نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-970

970

970

970: وقت الدكتور كاسر الجماجم “2في1”

“إن الكاميرات الأمنية في المنتزه الترفيهي المستقبلي عديدة وكأنها مجانية. ليس لدي الحرية في فعل أي شيء، ولكن الآن، ستتغير الأمور.” قام تشن غي بإزالة سترته وأخرج القصة المصورة ​​من حقيبة ظهره. ثم قام بإزالة سترة الممثل، وغطاء الرأس، وما إلى ذلك ووضعها على نفسه.

 

 

 

“هل هناك أي شيء يمكننا المساعدة فيه؟” نظر الشرطي إلى عبوس تشن غي وإقترب بحماس. اعتمد جميع الزوار على تشن غي لقيادتهم. لقد تم نسيان المهمة التي أعطتها لهم مدينة الملاهي منذ فترة طويلة. فبعد كل شيء، في هذه الحالة، كانت حياتهم الخاصة أكثر أهمية من الأوامر من رؤسائهم.

“وأخيرا، ليس هناك حاجة للاختباء.” السبب الذي جعل تشن غي يوجه جميع الزائرين إلى الجاتب الأيمن لأن الدرج الموجود على الجانب الأيمن كان الأقرب إلى باب صالة النوم المشتركة، ولن يتمكن الزائرون المحاصرون في الدرج الأيسر من رؤية ما يحدث هناك. هذا يعني أن تشن غي كان قادرًا على الإشارة بحرية إلى شبح الرائحة الكريهة الأحمر في النقطة العمياء للزوار الآخرين. “لقد تم إغلاق الطريق للخروج من هنا. لقد حان الوقت لكي يشعروا بالوخز الحقيقي لليأس.”

 

 

“قد تكون الأبراج الاثني عشر نوعًا من الشيفرة. هذا السيناريو لا يعتمد على الحظ ولكن القدرة على التفكير التحليلي وحل الألغاز. طالما يمكننا حل لغز الأبراج الاثني عشر، يجب أن نكون قادرين على معرفة أي غرفة هي الآمنة وأي غرفة تخفي القاتل “.

 

 

بعد عدة ثوانٍ، زحف وحش سمين يرتدي ملابس دموية من وراء المنضدة!

بعد أن قال تشن غي ذلك، تغيرت لهجته. “لسوء الحظ، يمتلك الكمبيوتر المركزي في المنزل المسكون كمية هائلة من البيانات. والألغاز التي يمكن التوصل إليها سيكون من المستحيل على شخص واحد حلها.”

 

 

لم تكن الغرفة بذلك الحجم، ولكن تم تحويلها إلى لغز حقيقي.

“إذن، ما زلنا بحاجة إلى الاعتماد على الحظ بعد كل شيء؟”

 

 

“ما مشكلتك!” صرخت المرأة الأخرى داخل الخزانة بصوت عال. ثم سمعت الخزانة تُصدم بجسم ثقيل. غير قادرة على إمساك مثبت، سقطت على الأرض. لم تتوقع أن يكون القاتل ينتظرهم خارج الخزانة. امتلأت عيناها بالرعب.

“المعلومات التي يمكنني تأكيدها في الوقت الحالي قليلة جدًا.” أظهر تشن غي للمجموعة الروايات البوليسية التي وجدها. كانت هناك صفحات عليها تحتوي على معلومات حول وقت الوفاة واسم الضحية ملفوف بالحبر الأحمر.

“إذا افترضنا أن التفاصيل على الصفحات حقيقية، فهذا يعني أنه في هذه الأوقات المحددة، ستحدث جريمة قتل، وسيكون مسرح الجريمة داخل هذا المهجع. في الأصل، لم يكن هناك ما يدعو للخوف بشأن جرائم القتل التي حدث بالفعل في الماضي، ولكن كما أشرت سابقًا، فإن الساعة على الحائط تتحرك للخلف، لذا هناك فرصة كبيرة لإعادة بناء جرائم القتل داخل المهجع “. رفع تشن غي إصبع. “هذه دورة جديدة من إعادة الولادة. الوقت العكسي مثل شفرة تتدلى فوق رؤوسنا. جرائم القتل التي حدثت بالفعل هي نوع من الإشعار المسبق، محذرين من وفياتنا الوشيكة.”

 

مبعدا القصة المصورة ​​ومسجل الصوت، غطى تشن غي الممثل المغمي عليه بسترته الخاصة ثم وضع حقيبته الفارغة بجوار الممثل. ثم أزال عصابة معصمه وربطها حول معصم الممثل. بعد الانتهاء من كل التحضير، التقط تشن غي المنشار الكهربائي وفتح الباب.

“إذا افترضنا أن التفاصيل على الصفحات حقيقية، فهذا يعني أنه في هذه الأوقات المحددة، ستحدث جريمة قتل، وسيكون مسرح الجريمة داخل هذا المهجع. في الأصل، لم يكن هناك ما يدعو للخوف بشأن جرائم القتل التي حدث بالفعل في الماضي، ولكن كما أشرت سابقًا، فإن الساعة على الحائط تتحرك للخلف، لذا هناك فرصة كبيرة لإعادة بناء جرائم القتل داخل المهجع “. رفع تشن غي إصبع. “هذه دورة جديدة من إعادة الولادة. الوقت العكسي مثل شفرة تتدلى فوق رؤوسنا. جرائم القتل التي حدثت بالفعل هي نوع من الإشعار المسبق، محذرين من وفياتنا الوشيكة.”

“تشن غي! خلفك! انظر خلفك!”

 

 

فتح تشن غي ذراعيه، ووضع الصفحات على طاولة الحانة. “لقد عثرت على سبع صفحات، وهناك سبع منا. كل منا ربما يتوافق مع وقت موت. عندما يحين الوقت، سيظهر المنفذ، ويموت هذا الشخص.”

 

 

“دعني أريك كيف تلعب دور قاتل حقيقي.”

سامعين تحليلات تشن غي، بدأ العدد القليل من الزوار في الذعر.

 

 

 

“عندما وصلنا، كانت الساعة 3 صباحًا. الساعة الآن 2:52 صباحًا. أحدث جريمة قتل سجلت في الصفحات كانت في الساعة 2.50 صباحًا، وتم وضع سبب الوفاة على أنه بواسطة منشار.” وضع تشن غي الصفحات بعيدا. “الآن، لدينا خياران. أولاً، سنقتل أحد زملائنا بأنفسنا، لذلك يبقى ستة أشخاص فقط. وبهذه الطريقة، لن يظهر جلاد الشخص السابع”.

 

 

 

“كيف يمكنك حتى الخروج بفكرة كهذه؟” من الواضح أن الرجل الذي إرتدى النظارات لم يكن سعيدًا بهذا الاقتراح.

“تشن غي! خلفك! انظر خلفك!”

 

قبل أن يفهم الزائرون ما حدث، خرج الوحش المخيف من الغرفة. نظر حوله ورأى الزائرين وتبعهم!

“الخيار الآخر هو أن تستمعوا إلى أوامري.” لم يمنح تشن غي الزائرين الآخرين أي وقت للتفكير بينما أبعد الصفحات السبع. “هناك دقيقة واحدة أخرى متبقية حتى الساعة 2.52 صباحًا. الوقت يتحرك عمليا. بخلاف غرف الضيوف، لا توجد أماكن في هذا المهجع يمكننا الاختباء فيه. ولذلك، فإن خيارنا الوحيد هو اختيار غرفة للاختباء فيها.”

 

 

سامعين تحليلات تشن غي، بدأ العدد القليل من الزوار في الذعر.

“الآن، أحتاج منكم جميعًا التحرك إلى الدرج على اليسار، وسأفتح الباب الأول من الدرج على اليمين. بعد أن أفتح الباب، يمكن أن يحدث شيئان فقط. إذا كان هناك قاتل بداخله سوف أجري لمقابلتكم، إذا حافظنا على مسافة آمنة من القاتل، فلن يتمكن من فعل أي شيء لنا.”

 

 

 

“بافتراض أنه لا يوجد قاتل داخل الباب، فسوف تهرعون إلي جميعًا، وسوف نختبئ داخل الغرفة وننتظر المرة الأولى من تنفيذ القتل قبل أن نقرر ما يجب القيام به بعد ذلك.”

 

 

 

“حسنا، أنا أوافق”. اتفق الرجل ذو النظارات والشاب بسهولة. بكفبعد كل شيء، لقد تطوع تشن غي لتحمل جميع المخاطر، وسيكون الأقرب إلى الخطر، لذلك لم يكن لديهم سبب لرفض ذلك. مع الوقت المحدود، بدأ كلا الطرفين في التحرك. وقف الزائرون الستة في مدخل السلالم الأيسر، وهم يشاهدون تشن غي وهو يفتح الباب بجانب جانب السلالم وحده.

 

 

“تشن غي! خلفك! انظر خلفك!”

“لا يوجد احد؟” لوح تشن غي في المجموعة، وركض جميع الزوار إليه. عندما دخلوا جميعهم إلى غرفة الضيوف، ظهر فجأةً صوا فتح باب في الممر الهادئ.

مسحت عينيه كاميرات المراقبة في الزاوية. وقف تشن غي تحت الكاميرا وهو يحمل المنشار الكهربائي. “بعد أن يدرك الزائرون أن مخرجهم قد انقطع، فقد يختارون الاستسلام، لذا أحتاج إلى التحرك بسرعة”.

 

فتح تشن غي ذراعيه، ووضع الصفحات على طاولة الحانة. “لقد عثرت على سبع صفحات، وهناك سبع منا. كل منا ربما يتوافق مع وقت موت. عندما يحين الوقت، سيظهر المنفذ، ويموت هذا الشخص.”

“لقد ظهر القاتل!” حبس جميع الزائرين الستة أنفاسهم، وسار تشن غي فقط إلى الباب. مع أذن الشبح، كان بإمكانه معرفة أي باب قد فتح، ومن ذلك، كان بإمكانه تأكيد الغرفة التي كان يختبئ فيها القاتل. كما لو كان يحاول تخويف الزوار، اقتربت سلسلة من الخطوات الثقيلة وصوت منشار كهربائي ببطء من نهاية الممر. لم يبدو وكأن القاتل كان يعرف أين يختبئ الزوار. تجول بدون هدف حول المهجع قبل اختفاء الصوت في إحدى غرف النزلاء.

“ما هذا؟ ما الذي يحدث!” انقسم الزوار في حالة من الذعر، ولم يلاحظ أحد أن الباب الذي كان تشن غي قد دخل إليه في وقت سابق قد أغلق ببطء من الداخل.

 

لم تكن الغرفة بذلك الحجم، ولكن تم تحويلها إلى لغز حقيقي.

‘لم يعد إلى غرفته الخاصة؟’

 

 

فتح تشن غي ذراعيه، ووضع الصفحات على طاولة الحانة. “لقد عثرت على سبع صفحات، وهناك سبع منا. كل منا ربما يتوافق مع وقت موت. عندما يحين الوقت، سيظهر المنفذ، ويموت هذا الشخص.”

عندما أغلق الباب، تنهد جميع الزوار بارتياح، لكن تشن غي اعتقد أن هذا كان غريباً.

“هل هناك أي شيء يمكننا المساعدة فيه؟” نظر الشرطي إلى عبوس تشن غي وإقترب بحماس. اعتمد جميع الزوار على تشن غي لقيادتهم. لقد تم نسيان المهمة التي أعطتها لهم مدينة الملاهي منذ فترة طويلة. فبعد كل شيء، في هذه الحالة، كانت حياتهم الخاصة أكثر أهمية من الأوامر من رؤسائهم.

 

“بافتراض أنه لا يوجد قاتل داخل الباب، فسوف تهرعون إلي جميعًا، وسوف نختبئ داخل الغرفة وننتظر المرة الأولى من تنفيذ القتل قبل أن نقرر ما يجب القيام به بعد ذلك.”

‘هل يمكن أن يكون الشرطي على حق؟ هذا السيناريو هو مجرد تجربة حظ؟ كلما فتح القاتل الباب، فإن الشيء الذي يجب التحقق منه هو ما إذا كان الزوار قد وجدوا المسار الخفي غير المقفل؟ لا، هذا مستحيل. لا ينبغي أن يكون السيناريو الجهنمي بهذه البساطة.’

لقد إنتهى وقت الاسترخاء. لقد حان الوقت للعمل”.

 

“هل نحن بحاجة للبقاء هنا لمعرفة الحقيقة؟” نظر الشرطي إلى الأشياء داخل الغرفة وكان لديه شعور بأن كل شيء له علاقة بحل اللغز.

درس تشن غي الغرفة التي كانوا فيها. كانت هناك أشياء كثيرة داخل الغرفة. كان هناك دمية لجثة فقدت أحد الأطراف. كان بالإمكان تحريك الأرضية تحت الجسم، ولكن تم إغلاق ذلك بقفل كبير. تم توزيع الطاولات المجاورة للمسار ببطاقات البوكر، وكان لكل بطاقة كلمات إنجليزية مكتوبة عليها. هذا يبدو وكأنه لغز. داخل درج الطاولة الخشبي، كان هناك وثيقة، وصية.

 

 

 

عند فتحها، وجدوا أنه كان في الوصية جملة واحدة فقط – “إذا مت، فالسبب بالتأكيد ليس من الانتحار”.

 

 

 

لم تكن الغرفة بذلك الحجم، ولكن تم تحويلها إلى لغز حقيقي.

 

 

“إذا افترضنا أن التفاصيل على الصفحات حقيقية، فهذا يعني أنه في هذه الأوقات المحددة، ستحدث جريمة قتل، وسيكون مسرح الجريمة داخل هذا المهجع. في الأصل، لم يكن هناك ما يدعو للخوف بشأن جرائم القتل التي حدث بالفعل في الماضي، ولكن كما أشرت سابقًا، فإن الساعة على الحائط تتحرك للخلف، لذا هناك فرصة كبيرة لإعادة بناء جرائم القتل داخل المهجع “. رفع تشن غي إصبع. “هذه دورة جديدة من إعادة الولادة. الوقت العكسي مثل شفرة تتدلى فوق رؤوسنا. جرائم القتل التي حدثت بالفعل هي نوع من الإشعار المسبق، محذرين من وفياتنا الوشيكة.”

“هل نحن بحاجة للبقاء هنا لمعرفة الحقيقة؟” نظر الشرطي إلى الأشياء داخل الغرفة وكان لديه شعور بأن كل شيء له علاقة بحل اللغز.

“هل هناك أي شيء يمكننا المساعدة فيه؟” نظر الشرطي إلى عبوس تشن غي وإقترب بحماس. اعتمد جميع الزوار على تشن غي لقيادتهم. لقد تم نسيان المهمة التي أعطتها لهم مدينة الملاهي منذ فترة طويلة. فبعد كل شيء، في هذه الحالة، كانت حياتهم الخاصة أكثر أهمية من الأوامر من رؤسائهم.

 

 

“البحث عن الحقيقة هو عمل الشرطي ؛ أنا مجرد عامل متطوع”. نظر تشن غي في الوقت. إحتاج هذا السيناريو إلى القيام بالكثير من حل الألغاز، وهذا سوف يستنفد الكثير من الوقت. ومع ذلك، لم يكن يخطط لإضاعة المزيد من الوقت. هذه الزيارة جعلته يتعلم أشياء كثيرة، وأعطته لمحة عن القوة الحقيقية للمتنزه المستقبلي. لقد كانوا منافسة حقيقية لأنهم قاموا بعمل جيد في منطقة لم يكن من المفترض أن يكونوا مألوفين بها  جدا. فقط من خلال الاعتراف بذلك ومواجهة المنافسة مباشرةً سيكون لديه الفرصة للتغلب على المنافسة. كان هذا شيئًا جيدًا في تشن غي – لن يقلل من شأن خصمه أبدًا.

 

 

“إذا افترضنا أن التفاصيل على الصفحات حقيقية، فهذا يعني أنه في هذه الأوقات المحددة، ستحدث جريمة قتل، وسيكون مسرح الجريمة داخل هذا المهجع. في الأصل، لم يكن هناك ما يدعو للخوف بشأن جرائم القتل التي حدث بالفعل في الماضي، ولكن كما أشرت سابقًا، فإن الساعة على الحائط تتحرك للخلف، لذا هناك فرصة كبيرة لإعادة بناء جرائم القتل داخل المهجع “. رفع تشن غي إصبع. “هذه دورة جديدة من إعادة الولادة. الوقت العكسي مثل شفرة تتدلى فوق رؤوسنا. جرائم القتل التي حدثت بالفعل هي نوع من الإشعار المسبق، محذرين من وفياتنا الوشيكة.”

لقد إنتهى وقت الاسترخاء. لقد حان الوقت للعمل”.

“إذا افترضنا أن التفاصيل على الصفحات حقيقية، فهذا يعني أنه في هذه الأوقات المحددة، ستحدث جريمة قتل، وسيكون مسرح الجريمة داخل هذا المهجع. في الأصل، لم يكن هناك ما يدعو للخوف بشأن جرائم القتل التي حدث بالفعل في الماضي، ولكن كما أشرت سابقًا، فإن الساعة على الحائط تتحرك للخلف، لذا هناك فرصة كبيرة لإعادة بناء جرائم القتل داخل المهجع “. رفع تشن غي إصبع. “هذه دورة جديدة من إعادة الولادة. الوقت العكسي مثل شفرة تتدلى فوق رؤوسنا. جرائم القتل التي حدثت بالفعل هي نوع من الإشعار المسبق، محذرين من وفياتنا الوشيكة.”

 

 

لم يلاحظ الزوار القلائل التغيير في تشن غي. ما زالوا قد إتبعوا بشكل طبيعي خلفه.

 

 

 

“تم التأكد من أن هذه الغرفة آمنة بالفعل، لذا يمكننا الذهاب وفتح باب آخر. سنكرر ما فعلناه سابقًا.” جعل تشن غي جعل جميع الزوار يركضون إلى الممر على اليسار بينما بقي على الجانب الأيمن من الممر. بعد أن تولى الجميع موقعهم، مد يده إلى حقيبته ليقلب القصة المصورة.

 

 

 

“وأخيرا، ليس هناك حاجة للاختباء.” السبب الذي جعل تشن غي يوجه جميع الزائرين إلى الجاتب الأيمن لأن الدرج الموجود على الجانب الأيمن كان الأقرب إلى باب صالة النوم المشتركة، ولن يتمكن الزائرون المحاصرون في الدرج الأيسر من رؤية ما يحدث هناك. هذا يعني أن تشن غي كان قادرًا على الإشارة بحرية إلى شبح الرائحة الكريهة الأحمر في النقطة العمياء للزوار الآخرين. “لقد تم إغلاق الطريق للخروج من هنا. لقد حان الوقت لكي يشعروا بالوخز الحقيقي لليأس.”

 

 

تم سحب باب المهجع، وأومأ تشن غي برأسه للرائحة الكريهة بابتسامة. لقد تخللت رائحة كريهة لاذعة الهواء، وكان بوسع الجميع سماع صوت “الماء” الذي كان يتقطر على الأرض. كان صوت سقوط الدم على الباب، تاركا وراءه دربا مروعا وصادما. لم يمسك الرائحة الكريهة أي شيئ وأطلق العنان للهواء الرهيب الذي أحاط به. سرعان ما لاحظ باقي الزوار أن شيئًا ما كان في غير محله. وإستداروا جميعًا لإلقاء نظرة على طاولة الحانه.

تم سحب باب المهجع، وأومأ تشن غي برأسه للرائحة الكريهة بابتسامة. لقد تخللت رائحة كريهة لاذعة الهواء، وكان بوسع الجميع سماع صوت “الماء” الذي كان يتقطر على الأرض. كان صوت سقوط الدم على الباب، تاركا وراءه دربا مروعا وصادما. لم يمسك الرائحة الكريهة أي شيئ وأطلق العنان للهواء الرهيب الذي أحاط به. سرعان ما لاحظ باقي الزوار أن شيئًا ما كان في غير محله. وإستداروا جميعًا لإلقاء نظرة على طاولة الحانه.

 

 

“هل غادر؟”

بعد عدة ثوانٍ، زحف وحش سمين يرتدي ملابس دموية من وراء المنضدة!

 

 

 

“ماذا… ما هذا؟” مع الصراخ من تشاو لينغ، قفز قلب كل زائر إلى حلقه.

درس تشن غي الغرفة التي كانوا فيها. كانت هناك أشياء كثيرة داخل الغرفة. كان هناك دمية لجثة فقدت أحد الأطراف. كان بالإمكان تحريك الأرضية تحت الجسم، ولكن تم إغلاق ذلك بقفل كبير. تم توزيع الطاولات المجاورة للمسار ببطاقات البوكر، وكان لكل بطاقة كلمات إنجليزية مكتوبة عليها. هذا يبدو وكأنه لغز. داخل درج الطاولة الخشبي، كان هناك وثيقة، وصية.

 

 

“تشن غي! خلفك! انظر خلفك!”

 

 

 

رفع تشن غي، الذي خرج للتو من النقطة العمياء للزوار، رأسه ورأى الوحش. شحب وجهه، عض أسنانه وبدأ بالركض.

“بافتراض أنه لا يوجد قاتل داخل الباب، فسوف تهرعون إلي جميعًا، وسوف نختبئ داخل الغرفة وننتظر المرة الأولى من تنفيذ القتل قبل أن نقرر ما يجب القيام به بعد ذلك.”

 

 

“أهربوا!” حملته ساقاه بعيدًا بسرعة كبيرة، لكن الوحش الذي كان خلفه ما زال قد مسك به. بدون أي مكان آخر يركض فيه، اتخذ قرارًا بفتح إحدى الغرف ودخولها أمام أعين الزوار الآخرين. حدث شيء أكثر إثارة للدهشة في ذلك الوقت. تبع الوحش المخيف تشن غي ودخل الغرفة. ثم خرجت صرختان مروعتان من الغرفة! واحد من صنع تشن غي، والآخر تنتمي إلى شخص غريب.

 

 

“أهربوا!” حملته ساقاه بعيدًا بسرعة كبيرة، لكن الوحش الذي كان خلفه ما زال قد مسك به. بدون أي مكان آخر يركض فيه، اتخذ قرارًا بفتح إحدى الغرف ودخولها أمام أعين الزوار الآخرين. حدث شيء أكثر إثارة للدهشة في ذلك الوقت. تبع الوحش المخيف تشن غي ودخل الغرفة. ثم خرجت صرختان مروعتان من الغرفة! واحد من صنع تشن غي، والآخر تنتمي إلى شخص غريب.

قبل أن يفهم الزائرون ما حدث، خرج الوحش المخيف من الغرفة. نظر حوله ورأى الزائرين وتبعهم!

مسحت عينيه كاميرات المراقبة في الزاوية. وقف تشن غي تحت الكاميرا وهو يحمل المنشار الكهربائي. “بعد أن يدرك الزائرون أن مخرجهم قد انقطع، فقد يختارون الاستسلام، لذا أحتاج إلى التحرك بسرعة”.

 

 

“ما هذا؟ ما الذي يحدث!” انقسم الزوار في حالة من الذعر، ولم يلاحظ أحد أن الباب الذي كان تشن غي قد دخل إليه في وقت سابق قد أغلق ببطء من الداخل.

“لا يوجد احد؟” لوح تشن غي في المجموعة، وركض جميع الزوار إليه. عندما دخلوا جميعهم إلى غرفة الضيوف، ظهر فجأةً صوا فتح باب في الممر الهادئ.

 

 

“سارت الأمور بنجاح أكبر مما كنت أعتقد.” نظر تشن غي إلى الممثل الذي لعب دور “القاتل” الذي أغمي عليه على الأرض، وظهرت ابتسامة طفولية على وجهه. كان قد حفظ الغرفة التي انسحب لها القاتل وقاد الصبي مع الرائحة الكريهة. كان الممثل الذي أراد تخويف تشن غي متحمسًا للغاية عندما سمع هز مقبض الباب. كان قد اندفع ليقف خلف الباب بحماسة. ولكن قبل أن يتمكن من أخذ مكانه، رأى الشبح الأحمر يتبع وراء تشن غي.

 

 

 

صرخة القلب المروعة أحدثها هذا الممثل المسكين. لخداع الزوار الآخرين، صرخ تشن غي مرة واحدة لإظهار التضامن مع الممثل الفقير. انهار الاثنان بعد الصرخة، لكن “القاتل” كان حقاً فاقد الوعي. بينما كان من المفترض أن يكون “فاقدًا للوعي”، كان تشن غي يدرس الغرفة. بعد التأكد من عدم وجود كاميرات مراقبة، وقف وذهب لإغلاق الباب.

“تشن غي! خلفك! انظر خلفك!”

 

“تشن غي! خلفك! انظر خلفك!”

“إن الكاميرات الأمنية في المنتزه الترفيهي المستقبلي عديدة وكأنها مجانية. ليس لدي الحرية في فعل أي شيء، ولكن الآن، ستتغير الأمور.” قام تشن غي بإزالة سترته وأخرج القصة المصورة ​​من حقيبة ظهره. ثم قام بإزالة سترة الممثل، وغطاء الرأس، وما إلى ذلك ووضعها على نفسه.

“لا يوجد احد؟” لوح تشن غي في المجموعة، وركض جميع الزوار إليه. عندما دخلوا جميعهم إلى غرفة الضيوف، ظهر فجأةً صوا فتح باب في الممر الهادئ.

 

 

“دعني أريك كيف تلعب دور قاتل حقيقي.”

صرير…

 

“المعلومات التي يمكنني تأكيدها في الوقت الحالي قليلة جدًا.” أظهر تشن غي للمجموعة الروايات البوليسية التي وجدها. كانت هناك صفحات عليها تحتوي على معلومات حول وقت الوفاة واسم الضحية ملفوف بالحبر الأحمر.

مبعدا القصة المصورة ​​ومسجل الصوت، غطى تشن غي الممثل المغمي عليه بسترته الخاصة ثم وضع حقيبته الفارغة بجوار الممثل. ثم أزال عصابة معصمه وربطها حول معصم الممثل. بعد الانتهاء من كل التحضير، التقط تشن غي المنشار الكهربائي وفتح الباب.

 

 

عندما أغلق الباب، تنهد جميع الزوار بارتياح، لكن تشن غي اعتقد أن هذا كان غريباً.

مسحت عينيه كاميرات المراقبة في الزاوية. وقف تشن غي تحت الكاميرا وهو يحمل المنشار الكهربائي. “بعد أن يدرك الزائرون أن مخرجهم قد انقطع، فقد يختارون الاستسلام، لذا أحتاج إلى التحرك بسرعة”.

“تشن غي! خلفك! انظر خلفك!”

 

“الآن، أحتاج منكم جميعًا التحرك إلى الدرج على اليسار، وسأفتح الباب الأول من الدرج على اليمين. بعد أن أفتح الباب، يمكن أن يحدث شيئان فقط. إذا كان هناك قاتل بداخله سوف أجري لمقابلتكم، إذا حافظنا على مسافة آمنة من القاتل، فلن يتمكن من فعل أي شيء لنا.”

قطع المنشار على الحائط. تم تعديل هذا المنشار على وجه التحديد. كان حجمه ضعف حجم المنشار العادي، وبالتالي كان ثقيلًا جدًا. الصوت الذي أصدره أثناء تشغيله كان مرتفعًا جدًا، لكن السلاسل كانت باهتة، ربما من أجل سلامة الزوار. أخفت السترة المغطاة بالدم جسد تشن غي، وغطت خوذه مصنوعة من المعدن والعظام رأسه. من الخارج، لم يمكن للآخرين رؤية سوى زوج من العيون الجليدية الباهتة.

“بافتراض أنه لا يوجد قاتل داخل الباب، فسوف تهرعون إلي جميعًا، وسوف نختبئ داخل الغرفة وننتظر المرة الأولى من تنفيذ القتل قبل أن نقرر ما يجب القيام به بعد ذلك.”

 

 

“لقد إنقسم الزوار بعد مطاردتهم من قبل الرائحة الكريهة. ألمحت إليهم في وقت سابق أن الغرفة الأولى التي فتحتها آمنة. أتساءل عما إذا كان بعض الزوار المحظوظين قد اختاروا الاختباء هناك؟” ارتدى المعدن على الحائط. فحصت العيون عديمة العاطفة الغرفة الصغيرة. كانت الجثة التي فقدت ذراعها معلقة فوق المسار الخفي. تناثرت بطاقات البوكر في الغرفة. تم دوس الوصية، ولكن لم يكن هناك أحد في الغرفة. قام تشن غي بتشغيل وظيفة التسجيل على هاتفه وبدأ في التحرك.

 

 

“إذن، ما زلنا بحاجة إلى الاعتماد على الحظ بعد كل شيء؟”

عندما مشى إلى الباب، أغلق الباب بصوت عال قبل التسلل إلى جانب الخزانة. حابسا أنفاسه، رفع المنشار فوق رأسه. بعد عدة ثوان، خرج صوت امرأة من داخل الخزانة.

 

 

 

“هل غادر؟”

 

 

“أهربوا!” حملته ساقاه بعيدًا بسرعة كبيرة، لكن الوحش الذي كان خلفه ما زال قد مسك به. بدون أي مكان آخر يركض فيه، اتخذ قرارًا بفتح إحدى الغرف ودخولها أمام أعين الزوار الآخرين. حدث شيء أكثر إثارة للدهشة في ذلك الوقت. تبع الوحش المخيف تشن غي ودخل الغرفة. ثم خرجت صرختان مروعتان من الغرفة! واحد من صنع تشن غي، والآخر تنتمي إلى شخص غريب.

“أعتقد ذلك. دعيني أذهب لإلقاء نظرة. هذه المساحة صغيرة جدًا لتناسب شخصين.”

“حسنا، أنا أوافق”. اتفق الرجل ذو النظارات والشاب بسهولة. بكفبعد كل شيء، لقد تطوع تشن غي لتحمل جميع المخاطر، وسيكون الأقرب إلى الخطر، لذلك لم يكن لديهم سبب لرفض ذلك. مع الوقت المحدود، بدأ كلا الطرفين في التحرك. وقف الزائرون الستة في مدخل السلالم الأيسر، وهم يشاهدون تشن غي وهو يفتح الباب بجانب جانب السلالم وحده.

 

“ماذا… ما هذا؟” مع الصراخ من تشاو لينغ، قفز قلب كل زائر إلى حلقه.

صرير…

 

 

فتحت أبواب الخزانة ببطء، ووقف الظل فوقهم. ازدهر صوت صراخ المنشار فوق رؤوسهم، وحدق زوج من العيون الباردة في فريستها.

 

 

 

“آه!” تراجعت تشاو لينغ غريزيا، وطرق جسدها في الطاولة والكرسي.

“سارت الأمور بنجاح أكبر مما كنت أعتقد.” نظر تشن غي إلى الممثل الذي لعب دور “القاتل” الذي أغمي عليه على الأرض، وظهرت ابتسامة طفولية على وجهه. كان قد حفظ الغرفة التي انسحب لها القاتل وقاد الصبي مع الرائحة الكريهة. كان الممثل الذي أراد تخويف تشن غي متحمسًا للغاية عندما سمع هز مقبض الباب. كان قد اندفع ليقف خلف الباب بحماسة. ولكن قبل أن يتمكن من أخذ مكانه، رأى الشبح الأحمر يتبع وراء تشن غي.

 

“ماذا… ما هذا؟” مع الصراخ من تشاو لينغ، قفز قلب كل زائر إلى حلقه.

“ما مشكلتك!” صرخت المرأة الأخرى داخل الخزانة بصوت عال. ثم سمعت الخزانة تُصدم بجسم ثقيل. غير قادرة على إمساك مثبت، سقطت على الأرض. لم تتوقع أن يكون القاتل ينتظرهم خارج الخزانة. امتلأت عيناها بالرعب.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط