نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-988

أنا أسفة ولكن هل تعرف فانغ يو "2في1"

أنا أسفة ولكن هل تعرف فانغ يو "2في1"

988: أنا أسفة ولكن هل تعرف فانغ يو “2في1”

 

 

 

 

نظر الرجل وفانغ يو فجأة إلى بعضهما البعض، وكلاهما نطق بنفس الاسم.

“أولا، عليك أن تتبعني لمقابلة فانغ يو. لقد وعدتها أنني سأحضرك لمقابلتها.” افتتح تشن غي القصة المصورة. “أعتقد أنك تريد مقابلتها أيضًا، أليس كذلك؟”

 

 

أومأ الرجل. “نعم، لكنني خائف.”

 

 

“ربما كان في الأصل إله شيطان ما قد إمتلك هذا المذبح، ولكن في الوقت الحاضر، سيطر الظل على منازله”.

“أنت تريد مقابلتها، وتريد مقابلتك ؛ هذا يكفي. سنعمل معًا للتغلب على أي صعوبة في الطريق.” تواصل تشن غي مع يان دانيان وسحب الرجل إلى القصة المصورة. بأخذ الهاتف الأسود، لم يتلق تشن غي رسالة جديدة. على الرغم من أن الرجل وافق مؤقتًا على الاستماع إلى تشن غي، إلا أنه لم يصبح موظفًا في المنزل المسكون. ربما كان ذلك لأنه لم يصدق تشن غي تماما.

 

 

شعر تشن غي أن هناك حاجة له ​​لإبقاء مطرقة الدكتور كاسر الجماجم عليه طوال هذا الوقت. لم يكن لديه أي قوة جسدية فعلية يمكن أن تهدد الأشباح، ولكن إذا كان لديه المطرقة، على الأقل كانت لديه فرصة للرد. نظرًا لزيادة عدد المهمات التجريبية التي أكملها، تغيرت مطرقة الدكتور كاسر الجماجم. وظهرت خيوط رقيقة من الأوعية الدموية على القبضة، وقد جمعت أخاديد الدم في المطرقة بعض المادة المظلمة العميقة.

“دعنا نذهب. لقد ذكّرتني هذه الرحلة إلى السد بأنه لا يمكن للمرء أن يكون حذراً للغاية. هذه الفترة فترة حساسة للغاية ؛ الجنين الشبح على وشك أن يولد، لذلك يجب أن أبقى على أصابع قدمي”.

“يجب أن يكون هناك أكثر من هذه المذابح القليلة في جيوجيانغ. سأبذل قصارى جهدي للعثور على المزيد من التماثيل الطينية. آمل أن يعني ذلك أن يكون زانغ يا ستكون قادرة على الاستيقاظ مبكرًا.”

 

 

شعر تشن غي أن هناك حاجة له ​​لإبقاء مطرقة الدكتور كاسر الجماجم عليه طوال هذا الوقت. لم يكن لديه أي قوة جسدية فعلية يمكن أن تهدد الأشباح، ولكن إذا كان لديه المطرقة، على الأقل كانت لديه فرصة للرد. نظرًا لزيادة عدد المهمات التجريبية التي أكملها، تغيرت مطرقة الدكتور كاسر الجماجم. وظهرت خيوط رقيقة من الأوعية الدموية على القبضة، وقد جمعت أخاديد الدم في المطرقة بعض المادة المظلمة العميقة.

 

 

أعاد تشن غي المظلة إلى العمة إولا ثم نظر إلى الغرفة. “هل فانغ يو هنا؟”

“سيكون من غير اللائق إحضار المطرقة معي في كل مكان، ولكن الآن ليس الوقت المناسب للقلق بشأن ذلك.”

 

 

 

وبإبعاد الكعب العالي الأحمر والصبي ذو الرائحة الكريهة، عاد تشن غي وتشو يين مرة أخرى إلى المذبح. هذه المرة، دون أي مقاطعة آخر، خططوا لإعطاء المذبح دراسة قريبة. كان المذبح بالتأكيد “أقدم” من تشن غي. ربما وجده الظل من مكان ملعون ما، ولم يصنعه الظل نفسه.

وقفت فانغ يو بصراحة في الظلام. لقد بدا وكأن طاقتها قد تركتها، وسقطت ببطء على الأرض. أشرق الضوء الضعيف على وجهها. دقت الساعة منتصف الليل، سار تشن غي لإضاءة الضوء في الغرفة.

 

 

“ربما كان في الأصل إله شيطان ما قد إمتلك هذا المذبح، ولكن في الوقت الحاضر، سيطر الظل على منازله”.

 

 

تم إطلاق اللعنة المزروعة في أعمق جزء من روحه. أصبح جسم الرجل ضبابيا أكثر فأكثر. استخدم آخر قطعة من الطاقة ليهمس اعتذارًا نهائيًا لفانغ يو. ثم تحطم جسده وتم سحبه مرة أخرى إلى القصة المصورة.

تم تذكير تشن غي باللوحة التي رآها في حديقة الملاهي المستقبلية، الشيطان الشرير الذي تم بناؤه من أجزاء أجسام أربعة وعشرين شياطين آخرين.

 

 

“هل تشاو يو تشعر بتحسن؟ يبدو أنها كانت متحمسة للغاية في وقت سابق. هل وجدت ذلك الشخص حقًا؟”

“إذا كانت هذه الدمى الورقية التسعة تتوافق مع التسع صور للشياطين الشريره المفقودة، فهل يمكنني إثبات أن الجنين الشبح يحاول استخدام هذه الدمى الورقية التسعة لبناء جسده؟ ظهرت صورة الشيطان في العديد من الأماكن من قبل. كان الدكتور غاو وتشانغ وين يو على علم يه. والآن حتى الجنين الشبح قد انخرط في استخدام هذا الشيطان. يبدو أن هذا الشيطان هو رمز لشيء مهم “.

 

 

أومأ الرجل. “نعم، لكنني خائف.”

بدون أي دليل وبقليل من الدلائل، لم يكن بوسع تشن غي إلا أن يقوم ببعض التكهنات. أراد أن يأخذ المذبح إلى المنزل معه، ولكن تم إيقافه من قبل كل من تشو يين والمرأة مقطوعة الرأس. فاجأ الحصول على رد فعل كهذا من فريق الأشباح الحمراء تشن غي. يبدو أن المذبح المملوء بكلمات الموت كان غرض ملعون للغاية. دون لمس المذبح، وضع تشن غي تمثال الطين مع اسم فانغ يو على ظله. اختفى الدم الأسود من على التمثال الطيني ببطء كما لو كان ظل تشن غي يمتصه.

نظرت فانغ يو، التي كانت ترقد بهدوء في الفراش، إلى تشن غي. لسبب ما، كان لديها ثقة ضمنية في هذا الرجل، وشعرت أنه لم يكن يكذب عليها. لأسباب لم تستطع شرحها، عرفت فانغ يو أن هذا الرجل بجانب سريرها لن يكذب عليها وسيجعل الأمور أفضل قريبًا.

 

 

“يجب أن يكون هناك أكثر من هذه المذابح القليلة في جيوجيانغ. سأبذل قصارى جهدي للعثور على المزيد من التماثيل الطينية. آمل أن يعني ذلك أن يكون زانغ يا ستكون قادرة على الاستيقاظ مبكرًا.”

شعر تشن غي أن هناك حاجة له ​​لإبقاء مطرقة الدكتور كاسر الجماجم عليه طوال هذا الوقت. لم يكن لديه أي قوة جسدية فعلية يمكن أن تهدد الأشباح، ولكن إذا كان لديه المطرقة، على الأقل كانت لديه فرصة للرد. نظرًا لزيادة عدد المهمات التجريبية التي أكملها، تغيرت مطرقة الدكتور كاسر الجماجم. وظهرت خيوط رقيقة من الأوعية الدموية على القبضة، وقد جمعت أخاديد الدم في المطرقة بعض المادة المظلمة العميقة.

 

نظر الرجل وفانغ يو فجأة إلى بعضهما البعض، وكلاهما نطق بنفس الاسم.

كان تشن غي مرهقًا إلى حد ما في الداخل على الرغم من أنه لم يظهره على السطح. عادة، بعد أن تستهلك الأشباح الحمراء شبح أخرى، كانوا في سيقعون حالة سبات لفترة طويلة، ولكن بسبب العديد من الأسباب المختلفة، حتى بعد أن تتناول زانغ يا وليمة، ستحتاج إلى وقت قصير فقط للراحة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي. بخلاف ذلك، كانت هناك أوقات استيقظت فيها من سباتها بسبب بعض الحوادث مثل عندما كانت في مدرسة الآخرة.

تم دفع الأبواب مفتوحة. أصبح تعبير العمة متحمسًا للغاية عندما رأت أنه تشن غي. “هل وجدت الشخص؟”

 

 

على الرغم من أن الظل قد تم فصله عن الجنين الشبح، إلا أن الظل نفسه كان من شبح أحمر أعلى. بعد أن تم تقسيمه وابتلاعه من قبل زانغ يا والدكتور غاو، استيقظت زانغ يا بعد بضعة أيام من السبات، تسبب هذا في أضرار خطيرة للشبح الأحمر. أخِذا جولة حول المنزل، بعد التأكد من أن تشن غي لم يفوت أي أدلة، غادر المكان. لم يتمكن من الحصول على سيارة أجرة بالقرب من السد. للعودة إلى المدينة في أقرب وقت ممكن، سارع تشن غي أسفل الطريق السريع.

سامعتا صوته، استدارت فانغ يو. نظر زوجها من العيون الحمراء إلى تشن غي. تحركت شفتيها، وبدأت الدموع التي لم تستطيع السيطرة عليها تنزلق على وجهها.

 

“تقصد ذاكرتها الضعيفة؟”

أخيرًا، صادف سائق شاحنة كان لطيفًا بما يكفي لقيادته إلى المدينة. عاد تشن غي إلى المنطقة السكنية حيث بقيت فانغ يو حوالي الساعة 11:45 مساءً. كانت السماء لا تزال تمطر، ومن خلال التوهج الضبابي المصفر من أضواء الشوارع، أخذ المشهد لمحة بنية داكنة. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن الطابق الذي بقيت فيه فانغ يو. وطرق باب الشيخ أولاً، وبعد ذلك مع الشيخ يقود الطريق، ذهب إلى الطابق الرابع. لم تكن العمة السمينة قد ذهبت إلى النوم بعد؛ كانت تنتظر عودة تشن غي مع الأخبار.

“دعنا نذهب. لقد ذكّرتني هذه الرحلة إلى السد بأنه لا يمكن للمرء أن يكون حذراً للغاية. هذه الفترة فترة حساسة للغاية ؛ الجنين الشبح على وشك أن يولد، لذلك يجب أن أبقى على أصابع قدمي”.

 

 

تم دفع الأبواب مفتوحة. أصبح تعبير العمة متحمسًا للغاية عندما رأت أنه تشن غي. “هل وجدت الشخص؟”

 

 

“احصلي على قسط من الراحة وحاولي ألا تقلقي بشأن الأشياء غير المهمة كثيرًا. ما عليك فعله الآن هو التركيز على العناية الجيدة بجسمك. أنا متأكد من أن فانغ يو سيعود قريبًا.”

أعاد تشن غي المظلة إلى العمة إولا ثم نظر إلى الغرفة. “هل فانغ يو هنا؟”

“فانغ يو”.

 

 

“تعيش في الغرفة الداخلية. سأحضرها.”

كان الجسد قد تلقى للتو صدمة كبيرة. بعد السقوط عبر تلك النقاط العالية من حيث العاطفة والإثارة، كان من السهل الشعور بالتعب، لذلك انجرف فانغ يو للنوم بسرعة كبيرة. أطفأ تشن غي الضوء وخرج من غرفة النوم. كانت العمة السمينة تحرس خارج الغرفة.

 

 

“لا حاجة لذلك.” أخرج تشن غي القصة المصورة ​​من حقيبة ظهره. مشى إلى باب غرفة النوم وطرق بخفة على الباب. “لقد وجدت فانغ يو”.

 

 

 

تم سحب الباب مفتوحًا في تلك اللحظة. وقفت فانغ يو، التي كانت ترتدي بيجاما، عند الباب. تم وشم جلدها المكشوف باسم فانغ يو. كان الانطباع الأول الذي أعطته هو مرعب، ولكن عندما النظر إليها لفترة أطول، ستشعر بشيء مثل الألم والحزن.

988: أنا أسفة ولكن هل تعرف فانغ يو “2في1”

 

على الرغم من أن الظل قد تم فصله عن الجنين الشبح، إلا أن الظل نفسه كان من شبح أحمر أعلى. بعد أن تم تقسيمه وابتلاعه من قبل زانغ يا والدكتور غاو، استيقظت زانغ يا بعد بضعة أيام من السبات، تسبب هذا في أضرار خطيرة للشبح الأحمر. أخِذا جولة حول المنزل، بعد التأكد من أن تشن غي لم يفوت أي أدلة، غادر المكان. لم يتمكن من الحصول على سيارة أجرة بالقرب من السد. للعودة إلى المدينة في أقرب وقت ممكن، سارع تشن غي أسفل الطريق السريع.

“أين هو؟”

 

 

 

قفزت نظرة تشن غي فوق فانغ يو ونظرت إلى الغرفة. داخل الغرفة التي لم تكن بذلك الكبر، تم تنظيم جميع الأغراض بدقة. كانت هناك ملاحظات ورقية معلقة على الحائط، وإحتوت الملاحظات على تذكيرات لا يمكن أن تكون أكثر طبيعية بالنسبة للشخص العادي. “ارتدي ملابسك بعد الاستيقاظ”، “اغسلِ أسنانك”، “اغسلِ وجهك”، “ضعي بطاقة الهوية داخل محفظتك”، “ضعي محفظتك داخل جيبك الأيسر” …

 

 

“إذا كانت هذه الدمى الورقية التسعة تتوافق مع التسع صور للشياطين الشريره المفقودة، فهل يمكنني إثبات أن الجنين الشبح يحاول استخدام هذه الدمى الورقية التسعة لبناء جسده؟ ظهرت صورة الشيطان في العديد من الأماكن من قبل. كان الدكتور غاو وتشانغ وين يو على علم يه. والآن حتى الجنين الشبح قد انخرط في استخدام هذا الشيطان. يبدو أن هذا الشيطان هو رمز لشيء مهم “.

حاولت فانغ يو بذل قصارى جهدها لتعيش حياتها، وتكرر كل يوم وكأنه ات يومًا جديدًا لها. أخِذا خطوة إلى الأمام في الغرفة، دفع تشن غي الباب وأغلقه. سحب الستائر مغلقة. مشتما رائحة الزهور في الغرفة، مد يده لإطفاء الضوء. مع رؤية يين يانغ، كان بإمكان تشن غي رؤية فانغ يو بوضوح في الظلام. موضوعة فجأة في الظلام، كانت فانغ يو خائفة تماما. بقلب صفحات القصة المصورة، ظهر شكل رجل في غرفة النوم.

“ربما كان في الأصل إله شيطان ما قد إمتلك هذا المذبح، ولكن في الوقت الحاضر، سيطر الظل على منازله”.

 

 

ترشح ضوء الشارع من خلال الستارة، وألقى ضوءًا ضعيفًا في الغرفة. سقط الضوء اللطيف على الفور خلف تشن غي، وأمكن تمييز صورة ظلية لرجل تقريبًا. قبل عشر سنوات، عندما انفصلوا عند التقاطع، احتفظ الرجل بالمظهر منذ ذلك اليوم، وكانت فانغ يو تكرر ذكرى ذلك اليوم. الرجل الذي ظهر داخل الغرفة في تلك اللحظة تداخل مع الشخص من ذاكرة فانغ يو.

 

 

تم إطلاق اللعنة المزروعة في أعمق جزء من روحه. أصبح جسم الرجل ضبابيا أكثر فأكثر. استخدم آخر قطعة من الطاقة ليهمس اعتذارًا نهائيًا لفانغ يو. ثم تحطم جسده وتم سحبه مرة أخرى إلى القصة المصورة.

عندما التقيا آخر مرة، وقفت فانغ يو عند التقاطع. لقد إستدارت لتنظر كالمعتاد، لكنها فشلت في العثور على الرجل الذي كان من المفترض أن يقف هناك. لقد وقفت بمفردها عند التقاطع قبل أن يبتلعها جمهور المدينة الصاخب. لقد مر عقد من الزمن، ولكن يبدو أن الوقت لم يترك أي أثر على هذين الشخصين. كانت الغرفة هادئة جدا. لم يتحدث أحد، ومرت هكذا لعدة دقائق.

مشى تشن غي بذكاء شديد إلى الزاوية وأخرج الكعب العالي الأحمر. بمجرد أن يتم تشغيل اللعنة، سيجعل الكعب العالي الأحمر توقف الرجل على الفور. أصبحت الغرفة هادئة مرة أخرى. قام الاثنان بصنع زوجين غريبين جدا. احتفظ واحد بمظهره منذ عشر سنوات لكنه تعرض للتعذيب الذي استمر لمدة عشر سنوات. على الرغم من أن الأخرى لم تعد الشابة منذ عشر سنوات، إلا أن ذاكرتها كانت عالقة في ذلك اليوم منذ عشر سنوات. عاش أحدهم السنوات العشر الماضية يعاني كل يوم في نوع مختلف من العذاب، لكن مظهره ظل على حاله ؛ كانت الآخرى قد ذبلت لعشر سنوات، مع ترك عقد خسائر واضحة على جسدها المادي، ولكن في ذهنها، لم يمر سوى يوم واحد.

 

كان الجسد قد تلقى للتو صدمة كبيرة. بعد السقوط عبر تلك النقاط العالية من حيث العاطفة والإثارة، كان من السهل الشعور بالتعب، لذلك انجرف فانغ يو للنوم بسرعة كبيرة. أطفأ تشن غي الضوء وخرج من غرفة النوم. كانت العمة السمينة تحرس خارج الغرفة.

نظر الرجل وفانغ يو فجأة إلى بعضهما البعض، وكلاهما نطق بنفس الاسم.

“نعم، لقد وجدته.”

 

 

“فانغ يو”.

 

 

أعاد تشن غي المظلة إلى العمة إولا ثم نظر إلى الغرفة. “هل فانغ يو هنا؟”

“فانغ يو”.

 

 

 

مشى تشن غي بذكاء شديد إلى الزاوية وأخرج الكعب العالي الأحمر. بمجرد أن يتم تشغيل اللعنة، سيجعل الكعب العالي الأحمر توقف الرجل على الفور. أصبحت الغرفة هادئة مرة أخرى. قام الاثنان بصنع زوجين غريبين جدا. احتفظ واحد بمظهره منذ عشر سنوات لكنه تعرض للتعذيب الذي استمر لمدة عشر سنوات. على الرغم من أن الأخرى لم تعد الشابة منذ عشر سنوات، إلا أن ذاكرتها كانت عالقة في ذلك اليوم منذ عشر سنوات. عاش أحدهم السنوات العشر الماضية يعاني كل يوم في نوع مختلف من العذاب، لكن مظهره ظل على حاله ؛ كانت الآخرى قد ذبلت لعشر سنوات، مع ترك عقد خسائر واضحة على جسدها المادي، ولكن في ذهنها، لم يمر سوى يوم واحد.

 

 

 

“لم أكن قادراً على اصطحابك إلى المنزل في ذلك اليوم لأنه كان لدي شيء آخر أقوم به.” أخفض الرجل رأسه وكأنه لم يريد أن يرى الآخرين أنه غير قادر على التحكم في عواطفه. “أنتِ لا تلومينني، أليس كذلك؟”

“لا حاجة لذلك.” أخرج تشن غي القصة المصورة ​​من حقيبة ظهره. مشى إلى باب غرفة النوم وطرق بخفة على الباب. “لقد وجدت فانغ يو”.

 

كان تشن غي مرهقًا إلى حد ما في الداخل على الرغم من أنه لم يظهره على السطح. عادة، بعد أن تستهلك الأشباح الحمراء شبح أخرى، كانوا في سيقعون حالة سبات لفترة طويلة، ولكن بسبب العديد من الأسباب المختلفة، حتى بعد أن تتناول زانغ يا وليمة، ستحتاج إلى وقت قصير فقط للراحة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي. بخلاف ذلك، كانت هناك أوقات استيقظت فيها من سباتها بسبب بعض الحوادث مثل عندما كانت في مدرسة الآخرة.

هزت فانغ يو رأسها وسارت نحو الرجل. عندما خطت الخطوة الأولى للأمام، تحرك الرجل خطوة للخلف. تحركت فانغ يا بشكل أسرع حتى وقفت أخيرًا أمام الرجل. استغرقت مسافة ثلاثة أمتار عشر سنوات حتى تكتمل. رفعت ذراعيها لإعطاء الرجل عناقًا محكمًا كما لو أنها أرادت الإمساك به بشدة حتى لا يهرب منها مرة أخرى. عندما لامست اليد جسد الرجل، جاءت المرارة والبرودة من راحتي اليد. لم تتمكن المرأة في نهاية المطاف إلا من سحب العناق حول نفسها.

 

 

 

زحفت خيوط داكنة صغيرة من جسم الرجل، وكان وجهه مغلقًا في تجم قبيح. تم إطلاق العديد من اللعنات التي زرعها الجنين الشبح فيه، وكان يحاول قصارى جهده للسيطرة على نفسه. انتشرت الخيوط السوداء التي كانت تصرخ بالألم في فانغ يو. عندما كانوا على وشك ابتلاع فانغ يو، تساقطت قطرات من الدم من السقف، وختموا اللعنات في طريقهم.

“نعم.” وضع تشن غي القصة المصورة داخل حقيبة الظهر. “لن أزعجك بعد الآن. أراك لاحقًا.”

 

 

“انا اسف جدا.”

كان تشن غي مرهقًا إلى حد ما في الداخل على الرغم من أنه لم يظهره على السطح. عادة، بعد أن تستهلك الأشباح الحمراء شبح أخرى، كانوا في سيقعون حالة سبات لفترة طويلة، ولكن بسبب العديد من الأسباب المختلفة، حتى بعد أن تتناول زانغ يا وليمة، ستحتاج إلى وقت قصير فقط للراحة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي. بخلاف ذلك، كانت هناك أوقات استيقظت فيها من سباتها بسبب بعض الحوادث مثل عندما كانت في مدرسة الآخرة.

 

تم سحب الباب مفتوحًا في تلك اللحظة. وقفت فانغ يو، التي كانت ترتدي بيجاما، عند الباب. تم وشم جلدها المكشوف باسم فانغ يو. كان الانطباع الأول الذي أعطته هو مرعب، ولكن عندما النظر إليها لفترة أطول، ستشعر بشيء مثل الألم والحزن.

تم إطلاق اللعنة المزروعة في أعمق جزء من روحه. أصبح جسم الرجل ضبابيا أكثر فأكثر. استخدم آخر قطعة من الطاقة ليهمس اعتذارًا نهائيًا لفانغ يو. ثم تحطم جسده وتم سحبه مرة أخرى إلى القصة المصورة.

هزت فانغ يو رأسها وسارت نحو الرجل. عندما خطت الخطوة الأولى للأمام، تحرك الرجل خطوة للخلف. تحركت فانغ يا بشكل أسرع حتى وقفت أخيرًا أمام الرجل. استغرقت مسافة ثلاثة أمتار عشر سنوات حتى تكتمل. رفعت ذراعيها لإعطاء الرجل عناقًا محكمًا كما لو أنها أرادت الإمساك به بشدة حتى لا يهرب منها مرة أخرى. عندما لامست اليد جسد الرجل، جاءت المرارة والبرودة من راحتي اليد. لم تتمكن المرأة في نهاية المطاف إلا من سحب العناق حول نفسها.

 

“ربما كان في الأصل إله شيطان ما قد إمتلك هذا المذبح، ولكن في الوقت الحاضر، سيطر الظل على منازله”.

وقفت فانغ يو بصراحة في الظلام. لقد بدا وكأن طاقتها قد تركتها، وسقطت ببطء على الأرض. أشرق الضوء الضعيف على وجهها. دقت الساعة منتصف الليل، سار تشن غي لإضاءة الضوء في الغرفة.

“أنت تريد مقابلتها، وتريد مقابلتك ؛ هذا يكفي. سنعمل معًا للتغلب على أي صعوبة في الطريق.” تواصل تشن غي مع يان دانيان وسحب الرجل إلى القصة المصورة. بأخذ الهاتف الأسود، لم يتلق تشن غي رسالة جديدة. على الرغم من أن الرجل وافق مؤقتًا على الاستماع إلى تشن غي، إلا أنه لم يصبح موظفًا في المنزل المسكون. ربما كان ذلك لأنه لم يصدق تشن غي تماما.

 

“هل أنت مستيقظه؟”

 

 

“إذا كانت هذه الدمى الورقية التسعة تتوافق مع التسع صور للشياطين الشريره المفقودة، فهل يمكنني إثبات أن الجنين الشبح يحاول استخدام هذه الدمى الورقية التسعة لبناء جسده؟ ظهرت صورة الشيطان في العديد من الأماكن من قبل. كان الدكتور غاو وتشانغ وين يو على علم يه. والآن حتى الجنين الشبح قد انخرط في استخدام هذا الشيطان. يبدو أن هذا الشيطان هو رمز لشيء مهم “.

سامعتا صوته، استدارت فانغ يو. نظر زوجها من العيون الحمراء إلى تشن غي. تحركت شفتيها، وبدأت الدموع التي لم تستطيع السيطرة عليها تنزلق على وجهها.

مشى تشن غي بذكاء شديد إلى الزاوية وأخرج الكعب العالي الأحمر. بمجرد أن يتم تشغيل اللعنة، سيجعل الكعب العالي الأحمر توقف الرجل على الفور. أصبحت الغرفة هادئة مرة أخرى. قام الاثنان بصنع زوجين غريبين جدا. احتفظ واحد بمظهره منذ عشر سنوات لكنه تعرض للتعذيب الذي استمر لمدة عشر سنوات. على الرغم من أن الأخرى لم تعد الشابة منذ عشر سنوات، إلا أن ذاكرتها كانت عالقة في ذلك اليوم منذ عشر سنوات. عاش أحدهم السنوات العشر الماضية يعاني كل يوم في نوع مختلف من العذاب، لكن مظهره ظل على حاله ؛ كانت الآخرى قد ذبلت لعشر سنوات، مع ترك عقد خسائر واضحة على جسدها المادي، ولكن في ذهنها، لم يمر سوى يوم واحد.

 

“أنا آسفة، ولكن هل تعرف فانغ يو؟”

 

 

 

لقد بدا وكأن فانغ يو قد فقدت ذاكرتها مرة أخرى. ساعد تشن غي في نقلها إلى السرير وصب لها كوبًا من الماء. “أنا صديق جيد مع فانغ يو. سيكون مشغولاً لبعض الوقت، ولكن عندما لن يعود مشغولاً للغاية، سيأتي لزيارتك.”

 

 

 

نظرت فانغ يو، التي كانت ترقد بهدوء في الفراش، إلى تشن غي. لسبب ما، كان لديها ثقة ضمنية في هذا الرجل، وشعرت أنه لم يكن يكذب عليها. لأسباب لم تستطع شرحها، عرفت فانغ يو أن هذا الرجل بجانب سريرها لن يكذب عليها وسيجعل الأمور أفضل قريبًا.

“الرجل له سبب خاص به في الابتعاد. الألم الذي عانى منه ليس أقل من معاناة فانغ يو”. قال تشن غي بابتسامة حزينة “عمتي، أشكرك كثيرًا على رعايتك لفانغ يو لهذه الفترة الطويلة. سوف آتي إليها وأزورها كثيرًا خلال هذه الفترة القادمة. في أحد الأيام، قد أتمكن حتى من علاج مرض فانغ يو.”

 

 

“احصلي على قسط من الراحة وحاولي ألا تقلقي بشأن الأشياء غير المهمة كثيرًا. ما عليك فعله الآن هو التركيز على العناية الجيدة بجسمك. أنا متأكد من أن فانغ يو سيعود قريبًا.”

 

 

 

كان الجسد قد تلقى للتو صدمة كبيرة. بعد السقوط عبر تلك النقاط العالية من حيث العاطفة والإثارة، كان من السهل الشعور بالتعب، لذلك انجرف فانغ يو للنوم بسرعة كبيرة. أطفأ تشن غي الضوء وخرج من غرفة النوم. كانت العمة السمينة تحرس خارج الغرفة.

 

 

نظر الرجل وفانغ يو فجأة إلى بعضهما البعض، وكلاهما نطق بنفس الاسم.

“هل تشاو يو تشعر بتحسن؟ يبدو أنها كانت متحمسة للغاية في وقت سابق. هل وجدت ذلك الشخص حقًا؟”

 

 

“نعم، لقد وجدته.”

“نعم، لقد وجدته.”

أعاد تشن غي المظلة إلى العمة إولا ثم نظر إلى الغرفة. “هل فانغ يو هنا؟”

 

 

“هل يمكنك أن تخبرني أين هو؟” بدت العمة وكأنها على وشك تقديم العدالة نيابة عن فانغ يو. “لقد ذهب رجل وترك تشاو يو فقط لأنها فقدت ذاكرتها. سنذهب ونحضره الآن. يجب أن أقوم بتلقينه درسًا، وإلا فلن أستريح الليلة!”

هزت فانغ يو رأسها وسارت نحو الرجل. عندما خطت الخطوة الأولى للأمام، تحرك الرجل خطوة للخلف. تحركت فانغ يا بشكل أسرع حتى وقفت أخيرًا أمام الرجل. استغرقت مسافة ثلاثة أمتار عشر سنوات حتى تكتمل. رفعت ذراعيها لإعطاء الرجل عناقًا محكمًا كما لو أنها أرادت الإمساك به بشدة حتى لا يهرب منها مرة أخرى. عندما لامست اليد جسد الرجل، جاءت المرارة والبرودة من راحتي اليد. لم تتمكن المرأة في نهاية المطاف إلا من سحب العناق حول نفسها.

 

“الرجل له سبب خاص به في الابتعاد. الألم الذي عانى منه ليس أقل من معاناة فانغ يو”. قال تشن غي بابتسامة حزينة “عمتي، أشكرك كثيرًا على رعايتك لفانغ يو لهذه الفترة الطويلة. سوف آتي إليها وأزورها كثيرًا خلال هذه الفترة القادمة. في أحد الأيام، قد أتمكن حتى من علاج مرض فانغ يو.”

“هل يمكنك أن تخبرني أين هو؟” بدت العمة وكأنها على وشك تقديم العدالة نيابة عن فانغ يو. “لقد ذهب رجل وترك تشاو يو فقط لأنها فقدت ذاكرتها. سنذهب ونحضره الآن. يجب أن أقوم بتلقينه درسًا، وإلا فلن أستريح الليلة!”

 

“أنا آسفة، ولكن هل تعرف فانغ يو؟”

“تقصد ذاكرتها الضعيفة؟”

 

 

 

“نعم.” وضع تشن غي القصة المصورة داخل حقيبة الظهر. “لن أزعجك بعد الآن. أراك لاحقًا.”

 

 

“أولا، عليك أن تتبعني لمقابلة فانغ يو. لقد وعدتها أنني سأحضرك لمقابلتها.” افتتح تشن غي القصة المصورة. “أعتقد أنك تريد مقابلتها أيضًا، أليس كذلك؟”

“هاي! يجب أن تشرح بشكل أوضح! لا تزال تمطر! خذ المظلة معك!”

 

 

 

“سيكون من غير اللائق إحضار المطرقة معي في كل مكان، ولكن الآن ليس الوقت المناسب للقلق بشأن ذلك.”

 

 

حاملا حقيبته، ركض من المبنى. تساقط المطر على جسده بينما هرع تشن غي في الشوارع. مدت أضواء الشوارع المائلة للصفرة ظله بينما كان الرجل يتسابق عبر المدينة التي كانت نائمة بالفعل. قبل أن يغادر، عاد لينظر إلى الشقة خلفه. “هناك أشخاص أشرار في العالم، ولكن هناك عدد لا بأس به من الأشخاص الجيدين أيضًا. المدينة في الليل تخفي الكثير من المجانين الوحشيين والدمويين، ولكن هناك أيضًا الكثير من الجمال الجذاب والعادي.”

 

 

 

أخِذا سيارة أجرة إلى منتزه القرن الجديد، حمل تشن غي حقيبة ظهره وذهب مباشرةً تحت الأرض.

كان الجسد قد تلقى للتو صدمة كبيرة. بعد السقوط عبر تلك النقاط العالية من حيث العاطفة والإثارة، كان من السهل الشعور بالتعب، لذلك انجرف فانغ يو للنوم بسرعة كبيرة. أطفأ تشن غي الضوء وخرج من غرفة النوم. كانت العمة السمينة تحرس خارج الغرفة.

“أنا آسفة، ولكن هل تعرف فانغ يو؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط