نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-911

المهمة الأقصى صعوبة.

المهمة الأقصى صعوبة.

911: المهمة الأقصى صعوبة.

 

 

بدت المدرسة طبيعية على السطح، ولكن مع الفحص الدقيق، سيكتشف المرء العديد من التفاصيل المخيفة للغاية. على سبيل المثال، الستائر السميكة التي كانت معلقة على جانبي الممر، خلف بعضها كان جدار إسمنتي، لكن البعض كان يخبئ أبواب غرف أخرى. حتى مع الخريطة الموجودة على الهاتف الأسود، ضاع تشن غي. كانت المدرسة كبيرة جدًا – لقد ملأت ساحة انتظار السيارات بالكامل تحت الأرض وحفرت عدة مستويات.

 

“انظري إلى مدى سمنِك الآن. إذا لم تبدءِ في التحرك، فعلينا تغيير اسمك من النمر اإبيض إلى الخنزير الأبيض.”

‘ستتضاعف فرصة ظهور الزوار الخاصين في الليل؟ الهاتف الأسود يشجعني على فتح باب العمل ليلا؟’

911: المهمة الأقصى صعوبة.

 

 

في الصباح، لم يكن بإمكان الأشباح سوى الاختباء في المنزل مسكون. حتى الأشباح مثل العجوز زتو و ودوان يوي كانت خائفة من الشمس. يمكن أن تظهر فقط لبضع دقائق في الصباح ولا يمكن أن تصيبها أشعة الشمس مباشرة. إذا كان الليل، فلن يكون هناك مثل هذا الحد، وبالتالي، سيكون المنزل المسكون أكثر رعباً من النهار. ليس فقط لأن البيئة تغيرت ولكن أيضًا لأن معظم الموظفين كانوا أشباحًا فعلية، وكلما اقتربنا من منتصف الليل، كانوا أكثر نشاطًا.

إستمتعوا~~~~~~~~

 

 

‘لم يتم حل مشكلة الباب، لذلك قد يصاب الزوار عن طريق الخطأ إذا تسلل شبح عبر الباب.’

 

 

 

لم يكن تشن غي جاهزًا للافتتاح ليلا حتى الآن. رفض هذه الفكرة بعد التفكير فيها. أخذ صندوق طعام قطط من الخزانة، وخدع تشن غي القطة البيضاء وحملها بين ذراعيه. “تعالِ، اتبعيني للذهاب وإلقاء نظرة على السيناريو الجديد.”

 

 

ذلك كل شيئ للأن، مجددا رمضان كريم وأراكم غدا إن شاء الله

كانت القطة البيضاء حساسة للغاية للأرواح والأشباح. كان إحضارها بمثابة إنذار، ويمكن أن تساعد في اكتشاف العناصر غير المؤكدة في السيناريو الجديد. كانت القطة البيضاء مشغولة جدًا في تناول الطعام وفرك رأسها على صدر تشن غي لإدراك الخطر الذي كانت فيه. عندما أدركت أن تشن غي كان يأخذها إلى الطابق السفلي، كان الأوان قد فات بالفعل.

مشى لمدة عشر دقائق، وأخيراً قام تشن غي بإيجاد مكان نادي الفن. بعد دخوله، شعر أنه عاد إلى غرفة اللوحات الزيتية.

 

“جدران عنبر مليئة بالمسامير، المطعم الذي يعمل في منتصف الليل فقط، الفتاة الصغيرة التي تقع في عنبر الموظفين، الجمجمة المدفونة في حفرة الشجرة، المصعد الذي يتحرك من تلقاء نفسه، التمثال الرامش، السبورة بكلمات دامية، الأشخاص المقلوبون الذين يتابعونك، الطلاب الذين يعودون بعد الموت، السيد باي الذي ليس في سجل المعلمين… “

“انظري إلى مدى سمنِك الآن. إذا لم تبدءِ في التحرك، فعلينا تغيير اسمك من النمر اإبيض إلى الخنزير الأبيض.”

“مؤقتًا، هذا يجب أن يعمل. بعد ذلك، يجب أن أصمم قصة كخلفية بحيث يمكن للزوار رؤية أنفسهم في القصة بسهولة أكبر. أي نوع من الهوية يجب أن أعطيهم، الشباب الذين قدموا إلى المدرسة المهجورة لاختبار شجاعة في الليل؟ الطلاب الذين فقدوا ذاكرتهم وهم محاصرين في المدرسة؟ فقط دعهم يحاولون العثور على المهرب؟ ” فرك تشن غي رأسه. “يجب أن أستخدم هذا السيناريو جيدًا. الهروب البسيط هو هدرً كبير- أحتاج إلى جعل هذا أكثر إثارة.”

 

لمس تشن غي جيبه. كانت بطاقة توظيف السيد باي وهوية الطالب الخاصة به لا تزال موجودة، ولكن بعد مغادرة الباب، اكتسبت هاتان الوثيقتان العديد من بقع الدم التي لا يمكن إزالتها. يبدو كما لو أنها كانت غارقة في الدم لفترة طويلة قبل إزالتهم.

حاملا حقيبة الظهر، فتح تشن غي الباب الذي قاد تحت الأرض. عوى البرد عليه. مع فتح مدرسة الحياة الآخرة، يبدو أن السيناريوهات تحت الأرض أصبحت أكثر غرابة. كان يمكن سماع صوت الرياح، وفي المناطق المظلمة المحيطة، كان من الصعب معرفة مصدر الريح. رفرفت أوراق الاختبار المصفرة في الهواء، وأحيانًا، كان بالإمكان رؤيع رؤوس الدمى تتدحرج.

“انظري إلى مدى سمنِك الآن. إذا لم تبدءِ في التحرك، فعلينا تغيير اسمك من النمر اإبيض إلى الخنزير الأبيض.”

 

“ما زلتط تركضون حتى في وقت متأخر من الليل. في المستقبل، سأضطر إلى دعوة مدير المدرسة العجوز مرة أخرى وجعله يراقبكم كل يوم.”

“ما زلتط تركضون حتى في وقت متأخر من الليل. في المستقبل، سأضطر إلى دعوة مدير المدرسة العجوز مرة أخرى وجعله يراقبكم كل يوم.”

حمل تشن غي القطة البيضاء بيد واحدة وأمسك بالهاتف الأسود في اليد الأخرى. اتبع التعليمات الموجودة على الهاتف وسار خلف السلالم. كان مدخل المدرسة الحياة الأخرة بين مدخل مدرسة مو يانغ الثانوية والمشرحة تحت الأرض. للدخول لهذا السيناريو، كان على المرء أن يمر عبر ثلاثة أبواب حديدية. مجرد الدفع لفتحهم كان ضغطًا كافيًا.

 

 

حمل تشن غي القطة البيضاء بيد واحدة وأمسك بالهاتف الأسود في اليد الأخرى. اتبع التعليمات الموجودة على الهاتف وسار خلف السلالم. كان مدخل المدرسة الحياة الأخرة بين مدخل مدرسة مو يانغ الثانوية والمشرحة تحت الأرض. للدخول لهذا السيناريو، كان على المرء أن يمر عبر ثلاثة أبواب حديدية. مجرد الدفع لفتحهم كان ضغطًا كافيًا.

 

فكر تشن غي في ذلك، وأخرج هاتفه، وكتب هذا على مخططه. “في الوقت الحالي، ستكون المهمة الأكثر صعوبة هي العثور على جميع اللوحات الزيتية الثلاثة عشر في مدرسة الآخرة ووضعها جميعًا في غرفة الرسم بنادي الفن.”

بدت المدرسة طبيعية على السطح، ولكن مع الفحص الدقيق، سيكتشف المرء العديد من التفاصيل المخيفة للغاية. على سبيل المثال، الستائر السميكة التي كانت معلقة على جانبي الممر، خلف بعضها كان جدار إسمنتي، لكن البعض كان يخبئ أبواب غرف أخرى. حتى مع الخريطة الموجودة على الهاتف الأسود، ضاع تشن غي. كانت المدرسة كبيرة جدًا – لقد ملأت ساحة انتظار السيارات بالكامل تحت الأرض وحفرت عدة مستويات.

“ما زلتط تركضون حتى في وقت متأخر من الليل. في المستقبل، سأضطر إلى دعوة مدير المدرسة العجوز مرة أخرى وجعله يراقبكم كل يوم.”

 

 

“من كان ليظن أن مثل هذه المدرسة موجودة هنا؟” نظر تشن غي إلى المسار الذي سلكه للتو. “أو بالأحرى، من الأنسب تسميتها بلدة صغيرة”.

 

 

لم يكن تشن غي جاهزًا للافتتاح ليلا حتى الآن. رفض هذه الفكرة بعد التفكير فيها. أخذ صندوق طعام قطط من الخزانة، وخدع تشن غي القطة البيضاء وحملها بين ذراعيه. “تعالِ، اتبعيني للذهاب وإلقاء نظرة على السيناريو الجديد.”

كان سيناريو الأربع نجوم لتشن غي يكرر تمامًا مدرسة الآخرة من وراء الباب. تداخل الواقع والكابوس، ظهرت العديد من الذكريات المخيفة في ذهن تشن غي، وتحولت إلى إلهامه.

“لدي الكثير من المواد ولكن ليس هناك ما يكفي من الموظفين. هذا المكان كبير للغاية.” أخرج تشن غي القصة المصوره ​​لاستدعاء يان دانيان وجعله يطلق عن جميع الأشباح والأرواح التي كانت “متعلمة”.

 

 

“جدران عنبر مليئة بالمسامير، المطعم الذي يعمل في منتصف الليل فقط، الفتاة الصغيرة التي تقع في عنبر الموظفين، الجمجمة المدفونة في حفرة الشجرة، المصعد الذي يتحرك من تلقاء نفسه، التمثال الرامش، السبورة بكلمات دامية، الأشخاص المقلوبون الذين يتابعونك، الطلاب الذين يعودون بعد الموت، السيد باي الذي ليس في سجل المعلمين… “

مشى لمدة ساعة لكنه فشل في العثور على نادي الفني

 

مشى لمدة ساعة لكنه فشل في العثور على نادي الفني

لمس تشن غي جيبه. كانت بطاقة توظيف السيد باي وهوية الطالب الخاصة به لا تزال موجودة، ولكن بعد مغادرة الباب، اكتسبت هاتان الوثيقتان العديد من بقع الدم التي لا يمكن إزالتها. يبدو كما لو أنها كانت غارقة في الدم لفترة طويلة قبل إزالتهم.

“مؤقتًا، هذا يجب أن يعمل. بعد ذلك، يجب أن أصمم قصة كخلفية بحيث يمكن للزوار رؤية أنفسهم في القصة بسهولة أكبر. أي نوع من الهوية يجب أن أعطيهم، الشباب الذين قدموا إلى المدرسة المهجورة لاختبار شجاعة في الليل؟ الطلاب الذين فقدوا ذاكرتهم وهم محاصرين في المدرسة؟ فقط دعهم يحاولون العثور على المهرب؟ ” فرك تشن غي رأسه. “يجب أن أستخدم هذا السيناريو جيدًا. الهروب البسيط هو هدرً كبير- أحتاج إلى جعل هذا أكثر إثارة.”

 

 

“لدي الكثير من المواد ولكن ليس هناك ما يكفي من الموظفين. هذا المكان كبير للغاية.” أخرج تشن غي القصة المصوره ​​لاستدعاء يان دانيان وجعله يطلق عن جميع الأشباح والأرواح التي كانت “متعلمة”.

“انظري إلى مدى سمنِك الآن. إذا لم تبدءِ في التحرك، فعلينا تغيير اسمك من النمر اإبيض إلى الخنزير الأبيض.”

 

عند فتح الهاتف الأسود، درس تشن غي صفحة التحكم في المدرسة بعناية وأدرك مكان المشكلة ؛ كان يتجول في الحرمين الجامعييت لكنه لم يذهب إلى الحرم الجامعي الدموي الأعمق. للدخول إلى هذا الحرم المخفي، كان على المرء أن يمر عبر نفق مخفي. كانت هناك ثلاثة مسارات معروفة – بئر الماء بالقرب من حقل الحرم الغربي، والمرآة القابلة للتحرك داخل مكتبة الحرم الشرقي، والمقصورة الأخيرة داخل مرحاض الحرم الشرقي.

عندما زار تشن غي مدينة لي وان وقرية التوابيت، كان قد ساعد العديد من الأشباح من قبل- حان الوقت الآن لسداد لطفه. بعد أن أصبح باي كيولين شبح أحمر، حملت كان لكلماته وزن أكبر. قررت العديد من الأشباح أن تخفف من كراهيتها بعد التحدث مع العجوز باي وقررت تبني مستقبل جديد. شعر تشن غي بسعادة عند سماع ذلك. ووعد بمساعدتهم على تحقيق رغبات موتهم بعد انتهاء هذه العطلة المزدحمة. لم يكن يقول ذلك فقط ؛ إذا عامل الموظفون المنزل المسكون على أنه منزلهم، كان من الطبيعي أن يساعدهم على تحقيق رغبتهم.

 

 

كانت القطة البيضاء حساسة للغاية للأرواح والأشباح. كان إحضارها بمثابة إنذار، ويمكن أن تساعد في اكتشاف العناصر غير المؤكدة في السيناريو الجديد. كانت القطة البيضاء مشغولة جدًا في تناول الطعام وفرك رأسها على صدر تشن غي لإدراك الخطر الذي كانت فيه. عندما أدركت أن تشن غي كان يأخذها إلى الطابق السفلي، كان الأوان قد فات بالفعل.

قام تشن غي بتسجيل جميع أسماء الأرواح، وفقط عندما يمكن البحث عن الأسماء في سجل العمال بالهاتف الأسود، قام بترتيب أدوار لهم في المدرسة. في المجموع، صمم تشن غي أكثر من أربعين قصة أشباح في المدرسة وأكثر من مائة نقطة إخافة، لكن معظمها تطلبت من الموظفين السيطرة عليها، وهذا يعني أن قوته العاملة كانت ضعيفة. في الكثير من الأحيان، كان على موظف واحد التعامل مع العديد من نقاط الإخافة.

 

 

 

“مؤقتًا، هذا يجب أن يعمل. بعد ذلك، يجب أن أصمم قصة كخلفية بحيث يمكن للزوار رؤية أنفسهم في القصة بسهولة أكبر. أي نوع من الهوية يجب أن أعطيهم، الشباب الذين قدموا إلى المدرسة المهجورة لاختبار شجاعة في الليل؟ الطلاب الذين فقدوا ذاكرتهم وهم محاصرين في المدرسة؟ فقط دعهم يحاولون العثور على المهرب؟ ” فرك تشن غي رأسه. “يجب أن أستخدم هذا السيناريو جيدًا. الهروب البسيط هو هدرً كبير- أحتاج إلى جعل هذا أكثر إثارة.”

 

 

“جدران عنبر مليئة بالمسامير، المطعم الذي يعمل في منتصف الليل فقط، الفتاة الصغيرة التي تقع في عنبر الموظفين، الجمجمة المدفونة في حفرة الشجرة، المصعد الذي يتحرك من تلقاء نفسه، التمثال الرامش، السبورة بكلمات دامية، الأشخاص المقلوبون الذين يتابعونك، الطلاب الذين يعودون بعد الموت، السيد باي الذي ليس في سجل المعلمين… “

مشى تشن غي حول المدرسة مع القطة البيضاء. “مكتب الممرضة، غرفة المختبر، نادي الموسيقى، النادي الرياضي… انتظر دقيقة، لا أعتقد أنني رأيت نادي الفن.”

 

 

 

مشى لمدة ساعة لكنه فشل في العثور على نادي الفني

عند فتح الهاتف الأسود، درس تشن غي صفحة التحكم في المدرسة بعناية وأدرك مكان المشكلة ؛ كان يتجول في الحرمين الجامعييت لكنه لم يذهب إلى الحرم الجامعي الدموي الأعمق. للدخول إلى هذا الحرم المخفي، كان على المرء أن يمر عبر نفق مخفي. كانت هناك ثلاثة مسارات معروفة – بئر الماء بالقرب من حقل الحرم الغربي، والمرآة القابلة للتحرك داخل مكتبة الحرم الشرقي، والمقصورة الأخيرة داخل مرحاض الحرم الشرقي.

 

. “كما أنني لم أجد المباني الفريدة، غرفة طلاء الأشباح الحمراء، و فصل قصص الأشباح التي تم إلحاقها بالمدرسة. هل هناك حالة محفزة لهذين المبنيين الخاصين؟”

. “كما أنني لم أجد المباني الفريدة، غرفة طلاء الأشباح الحمراء، و فصل قصص الأشباح التي تم إلحاقها بالمدرسة. هل هناك حالة محفزة لهذين المبنيين الخاصين؟”

. “كما أنني لم أجد المباني الفريدة، غرفة طلاء الأشباح الحمراء، و فصل قصص الأشباح التي تم إلحاقها بالمدرسة. هل هناك حالة محفزة لهذين المبنيين الخاصين؟”

 

 

عند فتح الهاتف الأسود، درس تشن غي صفحة التحكم في المدرسة بعناية وأدرك مكان المشكلة ؛ كان يتجول في الحرمين الجامعييت لكنه لم يذهب إلى الحرم الجامعي الدموي الأعمق. للدخول إلى هذا الحرم المخفي، كان على المرء أن يمر عبر نفق مخفي. كانت هناك ثلاثة مسارات معروفة – بئر الماء بالقرب من حقل الحرم الغربي، والمرآة القابلة للتحرك داخل مكتبة الحرم الشرقي، والمقصورة الأخيرة داخل مرحاض الحرم الشرقي.

‘ستتضاعف فرصة ظهور الزوار الخاصين في الليل؟ الهاتف الأسود يشجعني على فتح باب العمل ليلا؟’

 

ذلك كل شيئ للأن، مجددا رمضان كريم وأراكم غدا إن شاء الله

“نقاط الإهافة مفاجأة خفية، وأي شخص يمكنه العثور على المنطقة المخفية سيكون محظوظًا للغاية.” جاء تشن غي إلى المقصورة الأخيرة في مبنى التعليم. دفع الباب مفتوحا، وكشف عن مجموعة من السلالم التي أدت إلى الأسفل. كان هناك ضوء أحمر وامض في الأسفل، وكانت أذنيه مليئة بالبكاء والضحك.

“يمكنها أن تساعد الزوار على تحسين حظهم؟” عندما رأى تشن غي الرسالة، حاول الوقوف أمام إحدى اللوحات، ولكن لم يحدث شيء. “سيجد الشخص العادي صعوبة في معاناة ماضي شبح أحمر، ولكن إذا كان بإمكانه اكتشاف المسار الخفي والركض إلى هنا بالكامل، فلن يكون الزائر شخصًا عاديًا.”

 

“من كان ليظن أن مثل هذه المدرسة موجودة هنا؟” نظر تشن غي إلى المسار الذي سلكه للتو. “أو بالأحرى، من الأنسب تسميتها بلدة صغيرة”.

“الحرم الجامعي الأحمر العميق؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يحتوي فيها منزل تشن غي المسكون على سيناريو أربع نجوم. لقد عانق القطة البيضاء أكثر إحكامًا ونزل على الدرج. بدأت تظهر بصمات دم وكلمات مخيفة على الجدران، وظهرت دماء أكثر فأكثر حتى أصبح الممر بأكمله أحمر.

كانت القطة البيضاء حساسة للغاية للأرواح والأشباح. كان إحضارها بمثابة إنذار، ويمكن أن تساعد في اكتشاف العناصر غير المؤكدة في السيناريو الجديد. كانت القطة البيضاء مشغولة جدًا في تناول الطعام وفرك رأسها على صدر تشن غي لإدراك الخطر الذي كانت فيه. عندما أدركت أن تشن غي كان يأخذها إلى الطابق السفلي، كان الأوان قد فات بالفعل.

 

 

“يبدو هذا تمامًا مثل العالم خلف الباب، خانقا جدًا ومخيفًا. ربما لم ير الكثير من الناس مكانًا مثل هذا في أحلامهم حتى.” أومأ تشن غي بارتياح. غطى عيني القطة البيضاء واستمر في التقدم. كان الحرم الجامعي الأحمر العميق تحت الحرمين الجامعيين. كان هذا هو أدنى مستوى من المنزل المسكون. كان هذا المكان فارغًا، ولم يحتوى على شبح حتى. كانت الصرخات والضحك خيال الزوار.

 

 

“غرفة رسم الأشباح الحمراء؟” عندما اكتشف تشن غي هذا المكان، اهتز هاتفه الأسود. ظهرت رسالة جديدة.

مشى لمدة عشر دقائق، وأخيراً قام تشن غي بإيجاد مكان نادي الفن. بعد دخوله، شعر أنه عاد إلى غرفة اللوحات الزيتية.

قام تشن غي بتسجيل جميع أسماء الأرواح، وفقط عندما يمكن البحث عن الأسماء في سجل العمال بالهاتف الأسود، قام بترتيب أدوار لهم في المدرسة. في المجموع، صمم تشن غي أكثر من أربعين قصة أشباح في المدرسة وأكثر من مائة نقطة إخافة، لكن معظمها تطلبت من الموظفين السيطرة عليها، وهذا يعني أن قوته العاملة كانت ضعيفة. في الكثير من الأحيان، كان على موظف واحد التعامل مع العديد من نقاط الإخافة.

 

قام تشن غي بتسجيل جميع أسماء الأرواح، وفقط عندما يمكن البحث عن الأسماء في سجل العمال بالهاتف الأسود، قام بترتيب أدوار لهم في المدرسة. في المجموع، صمم تشن غي أكثر من أربعين قصة أشباح في المدرسة وأكثر من مائة نقطة إخافة، لكن معظمها تطلبت من الموظفين السيطرة عليها، وهذا يعني أن قوته العاملة كانت ضعيفة. في الكثير من الأحيان، كان على موظف واحد التعامل مع العديد من نقاط الإخافة.

كان هناك ثلاثة عشر حاملًا أمام ثلاثة عشر كرسيًا، وكان للثلاثة عشر حاملًا ثلاثة عشر لوحة زيتية مقلوبة.

 

 

حاملا حقيبة الظهر، فتح تشن غي الباب الذي قاد تحت الأرض. عوى البرد عليه. مع فتح مدرسة الحياة الآخرة، يبدو أن السيناريوهات تحت الأرض أصبحت أكثر غرابة. كان يمكن سماع صوت الرياح، وفي المناطق المظلمة المحيطة، كان من الصعب معرفة مصدر الريح. رفرفت أوراق الاختبار المصفرة في الهواء، وأحيانًا، كان بالإمكان رؤيع رؤوس الدمى تتدحرج.

“غرفة رسم الأشباح الحمراء؟” عندما اكتشف تشن غي هذا المكان، اهتز هاتفه الأسود. ظهرت رسالة جديدة.

 

 

‘لم يتم حل مشكلة الباب، لذلك قد يصاب الزوار عن طريق الخطأ إذا تسلل شبح عبر الباب.’

“غرفة رسم الأشباح الحمراء (العالم المقلوب): بمجرد دخولك إلى الغرفة، سترى ماضي الأشباح الحمراء. إذا تمكنت من مواجهة الرعب، فإن الشبح الأحمر سوف يستهلك جزءًا من مصيبتك، ولكن إذا لم تستطع، الإغماء ليس خيارا سيئا”.

 

 

“انظري إلى مدى سمنِك الآن. إذا لم تبدءِ في التحرك، فعلينا تغيير اسمك من النمر اإبيض إلى الخنزير الأبيض.”

“يمكنها أن تساعد الزوار على تحسين حظهم؟” عندما رأى تشن غي الرسالة، حاول الوقوف أمام إحدى اللوحات، ولكن لم يحدث شيء. “سيجد الشخص العادي صعوبة في معاناة ماضي شبح أحمر، ولكن إذا كان بإمكانه اكتشاف المسار الخفي والركض إلى هنا بالكامل، فلن يكون الزائر شخصًا عاديًا.”

 

 

لمس تشن غي جيبه. كانت بطاقة توظيف السيد باي وهوية الطالب الخاصة به لا تزال موجودة، ولكن بعد مغادرة الباب، اكتسبت هاتان الوثيقتان العديد من بقع الدم التي لا يمكن إزالتها. يبدو كما لو أنها كانت غارقة في الدم لفترة طويلة قبل إزالتهم.

فكر تشن غي في ذلك، وأخرج هاتفه، وكتب هذا على مخططه. “في الوقت الحالي، ستكون المهمة الأكثر صعوبة هي العثور على جميع اللوحات الزيتية الثلاثة عشر في مدرسة الآخرة ووضعها جميعًا في غرفة الرسم بنادي الفن.”

 

 

 

من الكلمات وحدها، بدت المهمة طبيعية وحتى مملة، ولكن في الواقع، يجب أن يغمى على المرء ثلاث عشرة مرة على الأقل قبل إكمالها.

 

 

قام تشن غي بتسجيل جميع أسماء الأرواح، وفقط عندما يمكن البحث عن الأسماء في سجل العمال بالهاتف الأسود، قام بترتيب أدوار لهم في المدرسة. في المجموع، صمم تشن غي أكثر من أربعين قصة أشباح في المدرسة وأكثر من مائة نقطة إخافة، لكن معظمها تطلبت من الموظفين السيطرة عليها، وهذا يعني أن قوته العاملة كانت ضعيفة. في الكثير من الأحيان، كان على موظف واحد التعامل مع العديد من نقاط الإخافة.

~~~~~~~

 

 

~~~~~~~

مرحبا جميعا، أولا رمضان سعيد لنا ولكم جميعا.

 

 

‘لم يتم حل مشكلة الباب، لذلك قد يصاب الزوار عن طريق الخطأ إذا تسلل شبح عبر الباب.’

ثانيا، مرحبا أنا هنا، مما رأيتم لم أكن أطلق لكل هذه الأيام بسبب مشكلة في الأنترنت “”لم أطلق في أي من الروايات التي أترجمها وليس هذه فقط”” ولكن لم يتغير شيئ، سأواصل الإطلاق يوميا حتى أصل إلى المترجم الإنجليزي

 

 

حاملا حقيبة الظهر، فتح تشن غي الباب الذي قاد تحت الأرض. عوى البرد عليه. مع فتح مدرسة الحياة الآخرة، يبدو أن السيناريوهات تحت الأرض أصبحت أكثر غرابة. كان يمكن سماع صوت الرياح، وفي المناطق المظلمة المحيطة، كان من الصعب معرفة مصدر الريح. رفرفت أوراق الاختبار المصفرة في الهواء، وأحيانًا، كان بالإمكان رؤيع رؤوس الدمى تتدحرج.

ذلك كل شيئ للأن، مجددا رمضان كريم وأراكم غدا إن شاء الله

 

 

“ما زلتط تركضون حتى في وقت متأخر من الليل. في المستقبل، سأضطر إلى دعوة مدير المدرسة العجوز مرة أخرى وجعله يراقبكم كل يوم.”

إستمتعوا~~~~~~~~

 

“غرفة رسم الأشباح الحمراء؟” عندما اكتشف تشن غي هذا المكان، اهتز هاتفه الأسود. ظهرت رسالة جديدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط