مقلوب.
921: مقلوب.
“على الرغم من أنني كنت خائف، أصررت على إنهاء اللعبة. عندما وقفت منتصبا مرة أخرى، رأى صديقي أنه كان هناك بعض الأوراق المعلقة على ظهري. كانت طريقة مغادرة الحرم الجامعي الغربي والشرقي.”
921: مقلوب.
سطق الشعر الأسود على وجهه، وخدش أنفه. نسي المساعد كيف يتنفس. رفع رأسه ببطء، وكانت هناك العديد من الوجوه المقلوبة لتحيته.
اليوميات لم تنتهي عند هذا الحد. تم إرفاق التعليمات التفصيلية للألعاب الثلاث والتحذيرات. كان الأمر كما لو أن اليوميات كانت تجذب القراء للعب الألعاب.
“إحتمل فقط، هذه مجرد لعبة.” بينما كان عقل المساعد الذكر يتجول، عاد عضلات. ترددت خطى في أذن المساعد. واحدة في الأمام، والأخرى خلف، كانت هناك خطوتين متميزتين. قام بلف رأسه. محدقا في الممر بقوة. بدا وكأنه كان هناك شيء يقترب في الظلام.
المهم ذلك كل شيئ أراكم غدا إن شاء الله
“إن اللعب بهذه الألعاب الثلاث بنجاح سيتيح لنا السبيل لمغادرة المدرسة المهجورة. يبدو أننا محظوظون للغاية لأننا وجدنا أحد المهام الرئيسية”. قلب لان دونغ اليوميات إلى الصفحة الأخيرة وقرأ بعناية كيفية لعب الألعاب الثلاث.
“نعم، هذا ما أعتقدته.” نظر لان دونغ إلى المهجع خلفه. “هذه الغرفة ستفي بالغرض. سأكون الأول. آه لي وتشاو تشون، ستتبعان. ثم سيكون الأخ جانغ وأخيرًا المصور والمساعد”.
“أليست مهمتنا العثور على اللوحات الزيتية؟” كان المساعد يخشى أن يفعل لان دونغ شيئًا مجنونًا، لذلك تحدث لتحذيره، لكن الوقت كان لا يزال متأخرًا جدًا.
“حتى لو وجدنا اللوحات، فقد لا نتمكن من المغادرة. ماذا لو أصبح الرئيس يائساً، ولم يلتزم بكلماته، وزاد من الصعوبة بالقوة؟” لقد نظر لان دونغ في هذا جيدًا.
أدرك المساعد فجأة شيئًا.
“يحتوي هذا المنزل المسكون على خمس مهام رئيسية، وقد جذبنا أسهل مهمة – للمهمات الأخر وصف يتعلق بالهروب. وبعبارة أخرى، فإن اليوميات التي وجدناها هي مفتاح مهم لمهمة أخرى. إذا تمكنا من العثور على الطريق للخارج، لن يكون لدينا ما نخاف منه. وبعد ذلك، يمكننا أن نسخر من الرئيس، مشيرين بالكاميرا لتصوير مدى غضبه وعجزه “.
استمر في تشجيع نفسه وحرك ساقيه المهتزتين. تابعا القواعد، توجه إلى نهاية الممر، ولكن بمجرد تحركه، سمع خطوتين.
“حسنًا، سننهي هذا في غضون دقيقة”. أومأ ليو غانغ رأسه، ولم يصرح الباقون بأي شيء. بدأت اللعبة، ودخل لان دونغ الغرفة وأغلق الباب. كانت غرفة نوم الذكور مظلمة، وكانت هناك أشياء موضوعة على السرير كما لو كان هناك أناس ملقون هناك.
كانت كلمات لان دونغ موسيقى لآذان ليو غانغ. وافق على الفور. “إنها ثلاث ألعاب صغيرة فقط ؛ إنها مثالية للبث المباشر. سننتهي معهم في غضون خمس دقائق. بعد الحصول على الدليل، سنواصل البحث عن نادي الفن”.
“لا تقلق، لقد لعبنا العديد من الألعاب المشابهة من قبل. لن يحدث شيء.” أمسك لان دونغ المذكرات. “إن قاعدة اللعبة الأولى، تخمين الشخص خلف الباب، بسيطة للغاية. يجب على شخص ما أن يقف داخل غرفة مظلمة بمفرده بينما يتراجع الآخرون للخارج. لا أحد يستطيع التحدث، والناس في الخارج يسرعون أمام الباب مرتين ويطرقون على الباب ثلاث مرات. الشخص داخل الغرفة سينادي اسم الشخص الذي يقرع، وإذا كان التخمين صحيحًا، فسيستبدل الطارق الشخص الموجود في الغرفة، وسيستمر. “
“إنها لعبة بسيطة دون صعوبة.” اعتقد ليو غانغ أنها ستكون لعبة مخيفة، لكنها كانت مجرد لعبة أطفال عادية. “يمكننا مناقشة الترتيب مسبقًا، وسنتبعه فقط.”
اليوميات لم تنتهي عند هذا الحد. تم إرفاق التعليمات التفصيلية للألعاب الثلاث والتحذيرات. كان الأمر كما لو أن اليوميات كانت تجذب القراء للعب الألعاب.
“نعم، هذا ما أعتقدته.” نظر لان دونغ إلى المهجع خلفه. “هذه الغرفة ستفي بالغرض. سأكون الأول. آه لي وتشاو تشون، ستتبعان. ثم سيكون الأخ جانغ وأخيرًا المصور والمساعد”.
“حسنًا، سننهي هذا في غضون دقيقة”. أومأ ليو غانغ رأسه، ولم يصرح الباقون بأي شيء. بدأت اللعبة، ودخل لان دونغ الغرفة وأغلق الباب. كانت غرفة نوم الذكور مظلمة، وكانت هناك أشياء موضوعة على السرير كما لو كان هناك أناس ملقون هناك.
“أنا مستعد.” عندما قال لان دونغ ذلك، صدت خطى خارج الباب. كانت خفيفة. بعد خطوتين، طُرق الباب.
“أنا مستعد.” عندما قال لان دونغ ذلك، صدت خطى خارج الباب. كانت خفيفة. بعد خطوتين، طُرق الباب.
فصول اليوم~~~
“شياو تشون، هل هذا أنت؟” تم فتح الباب، ودخلت الفتاة الهادئة الغرفة. “أي نوع من الألعاب الغبية هي هذه؟ أي واحدة من الألعاب التي لعبناها من قبل هي أكثر رعبا من هذا.”
“آه!” فكلقد فقد القدرة على الكلام. أسقط هاتفه وهرب من الوجوه البشرية وهو يصرخ لحد الجنون. سامعين الصرخة خارج الباب، فتحت مجموعة ليو غانغ الباب بسرعة، لكن المساعد كان قد اختفى بالفعل، ولم يكن بالإمكان إلا سماع صدى صرخاته.
سطق الشعر الأسود على وجهه، وخدش أنفه. نسي المساعد كيف يتنفس. رفع رأسه ببطء، وكانت هناك العديد من الوجوه المقلوبة لتحيته.
بدء صدى الخطوات يصدوا مرة أخرى. اتبع الناس الترتيب المحدد مسبقًا ودخلوا الغرفة الواحد تلو الاخر. زحفت قشعريرة في أطواقهم، وبقي عدد أقل وأقل خارج الباب. أمسك المساعد الهاتف وظل ينظر حوله. في الممر الهادئ، بدت صوت الطرق مرعبا، وأصبحت خطوات المشي أكثر إزعاجًا. كان المساعد مرتبكا. لسبب ما، تم تذكيره بالقصص القديمة التي قيلت له عندما كان طفلاً.
اليوميات لم تنتهي عند هذا الحد. تم إرفاق التعليمات التفصيلية للألعاب الثلاث والتحذيرات. كان الأمر كما لو أن اليوميات كانت تجذب القراء للعب الألعاب.
‘سوف يجذب بقائك لوقت متأخر في الليل إنتباههم، السير في الممر صعودًا وهبوطًا سيجلب إنتباههم، وعندما تفتح الباب، سيتبعونك إلى المنزل.’
“لماذا نلعب لعبة مثل هذه؟” كان خائفا للغاية، وكانت راحتي يديه متعرقتان، لدرجة أنهما غمرتا الهاتف. شياو تشون، آه لي، وليو غانغ دخلوا الباب بنجاح. بقي المصور عضلات والمساعد فقط خارج الباب. بينما حمل الكاميرا، اتبع عضلات القواعد وسار نحو الطرف الآخر من الممر، تاركًا المساعد وحده عند الباب. معزول، تفاقم الخوف في قلبه، وكانت رجلاه ترتجفان.
“إنه دورك.” قام أحدهم بالضغط على كتفه، وإرتجف المساعد مستيقظًا. رأى عضلات، الذي كان على بعد متر واحد.
“على الرغم من أنني كنت خائف، أصررت على إنهاء اللعبة. عندما وقفت منتصبا مرة أخرى، رأى صديقي أنه كان هناك بعض الأوراق المعلقة على ظهري. كانت طريقة مغادرة الحرم الجامعي الغربي والشرقي.”
“إحتمل فقط، هذه مجرد لعبة.” بينما كان عقل المساعد الذكر يتجول، عاد عضلات. ترددت خطى في أذن المساعد. واحدة في الأمام، والأخرى خلف، كانت هناك خطوتين متميزتين. قام بلف رأسه. محدقا في الممر بقوة. بدا وكأنه كان هناك شيء يقترب في الظلام.
“إنه دورك.” قام أحدهم بالضغط على كتفه، وإرتجف المساعد مستيقظًا. رأى عضلات، الذي كان على بعد متر واحد.
“ماذا تفعل؟ أنا سأدخل الآن.” طرق العضلات على الباب ونظر إلى المساعد بغرابة. “لماذا تبدو شاحبًا جدًا؟”
فُتح الباب ودخل المصور الغرفة. كان المساعد هو الوحيد المتبقي. بدا وكأن شيئ ما كان قادم من الظلام. أخذ المساعد بعض الأنفاس العميقة. بعد دخول المصور المهجع، اختفت الخطى. “يجب أن يكون خيالي أو عمال هذا المنزل المسكون”.
فُتح الباب ودخل المصور الغرفة. كان المساعد هو الوحيد المتبقي. بدا وكأن شيئ ما كان قادم من الظلام. أخذ المساعد بعض الأنفاس العميقة. بعد دخول المصور المهجع، اختفت الخطى. “يجب أن يكون خيالي أو عمال هذا المنزل المسكون”.
اليوميات لم تنتهي عند هذا الحد. تم إرفاق التعليمات التفصيلية للألعاب الثلاث والتحذيرات. كان الأمر كما لو أن اليوميات كانت تجذب القراء للعب الألعاب.
استمر في تشجيع نفسه وحرك ساقيه المهتزتين. تابعا القواعد، توجه إلى نهاية الممر، ولكن بمجرد تحركه، سمع خطوتين.
أدرك المساعد فجأة شيئًا.
“لقد جاءت مني؟” حاول خطوتين إضافيتين، وبدا أن صوتي خطوتين كانا يتداخلان، لكنه كان متأكدًا من أنهما لم يأتيا من نفس الشخص. “كان عضلات واقفا هنا عندما دعاني من قبل، وبدأت الخطوات هنا… انتظر!”
“أنا مستعد.” عندما قال لان دونغ ذلك، صدت خطى خارج الباب. كانت خفيفة. بعد خطوتين، طُرق الباب.
“نعم، هذا ما أعتقدته.” نظر لان دونغ إلى المهجع خلفه. “هذه الغرفة ستفي بالغرض. سأكون الأول. آه لي وتشاو تشون، ستتبعان. ثم سيكون الأخ جانغ وأخيرًا المصور والمساعد”.
أدرك المساعد فجأة شيئًا.
“لقد جاءت مني؟” حاول خطوتين إضافيتين، وبدا أن صوتي خطوتين كانا يتداخلان، لكنه كان متأكدًا من أنهما لم يأتيا من نفس الشخص. “كان عضلات واقفا هنا عندما دعاني من قبل، وبدأت الخطوات هنا… انتظر!”
“عندما حياني عضلات، شعرت بتربيت على كتفي، لكنه كان على بعد متر واحد مني، ويجب أن يحمل الكاميرا!”
“إنها لعبة بسيطة دون صعوبة.” اعتقد ليو غانغ أنها ستكون لعبة مخيفة، لكنها كانت مجرد لعبة أطفال عادية. “يمكننا مناقشة الترتيب مسبقًا، وسنتبعه فقط.”
“إنه ليس الشخص الذي لمسني!”
اندفع البرد إلى أسفل عموده الفقري. كان على وشك الصراخ عندما تم تربيت نفس البقعة على كتفه.
“ماذا تفعل؟ أنا سأدخل الآن.” طرق العضلات على الباب ونظر إلى المساعد بغرابة. “لماذا تبدو شاحبًا جدًا؟”
“آه!” فكلقد فقد القدرة على الكلام. أسقط هاتفه وهرب من الوجوه البشرية وهو يصرخ لحد الجنون. سامعين الصرخة خارج الباب، فتحت مجموعة ليو غانغ الباب بسرعة، لكن المساعد كان قد اختفى بالفعل، ولم يكن بالإمكان إلا سماع صدى صرخاته.
“من هو؟” استدار ممسكا هاتفه. كان تحركه كبيرًا جدًا، وبسبب العرق في راحة يده، انزلق الهاتف من يده. “لا يوجد أحد…”
منحنيا، تحرك المساعد للإمساك بهاتفه. من خلال الضوء الضعيف من الشاشة، بدا وكأنه قد رأى شيئًا. توسعت عينيه، بينما كان جسمه مائلًا، رأى العديد من “الجثث” تتدلى من السقف خلفه. يبدو أنهم كانوا يسيرون في عالم مقلوب، وكانوا يتبعونه!
كانت كلمات لان دونغ موسيقى لآذان ليو غانغ. وافق على الفور. “إنها ثلاث ألعاب صغيرة فقط ؛ إنها مثالية للبث المباشر. سننتهي معهم في غضون خمس دقائق. بعد الحصول على الدليل، سنواصل البحث عن نادي الفن”.
سطق الشعر الأسود على وجهه، وخدش أنفه. نسي المساعد كيف يتنفس. رفع رأسه ببطء، وكانت هناك العديد من الوجوه المقلوبة لتحيته.
استمر في تشجيع نفسه وحرك ساقيه المهتزتين. تابعا القواعد، توجه إلى نهاية الممر، ولكن بمجرد تحركه، سمع خطوتين.
كان من المفترض أنني أطلق فصلين فقط ولكن بسبب رهان مع “”شخص ما”” أصبحت 3 وستبقى كذلك لمدة 15 يوم ??
“آه!” فكلقد فقد القدرة على الكلام. أسقط هاتفه وهرب من الوجوه البشرية وهو يصرخ لحد الجنون. سامعين الصرخة خارج الباب، فتحت مجموعة ليو غانغ الباب بسرعة، لكن المساعد كان قد اختفى بالفعل، ولم يكن بالإمكان إلا سماع صدى صرخاته.
كانت كلمات لان دونغ موسيقى لآذان ليو غانغ. وافق على الفور. “إنها ثلاث ألعاب صغيرة فقط ؛ إنها مثالية للبث المباشر. سننتهي معهم في غضون خمس دقائق. بعد الحصول على الدليل، سنواصل البحث عن نادي الفن”.
“يحتوي هذا المنزل المسكون على خمس مهام رئيسية، وقد جذبنا أسهل مهمة – للمهمات الأخر وصف يتعلق بالهروب. وبعبارة أخرى، فإن اليوميات التي وجدناها هي مفتاح مهم لمهمة أخرى. إذا تمكنا من العثور على الطريق للخارج، لن يكون لدينا ما نخاف منه. وبعد ذلك، يمكننا أن نسخر من الرئيس، مشيرين بالكاميرا لتصوير مدى غضبه وعجزه “.
~~~~~~~
فصول اليوم~~~
“يحتوي هذا المنزل المسكون على خمس مهام رئيسية، وقد جذبنا أسهل مهمة – للمهمات الأخر وصف يتعلق بالهروب. وبعبارة أخرى، فإن اليوميات التي وجدناها هي مفتاح مهم لمهمة أخرى. إذا تمكنا من العثور على الطريق للخارج، لن يكون لدينا ما نخاف منه. وبعد ذلك، يمكننا أن نسخر من الرئيس، مشيرين بالكاميرا لتصوير مدى غضبه وعجزه “.
أرجوا أنها أعجبتكم.
“أنا مستعد.” عندما قال لان دونغ ذلك، صدت خطى خارج الباب. كانت خفيفة. بعد خطوتين، طُرق الباب.
منحنيا، تحرك المساعد للإمساك بهاتفه. من خلال الضوء الضعيف من الشاشة، بدا وكأنه قد رأى شيئًا. توسعت عينيه، بينما كان جسمه مائلًا، رأى العديد من “الجثث” تتدلى من السقف خلفه. يبدو أنهم كانوا يسيرون في عالم مقلوب، وكانوا يتبعونه!
كان من المفترض أنني أطلق فصلين فقط ولكن بسبب رهان مع “”شخص ما”” أصبحت 3 وستبقى كذلك لمدة 15 يوم ??
“إحتمل فقط، هذه مجرد لعبة.” بينما كان عقل المساعد الذكر يتجول، عاد عضلات. ترددت خطى في أذن المساعد. واحدة في الأمام، والأخرى خلف، كانت هناك خطوتين متميزتين. قام بلف رأسه. محدقا في الممر بقوة. بدا وكأنه كان هناك شيء يقترب في الظلام.
المهم ذلك كل شيئ أراكم غدا إن شاء الله
“حتى لو وجدنا اللوحات، فقد لا نتمكن من المغادرة. ماذا لو أصبح الرئيس يائساً، ولم يلتزم بكلماته، وزاد من الصعوبة بالقوة؟” لقد نظر لان دونغ في هذا جيدًا.
إستمتعوا~~~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
