نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1029

تشاو بو، لقد أمسكته لك.

تشاو بو، لقد أمسكته لك.

1029: تشاو بو، لقد أمسكته لك.

“هذا أكثر من كافي. لديك قوة مذهلة.” أخرج تشن غي الكعب العالي. “أنت بحاجة للتعافي بأسرع ما يمكن. قوتك ستكون مفيدة.”

 

“يمكنني فقط قمع جزء من ذاكرتهم مؤقتًا. في المستقبل، قد يقفزون من نومهم، وقد تعود إليهم بعض أجزاء الذاكرة.” كان تشانغ يي لا يزال يبدو ضعيفًا للغاية، كما لو كان سيموت قريبًا.

 

“استخدمك الظل، ولكن بعد أن تركك، كان بإمكانك اتخاذ العديد من الخيارات الأخرى، لكنك اخترت أن تصبح الظل الثاني.” أشرقت الشمس المغربة في الغرفة. قالبا القصة المصورة ​​إلى الصفحات القليلة الأخيرة. “أنت تحصد ما تزرع، وحان الوقت لمواجهة النتائج.”

كان لا يزال بإمكان تشن غي أن يتذكر عندما وجد الهاتف الأسود لأول مرة. في غضون بضعة أشهر، شهد هو ومنزله المسكون تغييرات كبيرة، ولكن الهاتف في جيبه كان كما كان في أي وقت مضى. حدّق تشن غي في الشاشة ويسأل للا أحد على وجه الخصوص: “ما هي الحقيقة الفعلية؟”

تشاو بو، التي كانت تتمتع بشخصية لطيفة، أمسكت جيانغ لونغ من رأسه. زحفت الأوعية الدموية في جميع أنحاء جسده، وطوال العملية برمتها، لم يتوقف الرجل عن الصراخ. بعد نصف ساعة، التقطت تشاو بو جيانغ لونغ، الذي كانت الأوعية الدموية قد خاطته في دمية. ووقفت في منتصف الغرفة كما لو كانت في حيرة.

 

 

أخبره الهاتف أنه كان يقترب من الحقيقة، لكن لم يكن لديه أي فكرة على الإطلاق عما يعنيه ذلك. حتى بالنسبة للمهام عالية الصعوبة مثل الجنين الشبح ومدرسة الحياة الآخرة، قام الهاتف الأسود بتصنيفها فقط كمهمة تجريبية. لو كانت هذه مجرد تجريبية… منع تشن غي نفسه من السير في هذا الطريق. الآن ليس الوقت المناسب للقلق بشأن ذلك.

“هذا أكثر من كافي. لديك قوة مذهلة.” أخرج تشن غي الكعب العالي. “أنت بحاجة للتعافي بأسرع ما يمكن. قوتك ستكون مفيدة.”

 

قام جيانغ لونغ وتشن تشن بتثليث مكان مرشحين اختارهما الجنين الشبح. أحدهم فقد حاسة الشم وقتل ؛ يبدو أن الآخر كان يعاني من مشكلة في القلب. وقد أكدوا عنوان الطفل لكن لقد طاردتهم الشرطة قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء.

“لقد فقدت بعضًا من ذكرياتي السابقة، لكن ظلي لم يفعل. بطريقة ما، هو الشاهد الأكثر موثوقية. ربما يفترض أن تكون مهمة الجنين الشبح التجريبية هذه نقطة تحول. إذا تمكنت من التواصل مع الجنين الشبح والتعرف على كل شيء منه، قد أعرف ما مررت به وما حدث لوالدي “.

أخبره الهاتف أنه كان يقترب من الحقيقة، لكن لم يكن لديه أي فكرة على الإطلاق عما يعنيه ذلك. حتى بالنسبة للمهام عالية الصعوبة مثل الجنين الشبح ومدرسة الحياة الآخرة، قام الهاتف الأسود بتصنيفها فقط كمهمة تجريبية. لو كانت هذه مجرد تجريبية… منع تشن غي نفسه من السير في هذا الطريق. الآن ليس الوقت المناسب للقلق بشأن ذلك.

 

“يا رئيس، هل هذا موظفنا الجديد؟ إنه موهوب بشكل استثنائي!” ضحك العجوز زهو بسعادة. بدا وكأنه قد أصبح صديقا لوو جين بنغ عندما كان تشن غي بعيدا.

يمكن الرد على كل شيء في تلك اللحظة، لكنه احتاج أولاً إلى الإمساك بالجنين الشبح وجعله يتكلم.

 

 

بإصبعه يلمس الصفحة، تحركت جميع الأشياء في الغرفة . انتشرت العديد من الأوعية الدموية لتغطية الغرفة بأكملها. بين الزهور الدموية، تجسدت فتاة بجانب تشن غي. كانت صغيرة جدًا وبدت ضعيفة، تمامًا مثل دمية يلعب بها الآخرين.

“غميضة الحياة والموت، لعبة بيني وبين ظلي. ربما كانت هذه لعبة منذ حينها.” وضع تشن غي الكلب في حقيبته بجانب الألعاب الخشبية. بعد عشر دقائق، عاد تشن غي إلى المنزل المسكون. كان على وشك دخول السيناريو تحت الأرض عندما رأى ابتسامة العجوز زهو وهو يعانق وو جين بنغ من كتفيه، وبجانبهما كانا طالبي الطب المغمى عليهما.

 

 

 

“ما الذي تتحدثون عنه يا رفاق؟ أنتم تبدون سعداء للغاية.”

“موهوب بشكل استثنائي؟” تحول تشن غي إلى وو جين بنغ بفضول، وعقله يتساءل عما إذا كان الرجل قد صادف قوة خاصة ما خلال لحظة الأزمة.

 

 

“يا رئيس، هل هذا موظفنا الجديد؟ إنه موهوب بشكل استثنائي!” ضحك العجوز زهو بسعادة. بدا وكأنه قد أصبح صديقا لوو جين بنغ عندما كان تشن غي بعيدا.

 

 

‘عندما يتعرفان بعضهما البعض بشكل أفضل، لن يتفاجأ وو جين بينغ عندما يكتشف هوية العجوز زهو والبقين الحقيقية.’

“موهوب بشكل استثنائي؟” تحول تشن غي إلى وو جين بنغ بفضول، وعقله يتساءل عما إذا كان الرجل قد صادف قوة خاصة ما خلال لحظة الأزمة.

 

 

يمكن الرد على كل شيء في تلك اللحظة، لكنه احتاج أولاً إلى الإمساك بالجنين الشبح وجعله يتكلم.

“توقف عن السخرية مني”. قال وو جين بنغ بحزن “أنا أيضا لا أعرف لماذا كان أولئك الأطفال خائفين مني. أردت فقط مساعدتهما، لكني أدخلتهما بطريق الخطأ في فخ الموظفين القدامى.”

 

 

“لا تكن متواضعاً للغاية. أن تكون قادرًا على إخافة زائرين جيدًا حتى يغمى عليهم في يومهك الأول يعني أن لديك موهبة لذلك.” ربت تشن غي وو جين بنغ على كتفه. “استمر في العمل الجيد. إذا كان لديك أي سؤال، فقط اسأل العجوز زهو.”

“لا تكن متواضعاً للغاية. أن تكون قادرًا على إخافة زائرين جيدًا حتى يغمى عليهم في يومهك الأول يعني أن لديك موهبة لذلك.” ربت تشن غي وو جين بنغ على كتفه. “استمر في العمل الجيد. إذا كان لديك أي سؤال، فقط اسأل العجوز زهو.”

 

 

“يمكنني فقط قمع جزء من ذاكرتهم مؤقتًا. في المستقبل، قد يقفزون من نومهم، وقد تعود إليهم بعض أجزاء الذاكرة.” كان تشانغ يي لا يزال يبدو ضعيفًا للغاية، كما لو كان سيموت قريبًا.

بالنظر إلى مدى تمكن وو جين بنغ من الاختلاط مع عائلته الجديدة، شعر تشن غي بالإرتياح.

بالنظر إلى مدى تمكن وو جين بنغ من الاختلاط مع عائلته الجديدة، شعر تشن غي بالإرتياح.

 

 

‘عندما يتعرفان بعضهما البعض بشكل أفضل، لن يتفاجأ وو جين بينغ عندما يكتشف هوية العجوز زهو والبقين الحقيقية.’

 

 

 

فاتحا الباب الذي قاد تحت الأرض، سار تشن غي إلى المشرحة تحت الأرض للعثور على تشانغ يي والدكتور وي. “هل عملت قوة تشانغ يي؟ هل استيقظ الزوار الثلاثة؟”

 

 

“تشن غي، لقد أخبرتك بكل ما أعرفه. والآن أطلب فقط… نهاية سريعة.” جيانغ لونغ، الذي كان شفافًا عمليًا، كان على الأرض. كان أضعف من أن يرفع رأسه.

“يمكنني فقط قمع جزء من ذاكرتهم مؤقتًا. في المستقبل، قد يقفزون من نومهم، وقد تعود إليهم بعض أجزاء الذاكرة.” كان تشانغ يي لا يزال يبدو ضعيفًا للغاية، كما لو كان سيموت قريبًا.

 

 

“هذا أكثر من كافي. لديك قوة مذهلة.” أخرج تشن غي الكعب العالي. “أنت بحاجة للتعافي بأسرع ما يمكن. قوتك ستكون مفيدة.”

“توقف عن السخرية مني”. قال وو جين بنغ بحزن “أنا أيضا لا أعرف لماذا كان أولئك الأطفال خائفين مني. أردت فقط مساعدتهما، لكني أدخلتهما بطريق الخطأ في فخ الموظفين القدامى.”

 

 

بعد نقل الزائرين الثلاثة وطلاب الطب من المنزل المسكون، عاد تشن غي إلى حجرة الموظفين. سحب الستائر، وأغلق الباب، واستدعى جيانغ لونغ والرائحة الكريهة. استغل بعد ظهر يوم كامل لاستجواب جيانغ لونج وحصل على جميع المعلومات التي يحتاجها.

 

 

 

“تشن غي، لقد أخبرتك بكل ما أعرفه. والآن أطلب فقط… نهاية سريعة.” جيانغ لونغ، الذي كان شفافًا عمليًا، كان على الأرض. كان أضعف من أن يرفع رأسه.

“تشن غي، لقد أخبرتك بكل ما أعرفه. والآن أطلب فقط… نهاية سريعة.” جيانغ لونغ، الذي كان شفافًا عمليًا، كان على الأرض. كان أضعف من أن يرفع رأسه.

 

وجد عنوان الطفل الذي يعاني من مشكلة في القلب، ولكن المنزل كان مهجوراً. انتظر عند الباب لفترة طويلة، ولكن لم يظهر أحد. ومع ذلك، رأى وجهًا مألوفًا في زاوية الشارع. كانت الشفاه متشققة، وكان الوجه مرسوم إلى الأبد بابتسامة. ظهر اللامبتسم في قبعة حول منزل الطفل، لكنه غادر على عجل بعد أن لاحظ تشن غي. لم يدخل الاثنان في مشادة.

“استخدمك الظل، ولكن بعد أن تركك، كان بإمكانك اتخاذ العديد من الخيارات الأخرى، لكنك اخترت أن تصبح الظل الثاني.” أشرقت الشمس المغربة في الغرفة. قالبا القصة المصورة ​​إلى الصفحات القليلة الأخيرة. “أنت تحصد ما تزرع، وحان الوقت لمواجهة النتائج.”

 

 

 

بإصبعه يلمس الصفحة، تحركت جميع الأشياء في الغرفة . انتشرت العديد من الأوعية الدموية لتغطية الغرفة بأكملها. بين الزهور الدموية، تجسدت فتاة بجانب تشن غي. كانت صغيرة جدًا وبدت ضعيفة، تمامًا مثل دمية يلعب بها الآخرين.

“يمكنني فقط قمع جزء من ذاكرتهم مؤقتًا. في المستقبل، قد يقفزون من نومهم، وقد تعود إليهم بعض أجزاء الذاكرة.” كان تشانغ يي لا يزال يبدو ضعيفًا للغاية، كما لو كان سيموت قريبًا.

 

“لا تكن متواضعاً للغاية. أن تكون قادرًا على إخافة زائرين جيدًا حتى يغمى عليهم في يومهك الأول يعني أن لديك موهبة لذلك.” ربت تشن غي وو جين بنغ على كتفه. “استمر في العمل الجيد. إذا كان لديك أي سؤال، فقط اسأل العجوز زهو.”

“تشاو بو، لقد ساعدتك في القبض على الرجل الذي حول والدتك إلى دمية.” عندما لعب لعبة تشاو بو لأول مرة، ترك ذلك المشهد تأثيرًا كبيرًا على تشن غي. لقد سيطر على تشاو بو وعاد إلى منزله لكنه وجد زوج والدتها في دمية. في ذلك الوقت، كان يعتقد أن هذا هو أسلوب اللعبة. لم يفكر كثيرا في الأمر. ولكن ربما كان ذلك انتقامًا لاشعوريًا من قبل تشاو بو. فبعد كل شيء، كانت والدتها هي التي تحولت إلى “دمية” في الحياة الحقيقية.

تشاو بو، التي كانت تتمتع بشخصية لطيفة، أمسكت جيانغ لونغ من رأسه. زحفت الأوعية الدموية في جميع أنحاء جسده، وطوال العملية برمتها، لم يتوقف الرجل عن الصراخ. بعد نصف ساعة، التقطت تشاو بو جيانغ لونغ، الذي كانت الأوعية الدموية قد خاطته في دمية. ووقفت في منتصف الغرفة كما لو كانت في حيرة.

 

 

تشاو بو، التي كانت تتمتع بشخصية لطيفة، أمسكت جيانغ لونغ من رأسه. زحفت الأوعية الدموية في جميع أنحاء جسده، وطوال العملية برمتها، لم يتوقف الرجل عن الصراخ. بعد نصف ساعة، التقطت تشاو بو جيانغ لونغ، الذي كانت الأوعية الدموية قد خاطته في دمية. ووقفت في منتصف الغرفة كما لو كانت في حيرة.

مشى تشن غي إلى جانبها وأعطاها عناقًا خفيفًا. مع غروب الشمس، عادت تشاو بو إلى القصة المصورة. نظر تشن غي إلى الغرفة التي بدا وكأن إعصارا قد زارها. “لقد نسيت تقريبا. الطفلة قوية مثل شبح أحمر أعلى خلف بابها. بعد كل شيء، هي دافع باب لسيناريو 3.5 نجوم.”

 

 

مشى تشن غي إلى جانبها وأعطاها عناقًا خفيفًا. مع غروب الشمس، عادت تشاو بو إلى القصة المصورة. نظر تشن غي إلى الغرفة التي بدا وكأن إعصارا قد زارها. “لقد نسيت تقريبا. الطفلة قوية مثل شبح أحمر أعلى خلف بابها. بعد كل شيء، هي دافع باب لسيناريو 3.5 نجوم.”

 

 

 

بعد تنظيف الغرفة، كان قد حان الوقت لإنهاء اليوم. اتصل تشن غي بالموظفين الأحياء الآخرين وأقام مراسم ترحيب بسيطة لوو جين بنغ. عند رؤية مدى ودية الموظفين وقربهم، شعر وو جين بنغ بالراحة. بعد أن غادر الجميع، أخرج تشن غي وثيقة طويلة. كان ذلك نتيجة لاستجوابه لجيانغ لونغ.

 

 

 

قام جيانغ لونغ وتشن تشن بتثليث مكان مرشحين اختارهما الجنين الشبح. أحدهم فقد حاسة الشم وقتل ؛ يبدو أن الآخر كان يعاني من مشكلة في القلب. وقد أكدوا عنوان الطفل لكن لقد طاردتهم الشرطة قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء.

 

 

 

“لقد بقيت خمس ليال. يجب أن يكون الوقت كافٍ.”

 

 

كان لا يزال بإمكان تشن غي أن يتذكر عندما وجد الهاتف الأسود لأول مرة. في غضون بضعة أشهر، شهد هو ومنزله المسكون تغييرات كبيرة، ولكن الهاتف في جيبه كان كما كان في أي وقت مضى. حدّق تشن غي في الشاشة ويسأل للا أحد على وجه الخصوص: “ما هي الحقيقة الفعلية؟”

“الليلة، يجب أن أذهب لإلقاء نظرة خلف باب فانغ يو ثم الإسراع إلى قرية التواليت. إعادة الولادة هو ما هي السيدة الجميلة مهووسة به. ربما يمكنها أن تعطيني بعض المعلومات المهمة.” كانت السيدة في البئر موجودة منذ فترة طويلة، ودخلت ضباب الدم عدة مرات. اعتقد تشن غي أن لديها المزيد لتخبره به، لذلك تمنى الدردشة.

 

 

“تشن غي، لقد أخبرتك بكل ما أعرفه. والآن أطلب فقط… نهاية سريعة.” جيانغ لونغ، الذي كان شفافًا عمليًا، كان على الأرض. كان أضعف من أن يرفع رأسه.

ذهب تشن غي، الذي يحمل حقيبة ظهره، إلى سيناريو تحت الأرض لجلب تشانغ يي والكعب العالي الأحمر قبل مغادرة المنزل المسكون.

‘عندما يتعرفان بعضهما البعض بشكل أفضل، لن يتفاجأ وو جين بينغ عندما يكتشف هوية العجوز زهو والبقين الحقيقية.’

 

“استخدمك الظل، ولكن بعد أن تركك، كان بإمكانك اتخاذ العديد من الخيارات الأخرى، لكنك اخترت أن تصبح الظل الثاني.” أشرقت الشمس المغربة في الغرفة. قالبا القصة المصورة ​​إلى الصفحات القليلة الأخيرة. “أنت تحصد ما تزرع، وحان الوقت لمواجهة النتائج.”

وجد عنوان الطفل الذي يعاني من مشكلة في القلب، ولكن المنزل كان مهجوراً. انتظر عند الباب لفترة طويلة، ولكن لم يظهر أحد. ومع ذلك، رأى وجهًا مألوفًا في زاوية الشارع. كانت الشفاه متشققة، وكان الوجه مرسوم إلى الأبد بابتسامة. ظهر اللامبتسم في قبعة حول منزل الطفل، لكنه غادر على عجل بعد أن لاحظ تشن غي. لم يدخل الاثنان في مشادة.

بإصبعه يلمس الصفحة، تحركت جميع الأشياء في الغرفة . انتشرت العديد من الأوعية الدموية لتغطية الغرفة بأكملها. بين الزهور الدموية، تجسدت فتاة بجانب تشن غي. كانت صغيرة جدًا وبدت ضعيفة، تمامًا مثل دمية يلعب بها الآخرين.

“غميضة الحياة والموت، لعبة بيني وبين ظلي. ربما كانت هذه لعبة منذ حينها.” وضع تشن غي الكلب في حقيبته بجانب الألعاب الخشبية. بعد عشر دقائق، عاد تشن غي إلى المنزل المسكون. كان على وشك دخول السيناريو تحت الأرض عندما رأى ابتسامة العجوز زهو وهو يعانق وو جين بنغ من كتفيه، وبجانبهما كانا طالبي الطب المغمى عليهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط