نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-946

946

946

946: بارد جدا.

عندما عبرت هذه الفكرة ذهنه، شعر بالبرودة على خديه، وكأن الماء كان يتقطر على وجهه. قبل أن يلمس وجهه، انتقل البرد إلى كاحليه وكأن ثعبان لقد زحف أعلى ساقه.

 

 

 

سقطت السترة على شيء. ربما كان عمل تشن غي مفاجئًا جدًا لدرجة أن الشيء لم يستطع الرد.

ِ

في تلك اللحظة الحاسمة، اختار تشن غي البقاء في منصة السلم. كان على استعداد للبقاء مع الشبح الذي أكد هويته على المغادرة مع شخص غريب “بشري” عشوائي. تضاءل السحب على ذراعه حتى نقر الباب. يبدو أن الرجل الذي أراد جر تشن غي إلى الغرفة قد غادر.

 

 

على الرغم من أن تشن غي لم يكن لديه أي فكرة عما يوجد في الممر، إلا أنه كان يعلم أنه لا يستطيع السماح لنفسه بأن يجر إلى الغرفة. تم سحب ذراعيه وكان معصوب العينين. لم يمكن لـتشن غي أن يركل فقط ما إعتقد أنه اتجاه الممر. اتصلت قدمه بشيء ما، وأفاق الألم تشن غي. “النمر الأبيض! عضيه!”

 

 

 

كل ما كان بإمكان تشن غي أن يثق به الآن هو القطة البيضاء، ولكن الشيء الغريب هو أن القطة التي وضعت على كتفيه لم تتحرك على الإطلاق. لقد شعر أن وزن القطة على كتفه لم يتغير.

 

 

تم جر جسده على كلا الجانبين، واستمر هذا الأمر لمدة نصف دقيقة تقريبًا عندما سمع تشن غي رجلًا يقول، “ألا تريد أن تعيش، أحاول إنقاذك! هناك شبح في السلم!”

“بخلاف هذه القطة الغبية، ليس لدي شيء. أرى الموت بخفة شديدة، لكن هذا لا يؤثر على حبي للحياة”. أمسك تشن غي الجدار وقرفص ببطء حتى جلس على الدرجات. “هذه الليلة طويلة ومملة، هل ترغبين في الدردشة؟”

 

‘ما الذي يجري؟’

بعد الصوت، ازدادت قوة السحب على ذراع تشن غي. الآن أعطي تشن غي خيار، إتباع صوت الرجل في الممر أو الاستمرار في صعود الدرج. في أقل من ثانية، قام بالاختيار وصاح، “كان البشر هم الذين دفعوهم حتى الموت، فلماذا أخاف الأشباح؟ إذا كنت تريد حقاً أن تنقذني، أتركني!”

 

 

 

في تلك اللحظة الحاسمة، اختار تشن غي البقاء في منصة السلم. كان على استعداد للبقاء مع الشبح الذي أكد هويته على المغادرة مع شخص غريب “بشري” عشوائي. تضاءل السحب على ذراعه حتى نقر الباب. يبدو أن الرجل الذي أراد جر تشن غي إلى الغرفة قد غادر.

 

 

 

‘هل هو يائس لتلك الدرجة للعثور على كبش فداء؟ آخر من كان لديه هذه النية لا يزال محاصرًا داخل لوحة.’

 

 

ِ

وقف تشن غي ببطء.

على الرغم من أن تشن غي لم يكن لديه أي فكرة عما يوجد في الممر، إلا أنه كان يعلم أنه لا يستطيع السماح لنفسه بأن يجر إلى الغرفة. تم سحب ذراعيه وكان معصوب العينين. لم يمكن لـتشن غي أن يركل فقط ما إعتقد أنه اتجاه الممر. اتصلت قدمه بشيء ما، وأفاق الألم تشن غي. “النمر الأبيض! عضيه!”

 

 

‘كان صوت إغلاق الباب قريبًا جدًا، مما يعني أن غرفة الرجل قريبة جدًا من منصة السلم. سوف أكون على يقين من العودة غدا مع موظفيا للقيام بزيارة.’

لم يعد أحد يسحب يده بعد الآن، لذلك لم يكن متأكدًا مما إذا كان الصبي لا يزال هناك أم لا. “دا باو؟”

 

‘يجب أن يكون هذا ماء.’

ملوحا بذراعيه. لقد لمس الحاجز والجدار لتأكيد مكانه.

 

 

“شكرا على مساعدتك في وقت سابق”.

“شكرا على مساعدتك في وقت سابق”.

“أين أنتِ؟ هل يمكنني العثور عليك؟ كيف يمكنني مساعدتك؟” تمنى تشن غي بصدق المساعدة. كانت هناك على الأقل قضية قتل أخرى مخبأة في هذا المبنى.

 

 

قال تشن غي للفضاء المجاور له

“إذا كنتِ لا تمانعين، إجلسي بجانبي رجاء.” ربت تشن غي بقعة بجانبه بخفة. “أعرف كيف يكون الشعور بالوحدة، وأنا أحسد أولئك الذين يمكنهم المزاح مع أصدقائهم ولديهم مواضيع لا نهاية لها للدردشة بشأنها. عند رؤية فرحتهم، سأجد دائمًا زاوية منعزلة لأكون لوحدي. هذه هي الطريقة التي أحبها. في النهاية، اعتاد الناس على ذلك. لأكون صادقًا، أنتِ أول شخص تحدثت معه عن قرب لفترة طويلة “.

 

كل ما كان بإمكان تشن غي أن يثق به الآن هو القطة البيضاء، ولكن الشيء الغريب هو أن القطة التي وضعت على كتفيه لم تتحرك على الإطلاق. لقد شعر أن وزن القطة على كتفه لم يتغير.

لم يعد أحد يسحب يده بعد الآن، لذلك لم يكن متأكدًا مما إذا كان الصبي لا يزال هناك أم لا. “دا باو؟”

 

 

 

لم يكن هناك رد. انتظر تشن غي بعض الوقت قبل أن يتقدم مرة أخرى.

أصبح الهواء رطبًا، وعلقت الرطوبة على جلده. عندما كان تشن غي يفكر في هذا التغيير، جاء صوت مرأة فجأة من الأعلى.

 

 

‘الوضع أسوأ مما كنت أعتقد. اعتقدت أن هذا المكان سيحتوي على ثلاثة أشباح على الأكثر وبعض الأرواح العالقة، ولكن يبدو أنني كنت مفرطًا في التفاؤل.’

ملوحا بذراعيه. لقد لمس الحاجز والجدار لتأكيد مكانه.

 

‘ما الذي يجري؟’

سوف تواجه الأرواح العالقة وقتًا صعبًا في التفاعل جسديًا مع البشر، لذلك كان كل من الرجل الذي أمسك ذراع تشن غي والصبي كانا أشباح. كان قد صعد إلى الطابق الحادي عشر فقط، وقد واجه بالفعل شبحين ؛ هذا سيزداد سوءًا فقط. عندما جاء تشن غي إلى الفضاء بين الطابقين الحادي عشر والثاني عشر، شعر بشيء تحت قدميه. كان له شعور رطب.

تم جر جسده على كلا الجانبين، واستمر هذا الأمر لمدة نصف دقيقة تقريبًا عندما سمع تشن غي رجلًا يقول، “ألا تريد أن تعيش، أحاول إنقاذك! هناك شبح في السلم!”

 

تمكن تشن غي من تأكيد أنه لم يخطو على الدم لأن الدم سيجف بسرعة كبيرة. تم تخفيف الدم المستخدم في منزله المسكون مع مرقق.

‘بركة؟ لا يوجد ضوء في الجزء العلوي من المبنى، فلماذا يكون هناك بركة على الدرج؟ هل يمكن أن تكون ماسورة مكسورة؟’

كانت لهجته صادقة مع لمحة من التوسل.

 

 

تمكن تشن غي من تأكيد أنه لم يخطو على الدم لأن الدم سيجف بسرعة كبيرة. تم تخفيف الدم المستخدم في منزله المسكون مع مرقق.

 

 

قال تشن غي للفضاء المجاور له

‘يجب أن يكون هذا ماء.’

 

 

 

عندما عبرت هذه الفكرة ذهنه، شعر بالبرودة على خديه، وكأن الماء كان يتقطر على وجهه. قبل أن يلمس وجهه، انتقل البرد إلى كاحليه وكأن ثعبان لقد زحف أعلى ساقه.

 

 

ملوحا بذراعيه. لقد لمس الحاجز والجدار لتأكيد مكانه.

‘ما الذي يجري؟’

سوف تواجه الأرواح العالقة وقتًا صعبًا في التفاعل جسديًا مع البشر، لذلك كان كل من الرجل الذي أمسك ذراع تشن غي والصبي كانا أشباح. كان قد صعد إلى الطابق الحادي عشر فقط، وقد واجه بالفعل شبحين ؛ هذا سيزداد سوءًا فقط. عندما جاء تشن غي إلى الفضاء بين الطابقين الحادي عشر والثاني عشر، شعر بشيء تحت قدميه. كان له شعور رطب.

 

 

أصبح الهواء رطبًا، وعلقت الرطوبة على جلده. عندما كان تشن غي يفكر في هذا التغيير، جاء صوت مرأة فجأة من الأعلى.

 

 

 

“بارد جداً…” كان الصوت خافتاً ومرتجفاً.

 

تمكن تشن غي من تأكيد أنه لم يخطو على الدم لأن الدم سيجف بسرعة كبيرة. تم تخفيف الدم المستخدم في منزله المسكون مع مرقق.

‘هناك شيء أمامي؟’

 

 

سقطت السترة على شيء. ربما كان عمل تشن غي مفاجئًا جدًا لدرجة أن الشيء لم يستطع الرد.

تباطأ تشن غي، وتحرك دماغه. امتلأ الهواء من حوله بالبخار. هل تشعر الشخص بالبرد بسبب وفاتها بسبب الماء، أم أنه تم تخزين جسدها داخل المجمد؟ فكر تشن غي في الكثير في بضع دقائق. وتابع المضي قدما. عندما كان على وشك تجاوز مصدر الصوت، شعر بساقيه تتجمدان. انتشر البرد على طول عموده الفقري وكأن شيء كان يزحف على ظهره.

‘هناك شيء أمامي؟’

 

كل ما كان بإمكان تشن غي أن يثق به الآن هو القطة البيضاء، ولكن الشيء الغريب هو أن القطة التي وضعت على كتفيه لم تتحرك على الإطلاق. لقد شعر أن وزن القطة على كتفه لم يتغير.

“بارد جداً، بارد جداً…” صدى الصوت المرتعش الآن وراء تشن غي، كما لو كانت تلاحقه، خلفه بخطوة واحدة فقط. واقفا وعيناه مغلقتان في الدرج، لم يستطع رؤية أي شيء، لكنه كان يشعر بشخص يقف خلفه. مع كل خطوة، اتخذ الشخص الذي يقف خلفه خطوة إلى الأمام. لم يتبدد الشعور بالبرودة بل ازداد قوة. لم يتصرف تشن غي بتهور. رفع يده ببطء لفك زر سترته. قام بفك الأزرار واحدًا تلو الآخر وأزال سترته قبل الإلتفاف لتغطية الشخص خلفه. “ارتدي هذا، أيتها الغريبة. لا يمكنني مساعدتك في تغيير ما حدث بالفعل، ولكن آمل أن تجلب لك هذه السترة بعض الدفء.”

 

 

 

سقطت السترة على شيء. ربما كان عمل تشن غي مفاجئًا جدًا لدرجة أن الشيء لم يستطع الرد.

“رأسي مزضزع خلف ظهري، ذراعي مطويتان معًا، وساقي في الطابق الثاني. كان يكرهني. لم يكن حتى رفع الساطور أنه ابتسم لي. قال أنه وجد أخيراً الجانب الجيد لفتاة تعاني من إضطراب أكل. كانت تلك مجاملة نادرة. وقال، بما أنني صغيرة ونحيفة للغاية، سيكون من السهل إخفائي”.

 

 

“بخلاف هذه القطة الغبية، ليس لدي شيء. أرى الموت بخفة شديدة، لكن هذا لا يؤثر على حبي للحياة”. أمسك تشن غي الجدار وقرفص ببطء حتى جلس على الدرجات. “هذه الليلة طويلة ومملة، هل ترغبين في الدردشة؟”

 

 

على الرغم من أن تشن غي لم يكن لديه أي فكرة عما يوجد في الممر، إلا أنه كان يعلم أنه لا يستطيع السماح لنفسه بأن يجر إلى الغرفة. تم سحب ذراعيه وكان معصوب العينين. لم يمكن لـتشن غي أن يركل فقط ما إعتقد أنه اتجاه الممر. اتصلت قدمه بشيء ما، وأفاق الألم تشن غي. “النمر الأبيض! عضيه!”

بعيناه معصوبتان، لم يستطع تشن غي رؤية أي شيء. بدون أي موظفين أو أدوات، لم يتمكن من فعل أي شيء. ومع ذلك، لم يشعر بالعجز. انحنى على الحائط. في السلالم الرطبة المخيفة، وبدت ابتسامته مشرقة وغير عادية.

 

 

عندما عبرت هذه الفكرة ذهنه، شعر بالبرودة على خديه، وكأن الماء كان يتقطر على وجهه. قبل أن يلمس وجهه، انتقل البرد إلى كاحليه وكأن ثعبان لقد زحف أعلى ساقه.

“إذا كنتِ لا تمانعين، إجلسي بجانبي رجاء.” ربت تشن غي بقعة بجانبه بخفة. “أعرف كيف يكون الشعور بالوحدة، وأنا أحسد أولئك الذين يمكنهم المزاح مع أصدقائهم ولديهم مواضيع لا نهاية لها للدردشة بشأنها. عند رؤية فرحتهم، سأجد دائمًا زاوية منعزلة لأكون لوحدي. هذه هي الطريقة التي أحبها. في النهاية، اعتاد الناس على ذلك. لأكون صادقًا، أنتِ أول شخص تحدثت معه عن قرب لفترة طويلة “.

 

 

وقف تشن غي ببطء.

تحركت شفتيه، وإستدار تشن غي إلى جانبه. “هل يمكنك البقاء للدردشة؟”

‘هل هو يائس لتلك الدرجة للعثور على كبش فداء؟ آخر من كان لديه هذه النية لا يزال محاصرًا داخل لوحة.’

 

‘بركة؟ لا يوجد ضوء في الجزء العلوي من المبنى، فلماذا يكون هناك بركة على الدرج؟ هل يمكن أن تكون ماسورة مكسورة؟’

دخلت بعض الخرخشة في أذنيه، ولمس إصبع تشن غي ضد سترته الخاصة. جلس “الغريب” الذي كان يتبعه إلى جواره في الدرجات.

بعد الصوت، ازدادت قوة السحب على ذراع تشن غي. الآن أعطي تشن غي خيار، إتباع صوت الرجل في الممر أو الاستمرار في صعود الدرج. في أقل من ثانية، قام بالاختيار وصاح، “كان البشر هم الذين دفعوهم حتى الموت، فلماذا أخاف الأشباح؟ إذا كنت تريد حقاً أن تنقذني، أتركني!”

 

 

“شكرا على مرافقتك. أنا لست شخصًا يحب الناس، ولكن هل تمانعين أن تخبريني بقصتك؟”

 

 

“رأسي مزضزع خلف ظهري، ذراعي مطويتان معًا، وساقي في الطابق الثاني. كان يكرهني. لم يكن حتى رفع الساطور أنه ابتسم لي. قال أنه وجد أخيراً الجانب الجيد لفتاة تعاني من إضطراب أكل. كانت تلك مجاملة نادرة. وقال، بما أنني صغيرة ونحيفة للغاية، سيكون من السهل إخفائي”.

كانت لهجته صادقة مع لمحة من التوسل.

 

 

 

“جسدي مضغوط معًا. الجو بارد جدًا. لا يمكنني حتى أن أعانق نفسي…”

“إذا كنتِ لا تمانعين، إجلسي بجانبي رجاء.” ربت تشن غي بقعة بجانبه بخفة. “أعرف كيف يكون الشعور بالوحدة، وأنا أحسد أولئك الذين يمكنهم المزاح مع أصدقائهم ولديهم مواضيع لا نهاية لها للدردشة بشأنها. عند رؤية فرحتهم، سأجد دائمًا زاوية منعزلة لأكون لوحدي. هذه هي الطريقة التي أحبها. في النهاية، اعتاد الناس على ذلك. لأكون صادقًا، أنتِ أول شخص تحدثت معه عن قرب لفترة طويلة “.

 

 

“أين أنتِ؟ هل يمكنني العثور عليك؟ كيف يمكنني مساعدتك؟” تمنى تشن غي بصدق المساعدة. كانت هناك على الأقل قضية قتل أخرى مخبأة في هذا المبنى.

“أين أنتِ؟ هل يمكنني العثور عليك؟ كيف يمكنني مساعدتك؟” تمنى تشن غي بصدق المساعدة. كانت هناك على الأقل قضية قتل أخرى مخبأة في هذا المبنى.

 

دخلت بعض الخرخشة في أذنيه، ولمس إصبع تشن غي ضد سترته الخاصة. جلس “الغريب” الذي كان يتبعه إلى جواره في الدرجات.

“رأسي مزضزع خلف ظهري، ذراعي مطويتان معًا، وساقي في الطابق الثاني. كان يكرهني. لم يكن حتى رفع الساطور أنه ابتسم لي. قال أنه وجد أخيراً الجانب الجيد لفتاة تعاني من إضطراب أكل. كانت تلك مجاملة نادرة. وقال، بما أنني صغيرة ونحيفة للغاية، سيكون من السهل إخفائي”.

تحركت شفتيه، وإستدار تشن غي إلى جانبه. “هل يمكنك البقاء للدردشة؟”

على الرغم من أن تشن غي لم يكن لديه أي فكرة عما يوجد في الممر، إلا أنه كان يعلم أنه لا يستطيع السماح لنفسه بأن يجر إلى الغرفة. تم سحب ذراعيه وكان معصوب العينين. لم يمكن لـتشن غي أن يركل فقط ما إعتقد أنه اتجاه الممر. اتصلت قدمه بشيء ما، وأفاق الألم تشن غي. “النمر الأبيض! عضيه!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط