نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-889

دعني أرسم لك.

دعني أرسم لك.

889: دعني أرسم لك.

889: دعني أرسم لك.

 

 

 

كان هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تخترق قلب المرء. يمكن أن تكون جملة واحدة أو حدث واحد. في كلتا الحالتين، سيضربون قلب المرء مثل الإبر. يمكن للمرء أن يبتسم، ولكن طالما كان القلب لا يزال ينبض، فسيتمزق الجرح مفتوحًا وينزف الدم الأسود. لم يكن من الصعب إزالة الإبر، ولكن حتى مع ذلك، سيظل هناك جرح قبيح. كلما كان الألم أعمق كلما كان الجرح أعمق. لم يستطع الرسام فك الجرح في قلب الجميع. كان بإمكانه فقط إزالة الإبر أولاً ثم مسح الذكريات التي كانت مرتبطة بها.

حتى وراء الباب، لم يكن هناك الكثير من الأشباح بقدر جنون الرسام. كان مختلفًا عن الوحوش الأخرى ؛ لم يمكن الحكم عليه بالمعايير التقليدية للخير والشر. لم يتمكن أحد من معرفة ما كان يفكر فيه، ولم يمكن لأحد أن يتنبأ بما يمكنه القيام به بعد ذلك، ولكن هناك شيء واحد مؤكد – كان هذا الشبح الأحمر مخيفًا للغاية. لن يتوقف عند أي شيء للوصول إلى هدفه. لم يهتم بما يعتقده الآخرون، ولم يكن ملزمًا بالأخلاق. فعل كل شيء وفقًا لقواعده الخاصة. كان هذا النوع من الأشخاص مخيفًا للغاية، وكان الرجل في الضباب يعرف ذلك.

كانت هذه فكرة جيدة، ولكن المشكلة أنه كان عليه أن يكون الوسيط. يجب أن تدخل الخطيئة إلى جسد الرسام قبل أن تصب في شفاه الشر. كانت هذه معركة إرادة. أول من ينهار سيكون له نهاية أسوأ. ظهرت الشعيرات الدموية السوداء على وجهه، وزحفوا مثل الأفعي السامة الصغيرة. تنبض وكأنها يمكن أن تنفجر في أي لحظة. حتى في ظل هذه الظروف، إستدار الرسام إلى الرجل في الضباب. بسبب طبقة الضباب، عرف الرجل أن الرسام لم يستطيع إلقاء نظرة جيدة عليه، لكنه لا يزال قد إهتز قليلاً. كان يخشى قوة الرسام.

 

 

الريح برائحة الدم إجتاحت السماء، وترددت الصرخات حول المدرسة. سواء كان الرسام أو الشر، لم يستسلم أحد. عض للشر ذراع الرسام، انتفخت معدته. ظهرت الأوعية الدموية على وجه الشر، وبدأ جسده يصبح غير مستوٍ. لم يكن الرسام يبدو جيدًا أيضًا. حول جسده إلى وسيط وهو يسكب الخطيئة التي تجمعت في الحرم الجامعي في فم الشر. أراد أن يملأ الشر حتى موته وأن يزيل خطيئة المدرسة في نفس الوقت.

لم يكن الرسام خائفا من أي شخص. جنونه كان يفوق توقعات الجميع.

 

كان هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تخترق قلب المرء. يمكن أن تكون جملة واحدة أو حدث واحد. في كلتا الحالتين، سيضربون قلب المرء مثل الإبر. يمكن للمرء أن يبتسم، ولكن طالما كان القلب لا يزال ينبض، فسيتمزق الجرح مفتوحًا وينزف الدم الأسود. لم يكن من الصعب إزالة الإبر، ولكن حتى مع ذلك، سيظل هناك جرح قبيح. كلما كان الألم أعمق كلما كان الجرح أعمق. لم يستطع الرسام فك الجرح في قلب الجميع. كان بإمكانه فقط إزالة الإبر أولاً ثم مسح الذكريات التي كانت مرتبطة بها.

كانت هذه فكرة جيدة، ولكن المشكلة أنه كان عليه أن يكون الوسيط. يجب أن تدخل الخطيئة إلى جسد الرسام قبل أن تصب في شفاه الشر. كانت هذه معركة إرادة. أول من ينهار سيكون له نهاية أسوأ. ظهرت الشعيرات الدموية السوداء على وجهه، وزحفوا مثل الأفعي السامة الصغيرة. تنبض وكأنها يمكن أن تنفجر في أي لحظة. حتى في ظل هذه الظروف، إستدار الرسام إلى الرجل في الضباب. بسبب طبقة الضباب، عرف الرجل أن الرسام لم يستطيع إلقاء نظرة جيدة عليه، لكنه لا يزال قد إهتز قليلاً. كان يخشى قوة الرسام.

 

 

الريح برائحة الدم إجتاحت السماء، وترددت الصرخات حول المدرسة. سواء كان الرسام أو الشر، لم يستسلم أحد. عض للشر ذراع الرسام، انتفخت معدته. ظهرت الأوعية الدموية على وجه الشر، وبدأ جسده يصبح غير مستوٍ. لم يكن الرسام يبدو جيدًا أيضًا. حول جسده إلى وسيط وهو يسكب الخطيئة التي تجمعت في الحرم الجامعي في فم الشر. أراد أن يملأ الشر حتى موته وأن يزيل خطيئة المدرسة في نفس الوقت.

“هل كل الأشياء القذرة في المدينة مثلك؟” كان تعبير الرسام مخيفًا. لم يكن وحشي كافي لوصف ذلك بعد الآن. “أنت تعرف فقط كيف تختبئ داخل الضباب. ألا تملك حتى الشجاعة لمواجهتي؟”

 

 

 

“لقد أصبحت أكثر ثرثرة. هذا يعني أنك ضعفت.” الرجل في الضباب لم يهتم بما قاله الرسام. سيطر على الضباب ليلف حوله. “أحتاج للباب فقط…”

 

 

“لقد كنت أفعل شيئًا خاطئًا. ليس الأمر أنه لا توجد خطيئة في الجنة ؛ مع الشمس لا بد من الظل. ربما يمكنني بناء جنة في الظلام”، تمتم الرسام لنفسه، وكأنه فقط عن التفكير بتلك الطريقة لن يفقد نفسه. كان على حافة الانهيار. عندما عانى الدكتور غاو من كل الخطيئة وراء سيناريو الثلاث نجوم، كاد ينهار أيضًا حتى لو كان شبح أحمر أعلى. حاليا، كان الرسام يتعامل مع الخطيئة من سيناريو أربع نجوم. لم يكن من السهل عليه الاستمرار حتى الآن. كانت هذه معركة إرادة. كان الرسام على حافة الجنون، ولم تكن الأمور تسير على ما يرام مع الشر.

“لن تجد هذا الباب أبدًا. حتى لو كان أمامك الآن، فلن تتمكن من رؤيته”. بدا وكأن الرسام كان يقول ذلك للحفاظ على عقلانيته. كان وجهه قد إلتوى تمامًا، وكان أكثر إخافة من أي وحش قد رسمه. اندفعت الخطيئة التي لا نهاية لها والعاطفة السلبية في جسده. الألم الذي مر به كل طالب ظهر في ذهنه.

 

 

سكبت الخطيئة في الشر مثل شلال أسود. فقد الوقت كل المعنى خلف الباب. بعد من يعرف كم من الوقت بدأ جسد الشر يتغير. كان قناع الخنزير الخاص به محشوًا، ونما جسده لعدة أضعاف حجمه الأصلي.

كان هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تخترق قلب المرء. يمكن أن تكون جملة واحدة أو حدث واحد. في كلتا الحالتين، سيضربون قلب المرء مثل الإبر. يمكن للمرء أن يبتسم، ولكن طالما كان القلب لا يزال ينبض، فسيتمزق الجرح مفتوحًا وينزف الدم الأسود. لم يكن من الصعب إزالة الإبر، ولكن حتى مع ذلك، سيظل هناك جرح قبيح. كلما كان الألم أعمق كلما كان الجرح أعمق. لم يستطع الرسام فك الجرح في قلب الجميع. كان بإمكانه فقط إزالة الإبر أولاً ثم مسح الذكريات التي كانت مرتبطة بها.

 

 

“الفم ليس النهاية فقط. إذا كنت تريد أن يكون لديك الحرية، فناضل من أجلها. قم بالتوسيع واجعلها تنفجر، سيكون لديك كل ما تريده.” كان الرسام يعرف ما كان قد حاصره في مركز جمع القمامة – لقد كان الجانب الأكثر قتامة في المدرسة. كان الضغط الذي كان الشر تحته أكبر بكثير من الرسام، ولم يكن لديه الوقت لأخذ نفس. قبل أن يتمكن من هضم الخطيئة في معدته، زحفت أرواح شريرة إلى حلقه. إرتجفت البؤبؤان في قناع الخنزير من القلق، وخرج ضجيج رهيب من حلقه، مثل شخص يحب السمك غلق له عظم سمكة في حلقه. الرجل في الضباب كان لديه شعور سيئ. كان بحاجة إلى القيام بشيء لمساعدة الشر على ربح بعض الوقت.

إذا لم يفكروا في الأمر، فلن يأتي الألم. هكذا ساعد الرسام الطلاب في الحرم الجامعي. تركهم بذكريات جيدة ونقل الإبر التي تمثل الألم إلى مركز جمع القمامة. كلما كان الألم أشد كلما تم دفنهم بشكل أعمق. لن تختفي هذه الإبر حتى بعد نسيان صاحبها. فبعد كل شيء، كانوا جزءًا من ذاكرة المرء. كانت حياة المرء مليئة بالألم والحزن. كان الرسام يفتقر إلى طريقة للتعامل مع هذه ‘القمامة’ حتى ظهور الشر.

 

 

 

“لقد كنت أفعل شيئًا خاطئًا. ليس الأمر أنه لا توجد خطيئة في الجنة ؛ مع الشمس لا بد من الظل. ربما يمكنني بناء جنة في الظلام”، تمتم الرسام لنفسه، وكأنه فقط عن التفكير بتلك الطريقة لن يفقد نفسه. كان على حافة الانهيار. عندما عانى الدكتور غاو من كل الخطيئة وراء سيناريو الثلاث نجوم، كاد ينهار أيضًا حتى لو كان شبح أحمر أعلى. حاليا، كان الرسام يتعامل مع الخطيئة من سيناريو أربع نجوم. لم يكن من السهل عليه الاستمرار حتى الآن. كانت هذه معركة إرادة. كان الرسام على حافة الجنون، ولم تكن الأمور تسير على ما يرام مع الشر.

“هل كل الأشياء القذرة في المدينة مثلك؟” كان تعبير الرسام مخيفًا. لم يكن وحشي كافي لوصف ذلك بعد الآن. “أنت تعرف فقط كيف تختبئ داخل الضباب. ألا تملك حتى الشجاعة لمواجهتي؟”

 

“هل كل الأشياء القذرة في المدينة مثلك؟” كان تعبير الرسام مخيفًا. لم يكن وحشي كافي لوصف ذلك بعد الآن. “أنت تعرف فقط كيف تختبئ داخل الضباب. ألا تملك حتى الشجاعة لمواجهتي؟”

يمكنه أن يستهلك المشاعر السلبية، لكنه يحتاج إلى وقت لمعالجتها. لم يختبر شيئًا كهذا من قبل. قبل الرسام، لم يكن أحد سيقضي عدة سنوات لجمع الخطيئة من سيناريو أربع نجوم. كان الشر لديه شهية كبيرة، لكن حتى هو لم يستطيع ابتلاع خطايا مدرسة بأكملها.

 

 

 

الوحش من المدينة الحمراء قد استهان بمدرسة الآخرة. على الرغم من عدم وجود أي شيء فوق الشبح الأحمر هناك، كان هذا سيناريو اعتبره الهاتف الأسود ذو أربع نجوم!

لم يكن الرسام خائفا من أي شخص. جنونه كان يفوق توقعات الجميع.

 

لم يكن الرسام خائفا من أي شخص. جنونه كان يفوق توقعات الجميع.

سكبت الخطيئة في الشر مثل شلال أسود. فقد الوقت كل المعنى خلف الباب. بعد من يعرف كم من الوقت بدأ جسد الشر يتغير. كان قناع الخنزير الخاص به محشوًا، ونما جسده لعدة أضعاف حجمه الأصلي.

 

 

الوحش من المدينة الحمراء قد استهان بمدرسة الآخرة. على الرغم من عدم وجود أي شيء فوق الشبح الأحمر هناك، كان هذا سيناريو اعتبره الهاتف الأسود ذو أربع نجوم!

“الفم ليس النهاية فقط. إذا كنت تريد أن يكون لديك الحرية، فناضل من أجلها. قم بالتوسيع واجعلها تنفجر، سيكون لديك كل ما تريده.” كان الرسام يعرف ما كان قد حاصره في مركز جمع القمامة – لقد كان الجانب الأكثر قتامة في المدرسة. كان الضغط الذي كان الشر تحته أكبر بكثير من الرسام، ولم يكن لديه الوقت لأخذ نفس. قبل أن يتمكن من هضم الخطيئة في معدته، زحفت أرواح شريرة إلى حلقه. إرتجفت البؤبؤان في قناع الخنزير من القلق، وخرج ضجيج رهيب من حلقه، مثل شخص يحب السمك غلق له عظم سمكة في حلقه. الرجل في الضباب كان لديه شعور سيئ. كان بحاجة إلى القيام بشيء لمساعدة الشر على ربح بعض الوقت.

 

 

“لقد كنت أفعل شيئًا خاطئًا. ليس الأمر أنه لا توجد خطيئة في الجنة ؛ مع الشمس لا بد من الظل. ربما يمكنني بناء جنة في الظلام”، تمتم الرسام لنفسه، وكأنه فقط عن التفكير بتلك الطريقة لن يفقد نفسه. كان على حافة الانهيار. عندما عانى الدكتور غاو من كل الخطيئة وراء سيناريو الثلاث نجوم، كاد ينهار أيضًا حتى لو كان شبح أحمر أعلى. حاليا، كان الرسام يتعامل مع الخطيئة من سيناريو أربع نجوم. لم يكن من السهل عليه الاستمرار حتى الآن. كانت هذه معركة إرادة. كان الرسام على حافة الجنون، ولم تكن الأمور تسير على ما يرام مع الشر.

“أنت شذوذ خلف الباب.” قام الرجل أخيرًا بخطوته. تحول ضباب الدم إلى عاصفة، ووقف الرجل في منتصفهت. “دعني أخبرك بمدى حماقة بناء جنة خلف الباب.”

“الفم ليس النهاية فقط. إذا كنت تريد أن يكون لديك الحرية، فناضل من أجلها. قم بالتوسيع واجعلها تنفجر، سيكون لديك كل ما تريده.” كان الرسام يعرف ما كان قد حاصره في مركز جمع القمامة – لقد كان الجانب الأكثر قتامة في المدرسة. كان الضغط الذي كان الشر تحته أكبر بكثير من الرسام، ولم يكن لديه الوقت لأخذ نفس. قبل أن يتمكن من هضم الخطيئة في معدته، زحفت أرواح شريرة إلى حلقه. إرتجفت البؤبؤان في قناع الخنزير من القلق، وخرج ضجيج رهيب من حلقه، مثل شخص يحب السمك غلق له عظم سمكة في حلقه. الرجل في الضباب كان لديه شعور سيئ. كان بحاجة إلى القيام بشيء لمساعدة الشر على ربح بعض الوقت.

 

 

بمجرد أن قام الرجل بتحركه ، تفاعل الرسام. مدت الذراع الأخرى خلفه إلى مبنى سكن لين سيسي. على جانب المرآة ، ظهر لين سيسي كما لو كان يعلم أن هذا اليوم سيأتي. التفت للنظر في غرفة نومه قبل أن يغادر بسرعة. تصدعت الذراع من النافذة ، وكسر نقطة الدعم الثانية. تحطمت قطع المرآة المصنوعة من الأحلام والذكريات وسقطت ، كل منها يظهر انعكاس الرسام. تم قطع جسده بالقطع الحادة. كانت الأذرع التي امتدت من الجروح ملطخة باللون الأسود ، ولوحوا بتكاسل ، “كل مرآة هنا هي عيني. إذا رأيتك، فسأخذ كل شيء منك.”

“لقد أصبحت أكثر ثرثرة. هذا يعني أنك ضعفت.” الرجل في الضباب لم يهتم بما قاله الرسام. سيطر على الضباب ليلف حوله. “أحتاج للباب فقط…”

 

 

لم يكن الرسام خائفا من أي شخص. جنونه كان يفوق توقعات الجميع.

 

 

 

أمسكت الأذرع الشر و اخترقت جسده. لم يهتم الرسام بالرجل في الضباب ولكنه ركز على دفع كل الخطيئة إلى جسد الشر. هدأ الشلال الأسود ، وبعد أن توسع جسد الشر إلى أقصى طاقته ، انفجر!

 

 

 

زحفت العديد من الأرواح الشريرة من الجسم ، وكانت المدرسة بأكملها مغطاة بالعواطف السلبية. تحت الضغط ، نبذ الرسام الذي كان مغطى بالدم الأسود جثة الشر، واقفا في وسط المدرسة.

لم يكن الرسام خائفا من أي شخص. جنونه كان يفوق توقعات الجميع.

 

سكبت الخطيئة في الشر مثل شلال أسود. فقد الوقت كل المعنى خلف الباب. بعد من يعرف كم من الوقت بدأ جسد الشر يتغير. كان قناع الخنزير الخاص به محشوًا، ونما جسده لعدة أضعاف حجمه الأصلي.

“لقد دمرت اللطف ونبذت الشر – والآن أنت الوحيد المتبقي. تعال ، دعني أرسم لك!”

الوحش من المدينة الحمراء قد استهان بمدرسة الآخرة. على الرغم من عدم وجود أي شيء فوق الشبح الأحمر هناك، كان هذا سيناريو اعتبره الهاتف الأسود ذو أربع نجوم!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط