my house of horrors-958

958: فنغ شوي سيئ.

كانت الكاميرا فوقه، لذلك لن يقتحم تشن غي من خلال الباب فقط.

لم يمكن رؤية الطاهي في الممر المظلم. أمسك تشن غي الحائط ووقف في منتصف الممر ، وضاقت عيناه وهو يحدق الممر.

‘توجد كاميرا في الزاوية اليسرى العليا من مخرج المسرح وزاوية الممر. ما مدى ثراء المنتزه الترفيهي المستقبلي حيث يمكنهم تركيب كاميرتين لمراقبة ممر واحد؟’

أراد تشن غي استدعاء تشو يين ، لكنه اضطر إلى تجنب الكاميرات والزوار الآخرين. لم يكن هذا منزله المسكون ، لذا كان عليه أن يكون أكثر حذراً.

“أولا ، عليك أن تبتعد عني.” حدق ضابط الشرطة في الدمية في أحضان تشن غي بينما لو لعن. “لست متأكدًا مما إذا كان المنزل المسكون سيستخدم فتاة صغيرة أم لا ، ولكن في المرة الأخيرة التي كنت فيها هنا ، لم أر أي فتاة ولم أسمع ضحكها. حتى البكاء الذي سمعناه ، ظهر فقط في نهاية جولتي السابقة”.

‘أحتاج إلى إيجاد الوقت المناسب. أفضل حل هو جذب انتباه الأرواح العالقة بنشاط في هذا المكان، وعندما تظهر ، سأجعل تشو يين أو غيره من الأشباح الحمراء يستبدلونهم.’

يجب أن يكون منزل مسكون مسكون، ولكن يجب ألا يكون للأشباح علاقة بتشن غي. وصل صوت الضجيج الأبيض من المسجل إلى أذنيه ، وهدأت عواطف تشن غي ببطء. لم تثر صرخات المرأة وضحك الفتاة أي رد منه.

‘أحتاج إلى إيجاد الوقت المناسب. أفضل حل هو جذب انتباه الأرواح العالقة بنشاط في هذا المكان، وعندما تظهر ، سأجعل تشو يين أو غيره من الأشباح الحمراء يستبدلونهم.’

“تعال! ماذا تفعل؟” احتشد ضابط الشرطة والزوار الآخرين عند الباب. رأوا تشن غي ينحني لالتقاط دمية. “ماذا تفعل؟”

‘هناك مشكلة مع الفتاة ، ولكن بما أنها ليست شبح أحمر ، لا يمكنها ترك غرض تملكها. طالما لدي الدمية ، ستعود في النهاية. المشكلة الرئيسية هي أن هذا المنزل المسكون لا يبدو أن لديه شبحًا واحدًا فقط. عندما دخلت هذا المكان ، شعرت بالبرد. في البداية ، اعتقدت أنه كان نوعًا من التكنولوجيا الجديدة ، ولكن الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لا يمكن أن تنجم تلك البرودة إلا عن طريق الأرواح العالقة والأشباح. لا توجد احتمالات أخرى.’

أصابعه تداعب الوجه المحروق ، نظر تشن غي في عيون الدمية الداكنة. “هل لاحظ أحدكم فتاة صغيرة تحمل هذه الدمية في وقت سابق؟”

“فعلت ذلك. يبدو أنها خرجت من المسرح.” حاول الشرطي أن يتذكر. “ولكن لماذا تسأل فجأة عن ذلك؟”

“عندما نظرت من خلال الفجوة على الباب ، ذهب الطاهي ، لكن الفتاة كانت تسير نحونا وهي تمسك هذه الدمية. ومع ذلك ، عندما فتحت الباب ، لم يكن هناك أحد في الممر ، باستثناء هذه الدمية مع وجه محروق مهجورة على الأرض “.

حمل تشن غي الدمية في أحضانه ، وبعد بعض التفكير ، أضاف: “لا ، لم يتم التخلي عنها. الأمر أشبه بوضع شخص ما لها عمداً هناك ، وكأنهم أرادوا أن تتبع الدمية حركاتنا وتدرسها.”

ثم تحول تشن غي إلى الزوار الآخرين. “هل تعتقدون أن المنزل المسكون سيوظف فتاة صغيرة كممثلة لها؟”

‘أحتاج إلى إيجاد الوقت المناسب. أفضل حل هو جذب انتباه الأرواح العالقة بنشاط في هذا المكان، وعندما تظهر ، سأجعل تشو يين أو غيره من الأشباح الحمراء يستبدلونهم.’

“أولا ، عليك أن تبتعد عني.” حدق ضابط الشرطة في الدمية في أحضان تشن غي بينما لو لعن. “لست متأكدًا مما إذا كان المنزل المسكون سيستخدم فتاة صغيرة أم لا ، ولكن في المرة الأخيرة التي كنت فيها هنا ، لم أر أي فتاة ولم أسمع ضحكها. حتى البكاء الذي سمعناه ، ظهر فقط في نهاية جولتي السابقة”.

“بعبارة أخرى ، الفتاة ليست ممثلة ، وهي ليست زائرًا أيضًا ، فماذا يمكن أن تكون؟” قاد تشن غي “الزوار” عمدا أسفل طريق اللاعودة.

“ربما هي مجرد إسقاط؟” قال الرجل مع النظارات بهدوء.

“هل رأيت إسقاطًا يتجول مع دمية؟ وهذه الدمية أثقل مما تعتقد.” ثم القى تشن غي الدمية تجاه الرجل. مع توجه الدمية نحوهم ، ابتعد الزائرون الآخرون عنها. بدوا خائفين جدا من الدمية. عندما لاحظ تشن غي هذا لقد تذكره. “لماذا ليس أيٌ منكم على استعداد لأخذها؟”

كانت الكاميرا فوقه، لذلك لن يقتحم تشن غي من خلال الباب فقط.

سقطت الدمية على الأرض بأطرافها الملتوية بزوايا غريبة. نظر الوجه المحترق إلى الزوار المحيطين، وكانت العيون السوداء تحدق في الجميع.

لم يجرؤ أي من الزوار على الاقتراب من الدمية. بعد فترة طويلة ، أخذ أصغر رجل عدة خطوات إلى الوراء. “في أفلام الرعب ، يكون الأطفال والدمى زوجًا كلاسيكيًا. عندما تقابل هذين الاثنين في منزل مسكون ، من الحكمة أن تبتعد. أيضًا ، هناك شيء واحد يجب عليك تذكره ؛ عندما دخلنا إلى ابمنزل المسكون ، ألم يخبرنا العامل أنه من أجل خلق شعور حقيقي ، فقد وضعوا العديد من الأشياء القديمة ذات الأصول المجهولة داخل المنزل المسكون؟ “

“إذا كيف يمكنك التأكد من أن هذه الدمية هي واحدة من تلك الأشياء؟” التقط تشن غي الدمية المسكينة مرة أخرى ووضعها داخل حقيبة ظهره.

“هاي ، تنتمي تلك إلى المنتزه. هل أنت متأكد من أنه من المقبول أن تأخذها هكذا؟” سألت إحدى الزائرين.

“أنت شجاع بالتأكيد. ألا تخشى أنه يتم تملكها من قبل شيء ما؟” تذمر ضابط الشرطة بهدوء. لن يقترب من تشن غي بعد الآن.

“قد يكون هذا دليلا مهمًا ، لذلك قد نحتاج إلى حملها معنا. إذا كنت لا تثقيت بي ، فيمكنني تسليمها لك للعناية بها.” جملة واحدة من تشن غي أصمتت الجميع.

“أنت شجاع بالتأكيد. ألا تخشى أنه يتم تملكها من قبل شيء ما؟” تذمر ضابط الشرطة بهدوء. لن يقترب من تشن غي بعد الآن.

“فعلت ذلك. يبدو أنها خرجت من المسرح.” حاول الشرطي أن يتذكر. “ولكن لماذا تسأل فجأة عن ذلك؟”

“إذا كنت مذنبا بشيء ما ، فإن كل شيء تراه يمكن أن يكون مسكونا ، ولكن الشيء المسكون حقًا هو زوج عيونك.” أمسك تشن غي حقيبة الظهر بيد واحدة وسار نحو المسرح. أراد أن يفهم كيف ظهرت الفتاة. عند المنعطف ، حاول تشن غي دفع باب المسرح ، لكن شيئًا ثقيلًا كان يصده من الوراء ورفض أن يتزحزح. انحنى على الباب واستخدم أذن الأشباح للاستماع ، لكنه لم يستطع سماع أي شيء.

يجب أن يكون منزل مسكون مسكون، ولكن يجب ألا يكون للأشباح علاقة بتشن غي. وصل صوت الضجيج الأبيض من المسجل إلى أذنيه ، وهدأت عواطف تشن غي ببطء. لم تثر صرخات المرأة وضحك الفتاة أي رد منه.

‘كان السيناريو الأول هو سبعة طلاب يعيدون المعلم الشبح إلى المسرح لمشاهدة فيلم في يوم عودة الروح. إنه تجسيد للروح. السيناريو الثاني هو صاحب المنزل الذي يستيقظ من كوابيسه كل ليلة ، ويقتل نفسه مرارًا وتكرارًا. يمكن اعتباره إعادة ولادة مادية. ربط السيناريوهين هو ممر مليء بالأمعاء والأعضاء الداخلية ، يراقبه ‘طاه من الجحيم’. هل ظهرت هذه السيناريوهات الثلاثة بشكل عشوائي، أم أنه هناك صلة داخلية لها؟’

“إذا كيف يمكنك التأكد من أن هذه الدمية هي واحدة من تلك الأشياء؟” التقط تشن غي الدمية المسكينة مرة أخرى ووضعها داخل حقيبة ظهره.

كانت الكاميرا فوقه، لذلك لن يقتحم تشن غي من خلال الباب فقط.

كانت الحديقة الترفيهية عالقة بين بابين ، وكان بناء المنزل المسكون في أعمق جزء من الحديقة حيث تجمعت طاقة اليين. سوف يجذب ليس فقط الزوار ولكن أيضا الأشباح والأطياف.

‘هناك مشكلة مع الفتاة ، ولكن بما أنها ليست شبح أحمر ، لا يمكنها ترك غرض تملكها. طالما لدي الدمية ، ستعود في النهاية. المشكلة الرئيسية هي أن هذا المنزل المسكون لا يبدو أن لديه شبحًا واحدًا فقط. عندما دخلت هذا المكان ، شعرت بالبرد. في البداية ، اعتقدت أنه كان نوعًا من التكنولوجيا الجديدة ، ولكن الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لا يمكن أن تنجم تلك البرودة إلا عن طريق الأرواح العالقة والأشباح. لا توجد احتمالات أخرى.’

عرف تشن غي الفرق بين شرقي جيوجيانغ وغربيها. لم يجرؤ والديه على بناء منزل مسكون في شرقي جيوجيانغ ، ولكن المتنزه المستقبلي فعل ذلك بالضبط. كان منزل مسكون موقعًا ثقيلًا في اليين ، وكان نقطة جذب للأرواح الضائعة. حتى أن المستقبلي وضع عمداً بعض الأشياء القديمة فيه. لم يكن هذا يزيد من الصعوبة بل اللعب بالنار. لم تكن شرقي جيوجيانغ موقعًا محظوظًا ؛ كان تشن غي يعرف ذلك جيدًا. لم يتم حل مشكلة الجنين الشبح ، ومن يدري كم عدد الأبواب التي كانت مخبأة في شرقي جيوجيانغ؟ بالنظر إلى موقع المنتزه الترفيهي المستقبلي ، فقد تم ضغطه في وسط مدينة لي وان و شقق جيانغ يوان؛ سيشكلون خطًا مستقيمًا عبر شرق جيوجيانغ.

‘يقع المتنزه في موقع إشكالي. ربما بعد بناء الجسر ، سيكون أفضل بكثير ، ولكن هل يمكنهم الصمود حتى ذلك الحين؟’

‘أحتاج إلى إيجاد الوقت المناسب. أفضل حل هو جذب انتباه الأرواح العالقة بنشاط في هذا المكان، وعندما تظهر ، سأجعل تشو يين أو غيره من الأشباح الحمراء يستبدلونهم.’

كانت الحديقة الترفيهية عالقة بين بابين ، وكان بناء المنزل المسكون في أعمق جزء من الحديقة حيث تجمعت طاقة اليين. سوف يجذب ليس فقط الزوار ولكن أيضا الأشباح والأطياف.

‘المديرين بالتأكيد لديهم فطنة للأعمال ، والعثور على مثل هذا الموقع الاستراتيجي.’

لم يعرف تشن غي الفنغ شوي ، لكنه كان يعلم أن عائلته اضطرت للابتعاد عن شرقي جيوجيانغ.

“إذا كيف يمكنك التأكد من أن هذه الدمية هي واحدة من تلك الأشياء؟” التقط تشن غي الدمية المسكينة مرة أخرى ووضعها داخل حقيبة ظهره.

‘تحظى الحدائق الترفيهية بشعبية كبيرة ، وينبغي أن تكون الحشود في النهار كافية لتهدئة الأرواح ، ولكن ما الذي سيحدث بعد إغلاق المتنزه ليلاً؟ حتى لو لم آتي إلى هنا ، في النهاية ، سيحدث شيء سيئ.’

شعر تشن غي بالمسؤولية الثقيلة على كتفيه. لقد وجد سببًا آخر لحماية منتزه القرن الجديد ، وهو منع المتنزه المستقبلي من إيذاء المزيد من الأبرياء.

“إذا كيف يمكنك التأكد من أن هذه الدمية هي واحدة من تلك الأشياء؟” التقط تشن غي الدمية المسكينة مرة أخرى ووضعها داخل حقيبة ظهره.