نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1026

لم تتوقع أن يأتي هذا اليوم.

لم تتوقع أن يأتي هذا اليوم.

1026: لم تتوقع أن يأتي هذا اليوم.

 

 

“كيف يبدو هذا مألوفا؟” فكر تشن غي في ذلك وأدرك أنه قال نفس الشيء في كثير من الأحيان في الماضي. “يبدو أنك لست على استعداد للخروج دون أي إقناع. يا شباب، لماذا لا تذهبون وتساعدوه؟”

 

 

“أو يمكننا أن نجلس ونتحدث. ليس هناك تضارب في المصالح بيننا. كلانا ضحية الجنين الشبح.” كان صوت شن منغ بينغ لا يزال ناعما جدا ورخيمًا، لكن نبرتها تغيرت تمامًا عن ذي قبل.

“لا تقل لي أشياء أعرفها بالفعل.” سحب تشن غي المطرقة واتخذ خطوة أخرى إلى الأمام. “أنت تعرف المزيد من التفاصيل عن الأطفال التسعة، أليس كذلك؟”

 

“لا تقل لي أشياء أعرفها بالفعل.” سحب تشن غي المطرقة واتخذ خطوة أخرى إلى الأمام. “أنت تعرف المزيد من التفاصيل عن الأطفال التسعة، أليس كذلك؟”

“كيف يبدو هذا مألوفا؟” فكر تشن غي في ذلك وأدرك أنه قال نفس الشيء في كثير من الأحيان في الماضي. “يبدو أنك لست على استعداد للخروج دون أي إقناع. يا شباب، لماذا لا تذهبون وتساعدوه؟”

 

 

“أو يمكننا أن نجلس ونتحدث. ليس هناك تضارب في المصالح بيننا. كلانا ضحية الجنين الشبح.” كان صوت شن منغ بينغ لا يزال ناعما جدا ورخيمًا، لكن نبرتها تغيرت تمامًا عن ذي قبل.

سار العدد القليل من الأشباح الحمراء نحو شن مينغ بنغ، وكان الضغط عليها لا يمكن تصوره. انزلق العرق الشبيه بالخرز أسفل وجه شين مينغ بنغ الجميل. كان هناك شعور عميق بالعجز في عينيها. كان هذا شخص حصل على دعم أكثر من حفنة من الأشباح الحمراء لكنه اختار استخدام قوته لفتح منزل مسكون- لم تستطع ببساطة أن تلف رأسها حول تفكير تشن غي.

 

 

 

“إذا كان لدي نفس العدد من الأشباح الحمراء، لا، فقط أعطني واحدًا من الأشباح الحمراء ليقف معي، لم أكون لأدفع لهذه الدرجة…” أمسكت شن مينغ بينغ يديها بإحكام، ولكن في النهاية، اختارت الاستسلام. “يمكنني أن أخبركم بمعلومات مهمة للغاية، ولكن في المقابل، أتمنى أن تسمح لي بالرحيل”

 

 

 

“لا أعتقد أنك فهمت المأزق الذي تعيشه. لا أحتاج منك أن تسام أي معلومات لي. بعد دقيقة، سأجعل أصدقائي يسحبونك قسراً من جسد هذه المرأة. وبعد ذلك سأجعلهم سلعنون جسدك. أخيرًا، سأجعل العديد من الأرواح التي لدي هنا تقوم بالعض على روحك شيئًا فشيئًا. سأجعلك تشاهد نفسك تستهلك عضة بعضة. لكن لا تقلق، لن أدع روحك تتبدد بتلك السهولة. سأعطيك الوقت للتعافي حتى نتمكن من تكرار هذه العملية بقدر ما نريد”. قال تشن غي بابتسامة، لكن توهجًا خطيرًا أضاء عينيه، مما أثبت مدى جديته.

“لا أعتقد أنك فهمت المأزق الذي تعيشه. لا أحتاج منك أن تسام أي معلومات لي. بعد دقيقة، سأجعل أصدقائي يسحبونك قسراً من جسد هذه المرأة. وبعد ذلك سأجعلهم سلعنون جسدك. أخيرًا، سأجعل العديد من الأرواح التي لدي هنا تقوم بالعض على روحك شيئًا فشيئًا. سأجعلك تشاهد نفسك تستهلك عضة بعضة. لكن لا تقلق، لن أدع روحك تتبدد بتلك السهولة. سأعطيك الوقت للتعافي حتى نتمكن من تكرار هذه العملية بقدر ما نريد”. قال تشن غي بابتسامة، لكن توهجًا خطيرًا أضاء عينيه، مما أثبت مدى جديته.

 

 

“هل أنت شيطان في جلد إنسان؟” كان وجه شن منغ بينغ شاحبًا من العنق إلى الأعلى. لم يكن هناك أي أثر للدم على الإطلاق.

 

 

“هذه مصادفة. كنت أحلم بقتله أيضا.” أخرج تشن غي القصة المصورة. “لكن توقف عن إضاعة الوقت. لماذا أتيت إلى منزلي المسكون؟ لا تفكر في الكذب. الصدق سيفيد الجميع.”

“منزلي المسكون مليء بالأشباح بمواهب غير عادية. بعضهم خبراء في اللعنات، والبعض الآخر يمكن أن يتلاعب بذكريات الناس. ستكون فأر مختبر مثاليًا لهم لتجربة قواهم.” هز تشن غي كتفيه. “أنا متأكد من أنك لم تتوقع أن يأتي مثل هذا اليوم عندما كنت تعذب الآخرين، أليس كذلك؟”

 

 

“إذا كان لدي نفس العدد من الأشباح الحمراء، لا، فقط أعطني واحدًا من الأشباح الحمراء ليقف معي، لم أكون لأدفع لهذه الدرجة…” أمسكت شن مينغ بينغ يديها بإحكام، ولكن في النهاية، اختارت الاستسلام. “يمكنني أن أخبركم بمعلومات مهمة للغاية، ولكن في المقابل، أتمنى أن تسمح لي بالرحيل”

“الجنين الشبح سيأتي على قيد الحياة قريبًا، وأنت اللاعب الأساسي. شرط ولادته هو أنه يجب أن تموت. أعرف الكثير من الأسرار عن الجنين الشبح، ويمكنني مساعدتك!” غيرت شين مينغ بنغ التكتيك، وأصبح موقفها ألطف بكثير.

“كيف يبدو هذا مألوفا؟” فكر تشن غي في ذلك وأدرك أنه قال نفس الشيء في كثير من الأحيان في الماضي. “يبدو أنك لست على استعداد للخروج دون أي إقناع. يا شباب، لماذا لا تذهبون وتساعدوه؟”

 

“سأصدق أي شيء يخرج من فمك – طالما تترك جسد تلك المرأة البريئة أولا.”

“سأصدق أي شيء يخرج من فمك – طالما تترك جسد تلك المرأة البريئة أولا.”

“بخلاف الجنين الشبح نفسه، لا أحد يعرف التفاصيل الدقيقة عن هؤلاء الأطفال، لكنني أعرف طريقة يمكن استخدامها لتحديد هؤلاء الأطفال.” لم يخفي الرجل الحقائق. “لدي طفل معي من مدينة لي وان. اسمه تشن تشن. إنه منتج فاشل تم إنتاجه من قبل الظل. هناك روح متبقية فيه تشبه إلى حد كبير الجنين الشبح. وبعبارة أخرى، ينحدر من نفس أصل الجنين الشبح. لذلك، في بعض الأحيان، لديه بعض الأحلام الغريبة، والأحلام هي انعكاس نسيج المصير المتشابك للأطفال التسعة “.

 

“كيف يبدو هذا مألوفا؟” فكر تشن غي في ذلك وأدرك أنه قال نفس الشيء في كثير من الأحيان في الماضي. “يبدو أنك لست على استعداد للخروج دون أي إقناع. يا شباب، لماذا لا تذهبون وتساعدوه؟”

“لا مشكلة. ولكن بعد أن أغادر الجسم البشري، سأتبدد بسرعة في العدم”. بدا شن منغ بينغ منزعجًا.

 

 

 

“لا تقلق، طالما أنا موجود، لن أدعك تموت بسهولة”.

 

 

 

سامعا تشن غي يقول ذلك، بدا وكأن تعبير شن مينغ بنغ أصبح أكثر شحوبًا. انزلقت ببطء على الأرض وأغلقت عينيها. هبت رياح باردة داخل الفصل، ووقف ظل المرأة ببطء من تلقاء نفسه. باستخدام رؤية يين يانغ، كان بإمكان تشن غي رؤية مجموعة من الخيوط الحمراء اللزجة بالدم في منتصف ظل المرأة. كانت الخيوط مليئة باللعنات والسم، واتخذت ببطء شكل رجل. الظل لم يكن يشبه جيا مينغ ؛ كان أطول بكثير من جيا مينغ.

 

 

 

“إن كيفية امتلاك جسم شخص ما والاستيلاء على عقله ببطء هو شيء تعلمته من الجنين الشبح. فبعد كل شيء، بدأ كظل شخص ما.” كان الرجل نوع فريد من الأشباح. كان جسده يتألف من اللعنات والأوعية الدموية. أمكن اعتباره نصف شبح أحمر. “أنا جيانغ لونغ. كنت ضحية ذات مرة. الجنين الشبح جعل عائلتي كلها مجنونة وأجبرني على القيام بما يريد. بعد أن قمت بعمله القذر، حولني إلى هذا. أحلم يومًا بعد يوم بقتله. “

 

 

سار العدد القليل من الأشباح الحمراء نحو شن مينغ بنغ، وكان الضغط عليها لا يمكن تصوره. انزلق العرق الشبيه بالخرز أسفل وجه شين مينغ بنغ الجميل. كان هناك شعور عميق بالعجز في عينيها. كان هذا شخص حصل على دعم أكثر من حفنة من الأشباح الحمراء لكنه اختار استخدام قوته لفتح منزل مسكون- لم تستطع ببساطة أن تلف رأسها حول تفكير تشن غي.

“هذه مصادفة. كنت أحلم بقتله أيضا.” أخرج تشن غي القصة المصورة. “لكن توقف عن إضاعة الوقت. لماذا أتيت إلى منزلي المسكون؟ لا تفكر في الكذب. الصدق سيفيد الجميع.”

 

 

“منزلي المسكون مليء بالأشباح بمواهب غير عادية. بعضهم خبراء في اللعنات، والبعض الآخر يمكن أن يتلاعب بذكريات الناس. ستكون فأر مختبر مثاليًا لهم لتجربة قواهم.” هز تشن غي كتفيه. “أنا متأكد من أنك لم تتوقع أن يأتي مثل هذا اليوم عندما كنت تعذب الآخرين، أليس كذلك؟”

“الجنين الشبح يريد أن يولد من جديد. لقد أخذ أشياء مهمة بشكل كبير من كل طفل من الأطفال التسعة. وهو لا يزال نائماً في أحد الأطفال. عندما يستيقظ، سواء نجح أم لا، سيتعين علينا جميعاً أن نموت “.

 

 

 

كان صوت الرجل يرتجف. عندما ذكر مصطلح “الجنين الشبح”، كان الخوف الذي شعر به عميقًا. لقد كان خوفًا متأصلاً في ذهنه، خوفًا لا يمحى مهما كان.

 

 

 

“لا تقل لي أشياء أعرفها بالفعل.” سحب تشن غي المطرقة واتخذ خطوة أخرى إلى الأمام. “أنت تعرف المزيد من التفاصيل عن الأطفال التسعة، أليس كذلك؟”

 

 

تشن غي كان يشك في ذلك لفترة طويلة. تمكنت مجموعة جيا مينغ، دون مساعدة من القوى الخارجية، التي تلاحقها الشرطة، من العثور على مذبح بمفردها. كان هذا لا يمكن تصوره إلا إذا كان لديهم بعض المعلومات الداخلية.

“أو يمكننا أن نجلس ونتحدث. ليس هناك تضارب في المصالح بيننا. كلانا ضحية الجنين الشبح.” كان صوت شن منغ بينغ لا يزال ناعما جدا ورخيمًا، لكن نبرتها تغيرت تمامًا عن ذي قبل.

 

“لا مشكلة. ولكن بعد أن أغادر الجسم البشري، سأتبدد بسرعة في العدم”. بدا شن منغ بينغ منزعجًا.

“بخلاف الجنين الشبح نفسه، لا أحد يعرف التفاصيل الدقيقة عن هؤلاء الأطفال، لكنني أعرف طريقة يمكن استخدامها لتحديد هؤلاء الأطفال.” لم يخفي الرجل الحقائق. “لدي طفل معي من مدينة لي وان. اسمه تشن تشن. إنه منتج فاشل تم إنتاجه من قبل الظل. هناك روح متبقية فيه تشبه إلى حد كبير الجنين الشبح. وبعبارة أخرى، ينحدر من نفس أصل الجنين الشبح. لذلك، في بعض الأحيان، لديه بعض الأحلام الغريبة، والأحلام هي انعكاس نسيج المصير المتشابك للأطفال التسعة “.

“لا تقل لي أشياء أعرفها بالفعل.” سحب تشن غي المطرقة واتخذ خطوة أخرى إلى الأمام. “أنت تعرف المزيد من التفاصيل عن الأطفال التسعة، أليس كذلك؟”

“الجنين الشبح سيأتي على قيد الحياة قريبًا، وأنت اللاعب الأساسي. شرط ولادته هو أنه يجب أن تموت. أعرف الكثير من الأسرار عن الجنين الشبح، ويمكنني مساعدتك!” غيرت شين مينغ بنغ التكتيك، وأصبح موقفها ألطف بكثير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط