نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1069

الطفل التاسع "2في1".

الطفل التاسع "2في1".

1069: الطفل التاسع “2في1”.

لذا، أخرجت هاتفها الخاص وأجر بحثها الخاص، وفي هذه العملية، اكتشفت الوظيفة الحقيقية لتشن غي ؛ مشغل منزل مسكون في منتزه ترفيهي. هذا جعل هذا اللقاء الغريب بالفعل أكثر إثارة للاهتمام.

 

 

 

“لست متأكد، ولكن ذلك ليس شبح أو روح على الأرجح. أوه، وجدنا أيضًا هذه داخل الكهف…” لقد أخرج شبح الماء اثنين من التماثيل الصغيرة. كانا زوجان، رجل وامرأة. تم نحت أسماء والدي تشن غي بشكل واضح عليهما.

تسلل تشن غي بصمت إلى السد. اقترب ببطء من زوج الأم والابن. عندما كان على بعد خمسة إلى ستة أمتار منهم، صرخ، “اهدئي! ما الذي تخططين للقيام به!”

 

 

بعد الكثير من الوقت والجهد، تمكنت المرأة أخيرًا من سحب الصبي بعيدًا عن السد وفوق السور. لم يبدو وكأن الصبي قد عرف كيف يتكلم. كانت الأصوات التي خرجت من شفتيه أقرب إلى الغمغمة. أمسكت يديه السور بإحكام بينما استمر في المقاومة.

في هذه المسافة، بغض النظر عن نوع القرار المتهور الذي سيتخذونه، سيكون لدى تشن غي الوقت الكافي لإيقافهم وإنقاذهم. سامعتا صوت تشن غي، التفت الأم إلى اتجاهه بصدمة. لقد بدا وكأنها لم تتوقع أن تقابل أي شخص في هذا الوقت المبكر من الصباح في مكان مثل هذا.

 

 

 

“هل يمكننا أن نجلس للحديث؟” مد تشن غي يده. لقد توقف حيث كان وحافظ على مسافة آمنة حتى لا يضع الكثير من الضغط النفسي على الزوج. بعد أن عانى الكثير، لم يكن تشن غي مختلفًا تمامًا عن عامل التدخل الانتحاري المدرب.

“أعتقد أن لديك سوء فهم ما.” ابتسمت المرأة. لقد سحبت يد الصبي وأرادت الخروج من السد، لكن الصبي كان غير راغب. لقد استمر في إحداث صوت المتذمر واستخدم كل أونصة من الطاقة في جسده للمقاومة. كان صوت المرأة عندما تحدثت والتعبير الذي كانت لديها عند التحدث طبيعيًا تمامًا ؛ لم تبدو مثل أولئك الذين ضغطت عليهم الحياة حتى نهاية خطهم.

 

“هناك خدمة يجب أن أطلبها منك”. حدق تشن غي في شبح الماء. “في دقيقة، أريدك أن تقود الثلاثة إلى السد. أريدك أن تساعدني في البحث عن تابوت. هناك حفرة كبيرة خلف هذا التابوت. أريدكم أن تدخلوا داخل الحفرة للتحقيق فيها لي وانظروا ما يختبئ في الداخل “.

“أعتقد أن لديك سوء فهم ما.” ابتسمت المرأة. لقد سحبت يد الصبي وأرادت الخروج من السد، لكن الصبي كان غير راغب. لقد استمر في إحداث صوت المتذمر واستخدم كل أونصة من الطاقة في جسده للمقاومة. كان صوت المرأة عندما تحدثت والتعبير الذي كانت لديها عند التحدث طبيعيًا تمامًا ؛ لم تبدو مثل أولئك الذين ضغطت عليهم الحياة حتى نهاية خطهم.

“يمكنني أن أفعل ذلك بمفردي. ليس هناك سبب لإزعاجهم.” كان شبح الماء لطيفًا وودودا للغاية، مختلف بـ180 درجة من أول لقاء له مع تشن غي.

 

 

مع تنهد مرتاح مسموع، سار تشن غي ببطء نحو الأم والابن.

 

 

في هذه المسافة، بغض النظر عن نوع القرار المتهور الذي سيتخذونه، سيكون لدى تشن غي الوقت الكافي لإيقافهم وإنقاذهم. سامعتا صوت تشن غي، التفت الأم إلى اتجاهه بصدمة. لقد بدا وكأنها لم تتوقع أن تقابل أي شخص في هذا الوقت المبكر من الصباح في مكان مثل هذا.

“لماذا تجلبين ابنك وراء السور؟ هذا أمر خطير للغاية. ماذا لو أنزلق أحدكما وسقط؟ السد عميق جدًا. إذا تم القبض عليك من قبل أشباح المياه، تخيلي كم سيكون ذلك مخيفًا.”

 

 

“أعرف أنه من غير المجدي بالنسبة لي أن أقول أي شيء آخر. أنا فقط أريدك أن تثقي بي هذه المرة.” فتح تشن غي هاتفه للنقر فاتحا الأخبار السابقة على قناة الجريمة المحلية وشبكة الأخبار. “هذه هي جميع المقالات عليّ. أؤكد لك أنني لا أعني لك وطفلك أي ضرر.”

“أنا آسفة للغاية. سنولي المزيد من الاهتمام لهذا في المستقبل.” كانت المرأة لا تزال تمسك بيد الصبي، وبينما اقترب تشن غي، تحركت بصمت للوقوف بحراسة أمامه كما لو أنها لم تريد أن يرى تشن غي وجه الصبي.

في هذه المسافة، بغض النظر عن نوع القرار المتهور الذي سيتخذونه، سيكون لدى تشن غي الوقت الكافي لإيقافهم وإنقاذهم. سامعتا صوت تشن غي، التفت الأم إلى اتجاهه بصدمة. لقد بدا وكأنها لم تتوقع أن تقابل أي شخص في هذا الوقت المبكر من الصباح في مكان مثل هذا.

 

 

“لا تبقوا قريبًا جدًا من الماء، خاصة عندما يكون لديك طفل معك.” لم يكن تشن غي يمزح حول خطر أشباح الماء. لقد واجههم تشن غي في مهمته من قبل. كان الصبي الصغير يقف على حافة الماء، وكان يمد يده للمس سطح الماء. إذا كان شبح ماء قد مد يده لسحبه إلى السد، لكانت العواقب سيئة بشكل لا يمكن تصوره.

“بصراحة لا أعرف كيف أجيب على هذا السؤال. ربما ولد بشكل مختلف. لم أستطع التوقف عن الشعور بأن هذا كان خطأي بالكامل. ولكن في كلتا الحالتين، الصبي بريء. ربما لم نتعلم فقط كيف نقبله على الطريقة التي هو بها.” كان الطفل نقطة ضعف للمرأة. كان هذا هو الشيء الذي أعطاها قوتها، وكان أيضًا الشيء الذي جعل ندوبها أعمق. “يقول الأطباء أن ابني يعاني من التوحد، وينبغي أن يتلقى العلاج في أقرب وقت ممكن، لكني أشعر… تنهد… لا يهم. الأطباء على حق، وكنت أفكر في الأمر أكثر من اللازم توا.”

 

“ما زلت تصدق مثل هذه الأشياء؟ من المحتمل أن المدير قد اختلق تلك القصص لتحذير الأطفال من الاقتراب الشديد من الماء ومنعهم من القفز في السد للسباحة واللعب.” لم تؤمن المرأة بالحديث عن الخوارق.

بعد الكثير من الوقت والجهد، تمكنت المرأة أخيرًا من سحب الصبي بعيدًا عن السد وفوق السور. لم يبدو وكأن الصبي قد عرف كيف يتكلم. كانت الأصوات التي خرجت من شفتيه أقرب إلى الغمغمة. أمسكت يديه السور بإحكام بينما استمر في المقاومة.

 

 

 

“يبدو أنه يحب الماء كثيرًا”. علق تشن غي عندما رأى رد الفعل الغريب هذا من الصبي.

لم ترغب المرأة في أن يجري تشن غي محادثة مع طفلها. لقد سحبت ولدها خلفها، لكن الصبي رفض إطلاق قبضته عت السور. بكى وغمغم. ربما تكون المرأة قد اعتادت بالفعل على كل هذا بالفعل. بغض النظر عن حجم الضجة التي تسبب بها الصبي، لم تغضب، لكن القلق في الجزء السفلي من عينيها كان يزداد وضوحًا.

 

 

“الأمر ليس كذلك. إن الصبي يحب القدوم إلى هذا السد الخاص للعب فقط. ليس لدي أيضًا أي فكرة عن السبب. إذا لم يتمكن من القدوم إلى سد شرقي جيوجيانغ مرة واحدة في اليوم على الأقل، فسيجعل الحياة صعبة للغاية بالنسبة لي “.

 

 

“هل يمكننا أن نجلس للحديث؟” مد تشن غي يده. لقد توقف حيث كان وحافظ على مسافة آمنة حتى لا يضع الكثير من الضغط النفسي على الزوج. بعد أن عانى الكثير، لم يكن تشن غي مختلفًا تمامًا عن عامل التدخل الانتحاري المدرب.

“طفلك…” تجاوزت عيني تشن غي المرأة لتنظر إلى الصبي الذي كانت تحرسه خلفها. كان للصبي وجه لطيف للغاية، ولكن ربما لأنه كان يبكي ويكافح، كانت عيناه حمراويين. كانت هناك أوعية دموية في أسفل عينيه، ولم تكن واضحة كما ينبغي أن تكون عين الصبي العادي.

 

 

 

“أعد بأن أولي المزيد من الاهتمام في المستقبل.” لم تجب المرأة على سؤال تشن غي المنطوي. لقد بدا وكأنها لم تحب مناقشة طفلها مع أشخاص آخرين. وهي تمسك بيد الصبي برفق، قالت المرأة له “حان وقت الذهاب”.

عندما إستدارت للمغادرة، جاء صوت تشن غي من خلفها. “الآن هل تصدقينني؟”

 

لذا، أخرجت هاتفها الخاص وأجر بحثها الخاص، وفي هذه العملية، اكتشفت الوظيفة الحقيقية لتشن غي ؛ مشغل منزل مسكون في منتزه ترفيهي. هذا جعل هذا اللقاء الغريب بالفعل أكثر إثارة للاهتمام.

كان صوتها مليئًا بالحب الشديد والقلق. كان من الواضح أنها كانت تعشق هذا الطفل على الرغم من اختلافه قليلاً عن الأطفال الآخرين.

‘هل من الممكن أنها تعرف شيئ؟ لكنها ترفض الاعتراف به؟’

 

في البداية، كان تشن غي يختبر نظريته فقط. هو نفسه لم يتوقع أنه بمجرد ذكر عبارة “الجنين الشبح”، سيتفاعل الصبي كما فعل. هذا يمكن إلا أن يعني أنه كان للكلمة مكان في أعماق ذاكرته. وبعبارة أخرى، شعر تشن غي أنه ربما يكون قد صادف آخر مرشح للجنين الشبح.

“لقد سمعت بعض الأشياء عن هذا السد من مدير هذا المكان من قبل. لا أعرف ما إذا كانت حقيقية أم لا”، همس تشن غي كما لو كانت فكرة لاحقة. “أخبرني أنه هناك أشباح ماء تعيش داخل هذا السد، وفي أسفل السد يوجد تابوت غارق. رأى بعض الأطفال أكوام من العشب الأسود تطفو على جانب الماء. لقد ذهبوا للنظر بدافع الفضول وأدركوا بشكل مثير للصدمة أن العشب قد كان في الواقع شعر أشباح ماء. عندما يقترب الأطفال بشكل خطير من الماء، سيتم جرهم من قبل أشباح الماء ثم حبسهم داخل التابوت الغارق “.

“أنا آسفة للغاية، لكننا كنا هنا منذ فترة طويلة. يجب أن يكون الوقت قد حان لعودتنا إلى المنزل.” التقطت المرأة الصبي الذي كان لا يزال يبكي، لقد أرادت أن تحمل الصبي بالقوة. لقد أبقى تشن غي عينيه على سطح الماء. مسقطا هذا السؤال في نية الاختبار. “هل تبحث عن ماضيك؟”

 

 

عندما قال تشن غي تلك الأشياء، أبقى انتباهه على الصبي. لسوء الحظ، لم يلاحظ أي ردود فعل غير عادية من الصبي.

 

 

“لم أكن أكذب عليك، أليس كذلك؟”

“ما زلت تصدق مثل هذه الأشياء؟ من المحتمل أن المدير قد اختلق تلك القصص لتحذير الأطفال من الاقتراب الشديد من الماء ومنعهم من القفز في السد للسباحة واللعب.” لم تؤمن المرأة بالحديث عن الخوارق.

 

 

على افتراض أن تحليله السابق كان صحيحًا تمامًا وأن الجنين الشبح قد دفن ماضيه في الكهف داخل السد، فإن حقيقة أن الصبي سيتم سحبه هنا كل يوم كانت لأنه كان يتم جذبه بوضوح من قبل ذاكرته المدفونة، وأراد أن يبحث عن ماضيه. كانت فرصة وجود الجنين الشبح داخل جسم هذا الصبي عالية للغاية. من بين جميع الأطفال، جذب هذا الصبي فقط إلى هذا المكان بسبب ذاكرة الجنين الشبح. بالطبع، كان كل هذا مجرد تكهنات لتشن غي. كانت هناك فرصة بأن هذا كان مجرد توجيه خاطئ من قبل الجنين الشبح لإرباكه.

“لدي بعض الصور التي قد تثبت أن المدير كان يقول الحقيقة”. أخرج تشن غي هاتفه الخاص وعثر على الصورة عندما جاءت الشرطة إلى السد لإنقاذ الجثث وعندما أخرجوا العدد الكبير من الدمى من داخل التابوت. كانت الشمس تشرق ببطء. فرقت الضباب الخفيف الذي بقي على سطح البحيرة. كان المشهد هناك مذهلاً بالفعل، ولكن للأسف، لم يكن أحد في السد في حالة مزاجية للإعجاب به. رفع تشن غي هاتفه للمرأة وأظهر لها الصور التي حفظها.

“أنا آسفة للغاية، لكننا كنا هنا منذ فترة طويلة. يجب أن يكون الوقت قد حان لعودتنا إلى المنزل.” التقطت المرأة الصبي الذي كان لا يزال يبكي، لقد أرادت أن تحمل الصبي بالقوة. لقد أبقى تشن غي عينيه على سطح الماء. مسقطا هذا السؤال في نية الاختبار. “هل تبحث عن ماضيك؟”

 

“هذه ليست مشكلة، ولكن يجب أن أذهب إلى العمل. ماذا لو أقابلك مرة أخرى عند الظهر؟” مررت المرأة لتشن غي بطاقة عمل. ثم، كما لو أنها لم ترغب في إضاعة المزيد من الوقت، غادرت على عجل.

من وجهة نظر الشخص العادي، سيبدو تشن غي رفيق غريب للغاية. في وقت مبكر من الصباح، اعترض أم وابن يبدو أنه يمروا، ثم بدأ يروي لهم قصصًا مخيفة ويظهر لهم صورًا مرعبة. قد يكون رد فعل الشخص الطبيعي هو التخلص من تشن غي والخروج بعذر للابتعاد، لكن رد فعل الأم كان مختلف قليلاً. بينما كانت تمسك بيد ابنها، واصلت معارضة تصريحات تشن غي.

 

 

“هل تمانعين في السماح لي برؤية أين يعيش الصبي عادةً؟” أراد تشن غي الذهاب إلى منزل المرأة لمعرفة ما إذا كان يمكنه العثور على أي أدلة ولكن الخروج مباشرة بهذا الطلب بدا وقحًا للغاية، لذلك صاغه بطريقة أكثر تقريبًا.

حتى عندما أعطيت دليلاً بالصور، رفضت المرأة تصديق أي إشاعات عن الأشباح والأطياف. إذا كان هناك أي شيء، فقد واصلت على الإلحاح لتشن غي أن كل تلك القصص الخوارقة تم إختلاقها. اعتقد تشن غي في البداية أن المرأة كانت مؤمنة بشدة بإيمانها، ولكن سرعان ما لاحظ شيئًا خاطئًا. بدأت المرأة في النهاية في الظهور وكأنها لم تكن تحاول إقناع تشن غي، لكنها كانت تطعم الكلمات لنفسها مرارًا وتكرارًا.

 

 

“هناك خدمة يجب أن أطلبها منك”. حدق تشن غي في شبح الماء. “في دقيقة، أريدك أن تقود الثلاثة إلى السد. أريدك أن تساعدني في البحث عن تابوت. هناك حفرة كبيرة خلف هذا التابوت. أريدكم أن تدخلوا داخل الحفرة للتحقيق فيها لي وانظروا ما يختبئ في الداخل “.

‘هل من الممكن أنها تعرف شيئ؟ لكنها ترفض الاعتراف به؟’

 

 

“لم يكن شئ.” كان تعبير تشن غي مهيبا، وقد أطلق حضوراً مقلقاً للغاية. كان الأمر كما لو أن مريض قد ذهب إلى المستشفى مشتبِه في إصابته بمرض مروع. ثم كان يجلس في غرفة الاستشارة بعد فحصه، لكن الطبيب أمسك بالنتائج ولم يقل شيئًا أثناء النظر إليه بوجه خطير. هكذا كانت المرأة تشعر. كلما كان تشن غي غير راغب في المشاركة، كلما كانت أكثر فضولًا لأن هذا الموقف لم يحدث من قبل.

كان لدى تشن غي انطباع جيد عن هذه المرأة. بعد المرور عبر العديد من الأبواب من خلال مهمة الجنين الشبح التجريبية، كان لديه احترام جديد للآباء الذين اعتنوا بأطفالهم جيدًا. بينما كان تشن غي لا يزال في جدال مع المرأة، مع محاولة كل منهما إقناع الآخر بوجهة نظره، بدأ الصبي في التفاعل مرة أخرى. لقد أمسك السور بإحكام وبدأ في الهز. لقد أراد الاقتراب من الماء.

 

 

في هذه المسافة، بغض النظر عن نوع القرار المتهور الذي سيتخذونه، سيكون لدى تشن غي الوقت الكافي لإيقافهم وإنقاذهم. سامعتا صوت تشن غي، التفت الأم إلى اتجاهه بصدمة. لقد بدا وكأنها لم تتوقع أن تقابل أي شخص في هذا الوقت المبكر من الصباح في مكان مثل هذا.

“هل حدث شيء لك أو لهذا الصبي هنا؟” حول تشن غي انتباهه مرة أخرى إلى الصبي. لقد شعر أنه لن يحصل على أي معلومات إضافية من الوالدة.

 

 

 

“لا، كان الصبي هكذا منذ صغره. لن يهدأ إلا عندما يأتي إلى هنا. أنا شخصياً لا أفهم لماذا”. بمجرد عودة المرأة إلى موضوع ابنها، خف صوتها. كان من الواضح أنها لم تكن لديها نية سيئة تجاه طفلها، ولم تكن تريد أن يعتقد الآخرون أن طفلها كان مختلفًا عن الأطفال العاديين الآخرين.

 

 

كان يحاول حظه فقط. اعتقد أن الصبي كان يتصرف بغرابة شديدة، ولكن لدهشته، عندما ذكر مصطلح “الجنين الشبح”، توقف الصبي فجأة عن البكاء. كان الأمر مفاجئًا لدرجة أنه أذهل والدة الصبي. لقد تسبب النسيم في تموجات على سطح الماء. تحركت عيون الصبي لتقع على تشن غي للمرة الأولى. يبدو أن مصطلح “الجنين الشبح” قد حمل معه معنا خاصًا للغاية.

“لقد عملت في دار للأيتام لبعض الوقت. لقد واجهت صبياً يعاني من حالة مماثلة، ولكن الفرق هو أن الطفل أحب زيارة المنازل المسكونة”. مشى تشن غي إلى الصبي وركع بجانبه. لقد تبع نظرة الصبي ونظر إلى المسافة. “هل تبحث عن شيء ما؟ هل هناك شيء يزعجك تحت الماء؟”

 

 

“أنا آسفة للغاية، لكننا كنا هنا منذ فترة طويلة. يجب أن يكون الوقت قد حان لعودتنا إلى المنزل.” التقطت المرأة الصبي الذي كان لا يزال يبكي، لقد أرادت أن تحمل الصبي بالقوة. لقد أبقى تشن غي عينيه على سطح الماء. مسقطا هذا السؤال في نية الاختبار. “هل تبحث عن ماضيك؟”

لم ترغب المرأة في أن يجري تشن غي محادثة مع طفلها. لقد سحبت ولدها خلفها، لكن الصبي رفض إطلاق قبضته عت السور. بكى وغمغم. ربما تكون المرأة قد اعتادت بالفعل على كل هذا بالفعل. بغض النظر عن حجم الضجة التي تسبب بها الصبي، لم تغضب، لكن القلق في الجزء السفلي من عينيها كان يزداد وضوحًا.

“الأمر ليس كذلك. إن الصبي يحب القدوم إلى هذا السد الخاص للعب فقط. ليس لدي أيضًا أي فكرة عن السبب. إذا لم يتمكن من القدوم إلى سد شرقي جيوجيانغ مرة واحدة في اليوم على الأقل، فسيجعل الحياة صعبة للغاية بالنسبة لي “.

 

كانت المرأة لا تزال تخفي شيئا. لقد رفضت مشاركته مع تشن غي، ولم يضغط تشن غي عليها للقيام بذلك.

“هل يمكنك أن تخبر عمك ما هو اسمك؟” شعر تشن غي أنه كان دائمًا جيدًا مع الأطفال، لكن هذا الصبي الذي قبله تجاهله تمامًا. كان الأمر وكأنه قد كان عالق في عالمه الخاص، ولم يستمر إلا بالبكاء والنحيب.

 

 

 

“لدي ألعاب معي. هل ترغب في اللعب بها؟” فتح تشن غي حقيبة ظهره وأخفض رأسه لإلقاء نظرة قبل أن يضغط بصمت على حقيبة ظهره مرة أخرى. لم يبدو وكأت أي شيء داخل حقيبة الظهر كان مناسب لطفل.

من وجهة نظر الشخص العادي، سيبدو تشن غي رفيق غريب للغاية. في وقت مبكر من الصباح، اعترض أم وابن يبدو أنه يمروا، ثم بدأ يروي لهم قصصًا مخيفة ويظهر لهم صورًا مرعبة. قد يكون رد فعل الشخص الطبيعي هو التخلص من تشن غي والخروج بعذر للابتعاد، لكن رد فعل الأم كان مختلف قليلاً. بينما كانت تمسك بيد ابنها، واصلت معارضة تصريحات تشن غي.

 

“يمكنني أن أفعل ذلك بمفردي. ليس هناك سبب لإزعاجهم.” كان شبح الماء لطيفًا وودودا للغاية، مختلف بـ180 درجة من أول لقاء له مع تشن غي.

“أنا آسفة للغاية، لكننا كنا هنا منذ فترة طويلة. يجب أن يكون الوقت قد حان لعودتنا إلى المنزل.” التقطت المرأة الصبي الذي كان لا يزال يبكي، لقد أرادت أن تحمل الصبي بالقوة. لقد أبقى تشن غي عينيه على سطح الماء. مسقطا هذا السؤال في نية الاختبار. “هل تبحث عن ماضيك؟”

مع تنهد مرتاح مسموع، سار تشن غي ببطء نحو الأم والابن.

 

“أيمكن أن يكون حادث قد حدث؟ مستحيل، مع وجود تشاو بو هناك، حتى لو واجهوا شبح أحمر أعلى، يجب أن يكونوا قادرين على الأقل على التراجع بأمان.” لقد تابع الانتظار لبعض الوقت. تماما عندما كان تشن غي على وشك التقليب من خلال القصة المصورة ​​لاستدعاء المزيد من الأشباح الحمراء للعثور على المجموعة السابقة، زادت رائحة الدم في الهواء، وظهرت مجموعة الأشباح الحمراء إلى جانب تشن غي.

بالنظر إلى أن المرأة استمرت في حمل الصبي بعيدا، وقف تشن غي وسأل سؤالا آخر، “هل تبحث عن ماضي الجنين الشبح؟”

“أين بالضبط وجدتم هذه داخل الكهف؟”

 

لم ترغب المرأة في أن يجري تشن غي محادثة مع طفلها. لقد سحبت ولدها خلفها، لكن الصبي رفض إطلاق قبضته عت السور. بكى وغمغم. ربما تكون المرأة قد اعتادت بالفعل على كل هذا بالفعل. بغض النظر عن حجم الضجة التي تسبب بها الصبي، لم تغضب، لكن القلق في الجزء السفلي من عينيها كان يزداد وضوحًا.

كان يحاول حظه فقط. اعتقد أن الصبي كان يتصرف بغرابة شديدة، ولكن لدهشته، عندما ذكر مصطلح “الجنين الشبح”، توقف الصبي فجأة عن البكاء. كان الأمر مفاجئًا لدرجة أنه أذهل والدة الصبي. لقد تسبب النسيم في تموجات على سطح الماء. تحركت عيون الصبي لتقع على تشن غي للمرة الأولى. يبدو أن مصطلح “الجنين الشبح” قد حمل معه معنا خاصًا للغاية.

 

 

 

“سيدي، ماذا قلت للتو؟” توقفت المرأة عن الحركة واستدارت لمواجهة تشن غي.

في البداية، كان تشن غي يختبر نظريته فقط. هو نفسه لم يتوقع أنه بمجرد ذكر عبارة “الجنين الشبح”، سيتفاعل الصبي كما فعل. هذا يمكن إلا أن يعني أنه كان للكلمة مكان في أعماق ذاكرته. وبعبارة أخرى، شعر تشن غي أنه ربما يكون قد صادف آخر مرشح للجنين الشبح.

 

 

“لم يكن شئ.” كان تعبير تشن غي مهيبا، وقد أطلق حضوراً مقلقاً للغاية. كان الأمر كما لو أن مريض قد ذهب إلى المستشفى مشتبِه في إصابته بمرض مروع. ثم كان يجلس في غرفة الاستشارة بعد فحصه، لكن الطبيب أمسك بالنتائج ولم يقل شيئًا أثناء النظر إليه بوجه خطير. هكذا كانت المرأة تشعر. كلما كان تشن غي غير راغب في المشاركة، كلما كانت أكثر فضولًا لأن هذا الموقف لم يحدث من قبل.

 

 

 

“حسنا، إذا كنت لا تريد أن تقول، فليكن.” بعد وقوفها هناك في طريق مسدود لفترة طويلة، انحنت المرأة قليلاً لتشن غي.

“هل حدث شيء لك أو لهذا الصبي هنا؟” حول تشن غي انتباهه مرة أخرى إلى الصبي. لقد شعر أنه لن يحصل على أي معلومات إضافية من الوالدة.

 

 

عندما إستدارت للمغادرة، جاء صوت تشن غي من خلفها. “الآن هل تصدقينني؟”

 

 

 

توقفت خطوات المرأة مرة أخرى. كان التعبير على وجهها تعبيرا عاجز. “ما الذي تريده منا؟ هل يمكنك التوجه إلى النقطة بالفعل؟”

 

 

حاملا حقيبته إلى مكان مظلل من الشمس. ومقلبا مظ خلال القصة المصورة ​​، استدعى تشو يين و تشاو بو و مان نان و شبح الماء الأحمر.

“قد لا يكون طفلك خاصتك”.

 

 

 

عندما جاء تشن غي بهذا الجملة، من الواضح أنه أثار المرأة. لقد تجاهلت تشن غي وإستدارت للمغادرة.

 

 

“حسنا، إذا كنت لا تريد أن تقول، فليكن.” بعد وقوفها هناك في طريق مسدود لفترة طويلة، انحنت المرأة قليلاً لتشن غي.

“أعلم أنه سيبدو سيئا لأذنيك، لكنني لا أرغب في الكذب عليك. هناك شخص آخر يعيش داخل طفلك”.

 

 

 

في البداية، كان تشن غي يختبر نظريته فقط. هو نفسه لم يتوقع أنه بمجرد ذكر عبارة “الجنين الشبح”، سيتفاعل الصبي كما فعل. هذا يمكن إلا أن يعني أنه كان للكلمة مكان في أعماق ذاكرته. وبعبارة أخرى، شعر تشن غي أنه ربما يكون قد صادف آخر مرشح للجنين الشبح.

“هل يمكننا أن نجلس للحديث؟” مد تشن غي يده. لقد توقف حيث كان وحافظ على مسافة آمنة حتى لا يضع الكثير من الضغط النفسي على الزوج. بعد أن عانى الكثير، لم يكن تشن غي مختلفًا تمامًا عن عامل التدخل الانتحاري المدرب.

 

 

على افتراض أن تحليله السابق كان صحيحًا تمامًا وأن الجنين الشبح قد دفن ماضيه في الكهف داخل السد، فإن حقيقة أن الصبي سيتم سحبه هنا كل يوم كانت لأنه كان يتم جذبه بوضوح من قبل ذاكرته المدفونة، وأراد أن يبحث عن ماضيه. كانت فرصة وجود الجنين الشبح داخل جسم هذا الصبي عالية للغاية. من بين جميع الأطفال، جذب هذا الصبي فقط إلى هذا المكان بسبب ذاكرة الجنين الشبح. بالطبع، كان كل هذا مجرد تكهنات لتشن غي. كانت هناك فرصة بأن هذا كان مجرد توجيه خاطئ من قبل الجنين الشبح لإرباكه.

 

 

 

“أعلم أن طفلي يختلف قليلاً عن الأطفال الآخرين في عمره، لكنني ما زلت أعتقد أنك تجاوزت الحدود لقول شيء فظيع مثل ذلك.” احتضنت المرأة الصبي، وكان التعب واضحا في عينيها. لقد بدا كما لو أنها قد كررت هذه الجمله للعديد من الأشخاص الآخرين من قبل. حتى الآن، كانت قد تعبت من شرح الموقف، ولم تعد تشعر بالرغبة في فعل ذلك بعد الأن.

“الأمر ليس كذلك. إن الصبي يحب القدوم إلى هذا السد الخاص للعب فقط. ليس لدي أيضًا أي فكرة عن السبب. إذا لم يتمكن من القدوم إلى سد شرقي جيوجيانغ مرة واحدة في اليوم على الأقل، فسيجعل الحياة صعبة للغاية بالنسبة لي “.

 

حتى عندما أعطيت دليلاً بالصور، رفضت المرأة تصديق أي إشاعات عن الأشباح والأطياف. إذا كان هناك أي شيء، فقد واصلت على الإلحاح لتشن غي أن كل تلك القصص الخوارقة تم إختلاقها. اعتقد تشن غي في البداية أن المرأة كانت مؤمنة بشدة بإيمانها، ولكن سرعان ما لاحظ شيئًا خاطئًا. بدأت المرأة في النهاية في الظهور وكأنها لم تكن تحاول إقناع تشن غي، لكنها كانت تطعم الكلمات لنفسها مرارًا وتكرارًا.

“هدئي أعصابك. أنا لا أقصد أي ضرر لك أو لطفلك. بصراحة، قد أضيف حتى بمن أنه لدي تجربة غنية جدًا في مساعدة الأطفال مثل ابنك.”

 

 

 

“من أنت بالضبط؟ هل التقينا ببعضنا في مكان آخر من قبل؟”

لم ترغب المرأة في أن يجري تشن غي محادثة مع طفلها. لقد سحبت ولدها خلفها، لكن الصبي رفض إطلاق قبضته عت السور. بكى وغمغم. ربما تكون المرأة قد اعتادت بالفعل على كل هذا بالفعل. بغض النظر عن حجم الضجة التي تسبب بها الصبي، لم تغضب، لكن القلق في الجزء السفلي من عينيها كان يزداد وضوحًا.

 

“حتى تشاو بو شعرت بالتهديد؟ لن يستطيع شبح أحمر عادي القيام بذلك.”

“أعرف أنه من غير المجدي بالنسبة لي أن أقول أي شيء آخر. أنا فقط أريدك أن تثقي بي هذه المرة.” فتح تشن غي هاتفه للنقر فاتحا الأخبار السابقة على قناة الجريمة المحلية وشبكة الأخبار. “هذه هي جميع المقالات عليّ. أؤكد لك أنني لا أعني لك وطفلك أي ضرر.”

“إن نظام الكهوف بأكمله مليء بالتماثيل الصغيرة، ولكن تم تدمير معظمها تقريبًا بطريقة ما. لقد بدا وكأن أحدهم صنعها ثم دمرها عن قصد. بحثنا لفترة طويلة قبل أن نتمكن من العثور على هذين اللذين لا يزالان سليمين نسبيا “.

 

تسلل تشن غي بصمت إلى السد. اقترب ببطء من زوج الأم والابن. عندما كان على بعد خمسة إلى ستة أمتار منهم، صرخ، “اهدئي! ما الذي تخططين للقيام به!”

لقد كان من الصعب للغاية كسب ثقة شخص غريب، لكن تشن غي كان لديه ميزة عملت لصالحه، وكانت هذه “سمعته” في قوات تطبيق القانون في جيوجيانغ. مع شهادات من الشرطة، سيختار معظم الناس الثقة في تشن غي. خفف موقف المرأة قليلا. لقد درست المقالات وحتى أنها اشتبهت في أنه قد تم إختلاق بعضها.

“لم أكن أكذب عليك، أليس كذلك؟”

 

“لقد عملت في دار للأيتام لبعض الوقت. لقد واجهت صبياً يعاني من حالة مماثلة، ولكن الفرق هو أن الطفل أحب زيارة المنازل المسكونة”. مشى تشن غي إلى الصبي وركع بجانبه. لقد تبع نظرة الصبي ونظر إلى المسافة. “هل تبحث عن شيء ما؟ هل هناك شيء يزعجك تحت الماء؟”

لذا، أخرجت هاتفها الخاص وأجر بحثها الخاص، وفي هذه العملية، اكتشفت الوظيفة الحقيقية لتشن غي ؛ مشغل منزل مسكون في منتزه ترفيهي. هذا جعل هذا اللقاء الغريب بالفعل أكثر إثارة للاهتمام.

 

 

حاملا حقيبته إلى مكان مظلل من الشمس. ومقلبا مظ خلال القصة المصورة ​​، استدعى تشو يين و تشاو بو و مان نان و شبح الماء الأحمر.

“لم أكن أكذب عليك، أليس كذلك؟”

كانت المرأة لا تزال تخفي شيئا. لقد رفضت مشاركته مع تشن غي، ولم يضغط تشن غي عليها للقيام بذلك.

 

 

“أنت مشهور لحد ما.” بدت المرأة لطيفة وناعمة على السطح، ولكن بعد قضاء بعض الوقت معها، أدرك تشن غي أن هذه كانت طبقة واقية ارتدتها. لم يكن الأمر أن المرأة رفضت الوثوق بالآخرين، لكنها لقد اعتادت على الاعتماد على نفسها كثيرا.

“الآن، آمل أن نتمكن من الجلوس وإجراء محادثة جيدة.” تحول تشن غي لإلقاء نظرة على الصبي. “متى حدث هذا له؟”

 

 

“الآن، آمل أن نتمكن من الجلوس وإجراء محادثة جيدة.” تحول تشن غي لإلقاء نظرة على الصبي. “متى حدث هذا له؟”

 

 

حاملا حقيبته إلى مكان مظلل من الشمس. ومقلبا مظ خلال القصة المصورة ​​، استدعى تشو يين و تشاو بو و مان نان و شبح الماء الأحمر.

“بصراحة لا أعرف كيف أجيب على هذا السؤال. ربما ولد بشكل مختلف. لم أستطع التوقف عن الشعور بأن هذا كان خطأي بالكامل. ولكن في كلتا الحالتين، الصبي بريء. ربما لم نتعلم فقط كيف نقبله على الطريقة التي هو بها.” كان الطفل نقطة ضعف للمرأة. كان هذا هو الشيء الذي أعطاها قوتها، وكان أيضًا الشيء الذي جعل ندوبها أعمق. “يقول الأطباء أن ابني يعاني من التوحد، وينبغي أن يتلقى العلاج في أقرب وقت ممكن، لكني أشعر… تنهد… لا يهم. الأطباء على حق، وكنت أفكر في الأمر أكثر من اللازم توا.”

“هل يمكننا أن نجلس للحديث؟” مد تشن غي يده. لقد توقف حيث كان وحافظ على مسافة آمنة حتى لا يضع الكثير من الضغط النفسي على الزوج. بعد أن عانى الكثير، لم يكن تشن غي مختلفًا تمامًا عن عامل التدخل الانتحاري المدرب.

 

عندما قال تشن غي تلك الأشياء، أبقى انتباهه على الصبي. لسوء الحظ، لم يلاحظ أي ردود فعل غير عادية من الصبي.

كانت المرأة لا تزال تخفي شيئا. لقد رفضت مشاركته مع تشن غي، ولم يضغط تشن غي عليها للقيام بذلك.

بالنظر إلى أن المرأة استمرت في حمل الصبي بعيدا، وقف تشن غي وسأل سؤالا آخر، “هل تبحث عن ماضي الجنين الشبح؟”

 

 

“هل تمانعين في السماح لي برؤية أين يعيش الصبي عادةً؟” أراد تشن غي الذهاب إلى منزل المرأة لمعرفة ما إذا كان يمكنه العثور على أي أدلة ولكن الخروج مباشرة بهذا الطلب بدا وقحًا للغاية، لذلك صاغه بطريقة أكثر تقريبًا.

 

 

“أعلم أن طفلي يختلف قليلاً عن الأطفال الآخرين في عمره، لكنني ما زلت أعتقد أنك تجاوزت الحدود لقول شيء فظيع مثل ذلك.” احتضنت المرأة الصبي، وكان التعب واضحا في عينيها. لقد بدا كما لو أنها قد كررت هذه الجمله للعديد من الأشخاص الآخرين من قبل. حتى الآن، كانت قد تعبت من شرح الموقف، ولم تعد تشعر بالرغبة في فعل ذلك بعد الأن.

“هذه ليست مشكلة، ولكن يجب أن أذهب إلى العمل. ماذا لو أقابلك مرة أخرى عند الظهر؟” مررت المرأة لتشن غي بطاقة عمل. ثم، كما لو أنها لم ترغب في إضاعة المزيد من الوقت، غادرت على عجل.

 

 

 

“وكيلة عقارات؟” ألقى تشن غي نظرة على بطاقة العمل قبل وضعها داخل حقيبة ظهره. “منتزه القرن الجديد على وشك الافتتاح للعمل قريبًا. من غير الواقعي بالنسبة لي أن أدخل إلى السد بنفسي.”

 

 

حاملا حقيبته إلى مكان مظلل من الشمس. ومقلبا مظ خلال القصة المصورة ​​، استدعى تشو يين و تشاو بو و مان نان و شبح الماء الأحمر.

لقد كان من الصعب للغاية كسب ثقة شخص غريب، لكن تشن غي كان لديه ميزة عملت لصالحه، وكانت هذه “سمعته” في قوات تطبيق القانون في جيوجيانغ. مع شهادات من الشرطة، سيختار معظم الناس الثقة في تشن غي. خفف موقف المرأة قليلا. لقد درست المقالات وحتى أنها اشتبهت في أنه قد تم إختلاق بعضها.

 

 

“هناك خدمة يجب أن أطلبها منك”. حدق تشن غي في شبح الماء. “في دقيقة، أريدك أن تقود الثلاثة إلى السد. أريدك أن تساعدني في البحث عن تابوت. هناك حفرة كبيرة خلف هذا التابوت. أريدكم أن تدخلوا داخل الحفرة للتحقيق فيها لي وانظروا ما يختبئ في الداخل “.

“أنا آسفة للغاية، لكننا كنا هنا منذ فترة طويلة. يجب أن يكون الوقت قد حان لعودتنا إلى المنزل.” التقطت المرأة الصبي الذي كان لا يزال يبكي، لقد أرادت أن تحمل الصبي بالقوة. لقد أبقى تشن غي عينيه على سطح الماء. مسقطا هذا السؤال في نية الاختبار. “هل تبحث عن ماضيك؟”

 

 

“يمكنني أن أفعل ذلك بمفردي. ليس هناك سبب لإزعاجهم.” كان شبح الماء لطيفًا وودودا للغاية، مختلف بـ180 درجة من أول لقاء له مع تشن غي.

“أنا آسفة للغاية، لكننا كنا هنا منذ فترة طويلة. يجب أن يكون الوقت قد حان لعودتنا إلى المنزل.” التقطت المرأة الصبي الذي كان لا يزال يبكي، لقد أرادت أن تحمل الصبي بالقوة. لقد أبقى تشن غي عينيه على سطح الماء. مسقطا هذا السؤال في نية الاختبار. “هل تبحث عن ماضيك؟”

 

 

“لا تقلق، أنا لا أطلب منهم أن يتبعوك لأنني أخشى أنك قد تهرب. أريدهم أن يحموك. الحفرة خطيرة للغاية. يجب ألا تترك حذرك.” أرسلهم تشن غي إلى سد الماء، ثم انتظر بجانب السد. مرت حوالي النصف ساعة، ولكن لم يعود أي من الأشباح الحمراء.

 

 

 

“أيمكن أن يكون حادث قد حدث؟ مستحيل، مع وجود تشاو بو هناك، حتى لو واجهوا شبح أحمر أعلى، يجب أن يكونوا قادرين على الأقل على التراجع بأمان.” لقد تابع الانتظار لبعض الوقت. تماما عندما كان تشن غي على وشك التقليب من خلال القصة المصورة ​​لاستدعاء المزيد من الأشباح الحمراء للعثور على المجموعة السابقة، زادت رائحة الدم في الهواء، وظهرت مجموعة الأشباح الحمراء إلى جانب تشن غي.

“هل تمانعين في السماح لي برؤية أين يعيش الصبي عادةً؟” أراد تشن غي الذهاب إلى منزل المرأة لمعرفة ما إذا كان يمكنه العثور على أي أدلة ولكن الخروج مباشرة بهذا الطلب بدا وقحًا للغاية، لذلك صاغه بطريقة أكثر تقريبًا.

 

 

“إذن، هل وجدتم أي شيء؟” عند رؤية كيف كان شبح الماء شاحب، كان لدى تشن غي شعور سيئ للغاية.

عندما قال تشن غي تلك الأشياء، أبقى انتباهه على الصبي. لسوء الحظ، لم يلاحظ أي ردود فعل غير عادية من الصبي.

 

 

“يبدو أن الكهف متصل ببعض الأنهار الرئيسية القليلة عبر جيوجيانغ. إنها متاهة تحت الماء هناك. لقد سبحنا لفترة طويلة، لكننا ما زلنا لم نستطيع العثور على مخرج”. كان مان نان أول من تحدث. “ويبدو وكأنه هناك شيئ مخيفًا للغاية داخل الكهف. الشيء الذي يعطي وحودا هدد تشاو بو حتى.”

 

“لا تبقوا قريبًا جدًا من الماء، خاصة عندما يكون لديك طفل معك.” لم يكن تشن غي يمزح حول خطر أشباح الماء. لقد واجههم تشن غي في مهمته من قبل. كان الصبي الصغير يقف على حافة الماء، وكان يمد يده للمس سطح الماء. إذا كان شبح ماء قد مد يده لسحبه إلى السد، لكانت العواقب سيئة بشكل لا يمكن تصوره.

“حتى تشاو بو شعرت بالتهديد؟ لن يستطيع شبح أحمر عادي القيام بذلك.”

 

 

 

“الشيء الذي أعطى ذلك الوجود لم يبدو وكأنه شبح أحمر”. بدا شبح الماء في وضعية مريعة. في البداية، فكر حقًا في الهروب، ولكن بمجرد دخوله الكهف، تخلى عن الفكر وإلتصق بأقرب ما يمكن من تشاو بو.

“هناك خدمة يجب أن أطلبها منك”. حدق تشن غي في شبح الماء. “في دقيقة، أريدك أن تقود الثلاثة إلى السد. أريدك أن تساعدني في البحث عن تابوت. هناك حفرة كبيرة خلف هذا التابوت. أريدكم أن تدخلوا داخل الحفرة للتحقيق فيها لي وانظروا ما يختبئ في الداخل “.

 

 

“إذا، ما رأيك؟”

 

 

حاملا حقيبته إلى مكان مظلل من الشمس. ومقلبا مظ خلال القصة المصورة ​​، استدعى تشو يين و تشاو بو و مان نان و شبح الماء الأحمر.

“لست متأكد، ولكن ذلك ليس شبح أو روح على الأرجح. أوه، وجدنا أيضًا هذه داخل الكهف…” لقد أخرج شبح الماء اثنين من التماثيل الصغيرة. كانا زوجان، رجل وامرأة. تم نحت أسماء والدي تشن غي بشكل واضح عليهما.

على افتراض أن تحليله السابق كان صحيحًا تمامًا وأن الجنين الشبح قد دفن ماضيه في الكهف داخل السد، فإن حقيقة أن الصبي سيتم سحبه هنا كل يوم كانت لأنه كان يتم جذبه بوضوح من قبل ذاكرته المدفونة، وأراد أن يبحث عن ماضيه. كانت فرصة وجود الجنين الشبح داخل جسم هذا الصبي عالية للغاية. من بين جميع الأطفال، جذب هذا الصبي فقط إلى هذا المكان بسبب ذاكرة الجنين الشبح. بالطبع، كان كل هذا مجرد تكهنات لتشن غي. كانت هناك فرصة بأن هذا كان مجرد توجيه خاطئ من قبل الجنين الشبح لإرباكه.

 

 

“أين بالضبط وجدتم هذه داخل الكهف؟”

“طفلك…” تجاوزت عيني تشن غي المرأة لتنظر إلى الصبي الذي كانت تحرسه خلفها. كان للصبي وجه لطيف للغاية، ولكن ربما لأنه كان يبكي ويكافح، كانت عيناه حمراويين. كانت هناك أوعية دموية في أسفل عينيه، ولم تكن واضحة كما ينبغي أن تكون عين الصبي العادي.

 

كان لدى تشن غي انطباع جيد عن هذه المرأة. بعد المرور عبر العديد من الأبواب من خلال مهمة الجنين الشبح التجريبية، كان لديه احترام جديد للآباء الذين اعتنوا بأطفالهم جيدًا. بينما كان تشن غي لا يزال في جدال مع المرأة، مع محاولة كل منهما إقناع الآخر بوجهة نظره، بدأ الصبي في التفاعل مرة أخرى. لقد أمسك السور بإحكام وبدأ في الهز. لقد أراد الاقتراب من الماء.

“إن نظام الكهوف بأكمله مليء بالتماثيل الصغيرة، ولكن تم تدمير معظمها تقريبًا بطريقة ما. لقد بدا وكأن أحدهم صنعها ثم دمرها عن قصد. بحثنا لفترة طويلة قبل أن نتمكن من العثور على هذين اللذين لا يزالان سليمين نسبيا “.

عندما قال تشن غي تلك الأشياء، أبقى انتباهه على الصبي. لسوء الحظ، لم يلاحظ أي ردود فعل غير عادية من الصبي.

“لم يكن شئ.” كان تعبير تشن غي مهيبا، وقد أطلق حضوراً مقلقاً للغاية. كان الأمر كما لو أن مريض قد ذهب إلى المستشفى مشتبِه في إصابته بمرض مروع. ثم كان يجلس في غرفة الاستشارة بعد فحصه، لكن الطبيب أمسك بالنتائج ولم يقل شيئًا أثناء النظر إليه بوجه خطير. هكذا كانت المرأة تشعر. كلما كان تشن غي غير راغب في المشاركة، كلما كانت أكثر فضولًا لأن هذا الموقف لم يحدث من قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط