نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1015

مستشفى خاص في ركن الشارع.

مستشفى خاص في ركن الشارع.

1015: مستشفى خاص في ركن الشارع.

“ستتركه هكذا وتجعله يبقى هنا بمفرده؟” لم يعتقد تشن غي أن السماح لوو شنغ بالبقاء داخل المنزل الصغير وحده كان فكرة جيدة.

 

 

 

“ستتركه هكذا وتجعله يبقى هنا بمفرده؟” لم يعتقد تشن غي أن السماح لوو شنغ بالبقاء داخل المنزل الصغير وحده كان فكرة جيدة.

“ألا يعني هذا أن هناك شيء أكثر إخافة منهم داخل هذا المستشفى؟”

 

 

“هذا هو عملي. سأقودهم بعيداً. الطفل بريء. لا أستطيع أن أجعله يمر عبر هذا الألم.” أغلق وو جين بنغ غطاء الصندوق الخشبي وركش. شاهد تشن غي وو جين بنغ يركض وإستدار للنظر إلى وو شنغ. بقي الصبي داخل الصندوق ويداه على فمه. ولم يقل كلمة، محدقا بهدوء فقط في شخصية والده المتراجعة.

“لم يقل الصبي كلمة لأن والده أخبره بذلك؟” شعر تشن غي أنه فاته شيء. “لا يهم، طالما أنا أتبع وو جين بنغ، سيتم حل المشاكل.”

 

 

“لم يقل الصبي كلمة لأن والده أخبره بذلك؟” شعر تشن غي أنه فاته شيء. “لا يهم، طالما أنا أتبع وو جين بنغ، سيتم حل المشاكل.”

لقد أومضت صورة والديه عقله. تم تذكير تشن غي فجأة بشيء حدث منذ فترة طويلة. أخرج اللعبة الخشبية التي سرقها الجنين الشبح من حقيبة ظهره.

 

“ألا يعني هذا أن هناك شيء أكثر إخافة منهم داخل هذا المستشفى؟”

في نظر وو شنغ، كان طفلاً تحت حماية والده. لاحظ المشاكل التي تواجهها الأسرة، لكنه كان مجرد طفل. كان عاجزا عن تغيير أي شيء. لم يكن بإمكانه سوى رؤية والده يتحمل الضغط الكبير. خشي تشن غي من أنه إذا بقي هناك لفترة طويلة، فقد يكشف موقع وو شنغ، لذا أغلق الباب وسارع بعد وو جين بنغ.

“لا تقف هناك فقط! اركض!” كان وو جين بنغ ينفد من الهواء، ولكن بعد أن رأى أن تشن غي قد تباطأ، كان لا زال قد عاد لسحب أكمامه. “لا تتوقف! أعرف أين يمكننا التخلص منهم!”

 

“ألا يعني هذا أن هناك شيء أكثر إخافة منهم داخل هذا المستشفى؟”

لم يكن لسماء الليل قمر. أعطت المباني على جانبي الشارع رائحة خفيفة، وكان الجو خانقًا. اندفع وو جين بنغ قدما. لم يكن لديه أي فكرة عما ينتظره، ولكن لم يكن لديه خيار آخر. لمنع كلبه من أن يعامل على أنه ضال، لحماية ابنه من الوحوش، لم يكن بإمكانه سوى المضي قدمًا.

 

 

في عالم جيانغ مينغ، كان الضوء هو والدته والسيدة العجوز، وفي عالم وو شنغ، كان هناك وو جين بنغ. في ذكرياتهم، كان هناك دائمًا ملاذ مؤقت. من خلال الركض خلف وو جين بنغ، اكتسب تشن غي فهمًا جديدًا لأشياء معينة. عندما حصل على الهاتف الأسود لأول مرة، اكتشف الباب في منزله المسكون. في ذلك الوقت، كان يخشى الباب فقط. كان من الطبيعي أن يخاف البشر من المجهول. ولكن مع نمو فهمه، تغير منظور تشن غي للباب.

“بخلاف الجيران، يجب أن تمثل الوحوش التي تم خياطة شفاهها الصعوبات المختلفة التي واجهتها هذه العائلة.” كان هناك المزيد من الوحوش التي تلاحق وو جين بنغ. كانوا يرتدون ملابس مختلفة ؛ كان هناك عمال مكتب يرتدون ملابس جيدة ومشردين يرتدون قمصان ممزقة. كان هناك لصوص بسكاكين وغيرهم ممن كانوا يرتدون ملابس عادية مثل المارة الذين تقابلهم على الطريق.

تحت تأثير الجنين الشبح، تم تضخيم التعصُّب والبلطجة والسخرية بشكل ضار. لم يجرؤ تشن غي على تخيل ما كان سيحدث لوو شنغ لو لم يكن وو جين بنغ موجودًا في هذا العالم. إذا كان مثل هذا الطفل الصغير قد أُجبر على مواجهة هذا الكم من الوحوش المخيفة بمفرده، فقد شك تشن غي في أن وو شنغ كان سيغرق بالكامل في هذا العالم اليائس ويصبح أفضل مرشح للجنين الشبح. “لحسن الحظ، لديه أب عظيم. وو جين بنغ هو النور الوحيد في هذا العالم المظلم.”

 

دون أن يقول أي شيء آخر، قاد وو جين بنغ تشن غي إلى المستشفى. بعد أن رأى الوحوش ذلك، توقفوا حقًا في الزقاق. بعد دخول المستشفى، اختفت العديد من الأصوات المختلفة في آذان تشن غي، وما تبقى هو صوت بكاء الأطفال فقط.

تحت تأثير الجنين الشبح، تم تضخيم التعصُّب والبلطجة والسخرية بشكل ضار. لم يجرؤ تشن غي على تخيل ما كان سيحدث لوو شنغ لو لم يكن وو جين بنغ موجودًا في هذا العالم. إذا كان مثل هذا الطفل الصغير قد أُجبر على مواجهة هذا الكم من الوحوش المخيفة بمفرده، فقد شك تشن غي في أن وو شنغ كان سيغرق بالكامل في هذا العالم اليائس ويصبح أفضل مرشح للجنين الشبح. “لحسن الحظ، لديه أب عظيم. وو جين بنغ هو النور الوحيد في هذا العالم المظلم.”

بالنظر إلى اللعبة الدموية في يده، تباطأ تشن غي. “هل كانت هذه هدية عيد ميلاد الظل؟ كان عيد الميلاد السعيد الثاني مخصصًا للظل؟ هل يمكن أن يكون قد لاحظ بالفعل شيئًا في ذلك الوقت ولكن لم ألاحظه لا أنا ولا الظل؟”

 

 

متسارعين في الشارع المظلم الذي لا نهاية له، يتم مطاردتهم من قبل الوحوش مع الشفاه المخاطة، مع عدم وجود مخرج في الأفق، كان وو جين بنغ لا يزال يحاول قصارى جهده للتوصل إلى حل.

 

 

 

“أفترض أن هذه هي قوة الطبيعة البشرية.” الأطفال الذين اختارهم الجنين الشبح تم إغواؤهم ليأسهم لفتح الأبواب المزيفة، لكن العوالم خلف تلك الأبواب كانت مختلفة عن الحياة الحقيقية. مهما كان الأطفال في يأس، سيكون هناك مصدر للضوء.

1015: مستشفى خاص في ركن الشارع.

 

 

في عالم جيانغ مينغ، كان الضوء هو والدته والسيدة العجوز، وفي عالم وو شنغ، كان هناك وو جين بنغ. في ذكرياتهم، كان هناك دائمًا ملاذ مؤقت. من خلال الركض خلف وو جين بنغ، اكتسب تشن غي فهمًا جديدًا لأشياء معينة. عندما حصل على الهاتف الأسود لأول مرة، اكتشف الباب في منزله المسكون. في ذلك الوقت، كان يخشى الباب فقط. كان من الطبيعي أن يخاف البشر من المجهول. ولكن مع نمو فهمه، تغير منظور تشن غي للباب.

في نظر وو شنغ، كان طفلاً تحت حماية والده. لاحظ المشاكل التي تواجهها الأسرة، لكنه كان مجرد طفل. كان عاجزا عن تغيير أي شيء. لم يكن بإمكانه سوى رؤية والده يتحمل الضغط الكبير. خشي تشن غي من أنه إذا بقي هناك لفترة طويلة، فقد يكشف موقع وو شنغ، لذا أغلق الباب وسارع بعد وو جين بنغ.

 

1015: مستشفى خاص في ركن الشارع.

تم دفع الأبواب من قبل الناس اليائسين. الجانب الآخر من الباب لم يكن الخلاص بل هاوية من يأس أعمق. كانت الأبواب مليئة بالخطيئة. رفض تشن غي في البداية الاقتراب من الباب، ولكن بعد أن أجبره مجتمع قصص الأشباح، عندما تعرضت حياته للتهديد، لم يعد أمامه خيار آخر. بعد تفاعلات متعددة، أدرك أن الأبواب نفسها لا تمثل الخوف، ولا يمكن مساواتها باليأس.

“ستتركه هكذا وتجعله يبقى هنا بمفرده؟” لم يعتقد تشن غي أن السماح لوو شنغ بالبقاء داخل المنزل الصغير وحده كان فكرة جيدة.

 

 

لم يكن يسير على خطى مجتمع قصص الأشباح للسيطرة على الأبواب والاستفادة منها. ولكن دون وعي، تبدد انطباعه السلبي عن الأبواب ببطء.

“سندخل أولاً.”

 

 

خلال مدرسة الآخرة، التقى تشن غي بالرسام خلف الباب. أراد ذلك المجنون خلق جنة خلف الباب، وبناء مكان للجنة في أرض الجحيم. في نهاية المطاف، فشل الرسام، ولكن ما فعله هز مرة أخرى انطباع تشن غي عن الأبواب والعوالم وراءها. ومع ذلك، فإن الشيء الذي غيّر حقًا تشن غي كان الحادث الذي وقع في شقق جيانغ يوان. عندما رأى نفسه الأصغر يدفع من على السطح من قبل الرجل في زي الطبيب، عندما سمع الكلمات التي قالها ذات مرة، بدأ منظوره للأبواى يتغير حقًا.

خلال مدرسة الآخرة، التقى تشن غي بالرسام خلف الباب. أراد ذلك المجنون خلق جنة خلف الباب، وبناء مكان للجنة في أرض الجحيم. في نهاية المطاف، فشل الرسام، ولكن ما فعله هز مرة أخرى انطباع تشن غي عن الأبواب والعوالم وراءها. ومع ذلك، فإن الشيء الذي غيّر حقًا تشن غي كان الحادث الذي وقع في شقق جيانغ يوان. عندما رأى نفسه الأصغر يدفع من على السطح من قبل الرجل في زي الطبيب، عندما سمع الكلمات التي قالها ذات مرة، بدأ منظوره للأبواى يتغير حقًا.

 

 

“ربما العوالم وراء الأبواب للأطفال لا تختلف كثيرًا عن الحياة الواقعية. قد يكون هناك ضوء في العوالم خلف الأبواب…” شاهد تشن غي وو جين بنغ ومختلف الوحوش التي طاردت من بعده. “تطارد العديد من الوحوش الضوء في عالم الطفل. إذا كان هناك ضوء خلف باب حقيقي، فسيتم مطاردته بشيء أكثر قتامة وإختفة. كيف سيبدو الضوء داخل باب حقيقي؟”

 

 

قاد وو جين بنغ تشن غي إلى زقاق في الشارع الغربي. كان هناك مستشفى خاص هناك. لم يكن بذلك الكبر، وكان الديكور قديم الطراز. ولكن على الرغم من صغرها، فقد كان لديها كل ما إحتاجه لخدمة الجمهور.

لقد أومضت صورة والديه عقله. تم تذكير تشن غي فجأة بشيء حدث منذ فترة طويلة. أخرج اللعبة الخشبية التي سرقها الجنين الشبح من حقيبة ظهره.

 

 

دون أن يقول أي شيء آخر، قاد وو جين بنغ تشن غي إلى المستشفى. بعد أن رأى الوحوش ذلك، توقفوا حقًا في الزقاق. بعد دخول المستشفى، اختفت العديد من الأصوات المختلفة في آذان تشن غي، وما تبقى هو صوت بكاء الأطفال فقط.

“أعطاني والدي هذا عندما كنت في السرير. تمنى لي عيد ميلاد سعيد. لكن في ذلك الصباح، كان قد قدم لي بالفعل هدية وتمنى لي عيد ميلاد سعيد. لم يكن هناك سبب لتكرار ذلك، ولم يعطني هدية بالضبط، لقد وضعها بجانب السرير فقط”. جاءت المزيد من التفاصيل إلى تشن غي. “هل كان الهدية في الأصل مخصصة للظل؟”

خلال مدرسة الآخرة، التقى تشن غي بالرسام خلف الباب. أراد ذلك المجنون خلق جنة خلف الباب، وبناء مكان للجنة في أرض الجحيم. في نهاية المطاف، فشل الرسام، ولكن ما فعله هز مرة أخرى انطباع تشن غي عن الأبواب والعوالم وراءها. ومع ذلك، فإن الشيء الذي غيّر حقًا تشن غي كان الحادث الذي وقع في شقق جيانغ يوان. عندما رأى نفسه الأصغر يدفع من على السطح من قبل الرجل في زي الطبيب، عندما سمع الكلمات التي قالها ذات مرة، بدأ منظوره للأبواى يتغير حقًا.

 

بالنظر إلى اللعبة الدموية في يده، تباطأ تشن غي. “هل كانت هذه هدية عيد ميلاد الظل؟ كان عيد الميلاد السعيد الثاني مخصصًا للظل؟ هل يمكن أن يكون قد لاحظ بالفعل شيئًا في ذلك الوقت ولكن لم ألاحظه لا أنا ولا الظل؟”

بالنظر إلى اللعبة الدموية في يده، تباطأ تشن غي. “هل كانت هذه هدية عيد ميلاد الظل؟ كان عيد الميلاد السعيد الثاني مخصصًا للظل؟ هل يمكن أن يكون قد لاحظ بالفعل شيئًا في ذلك الوقت ولكن لم ألاحظه لا أنا ولا الظل؟”

تحت تأثير الجنين الشبح، تم تضخيم التعصُّب والبلطجة والسخرية بشكل ضار. لم يجرؤ تشن غي على تخيل ما كان سيحدث لوو شنغ لو لم يكن وو جين بنغ موجودًا في هذا العالم. إذا كان مثل هذا الطفل الصغير قد أُجبر على مواجهة هذا الكم من الوحوش المخيفة بمفرده، فقد شك تشن غي في أن وو شنغ كان سيغرق بالكامل في هذا العالم اليائس ويصبح أفضل مرشح للجنين الشبح. “لحسن الحظ، لديه أب عظيم. وو جين بنغ هو النور الوحيد في هذا العالم المظلم.”

 

متسارعين في الشارع المظلم الذي لا نهاية له، يتم مطاردتهم من قبل الوحوش مع الشفاه المخاطة، مع عدم وجود مخرج في الأفق، كان وو جين بنغ لا يزال يحاول قصارى جهده للتوصل إلى حل.

“لا تقف هناك فقط! اركض!” كان وو جين بنغ ينفد من الهواء، ولكن بعد أن رأى أن تشن غي قد تباطأ، كان لا زال قد عاد لسحب أكمامه. “لا تتوقف! أعرف أين يمكننا التخلص منهم!”

“سندخل أولاً.”

 

دون أن يقول أي شيء آخر، قاد وو جين بنغ تشن غي إلى المستشفى. بعد أن رأى الوحوش ذلك، توقفوا حقًا في الزقاق. بعد دخول المستشفى، اختفت العديد من الأصوات المختلفة في آذان تشن غي، وما تبقى هو صوت بكاء الأطفال فقط.

قاد وو جين بنغ تشن غي إلى زقاق في الشارع الغربي. كان هناك مستشفى خاص هناك. لم يكن بذلك الكبر، وكان الديكور قديم الطراز. ولكن على الرغم من صغرها، فقد كان لديها كل ما إحتاجه لخدمة الجمهور.

تم دفع الأبواب من قبل الناس اليائسين. الجانب الآخر من الباب لم يكن الخلاص بل هاوية من يأس أعمق. كانت الأبواب مليئة بالخطيئة. رفض تشن غي في البداية الاقتراب من الباب، ولكن بعد أن أجبره مجتمع قصص الأشباح، عندما تعرضت حياته للتهديد، لم يعد أمامه خيار آخر. بعد تفاعلات متعددة، أدرك أن الأبواب نفسها لا تمثل الخوف، ولا يمكن مساواتها باليأس.

 

 

“المستشفى به باب خلفي. ركضت عبر هذا المكان للتخلص منهم آخر مرة. هذه الأشياء لا تجرؤ على القدوم إلى هنا.”

 

 

“لا تقف هناك فقط! اركض!” كان وو جين بنغ ينفد من الهواء، ولكن بعد أن رأى أن تشن غي قد تباطأ، كان لا زال قد عاد لسحب أكمامه. “لا تتوقف! أعرف أين يمكننا التخلص منهم!”

“ألا يعني هذا أن هناك شيء أكثر إخافة منهم داخل هذا المستشفى؟”

“المستشفى به باب خلفي. ركضت عبر هذا المكان للتخلص منهم آخر مرة. هذه الأشياء لا تجرؤ على القدوم إلى هنا.”

 

“لم يقل الصبي كلمة لأن والده أخبره بذلك؟” شعر تشن غي أنه فاته شيء. “لا يهم، طالما أنا أتبع وو جين بنغ، سيتم حل المشاكل.”

“سندخل أولاً.”

 

 

متسارعين في الشارع المظلم الذي لا نهاية له، يتم مطاردتهم من قبل الوحوش مع الشفاه المخاطة، مع عدم وجود مخرج في الأفق، كان وو جين بنغ لا يزال يحاول قصارى جهده للتوصل إلى حل.

دون أن يقول أي شيء آخر، قاد وو جين بنغ تشن غي إلى المستشفى. بعد أن رأى الوحوش ذلك، توقفوا حقًا في الزقاق. بعد دخول المستشفى، اختفت العديد من الأصوات المختلفة في آذان تشن غي، وما تبقى هو صوت بكاء الأطفال فقط.

“هذا هو عملي. سأقودهم بعيداً. الطفل بريء. لا أستطيع أن أجعله يمر عبر هذا الألم.” أغلق وو جين بنغ غطاء الصندوق الخشبي وركش. شاهد تشن غي وو جين بنغ يركض وإستدار للنظر إلى وو شنغ. بقي الصبي داخل الصندوق ويداه على فمه. ولم يقل كلمة، محدقا بهدوء فقط في شخصية والده المتراجعة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط