968
968: التقدم إلى الأمام.
“إذا كنت تعرف طريقة المغادرة، فلماذا لم تشاركها معنا؟” حدق تشن غي في الشرطي. مدركا أن هؤلاء الناس كانوا لا يزالون يخططون لغشه. “يبدو أنك لم تعاني بعد من أعماق اليأس، لا تمانع.”
ركز تشن غي أذنيه على الأغنية وهو يقف عند باب الغرفة المخفية. كان صوت غناء المرأة غريبًا، وكانت تغني أغنية شعبية قديمة ما اختفت منذ فترة طويلة من جيوجيانغ. من خلال الجدران المغطاة بالتعويذات، فقط عن طريق الإستماع إلى صوتها، عندما أغلق عينيه، كان بإمكانه عمليا رؤية البلاط الأخضر والأسقف الزرقاء، عباءات من ألوان مختلفة وكأنه قد تم نقله إلى الماضي. أخِذا نفسا عميقا، كانت رئتيه مليئة برائحة فريدة من نوعها.
“لديها صوت غير متوقع بشكل مدهش. شبح أحمر فريد من نوعه إلى حد ما.” إستفاق تشن غي. “منزلي المسكون لا يزال ليس لديه عامل يعرف كيف يغني الأغاني الكلاسيكية. إذا كانت راغبة، يمكنني مساعدتها.”
كان صوت المرأة مغريا وكانت تغني باللهجة المحلية. لم يستطع تشن غي إلا أن يفهم بعضًا منه، وبالتالي لم يكن لديه أدنى فكرة عما كانت تغني عنه.
“العثور على مخرج شيء جيد. ماذا؟ هل أنت خائف؟” سار تشن غي قدما وحده. وبصفتهط “زوارا”، فإنه لم يكن بإمكان البقية إلا أن يتبعوه. عندما رأى أن الجميع دخل السيناريو الجديد، أظهر تشن غي ابتسامة راضية. يمكن لهؤلاء الزوار تزويده بتلميحات. بالإضافة إلى ذلك، كانوا كادحين مجانيين ويمكن أن يساعدوه في إثبات بعض التكهنات. الأهم من ذلك كله، أن هؤلاء الزائرين كانوا جميعًا شهودًا، وستساعد أعينهم على غسل تشن غي من أي اتهامات قذرة.
“العثور على مخرج شيء جيد. ماذا؟ هل أنت خائف؟” سار تشن غي قدما وحده. وبصفتهط “زوارا”، فإنه لم يكن بإمكان البقية إلا أن يتبعوه. عندما رأى أن الجميع دخل السيناريو الجديد، أظهر تشن غي ابتسامة راضية. يمكن لهؤلاء الزوار تزويده بتلميحات. بالإضافة إلى ذلك، كانوا كادحين مجانيين ويمكن أن يساعدوه في إثبات بعض التكهنات. الأهم من ذلك كله، أن هؤلاء الزائرين كانوا جميعًا شهودًا، وستساعد أعينهم على غسل تشن غي من أي اتهامات قذرة.
“أي غرفة ستختار؟ الغرفة المخفية هي الأكثر خطورة. هل ستأتي إلى هنا؟” شددت يدي تشن غي، وحينها سمع تذبذب الباب. تم فتح باب غرفة النوم خارج الغرفة المخفية!
مع فتح الباب، صرخت المرأة ذات الشعر الطويل الجالسة في الغرفة وحدها.
“إحذري!” صاح تشن غي على المرأة في الغرفة وهو يمسك بها من ذراعها ويسحبها خلفه. بينما صدها من الخطر، أوقف تشن غي أيضًا وجهة نظرها. قبل أن تتمكن من التعافي من الخوف، هرع تشو يين من الغرفة المخفية وإنقض في الشبح الأحمر ذات الزي.
“تشو يين!” قام تشن غي بسحب باب الخزانة، ورأى امرأة رقيقة ترتدي زي مسرح دموي واقفة عند باب غرفة النوم. تم ضغط أصابعها على الباب، وتم تجميع الكراهية في عينيها الحمراء. انحنى جسدها على الحائط، وغطي جلدها المكشوف بالجروح.
عندما أدرك الجميع أن هذه ليست لعبة ولكنها كانت وضع حياتهم على المحك، كانوا يستمعون إلى تشن غي ويساعدونه. إذا لم يأت تشن غي للزيارة واستمروا في العمل مع الأشباح الحمراء، لكانوا قد واجهوا خطر الموت كل يوم. الآن، تشن غي كان هناك لمساعدتهم على حل هذه المشكلة، وفي المقابل، سيكون عليهم التضحية بشيء ما.
“إحذري!” صاح تشن غي على المرأة في الغرفة وهو يمسك بها من ذراعها ويسحبها خلفه. بينما صدها من الخطر، أوقف تشن غي أيضًا وجهة نظرها. قبل أن تتمكن من التعافي من الخوف، هرع تشو يين من الغرفة المخفية وإنقض في الشبح الأحمر ذات الزي.
“عندما زرت هنا آخر مرة، كان هذا هو المكان الذي كان فيه المخرج، ولكن عندما جئت في وقت سابق، لقد حاولت. لم يمكن تحريك اللوح خلف المذبح. ربما لأننا لم نستوفي الشروط حينها “.
“تعالوا، العثور على مخرج أمر جيد. سنتحرك إذا.” حمل تشن غي حقيبة ظهره وركض إلى غرفة النوم ليحشو الصورة الأخرى بالأبيض والأسود في جيبه. “إنني أفتقد جرس الرياح. أه حسنًا، سوف آتي وأجده في المرة القادمة.”
“الكعب العالي الأحمر تعيق المذبح، وسيقوم تشو يين بمطاردتك. إلى أين ستذهبين؟” نظر تشن غي وراءه. بعد أن غادر تشو يين والشبح الأحمر، وقف. كان على وشك المغادرة عندما أمسك أحدهم بقميصه.
“لا… لا تذهب. المرأة في زي المسرح ليست واحدة من العمال!” مرت المرأة بالكثير قبل أن تتمكن من قول ذلك. كان شعرها أشعث. المرأة التي كان لديها رأي سيء عن تشن غي مرت بتغير في الرأي أخيرا. عندما كانت في خطر، وقف الرجل أمامها، مما عرض نفسه للخطر. بغض النظر عن المنافسة التجارية، كان الرجل رجلًا مستيقظًا أخلاقيا.
خلف المنزل الملعون كان ممر طويل. بدون أي إضاءة مناسبة، فقط باستخدام المصابيح على الهواتف، كان بإمكانهم أن يروا العديد من شواهد القبور الخالية من الكلمات جالسة على طول الممر. لقد بدا وكأن هذه كانت مقبرة جماعية. كانت هناك لافتة عليها اسم “سكن عام” معلقة في نهاية الممر. خلف الأبواب القديمة، كان الداخل ضخمًا.
“إذا كنت تعرف طريقة المغادرة، فلماذا لم تشاركها معنا؟” حدق تشن غي في الشرطي. مدركا أن هؤلاء الناس كانوا لا يزالون يخططون لغشه. “يبدو أنك لم تعاني بعد من أعماق اليأس، لا تمانع.”
“كيف تعرفين أنها ليست عاملة هنا؟”
“أي غرفة ستختار؟ الغرفة المخفية هي الأكثر خطورة. هل ستأتي إلى هنا؟” شددت يدي تشن غي، وحينها سمع تذبذب الباب. تم فتح باب غرفة النوم خارج الغرفة المخفية!
“أنا…”
“اين ذهبوا؟” لم يكن تشن غي قلقًا بشأن تشو يين والكعب العالي الأحمر. يمكنهم أن يتصدوا حتى لشبح أحمر أعلى، ناهيك عن عادي.
“لا تقلقي، ربما هي مجرد إسقاط. فبعد كل شيء، هذا المكان هو مزيج من أربعين سيناريو جهنمي. يمكن أن يظهر أي إسقاط غريب.” تظاهر تشن غي بعدم ملاحظة التغيير في المرأة وهرب من غرفة النوم. ركض الزائرون الآخرون الذين سمعوا الضجة، لكن الشبح الأحمر كانت قد اختفت بالفعل.
“أي غرفة ستختار؟ الغرفة المخفية هي الأكثر خطورة. هل ستأتي إلى هنا؟” شددت يدي تشن غي، وحينها سمع تذبذب الباب. تم فتح باب غرفة النوم خارج الغرفة المخفية!
“إحذري!” صاح تشن غي على المرأة في الغرفة وهو يمسك بها من ذراعها ويسحبها خلفه. بينما صدها من الخطر، أوقف تشن غي أيضًا وجهة نظرها. قبل أن تتمكن من التعافي من الخوف، هرع تشو يين من الغرفة المخفية وإنقض في الشبح الأحمر ذات الزي.
“اين ذهبوا؟” لم يكن تشن غي قلقًا بشأن تشو يين والكعب العالي الأحمر. يمكنهم أن يتصدوا حتى لشبح أحمر أعلى، ناهيك عن عادي.
“كان الشبح داخل المذبح!” صاح الشرطي لجذب انتباه الجميع. “باب المذبح مفتوح! زوج الكعب العالي الأحمر اختفى أيضًا!”
‘الآن يمكنني أن أؤكد أن هناك بالفعل شبح أحمر في هذا المنزل، ولكنها شبح في حالة غريبة، مختلفة تمامًا عن الأشباح الحمراء الأخرى التي قابلتها.’
ما الفرق؟’ تشن غي لم يستطيع أن يقول. الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله الآن هو إيجاد طريقة للسيطرة على ذلك الشبح الأحمر.
“كان الشبح داخل المذبح!” صاح الشرطي لجذب انتباه الجميع. “باب المذبح مفتوح! زوج الكعب العالي الأحمر اختفى أيضًا!”
“اين ذهبوا؟” لم يكن تشن غي قلقًا بشأن تشو يين والكعب العالي الأحمر. يمكنهم أن يتصدوا حتى لشبح أحمر أعلى، ناهيك عن عادي.
بمساعدة الشرطي، تم تشكيل سوء فهم جميل. إعتقد جميع الزوار أن الكعب العالي الأحمر كانت هي الشبح في السيناريو الملعون. لم يفكروا في الاحتمال الآخر.
“أي غرفة ستختار؟ الغرفة المخفية هي الأكثر خطورة. هل ستأتي إلى هنا؟” شددت يدي تشن غي، وحينها سمع تذبذب الباب. تم فتح باب غرفة النوم خارج الغرفة المخفية!
“انظر! المخرج!” أشارت تشاو لينغ خلف المذبح. تم إغلاق المكان في الأصل بواسطة ألواح خشبية. ولكن عندما ظهرت الشبح، تم تحريك الألواح بعيدًا. كانت الرياح الباردة تداعب المجموعة، وظهر مسار مظلم خلف المذبح.
“أي غرفة ستختار؟ الغرفة المخفية هي الأكثر خطورة. هل ستأتي إلى هنا؟” شددت يدي تشن غي، وحينها سمع تذبذب الباب. تم فتح باب غرفة النوم خارج الغرفة المخفية!
“المنزل الملعون ليس له باب. المخرج يجب أن يكون مخبئا خلف المذبح.” خدش الشاب ذقنه ولعب بلحيته القصيرة. “لم نحل اللغز، لكن المخرج ظهر بمفرده. هل يمكن أن يكون هذا فخ؟”
وكأنه خائف من عدم تصديقه، ركض إلى المذبح. “انظروا، يوجد نقش على كل لوحة، وهي تتوافق مع التلميحات الموجود في اللفائف. إذا رتبناها وفقًا للمخطوطات، كان من الممكن أن نتمكن من فتح الباب المخفي. لكنني حاولت ذلك في وقت سابق. لم يعمل! “
“لم يتم حل لغز هذا السيناريو، ولكن تم الكشف عن المخرج بهذه الطريقة. هل من الجيد بالنسبة لنا أن ندخل؟” نظر الرجل الذي يرتدي النظارات إلى الشرطي. بصراحة، لم يشعر أي منهم بالرغبة في محاولة تجربة سيناريو آخر.
“عندما زرت هنا آخر مرة، كان هذا هو المكان الذي كان فيه المخرج، ولكن عندما جئت في وقت سابق، لقد حاولت. لم يمكن تحريك اللوح خلف المذبح. ربما لأننا لم نستوفي الشروط حينها “.
وكأنه خائف من عدم تصديقه، ركض إلى المذبح. “انظروا، يوجد نقش على كل لوحة، وهي تتوافق مع التلميحات الموجود في اللفائف. إذا رتبناها وفقًا للمخطوطات، كان من الممكن أن نتمكن من فتح الباب المخفي. لكنني حاولت ذلك في وقت سابق. لم يعمل! “
ما أراده تشن غي لم يكن الأشياء ولكن الأرواح العالقة التي إمتلكتها. كان لديه القصة المصورة. مع الوقت الكافي، كان بإمكانه إحضار جميع الأرواح معه وترك الأشياء وراءه. بعد الحصول على الغرض، دخل تشن غي المسار المظلم.
ركز تشن غي أذنيه على الأغنية وهو يقف عند باب الغرفة المخفية. كان صوت غناء المرأة غريبًا، وكانت تغني أغنية شعبية قديمة ما اختفت منذ فترة طويلة من جيوجيانغ. من خلال الجدران المغطاة بالتعويذات، فقط عن طريق الإستماع إلى صوتها، عندما أغلق عينيه، كان بإمكانه عمليا رؤية البلاط الأخضر والأسقف الزرقاء، عباءات من ألوان مختلفة وكأنه قد تم نقله إلى الماضي. أخِذا نفسا عميقا، كانت رئتيه مليئة برائحة فريدة من نوعها.
“إذا كنت تعرف طريقة المغادرة، فلماذا لم تشاركها معنا؟” حدق تشن غي في الشرطي. مدركا أن هؤلاء الناس كانوا لا يزالون يخططون لغشه. “يبدو أنك لم تعاني بعد من أعماق اليأس، لا تمانع.”
“إحذري!” صاح تشن غي على المرأة في الغرفة وهو يمسك بها من ذراعها ويسحبها خلفه. بينما صدها من الخطر، أوقف تشن غي أيضًا وجهة نظرها. قبل أن تتمكن من التعافي من الخوف، هرع تشو يين من الغرفة المخفية وإنقض في الشبح الأحمر ذات الزي.
ما الفرق؟’ تشن غي لم يستطيع أن يقول. الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله الآن هو إيجاد طريقة للسيطرة على ذلك الشبح الأحمر.
عندما أدرك الجميع أن هذه ليست لعبة ولكنها كانت وضع حياتهم على المحك، كانوا يستمعون إلى تشن غي ويساعدونه. إذا لم يأت تشن غي للزيارة واستمروا في العمل مع الأشباح الحمراء، لكانوا قد واجهوا خطر الموت كل يوم. الآن، تشن غي كان هناك لمساعدتهم على حل هذه المشكلة، وفي المقابل، سيكون عليهم التضحية بشيء ما.
عندما أدرك الجميع أن هذه ليست لعبة ولكنها كانت وضع حياتهم على المحك، كانوا يستمعون إلى تشن غي ويساعدونه. إذا لم يأت تشن غي للزيارة واستمروا في العمل مع الأشباح الحمراء، لكانوا قد واجهوا خطر الموت كل يوم. الآن، تشن غي كان هناك لمساعدتهم على حل هذه المشكلة، وفي المقابل، سيكون عليهم التضحية بشيء ما.
“الكعب العالي الأحمر تعيق المذبح، وسيقوم تشو يين بمطاردتك. إلى أين ستذهبين؟” نظر تشن غي وراءه. بعد أن غادر تشو يين والشبح الأحمر، وقف. كان على وشك المغادرة عندما أمسك أحدهم بقميصه.
“تعالوا، العثور على مخرج أمر جيد. سنتحرك إذا.” حمل تشن غي حقيبة ظهره وركض إلى غرفة النوم ليحشو الصورة الأخرى بالأبيض والأسود في جيبه. “إنني أفتقد جرس الرياح. أه حسنًا، سوف آتي وأجده في المرة القادمة.”
ما أراده تشن غي لم يكن الأشياء ولكن الأرواح العالقة التي إمتلكتها. كان لديه القصة المصورة. مع الوقت الكافي، كان بإمكانه إحضار جميع الأرواح معه وترك الأشياء وراءه. بعد الحصول على الغرض، دخل تشن غي المسار المظلم.
“أنا…”
“لم يتم حل لغز هذا السيناريو، ولكن تم الكشف عن المخرج بهذه الطريقة. هل من الجيد بالنسبة لنا أن ندخل؟” نظر الرجل الذي يرتدي النظارات إلى الشرطي. بصراحة، لم يشعر أي منهم بالرغبة في محاولة تجربة سيناريو آخر.
“هل هذا هو السيناريو الجديد؟” كان تشن غي أول من وصل، لكنه وقف عند الباب ولم يدخل. بعد دخول الجميع إلى المهجع، مد تشن غي يده إلى حقيبته للحصول على القصة المصوره. استدعى الرائحة الكريهة بصمت وأعاد الصبي الألواح التي أدت إلى المنزل الملعون. بعد أن غادر الصبي، أغلق تشن غي مدخل المهجع. منذ تلك اللحظة فصاعدا، لم يكن لدى الزوار طريقة للعودة.
ما أراده تشن غي لم يكن الأشياء ولكن الأرواح العالقة التي إمتلكتها. كان لديه القصة المصورة. مع الوقت الكافي، كان بإمكانه إحضار جميع الأرواح معه وترك الأشياء وراءه. بعد الحصول على الغرض، دخل تشن غي المسار المظلم.
“العثور على مخرج شيء جيد. ماذا؟ هل أنت خائف؟” سار تشن غي قدما وحده. وبصفتهط “زوارا”، فإنه لم يكن بإمكان البقية إلا أن يتبعوه. عندما رأى أن الجميع دخل السيناريو الجديد، أظهر تشن غي ابتسامة راضية. يمكن لهؤلاء الزوار تزويده بتلميحات. بالإضافة إلى ذلك، كانوا كادحين مجانيين ويمكن أن يساعدوه في إثبات بعض التكهنات. الأهم من ذلك كله، أن هؤلاء الزائرين كانوا جميعًا شهودًا، وستساعد أعينهم على غسل تشن غي من أي اتهامات قذرة.
“على الرغم من أن تشو يين والكعب العالي غير موجودين هنا، ما زلت أملك الرائحة الكريهة والمرأة التي بلا رأس. يمكنني ضمان أماني الخاص.”
خلف المنزل الملعون كان ممر طويل. بدون أي إضاءة مناسبة، فقط باستخدام المصابيح على الهواتف، كان بإمكانهم أن يروا العديد من شواهد القبور الخالية من الكلمات جالسة على طول الممر. لقد بدا وكأن هذه كانت مقبرة جماعية. كانت هناك لافتة عليها اسم “سكن عام” معلقة في نهاية الممر. خلف الأبواب القديمة، كان الداخل ضخمًا.
“هل هذا هو السيناريو الجديد؟” كان تشن غي أول من وصل، لكنه وقف عند الباب ولم يدخل. بعد دخول الجميع إلى المهجع، مد تشن غي يده إلى حقيبته للحصول على القصة المصوره. استدعى الرائحة الكريهة بصمت وأعاد الصبي الألواح التي أدت إلى المنزل الملعون. بعد أن غادر الصبي، أغلق تشن غي مدخل المهجع. منذ تلك اللحظة فصاعدا، لم يكن لدى الزوار طريقة للعودة.
“عندما زرت هنا آخر مرة، كان هذا هو المكان الذي كان فيه المخرج، ولكن عندما جئت في وقت سابق، لقد حاولت. لم يمكن تحريك اللوح خلف المذبح. ربما لأننا لم نستوفي الشروط حينها “.
“هل هذا هو السيناريو الجديد؟” كان تشن غي أول من وصل، لكنه وقف عند الباب ولم يدخل. بعد دخول الجميع إلى المهجع، مد تشن غي يده إلى حقيبته للحصول على القصة المصوره. استدعى الرائحة الكريهة بصمت وأعاد الصبي الألواح التي أدت إلى المنزل الملعون. بعد أن غادر الصبي، أغلق تشن غي مدخل المهجع. منذ تلك اللحظة فصاعدا، لم يكن لدى الزوار طريقة للعودة.
“تشو يين!” قام تشن غي بسحب باب الخزانة، ورأى امرأة رقيقة ترتدي زي مسرح دموي واقفة عند باب غرفة النوم. تم ضغط أصابعها على الباب، وتم تجميع الكراهية في عينيها الحمراء. انحنى جسدها على الحائط، وغطي جلدها المكشوف بالجروح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
