نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1057

رهاب المخاطر "2في1"

رهاب المخاطر "2في1"

1057: رهاب المخاطر “2في1”

 

 

“هل هو نوع من الخوف تجاه شيء معين؟”

 

“ينغ تشن؟ لماذا جئت للطرق على بابي؟ هل حان الوقت لدفع رسوم صيانة المبنى مرة أخرى؟” كان هناك بالكار أثر للإزعاج في نبرة الرجل في منتصف العمر. كان من الواضح أنه لم يأخذ تحذير تشن غي على محمل الجد.

أراد تشن غي أن يذهب لتحذير الرجل في منتصف العمر، ولكن كان الوقت قد فات بالفعل. نمى مواء القطط أعلى وأعلى. لقد ذهب على عجل للاختباء في الدرج القريب. توقف المصعد في هذا الطابق. لم يكن هناك خطى أو حتى صوت تنفس. بعد لحظات، خرج صوت طرق على الباب. لقد بدا وكأن الطرق قد أتى من الفراغ. لم يكن هناك مقدمة له على الإطلاق. كان الأمر وكأن الشخص قد إنتقل إلى منزل الرجل في منتصف العمر ونقر على بابه.

من دون أي دليل وحرمان من أي مساعدة، داخل مبنى مغلق، كان الشخص أعمى بحاجة إلى العثور على شخص أعمى آخر أثناء مطاردة الأول من قبل قاتل مجنون. لم يواجه تشن غي مهمة من هذا النوع من الصعوبات من قبل.

 

 

“قد يكشف الرجل في منتصف العمر عن وجودي له.”

 

 

اختلف العالم وراء الباب عن العالم الحقيقي. لم يستطع تشن غي استخدام ذلك كأساس للمقارنة بعد الآن، لذلك احتاج تشن غي إلى التوصل إلى خريطة جديدة في ذهنه. كان هذا شيئًا صعبًا للغاية، لكن كان على تشن غي محاولة زيادة فرصة بقائه.

كان الطرق مرتفعا بشكل لا يصدق، ولكن لا يبدو وكأنه قد أتى أي شخص لفتح الباب. كان تشن غي واقفا على الدرجات. حتى بدون قوة بصره، كان هادئًا بشكل استثنائي. في هذه الظروف، اختار ألا يهرب بل يبقى ويراقب. لم يعرف ينغ تشن الوضع الذي كان فيه، لذلك كان الوضع لا يزال مفيدًا له مؤقتًا. استمر الطرق لبعض الوقت قبل أن يفتح الباب أخيرًا. جاء صوت الرجل في منتصف العمر من أسفل الممر.

 

 

 

“ينغ تشن؟ لماذا جئت للطرق على بابي؟ هل حان الوقت لدفع رسوم صيانة المبنى مرة أخرى؟” كان هناك بالكار أثر للإزعاج في نبرة الرجل في منتصف العمر. كان من الواضح أنه لم يأخذ تحذير تشن غي على محمل الجد.

 

 

 

“أخي الأصغر، ينغ تونغ، تسلل من المنزل. لم يعد إلى المنزل بعد، لذلك أنا قلق للغاية. عندما صعدت الدرج في وقت سابق، سمعت أنه قد كان هناك شخص يتحرك على الأرض، لذلك فكر في القدوم إلى هنا لأسأل. هل رأيت أخي الأصغر؟ ” بدا صوت ينغ تشن صغيرا بشكل لا يصدق. بدا أنه أصغر بكثير في هذا العالم وراء الباب مقارنة بينغ تشن الحقيقي في الحياة الحقيقية.

 

 

“قام ينغ تشن بخطوته على الرجل في منتصف العمر؟” عض تشن غي أسنانه. كان الرجل سريعًا وقاسيًا مع أفعاله. لم يتردد ولو لثانية واحدة. كان هذا النوع من الأعداء مخيفًا جدًا وخطيرًا. “يجب أن أغادر هذا المبنى في أقرب وقت ممكن. من الأفضل أن أبتعد عنه قبل أن أستعيد قوة بصري.” لم يعرف تشن غي نوع الوقة التي إمتلكها ينغ تشن، ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع العالم الذي كانه هذا المكان. لم يكن فهمه وتصوره للعالم مكتمل فقط بناءً على حواس السمع والشم واللمس خاصته. لم يجرؤ على البقاء في نفس المكان لفترة طويلة. رفع تشن غي سرعته وأسرع أسفل الدرج.

تم بناء العالم خلف الباب على أساس ذاكرة دافع الباب. وبعبارة أخرى، يمكن إجراء استخلاص مفاده أن هذه النسخة الأصغر من ينغ تشن تركت أعمق انطباع على ينغ تونغ. لذلك، فعل ينغ تشن شيئًا لينغ تونغ عندما كانا صغيرين جدًا، وكانت تلك الحادثة تجربة صادمة لينغ تونغ. لقد حركت جزءًا من عقله، وكان يتذكر دائمًا صوت شقيقه الأكبر منذ وقوع تلك الحادثة.

 

 

“هل الشقة فارغة؟”

“عليك أن تكون أكثر حذرا لأنه طفل أعمى. إنه ذنبك أنك لم تغلق الباب وتراقبه بعناية، والآن بعد أن فقد، لماذا أتيت لتزعجتني؟” لم يكن من الممكن أن يكون موقف الرجل في منتصف العمر أسوأ. من الطريقة التي عامل بها تشن غي، كان بإمكان المرء أن يرى أنه لم يكن رجلًا ودودًا.

“الأمر ليس كذلك. أنا فقط فكرت في أن…” توقفت أصوات الممر فجأة، ولكن سرعان ما تبع صوت جسم ثقيل يضرب الأرض.

 

“ما هو الخطأ الآن؟ ألم تكن بخير سابقًا؟ هل رأيت شيئًا أخافك؟” بدت المرأة متعجلة وقلقة. ثم جاء صوت الأدراج والخزائن تفتح. بدا الأمر وكأن المرأة كانت تبحث عن شيء ما. على الرغم من أن تشن غي اعتقد سابقًا أن صوت الطفل بدا مشابهًا لصوت ينغ تونغ، إلا أنه غير رأيه بسبب شيء قالته ‘المرأة هل رأيت شيئًا أخافك؟’

“أنا آسف للغاية. إليك بعض كعكات التمر التي أرسلها إلي أقربائي من مسقط رأسي. آمل أن تقبلها. إذا صادفت أخي الأصغر، هل يمكنك القدوم وإخباري؟ أخشى أن يحدث له حادث “.

 

 

 

“كعك التمر؟ لماذا هي حمراء جدًا؟ هل تم حشوها بصبغة الطعام؟”

إستمتعوا~~~~~

 

“بعض حالات الوفاة قد تكون مرتبطة بينغ تشن بينما البعض الآخر قد يكون سببه الجنين الشبح. في أعينهم، ينغ تشن هو شخص جيد جدًا ولطيف. الآن ما علي فعله هو بذل قصارى جهدي لتصحيح سوء فهمهم عن ينغ تشن وجعلهم يرون ينغ تشن الحقيقي. وبهذه الطريقة، آمل أن أتمكن من إقناعهم بمساعدتي ومنحي ثقتهم”.

“لا، إنها مصنوعة من مكونات طبيعية نقية، والطعم رائع. أرجوا أن تجربها. إذا كنت تعتقد أنها ذات مذاق جيد، فلا يزال لدي البعض في بيتي.” كان ينغ تشن متحمسًا جدًا. حتى الآن، كان يتصرف كما وصفه الرجل في منتصف العمر بأنه شاب لطيف للغاية وبريء.

عض تشن غي طرف لسانه، مستخدما الألم لإجبار نفسه على الهدوء.

 

 

“الطعم ليس سيئًا بالفعل، على الرغم من أنه مختلف تمامًا عن تلك التي اشتريتها من الشارع. حسنًا، إذا رأيت أخاك الصغير في أي وقت، فسوف أخبرك بالتأكيد.” تحدث الرجل في منتصف العمر بفمه ممتلئ. بدا وكأنه يتناول شيء ما. ثم أغلق الباب.

 

 

كان من المفترض أن يكون في الطابق الأرضي، لكن الدرج استمر. لم يعرف تشن غي أين كمنت المشكلة. لماذا قد يكون هناك قبو إضافي في هذا المبنى خلف الباب؟

“لم يذكر الرجل في منتصف العمر أي شيء عني، لكن المشكلة هي أن ينغ تشن لم يدخل منزله، لذا يجب أن يكون يقف خارج بابه مباشرة في هذه اللحظة.” جاء صوت فتح المصعد من الممر. خطط تشن غي للمغادرة، ولكن في تلك اللحظة، سمع مواء القطط. جاء الصوت من منتصف الممر. “لم يركب ينغ تشن المصعد!”

توقفت القطط عن المواء. عندما ظهر صوت ينغ تشن مرة أخرى، كان قد غادر الدرج بالفعل وسار إلى باب الرجل في منتصف العمر.

 

إن الاختباء المستمر لم يكن أسلوب تشن غي. لقد رغب في استخدام كل شيء في محيطه لحل الخطر مرة واحدة وإلى الأبد. على الرغم من أنه قد فقد بصره، إذا عامله ينغ تشن كرجل أعمى عادي فقط ولعب مع تشن غي مثلما ستلعب القطة بفأر ضعيف، فإن ينغ تشن سيكون في مشكلة كبيرة. الشخص الوحيد الذي يجب ألا يستهين به بالتأكيد هو تشن غي.

لقد انحنى على الحائط، وسار تشن غي على الدرج. لم يجرؤ على إصدار ضوضاء عالية، ولكن لأنه كان أعمى، كان غير قادر على الحركة بالسرعة التي أرادها. إذا تعثر عن طريق الخطأ أو أصدر أي ضجيج، فمن المؤكد أنه سيمسكه ينغ تشن. في الوقت الحالي، كان غير قادر على التنبؤ بمكان ينغ تشن. ظلت القطط تموء، وهذا يعني أن المجنون كان يقترب من الدرج.

 

 

 

“هاي!” تم فتح الباب الأمامي مرة أخرى، وخرج صوت الرجل في منتصف العمر من الممر. “لماذا يوجد الكثير من الرسائل داخل حقيبة كعكات التمر هذه؟”

كانت رائحة غرفة المرأة تشبه رائحة غرفة الرجل في منتصف العمر. تفوح منها رائحة نتنة كانت مزيجًا من العديد من الأشياء المختلفة التي حدثت خطأ. كانت الرائحة لاذعة للغاية. ظل صوت طفل يبكي وينوح يأتي من داخل المنزل. كان تشن غي قلقًا من أن الضجة الصاخبة قد تجذب انتباه ينغ تشن، لذا وصل إلى الباب ونقره مغلقا.

 

“الرجل في منتصف العمر الذي التقيت به في وقت سابق كان لديه شيء تيبس الموت مستقر على جسده بالفعل، وكانت درجة حرارة جسده غير موجودة عمليا، وبالتالي فإن فرصة أن يكون إنسانًا حيًا صفر. إذا نظرت إليه من هذا المنظور، هل هناك فرصة أن يكون مستأجروا هذا المبنى بالكامل أشخاص ميتين؟”

“تلك كانت موجهة إلي من قريبي. أنا آسف للغاية. نسيت أن أخرجهم من الحقيبة.” جاء صوت ينغ تشن من فوق تشن غي مباشرة. كان قد دخل الدرج بالفعل، لكنه كان في الطابق الرابع، بينما انزلق تشن غي للتو إلى الطابق الثالث. تم تغطية تشن غي بلمعان من العرق البارد. لقد حبس أنفاسه وتجمد حيث كان. “سآخذ الرسائل معي. تذكر، إذا رأيت أخي الصغير، أرجوك تعال وأخبرني.”

“حسنا.” بعد قول ذلك، أضاف الرجل في منتصف العمر بعد ذلك بقليل، “لماذا تستمر في محاولة النظر إلى داخل منزلي؟ هل تشك في أنني أخفي أخاك الصغير؟”

 

 

توقفت القطط عن المواء. عندما ظهر صوت ينغ تشن مرة أخرى، كان قد غادر الدرج بالفعل وسار إلى باب الرجل في منتصف العمر.

“كعك التمر؟ لماذا هي حمراء جدًا؟ هل تم حشوها بصبغة الطعام؟”

 

 

“حسنا.” بعد قول ذلك، أضاف الرجل في منتصف العمر بعد ذلك بقليل، “لماذا تستمر في محاولة النظر إلى داخل منزلي؟ هل تشك في أنني أخفي أخاك الصغير؟”

بيديه على الحائط، سار تشن غي أسفل الدرج بينما كان يحسب في ذهنه عدد الطوابق التي نزلها بالفعل. “بافتراض أنه مثل الحياة الحقيقية، تعيش عائلة ينغ تشن في الطابق السابع، لذا كان من المفترض أن أصل إلى الطابق الأرضي الآن.”

 

 

“الأمر ليس كذلك. أنا فقط فكرت في أن…” توقفت أصوات الممر فجأة، ولكن سرعان ما تبع صوت جسم ثقيل يضرب الأرض.

فصل اليوم أرجوا أنه أعبجكم

 

 

“قام ينغ تشن بخطوته على الرجل في منتصف العمر؟” عض تشن غي أسنانه. كان الرجل سريعًا وقاسيًا مع أفعاله. لم يتردد ولو لثانية واحدة. كان هذا النوع من الأعداء مخيفًا جدًا وخطيرًا. “يجب أن أغادر هذا المبنى في أقرب وقت ممكن. من الأفضل أن أبتعد عنه قبل أن أستعيد قوة بصري.” لم يعرف تشن غي نوع الوقة التي إمتلكها ينغ تشن، ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع العالم الذي كانه هذا المكان. لم يكن فهمه وتصوره للعالم مكتمل فقط بناءً على حواس السمع والشم واللمس خاصته. لم يجرؤ على البقاء في نفس المكان لفترة طويلة. رفع تشن غي سرعته وأسرع أسفل الدرج.

 

 

 

“الرجل في منتصف العمر بالتأكيد رجل ميت. إذا أخطئه ينغ تشن في أنه الدخيل، فسيكون مثاليًا. ولكن مع ذكاء ينغ تشن، سيكون لديه المزيد من الشكوك. يجب أن أكون مستعدًا للأسوأ. ليس وقت ترك حرسي بعد”.

 

 

 

بيديه على الحائط، سار تشن غي أسفل الدرج بينما كان يحسب في ذهنه عدد الطوابق التي نزلها بالفعل. “بافتراض أنه مثل الحياة الحقيقية، تعيش عائلة ينغ تشن في الطابق السابع، لذا كان من المفترض أن أصل إلى الطابق الأرضي الآن.”

“لا ينبغي أن يكون هذا انعكاسًا للطوابق السبعة فوق سطح الأرض، فهل هناك احتمال أن تكون هذه حلقة لا نهائية، سلالم بنروز إذا جاز التعبير؟ الطابق الأرضي من المبنى يؤدي إلى الطابق العلوي من المبنى، والطابق العلوي من المبنى مرتبط بالطابق الأرضي. بالنسبة لأعمى، إن تكرار فعل الصعود والنزول على الدرج سيثير إحساسًا قويًا باليأس في ذهن المرء. سيبدو أنه لا توجد نهاية، وأن المرء كان يقوم بصراع عقيم فقط”.

 

“حسنا.” بعد قول ذلك، أضاف الرجل في منتصف العمر بعد ذلك بقليل، “لماذا تستمر في محاولة النظر إلى داخل منزلي؟ هل تشك في أنني أخفي أخاك الصغير؟”

كان هناك منصة بين الدرج الذي يربط بين الطابقين. لقد كانت متسقة حتى الآن بينما ذهب تشن غي إلى أسفل المبنى. ولكن بمجرد انتقال تشن غي إلى الطابق الأرضي المفترض، لم يخطو على أرض مستوية، ولكن بدلاً من ذلك، كان هناك المزيد من السلالم!

“هل يمكن أن يكون هناك انعكاس للطوابق السبعة العلوية والطوابق السبعة السفلية؟ تمامًا مثل كيف يكون العالم خلف الباب انعكاسًا للعالم خارج الباب؟ تمتلئ الطوابق السبعة العلوية بالمستأجرين العاديين، ولكن الطوابق السبعة السفلية يسكنها الأشباح والأطياف؟ “

 

 

“هل يوجد قبو في المبنى الذي تعيش فيه عائلة ينغ تشن؟” فتش تشن غي في ذهنه، وتوصل إلى نتيجة مروعة. تذكر بوضوح شديد أن المبنى الذي أظهره ينغ تشن له بالتأكيد لم يكن به قبو. “هذا العالم خلف الباب ليس مثل العالم الحقيقي! اللعنة!”

 

 

1057: رهاب المخاطر “2في1”

لم يكن تشن غي قادرًا على رؤية أي شيء. لكن ينغ تشن لم يكتشف تشن غي. بخلاف مساعدة القطط، كان هناك سبب آخر وراء ذلك، وكان ذلك لأنه كان قد وصل إلى هذا المبنى من قبل، كان هناك مخطيط أساسي لموقعه في ذهنه. بمقارنة الخريطة بالخريطة التي في ذهنه، لن يضيع تشن غي تمامًا. ولكن الآن بعد أن أدرك أن الخريطة في ذهنه لم تكن مطابقة مائة بالمائة لهذا المبنى خلف الباب، تم تضخيم الخوف الذي كان لديه تجاه المجهول على الفور.

 

 

“هل يمكن أن يكون هناك انعكاس للطوابق السبعة العلوية والطوابق السبعة السفلية؟ تمامًا مثل كيف يكون العالم خلف الباب انعكاسًا للعالم خارج الباب؟ تمتلئ الطوابق السبعة العلوية بالمستأجرين العاديين، ولكن الطوابق السبعة السفلية يسكنها الأشباح والأطياف؟ “

“هل يجب أن أستمر في النزول على الدرج أو طرق أبواب المستأجرين لطلب المساعدة؟ هناك مشكلة أخرى هي أن هذا المبنى لا يحتوي على قبو في نظيره في الحياة الواقعية، ولكن هذا الدرج يستمر في النزول، لذلك لا يمكن للمرء إلا أن يتسائل، إلى أين يؤدي؟”

واقفا في الدرج، تحرك تشن غي عدة درجات إلى الطابق السفلي. لم يشعر بأي انزعاج أو شعور كما لو أن أي شيء حوله قد تغير. لقد بعد وكأن المناطق المحيطة ظلت كما هي أيضًا.

 

“قد يكشف الرجل في منتصف العمر عن وجودي له.”

كان من المفترض أن يكون في الطابق الأرضي، لكن الدرج استمر. لم يعرف تشن غي أين كمنت المشكلة. لماذا قد يكون هناك قبو إضافي في هذا المبنى خلف الباب؟

في الظلام، أراد تشن غي أن يمسك المرأة لمنع نفسه من السقوط، وفي ذعره، أمسك بالصدفة المرأة من كوعها. كان لدى المرأة أذرع رفيعة بشكل استثنائي، وكان كوعها ملتويًا بزاوية غير طبيعية. سرعان ما ابتعد تشن غي عن طريق المرأة. بدت وكأنها غاضبة إلى حد ما مع تغيير النغمة في صوتها.

 

 

“هل يمكن أن يكون هناك انعكاس للطوابق السبعة العلوية والطوابق السبعة السفلية؟ تمامًا مثل كيف يكون العالم خلف الباب انعكاسًا للعالم خارج الباب؟ تمتلئ الطوابق السبعة العلوية بالمستأجرين العاديين، ولكن الطوابق السبعة السفلية يسكنها الأشباح والأطياف؟ “

“هل يجب أن أستمر في النزول على الدرج أو طرق أبواب المستأجرين لطلب المساعدة؟ هناك مشكلة أخرى هي أن هذا المبنى لا يحتوي على قبو في نظيره في الحياة الواقعية، ولكن هذا الدرج يستمر في النزول، لذلك لا يمكن للمرء إلا أن يتسائل، إلى أين يؤدي؟”

 

~~~~~~

واقفا في الدرج، تحرك تشن غي عدة درجات إلى الطابق السفلي. لم يشعر بأي انزعاج أو شعور كما لو أن أي شيء حوله قد تغير. لقد بعد وكأن المناطق المحيطة ظلت كما هي أيضًا.

عادة، لن يكون لدى الشخص هذا النوع من الخبرة، لكنه كان مختلفًا لتشن غي. فبعد كل شيء، منذ وقت ليس ببعيد، قام بمهمة كابوسية في شقق جيانغ يوان التي طلبت منه أن يعصب عينيه للصعود على المبنى. لقد أعطاه ذلك طعمًا لكيفية صعود رجل أعمى على سلالم المبنى. الظلام والوحدة والخوف من المجهول ستتصاعد في قاع قلب الشخص. مجتمعين لتشكيل شيطان يمثل الخوف، وسيبتلع الشيطان ببطء المرء كاملاً.

 

“قد يكشف الرجل في منتصف العمر عن وجودي له.”

“لا ينبغي أن يكون هذا انعكاسًا للطوابق السبعة فوق سطح الأرض، فهل هناك احتمال أن تكون هذه حلقة لا نهائية، سلالم بنروز إذا جاز التعبير؟ الطابق الأرضي من المبنى يؤدي إلى الطابق العلوي من المبنى، والطابق العلوي من المبنى مرتبط بالطابق الأرضي. بالنسبة لأعمى، إن تكرار فعل الصعود والنزول على الدرج سيثير إحساسًا قويًا باليأس في ذهن المرء. سيبدو أنه لا توجد نهاية، وأن المرء كان يقوم بصراع عقيم فقط”.

 

 

“حسنا.” بعد قول ذلك، أضاف الرجل في منتصف العمر بعد ذلك بقليل، “لماذا تستمر في محاولة النظر إلى داخل منزلي؟ هل تشك في أنني أخفي أخاك الصغير؟”

عادة، لن يكون لدى الشخص هذا النوع من الخبرة، لكنه كان مختلفًا لتشن غي. فبعد كل شيء، منذ وقت ليس ببعيد، قام بمهمة كابوسية في شقق جيانغ يوان التي طلبت منه أن يعصب عينيه للصعود على المبنى. لقد أعطاه ذلك طعمًا لكيفية صعود رجل أعمى على سلالم المبنى. الظلام والوحدة والخوف من المجهول ستتصاعد في قاع قلب الشخص. مجتمعين لتشكيل شيطان يمثل الخوف، وسيبتلع الشيطان ببطء المرء كاملاً.

توقفت القطط عن المواء. عندما ظهر صوت ينغ تشن مرة أخرى، كان قد غادر الدرج بالفعل وسار إلى باب الرجل في منتصف العمر.

 

 

“لا يمكنني الاستمرار في التحرك. هذا العالم خلف الباب يختلف عن التصميم في الحياة الواقعية. هذا يعني أنني بحاجة إلى أن أكون أكثر حذراً.” تراجع تشن غي إلى المكان الذي كان يعتقد أنه “الطابق الأرضي”. مع يديه على الحائط، تحرك أسفل الممر. فتش الطابق كله، ووصل إلى نتيجة يائسة للغاية.

صدى صوت ااخطى فوق الطابق. كانت المرأة تعود إلى منزلها بينما تبع تشن غي خلفها. بدت المرأة في عجلة من أمرها. بعد أن دخلت منزلها، لم تغلق الباب. تعثر تشن غي تقريبا على عتبة الباب وهو يتبع خلفها.

 

“قام ينغ تشن بخطوته على الرجل في منتصف العمر؟” عض تشن غي أسنانه. كان الرجل سريعًا وقاسيًا مع أفعاله. لم يتردد ولو لثانية واحدة. كان هذا النوع من الأعداء مخيفًا جدًا وخطيرًا. “يجب أن أغادر هذا المبنى في أقرب وقت ممكن. من الأفضل أن أبتعد عنه قبل أن أستعيد قوة بصري.” لم يعرف تشن غي نوع الوقة التي إمتلكها ينغ تشن، ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع العالم الذي كانه هذا المكان. لم يكن فهمه وتصوره للعالم مكتمل فقط بناءً على حواس السمع والشم واللمس خاصته. لم يجرؤ على البقاء في نفس المكان لفترة طويلة. رفع تشن غي سرعته وأسرع أسفل الدرج.

“لا يوجد مخرج. لا يمكنني مغادرة هذا المكان.”

“أنا آسف للغاية. لم أقصد القيام بذلك.”

 

 

بدأ اليأس ينمو داخل قلبه. لقد أدرك تشن غي أنه قد استهان بجدية بصعوبة هذا العالم وراء الباب.

كان من المفترض أن يكون في الطابق الأرضي، لكن الدرج استمر. لم يعرف تشن غي أين كمنت المشكلة. لماذا قد يكون هناك قبو إضافي في هذا المبنى خلف الباب؟

 

“هل هو نوع من الخوف تجاه شيء معين؟”

“هل أعاني من ما جربه ينغ تونغ ذات مرة؟ هناك مخرج لهذا المبنى، ولكن بالنسبة له، المبنى أقرب إلى سجن. أو بالأحرى، الأمر كما لو أن المبنى هو عالمه بالكامل. إنه غير قادر على الهروب من هذا المكان.”

 

 

 

عض تشن غي طرف لسانه، مستخدما الألم لإجبار نفسه على الهدوء.

“الرجل في منتصف العمر الذي التقيت به في وقت سابق كان لديه شيء تيبس الموت مستقر على جسده بالفعل، وكانت درجة حرارة جسده غير موجودة عمليا، وبالتالي فإن فرصة أن يكون إنسانًا حيًا صفر. إذا نظرت إليه من هذا المنظور، هل هناك فرصة أن يكون مستأجروا هذا المبنى بالكامل أشخاص ميتين؟”

 

 

“يبدو أنه إذا كان هناك أي أمل في كسر هذه الحلقة اللانهائية، فسيكون ذلك مع ينغ تونغ. إنه دافع الباب لهذا الباب، لذا يجب أن يعرف كيفية ‘فتح عينيه’. لذلك، أحتاج إلى العثور على ينغ تونغ قبل أن يتمكن ينغ تشن من اللحاق بي! “

إستمتعوا~~~~~

 

 

من دون أي دليل وحرمان من أي مساعدة، داخل مبنى مغلق، كان الشخص أعمى بحاجة إلى العثور على شخص أعمى آخر أثناء مطاردة الأول من قبل قاتل مجنون. لم يواجه تشن غي مهمة من هذا النوع من الصعوبات من قبل.

فصل اليوم أرجوا أنه أعبجكم

 

“هل الشقة فارغة؟”

“من الآن فصاعدا، يجب أن أحفظ كل خطوة قمت بها، كل موقع، وكل اتجاه أواجهه.”

“لا يوجد مخرج. لا يمكنني مغادرة هذا المكان.”

 

في الظلام، أراد تشن غي أن يمسك المرأة لمنع نفسه من السقوط، وفي ذعره، أمسك بالصدفة المرأة من كوعها. كان لدى المرأة أذرع رفيعة بشكل استثنائي، وكان كوعها ملتويًا بزاوية غير طبيعية. سرعان ما ابتعد تشن غي عن طريق المرأة. بدت وكأنها غاضبة إلى حد ما مع تغيير النغمة في صوتها.

اختلف العالم وراء الباب عن العالم الحقيقي. لم يستطع تشن غي استخدام ذلك كأساس للمقارنة بعد الآن، لذلك احتاج تشن غي إلى التوصل إلى خريطة جديدة في ذهنه. كان هذا شيئًا صعبًا للغاية، لكن كان على تشن غي محاولة زيادة فرصة بقائه.

 

 

 

لأنه لم يستطيع أن يرى، كان عليه أن يحفظ جميع الطرق التي اتخذها من قبل. فقط من خلال التعرف على تخطيط المبنى سيكون قادراً على الركض دون الخوف من التعثر على شيء غير معروف. قد يكون قادرًا على وضع فخ للتعامل مع ينغ تشن.

 

 

 

إن الاختباء المستمر لم يكن أسلوب تشن غي. لقد رغب في استخدام كل شيء في محيطه لحل الخطر مرة واحدة وإلى الأبد. على الرغم من أنه قد فقد بصره، إذا عامله ينغ تشن كرجل أعمى عادي فقط ولعب مع تشن غي مثلما ستلعب القطة بفأر ضعيف، فإن ينغ تشن سيكون في مشكلة كبيرة. الشخص الوحيد الذي يجب ألا يستهين به بالتأكيد هو تشن غي.

 

 

لقد انحنى على الحائط، وسار تشن غي على الدرج. لم يجرؤ على إصدار ضوضاء عالية، ولكن لأنه كان أعمى، كان غير قادر على الحركة بالسرعة التي أرادها. إذا تعثر عن طريق الخطأ أو أصدر أي ضجيج، فمن المؤكد أنه سيمسكه ينغ تشن. في الوقت الحالي، كان غير قادر على التنبؤ بمكان ينغ تشن. ظلت القطط تموء، وهذا يعني أن المجنون كان يقترب من الدرج.

“الرجل في منتصف العمر الذي التقيت به في وقت سابق كان لديه شيء تيبس الموت مستقر على جسده بالفعل، وكانت درجة حرارة جسده غير موجودة عمليا، وبالتالي فإن فرصة أن يكون إنسانًا حيًا صفر. إذا نظرت إليه من هذا المنظور، هل هناك فرصة أن يكون مستأجروا هذا المبنى بالكامل أشخاص ميتين؟”

 

 

“الرجل في منتصف العمر بالتأكيد رجل ميت. إذا أخطئه ينغ تشن في أنه الدخيل، فسيكون مثاليًا. ولكن مع ذكاء ينغ تشن، سيكون لديه المزيد من الشكوك. يجب أن أكون مستعدًا للأسوأ. ليس وقت ترك حرسي بعد”.

“بعض حالات الوفاة قد تكون مرتبطة بينغ تشن بينما البعض الآخر قد يكون سببه الجنين الشبح. في أعينهم، ينغ تشن هو شخص جيد جدًا ولطيف. الآن ما علي فعله هو بذل قصارى جهدي لتصحيح سوء فهمهم عن ينغ تشن وجعلهم يرون ينغ تشن الحقيقي. وبهذه الطريقة، آمل أن أتمكن من إقناعهم بمساعدتي ومنحي ثقتهم”.

“عليك أن تكون أكثر حذرا لأنه طفل أعمى. إنه ذنبك أنك لم تغلق الباب وتراقبه بعناية، والآن بعد أن فقد، لماذا أتيت لتزعجتني؟” لم يكن من الممكن أن يكون موقف الرجل في منتصف العمر أسوأ. من الطريقة التي عامل بها تشن غي، كان بإمكان المرء أن يرى أنه لم يكن رجلًا ودودًا.

 

 

لم تبدأ القطط في الصراخ، لذا يجب أن يكون ينغ تشن بعيدًا عنه تمامًا. مشى تشن غي إلى زاوية “الطابق الأرضي” وطرق بخفة على الباب الأقرب إلى الدرج. في هذا العالم المظلم والهادئ، تردد صوت الطرق بفراغ. حتى تشن غي نفسه شعر بعدم الاستقرار. لقد شعر أن أحداً ما كان يراقبه من الباب.

كان ينغ تونغ صبياً أعمى، لكن الطفل في غرفة المرأة لم يكن أعمى.

 

“الرجل في منتصف العمر بالتأكيد رجل ميت. إذا أخطئه ينغ تشن في أنه الدخيل، فسيكون مثاليًا. ولكن مع ذكاء ينغ تشن، سيكون لديه المزيد من الشكوك. يجب أن أكون مستعدًا للأسوأ. ليس وقت ترك حرسي بعد”.

“هل الشقة فارغة؟”

 

 

“حسنا.” بعد قول ذلك، أضاف الرجل في منتصف العمر بعد ذلك بقليل، “لماذا تستمر في محاولة النظر إلى داخل منزلي؟ هل تشك في أنني أخفي أخاك الصغير؟”

انتقل تشن غي إلى البيت المجاور. وطرق لفترة طويلة، ولكن لم يأتي أحد لفتح الباب. في الواقع، لم يسمع أي حركة من داخل أي من الشقق. وطرق خمسة أبواب متتالية، ولكن لم يفتح أي منها، وهذا جعل تشن غي يائسًا تمامًا.

 

 

 

“بعد أن يتعامل ينغ تشن مع الجسد، سيواصل بحثه في جميع أنحاء المبنى للبحث عن ينغ تونغ. إذا سمع الطرق، سيأتي بالتأكيد للتحقق، لذا فهذه أفضل فرصة لدي”.

 

 

 

تحرك تشن غي أسرع. وظل يطرق حتى وصل إلى الباب السابع عندما تم فتح الباب الحديدي في الطرف الآخر للممر فجأة.

 

 

“أنا آسف للغاية. إليك بعض كعكات التمر التي أرسلها إلي أقربائي من مسقط رأسي. آمل أن تقبلها. إذا صادفت أخي الأصغر، هل يمكنك القدوم وإخباري؟ أخشى أن يحدث له حادث “.

“هل تبحث عن شخص ما؟ لماذا تطرق هذه الأبواب الكثيرة؟” جاء صوت امرأة من وراء تشن غي، وأعطته صدمة.

 

 

 

بعد أن قام بتعديل نفسه، استدار تشن غي. “نعم، أنا أبحث عن طفل. اسمه ينغ تونغ.”

 

 

 

“ينغ تونغ؟”

 

 

 

“هو الصبي الذي يعيش في الطابق السابع. لقد فقد بصره…”

 

 

“أنا آسف للغاية. لم أقصد القيام بذلك.”

“أعرف من هو. ولكن لماذا تبحث عنه هنا؟ هذا ليس حتى الطابق السابع.” كانت المرأة تتحدث مع تشن غي عندما جاء بكاء طفل متؤلم فجأة من داخل منزلها. كان العويل مشابهًا تمامًا لكيف كان ينغ تونغ في ذاكرة تشن غي. لكنه لم يكن واثقا من أن الطفل في منزل المرأة كان ينغ تونغ. فبعد كل شيء، سمع ينغ تونغ يقول جملة واحدة فقط عندما كان خارج الباب.

“هل يمكن أن يكون هناك انعكاس للطوابق السبعة العلوية والطوابق السبعة السفلية؟ تمامًا مثل كيف يكون العالم خلف الباب انعكاسًا للعالم خارج الباب؟ تمتلئ الطوابق السبعة العلوية بالمستأجرين العاديين، ولكن الطوابق السبعة السفلية يسكنها الأشباح والأطياف؟ “

 

 

صدى صوت ااخطى فوق الطابق. كانت المرأة تعود إلى منزلها بينما تبع تشن غي خلفها. بدت المرأة في عجلة من أمرها. بعد أن دخلت منزلها، لم تغلق الباب. تعثر تشن غي تقريبا على عتبة الباب وهو يتبع خلفها.

 

 

 

‘إنها تلك الرائحة الغريبة مرة أخرى! الرائحة الكريهة!’

“تلك كانت موجهة إلي من قريبي. أنا آسف للغاية. نسيت أن أخرجهم من الحقيبة.” جاء صوت ينغ تشن من فوق تشن غي مباشرة. كان قد دخل الدرج بالفعل، لكنه كان في الطابق الرابع، بينما انزلق تشن غي للتو إلى الطابق الثالث. تم تغطية تشن غي بلمعان من العرق البارد. لقد حبس أنفاسه وتجمد حيث كان. “سآخذ الرسائل معي. تذكر، إذا رأيت أخي الصغير، أرجوك تعال وأخبرني.”

 

 

كانت رائحة غرفة المرأة تشبه رائحة غرفة الرجل في منتصف العمر. تفوح منها رائحة نتنة كانت مزيجًا من العديد من الأشياء المختلفة التي حدثت خطأ. كانت الرائحة لاذعة للغاية. ظل صوت طفل يبكي وينوح يأتي من داخل المنزل. كان تشن غي قلقًا من أن الضجة الصاخبة قد تجذب انتباه ينغ تشن، لذا وصل إلى الباب ونقره مغلقا.

 

 

تم بناء العالم خلف الباب على أساس ذاكرة دافع الباب. وبعبارة أخرى، يمكن إجراء استخلاص مفاده أن هذه النسخة الأصغر من ينغ تشن تركت أعمق انطباع على ينغ تونغ. لذلك، فعل ينغ تشن شيئًا لينغ تونغ عندما كانا صغيرين جدًا، وكانت تلك الحادثة تجربة صادمة لينغ تونغ. لقد حركت جزءًا من عقله، وكان يتذكر دائمًا صوت شقيقه الأكبر منذ وقوع تلك الحادثة.

“ما هو الخطأ الآن؟ ألم تكن بخير سابقًا؟ هل رأيت شيئًا أخافك؟” بدت المرأة متعجلة وقلقة. ثم جاء صوت الأدراج والخزائن تفتح. بدا الأمر وكأن المرأة كانت تبحث عن شيء ما. على الرغم من أن تشن غي اعتقد سابقًا أن صوت الطفل بدا مشابهًا لصوت ينغ تونغ، إلا أنه غير رأيه بسبب شيء قالته ‘المرأة هل رأيت شيئًا أخافك؟’

“أنا آسف للغاية. لم أقصد القيام بذلك.”

 

كانت رائحة غرفة المرأة تشبه رائحة غرفة الرجل في منتصف العمر. تفوح منها رائحة نتنة كانت مزيجًا من العديد من الأشياء المختلفة التي حدثت خطأ. كانت الرائحة لاذعة للغاية. ظل صوت طفل يبكي وينوح يأتي من داخل المنزل. كان تشن غي قلقًا من أن الضجة الصاخبة قد تجذب انتباه ينغ تشن، لذا وصل إلى الباب ونقره مغلقا.

كان ينغ تونغ صبياً أعمى، لكن الطفل في غرفة المرأة لم يكن أعمى.

“أنا آسف للغاية. إليك بعض كعكات التمر التي أرسلها إلي أقربائي من مسقط رأسي. آمل أن تقبلها. إذا صادفت أخي الأصغر، هل يمكنك القدوم وإخباري؟ أخشى أن يحدث له حادث “.

 

عادة، لن يكون لدى الشخص هذا النوع من الخبرة، لكنه كان مختلفًا لتشن غي. فبعد كل شيء، منذ وقت ليس ببعيد، قام بمهمة كابوسية في شقق جيانغ يوان التي طلبت منه أن يعصب عينيه للصعود على المبنى. لقد أعطاه ذلك طعمًا لكيفية صعود رجل أعمى على سلالم المبنى. الظلام والوحدة والخوف من المجهول ستتصاعد في قاع قلب الشخص. مجتمعين لتشكيل شيطان يمثل الخوف، وسيبتلع الشيطان ببطء المرء كاملاً.

“ابقى هناك ولا تتحرك! سأذهب وأجد الدواء لك!” لقد تردد صدى الخطى حول الغرفة الصغيرة عندما اتجهت نحو الباب الأمامي. توقف تشن غي للسماح للمرأة بالمرور، لكنه اصطدم بالصدفة بالمرأة لأنه لم يتمكن من رؤية مكان وقوفه وأين كانت تتحرك.

“هاي!” تم فتح الباب الأمامي مرة أخرى، وخرج صوت الرجل في منتصف العمر من الممر. “لماذا يوجد الكثير من الرسائل داخل حقيبة كعكات التمر هذه؟”

 

~~~~~~

“أنا آسف للغاية. لم أقصد القيام بذلك.”

“هل تبحث عن شخص ما؟ لماذا تطرق هذه الأبواب الكثيرة؟” جاء صوت امرأة من وراء تشن غي، وأعطته صدمة.

 

 

في الظلام، أراد تشن غي أن يمسك المرأة لمنع نفسه من السقوط، وفي ذعره، أمسك بالصدفة المرأة من كوعها. كان لدى المرأة أذرع رفيعة بشكل استثنائي، وكان كوعها ملتويًا بزاوية غير طبيعية. سرعان ما ابتعد تشن غي عن طريق المرأة. بدت وكأنها غاضبة إلى حد ما مع تغيير النغمة في صوتها.

“ابقى هناك ولا تتحرك! سأذهب وأجد الدواء لك!” لقد تردد صدى الخطى حول الغرفة الصغيرة عندما اتجهت نحو الباب الأمامي. توقف تشن غي للسماح للمرأة بالمرور، لكنه اصطدم بالصدفة بالمرأة لأنه لم يتمكن من رؤية مكان وقوفه وأين كانت تتحرك.

 

 

“أنا آسفة، لكن لا يمكنني التعامل معك الآن. أحتاج إلى الصعود للأعلى لاستعارة بعض الأدوية.”

 

 

“لا يمكنني الاستمرار في التحرك. هذا العالم خلف الباب يختلف عن التصميم في الحياة الواقعية. هذا يعني أنني بحاجة إلى أن أكون أكثر حذراً.” تراجع تشن غي إلى المكان الذي كان يعتقد أنه “الطابق الأرضي”. مع يديه على الحائط، تحرك أسفل الممر. فتش الطابق كله، ووصل إلى نتيجة يائسة للغاية.

فتح الباب الأمامي وخرجت المرأة. ثم أغلق الباب مرة أخرى.

 

 

“هل أعاني من ما جربه ينغ تونغ ذات مرة؟ هناك مخرج لهذا المبنى، ولكن بالنسبة له، المبنى أقرب إلى سجن. أو بالأحرى، الأمر كما لو أن المبنى هو عالمه بالكامل. إنه غير قادر على الهروب من هذا المكان.”

“دواء؟”

“لا يمكنني الاستمرار في التحرك. هذا العالم خلف الباب يختلف عن التصميم في الحياة الواقعية. هذا يعني أنني بحاجة إلى أن أكون أكثر حذراً.” تراجع تشن غي إلى المكان الذي كان يعتقد أنه “الطابق الأرضي”. مع يديه على الحائط، تحرك أسفل الممر. فتش الطابق كله، ووصل إلى نتيجة يائسة للغاية.

 

“تلك كانت موجهة إلي من قريبي. أنا آسف للغاية. نسيت أن أخرجهم من الحقيبة.” جاء صوت ينغ تشن من فوق تشن غي مباشرة. كان قد دخل الدرج بالفعل، لكنه كان في الطابق الرابع، بينما انزلق تشن غي للتو إلى الطابق الثالث. تم تغطية تشن غي بلمعان من العرق البارد. لقد حبس أنفاسه وتجمد حيث كان. “سآخذ الرسائل معي. تذكر، إذا رأيت أخي الصغير، أرجوك تعال وأخبرني.”

تلاشى بكاء الطفل ببطء وسقط حجاب صمت على الغرفة.

 

 

“حسنا.” بعد قول ذلك، أضاف الرجل في منتصف العمر بعد ذلك بقليل، “لماذا تستمر في محاولة النظر إلى داخل منزلي؟ هل تشك في أنني أخفي أخاك الصغير؟”

“جسم المرأة ملتوي بشكل غير طبيعي. تماما، إنه يشبه إلى حد كبير تلك الدمى الملتوية في غرفة نوم ينغ تونغ. بخلاف ذلك، درجة حرارة الجسم منخفضة جدًا…”

“أنا آسف للغاية. لم أقصد القيام بذلك.”

 

في الظلام، أراد تشن غي أن يمسك المرأة لمنع نفسه من السقوط، وفي ذعره، أمسك بالصدفة المرأة من كوعها. كان لدى المرأة أذرع رفيعة بشكل استثنائي، وكان كوعها ملتويًا بزاوية غير طبيعية. سرعان ما ابتعد تشن غي عن طريق المرأة. بدت وكأنها غاضبة إلى حد ما مع تغيير النغمة في صوتها.

بعد العشر دقائق، أُلقي الباب الأمامي مفتوحًا مرة أخرى، وعادت المرأة إلى الغرفة.

 

 

 

سمع تشن غي سائل يصب وابتلاع شخص ما. بعد أن توقف الطفل عن البكاء، تحرك عميقًا عبر الباب. “هل تمانعين في إخباري عن نوع المرض الذي يعاني منه طفلك؟ لا تخافي، فأنا طبيب بالفعل”.

“أنا آسف للغاية. لم أقصد القيام بذلك.”

 

 

“الطبيب العادي لا يستطيع علاج مرضه على أي حال.” خرجت المرأة من الغرفة الداخلية وسارت للوقوف أمام تشن غي. “هل سمعت عن رهاب المخاطر؟”

 

 

 

“هل هو نوع من الخوف تجاه شيء معين؟”

“هو الصبي الذي يعيش في الطابق السابع. لقد فقد بصره…”

 

“أنا آسفة، لكن لا يمكنني التعامل معك الآن. أحتاج إلى الصعود للأعلى لاستعارة بعض الأدوية.”

“نعم، بمجرد أن يرى الطفل أي شيء حاد أو مدبب، سوف يتفاعل. قلقًا، يأسًا وصاخبًا، ويواصل تخيل أن الناس سيستخدمون تلك الأشياء الحادة في فقئ في عينيه.”

 

 

 

~~~~~~

 

 

“قام ينغ تشن بخطوته على الرجل في منتصف العمر؟” عض تشن غي أسنانه. كان الرجل سريعًا وقاسيًا مع أفعاله. لم يتردد ولو لثانية واحدة. كان هذا النوع من الأعداء مخيفًا جدًا وخطيرًا. “يجب أن أغادر هذا المبنى في أقرب وقت ممكن. من الأفضل أن أبتعد عنه قبل أن أستعيد قوة بصري.” لم يعرف تشن غي نوع الوقة التي إمتلكها ينغ تشن، ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع العالم الذي كانه هذا المكان. لم يكن فهمه وتصوره للعالم مكتمل فقط بناءً على حواس السمع والشم واللمس خاصته. لم يجرؤ على البقاء في نفس المكان لفترة طويلة. رفع تشن غي سرعته وأسرع أسفل الدرج.

فصل اليوم أرجوا أنه أعبجكم

“هل الشقة فارغة؟”

 

 

أسف على عدم الإطلاق بالأمس، كنت متعب بعد إطلاق فصول لورد ?

 

 

بعد أن قام بتعديل نفسه، استدار تشن غي. “نعم، أنا أبحث عن طفل. اسمه ينغ تونغ.”

أراكم غدا إن شاء الله

من دون أي دليل وحرمان من أي مساعدة، داخل مبنى مغلق، كان الشخص أعمى بحاجة إلى العثور على شخص أعمى آخر أثناء مطاردة الأول من قبل قاتل مجنون. لم يواجه تشن غي مهمة من هذا النوع من الصعوبات من قبل.

 

“قام ينغ تشن بخطوته على الرجل في منتصف العمر؟” عض تشن غي أسنانه. كان الرجل سريعًا وقاسيًا مع أفعاله. لم يتردد ولو لثانية واحدة. كان هذا النوع من الأعداء مخيفًا جدًا وخطيرًا. “يجب أن أغادر هذا المبنى في أقرب وقت ممكن. من الأفضل أن أبتعد عنه قبل أن أستعيد قوة بصري.” لم يعرف تشن غي نوع الوقة التي إمتلكها ينغ تشن، ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع العالم الذي كانه هذا المكان. لم يكن فهمه وتصوره للعالم مكتمل فقط بناءً على حواس السمع والشم واللمس خاصته. لم يجرؤ على البقاء في نفس المكان لفترة طويلة. رفع تشن غي سرعته وأسرع أسفل الدرج.

إستمتعوا~~~~~

 

من دون أي دليل وحرمان من أي مساعدة، داخل مبنى مغلق، كان الشخص أعمى بحاجة إلى العثور على شخص أعمى آخر أثناء مطاردة الأول من قبل قاتل مجنون. لم يواجه تشن غي مهمة من هذا النوع من الصعوبات من قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط