نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-934

سأخذها من هنا.

سأخذها من هنا.

934: سأخذها من هنا.

أغلق باب الفصل خلفه. عندما استدار تشن غي، عاد الفصل الدراسي إلى طبيعته. التلفزيون والمرآة وجميع القمامة الأخرى اختفت وكأنها لم تكن موجودة في المقام الأول.

 

 

 

لم يتفاعل تشن غي مع الأشخاص عبر الإنترنت. لقد أمسك بالكاميرا وخطط لتسجيل الوجوه الحقيقية للزوار أمام ملايين المستخدمين، وفي الوقت نفسه، استخدمها كعرض ترويجي صغير لمنزله المسكون. مع توفير العجوز زهو و دوان يوي للموقع، تحرك تشن غي بصمت نحو مجموعة الزوار.

جاءت خطوات الأقدام من أسفل الممر، وتم دفع العشب الذي نما إلى حد الخصر. مشى تشن غي، الذي كان يرتدي بطاقة هوية معلم السيد باي.

“حسنًا، سنجرب! عندما يسأل الطالب الشبح، سنحسب إلى ثلاثة، وسنرد في نفس الوقت – سنكون أصدقائك!” كان باي بوهوي قائد أفضل بكثير من ليو غانغ. لقد أصبح مركز هذه المجموعة الصغيرة.

 

“أحسنتِ، لقد تجاوزتِ توقعاتي”. لم يكن تشن غي بخيلًا أبدًا في مدحه. كان جيدًا في تشجيع الآخرين، الذي كان لديه على الأرجح علاقة كبيرة بطبيعته الدافئة. “إبقي هنا لفترة من الوقت. بعد أن يستيقظ، يمكنك استخدامه للتمرين على تخويف الآخرين، ولكن إذا لم يستيقظ، فلا حاجة لإجباره”.

“أحسنتِ، لقد تجاوزتِ توقعاتي”. لم يكن تشن غي بخيلًا أبدًا في مدحه. كان جيدًا في تشجيع الآخرين، الذي كان لديه على الأرجح علاقة كبيرة بطبيعته الدافئة. “إبقي هنا لفترة من الوقت. بعد أن يستيقظ، يمكنك استخدامه للتمرين على تخويف الآخرين، ولكن إذا لم يستيقظ، فلا حاجة لإجباره”.

 

 

 

رؤية الإيماءة من الشبح الأحمر، غادر تشن غي بارتياح. سارع لأنه تلقى رسالة من دوان يوي مفادها أن فصل قصص الأشباح قد ظهر. وباعتباره المبنى الخاص المرتبط بسيناريو الأربع نجوم، فقد تمنى تشن غي تجربته شخصيًا. على الرغم من أن الهاتف الأسود وعد بأنه لن يضر الزائرين جسديًا، إلا أنه سيشعر بإرتياح أكبر برؤيته بنفسه.

 

 

 

“يبدو فصل قصص الأشباح وكأنه مشروع جيد. للأسف، لم يعطيني العجوز و دوان يوي تعليقات فورية.” بعد دخول مبنى التعليم، سرعان ما وصل تشن غي إلى هذا الفصل الغريب. “كنت هنا عندما كنت أحدد نقاط الخوف الليلة الماضية. لم يكن المكان هكذا.”

 

 

 

دخل الفصل و نظر حوله. كل شيء طبيعي. لم يكن هناك شيء غريب.

“أحسنتِ، لقد تجاوزتِ توقعاتي”. لم يكن تشن غي بخيلًا أبدًا في مدحه. كان جيدًا في تشجيع الآخرين، الذي كان لديه على الأرجح علاقة كبيرة بطبيعته الدافئة. “إبقي هنا لفترة من الوقت. بعد أن يستيقظ، يمكنك استخدامه للتمرين على تخويف الآخرين، ولكن إذا لم يستيقظ، فلا حاجة لإجباره”.

 

 

“إذا كان الفصل يولد قصة شبح كل ليلة، فما قصة الأشباح التي تم إنشاؤها الليلة الماضية؟”

 

 

“إذا كان الفصل يولد قصة شبح كل ليلة، فما قصة الأشباح التي تم إنشاؤها الليلة الماضية؟”

جلس في الصف الأول داخل الفصل. انتظر لفترة طويلة، ولكن لم يحدث شيء. كان صبره ينفد. لقد راسل الهاتف الذي كان يستخدمه العجوز زهو. بعد أن علم أنه كان يلاحقهم الطالب الذي جاء من داخل الفصل الدراسي، خرج.

دخل الفصل و نظر حوله. كل شيء طبيعي. لم يكن هناك شيء غريب.

 

“أحسنتِ، لقد تجاوزتِ توقعاتي”. لم يكن تشن غي بخيلًا أبدًا في مدحه. كان جيدًا في تشجيع الآخرين، الذي كان لديه على الأرجح علاقة كبيرة بطبيعته الدافئة. “إبقي هنا لفترة من الوقت. بعد أن يستيقظ، يمكنك استخدامه للتمرين على تخويف الآخرين، ولكن إذا لم يستيقظ، فلا حاجة لإجباره”.

بانغ!

“حسنًا، سنجرب! عندما يسأل الطالب الشبح، سنحسب إلى ثلاثة، وسنرد في نفس الوقت – سنكون أصدقائك!” كان باي بوهوي قائد أفضل بكثير من ليو غانغ. لقد أصبح مركز هذه المجموعة الصغيرة.

 

 

أغلق باب الفصل خلفه. عندما استدار تشن غي، عاد الفصل الدراسي إلى طبيعته. التلفزيون والمرآة وجميع القمامة الأخرى اختفت وكأنها لم تكن موجودة في المقام الأول.

 

 

“ما معنى هذا؟ بمجرد دخول صاحب الهاتف الأسود، سيتغير موقع الفصل الدراسي؟ أم أنه سيكون ساري المفعول لفترة معينة فقط؟”

 

 

 

اختفى الفصل، ولكن الطالب الذي طارد بعد دوان يوي لم يختفي. أعطى هذا تشن غي نظرة اختصار للوصول إلى “هدفه”. رفع سرعته، وفجأة، رأى الكاميرا التي تم التخلي عنها في منتصف الطريق. تم التخلي عن هذه الكاميرا المسكينة عدة مرات. اعتقد الجميع أنها عبء.

 

 

جاءت خطوات الأقدام من أسفل الممر، وتم دفع العشب الذي نما إلى حد الخصر. مشى تشن غي، الذي كان يرتدي بطاقة هوية معلم السيد باي.

“إذا تم إسقاط الكاميرا، فكيف يجري ليو غانغ البث المباشر؟” كان هذا مثل جندي يسقط سلاحه أثناء الحرب. لم يفهم تشن غي ذلك. “إذا لم تبث البث المباشر طوال العملية، فكيف سيعرف الناس كم منزلي المسكون مثير؟”

“إذا تم إسقاط الكاميرا، فكيف يجري ليو غانغ البث المباشر؟” كان هذا مثل جندي يسقط سلاحه أثناء الحرب. لم يفهم تشن غي ذلك. “إذا لم تبث البث المباشر طوال العملية، فكيف سيعرف الناس كم منزلي المسكون مثير؟”

 

 

مشى تشن غي إلى الكاميرا وتنهد بارتياح عندما رأى أن ضوء التصوير كان مضاءً.

 

 

لم يتوقف الصراخ، وكان المصدر لا يزال يلاحقهم وكأنه يقوم بماراثون. كلما فكر الزائرون في الأمر، أصبحوا أكثر خوفًا.

“نظرًا لعدم رغبة أي منكم في القيام البث، سأقدم لكم المساعدة.”

 

 

 

انحرفت شفاهه للأعلى، وأغرقت العديد من الخطط عقله. عندما قام ليو غانغ بالبث المباشر، كان يبذل قصارى جهده للتشهير بالمنزل المسكون واستخدم طرق مختلفة لخفض عامل الإرهاب، ولكن الآن، كان تشن غي هو الشخص الذي يتعامل مع الكاميرا. كانت السلطة معه. هو الذي كان سيقرر ما سيراه المشاهدون. لم يكن لديهم خيار. “يمكنني الاستفادة من هذه الفرصة للترويج لمنزلي المسكون وجعل الجميع يجربون سحر هذا المكان.”

 

 

 

قام تشن غي، وهو يمسك بالكاميرا بيد، بسحب هاتفه بيد أخرى لتسجيل الدخول إلى غرفة البث المباشر لليو غانغ. تحركت الكاميرا، وبمجرد حدوث ذلك، ارتفع عدد الرسائل على الفور.

لم يتفاعل تشن غي مع الأشخاص عبر الإنترنت. لقد أمسك بالكاميرا وخطط لتسجيل الوجوه الحقيقية للزوار أمام ملايين المستخدمين، وفي الوقت نفسه، استخدمها كعرض ترويجي صغير لمنزله المسكون. مع توفير العجوز زهو و دوان يوي للموقع، تحرك تشن غي بصمت نحو مجموعة الزوار.

 

“الكاميرا تتحرك! تذكرنا الأخ غانغ أخيرًا في البث المباشر!”

“الكاميرا تتحرك! تذكرنا الأخ غانغ أخيرًا في البث المباشر!”

عندما انتهى، كان الممر هادئًا بشكل مذهل. لم يتحدث أي من الستة. كان الجو محرجا للغاية. استمر هذا الصمت لمدة نصف ثانية، ثم كما لو كانوا قد وافقوا على ذلك، بدأوا جميعًا في الركض أعلى الممر.

 

“لا أعرف!”

“هناك خطأ ما! لقد هرب الأخ غانغ بالفعل، كما فعلت الدفعة الثانية من الأشخاص، فمن الذي يدير الكاميرا الآن؟”

 

 

أغلق باب الفصل خلفه. عندما استدار تشن غي، عاد الفصل الدراسي إلى طبيعته. التلفزيون والمرآة وجميع القمامة الأخرى اختفت وكأنها لم تكن موجودة في المقام الأول.

“تبا هذا أمر مروع! أنا خارج! الكاميرا تتحرك من تلقاء نفسها!”

 

 

 

“ضعها! من أنت؟”

 

 

جاءت خطوات الأقدام من أسفل الممر، وتم دفع العشب الذي نما إلى حد الخصر. مشى تشن غي، الذي كان يرتدي بطاقة هوية معلم السيد باي.

لم يتفاعل تشن غي مع الأشخاص عبر الإنترنت. لقد أمسك بالكاميرا وخطط لتسجيل الوجوه الحقيقية للزوار أمام ملايين المستخدمين، وفي الوقت نفسه، استخدمها كعرض ترويجي صغير لمنزله المسكون. مع توفير العجوز زهو و دوان يوي للموقع، تحرك تشن غي بصمت نحو مجموعة الزوار.

“لا أعرف!”

 

 

“لا أعرف!”

 

 

“لنكن أصدقاء!” اقترب صوت الصراخ أكثر فأكثر. ليس فقط الشبح الكبير و الشبح الصغير، حتى العجوز زهو و دوان يوي كانوا يشعرون بالذعر قليلاً. كان مبنى التعليم أكبر سيناريو فرعي في مدرسة الآخرة. كانت الممرات متشابكة، ولم يكن هناك شيء يمكنهم استخدامه كمرجع، لذلك كان الضياع شائعًا. مع تقدم العجوز زهو و دوان يوي في الطريق، وصلوا إلى الجزء الأعمق من كبنى التعليم. انتشرت الممرات حولهم، ولكن لم يبدو أن أيا منها سيؤدي إلى الأمل.

“نظرًا لعدم رغبة أي منكم في القيام البث، سأقدم لكم المساعدة.”

 

 

“ما كان ذلك بحق الجحيم؟”

رؤية الإيماءة من الشبح الأحمر، غادر تشن غي بارتياح. سارع لأنه تلقى رسالة من دوان يوي مفادها أن فصل قصص الأشباح قد ظهر. وباعتباره المبنى الخاص المرتبط بسيناريو الأربع نجوم، فقد تمنى تشن غي تجربته شخصيًا. على الرغم من أن الهاتف الأسود وعد بأنه لن يضر الزائرين جسديًا، إلا أنه سيشعر بإرتياح أكبر برؤيته بنفسه.

 

 

“لا أعرف!”

“إذا كان الفصل يولد قصة شبح كل ليلة، فما قصة الأشباح التي تم إنشاؤها الليلة الماضية؟”

 

 

“لماذا لديه مثل هذا التحمل الجيد”

“تبا هذا أمر مروع! أنا خارج! الكاميرا تتحرك من تلقاء نفسها!”

 

 

لم يتوقف الصراخ، وكان المصدر لا يزال يلاحقهم وكأنه يقوم بماراثون. كلما فكر الزائرون في الأمر، أصبحوا أكثر خوفًا.

لم يتوقف الصراخ، وكان المصدر لا يزال يلاحقهم وكأنه يقوم بماراثون. كلما فكر الزائرون في الأمر، أصبحوا أكثر خوفًا.

 

اختفى الفصل، ولكن الطالب الذي طارد بعد دوان يوي لم يختفي. أعطى هذا تشن غي نظرة اختصار للوصول إلى “هدفه”. رفع سرعته، وفجأة، رأى الكاميرا التي تم التخلي عنها في منتصف الطريق. تم التخلي عن هذه الكاميرا المسكينة عدة مرات. اعتقد الجميع أنها عبء.

“لا يمكننا الاستمرار في الجري بهذه الطريقة! نظرًا لأنه يبحث عن صديق، ربما إذا وافقنا على ذلك، فسوف يغادر!” لم يمكن للأخت شبح الركض بعد الآن. كانت متعبة لدرجة أنها شعرت بالرغبة في تقيء الصفراء. قبل الذهاب إلى هناك، لم تدرك أن زيارة منزل مسكون يمكن أن تكون متعبة جسديا.

“لنكن أصدقاء!” اقترب صوت الصراخ أكثر فأكثر. ليس فقط الشبح الكبير و الشبح الصغير، حتى العجوز زهو و دوان يوي كانوا يشعرون بالذعر قليلاً. كان مبنى التعليم أكبر سيناريو فرعي في مدرسة الآخرة. كانت الممرات متشابكة، ولم يكن هناك شيء يمكنهم استخدامه كمرجع، لذلك كان الضياع شائعًا. مع تقدم العجوز زهو و دوان يوي في الطريق، وصلوا إلى الجزء الأعمق من كبنى التعليم. انتشرت الممرات حولهم، ولكن لم يبدو أن أيا منها سيؤدي إلى الأمل.

 

لم يتفاعل تشن غي مع الأشخاص عبر الإنترنت. لقد أمسك بالكاميرا وخطط لتسجيل الوجوه الحقيقية للزوار أمام ملايين المستخدمين، وفي الوقت نفسه، استخدمها كعرض ترويجي صغير لمنزله المسكون. مع توفير العجوز زهو و دوان يوي للموقع، تحرك تشن غي بصمت نحو مجموعة الزوار.

“دعونا نجرب. لقد سمعت قصص أشباح مماثلة من قبل. مات الطالب المنبوذ في الفصل وعاد إلى المدرسة للصف – لم يغادر بسلام إلا بعد أن أصبح صديقًا أخيرًا.”

 

 

دخل الفصل و نظر حوله. كل شيء طبيعي. لم يكن هناك شيء غريب.

ركض العجوز زهو و دوان يوي إلى الأمام. بدوا متعبين إلى حد ما ومضطربين. حتى أن العجوز زهو أمسك بشكل مبالغ يده على صدره كما لو كان على وشك الموت بسبب قصور في القلب.

“إذا تم إسقاط الكاميرا، فكيف يجري ليو غانغ البث المباشر؟” كان هذا مثل جندي يسقط سلاحه أثناء الحرب. لم يفهم تشن غي ذلك. “إذا لم تبث البث المباشر طوال العملية، فكيف سيعرف الناس كم منزلي المسكون مثير؟”

 

 

“حسنًا، سنجرب! عندما يسأل الطالب الشبح، سنحسب إلى ثلاثة، وسنرد في نفس الوقت – سنكون أصدقائك!” كان باي بوهوي قائد أفضل بكثير من ليو غانغ. لقد أصبح مركز هذه المجموعة الصغيرة.

انهار تعاون المجموعة بسبب الرغبة في خداع الآخرين. كان العجوز زهو و دوان يوي في أقصى حدودهما بالفعل، لكنهما استمرا في الركض، ولم يتباطأوا على الإطلاق. كانت الأخت شبح هي التي فشلت. كانت أول من تم القبض عليه من قبل الطالب الشبح. إلتصق الوجه المخيف بخاصتها ثم مر عبرها. لقد بدا وكأن شبح فصل قصص الأشباح كان روح عالقة بوقت محدود. كلما وجد صديقًا، كان جسده سيتلاشى بدرجة.

 

“ما معنى هذا؟ بمجرد دخول صاحب الهاتف الأسود، سيتغير موقع الفصل الدراسي؟ أم أنه سيكون ساري المفعول لفترة معينة فقط؟”

“ليس هناك أى مشكلة!” الجميع اعطوا كلمة. كانت أعينهم عازمة، وقاوموا خوفهم ووقفوا معا.

 

 

 

رآهم الطالب الشبح يتباطئون، لكنه لم يفعل الشيء نفسه. جاء بعدهم بتلك الابتسامة الغريبة على وجهه. “لنكن أصدقاء!”

 

لم يتفاعل تشن غي مع الأشخاص عبر الإنترنت. لقد أمسك بالكاميرا وخطط لتسجيل الوجوه الحقيقية للزوار أمام ملايين المستخدمين، وفي الوقت نفسه، استخدمها كعرض ترويجي صغير لمنزله المسكون. مع توفير العجوز زهو و دوان يوي للموقع، تحرك تشن غي بصمت نحو مجموعة الزوار.

“جاهزون!” كانت راحتا باي بوهوي تتعرقان. بدأ العد التنازلي. “ثلاثة اثنان واحد!”

 

 

صرخات حادة إستمرت أسفل الممر. تم الوصول إلى العتبة. أسقط العذاب المزدوج لروحها وجسدها الأخت شبح مغمي عليها. تحركت الكاميرا ببطء إلى الجانب. ثم طاف طبيبان يرتديان معاطف بيضاء وحملوا الفتاة بعيدا بينما كانوا يتذمرون بعض الشكاوى. ظهر صوت الطالب الشبح في الممر مرة أخرى. بعد أن غادر، ظهر رجل يحمل كاميرا من الظلام.

عندما انتهى، كان الممر هادئًا بشكل مذهل. لم يتحدث أي من الستة. كان الجو محرجا للغاية. استمر هذا الصمت لمدة نصف ثانية، ثم كما لو كانوا قد وافقوا على ذلك، بدأوا جميعًا في الركض أعلى الممر.

“ما معنى هذا؟ بمجرد دخول صاحب الهاتف الأسود، سيتغير موقع الفصل الدراسي؟ أم أنه سيكون ساري المفعول لفترة معينة فقط؟”

 

“نظرًا لعدم رغبة أي منكم في القيام البث، سأقدم لكم المساعدة.”

انهار تعاون المجموعة بسبب الرغبة في خداع الآخرين. كان العجوز زهو و دوان يوي في أقصى حدودهما بالفعل، لكنهما استمرا في الركض، ولم يتباطأوا على الإطلاق. كانت الأخت شبح هي التي فشلت. كانت أول من تم القبض عليه من قبل الطالب الشبح. إلتصق الوجه المخيف بخاصتها ثم مر عبرها. لقد بدا وكأن شبح فصل قصص الأشباح كان روح عالقة بوقت محدود. كلما وجد صديقًا، كان جسده سيتلاشى بدرجة.

 

 

“ما معنى هذا؟ بمجرد دخول صاحب الهاتف الأسود، سيتغير موقع الفصل الدراسي؟ أم أنه سيكون ساري المفعول لفترة معينة فقط؟”

صرخات حادة إستمرت أسفل الممر. تم الوصول إلى العتبة. أسقط العذاب المزدوج لروحها وجسدها الأخت شبح مغمي عليها. تحركت الكاميرا ببطء إلى الجانب. ثم طاف طبيبان يرتديان معاطف بيضاء وحملوا الفتاة بعيدا بينما كانوا يتذمرون بعض الشكاوى. ظهر صوت الطالب الشبح في الممر مرة أخرى. بعد أن غادر، ظهر رجل يحمل كاميرا من الظلام.

 

قام تشن غي، وهو يمسك بالكاميرا بيد، بسحب هاتفه بيد أخرى لتسجيل الدخول إلى غرفة البث المباشر لليو غانغ. تحركت الكاميرا، وبمجرد حدوث ذلك، ارتفع عدد الرسائل على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط