نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-872

لقد كنت أول من تقدم.

لقد كنت أول من تقدم.

الفصل ثمانمائة واثنان وسبعون: لقد كنت أول من تقدم.

لم يتوقع الطلاب أن يقول تشن غي شيئًا كهذا. كان لدى الكثير منهم ذكريات مفقودة ؛ كانوا مثل الزومبي المتحركين في المدرسة.

 

 

 

“هل أنت الشخص الذي أسقط الألواح الخشبية إلى مهجع الذكور؟” سأب أحد المعلمين بقسوة.

هرع ضباب الدم إلى مهجع الذكور. المنطقة المحظورة التي كانت معزولة من طرف وعي المدرسة تضررت بشدة. تم استعادة الذاكرة المنسية ، وصعدت الأوعية الدموية في جميع أنحاء الجدران القديمة ، وأصبح هذا المكان تمامًا كما هو الحال في أي مكان آخر في المدرسة.

“أنت متشكك عن وعي المدرسة؟” الشخص الثاني الذي تحدث كان شخص تعرف عليه تشن غي؛ كان السيد لي.

 

“في بعض الأحيان الشخص الذي يفهمك أكثر من أي شخص ليس أنت”. انتقلت عيون تشن غي بين يين هونغ ويين باي.

“الجانب الآخر هو مهجع الفتيات؛ لقد تم حضر المكان مت قبل المدرسة، ولم يكن أحد هناك”. وقفت يين هونغ على بعد متر واحد من تشن غي. “أنصحك بعدم الذهاب إلى هناك. الأسطورة المتعلقة بمهجع الفتيات وقصة مدير المدرسة هما القصتان المحرظورتان المحرمتان في المدرسة. حتى أن المدرسة اختارت أن تنساها”.

 

 

“أنت تعرف القواعد ، ومع ذلك أنت …”

“لا بأس. لدي ثقة.” كان صوت تشن غي هادئًا.

“هل تعرف ما الذي تتحدث عنه؟” اقترب السيد لي والمعلمون الآخرون ببطء من تشن غي ، وتغيرت الأجواء.

 

“أنت متشكك عن وعي المدرسة؟” الشخص الثاني الذي تحدث كان شخص تعرف عليه تشن غي؛ كان السيد لي.

“أنت مجرد شخص غريب ، هل تعتقد أنك تعرف المدرسة أفضل مني؟ لقد كنت محظوظ في مهجع الذكور ، لكن حظك لن يدوم إلى الأبد. تصرفاتك في مهجع النوم تسببت في بعض التغييرات. وعي المدرسة قد تأثر ببطء. إذا دخلت المنطقة المحرمة في مهجع الفتيات، فقد يؤدي ذلك إلى تحويل وعي المدرسة للمدرسة بأكملها ضدك” ، نصحت يين هونغ بهدوء.

 

 

 

كانت في الأصل من النوع الذي فضل أن تكون الأمور فوضوية قدر الإمكان ، لكنها كانت مختلفة تمامًا أمام تشن غي. لم يكن هذا الرجل بحاجة إلى أي ‘تحقيق’ للتوجه نحو ‘الهاوية التي لا نهاية لها’ الأكثر خطورة والأكثر رعبا. إذا لم تمنعه ​​، فسوف يتم جرها إلى الأسفل أيضًا.

“تشن غي ، أنشأنا مثل هذه الضجة الكبيرة ، والتي ستجذب انتباه المدرسة. إذا استمررت هكذا ، فسيكون من الصعب علينا الفرار دون أن يلاحظنا أحد.” كان مدير المدرسة العجوز قلق. لقد شعر وكأنه كلما يقوا متخفين أكثر، كلما كان ذلك أفضل ، ولكن من الواضح أن تشن غي فكر بطريقة مختلفة.

 

“قريباً ، ستكون المدرسة مشغولة للغاية. علاوة على ذلك ، كل ما نفعله هو مساعدتها. سوف تفهم قريبًا بما فيه الكفاية.” قال تشن غي شيء فاجئ الجميع وتوجه في الاتجاه الآخر دون النظر إلى الوراء.

قال تشن غي “تعتقديوت أنكم تفهمون وعي المدرسة ، لكن بعد سنوات عديدة ، لم يكن هناك دافع جديد للباب. وهذا يثبت أنكم أسئتم فهم المدرسة”.

 

 

 

“نحن لا نفهم المدرسة؟” عبست يين هونغ. “يتكون وعي المدرسة من الوعي الجماعي للطلاب. نحن جزء من المدرسة ، والمدرسة هي نحن؛ كيف لا يمكننا أن نفهم أنفسنا؟”

“هل أنت الشخص الذي أسقط الألواح الخشبية إلى مهجع الذكور؟” سأب أحد المعلمين بقسوة.

 

“كمدرسين هنا ، أنتم لا تدركون خطورة الموقف. هذا يثبت مدى جدية الوضع.” كونه محمي من قِبل شبحين أحمرين، لم يكن تشن غي خائف من الكلام. تجاهل السيد لي والتفت إلى الطلاب. “بغض النظر عما تتذكرونه عن حياتكم، فكل واحد منكم لديه ماضي رمادي ؛ فقط أولئك الذين يعانون من اليأس يستطيعون دخول هذا العالم وراء الباب. لا أعرف معنى وجود الباب ، لكن دافع الباب فتح الباب لأنه بحث عن الخلاص وراء الباب “.

“في بعض الأحيان الشخص الذي يفهمك أكثر من أي شخص ليس أنت”. انتقلت عيون تشن غي بين يين هونغ ويين باي.

“كمدرسين هنا ، أنتم لا تدركون خطورة الموقف. هذا يثبت مدى جدية الوضع.” كونه محمي من قِبل شبحين أحمرين، لم يكن تشن غي خائف من الكلام. تجاهل السيد لي والتفت إلى الطلاب. “بغض النظر عما تتذكرونه عن حياتكم، فكل واحد منكم لديه ماضي رمادي ؛ فقط أولئك الذين يعانون من اليأس يستطيعون دخول هذا العالم وراء الباب. لا أعرف معنى وجود الباب ، لكن دافع الباب فتح الباب لأنه بحث عن الخلاص وراء الباب “.

 

 

“تشن غي ، أنشأنا مثل هذه الضجة الكبيرة ، والتي ستجذب انتباه المدرسة. إذا استمررت هكذا ، فسيكون من الصعب علينا الفرار دون أن يلاحظنا أحد.” كان مدير المدرسة العجوز قلق. لقد شعر وكأنه كلما يقوا متخفين أكثر، كلما كان ذلك أفضل ، ولكن من الواضح أن تشن غي فكر بطريقة مختلفة.

كلما كان رد فعل المدرسة أكبر، كلما زاد احتمال وجود خطأ في مسكن الإناث. قد يتم إخفاء سر زانغ يا هناك. يبدو أنه كان لهذا الشبح الأحمر الأعظم غير العادي علاقة خاصة بمدرسة الآخرة. وقف تشن غي عند مفترق الطرق بين ممرين ، ورفع رأسه للنظر. من الجانب الأيسر ، كان موظفون يندفعون ، ومن اليمين كان طلاب كبار يرتدون زياً عميقاً. من الأمام ، كان الطلاب العاديون يأتون من الفصول العادية.

 

 

“قريباً ، ستكون المدرسة مشغولة للغاية. علاوة على ذلك ، كل ما نفعله هو مساعدتها. سوف تفهم قريبًا بما فيه الكفاية.” قال تشن غي شيء فاجئ الجميع وتوجه في الاتجاه الآخر دون النظر إلى الوراء.

 

 

 

بالمقارنة مع مهجع نوم الذكور، كان له توقعات أكثر لمهجع الفتيات. كان السبب بسيطًا ، لأنه قد يحتوي على شيء فقدته زانغ يا. عند زاوية الممر ، قبل دخول تشن غي إلى مهجع الفتيات، جاءت خطوات من الجانب الآخر من الممر، ومن الطابق العلوي، ظهر الكثير من الناس في طريقهم. كان التأثير الناجم عن افتتاح مهجع الذكور أكبر بكثير مما توقعه تشن غي.

 

 

“أنت مجرد شخص غريب ، هل تعتقد أنك تعرف المدرسة أفضل مني؟ لقد كنت محظوظ في مهجع الذكور ، لكن حظك لن يدوم إلى الأبد. تصرفاتك في مهجع النوم تسببت في بعض التغييرات. وعي المدرسة قد تأثر ببطء. إذا دخلت المنطقة المحرمة في مهجع الفتيات، فقد يؤدي ذلك إلى تحويل وعي المدرسة للمدرسة بأكملها ضدك” ، نصحت يين هونغ بهدوء.

امتد ضباب الدم وظهرت الظلال في الضباب.

 

 

 

“تشو يين”. اتخذ تشن غي خطوة إلى الوراء للوقوف بجانب تشو يين والمرأة مقطوعة الرأس. “الكثير من الناس يريدون أن يمنعوني؟ هل مهجع الإناث مهم لتلك الدرجة؟”

 

 

 

كلما كان رد فعل المدرسة أكبر، كلما زاد احتمال وجود خطأ في مسكن الإناث. قد يتم إخفاء سر زانغ يا هناك. يبدو أنه كان لهذا الشبح الأحمر الأعظم غير العادي علاقة خاصة بمدرسة الآخرة. وقف تشن غي عند مفترق الطرق بين ممرين ، ورفع رأسه للنظر. من الجانب الأيسر ، كان موظفون يندفعون ، ومن اليمين كان طلاب كبار يرتدون زياً عميقاً. من الأمام ، كان الطلاب العاديون يأتون من الفصول العادية.

 

 

لم يتوقع الطلاب أن يقول تشن غي شيئًا كهذا. كان لدى الكثير منهم ذكريات مفقودة ؛ كانوا مثل الزومبي المتحركين في المدرسة.

“هل أنت الشخص الذي أسقط الألواح الخشبية إلى مهجع الذكور؟” سأب أحد المعلمين بقسوة.

 

 

“نعم.” تشن غي لم ينكر ذلك.

“نعم.” تشن غي لم ينكر ذلك.

“قريباً ، ستكون المدرسة مشغولة للغاية. علاوة على ذلك ، كل ما نفعله هو مساعدتها. سوف تفهم قريبًا بما فيه الكفاية.” قال تشن غي شيء فاجئ الجميع وتوجه في الاتجاه الآخر دون النظر إلى الوراء.

 

“نعم.” تشن غي لم ينكر ذلك.

“ألا تعرف أن المكان محظور؟ لا يُسمح للطلاب بالدخول إليه ، ولا يُسمح حتى للمدرسين بالدخول”.

كلما كان رد فعل المدرسة أكبر، كلما زاد احتمال وجود خطأ في مسكن الإناث. قد يتم إخفاء سر زانغ يا هناك. يبدو أنه كان لهذا الشبح الأحمر الأعظم غير العادي علاقة خاصة بمدرسة الآخرة. وقف تشن غي عند مفترق الطرق بين ممرين ، ورفع رأسه للنظر. من الجانب الأيسر ، كان موظفون يندفعون ، ومن اليمين كان طلاب كبار يرتدون زياً عميقاً. من الأمام ، كان الطلاب العاديون يأتون من الفصول العادية.

 

 

“أنا افعل.” تجاهل تشن غي للقواعد أغضب تماما المعلم.

“هل أنت الشخص الذي أسقط الألواح الخشبية إلى مهجع الذكور؟” سأب أحد المعلمين بقسوة.

 

 

“أنت تعرف القواعد ، ومع ذلك أنت …”

 

 

 

“ذهبت إلى هناك فقط للمطالبة بالشيء الذي فقده صديقي. قلت إنني انتهكت القواعد ، لكن من الذي أصدر القاعدة بأنه لا يمكن لأحد الدخول إلى المنطقة المحظورة ومن قرر أن المكان محظور؟” من البداية ، لم يعتقد تشن غي أنه قد ارتكب أي شيء خاطئ. لقد إعتزم تحويل هذه المدرسة كلها من أساسها. في المقابل ، كان الرسام وتشانغ ين يو يصنعان مناوشات صغيرة ، لكن في الوقت الحالي ، لم يكن بإمكان أحد معرفة ما كان تشن غي يخطط له. حتى لو فعل شخص ما ، فلن يصدقوا ذلك.

 

 

 

“أنت متشكك عن وعي المدرسة؟” الشخص الثاني الذي تحدث كان شخص تعرف عليه تشن غي؛ كان السيد لي.

 

 

كلما كان رد فعل المدرسة أكبر، كلما زاد احتمال وجود خطأ في مسكن الإناث. قد يتم إخفاء سر زانغ يا هناك. يبدو أنه كان لهذا الشبح الأحمر الأعظم غير العادي علاقة خاصة بمدرسة الآخرة. وقف تشن غي عند مفترق الطرق بين ممرين ، ورفع رأسه للنظر. من الجانب الأيسر ، كان موظفون يندفعون ، ومن اليمين كان طلاب كبار يرتدون زياً عميقاً. من الأمام ، كان الطلاب العاديون يأتون من الفصول العادية.

“إذا كان الأمر خاطئًا ، فلماذا لا أكون متشكك بشأنه؟ وعي المدرسة هو الوعي الجماعي لجميع الطلاب هنا ، ولكن في بعض الأحيان ، إن الغالبية ليست على حق. نظرًا لأن أحدا منكم لا يجرؤ على السؤال، فسأفعل ذلك “. كان تشن غي مثل المسافر الذي أضاء شمعة في الظلام. كان على وشك تمهيد طريق جديد ليتبعه الآخرون.

 

 

“ألا تعرف أن المكان محظور؟ لا يُسمح للطلاب بالدخول إليه ، ولا يُسمح حتى للمدرسين بالدخول”.

“هل تعرف ما الذي تتحدث عنه؟” اقترب السيد لي والمعلمون الآخرون ببطء من تشن غي ، وتغيرت الأجواء.

“نعم.” تشن غي لم ينكر ذلك.

 

“أنت تعرف القواعد ، ومع ذلك أنت …”

“أعرف ما أتحدث عنه ، وأعرف ما أقوم به. أتمنى فقط إنشاء مسار للتغيير لبقيتكم قبل أن ينتهي الأمر بي مكسور”. نظر تشن غي إلى الطلاب الذين أسرعوا إلى هناك. “هل أنتم سعداء حقًا هنا؟ في هذه المدرسة المصنوعة من الطلاب اليائسين ، هل تشعروت بأي دفء من قوة الأرقام؟ أنتم تدفعون أنفسكم إلى عمق الهاوية فقط! أرى أن بعضكم قد تحول من ضحايا إلى متنمرين. لقد فعلتم ما كرهتموه أكثر من أي شيئ؛ أنتم تتحولون ببطء إلى الشخص الذي أثار إشمئزازكم أكثر من أي شيئ، والأمر الأكثر رعبا هو ، إذا تجرأتم على قول ‘لا’، فإن ذلك يعتبر مقاومة ضد المدرسة بأكملها ، وهذا الشخص الشجاع سيتم صدمه حتى يختفي “.

كلما كان رد فعل المدرسة أكبر، كلما زاد احتمال وجود خطأ في مسكن الإناث. قد يتم إخفاء سر زانغ يا هناك. يبدو أنه كان لهذا الشبح الأحمر الأعظم غير العادي علاقة خاصة بمدرسة الآخرة. وقف تشن غي عند مفترق الطرق بين ممرين ، ورفع رأسه للنظر. من الجانب الأيسر ، كان موظفون يندفعون ، ومن اليمين كان طلاب كبار يرتدون زياً عميقاً. من الأمام ، كان الطلاب العاديون يأتون من الفصول العادية.

 

 

“أنت تجعل هذا يبدوا جادا للغاية.” عبس السيد لي. لقد شعر أن تشن غي كان مختلفًا عن الطلاب الآخرين وسيكون من الصعب تعليمه.

لم يرفع تشن غي صوته ، لكنه حرص على أن يسمع الجميع كلماته. “لم يكن المقصود من هذه المدرسة أن تتحول إلى شيء من كهذا. إنها منزل لكم، مكان لمساعدتكم على الخروج من اليأس. ولكن ألقوا نظرة على أنفسكم. هل هذا المكان يشبه الملاذ الذي يهدئ المرء؟”

 

قال تشن غي “تعتقديوت أنكم تفهمون وعي المدرسة ، لكن بعد سنوات عديدة ، لم يكن هناك دافع جديد للباب. وهذا يثبت أنكم أسئتم فهم المدرسة”.

“كمدرسين هنا ، أنتم لا تدركون خطورة الموقف. هذا يثبت مدى جدية الوضع.” كونه محمي من قِبل شبحين أحمرين، لم يكن تشن غي خائف من الكلام. تجاهل السيد لي والتفت إلى الطلاب. “بغض النظر عما تتذكرونه عن حياتكم، فكل واحد منكم لديه ماضي رمادي ؛ فقط أولئك الذين يعانون من اليأس يستطيعون دخول هذا العالم وراء الباب. لا أعرف معنى وجود الباب ، لكن دافع الباب فتح الباب لأنه بحث عن الخلاص وراء الباب “.

 

 

“نحن لا نفهم المدرسة؟” عبست يين هونغ. “يتكون وعي المدرسة من الوعي الجماعي للطلاب. نحن جزء من المدرسة ، والمدرسة هي نحن؛ كيف لا يمكننا أن نفهم أنفسنا؟”

لم يرفع تشن غي صوته ، لكنه حرص على أن يسمع الجميع كلماته. “لم يكن المقصود من هذه المدرسة أن تتحول إلى شيء من كهذا. إنها منزل لكم، مكان لمساعدتكم على الخروج من اليأس. ولكن ألقوا نظرة على أنفسكم. هل هذا المكان يشبه الملاذ الذي يهدئ المرء؟”

“إذا كان الأمر خاطئًا ، فلماذا لا أكون متشكك بشأنه؟ وعي المدرسة هو الوعي الجماعي لجميع الطلاب هنا ، ولكن في بعض الأحيان ، إن الغالبية ليست على حق. نظرًا لأن أحدا منكم لا يجرؤ على السؤال، فسأفعل ذلك “. كان تشن غي مثل المسافر الذي أضاء شمعة في الظلام. كان على وشك تمهيد طريق جديد ليتبعه الآخرون.

 

“أنت تجعل هذا يبدوا جادا للغاية.” عبس السيد لي. لقد شعر أن تشن غي كان مختلفًا عن الطلاب الآخرين وسيكون من الصعب تعليمه.

لم يتوقع الطلاب أن يقول تشن غي شيئًا كهذا. كان لدى الكثير منهم ذكريات مفقودة ؛ كانوا مثل الزومبي المتحركين في المدرسة.

“الجانب الآخر هو مهجع الفتيات؛ لقد تم حضر المكان مت قبل المدرسة، ولم يكن أحد هناك”. وقفت يين هونغ على بعد متر واحد من تشن غي. “أنصحك بعدم الذهاب إلى هناك. الأسطورة المتعلقة بمهجع الفتيات وقصة مدير المدرسة هما القصتان المحرظورتان المحرمتان في المدرسة. حتى أن المدرسة اختارت أن تنساها”.

 

“الجانب الآخر هو مهجع الفتيات؛ لقد تم حضر المكان مت قبل المدرسة، ولم يكن أحد هناك”. وقفت يين هونغ على بعد متر واحد من تشن غي. “أنصحك بعدم الذهاب إلى هناك. الأسطورة المتعلقة بمهجع الفتيات وقصة مدير المدرسة هما القصتان المحرظورتان المحرمتان في المدرسة. حتى أن المدرسة اختارت أن تنساها”.

“يمكنكم أن تأخذوا وقتكم لاستيعاب ما قلته. أعرف أن تغيير رأي الجميع سيكون أمرًا صعبًا ، لكنني لن أستسلم”. لم يعرف تشن غي ما كان الخوف. من البداية ، لم يخطط أبدًا للحصول على موافقة المدرسة بل تغير وعي المدرسة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط