نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1024

مهمل للغاية.

مهمل للغاية.

1024: مهمل للغاية.

“دم؟” لفر نظر من خلال الثقب مرة أخرى مع عدم يقين. هذه المرة، كانت مقلة عين متدحرجة تنظر إليه!

 

“مواء.” أطلقت قطة مواء داخل الغرفة. بدا وكأنها قد كسرت التعويذة. كانت عيون تشاو وين منتفخة وهو ينظر حول الغرفة. تعافى. ضغطت كلتا يديه على الطاولة، وكان جسده كله يرتجف. مغلقا اليوميات. كانت ذراعيه لا تزالان تهتزان. “ما كان ذلك؟”

 

ضعفت ساقيه. فكر تشاو وين لفترة طويلة قبل أن يقرر أخذ المذكرات معه. “لقد حان الوقت للانتقال إلى الغرفة التالية.”

“هل هذه مذكرات صاحب المنزل المسكون؟ سجِل لجرائم قتله؟”

 

 

تبع هو و الطالبين بعدهط، لذلك لم يروا الشحوب على وجه شن مينغ بنغ. في تلك اللحظة، كان وجه شن منغ بينغ مظلمًا، وعضت أسنانها في تجهم قبيح. تذمرت تحت أنفاسها. “لقد كنت مهملة جدًا! لم أتوقع حشدًا من الأشباح الحقيقية في سيناريو نجمتين فقط. ألا يعني هذا أن سيناريوهات الثلاثة والأربع نجوم ستبدأ في امتلاك الأشباح الحمراء؟”

لقد فكر تشاو وين في إمكانية أن تكون اليوميات دعامة، لكن المحتوى كان حقيقي للغاية. مجرد قراءتها تسببت في تسابق قلبه كما لو كان هناك شخصيًا عندما ارتكبت الجريمة. حتى لو كان المحتوى مزيفًا، حتى يتمكن من التوصل إلى الأشياء الموجودة بداخله، كان المؤلف مريض بشكل حقيقي. أخذ تشاو وين نفسا عميقا، كان على وشك وضع اليوميات بعيدا، ولكن حدث شيء أكثر رعبا.

 

 

 

لقد بدا وكأنه قد فقد السيطرة على جسده. قلبت يديه عبر الصفحات، ورفضت عيناه الابتعاد عن الكتابة على الصفحات. بدا وكأن اليوميات قد امتصت روحه فيها. انخفضت درجة حرارته. في عيون تشاو وين، تحولت الكتابة اليدوية في اليوميات ببطء إلى رموز حمراء، وكان بإمكانه سماع الأصوات التي سمعها ضحايا القتل. إمتدت أزواج الأيادي إلى الخارج من أجل الإمساك به.

 

 

تبع هو و الطالبين بعدهط، لذلك لم يروا الشحوب على وجه شن مينغ بنغ. في تلك اللحظة، كان وجه شن منغ بينغ مظلمًا، وعضت أسنانها في تجهم قبيح. تذمرت تحت أنفاسها. “لقد كنت مهملة جدًا! لم أتوقع حشدًا من الأشباح الحقيقية في سيناريو نجمتين فقط. ألا يعني هذا أن سيناريوهات الثلاثة والأربع نجوم ستبدأ في امتلاك الأشباح الحمراء؟”

بدأت أسنانه في الإصطكاك، وكانت أذناه تنبض بصوت نبض قلبه. وصلت يد تشاو وين أخيراً إلى صفحة فارغة. فقط عندما اعتقد أن كل شيء قد انتهى، ظهرت قطرات من الدم في اليوميات. كانت مثل أزهار الدم التي نمت مباشرة من الجحيم. تسرب الأحمر إلى الصفحات الفارغة، وظهر الإدخال التالي.

 

 

 

“السنةX، الشهرX، اليوم X، قرأ شخصٌ ما قصتي، والآن سأجعله جزءًا من مذكراتي.”

 

 

“هل هذه مذكرات صاحب المنزل المسكون؟ سجِل لجرائم قتله؟”

بدأت الأذرع عليه بالسحب. شعر تشاو وين كما لو كان جسده على وشك التمزق. أراد أن يصرخ، لكنه لم يستطع إصدار صوت. لم يكن بإمكانه سوى أن يشاهد بينما تم جر جسده إلى اليوميات. ولكن عندما حاول الالتفاف، تم تجميده خوفًا لأنه رأى أن جسده لا يزال يقف بعيدًا عن الطاولة!

 

 

“حسنا.” لقد ربط مان نان تشاو وين بقسوة كما لو أنه كان ينفس عن استيائه تجاه تشن غي على الرجل المسكين، وقف تشن غي إلى الجانب وشاهد الإجراءات بهدوء. كان يفكر في شيء آخر. “لماذا يبحث هؤلاء الناس عن باب منزلي المسكون؟ في الوقت الحالي، الأشخاص الذين يريدون قتلي هم الجنين الشبح، والمستشفى الملعون، وجيا مينغ. لمن يعمل هؤلاء الزوار الثلاثة؟”

“مواء.” أطلقت قطة مواء داخل الغرفة. بدا وكأنها قد كسرت التعويذة. كانت عيون تشاو وين منتفخة وهو ينظر حول الغرفة. تعافى. ضغطت كلتا يديه على الطاولة، وكان جسده كله يرتجف. مغلقا اليوميات. كانت ذراعيه لا تزالان تهتزان. “ما كان ذلك؟”

 

 

دافعا على نظاراته إنحنى تشاو وين على الباب للاستماع. بعد التأكد من عدم وجود صوت قادم من الخارج، دفع الباب مفتوحا. أبقى جسده على الحائط ودخل المرحاض. بالنظر حوله، سرعان ما ركزت عيون تشاو وين على باب حجرة واحدة. تم إغلاق الباب بألواح خشبية، وكان عليه رسم شيطان قاتم.

ضعفت ساقيه. فكر تشاو وين لفترة طويلة قبل أن يقرر أخذ المذكرات معه. “لقد حان الوقت للانتقال إلى الغرفة التالية.”

بدأت الأذرع عليه بالسحب. شعر تشاو وين كما لو كان جسده على وشك التمزق. أراد أن يصرخ، لكنه لم يستطع إصدار صوت. لم يكن بإمكانه سوى أن يشاهد بينما تم جر جسده إلى اليوميات. ولكن عندما حاول الالتفاف، تم تجميده خوفًا لأنه رأى أن جسده لا يزال يقف بعيدًا عن الطاولة!

 

دافعا على نظاراته إنحنى تشاو وين على الباب للاستماع. بعد التأكد من عدم وجود صوت قادم من الخارج، دفع الباب مفتوحا. أبقى جسده على الحائط ودخل المرحاض. بالنظر حوله، سرعان ما ركزت عيون تشاو وين على باب حجرة واحدة. تم إغلاق الباب بألواح خشبية، وكان عليه رسم شيطان قاتم.

 

 

 

“هل هذا هو الباب؟”

 

 

بدأت أسنانه في الإصطكاك، وكانت أذناه تنبض بصوت نبض قلبه. وصلت يد تشاو وين أخيراً إلى صفحة فارغة. فقط عندما اعتقد أن كل شيء قد انتهى، ظهرت قطرات من الدم في اليوميات. كانت مثل أزهار الدم التي نمت مباشرة من الجحيم. تسرب الأحمر إلى الصفحات الفارغة، وظهر الإدخال التالي.

اقترب تشاو وين ببطء من باب المقصورة. حاول تحريك الألواح الخشبية، لكنه أدرك أنها مسمرة بقوة، وأن الباب لن يتزحزح حتى. “الشيء الذي تريده مينغ بينغ هو خلف الباب، لكن الباب مغلق. كيف يفترض أن أمر خلفه؟”

 

 

“دم؟” لفر نظر من خلال الثقب مرة أخرى مع عدم يقين. هذه المرة، كانت مقلة عين متدحرجة تنظر إليه!

لقد جلس القرفصاء وحاول النظر من خلال الثقب الصغير. كان الجانب الآخر من الباب أحمر بالكامل.

دافعا على نظاراته إنحنى تشاو وين على الباب للاستماع. بعد التأكد من عدم وجود صوت قادم من الخارج، دفع الباب مفتوحا. أبقى جسده على الحائط ودخل المرحاض. بالنظر حوله، سرعان ما ركزت عيون تشاو وين على باب حجرة واحدة. تم إغلاق الباب بألواح خشبية، وكان عليه رسم شيطان قاتم.

 

لقد جلس القرفصاء وحاول النظر من خلال الثقب الصغير. كان الجانب الآخر من الباب أحمر بالكامل.

“دم؟” لفر نظر من خلال الثقب مرة أخرى مع عدم يقين. هذه المرة، كانت مقلة عين متدحرجة تنظر إليه!

“بحق الجحيم!” انهار تشاو ون على الأرض. قبل أن يتمكن من الرد، جاء صوت ضخم من خلفه.

 

 

“بحق الجحيم!” انهار تشاو ون على الأرض. قبل أن يتمكن من الرد، جاء صوت ضخم من خلفه.

 

 

 

بانغ!

“دم؟” لفر نظر من خلال الثقب مرة أخرى مع عدم يقين. هذه المرة، كانت مقلة عين متدحرجة تنظر إليه!

 

 

تم إغلاق باب المرحاض قريبًا. دخل تشن غي إلى الغرفة، وسحب المطرقة. “يبدو أنكم يا رفاق تبحثون بالفعل عن هذا الباب.”

داخل مدرسة مو يانغ الثانوية، لاحظت وو جين بنغ تدريجيًا أن شيئًا ما كان خاطئا مع شن مينغ بينغ و لينغ فيجي. كانوا مختلفين عن الزوار العاديين، وخاصة شن مينغ بنغ. كان الأمر كما لو أنها لم تشعر بالخوف. على الرغم من أنها كانت ستصرخ من حين لآخر، إلا أنها كانت تعود إلى نفسها المعتادة في ثانيتين فقط. لإرباك وو جين بنغ أكثر، كان الاثنان يذهبان ويفتحان أي باب صادفوه، ولكن بعد فتح الأبواب، لن يدخلوها، بدلاً من ذلك كانوا سيسرعون نحو الباب التالي.

 

 

“من أنت؟ لا تقترب أكثر!” رأى تشاو ون المطرقة التي كان تشن غي يحملها. أخبرته غرائزه أنها لم تكن دعامة عادية.

 

 

اقترب تشاو وين ببطء من باب المقصورة. حاول تحريك الألواح الخشبية، لكنه أدرك أنها مسمرة بقوة، وأن الباب لن يتزحزح حتى. “الشيء الذي تريده مينغ بينغ هو خلف الباب، لكن الباب مغلق. كيف يفترض أن أمر خلفه؟”

“هذا منزل مسكون. حتى إذا كنت ستصرخ حتى يتدمر حلقك، فإن الناس سيعتقدون أنك تقضي وقتًا جيدًا.” لوح تشن غي، وظهر مان نان خلفه. “أفقده زعيه ثم اسحبه تحت الأرض. أخبر تشانغ يي بالتجربة عليه لمحاولة معرفة ما إذا كان يمكنه محو تلك الذكريات السيئة.”

 

تم إغلاق باب المرحاض قريبًا. دخل تشن غي إلى الغرفة، وسحب المطرقة. “يبدو أنكم يا رفاق تبحثون بالفعل عن هذا الباب.”

“حسنا.” لقد ربط مان نان تشاو وين بقسوة كما لو أنه كان ينفس عن استيائه تجاه تشن غي على الرجل المسكين، وقف تشن غي إلى الجانب وشاهد الإجراءات بهدوء. كان يفكر في شيء آخر. “لماذا يبحث هؤلاء الناس عن باب منزلي المسكون؟ في الوقت الحالي، الأشخاص الذين يريدون قتلي هم الجنين الشبح، والمستشفى الملعون، وجيا مينغ. لمن يعمل هؤلاء الزوار الثلاثة؟”

“خذه إلى تشانغ يي.” التقطت تشن غي قصة نوم زانغ يل. عندما حصل على هذه المكافأة لأول مرة، لم يفكر كثيرًا قيها. لقد عاملها حقًا باعتبارها قصة قبل نوم وكان يقرأها عندما يكون حرًا. ولكن بعد أن وجدها تشاو وين عن طريق الخطأ، أدرك تشن غي كم كانت مخيفة. لم تكن خطرا على الناس العاديين فقط. حتى الأشباح الحمراء مثل مان نان والكعب العالي الأحمر لم يرغبوا في الاقتراب منها. “لم يحذرني أحد من هذا الكتاب. ذلك بالتأكيد جيد منكم”.

 

 

كان الجنين الشبح إله شيطان، ولم يولد بعد. كان المستشفى الملعون سيناريو أربع نجوم. وعلى الأرجح لن يسيطر على مرضاه للذهاب إلى مكان تشن غي في وضح النهار، لذلك كان الخيار الوحيد المتبقي هو جيا مينغ.

 

 

“هذا منزل مسكون. حتى إذا كنت ستصرخ حتى يتدمر حلقك، فإن الناس سيعتقدون أنك تقضي وقتًا جيدًا.” لوح تشن غي، وظهر مان نان خلفه. “أفقده زعيه ثم اسحبه تحت الأرض. أخبر تشانغ يي بالتجربة عليه لمحاولة معرفة ما إذا كان يمكنه محو تلك الذكريات السيئة.”

“على الرغم من أن جيا مينغ ذكر، إلا أن الخطر الحقيقي هو الروح التي تتملكه. ربما قد تكون قد تعرضت لضغوط كافية لترك جسد جيا مينغ لامتلاك شخص آخر.” واجه تشن غي العديد من الأعداء المزعجين. هذا يعني أنه لن يكون محاصرًا في صندوق عقلي عندما كان يستنتج الأشياء.

 

 

 

“تشن غي، هذا مجرد إنسان عادي. ليس هناك أي أثر لأي شيء خارق عليه. الشيء الوحيد الذي هو مذنب به هو أن يكون غبيًا.” نظر مان نان إلى “المذكرات” المخبأة داخل جيب تشاو ون وأضاف، “غبي بشكل لا يصدق”.

 

 

“من أنت؟ لا تقترب أكثر!” رأى تشاو ون المطرقة التي كان تشن غي يحملها. أخبرته غرائزه أنها لم تكن دعامة عادية.

“خذه إلى تشانغ يي.” التقطت تشن غي قصة نوم زانغ يل. عندما حصل على هذه المكافأة لأول مرة، لم يفكر كثيرًا قيها. لقد عاملها حقًا باعتبارها قصة قبل نوم وكان يقرأها عندما يكون حرًا. ولكن بعد أن وجدها تشاو وين عن طريق الخطأ، أدرك تشن غي كم كانت مخيفة. لم تكن خطرا على الناس العاديين فقط. حتى الأشباح الحمراء مثل مان نان والكعب العالي الأحمر لم يرغبوا في الاقتراب منها. “لم يحذرني أحد من هذا الكتاب. ذلك بالتأكيد جيد منكم”.

 

 

“هل هذا هو الباب؟”

وضع تشن غي مذكرات في المقصورة الداخلية لحقيبة ظهره. لم يكن لديه فكرة عما يفيده الكتاب، ولكن كان لديه شعور بأنه سيستخدمه في المستقبل. حاملا حقيبة دخل تشن غي إلى غرفة تغيير ملابس الأشباح وغير. ثم اتصل بتونغ تونغ وتوجه نحو شن منغ بينغ ولينغ فيجي.

وضع تشن غي مذكرات في المقصورة الداخلية لحقيبة ظهره. لم يكن لديه فكرة عما يفيده الكتاب، ولكن كان لديه شعور بأنه سيستخدمه في المستقبل. حاملا حقيبة دخل تشن غي إلى غرفة تغيير ملابس الأشباح وغير. ثم اتصل بتونغ تونغ وتوجه نحو شن منغ بينغ ولينغ فيجي.

 

 

 

 

 

داخل مدرسة مو يانغ الثانوية، لاحظت وو جين بنغ تدريجيًا أن شيئًا ما كان خاطئا مع شن مينغ بينغ و لينغ فيجي. كانوا مختلفين عن الزوار العاديين، وخاصة شن مينغ بنغ. كان الأمر كما لو أنها لم تشعر بالخوف. على الرغم من أنها كانت ستصرخ من حين لآخر، إلا أنها كانت تعود إلى نفسها المعتادة في ثانيتين فقط. لإرباك وو جين بنغ أكثر، كان الاثنان يذهبان ويفتحان أي باب صادفوه، ولكن بعد فتح الأبواب، لن يدخلوها، بدلاً من ذلك كانوا سيسرعون نحو الباب التالي.

“هل هذا هو الباب؟”

 

 

“هذه هي المرة الأولى التي التقيت فيها بزوار كهؤلاء، هل يمكن أن يكون…” أضاق وو جين بينغ عينيه. “… زوار خبراء حقيقيين؟”

 

 

لقد فكر تشاو وين في إمكانية أن تكون اليوميات دعامة، لكن المحتوى كان حقيقي للغاية. مجرد قراءتها تسببت في تسابق قلبه كما لو كان هناك شخصيًا عندما ارتكبت الجريمة. حتى لو كان المحتوى مزيفًا، حتى يتمكن من التوصل إلى الأشياء الموجودة بداخله، كان المؤلف مريض بشكل حقيقي. أخذ تشاو وين نفسا عميقا، كان على وشك وضع اليوميات بعيدا، ولكن حدث شيء أكثر رعبا.

تبع هو و الطالبين بعدهط، لذلك لم يروا الشحوب على وجه شن مينغ بنغ. في تلك اللحظة، كان وجه شن منغ بينغ مظلمًا، وعضت أسنانها في تجهم قبيح. تذمرت تحت أنفاسها. “لقد كنت مهملة جدًا! لم أتوقع حشدًا من الأشباح الحقيقية في سيناريو نجمتين فقط. ألا يعني هذا أن سيناريوهات الثلاثة والأربع نجوم ستبدأ في امتلاك الأشباح الحمراء؟”

 

 

“خذه إلى تشانغ يي.” التقطت تشن غي قصة نوم زانغ يل. عندما حصل على هذه المكافأة لأول مرة، لم يفكر كثيرًا قيها. لقد عاملها حقًا باعتبارها قصة قبل نوم وكان يقرأها عندما يكون حرًا. ولكن بعد أن وجدها تشاو وين عن طريق الخطأ، أدرك تشن غي كم كانت مخيفة. لم تكن خطرا على الناس العاديين فقط. حتى الأشباح الحمراء مثل مان نان والكعب العالي الأحمر لم يرغبوا في الاقتراب منها. “لم يحذرني أحد من هذا الكتاب. ذلك بالتأكيد جيد منكم”.

كان استخدام الأشباح الحمراء لتخويف الزوار أمرًا لا يمكن تخيله بالنسبة لشن مينغ بينغ، لكنها واجهت مثالًا فعليًا.

كان استخدام الأشباح الحمراء لتخويف الزوار أمرًا لا يمكن تخيله بالنسبة لشن مينغ بينغ، لكنها واجهت مثالًا فعليًا.

 

 

“والمراجعات عبر الإنترنت لهذا المنزل المسكون قالت أنه ليس مخيفًا على الإطلاق؟ تبا! يجب أن يكون هذا فخ!”

 

“هذه هي المرة الأولى التي التقيت فيها بزوار كهؤلاء، هل يمكن أن يكون…” أضاق وو جين بينغ عينيه. “… زوار خبراء حقيقيين؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط