على يد معلم الطبيب. بقيت الروح الميتة لكل أسرة هنا، و من المحتمل أن الوجوه المعلقة على الحائط تخص الأطفال الذين ماتوا في تلك المذبحة “.

“أراد قمامة أن يصبح إنسانًا، لكنه لم يفهم ما الذي يشكل إنسانا. وباستخدام الجثث والبشر الأحياء كأمثلة، قمت بتدريسه العديد من الأشياء المختلفة من عدة وجهات نظر مختلفة. أخبرته عن الفرق بين البشر الأحياء الآخرين، الجثث والحيوانات وشرحت له ما هو النعيم وما هي المشاعر وما هو الدفء وما هو الحب.”

 

 

أرجوا أنه أعجبكم

 

“لقد كبر قمامة. من لحظة لا أستطيع تحديدها بدقة، لم أعد قادرًا على قراءة أفكاره بعد الآن. كانت العيون التي أخذها من شخص آخر ضبابية ومليئة بالأوعية الدموية ذات الرائحة الكريهة. لم يعد بإمكاني النظر من خلالها والوصول إلى ما كان يفكر فيه صاحبها.”

“لقد كبر قمامة. من لحظة لا أستطيع تحديدها بدقة، لم أعد قادرًا على قراءة أفكاره بعد الآن. كانت العيون التي أخذها من شخص آخر ضبابية ومليئة بالأوعية الدموية ذات الرائحة الكريهة. لم يعد بإمكاني النظر من خلالها والوصول إلى ما كان يفكر فيه صاحبها.”

انتهى الملف الأخير هناك. للوهلة الأولى، قد تبدو وكأنها هذيان لطبيب مجنون، لكنها في الواقع قد إحتوت على ثروة من المعلومات. لم يكن هذا الطبيب المجنون هو الكيان الأكثر رعبا. كان لديه معلم، ووفقًا لشهادته، كان في المستشفى الذي جاء منه العديد من الأطباء المخيفين مثله تمامًا. في ذهن تشن غي، لم يكن هناك سوى مستشفى واحد كهذا، المستشفى الملعون الذي تم بناؤه على الحدود بين شين هاي و جيوجيانغ.

 

“تشن غي، تشن غي!” تم سحب كوعه، وصدى نداء شياو صن في أذنيه. “انظر إلى الوجوه على الحائط. يبدو أنهم ينظرون إليك!”

 

“أراد قمامة أن يصبح إنسانًا. كل ما فعله كان لتحقيق هذا الهدف. وبالتالي، من هذا الفعل، يمكننا أن نخمن أنه ليس إنسانًا. إذا، هذا يولد السؤال، ما هو؟”

“كان قمامة مختلف عن جميع مرضاي الآخرين. إنها حقيقية، ولكن لم يكن لديه جسد يدعوه خاصته. ما كان لديه بدلاً من ذلك كان عبارة عن مزيج من نوع ما قد صنعه من عدة أجزاء مختلفة. لم أتمكن من الوصول إلى قلبه كما كنت أفعل عادةً لدراسة مرضاي. في النهاية، واجهت صعوبة في معرفة المرحلة التي وصل إليها مرضه.”

 

 

 

 

 

“لأن يكون طبيب غير قادر على قراءة مريضه، هذا مثير جدًا وخطير للغاية. لم أتمكن من التنبؤ بخطوته التالية، ولم يكن لدي أي فكرة عن متى سيتم قتلي. سيظهر قمامة ورائي دائما بشكل غامض. أستطيع أن أشعر بأعينه على الجزء الخلفي من قلبي والمنطقة المحيطة برقبتي وحلقي. هل يريد حقا قتلي، أم أنه كان أيضا يحاول مساعدتي في علاج المرض الذي أعاني منه شخصيًا- البؤس؟”

 

 

 

 

 

“لقد سجننا الفتاة لبضعة أيام. في النهاية، لم يقتلها قمامة، لكن الفتاة لم تعد نفسها. توصل سلة قمامة في النهاية إلى حل وسط. لقد استمع إلى نصيحتي، ولكن في نفس الوقت، لقد احتفظ بتفرده. كانت هذه هي المرة الأولى التي يمتلك فيها شيئًا خاصًا به.”

 

 

واضعا الملف الثاني، التقط تشن غي الملف الثالث وشرع في قراءة محتواه.

 

 

“نعم، يجب أن يكون شيئًا. على الرغم من أن قمامة رأى هذا الشيء على أنه صديق له، ولكن بالنسبة لي، كانت مجرد كائن فقد روحه.”

 

 

“قمامة مريض بشكل خطير، لكنه لا يزال ليس المريض الذي أنا بحاجة إليه. لا يوجد فصل بين الخير والشر في قلبه، أو بالأحرى، هذا الوحش لا يملك قلبًا.”

 

 

المزيد والمزيد من الدم أغرق السجلات. كانت الورقة تزداد تجعدًا. تداخلت بصمات الأيدي على الورقة مع بعضها البعض وكأن العديد من “الأشباح” قد رأوا هذه الوثيقة الأخيرة من قبل.

“إنهم يحاولون تحذيرك. يبدو أن هذا المكان خطير بالفعل. ليس من الحكمة البقاء هنا لفترة طويلة.” زاد تشن غي من سرعته. كان هذا المكان مختلفًا عن شقق جين هوا. لم يكن لديه الوقت الكافي لتفتيش المكان بدقة. لم يمكنه إلا البحث بأسرع ما يمكن. لربما ستفوته بعض الأدلة الرئيسية، لكن هذا شيء لم يمكن التحكم به في هذه اللحظة. كان المكان ببساطة شديد الخطورة على مجموعته لتبقى لفترة طويلة.

 

 

 

 

“أتمنى بشدة أن أعرف كيف سيكون شعور أن أقتل على يد قمامة، ولكن بمجرد التفكير في أنني سأفقد مثل هذا المريض المثالي بعد وفاتي، أشعر أن شيئًا ما قد فقد من قلبي. لقد عشت لعام خلف الباب. لقد شعرت بعدم الارتياح الشديد للعودة إلى العالم خارج الباب. لم أفهم فجأة معنى وجودي إلا بعد أن قابلت قمامة. نعم، مقارنةً بي، استوفى قمامة متطلبات المستشفى بشكل أفضل بكثير إذا أرسلته إلى هناك، فسيكون كل الأطباء سعداء ومتحمسين للغاية.”

 

 

 

 

 

“لم أكن أرغب حقًا في مشاركة قمامة مع الآخرين، ولكن لسوء الحظ، كنت خائفًا من أنني لن أبقى على قيد الحياة حتى اللحظة التي يتلقى فيها قمامة العلاج الذي كان بأمس الحاجة إليه. لقد شاركت ما اكتشفته ونتائجي المتعلقة بقمامة مع معلمي. عندما سمع قصتي، وصل شخصيًا إلى شقق جيو هونغ. بعد أن قام بتقييم قمامة، أعطى قمامة رقم مريض فريد جدًا- المريض 0004.”

“عندما رأيت هذا الرقم، علمت أن أيامي أصبحت معدودة. تم ترتيب جميع المرضى في المستشفى وفقًا لرقمهم اعتمادًا على شدة مرضهم. وكلما كان المريض أكثر تميزًا، كلما كان رقمهم أكثر تقدمًا.”

 

“قمامة مريض بشكل خطير، لكنه لا يزال ليس المريض الذي أنا بحاجة إليه. لا يوجد فصل بين الخير والشر في قلبه، أو بالأحرى، هذا الوحش لا يملك قلبًا.”

 

 

“””يشير لمعلمه بضمير الشيئ it”””

الرجل العظيم يعرف متى يستسلم ومتى لا يفعل. لم يكن هناك شيء محرج بشأن هذا. أعاد تشن غي الملفات إلى الدرج، لكنه أدرك أن الأطفال لم يكونوا ينظرون إلى الملفات؛ كانوا جميعًا ينظرون إليه. كل النظرات ركزت عليه. لقد وجده جميع الأطفال على أنه هدفهم.

 

~~~~~~~~

 

 

“عندما رأيت هذا الرقم، علمت أن أيامي أصبحت معدودة. تم ترتيب جميع المرضى في المستشفى وفقًا لرقمهم اعتمادًا على شدة مرضهم. وكلما كان المريض أكثر تميزًا، كلما كان رقمهم أكثر تقدمًا.”

 

 

 

 

عند رؤية ردود فعل تشاو صن ووين تشينغ، تنهد تشن غي بارتياح. هذان الشخصان لم يهتما كثيرًا بما هو مكتوب داخل الملفات. بالنسبة لهم، لم تكن الحقيقة بذلك القدر من الأهمية. بدلاً من ذلك، كان أهم شيء هو البقاء على قيد الحياة مع حياتهم وعائلاتهم إلى جانبهم.

“بخلاف المريض 0001، الذي لم أره من قبل، تم ترك المريض 0002 على الجانب الآخر من الباب، والمريض 0003 مخفي في جيوجيانغ. هؤلاء الثلاثة خارج نطاق فهمي. إنهم وجودات لا أستطيع أت أفهمها تماما. لم أكن أتوقع حقًا أن يصبح قمامة فقط المريض 0004. هل يمكن أن يتحمل الوزن الذي سينتج عن هذا الرقم؟”

ثالثًا، واجه المستشفى الملعون تحديًا كبيرًا في جيوجيانغ. لم يكن الأمر أنهم لم يرغبوا في استعادة الجنين الشبح، لكنهم لم يعودوا يجرؤون على القدوم إلى جيوجيانغ علانية كما فعلوا في الماضي.

 

 

 

المزيد والمزيد من الدم أغرق السجلات. كانت الورقة تزداد تجعدًا. تداخلت بصمات الأيدي على الورقة مع بعضها البعض وكأن العديد من “الأشباح” قد رأوا هذه الوثيقة الأخيرة من قبل.

“الأطباء العاديون غير قادرين على التفاعل مع المرضى العشرة الأوائل. وبدلاً من ذلك يتم تسليمهم إلى معلميهم وأطبائهم المقابلين. وفيما يتعلق بالآخرين الذين يعرفون بوجودهم، إما يتم إرسالهم إلى الجانب الآخر من الباب أو يختفون بصمت وغموض- أنتمي إلى المجموعة اللاحقة. فبعد كل شيء، لقد غرست أفكاري في المادة التي اعتبرها معلمي مهمة للغاية.”

 

 

 

 

 

“قبل أن أختفي، هناك شيء أخير يجب أن أفعله، وهو إخفاء هذه السجلات في مكان لا يعرفه إلا أنا و قمامة. ليس لدي أي فكرة عن سبب القيام بمثل هذا الشيء. ربما كل البشر مخلوقات أنانية، وخاصة الأشخاص مثلي… “

 

 

~~~~~~~~

 

ربطت الوثائق الأربع الجنين الشبح بالمستشفى الملعون، لكن هذه كانت البداية فقط. مما كان يحدث الآن، يبدو أنه قد مر بعض الوقت منذ أن هرب الجنين الشبح من ذلك المستشفى، ولأسباب مختلفة، لم يكن المستشفى يائسًا لاستعادة الجنين الشبح.

انتهى الملف الأخير هناك. للوهلة الأولى، قد تبدو وكأنها هذيان لطبيب مجنون، لكنها في الواقع قد إحتوت على ثروة من المعلومات. لم يكن هذا الطبيب المجنون هو الكيان الأكثر رعبا. كان لديه معلم، ووفقًا لشهادته، كان في المستشفى الذي جاء منه العديد من الأطباء المخيفين مثله تمامًا. في ذهن تشن غي، لم يكن هناك سوى مستشفى واحد كهذا، المستشفى الملعون الذي تم بناؤه على الحدود بين شين هاي و جيوجيانغ.

 

 

 

 

 

“هذه أخبار مزعجة. من السجلات، يبدو أنهم بدأوا في التحقيق في الأبواب منذ الأكثر من العشرين عامًا. هذا قبل الدكتور غاو حتى. هناك عدد مستحيل من الأطباء، وليس لدي أدنى فكرة عما يمكنهم فعله بخلاف ذلك، يجب أن أنتبه إلى المرضى المذكورين داخل هذه الملفات. ربما رأى مدرس الطبيب شيئًا ما في الدمية القماشية، لذلك أدرجها على أنها المريض 0004. بعد عدة عقود، أصبحت الدمية القماشية إلهًا شيطانا.، الجنين الشبح، ومع ذلك، فقد احتل المرتبة الرابعة فقط. ما مدى رعب الثلاثة قبل الجنين الشبح؟ “

 

 

“لم أكن أرغب حقًا في مشاركة قمامة مع الآخرين، ولكن لسوء الحظ، كنت خائفًا من أنني لن أبقى على قيد الحياة حتى اللحظة التي يتلقى فيها قمامة العلاج الذي كان بأمس الحاجة إليه. لقد شاركت ما اكتشفته ونتائجي المتعلقة بقمامة مع معلمي. عندما سمع قصتي، وصل شخصيًا إلى شقق جيو هونغ. بعد أن قام بتقييم قمامة، أعطى قمامة رقم مريض فريد جدًا- المريض 0004.”

 

 

عرف تشن غي أنه من بين الأشباح الحمراء، سيكون هناك فرق كبير في قدراتهم. على سبيل المثال، مان نان و زانغ يا قبل أن تصبح إله شيطان. لقد ظن تشن غي أن مثل هذا الاختلاف سيكون موجود بين آلهة الشياطين أيضًا.

 

 

أولًا، المستشفى الملعون كان واثقًا جدًا من قدرتهم. لقد اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على استعادة الجنين الشبح في أي وقت يريدون، لذلك لم يهتموا به وسمحوا له بالنمو بينما لاحظوه في الظلام.

 

 

“يبدو أنني سأضطر إلى إعادة تقييم القدرة الإجمالية لذلك المستشفى. أفضل شيء يمكنني فعله الآن هو محاولة العثور على أكبر عدد ممكن من المرضى ومحاولة العمل معهم. نحن جميعًا مرضى، لذلك يجب أن يكون هناك لغة مشتركة، أليس كذلك؟” وضع تشن غي جميع الملفات الأربعة في حقيبة ظهره. كانت هذه الأشياء مهمة للغاية.

 

 

“تم أخذ الدمية القماشية من قبل مدرس الطبيب إلى المستشفى. كانت التجربة في شقق جيو هونغ هي المرحلة الثانية من التغيير الذي حدث للجنين الشبح. لقد كان في هذا المكان أنه تلقى تعليمًا في نظرة للعالم وقيم أخلاقية ملتوية. ما حدث بعد ذلك في المستشفى يجب أن يكون المرحلة الأخيرة التي دفعته في النهاية إلى أن يصبح الجنين الشبح”.

 

 

“تم أخذ الدمية القماشية من قبل مدرس الطبيب إلى المستشفى. كانت التجربة في شقق جيو هونغ هي المرحلة الثانية من التغيير الذي حدث للجنين الشبح. لقد كان في هذا المكان أنه تلقى تعليمًا في نظرة للعالم وقيم أخلاقية ملتوية. ما حدث بعد ذلك في المستشفى يجب أن يكون المرحلة الأخيرة التي دفعته في النهاية إلى أن يصبح الجنين الشبح”.

 

 

 

 

 

تم تذكير تشن غي بالسيناريو الموجود داخل العوالم خلف أبواب الأطفال القلائل التي دخلها من قبل. عندما يفتح عينيه، سيكون هناك باب حديدي أسود تنبعث منه رائحة مطهر خفيفة خلفه. كان عالم كل طفل تم اختياره مختلف، لكن الأبواب التي تم استخدامها لمغادرة عوالمهم واحدة. لقد شك تشن غي بشدة في أن الباب الحديدي الأسود كان “الباب” الذي فتحه الجنين الشبح نفسه.

 

 

 

 

“””يشير لمعلمه بضمير الشيئ it”””

“الباب الأسود برائحة المطهر يبدو وكأنه باب منطقة المرضى الخطيرين في المستشفيات الخاصة. وباستخدام هذا كأساس للتكهنات، لقد فتح الجنين الشبح بابه على الأرجح في ذلك المستشفى.”

“لا توجد علامة على الدمية الورقية؟” كانت الرائحة الكريهة في غرفة النوم ااأكثر وضوحًا. كان تشن غي على وشك الدخول إليه عندما صرخت وين تشينغ خلفه. تلقى كل من تشن غي وتشاو صن صدمة من الرعب. لقد استداروا للنظر إلى وين تشينغ في نفس الوقت.

 

أرجوا أنه أعجبكم

 

“أراد قمامة أن يصبح إنسانًا، لكنه لم يفهم ما الذي يشكل إنسانا. وباستخدام الجثث والبشر الأحياء كأمثلة، قمت بتدريسه العديد من الأشياء المختلفة من عدة وجهات نظر مختلفة. أخبرته عن الفرق بين البشر الأحياء الآخرين، الجثث والحيوانات وشرحت له ما هو النعيم وما هي المشاعر وما هو الدفء وما هو الحب.”

ربطت الوثائق الأربع الجنين الشبح بالمستشفى الملعون، لكن هذه كانت البداية فقط. مما كان يحدث الآن، يبدو أنه قد مر بعض الوقت منذ أن هرب الجنين الشبح من ذلك المستشفى، ولأسباب مختلفة، لم يكن المستشفى يائسًا لاستعادة الجنين الشبح.

“لنذهب الآن. إذا لم نرحل قريبًا، لدي شعور بأننا لن نتمكن من المغادرة.”

 

 

 

 

في عقل تشن غي، كان هناك العديد من الاحتمالات لهذا.

 

 

 

 

 

أولًا، المستشفى الملعون كان واثقًا جدًا من قدرتهم. لقد اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على استعادة الجنين الشبح في أي وقت يريدون، لذلك لم يهتموا به وسمحوا له بالنمو بينما لاحظوه في الظلام.

“لنذهب الآن. إذا لم نرحل قريبًا، لدي شعور بأننا لن نتمكن من المغادرة.”

 

انتهى الملف الأخير هناك. للوهلة الأولى، قد تبدو وكأنها هذيان لطبيب مجنون، لكنها في الواقع قد إحتوت على ثروة من المعلومات. لم يكن هذا الطبيب المجنون هو الكيان الأكثر رعبا. كان لديه معلم، ووفقًا لشهادته، كان في المستشفى الذي جاء منه العديد من الأطباء المخيفين مثله تمامًا. في ذهن تشن غي، لم يكن هناك سوى مستشفى واحد كهذا، المستشفى الملعون الذي تم بناؤه على الحدود بين شين هاي و جيوجيانغ.

 

 

ثانيًا، واجهوا بعض المشاكل الكبيرة. يمكن أن يكون الشخص الذي تسبب في المتاعب مريضًا آخر. بعد كل شيء، إذا كان الجنين الشبح قادرًا على الهروب، فسيكون من الطبيعي أن يتمكن المرضى الذين تم تصنيفهم قبله من الهروب بأنفسهم أيضًا.

 

 

“بخلاف المريض 0001، الذي لم أره من قبل، تم ترك المريض 0002 على الجانب الآخر من الباب، والمريض 0003 مخفي في جيوجيانغ. هؤلاء الثلاثة خارج نطاق فهمي. إنهم وجودات لا أستطيع أت أفهمها تماما. لم أكن أتوقع حقًا أن يصبح قمامة فقط المريض 0004. هل يمكن أن يتحمل الوزن الذي سينتج عن هذا الرقم؟”

 

 

ثالثًا، واجه المستشفى الملعون تحديًا كبيرًا في جيوجيانغ. لم يكن الأمر أنهم لم يرغبوا في استعادة الجنين الشبح، لكنهم لم يعودوا يجرؤون على القدوم إلى جيوجيانغ علانية كما فعلوا في الماضي.

 

 

 

 

 

لاحظ أن هذه المواقف الثلاثة لم تكن متعارضة مع بعضها البعض. فبعد كل شيء، مع القدرة المخيفة لذلك المستشفى، لقد ظن تشن غي أن موقفًا واحدًا فقط لن يكون كافياً لمنعهم من فعل ما يريدون القيام به. ربما ساهمت مجموعة من العوامل الرادعة في الموقف الذي واجهه تشن غي.

 

 

 

 

 

“هناك احتمال كبير أن يكون الجنين الشبح قد سجن ذات يوم في ذلك المستشفى الملعون. يبدو أنني تفاعلت مع أشخاص من ذلك المستشفى عندما كنت صغيراً. هل يمكن أن تؤدي جميع الطرق في النهاية إلى ذلك المستشفى الملعون؟ وما نوع الشخصية التي يلعبها والداي في هذه الحادثة كلها؟ هل اختفائهما مرتبط بالمستشفى الملعون ايضا؟”

قام تشن غي بإعادة الملفات إلى حقيبة ظهره. ما زال لم يرغب في مغادرة هذا المبنى لأنه لم يعثر على مصدر الرائحة الكريهة داخل هذا المبنى. كانت الغرفة 504 هي الغرفة حيث كانت الرائحة الكريهة أكثر سمكا. إذا لم تكن تكهناته الأولى خاطئة، فيجب إخفاء الجزء المتبقي من الدمية القماشية في مكان ما داخل هذه الغرفة.

 

 

 

 

“تشن غي، تشن غي!” تم سحب كوعه، وصدى نداء شياو صن في أذنيه. “انظر إلى الوجوه على الحائط. يبدو أنهم ينظرون إليك!”

إستمتعوا~~~~~

 

 

 

 

“تنظر إلي؟” استدار تشن غي لفحص بيئته. كانت وجوه الأطفال على الحائط تنزف. بدت عيونهم وكأنها تنبض بالحياة. كانت مقل أعينهم مفعمة بالحيوية لدرجة أنهم بدوا وكأنهم سيخرجون من الحائط في أي لحظة. حتى عندما حدق به ذلك الكم من النظرات الغريبة، كان تشن غي هادئًا كما كان دائمًا. أخذ الملفات ببطء من حقيبته. لم يعتقد أنه فعل أي شيء يتجاوز الحدود. الشيء الوحيد الذي فعله هو أخذ الملفات من الدرج. إذا كان هؤلاء الأطفال يستهدفونه بسبب ذلك، قبل استيقاظ موظفيه، لم يمكن لتشن غي إلا التخلي عن المستندات في الوقت الحالي. يمكنه دائمًا العودة لجلبهم لاحقًا.”

“الباب الأسود برائحة المطهر يبدو وكأنه باب منطقة المرضى الخطيرين في المستشفيات الخاصة. وباستخدام هذا كأساس للتكهنات، لقد فتح الجنين الشبح بابه على الأرجح في ذلك المستشفى.”

 

المزيد والمزيد من الدم أغرق السجلات. كانت الورقة تزداد تجعدًا. تداخلت بصمات الأيدي على الورقة مع بعضها البعض وكأن العديد من “الأشباح” قد رأوا هذه الوثيقة الأخيرة من قبل.

 

 

الرجل العظيم يعرف متى يستسلم ومتى لا يفعل. لم يكن هناك شيء محرج بشأن هذا. أعاد تشن غي الملفات إلى الدرج، لكنه أدرك أن الأطفال لم يكونوا ينظرون إلى الملفات؛ كانوا جميعًا ينظرون إليه. كل النظرات ركزت عليه. لقد وجده جميع الأطفال على أنه هدفهم.

 

 

“””يشير لمعلمه بضمير الشيئ it”””

 

 

“لماذا ينظرون إلي هكذا؟”

 

 

 

 

“لا توجد علامة على الدمية الورقية؟” كانت الرائحة الكريهة في غرفة النوم ااأكثر وضوحًا. كان تشن غي على وشك الدخول إليه عندما صرخت وين تشينغ خلفه. تلقى كل من تشن غي وتشاو صن صدمة من الرعب. لقد استداروا للنظر إلى وين تشينغ في نفس الوقت.

قام تشن غي بإعادة الملفات إلى حقيبة ظهره. ما زال لم يرغب في مغادرة هذا المبنى لأنه لم يعثر على مصدر الرائحة الكريهة داخل هذا المبنى. كانت الغرفة 504 هي الغرفة حيث كانت الرائحة الكريهة أكثر سمكا. إذا لم تكن تكهناته الأولى خاطئة، فيجب إخفاء الجزء المتبقي من الدمية القماشية في مكان ما داخل هذه الغرفة.

عند رؤية ردود فعل تشاو صن ووين تشينغ، تنهد تشن غي بارتياح. هذان الشخصان لم يهتما كثيرًا بما هو مكتوب داخل الملفات. بالنسبة لهم، لم تكن الحقيقة بذلك القدر من الأهمية. بدلاً من ذلك، كان أهم شيء هو البقاء على قيد الحياة مع حياتهم وعائلاتهم إلى جانبهم.

 

 

 

 

“لنذهب الآن. إذا لم نرحل قريبًا، لدي شعور بأننا لن نتمكن من المغادرة.”

“قمامة ذكي للغاية، ذكي جدا جدا لدرجة أنه يقلقني. تتحسن قدراته على التفكير وصياغة الأفكار بمرور الأيام. أشعر بالقلق من أنه سيبدأ يوما ما في الشك بي ويقرر بمفرده رفض علاجي بمحض إرادته.”

 

 

 

زحفت الرائحة الكريهة إلى أنفه. بدأ المبنى بأكمله يهتز كما لو كان هناك زلزال. بدأ محيطهم يتحول نحو الأسوأ. بدت الوجوه البشرية المرسومة على الحائط وكأنها تنبض بالحياة في تلك اللحظة.

“فقط أعطني لحظة.” على الرغم من أن تشن غي لم يرغب في البقاء في تلك الغرفة بعد الآن، إلا أنه لم يكن من السهل الوصول إلى هذا المكان. سيشعر بالأسف الشديد إذا لم يلقي نظرة جيدة حول الغرفة. “وفقًا لملفات الطبيب، فإن معلمهم سيبذل قصارى جهده لجعل أي شخص آخر يعرف عن مرضاهم يختفون بصمت وغموض. ربما قتل مستأجرو هذا المبنى على يد معلم الطبيب. بقيت الروح الميتة لكل أسرة هنا، و من المحتمل أن الوجوه المعلقة على الحائط تخص الأطفال الذين ماتوا في تلك المذبحة “.

زحفت الرائحة الكريهة إلى أنفه. بدأ المبنى بأكمله يهتز كما لو كان هناك زلزال. بدأ محيطهم يتحول نحو الأسوأ. بدت الوجوه البشرية المرسومة على الحائط وكأنها تنبض بالحياة في تلك اللحظة.

 

 

 

عندما انتهى من قراءة الملف الثالث، وصف تشن غي بالفعل هذا الطبيب بأنه شخص مجنون. “من الأفضل توخي الحذر. تأكدوا من إغلاق عقولكم وأن تحملوا إيمان راسخ بمبادئكم عندما تقرؤن هذه الملفات. سيحاولون دفعك إلى نفس المستوى وبالتالي قطع خط دفاعك الداخلي ببطء.”

حتى تشن غي شعر بعدم الارتياح من تحديق تلك الوجوه المتعددة به. لم يكن يريد أن يضيع المزيد من الوقت. لقد أمسك حقيبته بيد واحدة ومطرقة الطبيب كاسر الجماجم بيد أخرى، ودفع الباب إلى غرفة النوم والمطبخ.

 

 

“هل هناك أي شيء يتعلق بشيانغ نوان في تلك الملفات؟ هل هناك أي معلومات عنه؟”

 

“الباب الأسود برائحة المطهر يبدو وكأنه باب منطقة المرضى الخطيرين في المستشفيات الخاصة. وباستخدام هذا كأساس للتكهنات، لقد فتح الجنين الشبح بابه على الأرجح في ذلك المستشفى.”

“لا توجد علامة على الدمية الورقية؟” كانت الرائحة الكريهة في غرفة النوم ااأكثر وضوحًا. كان تشن غي على وشك الدخول إليه عندما صرخت وين تشينغ خلفه. تلقى كل من تشن غي وتشاو صن صدمة من الرعب. لقد استداروا للنظر إلى وين تشينغ في نفس الوقت.

 

 

 

 

 

استنزف اللون من وجه وين تشينغ، التي كانت تسير في مؤخرة المجموعة. لقد لمست جزءًا من يدها. “قام… قام شخصً ما بسحبي إلى الخلف في وقت سابق. شعرت أنهم يريدون مني مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن.”

“عندما رأيت هذا الرقم، علمت أن أيامي أصبحت معدودة. تم ترتيب جميع المرضى في المستشفى وفقًا لرقمهم اعتمادًا على شدة مرضهم. وكلما كان المريض أكثر تميزًا، كلما كان رقمهم أكثر تقدمًا.”

 

تم أخيرا إطلاق فصل??

 

 

“إنهم يحاولون تحذيرك. يبدو أن هذا المكان خطير بالفعل. ليس من الحكمة البقاء هنا لفترة طويلة.” زاد تشن غي من سرعته. كان هذا المكان مختلفًا عن شقق جين هوا. لم يكن لديه الوقت الكافي لتفتيش المكان بدقة. لم يمكنه إلا البحث بأسرع ما يمكن. لربما ستفوته بعض الأدلة الرئيسية، لكن هذا شيء لم يمكن التحكم به في هذه اللحظة. كان المكان ببساطة شديد الخطورة على مجموعته لتبقى لفترة طويلة.

زحفت الرائحة الكريهة إلى أنفه. بدأ المبنى بأكمله يهتز كما لو كان هناك زلزال. بدأ محيطهم يتحول نحو الأسوأ. بدت الوجوه البشرية المرسومة على الحائط وكأنها تنبض بالحياة في تلك اللحظة.

 

“قبل أن أختفي، هناك شيء أخير يجب أن أفعله، وهو إخفاء هذه السجلات في مكان لا يعرفه إلا أنا و قمامة. ليس لدي أي فكرة عن سبب القيام بمثل هذا الشيء. ربما كل البشر مخلوقات أنانية، وخاصة الأشخاص مثلي… “

 

“لقد سجننا الفتاة لبضعة أيام. في النهاية، لم يقتلها قمامة، لكن الفتاة لم تعد نفسها. توصل سلة قمامة في النهاية إلى حل وسط. لقد استمع إلى نصيحتي، ولكن في نفس الوقت، لقد احتفظ بتفرده. كانت هذه هي المرة الأولى التي يمتلك فيها شيئًا خاصًا به.”

الشيء الذي أشع بأكبر قدر من الرائحة الرهيبة كان السرير. رفع تشن غي غطاء السرير ورأى أنه قد كات هناك سترة متعفنة موضوعة تحت الغطاء. استخدم مقبض مطرقة الطبيب كاسر الجماجم لالتقاط السترة. سقطت ساق مكسورة مخاطة من قماش ممزق من ثنيات السترة.

 

 

الرجل العظيم يعرف متى يستسلم ومتى لا يفعل. لم يكن هناك شيء محرج بشأن هذا. أعاد تشن غي الملفات إلى الدرج، لكنه أدرك أن الأطفال لم يكونوا ينظرون إلى الملفات؛ كانوا جميعًا ينظرون إليه. كل النظرات ركزت عليه. لقد وجده جميع الأطفال على أنه هدفهم.

 

عندما انتهى من قراءة الملف الثالث، وصف تشن غي بالفعل هذا الطبيب بأنه شخص مجنون. “من الأفضل توخي الحذر. تأكدوا من إغلاق عقولكم وأن تحملوا إيمان راسخ بمبادئكم عندما تقرؤن هذه الملفات. سيحاولون دفعك إلى نفس المستوى وبالتالي قطع خط دفاعك الداخلي ببطء.”

زحفت الرائحة الكريهة إلى أنفه. بدأ المبنى بأكمله يهتز كما لو كان هناك زلزال. بدأ محيطهم يتحول نحو الأسوأ. بدت الوجوه البشرية المرسومة على الحائط وكأنها تنبض بالحياة في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

“تم إخفاء الساق اليسرى للدمية القماشية داخل المبنى 1 لشقق جيو هونغ.” وضع تشن غي يده على فمه وأنفه. دون أي تردد، تراجع. “نحتاج إلى مغادرة هذا المبنى في أقرب وقت ممكن، وبعد ذلك سنقرر ما يجب القيام به تاليا!”

“نعم، يجب أن يكون شيئًا. على الرغم من أن قمامة رأى هذا الشيء على أنه صديق له، ولكن بالنسبة لي، كانت مجرد كائن فقد روحه.”

 

 

~~~~~~~~

 

 

 

تم أخيرا إطلاق فصل??

 

 

 

أرجوا أنه أعجبكم

أراكم لاحقا

 

 

أراكم لاحقا

 

 

 

إستمتعوا~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط