ما يصعد لابدا أن ينزل "2في1"
1007: ما يصعد لابدا أن ينزل “2في1”
بعد أن غادرت السيدات الثلاث، أغلق تشن غي الباب.
“تفضلوا واتصلوا بها! من أعطاكك الحق في التدخل في أعمال عائلتي الخاصة؟” الرجل الذي تحدث كان عاري الصدر. كان أصلعًا وعلى الجانب الأكبر، طويل القامة ومهيب.
“كيف يمكنني مساعدك؟” تم تحقيق هدفه، وعاد تونغ تونغ، لذلك لم يكن لدى تشن غي شيء يدعوه للقلق.
“تأخذوها معكم؟ هذا يعتمد على ما إذا كانت تريد المغادرة معكم أم لا!” التقط الرجل الوسائد من الأرض ووضعها على الأريكة. أمسك زجاجة نصف فارغة من البيرة وجلس في منتصف غرفة المعيشة. تم سحب الستارة التي أدت إلى المطبخ إلى الخلف. وقفت امرأة ترتدي قميصًا طويل الأكمام وسروالًا طويلًا ومئزرًا عند باب المطبخ. لقد رغبت في اتخاذ خطوة واحدة، لكنها ترددت. سارت امرأتان تجاهها. كانوا يرغبون في سحبها، لكن المرأة استمرت في التلويح بيديها كما لو كانت خائفة للغاية. واصلت السيدة لي إقناعها بينما سحبتها المرأة خارج المطبخ. كانوا يشقون طريقهم عبر غرفة المعيشة عندما قام الرجل فجأة بضرب زجاجة البيرة على الطاولة.
“الطلاق مستحيل! أخرج من بيتي بحق الجحيم!”
“الأمر على هذا النحو. لقد فكرت في ما قلته، وأشعر أنك قد لا تكون مخطئًا.”
لم يضغط تشن غي. في الواقع، كان لديه ثقة في قوات تنفيذ القانون في جيوجيانغ. بعد عشر دقائق، وصل تشن غي إلى وجهته. كان مبنى سكني قديم. كان هذا هو العنوان الذي أعطته له السيدة العجوز، المكان الذي أقام فيه جيانغ مينغ قبل أن يتبناه جيانغ جيو. عندما وصل إلى هذا المكان، لاحظ تشن غي شيئًا مثيرًا للاهتمام. كان هذا هو المكان الذي عاش فيه فان يو وعمته عندما واجههما لأول مرة. كان تشن غي هناك قبل عدة أشهر.
“لماذا تغير موقفك فجأة؟”
أخبرهم تشن غي عن قصة جيانغ مينغ – والد سكير وأم ولدت صماء وبكماء. شعر الأطباء بالأسف لما حدث لجيانغ مينغ.
كتب تشن غي الرسالة عندما كان يركب التاكسي. كان مضمون الرسالة أنه يخطط لرعاية جراحة زراعة القوقعة لجيانغ مينغ. بعد أن قرأت والدة جيانغ مينغ محتوى الرسالة، سقطت الدموع بشكل طبيعي من عينيها. أرادت أن تشكر تشن غي، لكنها أوقفتها. “غادري هنا أولاً”.
“عندما وصلت إلى المنزل ورأيت ابني، كان يتصرف بغرابة شديدة. لقد أشار لوقت طويل قبل أن أفهمه.” أخفض جيانغ مينغ صوته. “شخصٌ ما كان في منزلي.”
“انظر، لقد أخبرتك. تحقق تحت سريرك، في الخزانة، وفي الحمام. ربما لم يغادر الشخص.” بدا تشن غي جديًا، لكن شفتيه كانت ملتوية للأعلى.
“كيف يمكنني مساعدك؟” تم تحقيق هدفه، وعاد تونغ تونغ، لذلك لم يكن لدى تشن غي شيء يدعوه للقلق.
“حياة؟” بدا وكأن جيانغ مينغ كان يتذكر شيئًا. لقد غرق في صمت ولم يتكلم.
“لقد ألقيت نظرة سريعة بالفعل. لا يوجد أحد في المنزل ولا شيء مفقود.” لم يعجب جيانغ مينغ بالتحدث إلى تشن غي، ولكن لم يكن لديه خيار آخر الآن سوى طلب رأيه.
“إنها ليست علامة جيدة أنه ليس لديك شيء مفقود لأن هذا لا يمكن إلا أن ييعني أن الشخص جاء بحثا عن حياة.” توقف تشن غي لفترة من الوقت وكأنه يفكر بجدية في ذلك.
“أنت؟” قبلت سيدتان المساعدة من تشن غي، لكن قبل أن يغادرا، حذروه “لدى الرجل ميول عنيف. يجب أن تكون حذراً.”
بعد التأكد من أن كل سيناريو يعمل بشكل جيد، أمسك تشن غي حقيبة ظهره وغادر منتزه القرن الجديد مرة أخرى. عندما كان داخل التاكسي، استغل تشن غي وقت السفر ذلك للاتصال بلي تشنغ للحصول على آخر تحديث عن جيا مينغ. اعتاد لي تشنغ على تلقي المكالمات من تشن غي. لقد أصبحت الآن متسقة مثل دخوله للعمل. أخبر تشن غي أن العملية ستُجرى في تلك الليلة، لكنه لم يكشف عن الموقع والوقت المحددين لتشن غي.
“حياة؟” بدا وكأن جيانغ مينغ كان يتذكر شيئًا. لقد غرق في صمت ولم يتكلم.
بعد دخول الزقاق، كانت هناك رائحة كريهة تتخلل الهواء. ولم يتضح ما إذا كانت قادمة من المجاري تحت الأرض أو من أحد المستأجرين. بعد المشي لبعض الوقت، جاء تشن غي إلى وسط المدينة القديمة. كانت عائلة جيانغ مينغ تقيم في إحدى الشقق هناك. دخل الدرج. بدا كما لو أن العالم خلف الباب قد تداخل مع العالم الحقيقي. شعر تشن غي أنه قد زار هذا المكان في الليلة السابقة فقط. جاء صوت شجار من مكان ما أسفل الممر. نظر تشن غي في ذلك الاتجاه. رأى سيدتين في حوالي الثلاثين واقفتين عند مدخل منزل جيانغ مينغ. بدا كما لو أنهم عمال من مجتمع الشقق. كانوا يحملون العديد من الشقق عليها طوابع رسمية.
“في بعض الأحيان، يمكن للأطفال أن يروا أشياء لا نستطيع نحن الكبار رؤيتها. هذا كل ما سأقوله في هذا الموضوع. إذا واجهت أي صعوبة لا يمكنك حلها حقًا، أقترح عليك أن تذهب وتتواصل مع سيد الوعود ذاك. اطلب منه المساعدة. قد يكون قادرًا على توجيهك في الاتجاه الصحيح “. أوقف تشن غي المكالمة. أشاد بسيارة أجرة وعاد إلى منتزه القرن الجديد.
“جيانغ داو، ستختبر ما مر به طفلك.” قام الرجل الجالس على الأريكة بتثبيت يديه على أذنيه كما لو كان يتم تملكه. بدا كما لو أن أكثر من حفنة من الناس همسوا في أذنيه. عند رؤية جيانغ داو يتعذب كهذا، لم يظهر تشن غي أي شفقة على الإطلاق. ما كان جيانغ داو يعانيه هو عمليا ما وضع ابنه من خلاله، لذلك حصل فقط على ما يستحقه. لقد عض أسنانه بينما قال. “عندما تكفر عن خطاياك، ربما تنتهي اللعنة من تلقاء نفسها”.
داخلا السيناريو تحت الأرض، استدعى تشن غي مجموعة الأطباء. “هل أحدكم على دراية جيدة بطبيب أذن جيد وحسن السمعة؟ واحد يعرف كيف يجري جراحة زراعة قوقعة الأذن؟”
“150.000 وأنت تتمنى أن أطلقها؟ إذا كنت تحبها كثيرًا، ستفهم أن 150.000 لا تكفي”. كانت أعين الرجل تتابع البطاقة التي كان تشن غي يحملها منذ أن أخرجها.
“لديّ طالب متخصص في هذا المجال، لكننا لم نتقابل منذ وقت طويل جدًا.” قام الدكتور وي بتدريس العديد من الطلاب المتفوقين في سنوات خدمته في التعليم. أعطى تشن غي مفاجأة أخرى. “ولكن لماذا تريد فجأة أن تعرف شيئا مثل هذا؟”
“عندما وصلت إلى المنزل ورأيت ابني، كان يتصرف بغرابة شديدة. لقد أشار لوقت طويل قبل أن أفهمه.” أخفض جيانغ مينغ صوته. “شخصٌ ما كان في منزلي.”
“جيانغ داو! إذا كنت تجرؤ على ايقافي مرة أخرى، سوف ندعو رجال الشرطة!” كانت السيدتان غاضبتين.
أخبرهم تشن غي عن قصة جيانغ مينغ – والد سكير وأم ولدت صماء وبكماء. شعر الأطباء بالأسف لما حدث لجيانغ مينغ.
“ليست هناك حاجة للتصرف بتهور.” أخرج تشن غي بطاقة ائتمان من محفظته. “هناك 150،000 في هذه البطاقة.”
“لا شيء مهم. أقنعتها فقط بتطليقك والابتعاد عن رجل فظيع مثلك بأسرع ما يمكن.” بعد أن قال تشن غي، تغير تعبير الرجل على الفور، واندلعت نار الغضب من خلاله.
“يجب أن يكون طالبي يعمل في مستشفى في مكان ما في شين هاي. إنه واحد من الأفضل في هذا المجال. يمكنك الاتصال بمستشفاه لحجز موعد معه.”
فرك تشن غي عينيه اللتين كانتا تحمران بالدموع. “في الأشهر القليلة الماضية، كنت أدخر المال لأنني أردت شراء دراجة بخارية لنفسي، ولكن بسبب هذا الحادث المفاجئ، ستكون حياتي المليئة بالضغوط المالية أصعب في المستقبل المنظور…”
أخبرهم تشن غي عن قصة جيانغ مينغ – والد سكير وأم ولدت صماء وبكماء. شعر الأطباء بالأسف لما حدث لجيانغ مينغ.
“الشيخ وي، بعلاقتنا، أما زلنا بحاجة إلى حجز موعد؟ ألا يمكنك الذهاب إلى أحلامه وطلب خدمة منه الليلة؟” عرف تشن غي كيفية الحصول على ما يريده من الدكتور وي، لذلك أضاف بسرعة، “الصبي في حالة سيئة للغاية، ويتم استهدافه من قبل إله شيطان، لذلك أخطط لاستخدام أموالي الخاصة للمساعدة في رعايته ومع ذلك، أنا متأكد من أنك تعرف مدى تكلفة عملية زراعة قوقعة الأذن هذه. أنا لست من عائلة غنية. أنا بالفعل في العشرينات من عمري، ولكن ليس لدي سيارة ولا منزل. ما زلت بحاجة إلى النوم كل ليلة في المنزل المسكون. إذا سمع أحد عن هذا، سأكون نكتة القرن”.
فرك تشن غي عينيه اللتين كانتا تحمران بالدموع. “في الأشهر القليلة الماضية، كنت أدخر المال لأنني أردت شراء دراجة بخارية لنفسي، ولكن بسبب هذا الحادث المفاجئ، ستكون حياتي المليئة بالضغوط المالية أصعب في المستقبل المنظور…”
“يكفي، سأساعدك. هل أنت راضٍ الآن؟” فرك الدكتور وي صدغيه. “ليس من السهل القفز إلى أحلام شخص ما. يمكنك محاولة الاتصال به أولاً. أخبره باسمي. لقد كنت أنا من رعاه خلال أول عامين له في كلية الطب، لذلك سيساعد بالتأكيد، ولكن أرجوا أن تقوم بذلك، لا تذهب وتخدع الولد المسكين “.
“سيداتي، ما الذي يحدث؟” إقترب تشن غي. رأى أن المرأتين كانتا ترتديان بطاقات هوية عملهم، تلك ذات الشعر المجعد كان لديه لقب ماي، والأكبر كان لديها لقب لي.
“ليست هناك حاجة للتصرف بتهور.” أخرج تشن غي بطاقة ائتمان من محفظته. “هناك 150،000 في هذه البطاقة.”
“أعدك!” بعد شكر الدكتور وي، عاد تشن غي إلى غرفة استراحة الموظفين. عندما هبط رأسه على الوسادة، انجرف إلى أرض الأحلام. لم يكن لديه وقت يضيعه. كان هناك الكثير من الأشياء المهمة في انتظاره لإكمالها في اليوم التالي. استيقظ تشن غي في الموعد المحدد الساعة 7 صباح اليوم التالي. بعد أخذ حمام بارد، ارتدى زيًا يبدو أنيقًا. عندما جاء موظفيه للعمل، وضع تشن غي الماكياج لهم في غرفة الملابس أثناء إجراء اجتماع الصباح البسيط.
“الطلاق مستحيل! أخرج من بيتي بحق الجحيم!”
بعد التأكد من أن كل سيناريو يعمل بشكل جيد، أمسك تشن غي حقيبة ظهره وغادر منتزه القرن الجديد مرة أخرى. عندما كان داخل التاكسي، استغل تشن غي وقت السفر ذلك للاتصال بلي تشنغ للحصول على آخر تحديث عن جيا مينغ. اعتاد لي تشنغ على تلقي المكالمات من تشن غي. لقد أصبحت الآن متسقة مثل دخوله للعمل. أخبر تشن غي أن العملية ستُجرى في تلك الليلة، لكنه لم يكشف عن الموقع والوقت المحددين لتشن غي.
لم يضغط تشن غي. في الواقع، كان لديه ثقة في قوات تنفيذ القانون في جيوجيانغ. بعد عشر دقائق، وصل تشن غي إلى وجهته. كان مبنى سكني قديم. كان هذا هو العنوان الذي أعطته له السيدة العجوز، المكان الذي أقام فيه جيانغ مينغ قبل أن يتبناه جيانغ جيو. عندما وصل إلى هذا المكان، لاحظ تشن غي شيئًا مثيرًا للاهتمام. كان هذا هو المكان الذي عاش فيه فان يو وعمته عندما واجههما لأول مرة. كان تشن غي هناك قبل عدة أشهر.
“لماذا تغير موقفك فجأة؟”
“كانت الحكومة تعتزم تجديد الجزء القديم من المدينة، ولكن تم إيقاف عملية الهدم في منتصف الطريق. يبدو أنه يجب علي الانتباه إلى هذا المكان”.
“هذه التهديدات لن تنجح معنا. جمعت لجنة الحي أكثر من أدلة كافية. نحن هنا اليوم لإنقاذها. لن نغادر حتى نأخذها معنا.”
بعد دخول الزقاق، كانت هناك رائحة كريهة تتخلل الهواء. ولم يتضح ما إذا كانت قادمة من المجاري تحت الأرض أو من أحد المستأجرين. بعد المشي لبعض الوقت، جاء تشن غي إلى وسط المدينة القديمة. كانت عائلة جيانغ مينغ تقيم في إحدى الشقق هناك. دخل الدرج. بدا كما لو أن العالم خلف الباب قد تداخل مع العالم الحقيقي. شعر تشن غي أنه قد زار هذا المكان في الليلة السابقة فقط. جاء صوت شجار من مكان ما أسفل الممر. نظر تشن غي في ذلك الاتجاه. رأى سيدتين في حوالي الثلاثين واقفتين عند مدخل منزل جيانغ مينغ. بدا كما لو أنهم عمال من مجتمع الشقق. كانوا يحملون العديد من الشقق عليها طوابع رسمية.
كتب تشن غي الرسالة عندما كان يركب التاكسي. كان مضمون الرسالة أنه يخطط لرعاية جراحة زراعة القوقعة لجيانغ مينغ. بعد أن قرأت والدة جيانغ مينغ محتوى الرسالة، سقطت الدموع بشكل طبيعي من عينيها. أرادت أن تشكر تشن غي، لكنها أوقفتها. “غادري هنا أولاً”.
“سيداتي، ما الذي يحدث؟” إقترب تشن غي. رأى أن المرأتين كانتا ترتديان بطاقات هوية عملهم، تلك ذات الشعر المجعد كان لديه لقب ماي، والأكبر كان لديها لقب لي.
“جيانغ داو، ستختبر ما مر به طفلك.” قام الرجل الجالس على الأريكة بتثبيت يديه على أذنيه كما لو كان يتم تملكه. بدا كما لو أن أكثر من حفنة من الناس همسوا في أذنيه. عند رؤية جيانغ داو يتعذب كهذا، لم يظهر تشن غي أي شفقة على الإطلاق. ما كان جيانغ داو يعانيه هو عمليا ما وضع ابنه من خلاله، لذلك حصل فقط على ما يستحقه. لقد عض أسنانه بينما قال. “عندما تكفر عن خطاياك، ربما تنتهي اللعنة من تلقاء نفسها”.
“نحن من لجنة الحي. لقد تلقينا تقارير عديدة عن العنف المنزلي من هذه العائلة. والدة المنزل مغطاة بالكدمات. نحن هنا لإخراج المرأة وإحضارها إلى المستشفى لإجراء فحص طبي “. استخدمت السيدة لي جسدها لإمساك الباب ورفضت السماح للمالك بإغلاق الباب.
“هل الأم في المنزل؟ لماذا لا تخرج وتذهب معكم؟”
“يبدو أنك لم تعاملهم أبدًا مثل عائلتك من قبل. لقد كانوا مجرد أشياء لك لتبيعها وتتاجر بها لكسب المال. على أي حال، لقد أساءت فهمي. مبلغ الـ150.000 هذا مخصص لجراحة جيانغ مينغ لزرع قوقعة الأذن. ليس له علاقة معك على الإطلاق”. وضع تشن غي بعيدا البطاقة. رأى عيني جيانغ داو تتبعها بشراهة. “يجب أن تكوم تفكر في كيفية إقناعي بإعطائك المال الذي سيساعد في إنقاذ جيانغ مينغ، أليس كذلك؟”
“ليس لديك فكرة عن كم تلك المرأة مسكينة لقد ولدت صماء وبكماء، وأعتقد أن الضرب المتكرر من زوجها قد أعاق عقلها. بعد أن أخذنا حقيقة أن المرأة غير قادرة على رعاية نفسها اتخذنا قرار أخذها قسرا معنا “. بدأت السيدة ماي تساعد شريكتها. كانت هته النساء ملائكة بحق في المجتمع. أمسكوا الباب ورفضوا بالقوة الغشمة السماح للرجل بإغلاق الباب من الداخل.
“لديّ طالب متخصص في هذا المجال، لكننا لم نتقابل منذ وقت طويل جدًا.” قام الدكتور وي بتدريس العديد من الطلاب المتفوقين في سنوات خدمته في التعليم. أعطى تشن غي مفاجأة أخرى. “ولكن لماذا تريد فجأة أن تعرف شيئا مثل هذا؟”
“يبدو أنني جئت إلى المكان الصحيح.” مد تشن غي يده للضغط على الباب ودفع بقوة. تم رمي الباب إلى الوراء. تبع تشن غي خلف السيدتين عندما دخلوا الغرفة. كانت رائحة الكحول عالقة في الهواء، وتناثرت زجاجات فارغة في الغرفة، وكانت هناك شظايا زجاجية يجب تنظيفها جالسة على الأرض. تم إسقاط الطاولات والكراسي. تركت وسائد الأريكة على الأرض. لقد حدث شيء فظيع هنا في وقت سابق.
“تأخذوها معكم؟ هذا يعتمد على ما إذا كانت تريد المغادرة معكم أم لا!” التقط الرجل الوسائد من الأرض ووضعها على الأريكة. أمسك زجاجة نصف فارغة من البيرة وجلس في منتصف غرفة المعيشة. تم سحب الستارة التي أدت إلى المطبخ إلى الخلف. وقفت امرأة ترتدي قميصًا طويل الأكمام وسروالًا طويلًا ومئزرًا عند باب المطبخ. لقد رغبت في اتخاذ خطوة واحدة، لكنها ترددت. سارت امرأتان تجاهها. كانوا يرغبون في سحبها، لكن المرأة استمرت في التلويح بيديها كما لو كانت خائفة للغاية. واصلت السيدة لي إقناعها بينما سحبتها المرأة خارج المطبخ. كانوا يشقون طريقهم عبر غرفة المعيشة عندما قام الرجل فجأة بضرب زجاجة البيرة على الطاولة.
“جيانغ داو! إذا كنت تجرؤ على ايقافي مرة أخرى، سوف ندعو رجال الشرطة!” كانت السيدتان غاضبتين.
لم يضغط تشن غي. في الواقع، كان لديه ثقة في قوات تنفيذ القانون في جيوجيانغ. بعد عشر دقائق، وصل تشن غي إلى وجهته. كان مبنى سكني قديم. كان هذا هو العنوان الذي أعطته له السيدة العجوز، المكان الذي أقام فيه جيانغ مينغ قبل أن يتبناه جيانغ جيو. عندما وصل إلى هذا المكان، لاحظ تشن غي شيئًا مثيرًا للاهتمام. كان هذا هو المكان الذي عاش فيه فان يو وعمته عندما واجههما لأول مرة. كان تشن غي هناك قبل عدة أشهر.
“لديّ طالب متخصص في هذا المجال، لكننا لم نتقابل منذ وقت طويل جدًا.” قام الدكتور وي بتدريس العديد من الطلاب المتفوقين في سنوات خدمته في التعليم. أعطى تشن غي مفاجأة أخرى. “ولكن لماذا تريد فجأة أن تعرف شيئا مثل هذا؟”
“تفضلوا واتصلوا بها! من أعطاكك الحق في التدخل في أعمال عائلتي الخاصة؟” الرجل الذي تحدث كان عاري الصدر. كان أصلعًا وعلى الجانب الأكبر، طويل القامة ومهيب.
“نحن من لجنة الحي. لقد تلقينا تقارير عديدة عن العنف المنزلي من هذه العائلة. والدة المنزل مغطاة بالكدمات. نحن هنا لإخراج المرأة وإحضارها إلى المستشفى لإجراء فحص طبي “. استخدمت السيدة لي جسدها لإمساك الباب ورفضت السماح للمالك بإغلاق الباب.
“هذه التهديدات لن تنجح معنا. جمعت لجنة الحي أكثر من أدلة كافية. نحن هنا اليوم لإنقاذها. لن نغادر حتى نأخذها معنا.”
“الأمر على هذا النحو. لقد فكرت في ما قلته، وأشعر أنك قد لا تكون مخطئًا.”
“جيانغ داو! إذا كنت تجرؤ على ايقافي مرة أخرى، سوف ندعو رجال الشرطة!” كانت السيدتان غاضبتين.
“تأخذوها معكم؟ هذا يعتمد على ما إذا كانت تريد المغادرة معكم أم لا!” التقط الرجل الوسائد من الأرض ووضعها على الأريكة. أمسك زجاجة نصف فارغة من البيرة وجلس في منتصف غرفة المعيشة. تم سحب الستارة التي أدت إلى المطبخ إلى الخلف. وقفت امرأة ترتدي قميصًا طويل الأكمام وسروالًا طويلًا ومئزرًا عند باب المطبخ. لقد رغبت في اتخاذ خطوة واحدة، لكنها ترددت. سارت امرأتان تجاهها. كانوا يرغبون في سحبها، لكن المرأة استمرت في التلويح بيديها كما لو كانت خائفة للغاية. واصلت السيدة لي إقناعها بينما سحبتها المرأة خارج المطبخ. كانوا يشقون طريقهم عبر غرفة المعيشة عندما قام الرجل فجأة بضرب زجاجة البيرة على الطاولة.
“الأمر على هذا النحو. لقد فكرت في ما قلته، وأشعر أنك قد لا تكون مخطئًا.”
“لا شيء مهم. أقنعتها فقط بتطليقك والابتعاد عن رجل فظيع مثلك بأسرع ما يمكن.” بعد أن قال تشن غي، تغير تعبير الرجل على الفور، واندلعت نار الغضب من خلاله.
“ما الذي سيحدث عندما يعود ابنك إذا غادرت؟ ألا تريدين رؤيته بعد الآن؟” عرف الرجل أن المرأة كانت صماء، لذلك ألقى بحقيبة مدرسية صغيرة نظيفة على المرأة. نظر إليها وقال: “يمكنني أن أطرده، لذا بالطبع يمكنني إعادته.”
“أنت؟” قبلت سيدتان المساعدة من تشن غي، لكن قبل أن يغادرا، حذروه “لدى الرجل ميول عنيف. يجب أن تكون حذراً.”
“هل الأم في المنزل؟ لماذا لا تخرج وتذهب معكم؟”
“يا إلهي، أنت إنسان فظيع.” لم يعد تشن غي قادرًا على كبح غضبه. مشى إلى منتصف غرفة المعيشة، وحمل الحقيبة المدرسية الصغيرة، وربت عليها، وسلمها إلى المرأة. “أخرجوها من هنا. دعوني أتحدث معه.”
“هذه التهديدات لن تنجح معنا. جمعت لجنة الحي أكثر من أدلة كافية. نحن هنا اليوم لإنقاذها. لن نغادر حتى نأخذها معنا.”
“أنت؟” قبلت سيدتان المساعدة من تشن غي، لكن قبل أن يغادرا، حذروه “لدى الرجل ميول عنيف. يجب أن تكون حذراً.”
“سوف أكون.” أومأ تشن غي. عندما رأى أن والدة جيانغ مينغ كانت لا تزال غير راغبة في المغادرة، كان يعلم أنها كانت قلقة بشأن جيانغ مينغ، لذلك أخذ الرسالة التي أعدها من جيبه وسلمها لها. “تفقدي هذا.”
فرك تشن غي عينيه اللتين كانتا تحمران بالدموع. “في الأشهر القليلة الماضية، كنت أدخر المال لأنني أردت شراء دراجة بخارية لنفسي، ولكن بسبب هذا الحادث المفاجئ، ستكون حياتي المليئة بالضغوط المالية أصعب في المستقبل المنظور…”
“كيف يمكنني مساعدك؟” تم تحقيق هدفه، وعاد تونغ تونغ، لذلك لم يكن لدى تشن غي شيء يدعوه للقلق.
كتب تشن غي الرسالة عندما كان يركب التاكسي. كان مضمون الرسالة أنه يخطط لرعاية جراحة زراعة القوقعة لجيانغ مينغ. بعد أن قرأت والدة جيانغ مينغ محتوى الرسالة، سقطت الدموع بشكل طبيعي من عينيها. أرادت أن تشكر تشن غي، لكنها أوقفتها. “غادري هنا أولاً”.
بعد أن غادرت السيدات الثلاث، أغلق تشن غي الباب.
“150.000 وأنت تتمنى أن أطلقها؟ إذا كنت تحبها كثيرًا، ستفهم أن 150.000 لا تكفي”. كانت أعين الرجل تتابع البطاقة التي كان تشن غي يحملها منذ أن أخرجها.
“من أين جئت، وماذا كان في الرسالة التي عرضتها عليها؟” أمسك الرجل بزجاجة، لكنه لم يتحرك من مكانه.
“من أين جئت، وماذا كان في الرسالة التي عرضتها عليها؟” أمسك الرجل بزجاجة، لكنه لم يتحرك من مكانه.
“لا شيء مهم. أقنعتها فقط بتطليقك والابتعاد عن رجل فظيع مثلك بأسرع ما يمكن.” بعد أن قال تشن غي، تغير تعبير الرجل على الفور، واندلعت نار الغضب من خلاله.
اعاد تشن غي استدعاء تشو يين والكعب العالي الأحمر. هز رأسه بخفة. “لم تبق في حياتي أيام كثيرة، وما زلت أتجول لمساعدة الناس. الآن وأنا أفكر في الأمر، أنا شخص نبيل حقا.”
أخبرهم تشن غي عن قصة جيانغ مينغ – والد سكير وأم ولدت صماء وبكماء. شعر الأطباء بالأسف لما حدث لجيانغ مينغ.
“الطلاق مستحيل! أخرج من بيتي بحق الجحيم!”
“نحن من لجنة الحي. لقد تلقينا تقارير عديدة عن العنف المنزلي من هذه العائلة. والدة المنزل مغطاة بالكدمات. نحن هنا لإخراج المرأة وإحضارها إلى المستشفى لإجراء فحص طبي “. استخدمت السيدة لي جسدها لإمساك الباب ورفضت السماح للمالك بإغلاق الباب.
“عندما وصلت إلى المنزل ورأيت ابني، كان يتصرف بغرابة شديدة. لقد أشار لوقت طويل قبل أن أفهمه.” أخفض جيانغ مينغ صوته. “شخصٌ ما كان في منزلي.”
“ليست هناك حاجة للتصرف بتهور.” أخرج تشن غي بطاقة ائتمان من محفظته. “هناك 150،000 في هذه البطاقة.”
“في بعض الأحيان، يمكن للأطفال أن يروا أشياء لا نستطيع نحن الكبار رؤيتها. هذا كل ما سأقوله في هذا الموضوع. إذا واجهت أي صعوبة لا يمكنك حلها حقًا، أقترح عليك أن تذهب وتتواصل مع سيد الوعود ذاك. اطلب منه المساعدة. قد يكون قادرًا على توجيهك في الاتجاه الصحيح “. أوقف تشن غي المكالمة. أشاد بسيارة أجرة وعاد إلى منتزه القرن الجديد.
“150.000 وأنت تتمنى أن أطلقها؟ إذا كنت تحبها كثيرًا، ستفهم أن 150.000 لا تكفي”. كانت أعين الرجل تتابع البطاقة التي كان تشن غي يحملها منذ أن أخرجها.
“يبدو أنك لم تعاملهم أبدًا مثل عائلتك من قبل. لقد كانوا مجرد أشياء لك لتبيعها وتتاجر بها لكسب المال. على أي حال، لقد أساءت فهمي. مبلغ الـ150.000 هذا مخصص لجراحة جيانغ مينغ لزرع قوقعة الأذن. ليس له علاقة معك على الإطلاق”. وضع تشن غي بعيدا البطاقة. رأى عيني جيانغ داو تتبعها بشراهة. “يجب أن تكوم تفكر في كيفية إقناعي بإعطائك المال الذي سيساعد في إنقاذ جيانغ مينغ، أليس كذلك؟”
“يكفي، سأساعدك. هل أنت راضٍ الآن؟” فرك الدكتور وي صدغيه. “ليس من السهل القفز إلى أحلام شخص ما. يمكنك محاولة الاتصال به أولاً. أخبره باسمي. لقد كنت أنا من رعاه خلال أول عامين له في كلية الطب، لذلك سيساعد بالتأكيد، ولكن أرجوا أن تقوم بذلك، لا تذهب وتخدع الولد المسكين “.
على الرغم من أن أفكاره الرهيبة قد كشفت من قبل تشن غي، إلا أن الرجل لم ينكرها. لقد أخذ رشفة من البيرة.
“هل تعلم؟ كنت أعطيك فرصة أخيرة في وقت سابق. إذا كنت قد أظهرت أدنى قدر من الحب تجاه جيانغ مينغ أو زوجتك، لما كان هذا ليحدث.” ضغط تشن غي على زر التشغيل في المُسجل وأخرج الكعب العالي الأحمر ووضعهما على الطاولة. على الفور، ملأ لون الدم الغرفة بأكملها. بالتعاون مع تشو يين والكعب العالي الأحمر، قاموا بدفع كومة من الأوعية الدموية كانوا قد جمعوها من العالم خلف باب جيانغ مينغ مباشرة إلى عقل جيانغ داو. إمتلئت الأوعية الدموية بشعور جيانغ مينغ بالعجز واليأس. شملت خوفه والعديد من المشاعر السلبية الأخرى. الزينة في الأعلى كان لعنة من الكعب العالي الأحمر.
“إنها ليست علامة جيدة أنه ليس لديك شيء مفقود لأن هذا لا يمكن إلا أن ييعني أن الشخص جاء بحثا عن حياة.” توقف تشن غي لفترة من الوقت وكأنه يفكر بجدية في ذلك.
“جيانغ داو، ستختبر ما مر به طفلك.” قام الرجل الجالس على الأريكة بتثبيت يديه على أذنيه كما لو كان يتم تملكه. بدا كما لو أن أكثر من حفنة من الناس همسوا في أذنيه. عند رؤية جيانغ داو يتعذب كهذا، لم يظهر تشن غي أي شفقة على الإطلاق. ما كان جيانغ داو يعانيه هو عمليا ما وضع ابنه من خلاله، لذلك حصل فقط على ما يستحقه. لقد عض أسنانه بينما قال. “عندما تكفر عن خطاياك، ربما تنتهي اللعنة من تلقاء نفسها”.
اعاد تشن غي استدعاء تشو يين والكعب العالي الأحمر. هز رأسه بخفة. “لم تبق في حياتي أيام كثيرة، وما زلت أتجول لمساعدة الناس. الآن وأنا أفكر في الأمر، أنا شخص نبيل حقا.”
“يجب أن يكون طالبي يعمل في مستشفى في مكان ما في شين هاي. إنه واحد من الأفضل في هذا المجال. يمكنك الاتصال بمستشفاه لحجز موعد معه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
