نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-966

966

966

966: اللعنة المتذبذبة.

كان الوضع في المنتزه الترفيهي المستقبلي أكثر خطورة مما توقعه تشن غي. اعتقد في البداية أنهم قد حشووا بعض الأشياء القديمة في المنزل ابمسكون، ولكن من خلال المحادثة، أدرك أنهم فعلوا أكثر من ذلك ؛ استخدموا المنزل المسكون لتزويد الأشياء القديمة بمنزل. لقد استوعبوا الأشياء بأرواح حقيقية في المنزل المسكون، وبالتالي منح الأرواح الذين تملكوا الأشياء فرصة جديدة في ‘الحياة’. كان الاختلاف الرئيسي عن منزل تشن غي المسكون هو أن الأشباح الذين إمتلكوا هذه الأشياء لم تتم السيطرة عليها، وكانوا أحرارًا في مهاجمة الزوار. كان هؤلاء الأشباح بلا شكل، وبعد أن ينهي الزائرون جولاتهم، لن يدركوا ما حدث لهم في فترة زمنية قصيرة، لكن الأعراض ستظهر بعد مرور بعض الوقت.

 

كان الوضع في المنتزه الترفيهي المستقبلي أكثر خطورة مما توقعه تشن غي. اعتقد في البداية أنهم قد حشووا بعض الأشياء القديمة في المنزل ابمسكون، ولكن من خلال المحادثة، أدرك أنهم فعلوا أكثر من ذلك ؛ استخدموا المنزل المسكون لتزويد الأشياء القديمة بمنزل. لقد استوعبوا الأشياء بأرواح حقيقية في المنزل المسكون، وبالتالي منح الأرواح الذين تملكوا الأشياء فرصة جديدة في ‘الحياة’. كان الاختلاف الرئيسي عن منزل تشن غي المسكون هو أن الأشباح الذين إمتلكوا هذه الأشياء لم تتم السيطرة عليها، وكانوا أحرارًا في مهاجمة الزوار. كان هؤلاء الأشباح بلا شكل، وبعد أن ينهي الزائرون جولاتهم، لن يدركوا ما حدث لهم في فترة زمنية قصيرة، لكن الأعراض ستظهر بعد مرور بعض الوقت.

 

“لم تكن القرية بذلك الكبر، وكانت العديد من المنازل خالية. كان المذبح في أقدم منزل في القرية، وهو يواجه بعيدًا عن الشمس. كان أكبر منزل في القرية، وقد تم هجره منذ سنوات”.

كان الوضع في المنتزه الترفيهي المستقبلي أكثر خطورة مما توقعه تشن غي. اعتقد في البداية أنهم قد حشووا بعض الأشياء القديمة في المنزل ابمسكون، ولكن من خلال المحادثة، أدرك أنهم فعلوا أكثر من ذلك ؛ استخدموا المنزل المسكون لتزويد الأشياء القديمة بمنزل. لقد استوعبوا الأشياء بأرواح حقيقية في المنزل المسكون، وبالتالي منح الأرواح الذين تملكوا الأشياء فرصة جديدة في ‘الحياة’. كان الاختلاف الرئيسي عن منزل تشن غي المسكون هو أن الأشباح الذين إمتلكوا هذه الأشياء لم تتم السيطرة عليها، وكانوا أحرارًا في مهاجمة الزوار. كان هؤلاء الأشباح بلا شكل، وبعد أن ينهي الزائرون جولاتهم، لن يدركوا ما حدث لهم في فترة زمنية قصيرة، لكن الأعراض ستظهر بعد مرور بعض الوقت.

‘كانت الخادمة أول من مات هناك. بعد وفاتها لعنت المنزل  القديم وحاصرها الكاهن داخل المذبح. لا ينبغي أن تكون أكثر  شبح مخيف هنا هي الجدة بل الخادمة. إنه شبحها هو الذي يتملك المذبح!’

 

“أنتم يا رفاق غير مسؤولين للغاية تجاه زواركم.” أراد تشن غي مقابلة الرئيس المسؤول عن المنزل المسكون. يجب أن يكون هذا الشخص يخفي شيئا ما.

“أنتم يا رفاق غير مسؤولين للغاية تجاه زواركم.” أراد تشن غي مقابلة الرئيس المسؤول عن المنزل المسكون. يجب أن يكون هذا الشخص يخفي شيئا ما.

 

 

“بعد عدة سنوات، توفيت الزوجة. المالك قام بتربية أربعة أطفال بمفرده وكان دائمًا لطيفًا مع القرويين الآخرين. سرعان ما نسي القرويون هذا حتى يوم دفن المالك، عندما فتح أصغر أحفاده المذبح من قبل الفضول. كان يوم مشمس، ولكن فجأة، تجمعت الرياح، وتعلقت غيوم المطر منخفضة. لم يستغرق المطر وقتًا طويلاً ليصب. تقرر وقت الدفن، ولم يمكن تغييره، لذلك أجرت العائلة الحفل تحت المطر.”

“صديقة تشاو لينغ حساسة للغاية، ولهذا قالت شيئًا كهذا. كما تعلم، عندما يكون شخص ما تحت ضغط شديد، من الطبيعي أن يرى أشياء غير موجودة.” كان الشرطي خائفا من أن تشن غي ربما أساء فهمه.

 

 

 

“صديقتي تقول الحقيقة، لكن لا أحد يهتم. الجميع يعرف أنه لا توجد أشباح في هذا العالم، لكن المشكلة هي، كيف تشرحون الأشياء التي رأتها؟” جادلت تشاو لينغ الشرطي. انحنى تشن غي على الحائط واستمع باهتمام.

 

 

“لم يكن أحد يعرف الحقيقة. بعد أشهر قليلة من اختفاء الخادمة، أصبحت الزوجة نصف مجنونة. تم العثور عليها وهي تصرخ وتوبخ المرايا والجدران في حوالي منتصف الليل. ثم استأجر المالك كاهنا مسافرا، وقد كان ذلك الرجل هو الذي بنى المذبح داخل المنزل القديم.”

قبل وصوله، كان يعلم أن المنتزه الترفيهي المستقبلي سيجعل عمالهم كزوار، لكنه لم يكن يتوقع أن يكون العمال غير محترفين لتلك الدرجة. ربما كان الجمع بين أربعين سيناريو جهنمي كثيرًا وكسر دفاعاتهم العقلية، أو ربما كانت عملية بناء المنزل المسكون أيضًا، لذلك عرف العمال الأساسيون عن فخه الخفي. في الختام، من المحتمل أن عوامل عديدة أدت إلى هذا الوضع، حيث تجادل “الزوار” فيما بينهم، وأصبح الزائر الحقيقي هو القائد.

 

 

 

“توقفوا عن الجدال. نحن هنا للزيارة. إذا كنتم لا ترغبون في الاستسلام، فمن الأفضل أن نعمل معًا.” بدا صوت تشن غي معقولا بشكل خاص في تلك اللحظة. كان حضوره بمثابة شعاع من الضوء، يجلب الدفء والاعتمادية للناس. تجاهلت تشاو لينغ الشرطي وأدارت وجهها بعيدا.

 

 

“فقد المنزل القديم صاحبه، وكان القرويون يعرفون أنه من الأفضل أن يبقوا بعيدًا عن المكان. كانت صديقتي وزملائها أول من زاره من حوالي الخمس سنوات. أنت تعرف ما حدث بعد ذلك. ومع قيادة الشاب للطريق، أخرجوا بعض الأشياء القديمة من المنزل واستخدموها لصنع هذا السيناريو “.

“كلنا أصدقاء هنا. ليست هناك حاجة للدخول في جدال بسبب سوء فهم بسيط.” عزى تشن غي تشاو لينغ قبل الذهاب إلى النقطة الرئيسية. “هل تعرف صديقتك قصة الأشياء هنا؟ هذه الأشياء، وخاصة المذبح، من أين أتت؟”

“بعد أن عادوا إلى المنزل، أدركوا أن هناك خطأ ما. استدار الرجل العجوز في صورته البيضاء والسوداء، واختفى أصغر حفيد الذي كان يعتز به. بحثت الأسرة لأيام، لكنهم لم يتمكنوا من العثور عليه. لم يكن هناك جثة، فيما بعد قال أحدهم أن الحفيد غرق على ضفاف البحيرة.

 

“كلنا أصدقاء هنا. ليست هناك حاجة للدخول في جدال بسبب سوء فهم بسيط.” عزى تشن غي تشاو لينغ قبل الذهاب إلى النقطة الرئيسية. “هل تعرف صديقتك قصة الأشياء هنا؟ هذه الأشياء، وخاصة المذبح، من أين أتت؟”

“لقد اقتيدوا من قرية بالقرب من السد في شرقي جيوجيانغ. كان المشهد جميلا، لكن المكان كان منعزلا بعض الشيء، وكان السكان المحليون معاديين ضد الخارج”.

“عندما ذهبوا لأخذ الأشياء، هل قال سكان القرية أي شيء؟” لم يمانع تشن غي في الأغراض الأخرى، لكن المذبح كان المشكلة الرئيسية. كان مصدر لعنة.

 

“توقفوا عن الجدال. نحن هنا للزيارة. إذا كنتم لا ترغبون في الاستسلام، فمن الأفضل أن نعمل معًا.” بدا صوت تشن غي معقولا بشكل خاص في تلك اللحظة. كان حضوره بمثابة شعاع من الضوء، يجلب الدفء والاعتمادية للناس. تجاهلت تشاو لينغ الشرطي وأدارت وجهها بعيدا.

“عندما ذهبوا لأخذ الأشياء، هل قال سكان القرية أي شيء؟” لم يمانع تشن غي في الأغراض الأخرى، لكن المذبح كان المشكلة الرئيسية. كان مصدر لعنة.

 

 

كان الوضع في المنتزه الترفيهي المستقبلي أكثر خطورة مما توقعه تشن غي. اعتقد في البداية أنهم قد حشووا بعض الأشياء القديمة في المنزل ابمسكون، ولكن من خلال المحادثة، أدرك أنهم فعلوا أكثر من ذلك ؛ استخدموا المنزل المسكون لتزويد الأشياء القديمة بمنزل. لقد استوعبوا الأشياء بأرواح حقيقية في المنزل المسكون، وبالتالي منح الأرواح الذين تملكوا الأشياء فرصة جديدة في ‘الحياة’. كان الاختلاف الرئيسي عن منزل تشن غي المسكون هو أن الأشباح الذين إمتلكوا هذه الأشياء لم تتم السيطرة عليها، وكانوا أحرارًا في مهاجمة الزوار. كان هؤلاء الأشباح بلا شكل، وبعد أن ينهي الزائرون جولاتهم، لن يدركوا ما حدث لهم في فترة زمنية قصيرة، لكن الأعراض ستظهر بعد مرور بعض الوقت.

“لم يبق الكثير من الناس في القرية، وكان معظمهم من كبار السن. وبعد أن أوضحت صديقتي سبب وجودها، قاموا بمطاردتها. ثم أعطى مدير صديقتي شابًا من القرية مائتي يوان لجعل الرجل يقودنا إلى القرية في عمق الليل “. تذكرت تشاو لينغ أشياء كثيرة.

 

 

“كانت العائلة على يقين من أن شيئًا ما كان خطئ في المنزل، لذلك باعوه بسعر منخفض. اعتقدوا أن ذلك يمكن أن يجنبهم عن سوء الحظ، لكنني سمعت من صديقي أنهم جميعًا ماتوا بشكل رهيب.”

“لم تكن القرية بذلك الكبر، وكانت العديد من المنازل خالية. كان المذبح في أقدم منزل في القرية، وهو يواجه بعيدًا عن الشمس. كان أكبر منزل في القرية، وقد تم هجره منذ سنوات”.

 

 

 

“أخبرنا الشاب الذي كان مرشدنا أن العديد من الأشياء السيئة حدثت هناك.”

“فقد المنزل القديم صاحبه، وكان القرويون يعرفون أنه من الأفضل أن يبقوا بعيدًا عن المكان. كانت صديقتي وزملائها أول من زاره من حوالي الخمس سنوات. أنت تعرف ما حدث بعد ذلك. ومع قيادة الشاب للطريق، أخرجوا بعض الأشياء القديمة من المنزل واستخدموها لصنع هذا السيناريو “.

 

 

“قبل عقود قليلة، تزوج صاحب المنزل من ابنة عائلة غنية. على الرغم من أن الابنة كانت قبيحة، فقد أتت من المال، وجان لها حياة جيدة. ثم حملت الابنة. وظفت خادمة من الخارج لتأتي لرعايتها، ولكن الغريب هو، بعد وصول الخادمة، لم تتم رؤيتها مرة أخرى أبدًا. لم يفكر القرويون في ذلك كثيرًا في البداية. فبعد كل شيء، كان الزوج والزوجة لطيفين. جاءت المأساة الحقيقية بعد عدة أسابيع عندما تسلل لص إلى المنزل، لكن لقد جن جنونه ذلك اللص بعد خروجه.”

966: اللعنة المتذبذبة.

 

كان الوضع في المنتزه الترفيهي المستقبلي أكثر خطورة مما توقعه تشن غي. اعتقد في البداية أنهم قد حشووا بعض الأشياء القديمة في المنزل ابمسكون، ولكن من خلال المحادثة، أدرك أنهم فعلوا أكثر من ذلك ؛ استخدموا المنزل المسكون لتزويد الأشياء القديمة بمنزل. لقد استوعبوا الأشياء بأرواح حقيقية في المنزل المسكون، وبالتالي منح الأرواح الذين تملكوا الأشياء فرصة جديدة في ‘الحياة’. كان الاختلاف الرئيسي عن منزل تشن غي المسكون هو أن الأشباح الذين إمتلكوا هذه الأشياء لم تتم السيطرة عليها، وكانوا أحرارًا في مهاجمة الزوار. كان هؤلاء الأشباح بلا شكل، وبعد أن ينهي الزائرون جولاتهم، لن يدركوا ما حدث لهم في فترة زمنية قصيرة، لكن الأعراض ستظهر بعد مرور بعض الوقت.

“لم يكن أحد يعرف ما رآه اللص داخل المنزل. العذر الذي قدمه رجل المنزل هو أنه كان مرعوب للغاية عندما رأى اللص. وفي لحظة الذعر، أمسك بعصا خشبية وضرب رأس الرجل، وهذا جعله مجنون، لقد كانت حقبة خارجة على القانون، ألقى الرجل ببعض المال، وتوقف الناس عن طرح الأسئلة.”

“عندما ذهبوا لأخذ الأشياء، هل قال سكان القرية أي شيء؟” لم يمانع تشن غي في الأغراض الأخرى، لكن المذبح كان المشكلة الرئيسية. كان مصدر لعنة.

 

 

“ولكن كان ذلك عندما بدأت الشائعات بالتحليق. قال البعض أن المالك كان دخل في علاقة مع الخادمة عندما كانت زوجته حاملاً. غضبت الزوجة بعد أن اكتشفت وقتلت الخادمة ودفنتها في الفناء. قال البعض إن الخادمة كانت في الواقع حبيبة المالك القديمة، وقد خدعتها الزوجة عمدا للذهاب إلى هناك لأنها كانت حسودة على جمال المرأة، وأرادت تبديل الوجوه معها.”

“لم يكن أحد يعرف ما رآه اللص داخل المنزل. العذر الذي قدمه رجل المنزل هو أنه كان مرعوب للغاية عندما رأى اللص. وفي لحظة الذعر، أمسك بعصا خشبية وضرب رأس الرجل، وهذا جعله مجنون، لقد كانت حقبة خارجة على القانون، ألقى الرجل ببعض المال، وتوقف الناس عن طرح الأسئلة.”

 

“عندما ذهبوا لأخذ الأشياء، هل قال سكان القرية أي شيء؟” لم يمانع تشن غي في الأغراض الأخرى، لكن المذبح كان المشكلة الرئيسية. كان مصدر لعنة.

“لم يكن أحد يعرف الحقيقة. بعد أشهر قليلة من اختفاء الخادمة، أصبحت الزوجة نصف مجنونة. تم العثور عليها وهي تصرخ وتوبخ المرايا والجدران في حوالي منتصف الليل. ثم استأجر المالك كاهنا مسافرا، وقد كان ذلك الرجل هو الذي بنى المذبح داخل المنزل القديم.”

“لم تكن القرية بذلك الكبر، وكانت العديد من المنازل خالية. كان المذبح في أقدم منزل في القرية، وهو يواجه بعيدًا عن الشمس. كان أكبر منزل في القرية، وقد تم هجره منذ سنوات”.

 

“بعد أن عادوا إلى المنزل، أدركوا أن هناك خطأ ما. استدار الرجل العجوز في صورته البيضاء والسوداء، واختفى أصغر حفيد الذي كان يعتز به. بحثت الأسرة لأيام، لكنهم لم يتمكنوا من العثور عليه. لم يكن هناك جثة، فيما بعد قال أحدهم أن الحفيد غرق على ضفاف البحيرة.

“بعد عدة سنوات، توفيت الزوجة. المالك قام بتربية أربعة أطفال بمفرده وكان دائمًا لطيفًا مع القرويين الآخرين. سرعان ما نسي القرويون هذا حتى يوم دفن المالك، عندما فتح أصغر أحفاده المذبح من قبل الفضول. كان يوم مشمس، ولكن فجأة، تجمعت الرياح، وتعلقت غيوم المطر منخفضة. لم يستغرق المطر وقتًا طويلاً ليصب. تقرر وقت الدفن، ولم يمكن تغييره، لذلك أجرت العائلة الحفل تحت المطر.”

 

 

“لم تكن القرية بذلك الكبر، وكانت العديد من المنازل خالية. كان المذبح في أقدم منزل في القرية، وهو يواجه بعيدًا عن الشمس. كان أكبر منزل في القرية، وقد تم هجره منذ سنوات”.

“عندما تم رفع التابوت، وجد حاملو النعش أربعة أنه ثقيل بشكل مستحيل، وكأنه قد وجدت العديد من الجثث في الداخل. لم تعرف العائلة ما يجب فعله. وفي النهاية، أنفقوا المزيد من المال لتوظيف أربعة حاملي نعش وأنهوا الدفن.”

 

 

 

“بعد أن عادوا إلى المنزل، أدركوا أن هناك خطأ ما. استدار الرجل العجوز في صورته البيضاء والسوداء، واختفى أصغر حفيد الذي كان يعتز به. بحثت الأسرة لأيام، لكنهم لم يتمكنوا من العثور عليه. لم يكن هناك جثة، فيما بعد قال أحدهم أن الحفيد غرق على ضفاف البحيرة.

 

 

“أخبرنا الشاب الذي كان مرشدنا أن العديد من الأشياء السيئة حدثت هناك.”

“كانت العائلة على يقين من أن شيئًا ما كان خطئ في المنزل، لذلك باعوه بسعر منخفض. اعتقدوا أن ذلك يمكن أن يجنبهم عن سوء الحظ، لكنني سمعت من صديقي أنهم جميعًا ماتوا بشكل رهيب.”

 

 

 

“لم تنتهي المأساة بعد أن غادرت الأسرة. تم رمي الأسرة الجديدة التي إنتقلت إلى السد مع سيارتهم بسبب انهيار أرضي. نجا منها فقط ابنهم الأكبر الذي كان يدرس في المدينة. ورث الابن الأكبر منزل قديم. في صيف ما، دعا أصدقائه هناك لقضاء عطلة. في تلك الليلة، مثل يوم دفن الرجل العجوز، بدأت الأمطار في التدفق. لم يعرف أحد ما حدث في تلك الليلة، ولكن كل السبعة الذين ذهبوا هناك لقضاء عطلة لم يروا مرة أخرى.”

 

 

“كانت العائلة على يقين من أن شيئًا ما كان خطئ في المنزل، لذلك باعوه بسعر منخفض. اعتقدوا أن ذلك يمكن أن يجنبهم عن سوء الحظ، لكنني سمعت من صديقي أنهم جميعًا ماتوا بشكل رهيب.”

“فقد المنزل القديم صاحبه، وكان القرويون يعرفون أنه من الأفضل أن يبقوا بعيدًا عن المكان. كانت صديقتي وزملائها أول من زاره من حوالي الخمس سنوات. أنت تعرف ما حدث بعد ذلك. ومع قيادة الشاب للطريق، أخرجوا بعض الأشياء القديمة من المنزل واستخدموها لصنع هذا السيناريو “.

“صديقتي تقول الحقيقة، لكن لا أحد يهتم. الجميع يعرف أنه لا توجد أشباح في هذا العالم، لكن المشكلة هي، كيف تشرحون الأشياء التي رأتها؟” جادلت تشاو لينغ الشرطي. انحنى تشن غي على الحائط واستمع باهتمام.

 

“توقفوا عن الجدال. نحن هنا للزيارة. إذا كنتم لا ترغبون في الاستسلام، فمن الأفضل أن نعمل معًا.” بدا صوت تشن غي معقولا بشكل خاص في تلك اللحظة. كان حضوره بمثابة شعاع من الضوء، يجلب الدفء والاعتمادية للناس. تجاهلت تشاو لينغ الشرطي وأدارت وجهها بعيدا.

كانت قصة تشاو لينغ طويلة، لكنها كانت واضحة زمنياً، وساعدت تشن غي على فهم أشياء كثيرة.

 

 

 

‘كانت الخادمة أول من مات هناك. بعد وفاتها لعنت المنزل  القديم وحاصرها الكاهن داخل المذبح. لا ينبغي أن تكون أكثر  شبح مخيف هنا هي الجدة بل الخادمة. إنه شبحها هو الذي يتملك المذبح!’

“لم تكن القرية بذلك الكبر، وكانت العديد من المنازل خالية. كان المذبح في أقدم منزل في القرية، وهو يواجه بعيدًا عن الشمس. كان أكبر منزل في القرية، وقد تم هجره منذ سنوات”.

“بعد أن عادوا إلى المنزل، أدركوا أن هناك خطأ ما. استدار الرجل العجوز في صورته البيضاء والسوداء، واختفى أصغر حفيد الذي كان يعتز به. بحثت الأسرة لأيام، لكنهم لم يتمكنوا من العثور عليه. لم يكن هناك جثة، فيما بعد قال أحدهم أن الحفيد غرق على ضفاف البحيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط