نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-956

956

956

956: نقطة ضعف الإسقاطات “2في1”

قام تشن غي بنقل طبق الفاكهة على طاولة القهوة إلى الجانب ووضع قطع الدمية التي وجدوها حتى الآن على الطاولة، “من المحتمل أن يحدث التغيير الأول لهذا السيناريو في غضون ثلاث دقائق. من الأفضل أن تجدوا الأجزاء المتبقية من الدميه قبل نفاد الوقت “.

 

 

 

 

“في كل مرة يستيقظ فيها الرجل، تكون الساعة 11:56 مساءً. عندما ألقيت نظرة خاطفة على الوقت، كان بالضبط هذا الوقت الذي كان ظاهر على الحائط.” أدار تشن غي رأسه إلى الحائط مرة أخرى. الساعة كانت تتحرك الساعة 11:57 مساء. “إن الكابوس المتكرر يتناسب تمامًا مع الموضوع العام للمنزل المسكون جيدًا، لذا فإن الطريقة المثلى لإنهاء هذا السيناريو يجب أن تكون اختراق حقلة الكوابيس هذه.”

 

 

“ماذا يفسر ذلك؟” نظر ضابط الشرطة إلى تشن غي وهو يمسك الرأس، ولسبب ما، شعر أن الرجل قام بهذه الحركة الدقيقة عدة مرات من قبل.

قام تشن غي بنقل طبق الفاكهة على طاولة القهوة إلى الجانب ووضع قطع الدمية التي وجدوها حتى الآن على الطاولة، “من المحتمل أن يحدث التغيير الأول لهذا السيناريو في غضون ثلاث دقائق. من الأفضل أن تجدوا الأجزاء المتبقية من الدميه قبل نفاد الوقت “.

“قُتل مالك الغرفة كل ليلة، والقاتل هو نفسه. هذا هو الكابوس المتكرر الذي حاصره.” أُعجب تشن غي تمامًا بالسيناريو الذي أنشأه المنتزه الترفيهي المستقبلي، ولكن ربما بسبب ضيق الوقت، فقد افتقر إلى بعض التلميع، لذلك لم تكن التفاصيل مثالية كما كان يأمل.

 

“ليس لدينا الوقت للاستماع إلى قصتك. ما عليك سوى إخبارنا بما يجب علينا فعله الآن!” تم قطع الباب من قبل الساطور مرة أخرى. كان بإمكان الطاهي أن يدخل في أي لحظة.

“نحن جميعًا ننتمي إلى نفس الفريق. هل يمكنك استخدام نغمة أكثر تهذبا عند مخاطبة زملائك في الفريق؟” أرادت إحدى الفتيات أن تقول شيئًا آخر لكن الرجل بالنظارات أوقفها. انقسمت المجموعة إلى قسمين، وبدأوا في استكشاف السيناريو. لم يكن السيناريو بذلك الكِبر. كان يحتوي على أربع غرف فقط في المجموع. مع غرفة المعيشة التي دخلوها لأول مرة كمركز، كانت الغرفة على الجانب الأيسر غرفة النوم، وأدى الجانب الأيمن إلى المطبخ والحمام. نهب الزائرون الأماكن وقلبوا جميع الأدراج والخزائن للبحث عن قطع الجثة بينما جلس تشن غي على الأريكة في غرفة المعيشة وهو يدرس رأس الدمية.

“إستيقظ إستيقظ…”

 

 

“في حالة الصعوبة المتوسطة، يحتاج الزوار فقط إلى العثور على الجثة الدمية للانتقال من هذا السيناريو، ولكن هل ستتغير حالة إنهاء هذا الجزء من السيناريو الآن بعد أن تمت ترقية الصعوبة إلى الصعوبة الجهنمية؟” أمسك بكره الورق التي سحبها من فم الدميه. “كل يوم عند منتصف الليل، يُقتل بأساليب مختلفة. هل هو في كابوس لا يستطيع أن يستيقظ منه، أم أن الموت الذي يصيبه كل ليلة حقيقي؟”

 

 

“فقط عندما تكون الأضواء خافتة، سيتمكن الإسقاط من الظهور ؛ وهذا يجب أن يكون محدودية هذه التقنية.”

“آه!” قاطعة صرخة جاءت من غرفة النوم فكر تشن غي. بعد لحظات، هربت زائرة من غرفة النوم، وتبع أصغر رجل خلفها. كان يحمل فأس دموي في يده اليسرى وساق دمية تم تقطيعها إلى ثلاثة أجزاء في يمينه.

“نحن فريق. قد لا تهتم بسلامتك الشخصية، ولكن لا يمكنك جرنا معك.” كان ضابط الشرطة يائسا لدرجة أنه أمسك تشن غي من ذراعه. استخدم القوة الشديدة لمنع تشن غي من فتح الباب. لم يكن يمثل. من خلال كل هذه التفاصيل والملاحظات الأخرى، كان تشن غي متؤكدًا. كان هناك بالفعل شيء مختبئ في المنزل المسكون في المنتزه الترفيهي المستقبلي. كان ضابط الشرطة على علم به، لكنه لم يشاركه مع زملائه.

 

“كان هذا مخيفا للغاية!” وقف ضابط الشرطة وهو يمسك صدره. “نحن بحاجة إلى العثور على بقية الجسم. لا يمكننا البقاء هنا بعد الآن!”

“لقد وجدت هذا تحت الخزانة، وبخلاف ذلك، اكتشفت هذا أيضًا.” قام الرجل بإلقاء سترة واقية على الأريكة. “هناك أجزاء من الدمية محشوة داخل الجيوب. أقترح عليكم الحضور وإلقاء نظرة. لا أعتقد أن بإمكاني التعامل مع ذلك بمفردي.”

 

 

 

وضع تشن غي الدميه على طاولة القهوة ثم تبع الشاب إلى غرفة النوم. كانت أبواب الخزانة مفتوحة. كل الملابس الموجودة بداخلها كان بها آثار دماء. كان هناك قاعدة لمصباح ملطخ بالدماء في زاوية الخزانة.

“في حالة الصعوبة المتوسطة، يحتاج الزوار فقط إلى العثور على الجثة الدمية للانتقال من هذا السيناريو، ولكن هل ستتغير حالة إنهاء هذا الجزء من السيناريو الآن بعد أن تمت ترقية الصعوبة إلى الصعوبة الجهنمية؟” أمسك بكره الورق التي سحبها من فم الدميه. “كل يوم عند منتصف الليل، يُقتل بأساليب مختلفة. هل هو في كابوس لا يستطيع أن يستيقظ منه، أم أن الموت الذي يصيبه كل ليلة حقيقي؟”

 

“هناك إشباح حمراء بين إسقطاتهم.” عندما رأى تشن غي الرجل، كان يعلم أنه مجرد إسقاط. على الرغم من واقعية الدم على الرجل، لم يتساقط الدم على الأرض، ولم يكن الباب الذي لمسه ملطخًا بالدم أيضًا.

“تم العثور على الفأس أيضًا داخل الخزانة. إنها مجرد دعامة ؛ النصل ليس حادًا.” كان تعبير الشاب هادئا. لم يبدو أنه كان خائف من هذا الاكتشاف.

 

 

كان الزوار مشغولين بينما حاولوا إنقاذ حياتهم. فقط تشن غي وقف حيث كان. قطع الفأس الملوح عبر جسده. ركض الرجل الغريب أمامه وزحف إلى الحمام.

“تم وضع الجثة مع سلاح القتل”. بدا وكأن تشن غي قد فهم شيئًا بيننما التفت للنظر إلى غرفة المعيشة. جلس على طاولة القهوة طبق فاكهة، وجلس على طبق الفاكهة خمسة أصابع ونصل سكين الفاكهة. كان للثلاجة رأس إنسان، وكان الدرج الموجود أسفل الرأس البشري يحتوي على سكين طعام.

 

 

 

أخرج جميع الملابس من الخزانة، وأفرغ كل الجيوب، ووضع كل قطع الدنية التي أمكن أن يجدها على الطاولة. نظر إليه جميع الزائرين الآخرين. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن القطع مزيفة، إلا أن ذلك لم يمنعهم من الشعور بالاشمئزاز والتأثر. كلما درسوا ذلك أكثر، كلما شعروا بالخوف أكثر من تشن غي. لم يبدي الرجل أي خوف فحسب، بل قام أيضًا بتجميع قطع الدمية معًا. بالنظر إلى مدى تركيزه، كان الأمر كما لو كان يكمل أحجية صور مقطوعة.

 

 

“لا داعي لأن نكون في هذه العجلة، لقد فهمت بشكل أساسي ما حدث داخل هذه الغرفة.” رفع تشن غي الرأس الذي كان يجلس على الطاولة. “لقد تم إخفاء الدليل في ذلك الإسقاط في وقت سابق. إذا نظرتم عن قرب، ستدركون أن الإسقاط له نفس وجه هذا الرأس البشري.”

“ألا يملك منزل مسكون؟ لماذا قد يكون مألوف جدا بالتشريح البشري؟”

“ولكن إذا لم تفتح الباب، فلن تعرف أبدًا ما واجهه.” كان تشن غي على الطرف آخر بالنسبة للزوار الآخرين.

 

“في كل مرة يستيقظ فيها الرجل، تكون الساعة 11:56 مساءً. عندما ألقيت نظرة خاطفة على الوقت، كان بالضبط هذا الوقت الذي كان ظاهر على الحائط.” أدار تشن غي رأسه إلى الحائط مرة أخرى. الساعة كانت تتحرك الساعة 11:57 مساء. “إن الكابوس المتكرر يتناسب تمامًا مع الموضوع العام للمنزل المسكون جيدًا، لذا فإن الطريقة المثلى لإنهاء هذا السيناريو يجب أن تكون اختراق حقلة الكوابيس هذه.”

“ربما كان يحضر جامعة جيوجيانغ الطبية. وهذا يفسر لماذا يذهب الطلاب لزيارته في الكثير من الأحيان. إنهم هناك لدعم كبيرهم.”

 

 

 

بدأت دمية كاملة بشكل متزايد في الظهور على الطاولة. مع موهبتيه في الدمية الحية و مكياج الحانوتي، كان لدى تشن غي فهم عميق لجسم الإنسان. بعد افراغ كل الجيوب، وجد تشن غي أخيرا الشيء الذي كان يبحث عنه. لقد وجد ملاحظة ورقية ثانية داخل أحد جيوب المعطف – “هذا كابوس لا مفر منه! يجب أن أجد طريقة لإنهاء كل هذا! لا يمكنني الجلوس هنا بدون فعل شيئ حتى يسحقني! “

 

 

“لقد وجدت هذا تحت الخزانة، وبخلاف ذلك، اكتشفت هذا أيضًا.” قام الرجل بإلقاء سترة واقية على الأريكة. “هناك أجزاء من الدمية محشوة داخل الجيوب. أقترح عليكم الحضور وإلقاء نظرة. لا أعتقد أن بإمكاني التعامل مع ذلك بمفردي.”

“ماذا اكتشفت؟” عندما سأل الرجل الذي يرتدي النظارات ذلك، دقا الساعة على الحائط فجأة. كان منتصف الليل أخيرا. مع صوت وقواق، انفتح الباب الصغير تحت الساعة، وظهر طائر الوقواق. كان مربوطًا بها قلب محمر أسود.

“من المتحدث!”

 

“غرفة النوم! انظروا إلى غرفة النوم!” كانت السترة الحمراء المتمايلة قد طفت بالفعل من الخزانة. بينما جذب التلفزيون انتباه الجميع، انتقلت السترة من داخل الخزانة لتتعلق على باب غرفة النوم.

“كونوا حذرين!” صرخ الرجل الأصغر فجأة. نظر إلى عصابة معصمه وانسحب إلى الحشد. لم يكن أحد يعرف ما هي وظيفة هذا الشاب، ولكن من رد فعله، بدا أن وظيفته كانت تستطيع أن تستشعر بالخطر.

“ما معنى هذا؟”

 

خرج صوت غريب من إحدى الغرف. تحول جميع الزوار للنظر إليها.

صدى صوت صرير في الغرفة، خرج صوت الماء من الحمام، تحركت الستائر في غرفة المعيشة من تلقاء نفسها. بخلاف بكاء المرأة وضحك الفتاة، كان هناك صوت ثالث. بدا الأمر وكأنه شخص يتمتم في نومه. كان غير متناسق للغاية، لكنه كان بالتأكيد صوت رجل.

“هناك إشباح حمراء بين إسقطاتهم.” عندما رأى تشن غي الرجل، كان يعلم أنه مجرد إسقاط. على الرغم من واقعية الدم على الرجل، لم يتساقط الدم على الأرض، ولم يكن الباب الذي لمسه ملطخًا بالدم أيضًا.

 

سقطت معلقة الملابس على الأرض، ولكن الغريب أن سترة الدم كانت لا تزال تطفو في الهواء. عندما تم لفت انتباه الجميع من قبل الشبح الأحمر، أوض التلفزيون في غرفة المعيشة وتم تشغيله من تلقاء نفسه. جذب الضوء المفاجئ انتباه الجميع، ولفوا رؤوسهم. استمرت شاشة التلفزيون في الوميض، وبين الصور المختلفة، كان بإمكان للمرء أن يلمح بقعة من شيء مظلم. رفرفت الأضواء الخافتة فوق رؤوسهم عدة مرات قبل أن تنفجر تمامًا. لم يكن بإمكانهم سوى استعارة التوهج من شاشة التلفزيون لإلقاء نظرة على محيطهم.

“شيءً ما قادم.”

 

 

“ما هذا؟ افتحوا الباب! افتحوا الباب! أرجوكم دعوني أدخل!” فجأة ضرب الطاهي فجأة وبشدة على الباب. اهتز الإطار بعنف قبل أن يعقبه صوت صدم ثقيل، وكأن الطاهي قد سقط منهارا على الأرض. ثم ساد الصمت.

صرّت الخزانة في غرفة النوم بصخب. التفت الزوار للنظر إليها. الخزانة التي أفرغها تشن غي في وقت سابق كان بها قطعة ملابس معلقة بطريقة ما. كانت سترة حمراء. إنزلق الدم أسفل اللباس، وتمايل برفق داخل خزانة الملابس المظلمة. ضغط ضابط الشرطة والزوار الآخرين أنفسهم في منتصف غرفة المعيشة. لقد بدا وكأن هذا الحدث كان خارج توقعاتهم مرة أخرى.

“لقد ذهب الطاهي. أعتقد أن هذا المنزل قد رتب ذلك عمدا.” عندما قال تشن غي ذلك، حرص على الانتباه إلى رد فعل الناس من حوله. لم يبدو وكأن “الزوار” في الغرفة قد توقعوا شيئ كهذا.

 

خرج صوت غريب من إحدى الغرف. تحول جميع الزوار للنظر إليها.

“شبح أحمر؟” أضاق تشن غي عينيه وركز بؤبؤاه. كانت هذه هي غريزته الطبيعية عندما رأى ملابس دموية.

 

 

“ما معنى هذا؟”

سقطت معلقة الملابس على الأرض، ولكن الغريب أن سترة الدم كانت لا تزال تطفو في الهواء. عندما تم لفت انتباه الجميع من قبل الشبح الأحمر، أوض التلفزيون في غرفة المعيشة وتم تشغيله من تلقاء نفسه. جذب الضوء المفاجئ انتباه الجميع، ولفوا رؤوسهم. استمرت شاشة التلفزيون في الوميض، وبين الصور المختلفة، كان بإمكان للمرء أن يلمح بقعة من شيء مظلم. رفرفت الأضواء الخافتة فوق رؤوسهم عدة مرات قبل أن تنفجر تمامًا. لم يكن بإمكانهم سوى استعارة التوهج من شاشة التلفزيون لإلقاء نظرة على محيطهم.

“لقد ذهب الطاهي. أعتقد أن هذا المنزل قد رتب ذلك عمدا.” عندما قال تشن غي ذلك، حرص على الانتباه إلى رد فعل الناس من حوله. لم يبدو وكأن “الزوار” في الغرفة قد توقعوا شيئ كهذا.

 

قام تشن غي بنقل طبق الفاكهة على طاولة القهوة إلى الجانب ووضع قطع الدمية التي وجدوها حتى الآن على الطاولة، “من المحتمل أن يحدث التغيير الأول لهذا السيناريو في غضون ثلاث دقائق. من الأفضل أن تجدوا الأجزاء المتبقية من الدميه قبل نفاد الوقت “.

“إستيقظ إستيقظ…”

“كان هذا مخيفا للغاية!” وقف ضابط الشرطة وهو يمسك صدره. “نحن بحاجة إلى العثور على بقية الجسم. لا يمكننا البقاء هنا بعد الآن!”

 

 

“من المتحدث!”

“فقط عندما تكون الأضواء خافتة، سيتمكن الإسقاط من الظهور ؛ وهذا يجب أن يكون محدودية هذه التقنية.”

 

“إستيقظ إستيقظ…”

خرج صوت غريب من إحدى الغرف. تحول جميع الزوار للنظر إليها.

“ولكن إذا لم تفتح الباب، فلن تعرف أبدًا ما واجهه.” كان تشن غي على الطرف آخر بالنسبة للزوار الآخرين.

 

 

“غرفة النوم! انظروا إلى غرفة النوم!” كانت السترة الحمراء المتمايلة قد طفت بالفعل من الخزانة. بينما جذب التلفزيون انتباه الجميع، انتقلت السترة من داخل الخزانة لتتعلق على باب غرفة النوم.

“شيءً ما قادم.”

 

 

“لا تخفوا. سنذهب ونلقي نظرة عليها معا!” بدا ضابط الشرطة متوترا لدرجة أن تشن غي بدأ يشك في أنهم ليسوا عمال في حديقة الملاهي المستقبلية ولكنهم زوار أبرياء حقيقيون. اقترب ضابط الشرطة والرجل في النظارات من غرفة النوم. عندما كانوا على وشك الوصول إلى الباب، تم سحب باب غرفة النوم نصف المفتوح للخلف، وفجأة إمتدت ذراع مصابة لسحب السترة الحمراء خلف الباب. قبل أن يتفاعل ضابط الشرطة والرجل مع النظارات، إمتد رأس مقطوع من خلف الباب. أمسكت يده الجسد بفأس ملطخ بالدماء وأرجحه مباشرة على رأس ضابط الشرطة. كان ضابط الشرطة خائفا لدرجة أنه انهار على الأرض. وصرخ وهو يهرب من الهجوم. خرج الرجل الغريب من غرفة النوم ولوح بالفأس على الجميع في غرفة المعيشة. كان بالإمكان سماع الصرخات المروعة للرجل تصدوا حول غرفة المعيشة.

قبضته تتشدد، كان تشن غي على وشك فتح الباب عندما أوقفه ضابط الشرطة المجاور له. “منذ فترة وجيزة، كان الطاهي يريد بشدة الدخول. هذا يعني أنه واجه شيئًا مخيفًا خارج الباب. إذا فتحت الباب الآن، فإن الشيء الذي التقى به الطاهي في وقت سابق قد يدخل الغرفة.”

 

 

“اذهب إلى الجحيم! اذهب إلى الجحيم! اذهب إلى الجحيم!”

“لقد ذهب الطاهي. أعتقد أن هذا المنزل قد رتب ذلك عمدا.” عندما قال تشن غي ذلك، حرص على الانتباه إلى رد فعل الناس من حوله. لم يبدو وكأن “الزوار” في الغرفة قد توقعوا شيئ كهذا.

 

“آه!” قاطعة صرخة جاءت من غرفة النوم فكر تشن غي. بعد لحظات، هربت زائرة من غرفة النوم، وتبع أصغر رجل خلفها. كان يحمل فأس دموي في يده اليسرى وساق دمية تم تقطيعها إلى ثلاثة أجزاء في يمينه.

كان الزوار مشغولين بينما حاولوا إنقاذ حياتهم. فقط تشن غي وقف حيث كان. قطع الفأس الملوح عبر جسده. ركض الرجل الغريب أمامه وزحف إلى الحمام.

 

 

“إستيقظ إستيقظ…”

“هناك إشباح حمراء بين إسقطاتهم.” عندما رأى تشن غي الرجل، كان يعلم أنه مجرد إسقاط. على الرغم من واقعية الدم على الرجل، لم يتساقط الدم على الأرض، ولم يكن الباب الذي لمسه ملطخًا بالدم أيضًا.

 

 

 

“فقط عندما تكون الأضواء خافتة، سيتمكن الإسقاط من الظهور ؛ وهذا يجب أن يكون محدودية هذه التقنية.”

“ربما كان يحضر جامعة جيوجيانغ الطبية. وهذا يفسر لماذا يذهب الطلاب لزيارته في الكثير من الأحيان. إنهم هناك لدعم كبيرهم.”

 

قبضته تتشدد، كان تشن غي على وشك فتح الباب عندما أوقفه ضابط الشرطة المجاور له. “منذ فترة وجيزة، كان الطاهي يريد بشدة الدخول. هذا يعني أنه واجه شيئًا مخيفًا خارج الباب. إذا فتحت الباب الآن، فإن الشيء الذي التقى به الطاهي في وقت سابق قد يدخل الغرفة.”

“كان هذا مخيفا للغاية!” وقف ضابط الشرطة وهو يمسك صدره. “نحن بحاجة إلى العثور على بقية الجسم. لا يمكننا البقاء هنا بعد الآن!”

 

 

 

“لا داعي لأن نكون في هذه العجلة، لقد فهمت بشكل أساسي ما حدث داخل هذه الغرفة.” رفع تشن غي الرأس الذي كان يجلس على الطاولة. “لقد تم إخفاء الدليل في ذلك الإسقاط في وقت سابق. إذا نظرتم عن قرب، ستدركون أن الإسقاط له نفس وجه هذا الرأس البشري.”

قام تشن غي بنقل طبق الفاكهة على طاولة القهوة إلى الجانب ووضع قطع الدمية التي وجدوها حتى الآن على الطاولة، “من المحتمل أن يحدث التغيير الأول لهذا السيناريو في غضون ثلاث دقائق. من الأفضل أن تجدوا الأجزاء المتبقية من الدميه قبل نفاد الوقت “.

 

 

“ماذا يفسر ذلك؟” نظر ضابط الشرطة إلى تشن غي وهو يمسك الرأس، ولسبب ما، شعر أن الرجل قام بهذه الحركة الدقيقة عدة مرات من قبل.

 

 

 

“تشير الورقة الأولى إلى أن مالك هذا المكان قتل على يد شخص بأساليب مختلفة في منتصف الليل ؛ انتبهوا إلى الكلمات التي تم استخدامها هنا – قتل من قبل شخص ما. كيف يمكنه التأكد من أن قاتله هو شخص وليس شبح؟” ثم أظهر تشن غي الباقي الجزء الثاني من الورقة. “تقول الورقة الجديدة أنه عندما استعد للمقاومة، تم وضع سلاح جرينة بجانب كل قطعة من الجثة. وهذا لا يمكن أن يعني سوى شيئ واحد فقط…”

أخرج جميع الملابس من الخزانة، وأفرغ كل الجيوب، ووضع كل قطع الدنية التي أمكن أن يجدها على الطاولة. نظر إليه جميع الزائرين الآخرين. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن القطع مزيفة، إلا أن ذلك لم يمنعهم من الشعور بالاشمئزاز والتأثر. كلما درسوا ذلك أكثر، كلما شعروا بالخوف أكثر من تشن غي. لم يبدي الرجل أي خوف فحسب، بل قام أيضًا بتجميع قطع الدمية معًا. بالنظر إلى مدى تركيزه، كان الأمر كما لو كان يكمل أحجية صور مقطوعة.

 

 

“ليس لدينا الوقت للاستماع إلى قصتك. ما عليك سوى إخبارنا بما يجب علينا فعله الآن!” تم قطع الباب من قبل الساطور مرة أخرى. كان بإمكان الطاهي أن يدخل في أي لحظة.

 

 

“ما هذا؟ افتحوا الباب! افتحوا الباب! أرجوكم دعوني أدخل!” فجأة ضرب الطاهي فجأة وبشدة على الباب. اهتز الإطار بعنف قبل أن يعقبه صوت صدم ثقيل، وكأن الطاهي قد سقط منهارا على الأرض. ثم ساد الصمت.

“قُتل مالك الغرفة كل ليلة، والقاتل هو نفسه. هذا هو الكابوس المتكرر الذي حاصره.” أُعجب تشن غي تمامًا بالسيناريو الذي أنشأه المنتزه الترفيهي المستقبلي، ولكن ربما بسبب ضيق الوقت، فقد افتقر إلى بعض التلميع، لذلك لم تكن التفاصيل مثالية كما كان يأمل.

“ولكن إذا لم تفتح الباب، فلن تعرف أبدًا ما واجهه.” كان تشن غي على الطرف آخر بالنسبة للزوار الآخرين.

 

 

“إذا كيف يفترض أن نهرب؟ نقتل صاحب المنزل مرة أخرى؟” سأل الرجل الذي يرتدي النظارات تشن غي بينما جاءت صرخة من خارج الباب. لقد بدت وكأنها صرخة الطاهي.

“شيءً ما قادم.”

 

 

“ما هذا؟ افتحوا الباب! افتحوا الباب! أرجوكم دعوني أدخل!” فجأة ضرب الطاهي فجأة وبشدة على الباب. اهتز الإطار بعنف قبل أن يعقبه صوت صدم ثقيل، وكأن الطاهي قد سقط منهارا على الأرض. ثم ساد الصمت.

 

 

“ألا يملك منزل مسكون؟ لماذا قد يكون مألوف جدا بالتشريح البشري؟”

“ما معنى هذا؟”

“من المتحدث!”

 

“كان هذا مخيفا للغاية!” وقف ضابط الشرطة وهو يمسك صدره. “نحن بحاجة إلى العثور على بقية الجسم. لا يمكننا البقاء هنا بعد الآن!”

نظر الزائرون داخل الغرفة إلى بعضهم البعض. ألقت المرأة ذات الشعر الأسود الطويل إشارة صامتة وسريعة لضابط الشرطة. هز الشرطي رأسه بخفة، وكان وجهه شاحبًا.

“في حالة الصعوبة المتوسطة، يحتاج الزوار فقط إلى العثور على الجثة الدمية للانتقال من هذا السيناريو، ولكن هل ستتغير حالة إنهاء هذا الجزء من السيناريو الآن بعد أن تمت ترقية الصعوبة إلى الصعوبة الجهنمية؟” أمسك بكره الورق التي سحبها من فم الدميه. “كل يوم عند منتصف الليل، يُقتل بأساليب مختلفة. هل هو في كابوس لا يستطيع أن يستيقظ منه، أم أن الموت الذي يصيبه كل ليلة حقيقي؟”

 

 

“لماذا توقفت الضوضاء؟” مشى تشن غي إلى الباب وأمسك مقبض الباب. نظر من خلال الشقوق التي أحدثها الساطور على الباب. لم يعد الطاهي موجودًا، وفي الممر الغريب وقفت فتاة صغيرة تحمل دمية. ظهرت الفتاة في المسرح في وقت سابق. تم حرق نصف وجه دميتها، وبدا مخيفا. استخدم تشن غي رؤية يين يانغ، لكنه لم يحصل على شيء. لم يكن هناك خاطئ يمكنه رؤيته من هذه الفتاة الصغيرة.

 

 

“قُتل مالك الغرفة كل ليلة، والقاتل هو نفسه. هذا هو الكابوس المتكرر الذي حاصره.” أُعجب تشن غي تمامًا بالسيناريو الذي أنشأه المنتزه الترفيهي المستقبلي، ولكن ربما بسبب ضيق الوقت، فقد افتقر إلى بعض التلميع، لذلك لم تكن التفاصيل مثالية كما كان يأمل.

“ماذا رأيت؟” سأل ضابط الشرطة تشن غي في همس. تشن غي كان يميل ضد الباب. كانت عيناه تنظران عبر الفتحة التي صنعها الساطور. كان قلقًا من أن يظهر الطاهي فجأة، وقد يهبط الساطور على نفس المكان مرة أخرى.

“نحن جميعًا ننتمي إلى نفس الفريق. هل يمكنك استخدام نغمة أكثر تهذبا عند مخاطبة زملائك في الفريق؟” أرادت إحدى الفتيات أن تقول شيئًا آخر لكن الرجل بالنظارات أوقفها. انقسمت المجموعة إلى قسمين، وبدأوا في استكشاف السيناريو. لم يكن السيناريو بذلك الكِبر. كان يحتوي على أربع غرف فقط في المجموع. مع غرفة المعيشة التي دخلوها لأول مرة كمركز، كانت الغرفة على الجانب الأيسر غرفة النوم، وأدى الجانب الأيمن إلى المطبخ والحمام. نهب الزائرون الأماكن وقلبوا جميع الأدراج والخزائن للبحث عن قطع الجثة بينما جلس تشن غي على الأريكة في غرفة المعيشة وهو يدرس رأس الدمية.

 

“ماذا يفسر ذلك؟” نظر ضابط الشرطة إلى تشن غي وهو يمسك الرأس، ولسبب ما، شعر أن الرجل قام بهذه الحركة الدقيقة عدة مرات من قبل.

“لقد ذهب الطاهي. أعتقد أن هذا المنزل قد رتب ذلك عمدا.” عندما قال تشن غي ذلك، حرص على الانتباه إلى رد فعل الناس من حوله. لم يبدو وكأن “الزوار” في الغرفة قد توقعوا شيئ كهذا.

 

 

 

قبضته تتشدد، كان تشن غي على وشك فتح الباب عندما أوقفه ضابط الشرطة المجاور له. “منذ فترة وجيزة، كان الطاهي يريد بشدة الدخول. هذا يعني أنه واجه شيئًا مخيفًا خارج الباب. إذا فتحت الباب الآن، فإن الشيء الذي التقى به الطاهي في وقت سابق قد يدخل الغرفة.”

 

 

 

“ولكن إذا لم تفتح الباب، فلن تعرف أبدًا ما واجهه.” كان تشن غي على الطرف آخر بالنسبة للزوار الآخرين.

 

 

 

“نحن فريق. قد لا تهتم بسلامتك الشخصية، ولكن لا يمكنك جرنا معك.” كان ضابط الشرطة يائسا لدرجة أنه أمسك تشن غي من ذراعه. استخدم القوة الشديدة لمنع تشن غي من فتح الباب. لم يكن يمثل. من خلال كل هذه التفاصيل والملاحظات الأخرى، كان تشن غي متؤكدًا. كان هناك بالفعل شيء مختبئ في المنزل المسكون في المنتزه الترفيهي المستقبلي. كان ضابط الشرطة على علم به، لكنه لم يشاركه مع زملائه.

“ماذا يفسر ذلك؟” نظر ضابط الشرطة إلى تشن غي وهو يمسك الرأس، ولسبب ما، شعر أن الرجل قام بهذه الحركة الدقيقة عدة مرات من قبل.

 

قام تشن غي بنقل طبق الفاكهة على طاولة القهوة إلى الجانب ووضع قطع الدمية التي وجدوها حتى الآن على الطاولة، “من المحتمل أن يحدث التغيير الأول لهذا السيناريو في غضون ثلاث دقائق. من الأفضل أن تجدوا الأجزاء المتبقية من الدميه قبل نفاد الوقت “.

“حسنًا، سنستمر في حل الألغاز.” رفع تشن غي رأسه لينظر إلى الحائط. عندما وصل إسقاط الطيف الأحمر إلى الحمام، عاد الوقت إلى الساعة 11:56 مساءً. لقد انقلب الزمن بشكل أساسي، لكن البكاء وضحك الفتاة لم يتوقفا، ولم تعد الأضواء.

“ماذا رأيت؟” سأل ضابط الشرطة تشن غي في همس. تشن غي كان يميل ضد الباب. كانت عيناه تنظران عبر الفتحة التي صنعها الساطور. كان قلقًا من أن يظهر الطاهي فجأة، وقد يهبط الساطور على نفس المكان مرة أخرى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط