شيطان في قلبه
1036: شيطان في قلبه
“لقد رأيت حالة ابني. لم يغادر هذا المكان لفترة طويلة، لذلك لن يكون متورطًا في أي قضية قتل. إذا أصررت على تقديم هذا الادعاء، فسيتعين علي الاتصال بالشرطة”.
“أنا آسفة، لكن لا يمكنني أن أدعك تفعل ذلك. الطفل هش للغاية عقليا، أي كلمات لا مبالية قد تصدمه.” الممرضة يو رفضته على الفور. حتى في هذه الحالة، كانت لا تزال تحب يو جيان بعمق وحاولت قصارى جهدها لحمايته. كانت خطة تشن غي الأصلية هي استدعاء شبح أحمر لإجراء تفتيش إضافي على يو جيان بعد مغادرة والدته. لكن الممرضة يو رفضت المغادرة، ولم يرغب تشن غي في فضح قوة تشانغ يي، لذا تخلى عن الخطة. التقط مخطوطة عشوائية. الجمل المكتوبة عليها كانت بلا معنى، وما عنته كان تخمين خالص.
“لقد احتضنت الأطفال بسبب الحب. كان العناق قوي للغاية لدرجة أنها رفضت إطلاقع. لقد تم حبسي ذات مرة في مثل هذا القفل المحكم لدرجة أنني لم أتمكن من التنفس. أصبحت أصابعي خدرًا كما لو كانت مغطاة بالإسمنت.”
“هل هذا يعني أن الجنين الشبح كان يتملك جسده ذات مرة؟”
“أعطاها هدية بسبب الحب. الورود حمراء؛ الدم أحمر. وخزت الورود رقبتها؛ تسرب الدم من رقبتها.”
“لقد احتضنت الأطفال بسبب الحب. كان العناق قوي للغاية لدرجة أنها رفضت إطلاقع. لقد تم حبسي ذات مرة في مثل هذا القفل المحكم لدرجة أنني لم أتمكن من التنفس. أصبحت أصابعي خدرًا كما لو كانت مغطاة بالإسمنت.”
“الحقيقة أمام عينيك. لا يمكنك التهرب منها إلى الأبد. كلما حاولتي إخفاءها بشكل أعمق، كلما كان الجرح أكثر إرعابا عند كشفه.” وقف تشن غي. “هذا هو رقم هاتفي. سأعود الليلة. آمل في ذلك الوقت أن تكوني قد غيرتِ رأيك. إذا استمر يو جيان في كونه هكذا، فسوف تتلف حياته كلها”.
“ربما قد مررت بذلك. لا، لا بد لي من أنني.”
بعد مغادرة يو جيان، ذهب تشن غي إلى مركز الشرطة. بمساعدة لي تشنغ، التقى تشن تشن. تعافى الصبي بشكل جيد. لم يوجد مفهوم الموت في ذهنه حتى الأن. كان يعتقد فقط أن والدته كانت نائمة وكثيراً ما كان يسأل الضباط متى ستستيقظ والدته. كان الصبي لطيفًا جدًا، وكان الجميع في المحطة يحبونه. عندما حاولوا الحصول على معلومات منه، كانوا يجلبون له الوجبات الخفيفة والحلوى له.
كان المحتوى في كل صفحة مختلفًا. قرأ تشن غي القليل منها وأدرك أنها تتكون من قطع من قصص مختلفة، وتصنف عملية نمو الطفل. بالطبع، كانت هذه هي الطريقة التي رآها بها تشن غي. لاستعارة الكلمات من أحد النصوص، كانت بذرة مزروعة على قبر. تمسكت الجذور في العظام وأزهرت في زهور. استخدم الرجل مثل هذه الكلمات لوصف نفسه. لم يعد يرى نفسه كبشر. لقد كان محاصرا في عالمه الخاص، عالم كان نسخة مختلفة من العالم الذي يسكنه.
كان المحتوى في كل صفحة مختلفًا. قرأ تشن غي القليل منها وأدرك أنها تتكون من قطع من قصص مختلفة، وتصنف عملية نمو الطفل. بالطبع، كانت هذه هي الطريقة التي رآها بها تشن غي. لاستعارة الكلمات من أحد النصوص، كانت بذرة مزروعة على قبر. تمسكت الجذور في العظام وأزهرت في زهور. استخدم الرجل مثل هذه الكلمات لوصف نفسه. لم يعد يرى نفسه كبشر. لقد كان محاصرا في عالمه الخاص، عالم كان نسخة مختلفة من العالم الذي يسكنه.
“قبل الذهاب إلى المدرسة الابتدائية، كان يو جيان رعبًا تامًا بين أقرانه. لقد كره رؤية الآخرين سعداء، ولم يكن يعرف كيف يستجيب للطف الآخرين. حدث أكبر تغيير خلال عامه الثاني في الأكاديمية. بعدما تم تعليقه، أغلق نفسه وتوقف عن الخروج. لم يعد يريد إيذاء الآخرين. كأمه، هل تساءلتِ يومًا لماذا؟ ” جلس تشن غي أمام الممرضة يو. عيناه تحدقان في الشاي الغائم على الطاولة.
بغض النظر عما قاله تشن غي، لم يكن الرجل ينوي الإجابة. استمر في الكتابة. مع كل ضربة قلم، بدا وكأنه يتضاءل أمام أعينهم. كانت الغرفة هادئة جدا. تشن غي قد تخلى عن محادثة. التقط المخطوطات لقراءتها. توهجت عيناه باهتمام كما لو كان أكبر مشجع للرجل. أحدهما كان يكتب، والآخر كان يقرأ – تم استبعاد الممرضة يو.
“اسأل تشانغ يي. ما هي فرص أن يختبئ الجنين الشبح في يو جيان؟” كان تشن غي متحمس. كان يو جيان مثل الجنين الشبح، لذا كانت فرصة أن يتملكه الجنين الشبح هي الأكبر.
“أعتقد أنني فهمت الآن.” قام تشن غي بترتيب المخطوطة التي قرأها. “إنها قصة جيدة، ولكن من المحزن أن بطل الرواية هو شخص حي، والقصة مستوحاة من الحياة الحقيقية.”
بناءً على مظهر تشن تشن، لن يربطه أحد بالجنين الشبح. كان كل من جيانغ لونغ، وباي يي، تشن تشون، والأم المرضية عقليا فاقدي الوعي. بخلاف الجنين الشبح، لم يعرف سوى تشن غي عن ماضي تشن تشن. لكن تشن غي لم يخطط لمقاسمة هذا السر مع الآخرين حتى الآن. كما أعرب عن أمله في أن ينمو الطفل دون أي صدمة طفولة.
وضع تشن غي المخطوط السميك على الطاولة، قلب من خلال القصة المصورع في حقيبته ثم غادر غرفة النوم مع الممرضة يو. عندما أغلق الباب، أسقط حقيبة ظهره عند الباب وعاد إلى غرفة المعيشة مع الممرضة يو بدون شيئ في يده.
“الحقيقة أمام عينيك. لا يمكنك التهرب منها إلى الأبد. كلما حاولتي إخفاءها بشكل أعمق، كلما كان الجرح أكثر إرعابا عند كشفه.” وقف تشن غي. “هذا هو رقم هاتفي. سأعود الليلة. آمل في ذلك الوقت أن تكوني قد غيرتِ رأيك. إذا استمر يو جيان في كونه هكذا، فسوف تتلف حياته كلها”.
“لقد رأيت حالة ابني. لم يغادر هذا المكان لفترة طويلة، لذلك لن يكون متورطًا في أي قضية قتل. إذا أصررت على تقديم هذا الادعاء، فسيتعين علي الاتصال بالشرطة”.
“قبل الذهاب إلى المدرسة الابتدائية، كان يو جيان رعبًا تامًا بين أقرانه. لقد كره رؤية الآخرين سعداء، ولم يكن يعرف كيف يستجيب للطف الآخرين. حدث أكبر تغيير خلال عامه الثاني في الأكاديمية. بعدما تم تعليقه، أغلق نفسه وتوقف عن الخروج. لم يعد يريد إيذاء الآخرين. كأمه، هل تساءلتِ يومًا لماذا؟ ” جلس تشن غي أمام الممرضة يو. عيناه تحدقان في الشاي الغائم على الطاولة.
“كان يبذل قصارى جهده للتغيير، ليصبح طفلاً جيدًا، ولكن لم يمنحه أحد فرصة. كان الجميع يضايقونه، وفي النهاية، إنكسر عقله.” كان تفسير الممرضة يو متحيزًا بشكل واضح لصالح ابنها.
1036: شيطان في قلبه
“إن الشخص الذي يعيش فيه شيطان لن ينهار بسهولة من التنمر. لابد أنه قد حدث له شيء مميز حقًا لمنحه تقديرًا متجددًا لهذا العالم.” انحنى تشن غي على الأريكة. “كانت معلمة صف يو جيان هي الشخص الوحيد الذي إهتم به. هل حاولتي التواصل معها منذ ما حدث ليو جيان؟”
“لقد رأيت حالة ابني. لم يغادر هذا المكان لفترة طويلة، لذلك لن يكون متورطًا في أي قضية قتل. إذا أصررت على تقديم هذا الادعاء، فسيتعين علي الاتصال بالشرطة”.
“تركت المعلمة جيوجيانغ بعد ذلك. ليس لدي أي فكرة إلى أين ذهبت.”
“كان لديك الوقت للعثور على طبيب نفسي ولكنك لم تستطعي أن تتوقفي للحظة للتحدث إلى تلك المعلمة”، قال تشن غي متهما لكن الممرضة يو ردت بغرابة وكأنها رفضت التحدث عن تلك المعلمة.
“لقد تركت الكثير من اللعنات على هذا الرجل! والسبب في أنه أصبح هكذا لأنه مر بالعديد من اللعنات.” أعطت كلمات مان نان الأولى تشن غي مفاجأة.
“الحقيقة أمام عينيك. لا يمكنك التهرب منها إلى الأبد. كلما حاولتي إخفاءها بشكل أعمق، كلما كان الجرح أكثر إرعابا عند كشفه.” وقف تشن غي. “هذا هو رقم هاتفي. سأعود الليلة. آمل في ذلك الوقت أن تكوني قد غيرتِ رأيك. إذا استمر يو جيان في كونه هكذا، فسوف تتلف حياته كلها”.
“كان لديك الوقت للعثور على طبيب نفسي ولكنك لم تستطعي أن تتوقفي للحظة للتحدث إلى تلك المعلمة”، قال تشن غي متهما لكن الممرضة يو ردت بغرابة وكأنها رفضت التحدث عن تلك المعلمة.
أثناء المشي إلى غرفة النوم، التقط تشن غي حقيبة ظهره. وقف عند الباب لبعض الوقت، لكنه غادر دون أن ينبس ببنت شفة. أثناء مغادرة المنطقة، وجد تشن غي بقعة محميّة من أشعة الشمس واستدعى مان نان. “إذن، ما الذي وجدته؟”
“هل هذا يعني أن الجنين الشبح كان يتملك جسده ذات مرة؟”
“لقد تركت الكثير من اللعنات على هذا الرجل! والسبب في أنه أصبح هكذا لأنه مر بالعديد من اللعنات.” أعطت كلمات مان نان الأولى تشن غي مفاجأة.
“هل هذا يعني أن الجنين الشبح كان يتملك جسده ذات مرة؟”
“أنا آسفة، لكن لا يمكنني أن أدعك تفعل ذلك. الطفل هش للغاية عقليا، أي كلمات لا مبالية قد تصدمه.” الممرضة يو رفضته على الفور. حتى في هذه الحالة، كانت لا تزال تحب يو جيان بعمق وحاولت قصارى جهدها لحمايته. كانت خطة تشن غي الأصلية هي استدعاء شبح أحمر لإجراء تفتيش إضافي على يو جيان بعد مغادرة والدته. لكن الممرضة يو رفضت المغادرة، ولم يرغب تشن غي في فضح قوة تشانغ يي، لذا تخلى عن الخطة. التقط مخطوطة عشوائية. الجمل المكتوبة عليها كانت بلا معنى، وما عنته كان تخمين خالص.
بناءً على مظهر تشن تشن، لن يربطه أحد بالجنين الشبح. كان كل من جيانغ لونغ، وباي يي، تشن تشون، والأم المرضية عقليا فاقدي الوعي. بخلاف الجنين الشبح، لم يعرف سوى تشن غي عن ماضي تشن تشن. لكن تشن غي لم يخطط لمقاسمة هذا السر مع الآخرين حتى الآن. كما أعرب عن أمله في أن ينمو الطفل دون أي صدمة طفولة.
“نعم.”
“اسأل تشانغ يي. ما هي فرص أن يختبئ الجنين الشبح في يو جيان؟” كان تشن غي متحمس. كان يو جيان مثل الجنين الشبح، لذا كانت فرصة أن يتملكه الجنين الشبح هي الأكبر.
“قال أنه من المستحيل معرفة ذلك، ولكن قد حدث شيء قطع العلاقة بين يو جيان والجنين الشبح، لذلك حبس يو جيان نفسه بعيدًا عن العالم.” نقل مان نان المعلومات من تشانغ يي. “كان يحاول مقاومة لعنة الجنين الشبح التي تركها فيه.”
“تركت المعلمة جيوجيانغ بعد ذلك. ليس لدي أي فكرة إلى أين ذهبت.”
“قال أنه من المستحيل معرفة ذلك، ولكن قد حدث شيء قطع العلاقة بين يو جيان والجنين الشبح، لذلك حبس يو جيان نفسه بعيدًا عن العالم.” نقل مان نان المعلومات من تشانغ يي. “كان يحاول مقاومة لعنة الجنين الشبح التي تركها فيه.”
بعد الانتهاء من إعداده، زار تشن غي يو جيان مرة أخرى في تلك الليلة.
“كان تغيير يو جيان بسبب لقاءه مع معلمة الفصل. ستعرف هذه المعلمة ما حدث له، ولكن للأسف، ليس لدي الوقت لمغادرة المدينة للعثور عليها”.
كان المحتوى في كل صفحة مختلفًا. قرأ تشن غي القليل منها وأدرك أنها تتكون من قطع من قصص مختلفة، وتصنف عملية نمو الطفل. بالطبع، كانت هذه هي الطريقة التي رآها بها تشن غي. لاستعارة الكلمات من أحد النصوص، كانت بذرة مزروعة على قبر. تمسكت الجذور في العظام وأزهرت في زهور. استخدم الرجل مثل هذه الكلمات لوصف نفسه. لم يعد يرى نفسه كبشر. لقد كان محاصرا في عالمه الخاص، عالم كان نسخة مختلفة من العالم الذي يسكنه.
بعد مغادرة يو جيان، ذهب تشن غي إلى مركز الشرطة. بمساعدة لي تشنغ، التقى تشن تشن. تعافى الصبي بشكل جيد. لم يوجد مفهوم الموت في ذهنه حتى الأن. كان يعتقد فقط أن والدته كانت نائمة وكثيراً ما كان يسأل الضباط متى ستستيقظ والدته. كان الصبي لطيفًا جدًا، وكان الجميع في المحطة يحبونه. عندما حاولوا الحصول على معلومات منه، كانوا يجلبون له الوجبات الخفيفة والحلوى له.
“كان يبذل قصارى جهده للتغيير، ليصبح طفلاً جيدًا، ولكن لم يمنحه أحد فرصة. كان الجميع يضايقونه، وفي النهاية، إنكسر عقله.” كان تفسير الممرضة يو متحيزًا بشكل واضح لصالح ابنها.
بناءً على مظهر تشن تشن، لن يربطه أحد بالجنين الشبح. كان كل من جيانغ لونغ، وباي يي، تشن تشون، والأم المرضية عقليا فاقدي الوعي. بخلاف الجنين الشبح، لم يعرف سوى تشن غي عن ماضي تشن تشن. لكن تشن غي لم يخطط لمقاسمة هذا السر مع الآخرين حتى الآن. كما أعرب عن أمله في أن ينمو الطفل دون أي صدمة طفولة.
“أعطاها هدية بسبب الحب. الورود حمراء؛ الدم أحمر. وخزت الورود رقبتها؛ تسرب الدم من رقبتها.”
بعد طرح بعض الأسئلة على تشن تشن، طلب تشن غي من الشرطة المساعدة في التحقيق مع الطفل المصاب بمشكلة في القلب وأساء الكلام عن ‘اللامبتسمين’ أمام الشرطة حتى يهتموا بهذه المجموعة من الوحوش الذين حافظوا على ابتسامة في كل الوقت
ساعدت الشرطة تشن غي في توفير الكثير من الوقت، حتى يتمكن من تركيز تحقيقه في يو جيان. بعد زيارة المدرسة ومقابلة بعض الطلاب هناك، أدرك تشن غي أن المشكلة كانت أكثر خطورة من ما رسمتها والدته. كان للشرطة سجلات على يو جيان. قبل أن يذهب إلى المدرسة الثانوية، كان الرجل مجنونًا تمامًا بذكاءٍ عالٍ للغاية، وهو مزيج خطير.
“كان تغيير يو جيان بسبب لقاءه مع معلمة الفصل. ستعرف هذه المعلمة ما حدث له، ولكن للأسف، ليس لدي الوقت لمغادرة المدينة للعثور عليها”.
ساعدت الشرطة تشن غي في توفير الكثير من الوقت، حتى يتمكن من تركيز تحقيقه في يو جيان. بعد زيارة المدرسة ومقابلة بعض الطلاب هناك، أدرك تشن غي أن المشكلة كانت أكثر خطورة من ما رسمتها والدته. كان للشرطة سجلات على يو جيان. قبل أن يذهب إلى المدرسة الثانوية، كان الرجل مجنونًا تمامًا بذكاءٍ عالٍ للغاية، وهو مزيج خطير.
“هل هذا يعني أن الجنين الشبح كان يتملك جسده ذات مرة؟”
بعد الانتهاء من إعداده، زار تشن غي يو جيان مرة أخرى في تلك الليلة.
أثناء المشي إلى غرفة النوم، التقط تشن غي حقيبة ظهره. وقف عند الباب لبعض الوقت، لكنه غادر دون أن ينبس ببنت شفة. أثناء مغادرة المنطقة، وجد تشن غي بقعة محميّة من أشعة الشمس واستدعى مان نان. “إذن، ما الذي وجدته؟”
“قال أنه من المستحيل معرفة ذلك، ولكن قد حدث شيء قطع العلاقة بين يو جيان والجنين الشبح، لذلك حبس يو جيان نفسه بعيدًا عن العالم.” نقل مان نان المعلومات من تشانغ يي. “كان يحاول مقاومة لعنة الجنين الشبح التي تركها فيه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
